؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان Telegram-Beiträge

يْاّ صَاٌحِبَ ألزَمٌاْنّ
أيَـضيقُ صدرًا يتَنَـفَّسُ إسمَ المهدي
"بِأمانة موسّىٰ بن جعفر"
أيَـضيقُ صدرًا يتَنَـفَّسُ إسمَ المهدي
"بِأمانة موسّىٰ بن جعفر"
1,771 Abonnenten
1,571 Fotos
486 Videos
Zuletzt aktualisiert 09.03.2025 01:19
Ähnliche Kanäle

42,567 Abonnenten

3,548 Abonnenten

1,274 Abonnenten
Der neueste Inhalt, der von ؏ــاڜــڦ ڃــمــڭــڔان auf Telegram geteilt wurde.
أَبِي عَبْدِ اللهِ ايخلِكُ قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: تَعَوَّذُوا بِاللهِ مِنْ سَطَوَاتِ اللهِ بِاللَّيْلِ والنَّهَارِ، قَالَ : قُلْتُ لَهُ: ومَا سَطَوَاتُ اللهِ؟ قَالَ : الْأَخْذُ عَلَى الْمَعَاصِي.
أماه يا زهراء ،
أنا لا أريد عداد يولج ضلعك الحسور
اقسمت عليل بعن مشمت اضلاعة الخيول
أن تنظريني ، فقط تنظريني ..
أنا لا أريد عداد يولج ضلعك الحسور
اقسمت عليل بعن مشمت اضلاعة الخيول
أن تنظريني ، فقط تنظريني ..
"سَيديّ يَا مهْدي، يَا آملَ هَذا العَالمْ نحن بإِنْتِظارِ شَمسكَ لتُنهي هَذا الظَلامَ السائد
، ننتَظرُ تَرياقَ عدلِك ليَشْفيَ سُمومَ الظُلم عَجّل فدَتكَ الارواحُ ياحُجةَ الله
، ننتَظرُ تَرياقَ عدلِك ليَشْفيَ سُمومَ الظُلم عَجّل فدَتكَ الارواحُ ياحُجةَ الله
🌕 التصدق بقصد سلامة - الإمام الحجة -
لا ريب في رجحانه و استحبابه نظراً إلى أنه من أقسام المودة في القربى التي أمر الله بها عباده في كتابه. ألا ترى أنك إذا أحببت ولدك أو أحداً يعز عليك و تحذر عليه تتصدق بقصد سلامته، فمولاك أحق من كل أحد بذلك، مضافاً إلى أنه من أقسام الصلة للإمام السلام.
السيد محمد تقي الأصفهاني قدس
سره - مكيال المكارم - ج ٢ - الصفحة ١٩٩
لا ريب في رجحانه و استحبابه نظراً إلى أنه من أقسام المودة في القربى التي أمر الله بها عباده في كتابه. ألا ترى أنك إذا أحببت ولدك أو أحداً يعز عليك و تحذر عليه تتصدق بقصد سلامته، فمولاك أحق من كل أحد بذلك، مضافاً إلى أنه من أقسام الصلة للإمام السلام.
السيد محمد تقي الأصفهاني قدس
سره - مكيال المكارم - ج ٢ - الصفحة ١٩٩
في زمن الظهور الشريف ان الجيل الذي يمهد للامام المهدي سترى كل فردا منهم مهدياً على الارض صالحاً مصلحاً لا يمهد بناءً على توصية شيخ او سيد او لانه قرأ حديثاً او نصاً روائياً بل جيلاً عالماً غير مُعَلم ناطقاً غير مُنَطق يحملون العلوم ويصنعون المعجزات "العلمية " اتحسب ان القضية الكبرى تتوقف على افراد يمهدون بالعاطفة او يجمعون الناس في مسميات او من يفسرون الروايات والعلامات ؟ او الذين يضعون القرأن فوق رؤوسهم وتارةً تحت ذراعهم ؟ ان ذلك الجيل من يُنبت بالحبة ألف سنبلة كلهم مهدياً في اعمالهم ويحملون قضية التمهيد في لب عظامهم راسختاً منذ ولادتهم ، فيهم من يطعم مليون جائع في ساعة يتسابقون بالمعجزات فهم الممهدون في الارض وهم الذين يعدونها ويملئونها خيرا حتى تشرق بنور ربها وانك ستدركهم وملاقيهم وتقول كأنهم مهدي هذه الارض فما هو الخير بعد الذي سيأتي فيه ربهم
جَرب أنَّ تُهدي لُكل معَصومٍ تَسبيحُ الزهَراء ( عَليَها السَلام )
" بهَم يُسَبحُ الثَرا وَالسّما خَيرُ البَشر "
" بهَم يُسَبحُ الثَرا وَالسّما خَيرُ البَشر "
فسيكون الظهور والقيام بالسيف أو التحرك العسكري من قبل الإمام المهدي، عند نجاز التخطيط، متعيناً لازماً، بحسب الوعد الإلهي في القرآن الكريم، والغرض الأسمى من خلق البشرية، وبحسب التكليف الإسلامي للإمام المهدي نفسه. وليس الإمام وحده مكلفاً، بل مع تحقق الإمكان، تكون كل البشرية مكلفة بذلك
اذاً انتظار الفرج يتطلب المساهمة في إيجاد شرائط الظهور والعمل لأجل خروج إلامام بالتمهيد لذلك قدر الاستطاعة كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذالك من الأعمال الصالحة..
قال الامام الصادق (ع) ..( طوبى لشيعة قائمنا المنتظرين لظهوره في غيبته والمطيعين له في ظهوره أولئك أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون)
قال الامام الصادق (ع) ..( طوبى لشيعة قائمنا المنتظرين لظهوره في غيبته والمطيعين له في ظهوره أولئك أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون)
عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) أنّه قال:
«ينادى باسم القائم، فيؤتى وهو خلف المقام، فيقال له: قد نودِي باسمك فما تنتظر؟ ثم يؤخذ بيده فيبايع».
مصدر الحديث :غيبة النعماني: ص٢٧١.
«ينادى باسم القائم، فيؤتى وهو خلف المقام، فيقال له: قد نودِي باسمك فما تنتظر؟ ثم يؤخذ بيده فيبايع».
مصدر الحديث :غيبة النعماني: ص٢٧١.
سعة علوم الإمام المهدي (عج) بحسب روايات أهل البيت (ع)
الشيء المحقق أن الإمام المهدي (عليه السلام) من أوسع الناس علماً، ومن أكثرهم دراية وإحاطة بجميع أنواع العلوم والمعارف فهو من ورثة علوم جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن خزنة حكمته ومن بين علومه إحاطته الكاملة بأحكام الدين وشؤون شريعة جده سيد المرسلين .....
الشيء المحقق أن الإمام المهدي (عليه السلام) من أوسع الناس علماً، ومن أكثرهم دراية وإحاطة بجميع أنواع العلوم والمعارف فهو من ورثة علوم جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن خزنة حكمته ومن بين علومه إحاطته الكاملة بأحكام الدين وشؤون شريعة جده سيد المرسلين .....