Ahmed’s Broadcast | برودكاست أحمد

A sincere Message from an Iraqi to All Free Voices Worldwide
To everyone who stands with Palestine and Lebanon, speaking out against injustice and violence… I share the deep pain and anger we all feel as we witness the suffering in Gaza and Lebanon. But let’s be thoughtful about how we use our voices and ensure our words truly make an impact.

Your role is to reveal the truth, to shed light on the atrocities and violations against innocent people. Don’t waste energy in fruitless debates or by lashing out at those who defend oppression. Ultimately, each of us is writing our own history, and the words you speak today are shaping the real story.

Focus on exposing those who celebrate genocide and raise your voice against Is*rael’s machinery of destruction. Let others say what they will, but remember this: history won’t remember insults. It will remember those who stood up for justice in the face of tyranny. Your words are the final testimony to the bloodshed that Is*rael has caused for years. Aim your words at the true perpetrators and let the world choose where it stands.

رسالة صادقة من عراقي إلى كل المدونين الأحرار في العالم.
إليكم أنتم، يامن تقفون اليوم إلى جانب فلسطين ولبنان، وتصدحون بالحق في وجه الظلم والعدوان.. أدرك حجم الألم والغضب الذي يعتصر قلوبنا جميعاً عند رؤية المآسي التي يتعرض لها أهلنا في غزة ولبنان. لكن لنكن أكثر حكمة في توجيه كلماتنا وتأثيرنا.

تذكروا، أنتم هنا لتوثيق الحقيقة، لكشف الفظائع والانتهاكات التي تُرتكب بحق شعوب عزلاء.
لا تُهدروا طاقتكم في مجادلات لا طائل منها، ولا في سبِ وشتمِ أولئك الذين اختاروا الدفاع عن الظلم. في النهاية، كل شخص يكتب تاريخه الخاص، وصوتكم الآن هو الذي يصنع التاريخ الحقيقي.

ركزوا على فضح المتلذذين بالإبادة الجماعية، وارفعوا صوتكم ضد سياسات ماكنة القتل الوحشي إس$ر!ائيـ*ل.
دعوا الآخرين وشأنهم، وثِقوا أن التاريخ لن يُسجل الشتائم، بل سيسجل مواقف البشر الذين رفعوا راية العدل في وجه الطغيان. كلماتكم هي الشاهد الأخير على سجادة الدم التي فرشتها إس$ر!ائيـ*ل منذ سنة، لا توجهوها لغيرها، أطلقوها على صنّاع الإبادة، ودعوا الناس تختارُ مكانها من التاريخ.

منو هذا العبقري صاحب نظرية "إيران باعته؟"..

أخي إيران ماعدها شي ينباع من الأصل حتى تبيعه!

إيران مخترقة للعظم، أصبحت اليوم لاتملك أي ورقة ممكن تبيعها أو تساوم بيها لأنها مخترقة كلياً..
ابتداءً من تفجيرات المفاعل النووي قبل سنوات ومروراً باغتيال فخري زاده بنص طهران وبعدها اغتيال سليماني ومن ثم سلسلة اغتيالات قادة الحرس تليها حادثة سقوط هيليكوتبر رئيسي وتفجيرات طهران وأخيراً وليس آخراً اغتيال هنية..
هاي الحوادث لو بوكت الخميني چان شفنه جثث معلقة بشوارع طهران! لكن حالياً منعرف شنو القصة، ماكو إعلان عن أي خلية تجسس أو أفراد..

فتخيل عزيزي متبني قصة "إيران باعته" إذا هي إيران هيج مخترقة فشلون بالحزب؟
بينما الـقسام.. لحد الان متماسكة عالأرض، وأبناء عبدالملك كذلك، ماعليهم شي.

القصة مو بيع، بگد ماهي امتلاك لتقنيات المحور ما يمتلكها، والخسائر دتصير من خلالها.

أكتب الي يجي ببالك، وأكتبه كما هو، إحنه بعصر النازيين الجدد الي يخافون من كلمة، من كلمات بدون نقاط، من صورة، من فديو، من كيانك الواقعي والإلكتروني..

أكتب ضد الشر، ضد الي يريد يمحي وجودك ويحذفك من المجال العام، أكتب عالأقل عن شكل الحياة الي تتمنى تعيشها، بأن تعامل الناس كما تحب أن تُعامل!

أكتب عن أي شي يخليك بخانة الإنسان ورغباته وعواطفه وفكرته عن الحياة.. وبأثناء الكتابة لتنسى مشاعر الغضب والإحباط عندك! لتحاول تلغيها، ذني مشاعر أصيلة ومقدسة، وهذا (الشر المطلق) إسرائيل وأمريكا ودول العالم الأول بالمجمل، يحاول جاهداً ان يحذف هاي المشاعر بداخلك ويستبدلها بمشاعر دخيلة مثل اللاأكتراث والتغاضي..

وبهاي الحالة أنت تحولت لشي ثاني بعيد عن فهم البشر لنفسهم، شي ثاني بس الشر المطلق يگدر يعرّفه وينطيه أسم.

أكتب وإنعل أبو الخورازميات بكل مكان. ولتنسى مسألة، إذا جان كلامك ميجيب نتيجة، فليش أصلاً يحددون وصوله أو يحظروه؟

أكتب..

تحليل- مدة القراءة 4 دقائق

هل لازال الحديث عن مشروع ممر قمة العشرين الأخيرة بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا قائماً؟ كلا..

هل حان وقت العالم للتفكير بصورة جادة بمشروع طريق التنمية الذي يجلب فائدة الجميع؟ نعم

والجميع هم كل من الصين والهند والخليج العربي وإيران والأردن.. مرتبطين بالعراق الذي يرتبط عبر سككه بتركيا فتنطلق البضائع والطاقة الى أوربا..

طريق التنمية بكل بساطة هو أقصر الطرق الملاحية-البرية الذي يربط بين الشرق وأوربا.. تبناه العراق بعناوين مختلفة قديماً، حيث اخذ تسميات من قبيل: طريق الباءات الثلاث (إشارة للبصرة وبغداد وبرلين)، ومشروع القناة الجافة، وأخيراً مشروع طريق التنمية..

غاية هذا المشروع هو ربط آسيا بأوربا عبر العراق وتركيا، وتقليص ساعات وصول البضائع والطاقة الى أقصى نقطة في الاتحاد الأوربي (ميناء روتردام) من 33 يوماً الى 15 يومياً، بالإضافة لكونه مشروع يربح من خلاله جميع الاسيويين وكل دول شبه الجزيرة.. ماعدى إسرائيل!

الحرب الآن بالإضافة لكونها حربٌ أخلاقية-حقوقية-سياسية.. سمّها ما شئت، لكنك في آخر الأمر ستصطدم بجدار الغاز في حوض المتوسط، المراد منه أن يكون المصدر البديل لأوربا عن الغاز الروسي.

في فترة حكم حسني مبارك، اقترحت إسرائيل على المصريين أكثر من مرة تهجير سكان غزة الى سيناء للاستحواذ على شاطي غزة، منذ ذلك الحين كانت اسرائيل تذهب باتجاه هذه الحرب مع سكان القطاع، لا تريد من هذه الحرب غير ممر بسيط على شواطئ غزة.

بالرجوع الى التاريخ القريب نجد ان هذه الحرب وفي كل الاحوال كان يجب لها ان تقوم، ولا يهم من الطرف الذي يشعل فتيلها..

إذن، آخر ما تبقى للفلسطينيين من ورقة يحافظون عليها في وجودهم هي كتلة الغاز العملاقة المتواجدة بالقرب من شواطئ القطاع المحتوية على مايقرب من 30 مليار م3 من مصادر الغاز غير المكتشفة، بالإضافة لمليارات براميل النفط القابل للاستخراج..

أوربا وامريكا يريدان التخلص من صداع روسيا بأسرع وقت، والتحول لاستهلاك غاز المتوسط.. لكن، هل تعتقد أمريكا وأوربا بدعمها اللامحدود لإسرائيل بأنها ستكون قادرة على لجم العراق وسوريا وإيران وتركيا والصين وروسيا وتنصيب نفسها سيدة للمتوسط وصاحبة الامدادات الغازية لأوربا بهذه السهولة؟ كلا.

هذه الحرب الى الان تسير بسيناريو مشابه جداً لسيناريو حرب لبنان 2006، وقد تنتهي بقرار وقف إطلاق النار، ثم تجلس اسرائيل للتفاوض على ملف الأسرى ومن ثم إمكانية تواجدها في طريق التنمية!

قمة العشرين لم تدرس باقي الاحتماليات ممكنة الحدوث، والتي إحداها: حرب في الشرق الأوسط تدمر أساس طريق القمة وأي امكانية لقيامه مرة أخرى لتعديه السافر على المجال الحيوي لسلاسل الإمداد والإنتاج لدول الشرق.

بالرجوع للتاريخ البعيد نسبياً، نجد إن حرب اليوم هي نسخة مصغرة لما حدث قبل 150 سنة..
حين قرر الأتراك وحلفائهم الألمان، الشروع بمشروع الباءات الثلاث، ومد سكة حديد بصرة بغداد برلين، كانت نهاية هذا المشروع تفكك السلطنة العثمانية، وخسارة الألمان في حرب عالمية، ودخول الإنكليز من سواحل الخليج العربي للكويت والعراق.. وإسدال الستار عليه..

اليوم، تُعاد الكرة، ولكن بطريقة اختلفت فيها علاقات القوى في المنطقة..
الصين وروسيا وإيران وبقية الدول المتضررة من طريقة قمة العشرين، تقف اليوم كحجر عثرة في طريق قمة العشرين بحربٍ دافعها سياسي-حقوقي-إنساني وجوهرها الإجهاز على طريق قمة العشرين.

لا غرابة في ذلك، هذا حال الدول جميعها حين تُهدد في مجالها الحيوي.

بعد انتهاء الحرب، سيحين وقت الحديث بجدية عن مشروع طريق التنمية الذي يربط بضائع الصين والهند (وليس الهند وحدها) بدول الخليج العربي والأردن وسوريا وإيران بالعراق.. ومنها الى تركيا فـ أوربا.. وهنا، سيكون من حق اسرائيل الدخول بشروط هذه الدول لا بشروطها..
سيكون لهذا المشروع شأنٌ كبير كمشروع تسوية يستفاد منه الجميع.. حتى إسرائيل.

والله السالفة تضحك!

يعني إسرائيل من حقها تروح تتفاهم وية الصين والهند والإمارات والسعودية والأردن حتى تصنع طريق تجاري جديد، ولازم إيران وتركيا والعراق وسوريا ولبنان يظلون ساكتين حتى ميسميهم الدول اللعنة!

بعدين يجوك عبالهة X يگولون إسرائيل من حقها تتصرف بحسب متشوفه مناسب حتى تحافظ على وجودها!

زين وبقية الدول، مو من حقها تشوف المناسب إلها؟

المسألة بيها فروقات صحيح..
من ناحيه حماس اني وياهم جملة وتفصيلاً وبدون نقاش.. هم أصحاب الأرض الأصليين ومن حقهم يقاومون ويدافعون بالطريقة الي همّ يختاروها.. أنت جيت هجرتهم من 1948 وحشرتهم بزاوية غزة، فليش نستكثر عليهم المقاومة؟

أما حزب الله فيخلينا بموقف أخلاقي، فصيل سياسي عدنا عليه هواية ملاحظات: الأشياء السيئة الي سواها بسوريا كارثية، نقله للدواعش عالحدود العراقية أيضاً كارثة، وأشياء لا تُعد ولا تحصى صنعت ذاكرة صلبة مو بسهولة تنسي، انتجها حزب الله بذاكرتنا.

ورغم كلشي، ما أتمنى إسرائيل تنتصر عليهم! ما أتمنى ينكسرون!

هو موقف اخلاقي صعب، بس كلشي براسي يخليني أتمنى أن ينتصرون على إسرائيل.. أتمنى يسوون شي يؤذي إسرائيل ويكسر شوكتها ويعادل القوة.. توازن الرعب بالمنطقه بهاي الفترة كلش لازم يحضر وإلّا هذا الخنزير السرطاني -إسرائيل- ماعنده مشكلة يطلع بينا گبل.

إن شاء الله منتصرين، وإن شاء الله هاي الحرب توعيكم على الأخطاء الي أقترفتوها بحق نفسكم ومواطني البلدان الي عدها موقف سلبي منكم، وتحاولون تصنعون تصحيح تاريخي لهاي الأخطاء.

قلبي ينفطر على ما يجري في لبنان الحبيب. صور الدمار والمعاناة التي تصل من هناك تجعلني أشعر بالعجز والأسى. كيف يمكن لهذا البلد الجميل أن يتحمل كل هذا الألم؟

أتذكر زيارتي الأخيرة إلى بيروت، حيث تجولت في شوارعها النابضة بالحياة، واستمتعت بجمال طبيعتها الخلابة، وتذوقت أشهى الطعام. اليوم، تلك الذكريات الجميلة تتداخل مع مشاهد الدمار والقصف، ولا يسعني إلا أن أدعو الله أن يحفظ لبنان وشعبه.

أصدقائي وعائلتي في لبنان، قلبي معكم، كما كان وما زال مع فلسطين. أرجو وأدعو وأتمنى انتصاركم على سرطان الشرق الأوسط -إسرائيل- الذي ابتلينا وابتليتم به.

من نصوص الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي الواضحة جداً:

‏ان الأُمم التي ليست ضدّ مبدأ القتل، وإنما ضدّ هويّة القاتل، يحقّ للغزاة الذين استنجدت بهم، أن يواصلوا مهمة الطُّغاة في التنكيل بها، والتحاور معها بالذخيرة الحيَّة.

‏منذ الأزل، لننجو من عدو، اعتدنا أن نتكئ على عدو آخر، فنستبدل بالطغاة الغزاة، وبالاستبداد الإذلال الأبشع من الموت.

‏ذلك أنّ الغزاة، كما الطُّغاة، لا يأتون إلاّ لمن يُنادي عليهم، ويهتف باسمهم، ويحبو عند أقدام عرشهم، مُستجدياً أُبوّتهم وحمايتهم.

يعني موقف الدكتور هنا غريب جداً! وكأنه شخص مايعرف السستم شلون يمشي.
الدكتور بكلامه هذا يخلينا نفهم إن هو ما عنده تمييز بين قراءة القانون والتصويت على القانون..
المندلاوي يكله هذي مجرد قراءة.. فإذا إنت رافض القراءة، ليش دتحضر أصلاً للجسلة؟ هاي بالوجه

ثم إحنه ممكن نسأل: القوانين الأخرى اللي يصوتون عليها ميسوون بيها قراءة أولى وثانية؟ شنو جديدة يعني؟
الفرق الوحيد إنه هذا القانون بعد القراءة يحتاج لجان من الوقفين والقضاء ومختصين من جهات ثانية، يضبطوه ويرجع للبرلمان، فحضرتك يا دكتور إذا معاجبك لتصوّت عليه..

بعدين ليش أسوي قانون جديد؟ شنو الحكمة؟ اني عندي فقرات يتخالف بيها الفقه الجعفري وية الفقه الحنفي المستخدم بالقانون، فأغير بس هذي الفقرات فضت راحت..

اني بهذا الكلام مو بصدد فتح ساحة مماحكات أو مناكفات وية دكتور علاء.. بس والله أسأل بكل صدق، معقولة يعني ماعنده فريق استشاري يگلّه شنو الصح وشنو الغلط؟ شنو الينحجي وشنو الينسكت عنه؟ مستحيل هذا الشي ياجماعة، من بدت هي الدورة البرلمانية لليوم ما طلع بمداخلة منطقية ممكن الارتكاز عليها!

شاركونا أسئلتكم..

https://www.youtube.com/channel/UCFDyZk5q-EnGBGYlJis-VxA/community?lb=UgkxDTYXm_yjFjHWkTCdJhEKPMAf0e2dkZ9Y

هواية قريت منشورات عن كون جلسة البرلمان الخاصة بالقراءة الثانية لتعديل الأحوال الشخصية بكونها "جلسة مساومات"..
- الكرد والشيعة يصوتون للعفو
- الشيعة والسنة يصوتون لإلغاء قرارات مجلس قيادة الثورة المنحل.
- السنة والكرد يصوتون للأحوال الشخصية

وهنا أكو سؤال: إذا نشيل المساومات من علم وواقع السياسية، شنو نخلي بدل عنها؟ مراسلة وجمع طوابع؟
ليش نعتبر المساومة سبّة بالسياسة وهي أصلاً العماد الأصيل لهذي الممارسة الإنسانية؟

قانون الأحوال الشخصية في العالم يعتمد على: الرياضيات، بيانات علم السكّان، الجذور الثقافية.. وعوامل كثيرة أخرى..

الّا في العراق، اعتمد تارة على روابط ومنظمات مجتمع مدني، وتارة أخرى على رجال دين مضللين للرأي العام بمعلومات خاطئة.
والنتيجة: مجتمع مسموم، لا يعرف أحواله المناسبة.

بوابة الجحيم ! كيف أصبح العراق مستعمرة نفط أمريكية ؟

https://youtu.be/wouxUDUUHJc

صراع قم مع النجف.. هل اقترب ظهور المرجع العراقي؟

عن الحوزة العلمية في مدينة النجف العراقية، وفرقها عن حوزة قم الإيرانية -حديثة النشأة.. في هذه المادة أحاول فهم آليات تفكير الحوزات العلمية بشكلها الحالي، وما الفرق بينهما؟
سأتناول أيضاً تاريخ الحوزات والنظام القائم داخل هذه الرمزية الدينية التي ترفض أن تتحول الى مؤسسة -كنموذج النجف، وأخرى تحولت الى مؤسسة مرتبطة بالولي الفقيه -كنموذج قم..
وأوضح كذلك طريقة اختيار المرجع، ومن هم العناصر الموكلة إليهم مهمة اختيار المرجع!
وهناك أسئلة:
- لماذا المرجع الأعلى للنجف إيراني، بينما المرجعيات في قم لايوجد فيها مرجعية عراقية أو عربية؟ هل المرجعية حكر على العنصر الإيراني؟
- هل حوزة قم تحاول السيطرة على حوزة النجف؟
- هل السيد السيستاني هو ولي فقيه؟
وكذلك تساؤلات عن ملامح المرجع الجديد، من هو المرجع الذي سياتي بعد السيد السيستاني؟
ومتى سيحل موعد ظهور المرجع العراقي أو العربي؟

للمشاهدة على يوتيوب، يرجى اتباع الرابط التالي:
https://youtu.be/BHM2qZBlS5o

عندي نظرية تگول:
العراقي بعده عايش بحصار..

جملة قد تُستنكر أول سماعها أو قراءتها، لكن التأمل بيها ينتج ملاحظات هواية..

العراقي محاصر مو بمعنى الحصار الاقتصادي الي عشناه بحقبة التسعينات، بل محاصر جغرافياً هالمرة..

العراقي مو بسهولة يسافر لدول العالم الأول! مو بسهولة يشوف حياتهم، هو يگدر يشوفهم فقط عبر وسيط "الهاتف الذكي"، بس أكو صعوبة بالغة عنده بالوصول لأرضهم وملاحظة ثقافتهم والتأمل بنظامهم السياسي والاجتماعي العايشين بي.

خل نجي نشوف خارطة الدول الي العراقي يكدر يروحلها بسهولة، راح نلكاها: سوريا، تركيا، إيران، لبنان، مصر "وهم بيها شوية صعوبات"، دول الخليج "وهم بيها صعوبات"، أذربيجان (وذولة أختلفوا علينا وصار السفر إلهم صعب).. بعد؟ شنو الدول الي العراقي يكدر يتنقل بيناتها؟ هنّ ذني تقريباً..

لو نجي ندقق بيهن وحدة وحدة، راح نلكاهن دول استبداد سياسي، لو أشباه دول، لو دول ذات أنظمة مغرقة بالمركزية.. شراح يتعلم العراقي أثناء تواجده بهيج دول؟ الحرية؟ ماكو حرية بهيج دول.. الديمقراطية وطريقة عمل الأحزاب؟ مراح يكدر يقتنص منهم تجربة جديدة، لأن ببساطة هن أنظمة تشبه نظام بلده، فوين الجديد؟

هذا كلامي مو تبشير لدول العالم الأول، هذني هم دول بيهن ما يكفي من المساوئ الي تغطي صفحات وصفحات، آني حديثي عن التجربة، عن البحث في سؤال: كيف وصل مؤشر العدالة في هذا البلد الى هذه المرتبة؟
كلامي عن رؤية لمجتمع جديد، يمتلك نظام متطور وعليه إجماع من قبل كل الناس، شلون كدروا يجمعون عليه، وليش احنه منكدر؟

لذلك، اني أشوف العراقيين بعدهم بحصار، لأن قدرة الوصول الجغرافي عدنا محدودة، لذلك ماكو أفكار جديدة، اكو أفكار نستنسخها من إيران وتركيا والسعودية وسوريا ومصر.. الي واقع حالهن يشبه واقع حالنا.

حزب البعث، حزب حكم أهم دول العالم العربي (سوريا والعراق) .. ينقسم عليه الجميع كونه حزب وطني لديه مشروع إصلاحي أو حزب إجرامي أو أنه بدأ بمسار سياسي إيجابي ثم انحرف بعد ذلك نحو الدكتاتورية.. أين تكمن الإجابة؟ وماذا صنع ميشيل عفلق بالتحديد؟

نسخة مُعدلة.
تفرج/ي على فراغك ❤️
https://youtu.be/cAiiNpK5JHU?si=vFmdqHFTLG5taF1A

‏الجانب الآخر غير المعروف من شخصية عبد الكريم قاسم، الضابط العسكري الذي صنع أول انقلاب ناجح في العراق عام 1958، وقصة إقصاءه لكل اصدقاءه ورفاق دربه وتفرده بالحكم..

‏الحلقة كاملة على يوتيوب..
‏شاهدها وشاركها إذا وجدتها تستحق الانتشار ❤️🌹

https://youtu.be/YFwKTbHWrV4?si=IAvUP9GBjD1f5zb7

بعد هذه الأحداث.. هل مازلتم تتبنون مفاهيم العالم الأول؟
هل ترون الديمقراطية بأنها وسيلة مناسبة للحكم بعد إن شاهدتم مساندة الدول الديمقراطية للإبادات الجماعية؟
هل تؤمنون بالسوق المفتوح؟ الليبرالية؟
هل حقوق الانسان مهمة لديكم؟

وسط هذه الفضيحة، ماذا تعنقون؟ ماهي وجهة نظركم اتجاه الحياة! هل اصبحتم تستهلون الموت او لا تقيموا له وزناً؟
بصراحة، منذ أحداث 7 تشرين، وما حدث بعدها، أختلف عندي كل شيء.. هل اختلف تفكيركم أم بقيَ كما هو؟