:قال الشاعرُ: أين الأحبةِ لا صوتٌ ولا خبرُ ولا رسائلٌ فِي الجوالُ لا صورُ ما بالهُم كانت الأيامُعَامرةً واليوم ُغَابوا فلا أنسٌ ولا سمرُفهَل يعودونَ كي نحِيا على أمل أم أنهُم قد تنَاسوا أننا بشرٌ
حين اراك يزول نصف همي و حين تبتسم يزول نصفه الاخر يا من حبه قد طبع في قلبي و دمي لا تكون سببا في حزنٍ اخر كنت تذهب همي و غمي لم اعلم يوم انك ستظيف إليه اخر فكرت فيك حتى شتت ذهني
وباجر مظفر يمر بيه بتوابيت القصايد لو سمع حن وأنه حن باجر من أعزف رجعتك تختنك فيروز... وتبطل غناها وتستجن. باجر تردني ل غناي ل واهسي البيك أستراح وبيك أخضر سالفة وراعين وجفون و وطن