رُكْن. @vllaii Channel on Telegram

رُكْن.

@vllaii


أنا وخْزة الوعي، في كلِ وجهاتكَ الضالّة أكون.

حُمّة (Arabic)

مرحبا بكم في قناة 'حُمّة' على تطبيق تيليجرام! هذه القناة هي مكان مثالي لمحبي الشعر والأدب العربي، حيث يمكنكم الاستمتاع بأجمل القصائد والخواطر الشعرية. بفضل التنوع الرائع للمحتوى المقدم، ستجدون هنا ما يروق لأذواقكم سواء كنتم من محبي الشعر الكلاسيكي أو الحديث. من خلال قناة 'حُمّة'، ستكونون على اطلاع دائم بآخر المستجدات في عالم الشعر والأدب العربي، وستتمكنون من مشاركة أفكاركم وتعليقاتكم مع مجتمع من الأشخاص الذين يشاركونكم نفس الاهتمام والشغف بالكلمة الراقية. مهما كانت طبيعة اهتماماتكم الشعرية، ستجدون في 'حُمّة' المكان المناسب لتوسيع آفاقكم واكتشاف أعمال شعرية جديدة تلهمكم وتحفز إبداعكم. انضموا اليوم إلى قناة 'حُمّة' واستعدوا للغوص في عالم من الجمال والإلهام الشعري، حيث تجتمع الكلمة الراقية والمشاعر الصادقة لتصنع تجربة ثقافية فريدة. نحن ندعوكم لنكون جزء من هذه الرحلة الشعرية الرائعة!

رُكْن.

10 Jan, 23:37


طابت ليلتكم💙

رُكْن.

10 Jan, 23:22


«ليلة مع ذكرى عينيك، غزَل».

رُكْن.

10 Jan, 23:18


أحببتُ محيّاها كما أحبَ الليل مشقةَ الفقد والأمل.

رُكْن.

10 Jan, 22:35


منذ اللحظة الاولى وأنتِ تكرار لكل لحظاتي السعيدة طيلة عقدي الاول والثاني، وكانت رؤيتكِ أقل ما يُقال عنها رحمة.

رُكْن.

10 Jan, 21:25


تبون غزل؟

رُكْن.

10 Jan, 16:42


حزينٌ أنا وطريقي مُمِل.
—ألكسندر بوشكين.

رُكْن.

10 Jan, 16:31


"غفيت ولا غفى حسّك
الين الحين في جنبي..
في كل لحظة معي موجود
ولو طالت بك الغيبة"

رُكْن.

10 Jan, 15:51


ويكأنّ الرافعيّ كان يريد أن يخبرنا بأن قلبها ظلّ رقيقًا حتّى بعدما جارَت عليه نوائب الدّهر، فقال وأبدع:

«وتبسّمت للدّموع كأنّها تريد أن تقول لها أيضًا؛ لا تبكِ»

رُكْن.

09 Jan, 22:16


كيف حال روحك؟

رُكْن.

09 Jan, 20:44


امرأة تظهر في كل اتجاه، كأنها لم تكن إلا عمرًا حان.

رُكْن.

09 Jan, 17:56


مُذهلة،
في حنينِها
وحنانِها،
مُذهلة!
في حبّها
وانتظارِها..
مُذهلةٌ
في تخيّلِها
وفيّ.

رُكْن.

09 Jan, 17:53


يمكن للأشياء أن تموت، ويمكنني تذكُر أنكِ انبِعاثي.

رُكْن.

09 Jan, 17:52


يمكن للأشياء أن تندثر، لكنها لن تسبقَني وأنا الذي منحت اندثاري محيّاكِ وشعركِ الغجريّ السرمديّ.

رُكْن.

09 Jan, 17:46


يمكن للأشياء أن تدنو أن تتدلى أن تتلاشى أن تتبعثر أن تختلط بسوء، أن تسمو وأن تُدعى للألم، لكنني سأكون ذلك الذي يحبكِ إلى حدود رؤيتكِ كربٍ للجسد، كاُلفة للحياة، وانتماءً الخروج منه يعني كتابة رسالة انتحار، أنتِ ما أرغب وأنتِ مَن يملكُني بكلّ ما فيّ، حتى هذه اليدين الساعية لبهائكِ.

رُكْن.

09 Jan, 17:40


أنتِ يا حلوتي وسوري الطهور
كيف لا أراكِ فرحة المُتعبِ؟

كيف لا أسير وأنتِ للعبور
واحةً فيها لقيتُ تَشعُبِ.

رُكْن.

09 Jan, 17:35


عدتُ مثل نسيمٍ هائلٍ وكثيف ويُحصَر هناك، على ابتسامتي التي تستقبل الموَدّة من عينيكِ الآسرتين يا حوّاء.

رُكْن.

06 Jan, 18:02


ولازال مثل الطنين في اذني، الله يرحمه

رُكْن.

06 Jan, 16:51


"حلفت لا ما اقولها لك وأنا حي
إلا اذا قلتي انسني .. قلت لك لا"
—مساعد الرشيدي.

رُكْن.

06 Jan, 12:15


الحمدلله

رُكْن.

05 Jan, 20:46


«#مذكرات_مبهم ..عَودة الثامن من يناير».

رُكْن.

05 Jan, 20:03


حينما تحدثتُ عن الأحزان المُربكة، لم
يتساءل أحدهم لما قلتُ ذلك،
حينما قلتُ أن التفكير
طاحون الروح لم يقُل أحدهم ماهي
دواعي التكلُم،
وحينما
صمتُ وصمدتُ على
شرارة اليأس لم أرى سوى كفّي
يُظهر لي طرقاتي الموحشة،
فقط حينما قلتُ أنني هادئٌ
رأيتُ الناس مثل سربٍ جارحٍ ومثلَ
النمل والنحل! فتساءلتُ أنا:
ماذا لو أخبرتهم أنني سعيدٌ اليوم؟
لقد أخافتني فكرة الانقضاض،
أخافني شعور السخرية من حُزني!
حينما يُقال أرأيت! حزنكَ مضى،
وحزني حينها هو ما أظهر لي وحدتي،
أحزنني لمرات كثيرة أنني لا اُفهم
لا اُرغِم، لا أنعم ولا أندَم،
أحزنني كثيرًا أن الحياة لا ترحم
وفي ذات الوقت مثل ميتم!
لديكِ أبوين لكن .. لا ترى إلا ظُلمة
وليس لديك النور الكافي
ولا الفهم المُعفي من الثرثرة،
أنا حزين لأنني أرمي راياتي الملطخة
واُمسك اليوم رايةً بيضاء
تخفف ضجري لكنها
قبل ذلك تُحطمني مثل المنزل في
ريف المدينة والذي لا ترحمهُ
الحرب، حتى ولو كان مهجورًا يا آنسة.

رُكْن.

05 Jan, 18:36


اغنية اليوم

رُكْن.

05 Jan, 18:35


https://youtu.be/AOnuIroJ8Ls?si=HPnD8LtS3gvhKoav

رُكْن.

05 Jan, 17:58


٣

رُكْن.

05 Jan, 17:38


٢

رُكْن.

05 Jan, 17:05


يا كتّاب، شاركوني آخر ما كتبتم

رُكْن.

05 Jan, 16:33


-وش حل التفكير؟
:

رُكْن.

05 Jan, 16:19


كل أسئلة الوجود وراء ظِلكِ مهزلة، أنتِ المسألة.
—محمود درويش.

رُكْن.

04 Jan, 23:52


وكُلما افتقدتكِ قُلت: أنا الآلام المُتتابعة وهي فجْري.

رُكْن.

01 Jan, 18:33


كيف حال روحك؟

رُكْن.

01 Jan, 06:47


Channel photo removed

رُكْن.

01 Jan, 06:33


https://on.soundcloud.com/L6MNYMP2r3EecaXL6

رُكْن.

01 Jan, 05:48


أتمنى من العام الجديد يكون عندي سبب كافي يخليني أترك البرامج كلها وأرجع لسابق العهد بدونها

رُكْن.

01 Jan, 05:07


ألا ليت الزمان يعود يومًا

رُكْن.

01 Jan, 05:00


رُدّوا عَلى طَرفيَ النَومَ الذي سَلَبا

رُكْن.

01 Jan, 03:15


اللهم اشفني وأعنّي على ما اُبتُليت به

رُكْن.

01 Jan, 03:10


الحمدلله

رُكْن.

31 Dec, 18:17


كان الثمن في العاطفة عظيمٌ جدًا، أن تبدأ الحياة وتنتهي ويولد العيد تلو العيد والعام بعد الآخر وتطير البهجة في أسراب مهاجرة إلى قلوب العالمين وأنتَ هناك، تنظر إلى كل شيءٍ نظرة ريبة ولا ترتاح إلا لذلك الخوف الذي يخبرُك ما حقيقة هذه اللحظة السعيدة في عمرٍ وُجد ليكون يائسًا.

رُكْن.

31 Dec, 17:51


إنني أقولُ لكِ كلّ شيء لأنني أفتقدكِ،
لأنني أكثر من ذلك؛
تعبتُ من الوقوف بدونكِ.
—غسان كنفاني.

رُكْن.

31 Dec, 17:49


كنتُ قد اخبرتكِ أنها أعوامٌ ليس إلا وأنني احبكِ بضعف ما حملتهُ من حياةٍ وموت، لم تكُن أوهامًا ولم تكن أحاديث لحظيّة، لقد أحببتكِ مثلما قلت واحبكِ الآن لأنني لا أعرف وسيلة اخرى لتعريف المودّة سوى عينيكِ وقلبي، ونظرتكِ تلك لازالت في رأسي مثل التعافي والغد المأمول الذي لا أخشى إلا افتقادهُ وهو سبب بقائي.

رُكْن.

31 Dec, 14:11


نَص العام الجديد ويقينه إلى أن ينتهي

رُكْن.

30 Dec, 19:38


أحيانًا بقدر مصداقية المرء تخذله الحياة بسوء القدر، وأحيانًا رغم نظرة الهلع من هذا المرء والابتعاد عنه يكون في يقين الآخرين إنه انسان أفضل من غيره بكثير، تناقضات الحياة عاطفيًا ومعاركها نفسيًا مؤثرة لحد الجنون

رُكْن.

30 Dec, 18:53


مَن مِن الناس يعرف عني حقيقة السعي الكبير الذي بذلتهُ في واحة لا تقبل بكل هذا المقدار من الأمل، أنتِ لم تجهلي يومًا ما بشاشتي ولا حتى اُمنياتي لكنني أنا تجاهلتُ التعثرات التي تزداد مع ازدياد الضحكات وصوتُ الزائرين لي هنا خلف أغلال الأسى، كنتُ محظوظًا يومًا بأن أكون صاحب بهجة أو ذكرى، ويؤسفني كثيرًا في هذه الحياة أنني أعلم أن ما يعيشهُ الآخرين عندي لا يتكرر من رحابةٍ واُنس، يؤسفني أنني صادقٌ فيما يصلُ مني ولكنني في الظاهر بلا أجنحة، يُحلقُ بي حزني المديد على الأرض كلّها ويسقُطني هناك أمام التأويل الذي لا نهايةَ له، الكثير من الكلمات كُتبت وأعلم أنها حتى هذا اليوم لم تُفهم جيدًا برغم وضوحها ولكنني احدثكِ الآن أنتِ، لقد أحببتِ رجلًا ميتًا مُثقلة جثتهُ وروحهُ مقيدة بين الأرض والسماء في امنيات ورغبات ومُعاناة ودمعات تسقط مثل الرذاذ الذي لا يؤدي إلا لانتظار انهمارٍ لن يكون، لقد أحببتِ طفلًا في قلبهِ وكهلًا في عقله وبين هذا وذاك أحببتِ الخوف الماكث كالحبل الذي يشد على الطرفين بقوة كلما رأى أنّ الوسطيّة اقتربت، أنا حزين على أن الأعوام تنتهي، إنها تنتهي دون أن تُنهيني وهذا جرحٌ قاسٍ لمن هو مثلي ولكنني أضع على الجرح ضمادًا هو أنتِ، ليس بفهمكِ ولكن بمحبتي لكِ التي لن تتغير مهما تغيرت الظروف أو حتى وإن قادتكِ يومًا لنسياني في حياةٍ اخرى تمنحكِ أقل مما منحتهُ بعاطفتي. طابَ عامُكِ الجديد.

رُكْن.

30 Dec, 18:53


«ما يعرفهُ الناس كأمل يُحزنني، الثالث عشر».

رُكْن.

27 Dec, 18:15


اغنية الليلة

رُكْن.

27 Dec, 18:10


https://on.soundcloud.com/Xn9ZPTNYD4XwNU4o7

رُكْن.

27 Dec, 18:09


يعودُ الصمت كلّ ليلة إلى مكاننا الذي مُلء بفوضوية اُغنيات، يعود ويمنحني يقينًا عظيمًا بأنني لن أنساكِ.

رُكْن.

27 Dec, 18:07


لذيذةٌ مثل الأمل،
كلما تذوقتكِ
قلتُ آه! لكنها آهُ المنال العذب.

رُكْن.

27 Dec, 18:03


أنتِ جميلة كثيرًا كالحلوى التي تحبينها دونًا عن غيرها واحبكِ مثل محبتكِ لمذاقِها وحاضرَها الباقِ بذاكرتكِ.

رُكْن.

27 Dec, 17:56


إنني حينما أبحث عن الأشياء ألتقيها ولكنني لا أجدها في المكان الصحيح، لا تنخرط في هذه الحاجة مثلما كنتُ أتوقع من خلال قدرتها الهائلة والعظيمة على النفس، ولا يمكنني كبشر أن أتحدث عن هذا وكأنني أمتلك الناس ولا يمكنني أن أشعر بخيبة أمل، إنما أتساءل فقط؛ هل بلغ الحُب لي الحد الذي يجعلني مفهومًا يا تُرى؟ هل أنا مرئيٌ أم اُرى من خلال الظَلمة فقط؟ لأن ذلك الاكتظاظ وللأسف لا يحدث إلا في ليل وليس ليل الاحتياج بل في سرمديّة السكون، وهناك لا حاجة لي بأحدهم.

رُكْن.

27 Dec, 17:20


الله

رُكْن.

27 Dec, 17:19


‏حقيقة أنا مثل شجرة تم نقلها إلى مكان جديد وتعاني التردد بين أن تضرب بجذورها في الأرض أو تذبل.
—أنطون تشيخوف.

رُكْن.

27 Dec, 17:09


جمعةٌ آخر،
أبقى فيه
مع الأدب الذي لا اريد البقاء معَه، ولطالما أردتكِ.

رُكْن.

27 Dec, 17:05


افتقادكِ مألوف، ولا يُعينني إلا أنني أهيمُ ضغفَ الأمس.

رُكْن.

27 Dec, 17:00


واذا عنكِ فمن محبّتي أن اُصلي طيلة أيامي لكي تكونِ سعيدة، اُصلي لأراكِ هادئةً في كل الحياة حتى وإن كان هدوئكِ لديّ في إنعدام، يعنيني في محبتي لكِ أن تكونِ حبيبتي وأن تكونِ لي حتى تُقبّلين محيّاي في موت، ولكن اذا لم يحدث ما نريد فسأبقى مثل الزاهد العابد المعتكف أو القسّيس! أو ساُوهبُ نفسي إلى محاولة الامتنان لمحبتكِ تاركًا سعادتي مرهونةً برضاكِ عني فقط، ولن يفهمني أحد، لذا أفهمي أنتِ ما أفعله ويراهُ المجتمع الفوقيّ إذلالًا وأراهُ تشريفًا حتى أموت.

رُكْن.

27 Dec, 16:41


وحدهُ الحنين إلى لمسِ وجنتيكِ يجعلني أطفو في الظلام، ووحدهُ ظلّكِ سيجعلني أنسى أنني فيه مظلوم.

رُكْن.

27 Dec, 16:29


بعد أعوام طويلة هل أستنتج منها أنني بلا خبرة في الحياة الآن؟ هل أصل إليكِ ليُلغى هذا الخوف مني؟

رُكْن.

27 Dec, 16:18


الفوضى العارمة التي يحدثها الحُزن لا يمكن أن يشعر بها أحد الأصدقاء وإن صَدقوا في معرفتنا، لا يعرفني أحدهم كما يجب حتى في أبلغ لحظات ضوضائي الآن، لا يعرفني إلا أنتِ، وتعرفين أنني احبكِ جدًا وإن تبعثرتُ في الأيام.

رُكْن.

27 Dec, 16:07


مأمني الوحيد من الحياة تخيّلكِ، في كلِ أبعاد الدُنيا.

أَ.م

01 Dec, 18:50


الم غريب كان يزيد لين فجأة حسيت النفس صعب يطلع بعدين رجعت طبيعي
الحين يجيك واحد من بعيد يقولك هذا بسبب الحب لحد يحب

أَ.م

01 Dec, 18:45


جاني ألم في جهة القلب لين حسيت المكان ينتفخ بشكل غريب
أحد يعرف السبب؟

أَ.م

01 Dec, 18:43


يا جماعة
حبوا

أَ.م

01 Dec, 18:36


والله الندم شين وأكبر مصيبة انك تندم على محبة، واني ماعمري بتجه لهالشي وبالنسبة لي أبقى بشعور الحب لاخر العمر حتى لو الطرف مو فيه ولا اندم
تندم ليه أصلًا؟ وهو حتى صوته قادر يداريك

أَ.م

01 Dec, 17:05


ما يلحقنا ندم على محبة اخترناها
والله لا يجيب الندم

أَ.م

01 Dec, 16:08


قوله الصدق

أَ.م

01 Dec, 15:08


لا

أَ.م

01 Dec, 15:04


شكرًا مرة ثانية للي ألقت النص

أَ.م

01 Dec, 14:59


اجابة أدبية على سؤالي

أَ.م

01 Dec, 14:59


ماذا لو كان الندَم عدم؟

أَ.م

01 Dec, 14:59


يا حبّذا! لو نفتَرض

أَ.م

01 Dec, 14:51


عشان بعضكم يفهم
كأني اقول تندم انك جربت شي يتعبك
أو تزعل فقط لانك شربته وما كنت تدري وش فيه

أَ.م

20 Nov, 23:19


أجدُ نفسي شريرًا
مثل الجميع،
لكنّي لستُ سببًا في معاناة أحد.
—إميل سيوران.

أَ.م

20 Nov, 20:59


اللهم استودعتك نفسي وصحّتي فيارب اشفني وعافني وأرح جسدي ولا تُحملني مالا طاقة لي به.

أَ.م

20 Nov, 20:44


خله يحب

أَ.م

19 Nov, 18:42


طابت ليلتكم

أَ.م

19 Nov, 18:09


كان الأمر أشبه بأن تلمس يد أحدهم ذلك الأمل، كانت كلمات تشبهُ الرذاذ الذي يميل للرحيل في مداري دون عودة، كلمات يرثُها القلب عامًا بعد عام وتُقال للقمر والليل الذي يميل لبصيرتي ويسكنها حينما تكون الملامح بائسة، والحقيقة مُخيفة إلى حد المواجهة بيننا سرًا والصمت عنها في الظهور الذي يتطلب الكذب، حتى بالنوايا الصادقة للروح.

أَ.م

19 Nov, 18:01


بالرغم مما حدث لي، لكنني رضيت بكل ذلك اليأس وليس لأنني فقير المقدرة بل لأنّي فعلتُ ما فعلت وقد وَجب التكفير.

أَ.م

19 Nov, 17:33


كان بإمكاني المغادرة!
ولكن،
كيف نغادر المكان
ونحنُ أبناء الأماكن تلك، أينَ البر في ذلك؟

أَ.م

19 Nov, 16:14


أيها العالم المحزون اليائس،
أنا أعيش، حيث ابتهاج محبوبتي.

أَ.م

19 Nov, 16:08


وكنتُ أحسب أن السعادة خرساء
حتى لقيتكِ،
وبدأت بالتَهويد.

أَ.م

19 Nov, 15:58


«بجوار منزلنا القديم اُمنية لم تتحقق».

أَ.م

19 Nov, 15:22


إنما يُخلق الانسان ليولد وحدَه ويموت وحده ويشيخ وحده ويتألم وحدَه ويُكابد وحده ويلقى الله وحده، ولا نملك أكثر من أن نهوّن على بعضنا الطريق.
—مصطفى محمود.

أَ.م

19 Nov, 04:20


من المفترض أن يدفعنا القلق إلى العمل وليس إلى الاكتئاب، فليس حرًا مَن لا يستطيع السيطرة على نفسه.
—فيثاغورس.

أَ.م

19 Nov, 04:17


احاول أن أكون في هدوء ليس لأنني لا أرغب بشيء، أفعل ذلك لأنني بسبب القلق أجهل الطريقة التي توصلني إلى ما أود.

أَ.م

18 Nov, 19:45


السلام عليكِ،
متى تحينُ
اللقيا؟

متى السّلام
حقًا يحيا!

أَ.م

18 Nov, 16:23


«أمل..في لحظةِ أمل»

أَ.م

18 Nov, 16:21


قرأت اليوم عن الاكتئاب من د.سيغموند فرويد"الاكتئاب ليس علامة ضعف، بل هو اشارة إلى محاولتك أن تكون قويًا لفترة طويلة جدًا"وقرأته بسبب لحظة لقاء اليوم بأمل"طبيبتي النفسية"وألهمتني للكتابة.

أَ.م

18 Nov, 13:00


كل الدروب التي سلكتُها
أعادتني إليّ،
وكأنني لم أكُن يومًا
سوى رسالة لنفسي.
—سوزان عليوان.

أَ.م

17 Nov, 21:35


حاول أن تكون أكثر صمتًا، إن قيمة الكلمة عظيمة لدرجة أنه في بعض الأحيان يمكن أن تؤدي كلمة واحدة في الوقت الخطأ إلى تدمير دائرة كاملة من الناس.
—كونكورديا أنتاروفا.

أَ.م

17 Nov, 20:59


كلما نظرتُ إلى التاريخ، إلى الوقت، إلى الأحلام! أرى انتظارَها وغايتها أنتِ ومع أن هذا العالم لا يقبل السير بتيسيرٍ وارتياح إلا أنني ألزم مكاني في الامنيات ولا أميل، وكيف أميل وأنا احبكِ وكنتِ مثل حافّة في المدى معكِ جنة! والميلُ عنكِ عذابٌ مؤبد، لقد أحببتكِ كثيرًا ولا يمكنني فرض ما يخالف هذا على روحي، وسأبقى ما حييتِ على أمل رؤيتكِ لأنها الشيء الوحيد الذي يؤتمَن، وساقبّلكِ، بذات الطريقة التي تحبين يومًا.

أَ.م

17 Nov, 20:39


ذلك النسيان الراحل،
أعرفهُ واُجالسهُ
بواحات حُزني،
حينما
تكونُ لديّ تلك المحبوبة سمائي.

أَ.م

17 Nov, 15:24


"ليه متأخر حضورك راحت أيامي وروحي
لي ثلاث سنين بحدادِي على قول العرب"

أَ.م

16 Nov, 19:16


كنتِ كما الهِداية،
حينما تأتين يا مريم تُصبح الأوهام خرسَاء.

أَ.م

16 Nov, 19:13


لم يُبكي الأماكن أنكِ مُتِ فقط،
بل تبكي لأنني
ذَبُلت، وكان أساس العيش
والثبات عينيكِ! تلك التي أغرق ابصارَها
الحزن في يمّ ابتسامتكِ.

أَ.م

16 Nov, 19:07


هذهِ هي الخسارة،
ألا تنسى أنها
كذلك في لحظةِ
مُلكك لليُسر،
وتلك هي مريم..
تعريف ما سبق.

أَ.م

16 Nov, 19:04


أتخيل تلك اللحظات، لمسة اليدين الأخيرة، وعدَكِ الأخير لي، ردائكِ، ضحكاتكِ المُؤنِسة، الحُجرة المشرقة بضوء حديثكِ، وأتساءل بعد موتكِ يامريم: هل كان ذلك حقيقيًا أم أنني ارتديت الإلهام حتى أصبح افتقارًا باعثًا للحنين.

أَ.م

16 Nov, 18:57


واذا لم أكتب أنني فقيرٌ بمماتكِ، كيف أستعيد إتزاني؟

أَ.م

16 Nov, 18:56


كنتِ يا مريَم أكثر
الأشياء إلهامًا
وأقلُها ذكريات
باقية لديّ،

حتى ظنتتُ أن محبتي لكِ ليست
إلا سببًا مثل أنفاسي،
لأبقى حيًا
ولا يختقني الحُزن.

أَ.م

16 Nov, 18:50


لا خير في الأيام إن لم يكُن فيها ما يرهقها ولكن متى يكون في العذاب ما يرهقه من ورَعٍ وسَكينة.

أَ.م

16 Nov, 18:30


«يا فتَاة، لمَ تدعينني للحديث»

أَ.م

16 Nov, 18:25


لقد أحببتُ أن أكون هادئًا، حتى شعرتُ أنّ الهدوء لا يحبُني وتلاشى مني بعدما كان لي خليل أيامٍ خلَت.

أَ.م

16 Nov, 18:20


Channel photo updated

أَ.م

16 Nov, 02:48


ماذا لو كنتِ هنا
وتكونين
الفجر والبَدر،
ومذاق بهجةٍ في
كوب شاي!

أَ.م

15 Nov, 19:45


«الحُب .. هذهِ لغةُ حبي لها»

أَ.م

15 Nov, 18:50


أعتقد اني كتبت أفضل نص غزلي في حياتي واحترت كيف أشاركم اياه

أَ.م

15 Nov, 18:06


"يا رضاها وقف وناظر شوي
شف غلاها
ايش سوا بشخص حَي

وكيف حي ولا لقاها!
وإن لقاها..
ما بقى في يدينه شي
غير إنّه يحتريها"

أَ.م

15 Nov, 18:00


https://on.soundcloud.com/rNEbiK4zaUTCWdeJ7

أَ.م

15 Nov, 01:46


لم أفقد الأمل، لازلتُ أتوهج من ابتسامتكِ الحُلوة.

أَ.م

10 Nov, 00:18


كنتِ أكثر شيءٍ جدلًا، في قلبي وفي ضَوضاء أدَبي.

أَ.م

10 Nov, 00:16


«كنتي المسا وكنت أنا ساهرينك
مالي فجر دامك لنا كل مابغاه»

أَ.م

10 Nov, 00:14


على الطاري قبل تنتهي الليلة

أَ.م

10 Nov, 00:08


إنكِ لا تعلمين،
لا تعلمين
أنني احبكِ محبةً تُشبه
محبة الإله للغُفران،

وهذا مبدأ محبّتي
حتى أموت.

أَ.م

10 Nov, 00:04


شكرًا

أَ.م

09 Nov, 23:56


طابت ليلتكم

أَ.م

09 Nov, 23:56


خلص نقاشنا، وهذي اغنية الليلة
https://youtu.be/NubPqjN5pak?si=5g50eDWHLnDJotS3

أَ.م

09 Nov, 23:54


هل أنا ثرثار

أَ.م

09 Nov, 23:52


مانقدر نجزم انه متعمد من اول مرة كذا بنكون ظالمين خصوصًا لو كان الانسان مر بحياة قبلنا سيئة واذا بعد بيننا ماقد حصل شي سيء الا هالموقف مابقول من اول مرة انه متعمد لكن تكراره بيدخلك في ضيقة وحزن على نواياك الطيبة لين مرة بعد مرة خلاص ماتبي تعاتب بس بعد تبي السلامة

أَ.م

09 Nov, 23:50


أعتقد انها امراض نفسية
ومو عيب والكلام هذا ماقوله باسلوب اقصد فيه التقليل اللي اقصده ان الانسان ممكن يكون حصل له مواقف سيئة في طفولته في حياته اللي سبقت فعله السيء، ألتمس الأعذار كلها قبل اوصل ليقين انه كان متعمد

أَ.م

09 Nov, 23:42


أحيانًا حتى سكوتك لانك تبي تغفر لو كانت المرة الاولى لانك تعرف الانسان ممكن يخطي أو يزل

أَ.م

09 Nov, 23:42


من ذا بعد

أَ.م

09 Nov, 23:38


مريت في مواقف كثيرة من هالنوع كان الأغرب فيها مع اختلاف الناس انهم يجتمعون على بشاعة الاسلوب ويحاول يفرض انتصاره سواءً بالصوت او الكلام

أَ.م

09 Nov, 23:34


بتخطي مرة واثنين وثلاثة لكن الشخصية المتعالية على الخطأ، الشخصية الفوضوية اللي تشوف انها على حق بكل الأحوال وين ايمانها بأن الله مايرضا الظلم
للأمانة حتى أنا في أخطائي اخاف واتمنى زوالي قبل يكون مني شي اتجاه الاخرين ولو صار بقصد او بدون يشغلني الأمر وأفكر بإن الدنيا تدور

أَ.م

06 Nov, 14:42


إنهم لا يدركون مَن تكونين لكنهم، يعرفون أنني لم ولن أتودد لأحدهم بهذا المقدار الذي يكفي روحي لحدود الاحتضار الذي سيأتي اليوم، أو حتى في زمنٍ بعيد عني.

أَ.م

06 Nov, 14:21


يُمكننا محبة الكثير، لكننا نؤمنُ بذلك مرةً فقط.

أَ.م

06 Nov, 05:16


أهم مراحل الكاتب الأدبية انه يصدر كتاب؟

أَ.م

06 Nov, 01:16


وتحييني برنّة شوق من الفرحة تزلزلني! الله

أَ.م

06 Nov, 01:14


واغني لك أغاني وناس.. تهديها هدايا لناس

أَ.م

06 Nov, 01:09


أحب اغنية عايش سعيد
جدًا جدًا

أَ.م

06 Nov, 00:31


كيف حال روحك؟

أَ.م

04 Nov, 16:20


ما يهاب الثقال إلا الرجال الضعافي
لا تذكرت هذي قلت: مافيه صدّة.
—مساعد الرشيدي.

أَ.م

04 Nov, 14:42


ليلة هدوء

أَ.م

04 Nov, 14:35


كأنكِ أبي،

حينما
لا تكونين،
أشعُر أنني يتيم القلب.

أَ.م

04 Nov, 14:29


أكتُب لتقرأين، وهم فقط يقرأون نداءاتي لكِ بما أكتُب.

أَ.م

04 Nov, 14:25


أعودُ للكتابة وأنا مثقلٌ جريح،
أعودُ لكلماتي
وأنا في فصلِ ختامٍ لا يعرف الهدوء،
أعودُ يا حبيبتي وكلماتي نداءاتٌ تُملأ بالافتقاد
والانتظار والخوف الذي
يجعلني أكتبُ دون توقفٍ أبدًا،
أعود كأنني لم أكن!
لأكتب عهدًا جديدًا بمحبتكِ عمدًا،
ولكي لا تنظرين إلى عودتي
على أنها عودة اعتياديّة،
وهي والله ميلادٌ آخر للحزن الذي
لا يطهرهُ سواكِ أنتِ يا محبوبة.

أَ.م

04 Nov, 14:11


لا اريد سوى تلك الذكريات التي وضعتُ فيها امنياتي الكثيرة، حتى وإن بقيَت ذكرى ملعونة تُصيبني بالافتقاد.

أَ.م

04 Nov, 14:09


في مرات عديدة قد لا يكفي الحُب ولكنه يبقى دائمًا حيث تنهمر العاطفة ويرتدي أشكالًا مختلفة كالذكرى التي تزداد بريقًا اذا ذُكر الأمل أو المصير، ولطالما كنتِ لي ذلك كله حتى وإن ظهرتُ بقلة حيلتي.

أَ.م

04 Nov, 13:36


إليكِ أحِن،
تحديدًا!
إلى يومٍ
رُكِن هناك،

كنتِ فيه
حُبلى بأحلامي.

حُمّة

26 Oct, 00:38


أغدًا ألقاك؟

حُمّة

25 Oct, 19:49


اللهم استودعتك نفسي وصحّتي فيارب اشفني وعافني وأرح جسدي ولا تُحملني مالا طاقة لي به.

حُمّة

25 Oct, 19:26


طابت ليلتكم،
من بدري هالمرة

حُمّة

25 Oct, 16:17


اللي ما يعانون من القولون انتوا في نعمة عظيمة جدًا

حُمّة

25 Oct, 14:05


اللهم أنتَ ربي
لا يخفى عليك ما في قلبي
فاللهم طمأنينةً منك،
اللهم القلب ومَن في القلب
واجعلنا لا نضامُ ولا نشقَى
ولا يمسَسنا شِقاق.

حُمّة

25 Oct, 13:45


«ولكن يا مريَم، ماذا عن الخوف؟»

حُمّة

25 Oct, 01:48


الحمدلله

حُمّة

25 Oct, 01:47


أفتقد هالإنسانة بصورة عجيبة،
ممكن أجسّد الثبات
في كل طرقات حياتي إلا في
لحظة إشتياقي لها
شعور مُحزن مُربك ومُضعف
لحد كراهية السعادة،

محبّة هالإنسانة قادرة على
أنها تصنع أيامي المبهج منها والسيء،
كانت عائلة، حبيبة والآن مُلهمة
وبكل لحظة افتقاد يسود الظلام
في كل ذكرى سعيدة بعد مماتها،
عشت معها لحظات قليلة
وكتبت عنها ضعف ما عشته معها،
وحتى بعد مماتها ما أحس بتأثير لو
أحد قال انسان عزيز عليه مات،
ولا حتى أحزن لأن هي مريم
خسارتي الوحيدة بالقبور.

الله يرحمها ويرحم جميع موتى المسلمين.

حُمّة

25 Oct, 01:07


https://on.soundcloud.com/Tv2DNbAZNajQDxPS9

حُمّة

25 Oct, 00:13


ساحبُك،
حتى وإن كنتُ
بالآتي أدري..

أنّ الحُب
يتفرّع للشقاء.

حُمّة

24 Oct, 15:29


أحب هاللحظة، طابت ليلتكم

حُمّة

24 Oct, 15:28


«خَمِيس .. نَص غزلي».

حُمّة

24 Oct, 14:17


قد قلتُ عن نفسي مُبهم
لأن جميع
اتجاهات حياتي أنتِ،

حينما تغيبين
عن مُحياي!
تصبح الجهات حافّة،
والرؤية عدم،

فكيف لا أكونُ مُبهم؟

حُمّة

24 Oct, 14:13


جميع نداءات الشتاء أقبَلت، لم يتبقى إلا حضنُ يديكِ.

حُمّة

24 Oct, 14:11


ليلة اخرى من ليالِ الجمعة
تأتي، ولا تأتين!
تُقبلُ ولا تجاوركِ..

بالخطوة أو البهجة!
وأعود مجددًا
واصلي لكي أنتظر قدومكِ،
كما ينتظر المؤمنُ جنّته.

حُمّة

24 Oct, 14:07


حتى وإن كنتِ لا تفهمين ساحبكِ، لأن أكثر ما يبقى لديّ حقيقة مشاعري في السلم أو الخراب، لا يمكنني تجاهل ذلك لأنني أصنع من كل ذكرى جميلة مغفرة ومن كل ابتسامة لكِ أمل، أملٌ أحيا به برغم ضئالة قدرتي على التأقلم مع البؤس ولكنكِ تمنحينني بالذكرى سكونًا خاصًا، احبكِ من خلاله حتى وإن لم تفهمي، هل فهمتي؟

حُمّة

24 Oct, 13:51


كلُ الأحلام تُشبه الخميس،
وتُشبهين أنتِ انتظارُه،

ذلك الانتظار الذي
يسبقهُ الموت.

حُمّة

24 Oct, 13:48


ثمة لحظة عالقة في الذاكرة وكلما طرأت على الواقع جعلتني أكثر هدوءًا، لحظة عابرة حين وقوعها ولكنها لدى روحي استقرّت! وأصبحت عالمًا آخر، أكثر وحشية وظُلمة وأمل! آمالٌ تجعل الواقع مُخيفًا.