᷂حَنينه ᷂الحسين

لا تستغرب برسمية احجي وياك
اليطول بالسفر لمن يرد خطار

الشَيء الوحيِد الذّي أسَعى خلفُه الآن
هو أنَّا لا شِيء غَيري

عُجبًا علىٰ الدُّنيا كيف تَلعبُ فينا .

إنّي أُحبُّكَ دونَ أيِّ تَحَفُّظٍ
وأَعِّيشُ فيكَ وِّلادَتِي وَدَّمَارِي
إنّي اقْتَرَفْتُكَ عامدًا مُتَعمِّدًا
إنْ كُنتَ عارًا يَا لِرَّوعَة عَارِّي

راح يجيّ وَقت وتلگي نفسَك ويَ شخص قَرر يكوّن ويّاك أنتَ ، أختارَك أنتَ ، الدنيا مَتغيرة وبعُمرها مدامَت علىٰ حال واحد ، دائمًا الوانها تتغَير ومَتضل سودة بوجه أحَد ، والجَميل بإنه عَوَض رَبنا ماكو أحلىٰ وأقرَب منة ، يجي بِالوَقت المَطلوب والمُناسب وينَسيك الصَعب إلي مَريت بي ، ومِن شدّة ما يفرحَك يخليك تگول عليه هوَ هذا العَوض فعلاً ، راح يجي وَقت وتلگي نفسَك ويَ ناس تشبَهَك ، ناس تحبَك ومُهتمين لفرحتك ، ناس راح تعرُف تنَور مَلامَحك وتحليها بجمال روحهُم اللي كُل مابيها راح يطلع چان قاصد خطواتك وماشي وَراها من وَقت بعيد ولمَن ربَك أراد جَمعكُم .

كُل سنة ننتظر مُحرم بفرحة حتىٰ نحزن .

إني احبك حُب انتَ تجهلهُ
ما بالَ قلبكَ لا يَعرف حُبي لهُ
هَل تَعلمُ أني عِندما أحادثُك
يُرَفِرفَ قَلبي مُنبَسطٌ ومُبتهجُ
ربَاه أني أحُبه حُباً كأنمَا
لم أحُب أحَداً مِثلمَا أحببتهُ .

متى ترجع ليآلينآ سوالفنآ و أغآنينآ