Últimas publicaciones de خواطر وعبارات 💜 (@stories_1443) en Telegram

Publicaciones de Telegram de خواطر وعبارات 💜

خواطر وعبارات 💜
هنا تجد ما يخاطب القلب ونبضه 💙
2,282 Suscriptores
9 Fotos
10 Videos
Última Actualización 01.03.2025 02:56

El contenido más reciente compartido por خواطر وعبارات 💜 en Telegram


كل تلك الشهوات التي عصينا الله عز وجل من أجلها لم تَدم لذاتها إلّا قليلاً، بل ربما لدقائق فقط ! ،
ثم تلاشت وزالت، ولكن بقي إثمها في صحائفنا .

اللهم اغفر لنا ما كسبت أيدينا

‏وما تلك الأيام إلا بداية لخَيرٍ آتٍ لا محالة..
"سَيجعَل الله بعدَ عُسرٍ يُسرًا." ❤️

-

لا نعلم بعد رحمة الله ما الذي سيدخلنا الجنّة

أهيَ ركعات، أو صدقة، أو سقيا ماء، أو حاجة مؤمن قضيناها، أو دعوة، أو ذكر

{لا تحقرنَّ من المعروف شيئاً}
لعلّك لا تدري بأي حسنة تُدخلَك الجنّة.

-

أيُّها القلب..

لا بأسَ عَليك، هذا الوجعُ تَكفير، هذا الدّمعِ تَطهير،
ذلك الفقدْ خيرٌ لا يعلمُه إلَّا العليمُ الخبير!

_
‏"مُوجِبات الرَّحمة قد تكُون مخبُوءة في مُحقِّرات الأعمَال؛ فاللهُ أوجَب الجنَّة لامرأة شقَّت تمرة بين ابنَتيها، وأخرى سَقتْ كلبًا.. فلا تحقرنَّ من المَعروف شيئًا"❤️

_
ستٍّ خُذها بيَقين ولا تُجرِّب!
تكفِيك همُّك وتمَدُّك بالرِّضا والانشِراح طِوال يَومك:

- سُنَّة الفَجر
- صًلاة الفَجر في وقتِها المَشهود
- صلاة الضُّحى
- الوِرد القُرآني
- أذكار الصَّباح
- الصَّدقة ولو بشَيء بَسيط.❤️

لا سكينةَ إلا بك، ولا تعويل إلا على جُودك، ولا سعادةَ إلا منك، أنت الذي لولا فضله ورحمته لهُتِكت أستارنا، وفُضِحَتْ أوزارنا، وأظلمت أنوارنا!
لا إله إلا أنت، أنت البر الرحيم، الحَيِيُّ الجميل الكريم!
سبحانك اللهم وبحمدك لا نُحصي ثناءً عليك! أنتَ كما أثنيتَ على نفسك!❤️

-

صباحُ الخير..

"تأتي الأفراح حين تؤمن أنها ستأتي
فإن أقداركم تؤخذ من أفواهكم". 💛

وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ۚ وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا.

- الأحزاب (٢٥)

‏466 يوماً
"سَلامٌ عَلَيكم بِما صَبَرتُم"
سلامٌ على قسَّامكم
سلامٌ على شهدائكم
سلامٌ على جرحاكم
سلامٌ على خائفكم، وفاقدكم، ونازحكم،
سلامٌ على الأمهات الصَّابرات
سلامٌ على الآباء المكلومين
سلامٌ على الصبايا، والشباب، والأطفال
سلامٌ على كلِّ حبِّة رمل في غزَّة
نُحبكم، كثيراً نُحبكم!