رَدهة @vii2a Channel on Telegram

رَدهة

@vii2a


أكتب حتى لا أجنّ!

رَدهة (Arabic)

ترحب بك رَدهة! قناة فريدة على تطبيق تليجرام تهتم بكل ما يتعلق بالكتابة والإبداع اللغوي. إذا كنت تحب كتابة الخواطر، القصص، الشعر، أو حتى المقالات القصيرة، فإن هذه القناة هي المكان المثالي لك. يمكنك مشاركة قصصك وأفكارك مع مجتمع الكتاب والمثقفين الذين يتواجدون هنا. بالإضافة إلى ذلك، ستجد في هذه القناة نصائح وإرشادات لتحسين مهاراتك الكتابية وتطوير قدراتك الإبداعية. انضم الآن إلى رَدهة واحصل على الإلهام والدعم الذي تحتاجه لكتابة أعمالك الأدبية بثقة. نحن هنا لندعمك ونحفزك لتكتب دائمًا وبلا توقف!

رَدهة

21 Nov, 20:04


اللهم إني اسألك الهُدى و التُقى و العفاف و الغنى و الفوز بالجنة و النجاة من النار

رَدهة

21 Nov, 20:03


https://t.me/quran_muhannad

رَدهة

21 Nov, 04:59


الله يجعلها ماتهلّ إلا من فرحة تنسيك مُرّ ماعشتيه ، الله يشرح صدرك

رَدهة

21 Nov, 04:33


تأكدي لأني رديت على كل ماوصلني
وفيه رد بالتيل رديت عام مو بالقناة

رَدهة

21 Nov, 04:07


إذا بخاطرك رأي أو استشارة أنا هنا
إذا نص وقفت طلب من فترة طويلة

رَدهة

21 Nov, 03:24


"اكتئاب" الكلمة لوحدها تقبض القلب وتوحشه
لازم تعالجينها قبل تكبر وماتقدرين تسيطرين أكثر سيطرة ممكنه من وضعك الحالي
الله يطمن روحك ويشرح صدرك ويبعد عنك كل أذى

رَدهة

21 Nov, 03:14


- أحب رؤيتكم بخير دائمًا ، أنا بخير الحمدلله
- منتصف الأشياء تدسُّ سمّها بروحك إن لم تكبحي جماحك وتمضين ، طمّن الله حالك

رَدهة

21 Nov, 03:01


كيف حالك؟

رَدهة

21 Nov, 02:52


"مادُمت حيًا"

رَدهة

21 Nov, 02:31


"أين أذهب بك؟
‏أين أُخفيك؟
‏والناس يرونك
في إشارات يدي
‏في نبرة صوتي
‏في إيقاع خطواتي.."

رَدهة

21 Nov, 01:53


قعدَت في شُرفةٍ
سكنها الهجرُ العَتيق
حتى داهَمها الظّلامُ دهرًا
لا أثرَ للنُور..ولا الضِياء
كقفصٌ يتخلَّله الصَبا
ومَريرٌ.. كصَقيعُ شِتاء
مُنطفِئة كالليل..
ذابِلة، فاقِدة للنّداوة
كفّت على أنّ تكُون
نهارًا لعُتمة هذا الليل
أتيتَ إليّها في مُخيلتها..
بنظرةٍ آسِغة ، تفّتقدُها
زفَرَت أنفاسها بارتِجافٍ
فقبّلتك..وقيّدتك بأنامِلها
حتى تنهّدتك بملءِ رئتِيها
وضعَت لك مِن عِطرٍ
قد صَنعتهُ مِن نفسها
خصيصًا لك ، ولأجلك
فلا تسّتذكِره أنتَ..
إلا بجانِبها
فعندمَا أحسّتك بداخلها
قد ارّتخَى قلبها..
وسادَت إليها روحها
وسكنَ حِينها
جسدها ، وكُل الأشياء
وتروّت بك..
بأريحيّة..غير اعتياديّة
لتحيا لُبّ عاطِفتها
فكأنك وحيدُ وسيلتها
لكلُ نَفسٌ..وعبيرٌ
قد رُشِفَ مِنك
ومِن بلوغ شفتيّك.

رَدهة

21 Nov, 01:41


‏"هل قرأت يومًا عن الحزن النبيل؟ ذلك الحزن الذي يحمل سمة العزّة والأنَفة، لا يرضى البوح والظهور، يختبئ بعيدًا عن الأضواء والضوضاء، ويسكن في مكان عميق في الفؤاد، بهدوء وصمت، رغم ثُقله إلّا أنه يمنح البصيرة حِدّة في الرؤية لأنّهُ يُمَكِّن صاحبه من رؤية الأشياء كما هي بلا وهج أو بريق"

رَدهة

20 Nov, 00:37


وددتُ أن أسهوّ عن ماوجدته نافلًا وافنيتُ نفسي من أجل خلاصه حتى إن تسللت إليّ الذكرى ولو كانت لا تُشكّل خطرًا حيِنها ، ولكن كي لا أرتمي في حِسّ الإدراك الأبدي لا بدُ من التخلّي أحيانًا وكأنها لم تكنّ تعنيني مرةٍ لأنجو.

رَدهة

20 Nov, 00:29


عندَما كابدَ الألم قعر روحي وأذاقني مرّ كأسًا قد حاولت مجاهدًا أن لا أرتشفه لكنّه صُبَّ خفية في فمي دون إدراكٍ مني ، ولمّا تساءلت لماذا ، اعتراني حِينها الشقاء كثيرًا مثل إعصار ، مثل هاويات تدعو للمستحيل ، وعاصِفة تتراءى من بعيد وكأنها عتباتٍ ينبغي عليّ إجتيازها بأي ثمن.
قد غَشي ذلك الإدراك عيناي وأعمى بصرها وانحصر شُعوره في مأق عينيّ ، أحسستُ بالظلّ يتكررُ مجيئه من حولي ، ذلك الظلّ الواقع على التُّخوم ، وقد يصلّ ، لكنّ الهجرَ العنيد يُعرقل وصوله بكل مرة
ثمَّ جاورني وتحدّثنا كثيرًا عن الأمل ، والرجاء ، وكل الغايات ، وربما الرحيل الذي ألمَّ بِنا بمعنى آخر ، والدرب المُريب ، ولو راودتني تلك الأفكار التي بذلت قوتي كي أخمدها ووقع بي شُبهة من توجُّس ، وثمّة أمرٌ مؤكد لا يُمكن الغضَّ عنه ، وهو أننا امتزجنا بقدرٍ كافٍ من الكلام على سجّيتنا المعتادة بالرغم من امتناعها ووضوحها في أحايين أخرى ، وتخلّينا عن الصمت بُرهةً بالرغم من كَفافه المُقِيت ، وهذا ماكان بالقليل المُهم وانعدامُ الكثير المُفعم ، ولو تلّبسني الوعي بشدة! لكيّ أتجرّع ما أمكنني من الحياة ولو بقدر أنملة على الأقل.

رَدهة

11 Nov, 02:17


قناتي الخاصة ، ممكن أقبل البعض

رَدهة

11 Nov, 02:07


https://t.me/+wfeSK9pS9eo3MzM0