منَذ٢٠٠٥.

خلني جگاره
بچفك المتعوب
ورثني على كيفك ساعه
الخنگه
واحرگني كبل
لاتحترگلك روح
واشهگني
لون ترتاح بالشهگه.

سَأبقَى بانتَظَار يِومٍ جَميِل صنَعتَه فِي مَخيِلتّي.
- مَحمود درويش -
- الـعَراق | مُوصِل-

وقررت ابتعَد حَته انتَ ترتَاح
بَس تبقىَ العدَاوهَ بينهَ تزيد
وانتَ وياي ماحسَيتك انتَ وياي!
كُل يُوم الوضَع يزداد تعقِيد
بـ العِيد المشَانق تنسَى الأعدَام
وانَا وياك نتذَابح بغبشه العَيد

انتَ بحضِن غيري الليله غَركان
واني بروحي غارك بالخسَاير .

تحِتاچ الى أن تُكمل حَديثك معهُ،ولكن أنتَ
مُدرك أن ذالك الشخِص لا يرُيد أن يطيل الحَديث مَعك،وأنَك دائمًا تفِضل مُحادثتهُ
عَلى الكُل،لكِن الطِرف الثَاني مَا يحاول ابدًا
اعود الى تِلك المُحادثات القَصيره واحِلل كُِل الكلمات التِي كانت تُكتب واحُصل عَلى ناتج يكسرُني اكرهُ المُحادثات القَصيره…،خِصوصًا اذا گان ذالك الشِخص الذِي يُعجبني الحَديث أن يطول معهُ

وجَودك مو مهَم
وليعوضوك هَواي
خيط عِفيفة بسَ
تنكطع تتبدل

نضيفه گلوبنه بس ناسنه تفشل💔

شكِثُر وصَيتك وگتَلك
مألّي غيَرك يا مَلاذي
وغيرتي ولذةَ شبأبَي
هوا بس أنتَ وعيونَك
چا بعد ياهُم أحبأبَي؟ "

حَبيبي مِن أهل بَغداد
حَبيبي حبهَ مو عادي
يغَازل غِزل بَغدادي
حِضنهَ ريحة بلادي
حَبيبي من أهل بَغداد
بعِيني ماشِفَت مثلهَ
الوكت وياه صُدك يحله
حنيَن مثل مّي دجَله
حَبيبي من أهل بَغداد

‏إن حُبي للناس يقل
كُلما ازددت عِلماً بهم .

أني أراهُ في الظَلام منارتي
شمِسي وبَدر لا سوَهُ نَجِمي
أحببتهُ حُب الصِغار لأمُهم
وبقرُبه القى أجِتماع تَشتتُي