‏🍓🙎🏻‍♀️~ || ӧȷᓄɹɹɹ

🖤

♥️

♥️✨

🤍

🤍

في النهاية محدش هيركز في إنتَ بتمر ب إيه، أو حاسس ب إيه، كُل شخص بيبقى راسم لك صورة مُعينة جوا دماغه ف مش هيفهم أبدًا لما ردودك تتغير أو أفعالك تبقى غريبة شوية، الطرف التاني دايمًا عايزك تكون زي ما هو عايز بس !.

😂😂😂😂

اسفه سارة بس شذكرج بالقناه 😂😂😂😂😂

انت الذي فعلت كل ما بوسعك لأجل الآخرين، شددت على أيديهم حتى وهم في كامل إتزانهم منحتهم محبتك الوافرة وهبتهم الطمأنينة التي تفتقدها خوفا وحرصًا على أن لا يظلوا الطريق، حين ملت كل الميل لم تجد من يفعل القليل لأجلك

“الشخص الذي يحبك لن يتركك أبداً إذا كان هناك مائة سبب للتخلي؛ فسيجد سبباً واحداً للاحتفاظ بك.."🤍

‏سمات ضروريّة لشخصيّة مستقرّة وقويّة:

• القدرة علىٰ قول "لا".
• الخروج من منطقة الراحة عند الضرورة.
• المواصلة في تحقيق الأهداف الخاصّة.
• التعبير عن الآراء والمشاعر.
• التغيّر عند الحاجة.

إنّ صناعة "الذكوريّ" تبدأ من تنشأته كطفل علىٰ أنّه أفضل من الأنثىٰ، ويحدث ذلك من خلال التقليل من الأنثىٰ بشكل كبير وتقزيمها وإسناد صفات الضعف وعدم الثقة بالنفس إليها، فنجد بعض المربّين -ذكورًا وإناثًا- يصفون الأطفال الذكور علىٰ أنّهم إناث إذا ما غضبوا منهم أو إذا ما أرادوا أن يمنعوهم عن تصرّف يوحي بضعف الشخصيّة -في تصوّرهم- باعتبار لفظة "بنت-أنثىٰ" إساءة للذكر وتقليل من شأنه، فينشأ الطفل علىٰ فكرة أنّ الأنثىٰ كائن ضعيف سخيف لا تملك الشجاعة ولا الثقة ولا القدرة علىٰ اتّخاذ قراراتها بنفسها أو تسيير حياتها..

ويترجم بعض الذكور هذا الاعتقاد في تصرّفاتهم الذكوريّة تجاه الأنثىٰ متىٰ ما سنحت لهم الفرصة كالإساءة اللّفظيّة والجسديّة وسلب الحقوق أو الاستبداد والتسلّط عليها والوقوف بوجه أيّةِ مطالبة تطالب بها لاسترداد حقوقها التي سُلبت منها لأنّها "أنثىٰ".

لكلّ مربٍّ أو مقدم علىٰ تربية الأطفال: رجاءً توقّف عن نعت طفلك الذكر بـ"الأنثىٰ"؛ فأنت لا تصنع منه رجلًا -بمعاييرك للرجولة-، وإنّما تُحدث تشوّهًا فيه.

لتحچي عن الـ Overthinking اذا مچنت تعيد الأغنية الف مرة حتى تسمع مقطعك المفضل الي مگدرت تسمعه بسبب أفكارك !