قناة عابدة المؤيد العظم

@abidaazem


قناة فكرية اجتماعية

https://m.facebook.com/abida.alazem فيسبوك
instagram.com/abida_azem انستاغرام
@abidaazem تلجرام
التويتر twitter.com/AbidaAzem
Abidaazem.com الموقع الرسمي
youtube.com/abidaazem اليوتيوب
بوت التواصل @Abidaazem_bot

قناة عابدة المؤيد العظم

21 Oct, 14:38


حين تفاجئين بخيانة زوجك
وتسألين على مواقع التواصل وأنت تحت الصدمة، وفي أشد حالات الألم: "ماذا أفعل؟".
فإنك ستسمعين عشرات الاقتراحات، التي قد تتطابق ببعض التفصيلات وقد تختلف بالأساسيات، من مثل:
الطلاق، أو المواجهة، أو الصبر، أو أخذ الوعود، أو الاستعانة بالأهل...
وأنا سأقول لك أمراً واحداً:
تصرفي حسب شخصيتك وحسب مقدرتك، وحسب ظروفك.
ولا تضغطي على نفسك ولا تدوسي على مشاعرك، لأن هذا سيؤثر عليك بشكل عميق، وقد يتسبب لك بالأمراض النفسية أو العضوية (ولو بعد حين).
فالخيانة الأمر كبير جداً، وهو من المحرمات بالدين والعرف والقانون... والمؤسف أنك ولو حظيت باعتذار، وبالوعود... فإن الخيانة قد تكرر.
ولذلك:
1- انتظري فترة حتى تهدئي (فلا يكون قرارك ردة فعل انتقامية، أو متسرعة)، ويمكنك خلالها الاختلاء بنفسك ولو في غرفة في بيتك، لتكوني أكثر صفاء.
2- ثم خذي قراراً يتناسب مع وضعك ونفسيتك ومكانتك وأهلك وبيئتك وأولادك... فأنت متفردة  بشخصيتك، وبظروفك، وبالتالي أنت أقدر واحدة على اختيار الحل المناسب لك.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

21 Oct, 07:39


والدتك صعبة😞
لقاء على راديو الكل قبل يومين

https://www.youtube.com/watch?v=zsN6GWFkSMQ

قناة عابدة المؤيد العظم

17 Oct, 21:30


خاطرة بمناسبة يوم مولدي
في الطفولة وفي مرحلة الفتوة كانت قلوبنا وعقولنا ممتلئة بالحماس، للتقدم نحو الأفضل، للتغيير الإيجابي… لفعل ما لم يأت به الأوائل.
وتمر الأيام ونتعرف على الحقيقة المرَّة، ونرى قوة الشر، وكيف تغلب الشجاعةَ والحقَ والمنطق… بل تمحق الإنسانية.
ليس فقط في العالم الكبير، بل حتى بين أفراد الأسرة الصغيرة.
فننتقل لمشاعر الأسى والعجز، ونفقد البهجة؛ إننا كمن رأى بأم عينه الخيام وهي تحترق بمن فيها، ومعه الإسعاف والدفاع المدني… ولم يستطع أن يفعل شيئاً… أي شيء…
ونتصبر كمؤمنين؛ على أننا نتفاجأ كم هي الحياة قاسية وصعبة ومؤلمة.
ونسأل الله الفرج القريب.
#عابدة_المؤيد_العظم

قناة عابدة المؤيد العظم

12 Oct, 13:28


الله يرحم تلك الأيام التي لم نكن نعرف فيها عن "النرجسية"
وما أجملها من أيام:

ذلك أن كثيراً من العامة أصبحوا يسارعون لتصنيف أزواجهم، وحماتهم وكل شخصية تزعجهم بأنها نرجسية... وهذا خطأ كبير.
فقد يكون تصرف هؤلاء آني، أو رد فعل، أو بسبب بيئتهم...
وتصوريهم كنرجسيين: يخرب العلاقات؛ في حين هي قابلة للإصلاح، ويمكن الحياة معهم بسلام.
والمنشور للجميع، ولكنه موجه بشكل أساسي للزوجة التي تفترض وعلى الفور "نرجسية زوجها" وهو براء.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

06 Oct, 16:37


هل تأثرت المرأة العربية المسلمة بالمرأة الغربية؟

وهل استبدلنا -نحن النساء- بديننا العادات الأجنبية (كما يُروِّجون)؟!
فهذه الفكرة تعمم وتُنشر من 50 سنة، وأكثر مثال يُضرب "خروج المرأة الملتزمة للعمل"
وهكذا يقلبون الأمور ويصرفون نظر المرأة المسلمة عن المصيبة التي دفعوها إليها:
فنحن النساء كنا راضيات ومقتنعات بالجلوس بالبيوت، وكنا سعيدات برعاية الزوج والأولاد...
فمن اضطر المرأة للتكسب؟
ومن الذي قهرها لتخرج؟!
أليس من تخلى عن نفقتها، وتركها بلا معيل ولا مورد؟
أليس من طلقها بشكل تعسفي، أو تركها معلقة؟! 
وأقصد هذه الحالات التي باتت تملأ المجتمعات العربية والإسلامية:
1- فحين يُتوفى الأب أصبحنا نرى من الإخوة من يتذمر (وقد يمتنع) عن إعالة أخواته غير المتزوجات، وكثيرون يُخرجونها من بيت أهلها (بعد موتهما) ليأخذوا حصتهم من الإرث، وقد يأكلون حصتها عليها.
2- واليوم أصبح مألوفاً أن تكون الزوجة على ذمة زوجها، ويقصر معها بالنفقة الأساسية.
3- وإذا وقع الطلاق، يحكم القاضي للطفل بنفقة لا تكفي ثمن الحليب. فماذا تفعل الأم الحاضنة؟! وابنها لا يحتاج فقط للأساسيات، بل هو طفل يشتهي شراء اللعبة والخروج للنزهة... وكله مكلف.
4- ولا نرى الدعاة يوجهون النقد للشاب الذي يبحث عن موظفة لتساعده بنفقة البيت (التي هي لب اختصاصه ومهامه)، ولا يثيرون فيه النخوة (كيف ترضى بأن تصرف عليك زوجتك؟)، بل هناك من يشجعه ويعتبره تعاوناً.
5- وحين تعمل الزوجة وتشارك زوجها بنفقة البيت، كثير من الأزواج لا يعذرونها إن قصرت (وهم لا يشاركونها وهن الحمل والرضاع والتربية وتمريض الصغير وتدريسه).
أنا أرى اتهام المرأة المسلمة بأنها تقلد الغربية تدليس، وقد آن الآوان لإعادة الأمور لنصابها بدل كيل الاتهامات:
- فينفق الرجل على بيته، ويكفيهم.
- وتتفرغ الزوجة لمهامها، بدل أن توصل الصغار وتحضر الأغراض... فتنهك، ولا تجد وقتاً لتوجيه الصغار، ولا حتى لإرضاء زوجها.

#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

05 Oct, 13:03


كل الشكر والتقدير لكل شخصية مرت في حياتي
وإن الشخصيات العابرة التي تمر يومياً في حياتنا أكثر من أن تحصى، فنحن نقابل الناس بالشارع وفي الدكاكين، وأثناء السفر في الطائرات، وقد لا نلتقيهم مرة أخرى أبداً، ورغم ذلك فإن بعض الشخصيات تركت لدي أثراً إما طيباً أو سيئاً لما رأيته من سلوكها أو تعليقها (معي أو مع غيري)، أو لفضل تكرمت به عليّ.
عن جد : أنا تعلمت دروساً من شخصيات عابرة، حين كنت فقط أراقب ردات فعلها على اكلام وسلوك لآخرين وردهم عليها... فأتعلم أن عليّ تجنب هذا، أو عليَّ فعل هذا...
فكيف بتلك الشخصيات التي رافقتني لسنوات من عمري؟!
وإني وبصدق وبمناسبة #يوم_المعلم ممتنة جداً لمعلماتي في دمشق فقد كنّ متميزات حقاً، وها قد مرت عقود ومازلت أذكرهن تماماً: كلامهن وحركاتهن ونصائحهن، والدروس... وما زلت أستنير بما تعلمته منهن.
وكم تأثير المعلمات عظيماً... فانتبهن أيتها المدرسات والمدرسين.
وبالمناسبة أحيي رفيقاتي بالمدرسة، بل كل بنات الصف، وكل بنات مدرستي فقد كن نخبة مميزة، وأريد أن أخبركن أنكن كنتن أيضاً فارقاً مهماً في مسيرة حياتي، وما زلت للآن أذكر بعض تعليقاتكن ومواقفكن التي ربما نسيتهن أنتن (وبقيت أذكرها أنا)، لما رأيته من صوابها وفائدتها. 
وتحولت بعد ذلك للعمل بالتدريس، وتعلقت أيضاً بطالباتي، وكانت منهن فئة خلوقة وراقية ومجتهدة ووفية، ومازلن يتواصلن معي، فلهن كلهن مودتي وأجمل الدعوات.
والخلاصة:
كل شخصية تمر في حياتنا أو نمر في حياتها (ولو بشكل عابر) قد تترك أثرها إن خيراً فخير، وإن شراً فشر، فانتبهوا ولو كنتم في مكان عام ولا تعرفون فيه أحداً واتركوا اثراً طيباً بسلوككم وكلامكم، فالناس الذين يبدون غافلين: قد يلاحظون ما يحدث، ويراقبون بعضها بعضاً، وكثيرون حين يرجعون لبيوتهم ولرفاقهم يتكلمون ويذكرون كل المواقف التي مروا بها خلال النهار، وسيذكرون ما رآوه منكم (طبعاً قد لا يعرفون اسمكم ولا من أنتم)، ولكنهم وحين يروون ما شاهدوه سيكون لأنهم تتأثروا بكم، أو تفاعلوا معكم، أو تضايقوا... فاتركوا اثراً طيباً في كل مكان تحلون به ليكون في ميزان حسناتكم.


#عابدة_المؤيد_العظم
#عيد_المعلم
#مناسبات


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

27 Sep, 16:11


"أمك تحبكَِ".
هكذا يجيبون كل نفس حزينة متألمة من معاملة أمها (أو أبيها) لها، فتشكو من التهديم والنبذ... فكل ظنهم أن: بث الإيجابية، وبيع الأوهام، يحل المشكلات ويهدئ النفوس.
ولكن الجيل الجديد لم تعد تنفع معه هذه الأساليب، ولا تقنعه.
خاصة مع انتشار الأمراض النفسية، والتي طالت حنان الأمهات، وعدل الآباء، فانتشرت القسوة، وغيرة الأهل من أولادهم، وكثرت الشخصيات الطفولية والنرجسية والسكوباتية، وغيرها.
فكيف يمكننا إنكار شكاوى الفتيات والفتيان؟ والتدليس عليهن بأنه هراء، ومجرد خيالات؟!
لهؤلاء نقول، لا تنسوا:
*هذه الإفادة القيمة: "لقد عقك قبل أن تعقه".
*ولا هذه الوصاية: "اعدل بين ولدك".
*ولا تتجاهلوا ما نراه على أرض الواقع من قسوة وظلم بعض الآباء، وعصبية أو تفريط وإهمال بعض الأمهات، 
وما أريده من المنشور:
1- يجب أن نكون واقعيين ونعترف أن بعض الأهالي يقصرون ويغلطون ويفرطون، وللأسف.
2- وصحيح أنه على الأولاد بر أهلهم، واحترامهم.
ولكن وفي حالة تعدي الأهل، فلا ضير من أن يتعامل الأولاد معهما برسمية وحذر (حرصاً على ما تبقى من العلاقة)، وخوفاً من فقد السيطرة والخطأ بحق أهلهم (حال زاد جور أهلهم عليهم.)
- والأهم وبناء على ما سبق لا ينبغي أن نلجأ فقط للضغط على الأبناء، وتحميلهم وحدهم إثم خراب العلاقة. وفاتورة صلاحها (فهم ضحية ومصدومون... وليسوا عاقين)؛ وإنما ينبغي حث الأهل على على معالجة ومراجعة سلوكهم ومشاعرهم.
فلا يمكن أن تستقيم العلاقة إلا بتعاون الطرفين، وتغاضيهما، وتراحمهما.
وأخيراً:
فإنه ومن أكبر البلاءات أن يكون الأهل (الذين هم السند)، مصدر أحزانكَِ، ومن يكيد لك ليهدمكَِ، ومن يفرح بفشلكَِ ويتشفى بمرضكَِ، ويدعو عليك بالسوء، ويقدح بكَِ...
وإن ابتلاء الولد بعقوق أهله له "آلم من عقوق الأولاد لأمهاتهم":
لأنه يبدأ من الطفولة، والطفل ضعيف والأم ملاذه، وهي مصدر أمنه... فيكون صادماً وغير مألوف، ويؤثر سلباً على مناحي شخصيته.
وعند الكبر: سبب شروخاً كبيرة... قد تتحول والعياذ بالله لقطيعة.
ولأن هذه الظاهرة خطيرة، ولأنها بازدياد، كتبت عنها..


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة



http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

26 Sep, 15:11


ممكن للزوجين الاستمرار بالزواج من دون "حب".
وقد لا تكون الحياة (من دون "حب") ممتعة، ولا جيدة… 
ولكنها ومع الاحترام (مهم جداً)، ومع التفاهم والتغاضي… تمضي.
وإن الخطورة على الزواج تأتي من "النفور".
فإذا تسللت مشاعر "النفور٠ للحياة الزوجية، ونمت وترعرعت… فإنها تجعلها مستحيلة.
ويبدأ ذلك بذهاب "الحب":
فهو أول ما يذبل ويذوب بعد الزواج؛ بسبب المناكفة والضغط، والتضييق والملاحقة، والتطلب والأنانية… من أي طرف.
وكل هذا قد يتحول إلى "النفور"، فانتبها أيها الزوجان، وعليكما مراعاة بعضكما بعضاً؛ خاصة بالرغبات والأذواق والمشاعر.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

3,559

subscribers

2,330

photos

232

videos