فَي مكان أقل تعَاسِة من الأنّ
عنَدما تشَرق الشمَس على وجِهي ،
بدلاً من الستَارة
عندَما تنَمو تلكَ النبَتة التي زرعَتها
في فنِائي الخَلفي
عَندما اِكون اَقل خِجلاً من انَ اعُد
الأرقاِم بأصابَع يديّ
لرِبَما أنّاذاك سأكونَ بخير دون ان اخافّ
دونَ ان اقلقّ لما سيحدثُ غداً
لربمَا في يوَم
قد يكُون اقل رطوبَة
واكثر غيومَاً من الأن ،
سأكَون سعيداً دون اي اسبابَ واضَحة
سعيد بطريقَة مربكَة
تشبه حُزني الأن .