ونكعُد سَوه ونبتِسم
ويَاريت ذاكّ الحلِم
يطَلع صّدُك مَو حِلم
شَايف جَدار وعَتگ
هَيچ أني جَاي انّثلم
وبدونَك تغّيرت
مَو نَفسي ذيَج القَبل
والعيون هَاي أنعَمت
والوجَه هذا ذبل
لا والتَحز بالگلُب
كالوّا فَراگكّ سَهِل .
Le dernier contenu partagé par مَرهـُق . sur Telegram