Neueste Beiträge von ؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان (@vevel1) auf Telegram

؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان Telegram-Beiträge

؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان
يْاّ صَاٌحِبَ ألزَمٌاْنّ
أيَـضيقُ صدرًا يتَنَـفَّسُ إسمَ المهدي
"بِأمانة موسّىٰ بن جعفر"
1,771 Abonnenten
1,571 Fotos
486 Videos
Zuletzt aktualisiert 09.03.2025 01:19

Der neueste Inhalt, der von ؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان auf Telegram geteilt wurde.

؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

11 Feb, 22:32

2

لِنَا حَبِيبٌ أَقترب ميلادَهُ أَما حَان

اللقاءَ يَاحُجة الله
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

11 Feb, 05:02

20

اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبيحةِ يَوْمِي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أيّامِي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبَداً...
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

11 Feb, 05:01

20

نحن كالزهور
ننمو بذكرك سيدي
ونذبل كلما طال
الغياب
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

10 Feb, 23:29

19

ليت شعري أين استقرت بك النوى ..
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

10 Feb, 21:45

16

الألفاظ كاشفة عن المعاني، وليست موجدة لها.

الشيخ حبيب الكاظمي
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

10 Feb, 21:44

16

لا تلازم بين العلم ووجود حالة السكينة والاطمئنان.

الشيخ حبيب الكاظمي
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

10 Feb, 18:48

17

أيا ليت شعري أين استقرت بك النوى
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

10 Feb, 14:31

18

إقرَؤُ دُعاء الفَرَج يَرحَمكُم اللَّه .
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيم
اللَّهُمَّ صلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد

اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الحَسَن صَّلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَعَلىٰ آبَائِهِ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ وَفِي كُلِّ ساعَة
وَليًا وَحَافِظًا وَقَائِدًا وَنَاصِرًا وَدَلِيلًا وَعَينّا
حَتىٰ تُسكِنهُ أَرَضَكَ طَوعًا وَتُمَتِّعَهُ فِيهَا طَوِيلًا بِرَحمَتِكَ يَا أرحَم الرَّاحِمِينْ

يَا رَبَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد .
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

10 Feb, 09:20

22

" أَنثرْ مديحَكَ في عَليِّ الأكبرِ
شبهِ الرسولِ بمظهرٍ وبمخبرِ "
؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان

10 Feb, 05:04

23

11 شعبان.. ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (عليه السلام)


نبذة عن سيرة حياة علي الأكبر ابن أبي عبدالله الحسين عليهما السلام.

قرابته بالمعصوم

حفيد الإمام علي والسيّدة فاطمة الزهراء(عليهما السلام)، وابن الإمام الحسين، وابن أخي الإمام الحسن، وأخو الإمام زين العابدين، وعمّ الإمام الباقر(عليهم السلام).

اسمه وكنيته ونسبه

أبو الحسن، علي الأكبر بن الحسين بن علي بن أبي طالب(عليهم السلام).

أُمّه
ليلى بنت أبي مُرّة بن عروة بن مسعود الثقفية.

ولادته

ولد في الحادي عشر من شعبان 35ﻫ، أو 41ﻫ.

صفاته

كان(ع) من أصبح الناس وجهاً، وأحسنهم خُلُقاً، وكان يشبه جدّه رسول الله(ص) في المنطق والخَلق والخُلق.

قال الإمام الحسين(ع) حينما برز علي الأكبر يوم الطف: «اللَّهُمَّ اشْهَدْ فَقَدْ بَرَزَ إِلَيْهِمْ غُلَامٌ أَشْبَهُ النَّاسِ خَلْقاً وَخُلُقاً وَمَنْطِقاً بِرَسُولِكَ(ص)، وَكُنَّا إِذَا اشْتَقْنَا إِلَى نَبِيِّكَ نَظَرْنَا إِلَيْه»
شجاعته

لمّا ارتحل الإمام الحسين(ع) من قصر بني مقاتل، «خفق الحسين برأسه خفقة، ثمّ انتبه وهو يقول: إنَّا للهِ وإنَّا إليْهِ رَاجِعون‏، وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعالَمين‏. قال ـ أي الراوي ـ: ففعل ذلك مرّتين أو ثلاثاً.
قال: فأقبل إليه ابنه علي بن الحسين على فرس له فقال: يَا أَبَتِ جُعِلْتُ فِدَاك‏، مِمَّ حَمِدْتَ اللهَ وَاسْتَرْجَعْتَ‏؟ فَقَالَ: يَا بُنَيَّ، إِنِّي خَفَقْتُ برأسي خَفْقَةً فَعَنَّ لِي فَارِسٌ عَلَى فَرَسٍ وَهُوَ يَقُولُ: الْقَوْمُ يَسِيرُونَ وَالمَنَايَا تَسري إِلَيْهِمْ فَعَلِمْتُ أَنَّهَا أَنْفُسُنَا نُعِيَتْ إِلَيْنَا. قَالَ لَهُ: يَا أَبَتِ لَا أَرَاكَ اللهُ سُوءاً، أَلَسْنَا عَلَى الْحَقِّ؟ قَالَ: بَلَى وَالَّذِي إِلَيْهِ مَرْجِعُ الْعِبَادِ. قَالَ: يَا أَبَتِ إِذاً لَا نُبَالِي نَمُوتُ مُحِقِّينَ، فَقَالَ لَهُ: جَزَاكَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ خَيْرَ مَا جَزَى وَلَداً عَنْ وَالِدِهِ»

استشهاده

استُشهد(ع) في العاشر من المحرّم 61ﻫ بواقعة الطف، ودفنه أخوه الإمام زين العابدين(ع) ممّا يلي رجلي أبيه الحسين(ع) في كربلاء المقدّسة.
عمره

تسع عشرة سنة على رواية الشيخ المفيد(قدس سره)، وخمس وعشرين سنة على رواية غيره، ويترجّح القول الثاني؛ لما روي أنّ عمر الإمام زين العابدين(ع) يوم الطف كان ثلاث وعشرين سنة، وعلي الأكبر أكبر سنّاً منه.