أوَّابَة.

@awaba1


﴿وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا
وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾
بوت التواصل: @Awaba1_bot
رابط الدعوة: https://t.me/AwaBa1

أوَّابَة.

22 Oct, 22:14


يا مغيث أغثهم
يا مغيث أغثهم

نلوذ بالذي هزم الأحزاب وحده

أوَّابَة.

22 Oct, 07:08


معنى جميل!:))

أوَّابَة.

21 Oct, 19:38


للوهلة الأولى حين ترى هذه الصورة وأنت مستغرق فيما يجري لأهلنا في غزة بكل شعورك قد تظن أن هؤلاء الناس اجتمعوا غضباً للدماء والمجازر وطلباً لإيقافها فإذا بها صورة ملتقطة من حفل غنائي عقد قبل ليلتين في إحدى الدول العربية المجاورة لفلسطين، وحضرته كل هذه الأعداد، وقد حصل فيه تزاحم وتدافع وحالات إغماء بسبب ذلك.
وقد جرى هذا الحفل في نفس الليلة التي اشتدّت فيها المجازر والقصف على جباليا وشمال غزّة، وهي نفس الليلة التي أرِق فيها الكثير من المسلمين قلقا وحزنا على إخوانهم، بينما يرقص آخرون ويغنّون ويطربون ويبذلون من أموالهم لإحياء هذه الليلة باللهو والطرب وكأنّ شيئاً لم يكن؛ لتعاد عجلة التاريخ التي يتكرر فيها مثل هذا المشهد (مشهد الغفلة وقت اقتراب أعداء المسلمين وتحركهم) ليقضي الله أمراً كان مفعولاً.

وهذه الصورة ليست هي الوحيدة -بطبيعة الحال- بل لها مئات الصور المماثلة في أماكن مختلفة من عالمنا العربي والإسلامي خلال هذه الأحداث.
ومن هنا يمكننا القول إن بعض أبناء أمتنا
يتحملون (جزءاً) من مسؤولية ما يجري في غزة بسبب هذه الغفلة والإعراض وعدم السعي الحثيث والدائم في بذل ما يمكن لإيقافها، وإن كان الذي يتحمل (الجزء الأكبر) هم من بيدهم القرار.
ونحن نبرأ إلى الله تعالى من مثل هذه المنكرات في أي مكان، ونعوذ به أن نكون كبني إسرائيل الذين قال عنهم سبحانه: (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه) ونستغفره ونتوب إليه، ونسأله أن يهدي ضال المسلمين ويردهم إليه ردا جميلا، ونسأله أن يعامل الساعين في إضلال الناس وإلهائهم بعدله.

أوَّابَة.

21 Oct, 11:40


وهو طفل، يرمونه في الصباح في الحضانة ويعطونه في المساء الهاتف أو التابلت ليرتاحوا من صداعه.
وهو غلام، يودعونه في النادي (التدريب) وفي الدروس الخصوصية.
وهو شاب، يعطونه المال ليذهب إلى المصيف وليحضر حفلات تامر وعمرو وحماقي.
يبذلون جهدا كبيرا في ربطه بالدنيا (كورسات وتوصيل للنادي ومصاريف دروس) ولا يبذلون جهدا في ربطه بقضايا أمته وبآخرته.
وفي الأخير يقولون: ربيناه أحسن تربية!

- أ. حسام عبد العزيز

أوَّابَة.

20 Oct, 19:08


-

أصحاب القنوات والمنابر الدعوية
أكرموا إخوانكم بنشر الإعلان والحث على التبرعات لأهلكم المنكوبين في شمال غزة

جاهدوا بأموالكم إن عجزتم عن الجهاد بأنفسكم .

أوَّابَة.

20 Oct, 19:06


جباليا تستغيث.. شمال غزّة ينهار!

أين فزعة أبناء أمّة الإسلام؟ كم يُباد من أبناء أمّتنا لنتحرك؟ كم يُقتل من مُسلم لننفر؟
لا تسلني عن النفير وكيفيته.. لا تتعذّر بالعجز الكامل. إن عجزنا عن النفير بالنفس والسلاح، فالنفير بالمَال لا يقلّ عنه أهمية.

تأمّل قول عزّ من قائل: ﴿انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾.

جاهدوا بأموالكم! ذلكم خيرٌ لكم إن كنتم تعلمون.. جاهد بما تملك، جاهد تحت سقف المُمكن.. لا بارك الله في الخذلان الذي أزكَم الأنوف، ألّا قبّح الله كلّ من لبسَ عباءة العجز وأغمضَ عينيه عمّا هو قادر عليه.

غيراسيون يصدحون: لبّيك يا غزّة!
فأقبل يا أخ/أخت الإسلام.

التوثيقات:
https://t.me/ghirasiyoun

للتواصل: @Gheras211_bot

أوَّابَة.

19 Oct, 22:57


مجزرة جديدة مروّعة في #بيت_لاهيا ارتقى بسببها العشرات من أهلنا إلى الدار الآخرة.
اللهم تقبلهم في الشهداء،
وفرّج الكربة عن الباقين،
واربط على قلوبهم..
اللهم عليك بالمحتلين المجرمين وأعوانهم من المنافقين وهيئ لهذه الأمة أمر رشد وانصر دينك وعبادك المستضعفين، حسبنا أنت ونعم الوكيل.

أوَّابَة.

19 Oct, 22:56


طائرات الاحتلال المروحية تطلق نيرانها بشكل مكثف في محافظتي غزة والشمال

أوَّابَة.

19 Oct, 19:34


هؤلاء قوارير! 💙

أن تسمع هذه الجملة من رجل في أوج المعارك والقتال، بل من رجل بطبعه وقوته، فاعلم أنه مر على مشوار تزكية قلبية عظيمة لا يصل لها الكثيرين.

غيره سيقول أين نحن وأين أنتن ! دلع حريم !

ربح البيع، ليس بالشهادة فقط ولكن بما أهله للشهادة 💙

أشدّاءُ على الكُفارِ رُحَمآءُ بينهم..

أوَّابَة.

19 Oct, 06:45


الحمدلله أن لم توحي لهم شيطانهم إنهم ياخدوه ويصوره في مكان آخر وهو جانبه دولارات وأكل وشرب ورسموا قصص خايبه كان هيصدقها الكثير زي ما صدقوا قصص أخيب.

الحمدلله أنهم نشروا الصور والفيديو عشان لو كان اتحكالنا الموقف ما كناش هنصدق.

الحمدلله إن الكاميرا اللي دخلت تصور ما اتعرفتش على شخصيته وإلا كانوا جابوه حي وساعتها كان هيتمنى اللي بالفعل حدث.

الحمدلله إنه كان على الكرسي رغم عِظم الموقف مش مستخبي تحته ولا جانبه ولا يُرى عليه أثر خوف.
الحمدلله إن جعبته متصوره فاضيه عشان نعرف منها إنه كان شغال قبلها وخلص كل اللي معاه حتى آخر خشبه في ايده (ماهو ماكانش لابسها منظره).

مليون تفصيلة تفصيلة وتفصيلة لو رسمها لنفسه بنفسه لغفل عن بعضها.

- ومن رام موتاً شريفاً فذا -

- لصاحبه

أوَّابَة.

19 Oct, 00:09


ما يجري في جباليا أهوال في غاية الشدّة على أهلنا وتتطلب وقفة جادّة وسريعة من كل من بيده ما يقدمه.

أوَّابَة.

18 Oct, 23:04


"كان يستعد بشكل يومي للحظه عاش عشانها عمره كله "
هذه مقتنيات سيد الشجعان و هو ذاهب للقاء الله :))

أوَّابَة.

18 Oct, 09:47


-
"عندما أنهيت قراءة السيرة الذاتية للسنـوار ذات يوم، تساءلت في نفسي: هل في إمكاني أن أسمِّيَ ولدي "يحيى السنوار" اسمًا مركبًا أم سيضنون عليّ بالاسم ولربما حينها يكون بولدي!

جُعِلت فداء لهم جميعًا، لكن هذا الرجل بالأخص كان له شيء في نفسي؛
الرجل المهيب الذي كان ينغص معاشهم ويقلق نومهم،
هو نفسه الرجل الرقيق حلو الحديث الذي ظهر في مقطع يوصي بالنساء إلى حد المبالغة في الرفق بهن.

كان يجمع بين غاية القوة، ومُنتهى اللين، ويبدل بينها بصدق شديد في كل موقف يلزمه أحد الانفعالين..

هذا الرجل الذي أثار إعجابي حيًّا، ومُرتقيًا؛ فلم يمِل عن وجهته، ولم يحِد عن غايته،
بل عاش لآخر لحظة في الدنيا لها، وسيكمل عيشه في العالم الآخر لها.

أنا حزينة.. أحاول أن أصدق
لكني سعيدة أنَّه بلغ ما أراد، وأدَّى ما عليه،
وأخذ كتابه بقوة ".

إنا لله وإنا إليه راجعون..

- لصاحبه

أوَّابَة.

18 Oct, 09:47


وإذا سألوك يوما: وأين كان حكام المسلمين عندما وقعت هذه الفظائع؟ أين كان حكام العرب؟

فقل: كان فريق منهم يجهز لموسم الرياض، وكان فريق آخر يقدم التسهيلات استعدادا لكأس السوبر، وكان فريق ثالث ينظم Arabs Got Talent

لكن لم يشاهد واحد منهم
Arabs got Martyrs

- أ. حسام عبد العزيز

أوَّابَة.

18 Oct, 09:46


ولا نقول إلا ما يرضي ربنا
تقبلك الله يا قائد.. تقبلك الله

أوَّابَة.

18 Oct, 00:16


ويأبى الله إلا أن تتعلق قلوبنا به وحده سبحانه وتعالى، نعم المولى ونعم النصير.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ارحم عبدك يحيى السنوار وارفع درجته في عليين وتقبله في الشهداء، واخلف لنا خيرا منه، وثبتنا واستعملنا وارزقنا حسن الخاتمة.

أوَّابَة.

18 Oct, 00:14


أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.

ثم هذه وقفات حول الخبر:

١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.

٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)

٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.

٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.

هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.

فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.

أوَّابَة.

16 Oct, 21:09


تبقى الرأس فقط
فصلوا عليه صلاة الجنازة..
- جباليا، غزة 2024

أوَّابَة.

16 Oct, 21:08


أحد الناجين من مجزرة إدلب اليوم.

ابتسامة من بين الرّكام، وكأن ضحكته لأنه نجا!