رَدهة @vii2a Channel on Telegram

رَدهة

@vii2a


أكتب حتى لا أجنّ!

رَدهة (Arabic)

ترحب بك رَدهة! قناة فريدة على تطبيق تليجرام تهتم بكل ما يتعلق بالكتابة والإبداع اللغوي. إذا كنت تحب كتابة الخواطر، القصص، الشعر، أو حتى المقالات القصيرة، فإن هذه القناة هي المكان المثالي لك. يمكنك مشاركة قصصك وأفكارك مع مجتمع الكتاب والمثقفين الذين يتواجدون هنا. بالإضافة إلى ذلك، ستجد في هذه القناة نصائح وإرشادات لتحسين مهاراتك الكتابية وتطوير قدراتك الإبداعية. انضم الآن إلى رَدهة واحصل على الإلهام والدعم الذي تحتاجه لكتابة أعمالك الأدبية بثقة. نحن هنا لندعمك ونحفزك لتكتب دائمًا وبلا توقف!

رَدهة

27 Jan, 00:31


-

رَدهة

26 Jan, 23:47


على كل حال فأنا أسكنك، حين تكون الكلمات حاضرة وغائبة، والليال تمضِ مِن تحتي خاسِفة ، فأنا حيثُك على الأقل، حيثُ كلماتك حدّ الإرتواء، وحدّ البقاء، فتتشكلّ لي على هيئتك، هيئة الدفء والأمان.

رَدهة

24 Jan, 02:05


أنا لا أُضام
بصمتي أبدًا
حتى وإنّ
عَرَجت روحي
للدّرب المُقّفر ،
وتقطّعت
بِها الأسباب
واقّتفت مِن رَمادها
هلاكٌ لا يذرُ
إلا الخَراب .

رَدهة

24 Jan, 01:58


ألا يبدو نِضالي واضحًا؟
أمّ أنه قَد قُدَّ مِن دُبر؟

أجبني ..
فأنا أتطلّعُ
لغايةٍ مُبهمة
قبلَ أن تكون
رُفاتًا مُجزئة
بين قلبي! وماهيّته
وصمّتي وحقيقته..

رَدهة

24 Jan, 01:40


‏«يُؤدب الحُزن قَلب صَاحِبهُ ولكن يُعلّمهُ الدُّعاء
يُوحشهُ مِن النَّاس ويُؤنِسه بِربّه»

‏- الرافعيّ

رَدهة

24 Jan, 01:31


عادَ الفجرُ غريبًا غربتين أو أكثر بالرغمَ من غرابته منذ عُقود ،خامَرتني تِلك الحقائق التي مَضيتُ أيامي في تضّليلُها وظننّتُها فيمَا قبل أنها أوهامٍ يسّتعصي تفكيكُها لإدراك ماتحّمله بين طيّاتها ولو لمّ تتشَكّل لي على هَيئة مُحَتَّمة ، لقد كانَ الأمرُ واضِحًا مِن البداية ، لكننّي اخترتُ أن أُشَذِّبُها كحَقيقة وثِيرة تخّضعُ أمام المُستحيلات في عقلي ، وأنّ لا أُعطي يَقيني المُؤكد أيُّ فرصة ليتخلَّل لوعييّ القاتِل ، فخشيتُ هذه المَرة أنّ الليالي تسّلُب علي ردم غَيهبُها المُضَام ، أو تُتيه بي لمَنفى ظَامئ قد لا أجدّ به رِفدًا للعَودة حتى أغرقُ في عُتّمتي صاخبًا مُستغيثا وأُلوح للعَدم بكُل جوارحي المُتبعثِرة ، وتسائلتُ عن حَجم غِلّظ المُعاناة التي تشبّثت بي عند مُحاولة هَجّري وكان دافِعي حِينها خَشَّية أن تتربصّ لي عند دُروب الضَياع فقد اشّتدّت عند رحيلي تحديدًا ولم أُدرك أيُّ إبّداء حتى عند سُكوتي المُشَّوه وروحي لمّ تكنّ إلا بحالٍ مُلبّد بالقلق ..
لكنّه القدر ، وما مقدار التأوة والتألمُّ ككلمة مُقّفرة تهلعُ مِن العواقِب عند القدر؟

رَدهة

22 Jan, 04:58


كانت تقول لي إحداهن
سمعت نحيب والدك في آخر الشارع الذي يلي منزلنا عندمَا علم بخبر وفاته وأتى مُتخبطًا لا تحمله خطواته حتى امتلأ ثوبه بالتراب ، رفقًا بقلبي!

رَدهة

22 Jan, 01:21


لا أحتمل رؤية والدي ينوء تحت ألمٍ ثقيل ، يجثو أرضًا بين يدايّ مِن فرط الحزن ، لا أحتمل رؤية ضُعفه ولا ذَرف دموعه ، ما شاهدته قد أشعل في صدري نارًا وقودها عيناه ولنّ تُهمدها الحياة ، اللهمَّ جبرًا وسلامًا على قلبه حتى يهدأ ويسكن.

رَدهة

22 Jan, 00:55


﴿ فِي جَنَّةٍ عَالِيَة ﴾
‏اللهُم اجعله مِن اصحاب هذه الآية
‏اللهُم اغفِر لهُ وهب لهُ مِن أجرك ما لا يُحصى
‏ومِن غُفرانك عفوًا لا يفنى اللهُم ارحمه برحمتك
‏ونعلم أن رحمتك به أوسع مما يتوارد في أذهاننا
‏ فاللهُم ارحمه واجمعنا به في جنتك

رَدهة

22 Jan, 00:52


ما أثقل يومان مرّت دون رؤيتك سالمًا مُعافًا ، ما أثقل خطواتٍ مَشت وتهشّمت لتكادُ تصل إلى منزلٍ كان يحملُ حُسن حديثك حتى تحوّطه الأنين والألم على فراقك ، قد تهشّمت قلوبنا وذابت أعيننا حزنًا لرحيلك في يوم اثنينٍ حُفر في مُخيلتنا ليس بهينٍ ولا ليّن ، إلى جنّات الخُلد ونعيمُ اللحد يامَن كان لنا حبيبًا عطوفا وصادقًا رحوما.

رَدهة

10 Jan, 03:00


"وإن سرّني أمرٌ تُقاسمني
طعم السُرور وتُحييه فيني
‏وإن لفني أمرٌ يكدُرني
‏وجدتُ في قوله أُنسًا يُسلّيني"

رَدهة

10 Jan, 03:00


جبر الخاطر لو كان على هيئة نص وشخص
ممتنة لك ولمديحك إنجاد يا أجمل وأرقى شخص عرفته من التلي 🤍

رَدهة

10 Jan, 02:57


"سلامٌ من الله على أشواقي البعيدة "

رَدهة

09 Jan, 18:21


- عادي
- ممتنة لكلامك ومحبتك وللأشخاص المحترمة أمثالك

رَدهة

09 Jan, 04:37


ما خُفي أعظم واسوأ لكن لعمق سوءه أخجل من إظهاره

رَدهة

09 Jan, 04:32


غلط ياماما لأن هذا يدخل من الكذب ومو زين تكذبين على أبوك أو أي أحد
عادي مابخاصمك بس لازم تعرفين إنه غلط وإذا ودك تكتبين وتبين مساعدة عادي ادخلي قناتي خذي مفردات أو أفكار وزيدي عليها من عندك أكيد فيك جانب أدبي وبتبدعين دامك قارئة

رَدهة

09 Jan, 04:29


أنا مو مسامحتهم نهائيًا سواء أخذت حقي أو عديتها لهم

رَدهة

17 Dec, 23:25


رَدهة pinned «متواجدة في الأنستا في حال أردتم @s1uwi»

رَدهة

21 Nov, 20:04


اللهم إني اسألك الهُدى و التُقى و العفاف و الغنى و الفوز بالجنة و النجاة من النار

رَدهة

21 Nov, 20:03


https://t.me/quran_muhannad

رَدهة

21 Nov, 04:59


الله يجعلها ماتهلّ إلا من فرحة تنسيك مُرّ ماعشتيه ، الله يشرح صدرك

رَدهة

21 Nov, 04:33


تأكدي لأني رديت على كل ماوصلني
وفيه رد بالتيل رديت عام مو بالقناة

رَدهة

21 Nov, 04:07


إذا بخاطرك رأي أو استشارة أنا هنا
إذا نص وقفت طلب من فترة طويلة

رَدهة

21 Nov, 03:24


"اكتئاب" الكلمة لوحدها تقبض القلب وتوحشه
لازم تعالجينها قبل تكبر وماتقدرين تسيطرين أكثر سيطرة ممكنه من وضعك الحالي
الله يطمن روحك ويشرح صدرك ويبعد عنك كل أذى

رَدهة

21 Nov, 03:14


- أحب رؤيتكم بخير دائمًا ، أنا بخير الحمدلله
- منتصف الأشياء تدسُّ سمّها بروحك إن لم تكبحي جماحك وتمضين ، طمّن الله حالك

رَدهة

21 Nov, 03:01


كيف حالك؟

رَدهة

21 Nov, 02:52


"مادُمت حيًا"

رَدهة

21 Nov, 02:31


"أين أذهب بك؟
‏أين أُخفيك؟
‏والناس يرونك
في إشارات يدي
‏في نبرة صوتي
‏في إيقاع خطواتي.."

رَدهة

21 Nov, 01:53


قعدَت في شُرفةٍ
سكنها الهجرُ العَتيق
حتى داهَمها الظّلامُ دهرًا
لا أثرَ للنُور..ولا الضِياء
كقفصٌ يتخلَّله الصَبا
ومَريرٌ.. كصَقيعُ شِتاء
مُنطفِئة كالليل..
ذابِلة، فاقِدة للنّداوة
كفّت على أنّ تكُون
نهارًا لعُتمة هذا الليل
أتيتَ إليّها في مُخيلتها..
بنظرةٍ آسِغة ، تفّتقدُها
زفَرَت أنفاسها بارتِجافٍ
فقبّلتك..وقيّدتك بأنامِلها
حتى تنهّدتك بملءِ رئتِيها
وضعَت لك مِن عِطرٍ
قد صَنعتهُ مِن نفسها
خصيصًا لك ، ولأجلك
فلا تسّتذكِره أنتَ..
إلا بجانِبها
فعندمَا أحسّتك بداخلها
قد ارّتخَى قلبها..
وسادَت إليها روحها
وسكنَ حِينها
جسدها ، وكُل الأشياء
وتروّت بك..
بأريحيّة..غير اعتياديّة
لتحيا لُبّ عاطِفتها
فكأنك وحيدُ وسيلتها
لكلُ نَفسٌ..وعبيرٌ
قد رُشِفَ مِنك
ومِن بلوغ شفتيّك.

رَدهة

21 Nov, 01:41


‏"هل قرأت يومًا عن الحزن النبيل؟ ذلك الحزن الذي يحمل سمة العزّة والأنَفة، لا يرضى البوح والظهور، يختبئ بعيدًا عن الأضواء والضوضاء، ويسكن في مكان عميق في الفؤاد، بهدوء وصمت، رغم ثُقله إلّا أنه يمنح البصيرة حِدّة في الرؤية لأنّهُ يُمَكِّن صاحبه من رؤية الأشياء كما هي بلا وهج أو بريق"

رَدهة

20 Nov, 00:37


وددتُ أن أسهوّ عن ماوجدته نافلًا وافنيتُ نفسي من أجل خلاصه حتى إن تسللت إليّ الذكرى ولو كانت لا تُشكّل خطرًا حيِنها ، ولكن كي لا أرتمي في حِسّ الإدراك الأبدي لا بدُ من التخلّي أحيانًا وكأنها لم تكنّ تعنيني مرةٍ لأنجو.

رَدهة

20 Nov, 00:29


عندَما كابدَ الألم قعر روحي وأذاقني مرّ كأسًا قد حاولت مجاهدًا أن لا أرتشفه لكنّه صُبَّ خفية في فمي دون إدراكٍ مني ، ولمّا تساءلت لماذا ، اعتراني حِينها الشقاء كثيرًا مثل إعصار ، مثل هاويات تدعو للمستحيل ، وعاصِفة تتراءى من بعيد وكأنها عتباتٍ ينبغي عليّ إجتيازها بأي ثمن.
قد غَشي ذلك الإدراك عيناي وأعمى بصرها وانحصر شُعوره في مأق عينيّ ، أحسستُ بالظلّ يتكررُ مجيئه من حولي ، ذلك الظلّ الواقع على التُّخوم ، وقد يصلّ ، لكنّ الهجرَ العنيد يُعرقل وصوله بكل مرة
ثمَّ جاورني وتحدّثنا كثيرًا عن الأمل ، والرجاء ، وكل الغايات ، وربما الرحيل الذي ألمَّ بِنا بمعنى آخر ، والدرب المُريب ، ولو راودتني تلك الأفكار التي بذلت قوتي كي أخمدها ووقع بي شُبهة من توجُّس ، وثمّة أمرٌ مؤكد لا يُمكن الغضَّ عنه ، وهو أننا امتزجنا بقدرٍ كافٍ من الكلام على سجّيتنا المعتادة بالرغم من امتناعها ووضوحها في أحايين أخرى ، وتخلّينا عن الصمت بُرهةً بالرغم من كَفافه المُقِيت ، وهذا ماكان بالقليل المُهم وانعدامُ الكثير المُفعم ، ولو تلّبسني الوعي بشدة! لكيّ أتجرّع ما أمكنني من الحياة ولو بقدر أنملة على الأقل.

رَدهة

11 Nov, 02:17


قناتي الخاصة ، ممكن أقبل البعض

رَدهة

11 Nov, 02:07


https://t.me/+wfeSK9pS9eo3MzM0

رَدهة

09 Nov, 18:57


إنَّ أشواقي ليست رسالةً أكتبُها، ولا ألفاظًا أُرتِّبُها، أو وصفًا حسنًا أبتدعُه، ووقتًا من العُمر أقتطعُه، بل كانت حالًا مربوطًا بك، وسببًا معقودًا عليك، هي كانتظار الزهر للنسيم، ورجاء الرُّبى للطلِّ، ولجأ العندليب إلى الغُصن، بعضٌ قوامه على بعض، فهذا الوجدُ عليك والحاجة إليك ..

رَدهة

09 Nov, 00:26


أريدك ، بكل ما أحمله بداخلي من غرقٌ على شَفا الأثر الواعٍ في أهدابي ، فلم يبقَ شيء عَدا احتوائك أريده
وإني أنوء به إليك بأعباءٍ مُتثاقِلة.

رَدهة

05 Nov, 18:21


متواجدة في الأنستا في حال أردتم
@s1uwi

رَدهة

22 Oct, 04:13


" رغم كل الأشياء ، دون نسيان شيء ، لم ينتهي الهدوء المتدفق داخلي ، لا أتضعضع كلوحةٍ ميتة
نظرات هادئة ، وكلماتٍ بائسة لن يدركها شخصٍ مثلك يدّعي الأمانة "

رَدهة

12 Oct, 04:48


قناة صاحب النص .

رَدهة

12 Oct, 04:48


https://t.me/dlam9s

رَدهة

12 Oct, 04:48


"قد طال انتظاري على مرسى الحياة ، وجفّت المياه ولم تأتِ سفينتي..ولا زلتُ انتظر."
- دلّام

رَدهة

12 Oct, 04:47


Channel name was changed to «رَدهة»

رَدهة

05 Oct, 13:09


Channel name was changed to «غُروب .»

رَدهة

25 Sep, 01:26


لديّ شيءٌ يخصك قد نلت نصيبي منه كثيرًا عندنا ارتميت مرارًا بين ذراعيك ، أترَستُ عليه بكفّي وضممته لصدري بشدة ليُطفئ نيران الإشتياق الملتهبة ، أحدق به باستمرار وأنا جاهلة شعوري نحوه تمامًا .

رَدهة

25 Sep, 01:19


أزهارُك الذي نصبتَ غرّسها وأوّلجتها بيديك لن تُغنيني إن لم أنل نصيبي من مُحياك كاملًا بالرغم من اتسامي بالخجل ومعرفتي تمامًا بالرياح التي ستُبعثرني حِيال الوصول .

رَدهة

25 Sep, 01:17


« ما بينَ شوقين قلبي فيك يرتحلُ
‏يا قابَ قوسين ما للشوق لا يصلُ؟ »

رَدهة

25 Sep, 01:13


سئمت من هذا البؤس القاتل بحماقة ، لكنّ مايهوّن الأمر أنها لم تعد النهايات تهزّ موضع أقدامي على الأقل ، فلا بدايات ولا نهايات بعد هذا .

رَدهة

25 Sep, 01:08


أشعر بصوت الصمت وهو ينّبث عقلي بألمٍ صامت ، تزداد حينها لحظة الهمود في مكاني بخفوتٍ لا يحسّه أحدًا سواي بالرغم مِن كل الأشياء التي تصطخب ناحيتي وبشدةٍ دون توقف ، ودُهمة ليلي تستجدي مني صبري مُتجشمًا ولا أدري كم مرة اخترق ذلك عالمي خُلسة دون علمي ، وعينان تغبّان قد آن اغترابها بعيدًا وأغمَضت لنعيمٍ أو جحيمٍ مُبهم الوصول يُعيد وقوع الأشياء التي مسكتها مِن فَرط ارتعاش جسدي الوهين ، مع أنني قد حاولت مجاهدًا أن أبحث عن طريقٌ آخر مؤدٍ للنسيان لا يجعلني أستذكر كل ما كان ، ولم يكنّ شيئًا أكثر من ذلك سوءًا إلا عند رحيلي وحينما أجمعُ أشلاء حياتي مِن حولي وألتقطها لأنه لا حقّ لي بالوجود هُنا وربما كان عليّ الرحيل أولًا كي لا تستوقفني أيُّ كلمةٍ تعني بذلك .

رَدهة

23 Sep, 18:28


94 عامًا من المجد والرخاء والإزدهار 🇸🇦🤍

رَدهة

23 Sep, 04:27


يكفي لرمقة أمل
أن تُعيدني إنسانًا
من جديد

رَدهة

23 Sep, 04:23


أيقظني الحَنين
بأشياءٍ تحفرُ مُخيلتي
لكنه لمّ يكن ثمّة شيء!
إلا أنه أجدَب مؤذٍ
حد الفِناء .

رَدهة

23 Sep, 04:17


أفتقدك بكل ألم ،
وبكل ما أوتيت
من عمرٌ وشوق
بالرغمَ..
من كل خطيئة
اندلعت بيننا .

رَدهة

23 Sep, 04:14


كنتُ قد وضعتك
محلّ قلبي المُغترب
عن صبابات الجوى
لأخلّدك كأمنية..
يستحيل تحقيقُها
وباتتّ صامِدة في
النفس دُون حِيلة .

رَدهة

23 Sep, 02:36


لو انتهت حلول الأرض باب السماء واسع ولا يُرد ، اسأل الله أن يناولك مُرادك كما تحبين