ayadaher._ Telegram Posts

البكاء ليس مرادفًا للحزن،
إنّه مرادف للإمتلاء ،
ولذا يبكي السّعيد،
ويبكي الخائف،
ويبكي المتحمّس،
ويبكي الحزين.
‌
‎_

إلهي،
وإليكَ ألقيتُ بيدي.

_

وَليَعلم المُبتَل
أنّهُ لم يُبتلى
لهَوانهُ على الله،
بلّ لِمَعزّته.

_

فإنّي مُنقطعٌ
إلّا من رَحمَتك.

_

كم تبدو طفيفة الآن،
‏الجراح التي توهمتها
نهايتي.

_

‏"دائمًا أتمنى أن أصبح شخصًا
أقلّ حساسية وأقل إنفعالًا.
أن أختبر الحد العادي من
الحب والحزن والفرح والمتعة.
لكن المشكلة هي أن
مشاعري جميعها مضاعفة..
أفرح جدًا، أحزن جدًا،
أستمتع جدًا، وأعشق جدًا.
ممتلئًا وأفيض، أتأرجح
دائمًا بين أمواج لا
تركد أبدًا."


_

القلق
الشّيء الوحيد
الّذي لا صوت له
في ليالينا هذه..

-مريم قوصان.

_

وإنّكِ أمنٌ،
والكونُ خَوْف.

_

في بعض الأحيان يكون
الشّخص عاجزا عن البوح
بِما يجول في خاطِره،
فكلّ ما هو بحاجة إليه
هو أن يحضن من يحبُّه
ويبكي.

_

الإنسان مِش دايمًا قوي
ولا دايمًا صلب
وإلا الله " عز وجل" ما خلقنا من طين!
لين الطين هيدا يلي فينا، كان مقصودًا..
المهم ما نرخي الحبل عالأخير لحد ما يفلت من إيدينا..
ونخلي عندنا يقين إنّه :من كان مع الله؛ حتى لو سقط رح يسقط ساجد
وبقدرة وبقوة الله تعالى بيرجع بيوقف..
أساسًا مش المطلوب مننا نعوّل على قوتنا وأنفسنا، لا أبدًا!
المطلوب انّه نعرف الله حق معرفته..
وإنّه وقت نقول :
"يا سند من لا سند له"
نستشعر انّه " عز وجل" سندنا وهوِ القويّ وهوِ يلي عنده القدرة يلي بمِّدنا فيها..
وقد ما حكينا عن كرمه ورحمته ورأفته علينا ما منخلص..

_