تعال...
سأحكي لكَ مشواركَ معي قبل بدايته:
شغفك بمعرفتي، باكتشافي، بتقشير الغطاء عما أخفيه سيجعلك قريبًا لبعض الوقت، ثم بعدها حين يهدأ ولعكَ، وحماسي.. سنتحول معًا إلى كتلة من الكلام الصامت البارد الذي لا يُحس...
من أجل ذلك البرود، والرغبة الباهتة التي لم تأتِ بعد؛ يسعدني أن أرفض من الآن
اشتعالك.