رُبـاب ☁️.

يقول ابن رجب -رحمه الله-:
‏"فمن كان الله أنيسهُ في خلواته في الدُّنيا؛
فإنه يُرجى أن يكون أنيسهُ في ظلمات اللُّحود
إذا فارق الدُّنيا"

- اذكار الصباح 🌱

"ماذا يعني الانضباط في القراءة؟

‏-قراءة 25 صفحة في اليوم= 9000 صفحة في السنة=15 كتاب مكون من 600 صفحة.

‏-قراءة 30ص يوميًا= 10,800ص في السنة= 18 كتاب مكون من 600 ص.

‏-قراءة 35ص = 12,600ص =21 كتاب.

‏-قراءة 40ص= 14,400ص= 24 كتاب.

‏-قراءة 45ص = 16,200ص= 27 كتاب.

‏-قراءة 50ص= 18,000ص= 30 كتاب."

"وما ابتلي الإنسان قط بأعظم من علو همته؛ فإن من علت همته يختار المعالي، وقد لا يساعده الزمان وقد تضعف الآلة؛ فيبقى في عذاب ،وإني أعطيت من علو الهمة طرفا؛ فأنا به في عذاب"

‏صيد الخاطر، ابن الجوزي.

قال ابن عثيمين - رحمه اللّه - :
‏" إذا خفت أنْ تميل إلى الشَّهوات
‏في الدنيا التي فيها المُتْعة، فتذكّرْ
‏مُتْعةَ الآخرة، ولهذا كان نبيُّنا ﷺ
‏إذا رأى ما يعجِبُه مِن الدنيا، قال :
‏«لبيَّكَ إنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرةِ»"

- اذكار الصباح 🌱

يقول العلامه ابن عثيمين -رحمه الله-:
"فالبكاء عند قراءة القرآن، وعند السُّجود،
وعند الدُّعاء من صفات الصالحين،
والإنسان يُحمد عليه".

- اذكار الصباح 🌱

نصيحة لمن يعاني من نسيان المعلومات وعدم رسوخها:

ينصح الشيخ صالح العصيمي فيما معناه"اقرأ المعلومة وكأنك لن تعود لها أبدًا" فأنت إذا قرأت المعلومة وأنت تعلم يقينًا استحالة عودتها سيحرص عقلك على حفظها حفظًا سليمًا

‏بخلاف ما اعتدنا عليه في عصرنا من التمسك بالتدوين والحفظ في خانة المحفوظات ما أدّى إلى تدني ملكة الحفظ وتفشي التسويف والتأجيل

يقول ابن القيم -رحمه الله- :
"يكفي في شرف الذكر
أن الله يباهي ملائكته بأهله"

- اذكار الصباح 🌱

لا تقدم الفانيّة على الباقية!.

يقول ابن القيم - رحمه الله - :
‏"أنه ما استجلبت نعم الله عز وجل
واستدفعت نقمة بمثل ذكر الله تعالى"

- اذكار الصباح 🌱

"تويتر وأخواته: بحر متلاطم لا ساحل له، وهو كشأن الدنيا هذه: فيه الخير والشر والإيمان والكفر والسنة والبدعة والنور والظلمة والحق والباطل.
‏ولستُ مع الذين ينادون إلى اعتزال هذه الوسائل وهجرها، بل أنا مع الذين يدعون إلى الاعتدال في استعمالها، واغتنامها في الخير، فهي من أعظم وسائل النشر في هذا الزمان إن لم تكن أعظمها على الإطلاق."

- سالم القحطاني ( مقاليد الهداية) 📚

من أكثر ما يؤلم في ميادين التعلم والتعليم ذلك الخور والكسل الذي يصاب به كثير من الدراسين .
حتى الوقت القصير لكتابة بحث أو إعداد تقرير ربما عجزوا عنه. وإن فعل أحدهم تغنّى بجهده وهمته .. وهي سويعات يسيرة تقطعت بعشرات الأشغال والاستراحات والإتكاءات .
ما زلت أعجب من جَلَد سلفنا من العلماء الذي يمضي الواحد منهم السنوات لأجل كتابة كتاب أو تدوين مسائل مع فقده لأدوات البحث المساعدة .
وأكثر منه إدهاشا لي جلد العدو الذي لا يرجو الله والدار الآخرة .
وهذا مثال واحد .. المستشرق الفرنسي الخطير ماسنيون لأجل كتابة دراسة عن الحلاج راجع ١٧٣٦ كتابا في أكثر من ثماني لغات، كل هذا اللغات يجيدها ، هذه الكتب متصلة بالحلاج وسيرته وفكره .

أرأيتم كيف يؤلم ضعف طلابنا وفتور هممهم؟!