- توازن السياسة الخارجية للعراق، وحرصه على الانفتاح وفق مبدأ الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، عزز مكانته ودوره كأهم عناصر صناعة استقرار المنطقة.
- نتطلع لدور ديبلوماسي في توطيد العلاقات والمصالح مع سلطنة عمان، وفي بناء التفاهمات اليمنية بما يحفظ وحدتها وسلامها، فاستقرار المنطقة قضية كلية لا تتجزا.
- لابد من استثمار العلاقات الديبلوماسية في تحشيد الموقف الدولي لدعم غزة ولبنان وصمودهما وكبح جماح الهستيريا الدموية العدوانية للكيان الصهيوني.
https://t.me/humamhamoudi