يُعتبر تعليم أطفالنا #التجويد رحلة مُمتعة ، إلا أنها ممكن تكون مرهقة كمان للبعض ، بس هالمشوار كتير ضروري حتى يتمكنو من تلاوة القرآن بشكل صحيح.
ومع هيك ، لما بلشت بتدريس #التجويد_للأطفال ، لاحظت نعمة القرآن وعنجد تفاجئت بسرعة فهمهم وتلقيهم للقواعد والأحكام عـ الرغم من أن التجويد يمكن إنو يكون تحدي بكل هالقواعد والمصطلحات.
قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ وَهُو ماهِرٌ بِهِ معَ السَّفَرةِ الكِرَامِ البَرَرَةِ، وَالَّذِي يقرَأُ القُرْآنَ ويَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُو عليهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْران متفقٌ عَلَيْهِ.
سبحان الله ، هالحديث هو دافع كبير لأطفالنا الصغار لمواصلة المحاولة حتى لو وجدو صعوبة في تلاوة القرآن مع التجويد.
لهيك بكل مرة يتعثر فيها حدا طلابي بكلمة بفكر بهالحديث وبتبسّم.
غالبًا ما تُطرح أسئلة حول كيف ومتى أبدأ بتدريس التجويد ، وعلى الرغم من أن رحلة التجويد للجميع ستكون فريدة من نوعها ، وبالتأكيد ليست هناك طريقة واحدة لتعليم التجويد ، إلا أن هناك بعض النصائح العامة التي يمكن أن تُسهّل الرحلة
https://atfal3shki.com/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9/5-%D9%86%D8%B5%D8%A7%D8%A6%D8%AD-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%AF/