دور و احترام رواد العلوم الدينية و الدنيوية في مجتمعنا الإسلامي بصفة خاصة كنا ومزلنا نقدم دعمنا إن شاء الله الى صناع المحتوى الحقيقيين غرار سفهاء هذا الزمن .
وفقنا الله واياكم
بعد بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۗ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ ۚ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ﴾
[ الرعد: 11]
التفسير: لله تعالى ملائكة يتعاقبون على الإنسان من بين يديه ومن خلفه، يحفظونه بأمر الله ويحصون ما يصدر عنه من خير أو شر. إن الله سبحانه وتعالى لا يغيِّر نعمة أنعمها على قوم إلا إذا غيَّروا ما أمرهم به فعصوه. وإذا أراد الله بجماعةٍ بلاءً فلا مفرَّ منه، وليس لهم مِن دون الله مِن وال يتولى أمورهم، فيجلب لهم المحبوب، ويدفع عنهم المكروه.
رابط التفسير
https://surahquran.com/aya-11-sora-13.html#
رابط صاحب الفيديو
https://www.instagram.com/reel/DChQ-nYtn76/?igsh=MWZrcG15a29wd215Nw==
#S22MCS