صديق😂💚
Посты канала مسافة_امان🖤🍂

يخيفنا الأقتراب..
نحن الذين لم يعد لدينا ما نود قوله
نخشى التعلق..نفضّل إبقاء مسافة بيننا ومن نحب
مسافة تسمح لنا العودة والتراجع..مسافة أمان 🖤
لہٰ: عبٰٰدَ ❥┊
نحن الذين لم يعد لدينا ما نود قوله
نخشى التعلق..نفضّل إبقاء مسافة بيننا ومن نحب
مسافة تسمح لنا العودة والتراجع..مسافة أمان 🖤
لہٰ: عبٰٰدَ ❥┊
17,187 подписчиков
676 фото
635 видео
Последнее обновление 06.03.2025 01:05
Похожие каналы

36,178 подписчиков

32,436 подписчиков

1,399 подписчиков
Последний контент, опубликованный в مسافة_امان🖤🍂 на Telegram
"لا بد من التحدث وجهًا لوجه لرؤية روح الآخر ترتسم على وجهه ، وقلبه وفي رنّة صوته ، إن كلمة واحدة تُقال بكل قناعة وإخلاص عميقين ، ودونما تردُّد لها مغزى أعمق من دزينة أوراق تُكتَب."
﴿ وَيَسِّر لي أَمري ﴾
كل أمري يا الله، الذي نطقه
اللسان، وسكن القلب، وشغّل البال.
كل أمري يا الله، الذي نطقه
اللسان، وسكن القلب، وشغّل البال.
يجب أنَّ أعترف؛ إنني مِن الأشخاص الذين لا يطاقون فِي نهاية الأمر، أنا مِن الذين يشعرون أكثر مما ينبغي، ويفكرون أكثر مَم يلزم، الذين يحتاجون لكلمات معينة يسمعونها، وإن لا كلمات ولا تصرفات تدهشهم غير تلك التي استبقوها في مخيلتهم، إنني من تلك الفئة الملولة التي ترفض الأشياء المكررة، الكلمات المعادة، والوجوه المتشابهة.
عشرات الأفكار يأخذوني في بؤس الليل،
كمن فقد يديه في حرب من أجل شيء لا يعرفه،
سمم اليأس بؤرة التفاؤل،
فلم يعد هناك ترياق لمن فقد الشغف،
يُلازم الكتب و الكآبة، يُصيبها الملل منه،
فرط في الأمل!
لا بل فرط في السهر،
ينتابني شعور الفراغ،
في ليلة أُنتزع فيها قلبي و أشتكي،
للاشيء أنحني، للحن أحزاني،
و صمت الجدران و كبت الرغبة
و سلامًا على اليائسيين الأحرار،
فلقد تحررت من الحياة،
من كل ما هو موجود عزيزتي.
كمن فقد يديه في حرب من أجل شيء لا يعرفه،
سمم اليأس بؤرة التفاؤل،
فلم يعد هناك ترياق لمن فقد الشغف،
يُلازم الكتب و الكآبة، يُصيبها الملل منه،
فرط في الأمل!
لا بل فرط في السهر،
ينتابني شعور الفراغ،
في ليلة أُنتزع فيها قلبي و أشتكي،
للاشيء أنحني، للحن أحزاني،
و صمت الجدران و كبت الرغبة
و سلامًا على اليائسيين الأحرار،
فلقد تحررت من الحياة،
من كل ما هو موجود عزيزتي.
يا آسري بالأمسِ طيفُك زارَني
فخلطتُ بين حقيقتي وتوهُّمي
ودّعتهُ مِلئ إبتسامةِ عاشقٍ
و كتبتُ إلهامي ليقرأ مُلهمي
فخلطتُ بين حقيقتي وتوهُّمي
ودّعتهُ مِلئ إبتسامةِ عاشقٍ
و كتبتُ إلهامي ليقرأ مُلهمي
أعشق تلك الثواني الأولى الخمس التي تعقب استيقاظي من نوم طويل، لا أدري من أنا وماذا أفعل هنا على هذا السرير، لا إسم! لا خطيئة! لا وطن! خمس ثوان تشعر فيها بحُرية لذيذة تأخذك بعيدًا لتطفو. إلى أن تأتي تلك الثانية السادسة اللعينة تردخك أرضًا و تعطيك اسمًا و عمرًا و عائلة و أصدقاء و حياة سخيفة في انتظار أن تعيشها، كم هي قاسية تلك الثانية السادسة التي تأتيني كل يوم.