«ينبغي للإنسان إذا تكلّم وخاطب الناس أن يكلّمهم بكلام بيّن، لا يستعجل في إلقاء الكلمات ولا يدغم شيئًا، ولكن يكون كلامه فصلًا بيّنًا واضحًا حتى يفهم المخاطب بدون مشقة وبدون كلفة.
بعض الناس تجده يسرع في الكلام ويغمغم في الكلام، هذا خلاف السّنّة، السّنّة أن يكون الكلام بيّنا واضحًا يفهمه المخاطب»..
[شرح رياض الصالحين، ابن عثيمين (٤/ ٦٤)]