.‹ فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ ›.
ظننا بك أنك ستهتدي أرواحنا ، وتجبر قلوبنا . . ستمسح أحزاننا وهمومنا ، وترزقنا بأمانينا ظننا بك أنك الغفار الذي ستغفر لنا وتنجينا من ذنوب كذبد البحر ، ظننا بك أنك القريب المجيب لكل ما ضجت به الأفئدة ، ظننا أننا لا نهون عندك ، ظننا يا رب أننا بك ننجو ، وبك نهتدي ، وبك تُضيء . . وأنت عند ظن العبد بك 🤎.