🇵🇸 حالات كتابية

🇵🇸 حالات كتابية pinned «https://t.me/Athar_moamar»

‏واعلم أنك في سِباق مع عُمرك لحَمل القُرآن معك إلى الآخرة، فإياك أن تتوانى دقيقة عن الحفظ والمُراجعة سارِع سارِع، وابذل ما بوسعك فعُمرك قد ينقطع في أيِّ لحظة، ولِتُرِ الله منك خيرًا لعله أن يرحمَك إن قُبضت قبل أن تنتهي في رحلة القُـرآن فيكتب لك أجره .

اللهم حببنا إلى المؤمنين وحببهم إلينا

في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال
: يَا رَسُولَ اللهِ ادْعُ اللهَ أَنْ يُحَبِّبَنِي أَنَا وَأُمِّي إِلَى عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ، وَيُحَبِّبَهُمْ إِلَيْنَا، قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «اللهُمَّ حَبِّبْ عُبَيْدَكَ هَذَا - يَعْنِي أَبَا هُرَيْرَةَ - وَأُمَّهُ إِلَى عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ، وَحَبِّبْ إِلَيْهِمِ الْمُؤْمِنِينَ»

وفي الحديث مشروعية تشوف المؤمن أن يكون محبوبا عند المؤمنين وأن يحبهم.
وفيه أن هذه المحبة تحصيلها من الله وحده
فيدعو المؤمن ربه أن يبلغه ذلك فلا يملك قلوب العباد غيره.

(وَإِن تَتَوَلَّوۡا۟ یَسۡتَبۡدِلۡ قَوۡمًا غَیۡرَكُمۡ )

التولي عن طاعة الله يقع على أحوال
منها التولي بالكلية ومنها دون ذلك...
وقد يتبعض
حتى يكون من أنواعه التولي عن طاعة نافلة كان مستديما لها ثم يتركها
ودون ذلك التولي بالنية والإرادة عن طاعة
فيعزم القلب على تركها فيستبدله الله ربما قبل أن يتركها بفعله
فتتعذر عليه  حتى لو أرادها بعد تعسرت  وتباعدت منه.
وهذا أمر معلوم تيقنه كل من تلبس بشرف طاعة ودعوة وعلم ثم أخلد للراحة والدنيا فإنه يجد من ذهاب نور العلم والبصيرة وانطفاء العزم ما يرى معه الاستبدال عيانا.
وليس  أعظم حسرة على العبد أن يكون له منزلة عند ربه فيطرده منها ويعطيها لمن هو خير منه.
ولذا لم  يذكر الله هنا عقوبة للمتولين إلا هذه ليردع بها من آمن بالله وأحبه
اللهم اعف عنا وردنا إليك ردا جميلا.

‏واعلم أنك في سِباق مع عُمرك لحَمل القُرآن معك إلى الآخرة، فإياك أن تتوانى دقيقة عن الحفظ والمُراجعة سارِع سارِع، وابذل ما بوسعك فعُمرك قد ينقطع في أيِّ لحظة، ولِتُرِ الله منك خيرًا لعله أن يرحمَك إن قُبضت قبل أن تنتهي في رحلة القُـرآن فيكتب لك أجره .

https://t.me/Athar_moamar

قد يرفع الله الظالم ليس حُبّاً به
وإنما ليُسقطه من عُلُو
فلا تعجل عليهم.

‏قيـام الليل يسهّل عليك كل شيء في شؤونك اليوميّة ومتاعبك ، يسهّل عليك حتى الصلاة المفروضة ووِردك اليومي من القرآن ، وكلّما ازددت إقبالاً على قيام الليل كلّما ازددت إقبالاً على الطاعات وكلّما تيسّر لك القيام بها دون تكاسل أو ثقل .. قيام الليل ليس مجرد صلاة بل ثباتٌ للقلب وعماده!

دعاء قيام الليل
"اللهمّ يا عظيم السلطان، يا قديم الإحسان، يا دائم النعماء، يا باسط الرزق، يا كثير الخيرات، يا واسع العطاء، يا دافع البلاء، يا سامع الدعاء، يا حاضراً ليس بغائبٍ، يا موجوداً عند الشدائد، يا خفي اللطف، يا حليماً لا يعجل، ارزقني رزقاً حلالاً طيّباً".

💬 : @WA_Status

يارب
أنا الفقيرُ إليكَ في غِنايَ..
فكيف لا أكونُ فقيراً إليكَ في فقري ..وأنا الجَهول إليكَ في عِلمي..
فكيف لا أكونُ جَهولاً إليكَ في جَهلي؟!!
‏حسبي الله ونعم الوكيل مُستغنياً بها عن كل أحد، مُستكفياً بها من كل حاجة، مُستنصِراً بها على كل ظالم، متقربًا بها إليك  يالله .

💬 : @WA_Status

والذنب له عاقبة وخيمة إمّا لهوٍ في الصلاة وإمّا نسيان ماحُفظ من القرآن.

- ولا تدري يا فتاة ..

لعل القادم لكِ، حافظًا لكتاب الله تعالى، مقيمًا لِصلواته، يخاف الله فيكِ، حنوناً يعاملك كما تستحقين وأكثر. ❤️

الأرض لا تنسى جباه الساجدين
والله يسمع ويُجيب الداعين

- ولا تدري يا فتاة ..

لعل القادم لكِ، حافظًا لكتاب الله تعالى، مقيمًا لِصلواته، يخاف الله فيكِ، حنوناً يعاملك كما تستحقين وأكثر. ❤️

فكم من نعم الله التي لم تُشكَر، لا لأنك كفرتها، بل لأنك لم تشعر بها نِعمًا.

-الشيخ سعيد الكملي -حفظه الله-.

‏سئل شيخ الإسلام أبن تيمية،
‏ عن رجل أراد تحصيل الثواب:
‏ هل الأفضل له قراءة القرآن؟
‏أو الذكر والتسبيح ؟

‏فأجاب : قراءة القرآن أفضل من الذكر ، والذكر أفضل من الدعاء من حيث الجملة، لكن قد يكون المفضول أفضل من الفاضل في بعض الأحوال، كما أن الصلاة أفضل من ذلك كله. ومع هذا فالقراءة والذكر والدعاء في أوقات النهي عن الصلاة كالأوقات الخمسة، ووقت الخطبة، هي أفضل من الصلاة .

‏والتسبيح في الركوع والسجود أفضل من القراءة ، والتشهد الأخير أفضل من الذكر .

وهذا عروة بن الزبير أصاب رجله خبث فقرر الأطباء قطع رجله، فقال اقطعوها وأنا في الصلاة فقطعوها وهو يصلي، ولم يشعر بشيء ..
بل وقبل ذلك عباد بن بشر رضي الله عنه حيث رُمي بثلاثة أسهم وهو يصلي فلم يقطع صلاته، كما في صحيح البخاري، ومثل ذلك في السلف كثير، والسبب في ذلك أنهم كانوا إذا دخلوا في الصلاة نسوا كل شيء بجوارهم، لتلذذهم بالصلاة ومناجاة الرحمن.

الخالية حياتهم من القرآن
‏كيف يواجهون الحياة ؟

أول صفة للمؤمنين :
‏" الذين هم في صلاتهم خاشعون "

‏وأول جواب للمجرمين :
‏" قالوا لمْ نَكُ من المصلّين "

هل أدركت أهمية الصلاة  ؟!