إذا الانسان فكّر في نعمة العافية، والأمن والأمان، ونعمة البيت وباب البيت المغلق، وسقف البيت والسرير والغطاء وسماع درس علم وقراءة القرآن، .. وفي المقابل غلاء في الأسعار وارتفاع سعر أجرة المواصلات، لكن الحمد لله يُطعمنا ربنا ويسقينا ويأوينا وننام في راحة وأمان وقد سخّر لنا هذه المواصلات تحملنا لأماكن بعيدة ..
والله إنّ القلب واللسان ليستحيا أن يفكّرا في النقص أو أن ينطق بكلمة عن النقص مقابل النعم التي لا تُحصى ولا تُعد ونحن في غفلة أو عجز عن شُكرها .