ورقة حزن_اقتباسات سوداء टेलीग्राम पोस्ट

سيجارة وطبيب ..!

نصحوني بزيارة طبيب نفسي ! :


وعندما ذهبت إليه إكتشفت أنه من متابعيني فى هذه اللحظة ستقول أن الطبيب بحاجة لطبيب !
فأشعلت سيجارة عنده : فقال لي لنجد طبيب يعالجنا نحن الإثنان


أصبحت أقاوم طوفان كامل :
لكن في النهاية قطرة واحدة أغرقتني !
لم أعد أستطيع إحتوائي أكاد أن أفقدني ! أجلس داخل نفسي وأنتظر نفسي من بعيد !
أصبحت قابلاً للإستبدال عند حضور البديل
لا أحب ولأ أحب ... حتى ظلي يتخلى عني عند الظلام!
لا أحد يبادلني حجم حبي وتضحيتي !
متعباً ومرمياً على حافة الطريق. ..
أولائك الذين أسست الطريق لأجلهم !
قد رموني !


24/12/2024

ضاق صدري وصبري وكل شيء ... لم أعد اطيق ولا أطاق

أعطيت الأمر حقه وحق حقه !
ألا يكفى ذالك ! إلى متى سأبقى هكذا
ألم يحن وقت التخطي ! متى سأفعلها
سئمت من الأمور ومن الروتين اليومي
سئمت من الليل والنهار
سئمت من وجوه الكذب والنفاق
سئمت من أحلامي التي لا تتحقق
سئمت من أمنياتي البسيطة التي أحتاج أن أقتل لأحققها
سئمت حتى من عملي براتب لا يكفي إيواء حيوان
سئمت من من نفسي
أنا مشتاق لمكان قديم .. قديم جداً المكان الذي كنت فيه تراب ولم أخلق بعد ليتني كنتُ تراباً !!
ليتني لم أخلق من البداية
سئمت من إنتظار يومي !!
أكاد أفقد إتزاني من ثقل الذنوب على كتفي

19/12/2024

أنا ضد البشرية تمنيت لو أنني جماد ..!

أشمئز من شيء يسمى إنسان، حتى الحيوانات لا تفعل ما يفعلوه ،، تخجل بإنسانيتك من هول ما تَرى ،، وأنا عَن نَفسي ،، شهور عدة رفضت أن أكون إنسان أو أختلط معهم أيضاً من هول ما فعلوا بي ،، بت أتمنى أن أكون حيوان يركض وراء غرائزه لا يشعر لا يفكر ،، حتى وإن أصابوه بالأذى لا يهتم ،، بدأت بالعودة ١٠ أعوام إلى الخلف، الى (البداية، إلى أول بداية ،، ووحشية السجون)


18/12/2024

عشرون يوماً في الجناح الابيض (جحيم صيدنايا)

قبل أن أدخل السجن الأبيض لم أكن مطمش الأعين ،، ربما غباء من الجنود ،، أو لألتقط بعقلي الصورة الخارجية للسجن ،، رأيت على حافة الطريق شاحنة، أقسم بواو القسم بأنها كانت مليئة بالجثث خارجة 10 من السجن ،، كنا في مهجع بطول ١٠ أمتار يمكث داخله أكثر من ٣٠٠ معتقل ،، لم يكن له علاقة باللون الأبيض، كان مسلخ بشري بمعنى الكلمة، كل حروفي لا تكفي لأصف ما رأيت،، ٢٠ يوم داخل هذا السجن ،، كان طعامنا نصف رغيف من الخبز ،، وخمس حبات من الزيتون وملعقة لبن يجب أن تكفيك هذه الوجبة ٢٤ ساعة ،، أما عن الماء نصف كوب في اليوم ،، وكانو يقدموها لنا ،، بـ سطل كأننا دواب،ونحن نتقاسم الماء داخل المهجع بالنقطة ،، هذه الوجبة كانت تسمى ( لكي لا تموت) أنت على حافة الموت لكنك لا تموت، أما عن قضاء حاجتك ،، لم تكن مجانية ،، إن طلبت ذالك من الحراس وأخرجوك ،، يجب أن تدفع من جسمك بضع جلدات وعشر ركلات في كل مرة ،، في عشرين يوماً مات أكثر من ١٥ شاباً في المهجع ،، لأنهم لم يحتملو البقاء أكثر ،، أما عن الجثث كانت تبقى في المهجع ثلاثة ايام أو اربع أو خمسة، أن تستيقظ في وسط الليل وترى جثة بجانبك أمر طبيعي، أما عن الروائح أيظاً أصبحت أمر طبيعي، فنحن إعتدنا على على رائحة الجثث والرطوبة والحشرات، وكان مرض السل يجتاح المهجر، كان الموت يتربص لنا في كل زاوية، في كل حديث في كل نوم في كل شيئ


16/12/2024

ورقة حزن_اقتباسات سوداء pinned «شكرا لكم لصبركم الطويل اعزائي اعضاء القناة ورقة حزن سنعود لكم بافضل العبارات لان الشعور هذه الفترة غريب🖤»

شكرا لكم لصبركم الطويل اعزائي اعضاء القناة ورقة حزن سنعود لكم بافضل العبارات لان الشعور هذه الفترة غريب🖤

تعالو

https://t.me/sy97899

القناة الجديدة للاخبار

ورقة حزن_اقتباسات سوداء pinned «اليوم بما انه مافي اخبار جديدة رح نحول للقناة الاحتياطية + رجع القناة لسابق عهدها ورقة حزن _ اقتباسات سوداء ❤️😊»

اليوم بما انه مافي اخبار جديدة رح نحول للقناة الاحتياطية + رجع القناة لسابق عهدها ورقة حزن _ اقتباسات سوداء ❤️😊