Neueste Beiträge von سَيستجيب . (@ro7haa) auf Telegram

سَيستجيب . Telegram-Beiträge

سَيستجيب .
الفِردوس يُدرَك بالدعاء فَما بالكَ بِغَيره ؟.
1,571 Abonnenten
115 Fotos
39 Videos
Zuletzt aktualisiert 10.03.2025 00:19

Ähnliche Kanäle

- رُشْد .
6,341 Abonnenten
عظيم.
4,140 Abonnenten

Der neueste Inhalt, der von سَيستجيب . auf Telegram geteilt wurde.

سَيستجيب .

09 Nov, 07:01

971

‏يارب أستجب لها ما يعجز لسانها عن قوله وأنت تعلمه وبكل دعوه تسكن في قلبها ولا تعلم كيف ترفعها إليك 🤍
سَيستجيب .

09 Nov, 07:01

905

صباح الخير 🤍🦋
سَيستجيب .

06 Nov, 19:40

1,052

ورد عن النبي ﷺ أنه قال
‏"من تعار من الليل فقال:لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، الحمد لله، وسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي أو دعا، استجيب له، فإن توضأ وصلَّى قُبلت صلاته"
سَيستجيب .

06 Nov, 06:26

949

‏اللهم السِّعة التي لا يضيق لنا بها أمرًا ولا سكنًا، ولا صدرًا، اللهم الرحابة والتيسير الذي يجعل كل شيء سهل وهيّن وقريب .
سَيستجيب .

05 Nov, 18:42

922

هي عسرٌ ثم يسرٌ ثم سرورٌ فاطمَئِن
- صلاة الوتر .
سَيستجيب .

05 Nov, 17:07

925

مرت مريم بنت عمران بموقف عصيب
ومع ذلك قال لها ﷻ: ﴿فَكُلي وَاشرَبي وَقَرّي عَينًا﴾.
عش حياتك ولا ترهق نفسك بالتفكير فالله عنده حسن التدبير، وكُن على يقين بأنه حين يشاء الله تتبدل جميع المعادلات وتنقلب الأحداث وتُذلّل السبُل فيصبح المستحيل واقعاً، أتظن أنّ الرقيب لا يرى تقلب قلبك يمنة و يسرة، يرقب بُشرى الفرج؟
‏كلا وربّي إنه أقرب من نفسك إليك، من لا يعجزه شَيء في الأرض ولا في السماء قادرٌ سُبحانه، فاللهم وقع كوقع "إنا نبشرك" في نفس زكريا.
سَيستجيب .

04 Nov, 19:15

792

مُريحهَ هِي شكاوي السجود حينما نعلم ٲنّ علام الغُيوب لن يردها خائبه .
سَيستجيب .

02 Nov, 05:44

865

”‏حسبنا أنَّنا عبادٌ لله، نعيش في كنفه وتدبيره، إذا ألمَّت بنا المُلمَّات لجأنا إليه ولا حيلة لنا إلا ذاك؛ فلا ربَّ لنا سِواه ولا حول ولا قوَّة لنا إلا به“.
سَيستجيب .

31 Oct, 21:23

849

أكثروا من الصلاة على النبي
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد .
سَيستجيب .

31 Oct, 04:43

886

‏إن الأمر الصعب الذي أرهقك, والشيء المُعقّد الذي تُفكِّر فيه الآن، هو هيّنٌ جدًا على الله.