ولن تنسي مَهما وددتِ أن تفعلي . .
Aziz ะ Telegram Gönderileri

Bu Telegram kanalı özeldir.
🇮🇶
instagram.com/yte
instagram.com/yte
45,992 Abone
416 Fotoğraf
137 Video
Son Güncelleme 06.03.2025 14:44
Benzer Kanallar

23,365 Abone

12,950 Abone

5,755 Abone

4,655 Abone

4,360 Abone

3,959 Abone

2,236 Abone

1,949 Abone

1,056 Abone
Aziz ะ tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler
لِمَ غامرتي بسماع صوتي؟ الأَصوات ليست كالرسائل والصور، نبرتي لا تموت
ولن تنسي مَهما وددتِ أن تفعلي . .
ولن تنسي مَهما وددتِ أن تفعلي . .
إذا كُنت أكرهكَ يا عزيز، فأنني إلى الآن أُحبّك لكن بشعورٍ آخر . . كان الأَجدر ألّا أحملَ نحوك أية مشاعر لكنني عاجزة، بعد كُل هذا الغياب
تأتي ليلاً، تمسح على خدّي وتُقبّلني وتخبرني ألّا أُفكّر بكَ ثانيةً . .
تأتي ليلاً، تمسح على خدّي وتُقبّلني وتخبرني ألّا أُفكّر بكَ ثانيةً . .
يا سَهر ذيچ الليالي شگد حزينة
بيش أَذكرَك واحنا اصلاً مابدينا!
يا دمع ذيچ الرّسايل والحچي المكتوب بيها
وأنتَ ما تفتحه صاير، مدري بيك الصوچ، بينا!
بالچذب دزلك رسالة وبالغلط سوّيها مرّة!
أذكُر آخر شيء كتبته گتلي خل نطويها الأيام الجزتنا
ونبدي بالصفحة الجديدة هيَ منّا وانتهينا!
وخضّر بخدنا الورد گد ما بچينا
يا ضُوة عيون الشوارع بيتنا اظلم ما تجينا؟
ومرّة گِتلك عوف كُل الناس وأبقى بين إيديه!
وأنتَ ما صدگت يمكن
شو عفتني والحچي أطبق
عليَّه..!
بيش أَذكرَك واحنا اصلاً مابدينا!
يا دمع ذيچ الرّسايل والحچي المكتوب بيها
وأنتَ ما تفتحه صاير، مدري بيك الصوچ، بينا!
بالچذب دزلك رسالة وبالغلط سوّيها مرّة!
أذكُر آخر شيء كتبته گتلي خل نطويها الأيام الجزتنا
ونبدي بالصفحة الجديدة هيَ منّا وانتهينا!
وخضّر بخدنا الورد گد ما بچينا
يا ضُوة عيون الشوارع بيتنا اظلم ما تجينا؟
ومرّة گِتلك عوف كُل الناس وأبقى بين إيديه!
وأنتَ ما صدگت يمكن
شو عفتني والحچي أطبق
عليَّه..!
إلتقطْي لي صورًا كثيرة
يا حبيبتي
وأنا أقفُ بجانبِ
إحتمالاتٍ كثيرةٍ
أُنظرْي . .
كم أبدو جميلاً هُنا
وأنا أحملُ آخرَ محاولةٍ
لإعادةِ ما بيننا . .
يا حبيبتي
وأنا أقفُ بجانبِ
إحتمالاتٍ كثيرةٍ
أُنظرْي . .
كم أبدو جميلاً هُنا
وأنا أحملُ آخرَ محاولةٍ
لإعادةِ ما بيننا . .
أُشفق عليكَ يا عزيز، عِندما أُدركتُ أَن كُل الأذى الّذي حدثَ لك منبعه سوء إختيارك . . وإنّهُ عندما سعيت لكسب سعادة جَديدة كُنتَ تنجرفُ لا إراديّاً لحُزنٍ آخر . .
لطالما كُنتُ أكره لحظات الوداع
ذاتَ مرّةٍ
فقدتُ يدي
بعد تلويحةٍ طويلةٍ وحزينة في بَغداد
ومن حينها وأَنا أَهرُب
أَهرُب من الأيادي الملوّحة
والنظرات المُنكسرة
والشبابيك الّتي تعكس صورتي
أَهرُبُ من العلاقات
حتّى بقيت هكذا
عزيزٌ وَحيد
بيدٍ واحدة
وحُزني يسع أَطراف العالم
ذاتَ مرّةٍ
فقدتُ يدي
بعد تلويحةٍ طويلةٍ وحزينة في بَغداد
ومن حينها وأَنا أَهرُب
أَهرُب من الأيادي الملوّحة
والنظرات المُنكسرة
والشبابيك الّتي تعكس صورتي
أَهرُبُ من العلاقات
حتّى بقيت هكذا
عزيزٌ وَحيد
بيدٍ واحدة
وحُزني يسع أَطراف العالم