روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎. @real1_story Channel on Telegram

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

@real1_story


روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎ (Arabic)

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎ هو قناة تلغرام تهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من القصص الواقعية الملهمة والمثيرة. إذا كنت من محبي القراءة وتبحث عن قصص تجذب اهتمامك وتثري معرفتك، فإن هذه القناة هي المكان المثالي لك. ستجد هنا قصصاً تشدك وتأسر خيالك، تأخذك في رحلة عبر مختلف المواقف والتجارب التي يمر بها الناس في حياتهم اليومية. سواء كنت تبحث عن قصص صادقة أو ملهمة أو مثيرة، ستجد كل ما تبحث عنه في هذه القناة المميزة. انضم إلينا الآن واستمتع بمغامرة قراءة لا تنسى مع روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎!

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Dec, 17:47


اعتذر مابقدر انشر اكثر من كذا روايات


ودعتكم الله ....

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

30 Nov, 17:55


رواياتنا التي تم عرضها على القناه إلى يومنا الحالي :

1⃣ #شيء_من_الاحزان

2⃣ #عذبني_انينها

3⃣ #ضحكت_وقالت_له_قديـــــــمه

4⃣ #أبتليت_بحبك_جعله_يبتليك

5⃣ #سجينات_خلف_قضبان_القصور

6⃣ #الحظوظ_العاثرة

7⃣ #أكابر_واقول_فراقه_عادي

8️⃣ #بتول

9️⃣ #ماعشقت_من_النجوم_الإ_الثريا

🔟 #هذه_دنياي

1⃣1⃣ #ملامح_الحزن_العتيق

2⃣1⃣ #العابث_الأخير_في_هذا_الزمان

3⃣1⃣ #قوم_ضمني_من_بعد_قسوتك

4⃣ 1⃣ #فوق_الجروح_اللي_بقلبي_من_سنين

5⃣1⃣ #زهره_ضاميه

6⃣1⃣ #صاحب_الظل_الطويل

7⃣1⃣ #حبيبي_دائمآ

8⃣1⃣ #عيونك_شوكة_في_القلب_توجعني_وأعبرها

9⃣1⃣ #الشجاع_إن_غاب_تبكيه_الهنوف_والهنوف_إن_ودعت_ضاع_الشجاع


0⃣2⃣  #جنوبية_برت_حالي_ولا_ادري_وين_ديرتها

1⃣2⃣ #لو_بس_لوحت_بالكفوف_شرعت_لها_صدري_بلاد

2⃣2⃣ #بلا_ميعاد

3⃣2⃣ #يوم_وضح_لحظة_ابعاده_والله_أني_له_شفوق

4⃣2⃣ #كنت_في_عز_الثبات_لين_شفتك_وانهزمت

5⃣2⃣ #ضابط_واربع_بنات


6⃣2⃣ #بنات_السفير

7⃣2⃣ #ثلاث_بنات_بثانوية_عيال

8⃣2⃣ #عشقها_المستحيل

9⃣2⃣ #غرامك_يالخفوق_ذبحني_هات_حضنك_يحتويني

0⃣3⃣ #أحكي_غيابآ_مزق_الوجدان


3⃣1⃣ #بسمه_مدفونه_في_خيالي

3⃣2⃣ #اعترافات_أخر_الليل


3⃣3⃣ #لمحت_في_شفتيها_طيف_مقبرتي


3⃣4⃣ #أجمل_غرور

3⃣5⃣ #رومانسية_قلوب_متوحشة

3⃣6⃣ #قمر_وخالد

3⃣7⃣ #غار_الغرام

3⃣8⃣ #إما_غرامآ_يشرح_القلب_طاريه_ولاصدود_وعمرنا_لاعشقنا

3⃣9⃣ #أنا_جيتك_طفل_ضايع_حنان_الحب

4⃣0⃣ #ذنبي_أني_لقيط

4⃣1⃣ #عشق_بلا_قيود


4⃣2⃣ #ياخاطفي_وين_القى_عزتي_في_زمان_المذلة

4⃣3⃣ #ماكنت_بالنية_ورب_العباد_جابك

4⃣4⃣ #لمحت_سهيل_في_عرض_الجنوب

4⃣5⃣ #هن_لباس_لكم

4⃣6⃣ #يمسح_الدمعة_بشكوى

4⃣7⃣ #أنا_ونصفي_الاخر

4⃣8⃣ #احتضنتك_من_أذيتهم_فأرهقتك_قسوتي

4⃣9⃣ #بقايا_روحي

5⃣0⃣ #دموع_أسقطت_حصون_القصور

5⃣1⃣ #مري_بي_حبآ_أزيلي_المر_عني

5⃣2⃣ #ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻚ_ﺑﺎﻟﺤﺮﺍﻡ_ﻭﻻ_ﺑﺎﻟﻈﻼﻡ_ﻣﺎﺑﻐﻴﺖ_ﺍﻻ_ﺃﺧﻮﻙ_ﻳﺎﻏﻨﻰ_ﻳﺼﻴﺮ_ﺧﺎﻝ_ﻭﻟﺪﻱ

5⃣3⃣ #قناع_الحب_تحت_ضوء_القمر

5⃣4⃣ #قالوا_تحبية_قلت_ساكن_فؤداي_قالو_يحبك_قلت_هذا_سؤالي 💜

5⃣5⃣ #بليت_بك_وانتهى_أمري_فما_أنت_إلا_الذ_ابتلاء

5⃣6⃣ #تزاحمت_شامتك_ياثريا_حتى_هام_عزيز_القلب_عشقا_فيها

5⃣7⃣ #عايشه_في_ماضي_أمي

5⃣8⃣ #جنون_أمرأة_وغضب_رجل

5⃣9⃣ #بعدك_يابوي_اصبحت_دنياي_عرجاء_بلا_عكاز

6⃣0⃣ رواية #ﺑﻼﻱ_ﻳﺎﺳﻌﻮﺩ_ﺣﺒﻴﺖ_ﺧﺮﻳﺠﺔ_ﺳﺠﻮﻥ

6⃣1⃣ رواية #ﻓﺮﺳﺎﻥ_ﻋﻠﻰ_ﺟﻤﺮ_ﺍﻟﻐﻀﻰ💙

6⃣2⃣ #تهزمني_السمراء_وانا_ند_فرسان

6⃣3⃣  #من_نورك_الفاتن_زال_الجلاء_وانزاح

6⃣4⃣ #رواية_ابنة_الرئيس


اضغط على اسم الروايه للذهاب اليها
#قراءه_ممتعه
#دمتــم_بــود

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:12


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ما قدرت تكمل إلا ويده تمسك معصم يدها بشهقة منها: آآآآآ أترك يدي .
فهد بخبث: لزوم تذوقين سواتك .
هديل: لا تكفى فهد لا تخرب زينتي أمانه .
فهد: نو نو , العين بالعين
هديل غمضت عينها بقوة بإستسلام منها .
فهد آخفى بسمته: أفتحي عينه ما بلعب بالكيك لأنه حرام .
هديل فتحت بشويش وبشك: صدق ؟
فهد هز رأسه بالإيجاب ومد المنديل لها: أمسحي وجهي يلا .
هديل مسكت المنديل وصار تمسح عيونه وخدينه بإبتسامة
فهد لما حس بإطمئنانها بصبعه مرر بخشمها وشفايفها بالكيك
هديل بشهقة: خدعتني يالمحتـــال .
فهد ابتعد منها ببراءة: ولأني محتال ما كان وثقـتي بي !
هديل بقهر صغرت عينها : أنا أوريك .
أخذت بيدها كريمة الكيك وهي وراه تجري , بضحكته المجنونة قدر يدخل غرفة النوم : وين بتروح مني ها .
فهد قفل الباب وأخذها بحضـن عميـق وبهمس: لو فكرتي تلمسيني بيدك ألي فيها كريمة عقابك بيكون وخيـم سنيورة إيلينا .
هديل ابتعدت عنه وهي تناظر بعيونه بخوف: وش ممكن بتسوي يعني ؟
فهد : توقعت الحفلة بتكون بالغرفة لكن سوتيها بالصالة , ناسيه الخدامة لو شافتنا .
هديل بإصرار: وش ممكن تسوي يا فهد .
فهد بخبث: جربي وبتشوفين .
هديل بجراءة ونظرات ساحرة وترتره ببطء رفعت يدها لعند رقبته ومسحت الكريمة فيها: وش بتسوي الآن ماكسيمو ؟!
فهد برفعة حاجب: عنيدة ! أنا أروضك .
هديل رفعت رجلها لمستوى طوله وحوطت يدها لعند كتفه وبهمس: مافي غيرك مروضني أبد ماكسيمو .
فهد: المفروض أني أتراجع عن عقابك الآن ولا شنو ؟
هديل بضحكة دلع: كلـي لك .
فهد ضم شفته لجوا بقلة حيلة: يارب الثبــات عندك .
هديل:هههههههه .
........ .... هديل & فهد ( إيلينا / ماكسيمو ) حياتهم , لنهاية حلوة يمشونها بتخطى الماضي نسيان الامهم وأحزانهم , كل منـا له ماضي يسـعى أنه يغيره ويبدأ حيــاة جديدة ..


وبكذا اتممت روايتي " إبنة الرئيس "
بقلمـي ( الكاتبة ساندرا )
لا أحلل ولا أستبيح من ينسبها لنفسه أو ينقلها دوم ذكر أسمي .
دمتم بود


#دمتــم_بــود
#قراءه_ممتعه
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:11


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

أم سهى : غصب عني مو مني .
جميلة وابتسام يناظرون بعض بضحكة على عفوية عفاف .
أحمد همس لسهى بحالمية: وأخيرا بعد عناء صرتي حلالي .
سهى بخجل: صعبة المنـال .
أحمد وعينه تنتقل لمعالم وجها وبحب: يا محلاك .
سهى ضحكت وصدت بوجها للجهة الثانية بخجل كبير .

شمـوخ & سـالم
تزوجوا بعد سنة من الخطبة , هدية هديل لهم كانت السكن بالدور العلوي لبيت عمها عبدالله لمدة 3 سنوات بدون آجار , لحد ما تمت ترقيتهم بالعمل .
** صالحة بنهاية المطاف كان لازم تنسـى إعجابها وتعلقها بالدكتور فهد وتبدأ صفحة جديدة بحياتها . وهالشيء كثير أسعد صديقتها سمـاح 

** ظافـر أشتغل بالأعمال الحرة بعد ألي صار لأبو جاسم .

ماكسيمو & إيلينا
للآن يروحون لاسبانيا ويزورون الدون إدوارد كوتيز ألي صار عنده حبيبه ومعه ولد منها .

** كاسيلدا بعد كبـر سنها قررت توقف عملها كـ مدبرة منزل , وراحت تشتغل مع مانورما بالفندق حقهم , أغرمت بإحدى زوار الفندق وهم عايشين مع بعض كـ حبايب .

** ماتيـا فتـح حانة جديدة بمشاركة الدون إدوارد ولورينزو ليكبر أعمالهم .

** آيشا للان بتواصل مع إيلينا وصداقتهم ما آنتهـت ويتقابلون كـل ما نزلت تعتمر أو لما تروح لها إيلينا بـ اسبانيا .


هديل بضحكة: وللآن ما تعودتي أن شهد تكون زوجة أخوك ؟
شموخ: الغريب مو فيها , في أمجد القديم تفكير الشايب صار كذا ! هذا أخواني خرفان .
هديل: هههههه وسالم كيف رأي أهله فيه ؟
شموخ بدهشة: نفس كلامي أنا عن أخواني ! أنه خروف .
هديل: شفتي شلون ! أمجد فيه الخير وبيراعي شهد ونفسيتها بعد كل ألي صار لها , ونظرتي فيه أبد ما خابت .
شموخ: أحم .. ما ودك السكن ببلاش يصير لـ 5 سنوات هدوله .
هديل أعطتها نظرة: شميــخ !
شموخ بضحكة: وربي أمزح , أنا جيتك أصلا بهالوقت وعلى عجل عشان أشكرك يا بعد كل هالدنيا .
هديل بحنيه: عمري أنتي شموخ , خلصي اشغالك عشان تحضرين المحاضرة من بدري .
شموخ: آفا عليك بس يا هديل .
هديل تناظر بساعتها: مطوله يالحبيبة ؟
شموخ: ول ! يلا بطلع , تشـــاو .
هديل : هههههه بايات , أحبك .
وقفلت الباب , ودخلت داخل
غيرت ملابسها وتزينت , لحين وصول فهـد من بيت أهله .
جمد مكانه لما شافها طاله بفسـتان أحمـر بأكمام طويلة كلاسيك لفوق الركبة وشعرها كثرت الفوليوم وميك آب نو ميك آب
فهد آشر بيده عشان تدور و ودارت وهي مبتسمة وبإعجاب: فستان سهرة أكيد فيه مناسبة !
هديل آشرت بيدها وركت على البراد طلعت كيكة: يوم زواجنا الأول بـ اسبانيا كان بهاليوم .
فهد فتح فمه يناظر للكيكة

هديل مسكت يده وجلست جنبه ووجها على صدره العريض وبحالمية: كنت خايفة تكون تدري بهاليوم وتخرب المفاجأة .
فهد ويده على شعرها البني : عشان كذا طيرتيني عند أهلي متحججة بالتنظيف العميق للبيت .
هديل بضحكة: توقعت أنك بتكشفني بعد الحجة التافهه ذي .
فهد: احيان أصير غبي وما في عقل بسببك ما خليتي بي عقل .
هديل رفعت وجها له وبحب: غمض عينك يابعد كل هالدنيا .
فهد غمض بدون تفكير , هديل مررت اصابعها على الكيكة ومررتها بسرعة على وجهه .
فهد:أأ , وش ذه ؟
هديل قامت من حضنه تضحك: ذكـرى زواج سعيــد ماكسيمو .
فهد مسح وجهه بيده من مستوعب ثم قام بعيون مفتوحة على الآخر : سوتيها فيني !
هديل : عسـى مو عاجبك ؟ المفروض أنا ألي أزعل مو أنت لأنك نسيت هاليوم ذه .
فهد : أحنا تزوجنا 3 مرات وش أفتكر لأفتكر !
هديل: مو شغلي , المرة الجايه الكيك كله بوجهك .
فهد: أوك أنا آسف إيلينا , سامحيني .
هديل بدلع تخصرت ويدها الثانية على شفتها وكأنها تفكر: آممم بـ..

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:10


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

سامي بذهول: هذا مين ؟
بندر: ما أدري .
أبو بندر: شفتي يا فاطمة ! ولدك إذا عصب تعتمي من عينه البصيرة ويفقد نفسه لكن لما انفعل وادلى بحزنه وضيقته قالها بلين وصوت واطي ، مو مستحية يا فاطمة ؟
ام بندر ضمت شفتها ألي ترجف لجوا
جميلة: أنا ما أدري وش ألي يصير يا عمتي لكن فهد مو زي قبل وانتي شايفه بنفسك حرام يا عمتي عشان خاطري وخاطر بناتي ألي تحبيهم ، ارضي عنها بلاش يكون فيه حساسية .
ابتسام للحظة حست بكسرة بداخلها وكأنها تريد ترضى عن نفسها وعن أمها بعد ألي صار بين هديل وعمها بالمستشفى اقتربت وباست يد عمتها: وعشاني وعشان اصيل .. عمتي تكفين .
سامي استغرب فعل زوجته لكن ما ادلى بتعليق
والكل يترجاها
ابو بندر: وش قلتي يا فاطمة ؟
ام بندر تمسح دموعها: شورك بهداية الله .
بندر بحماس: بلحق عليه قبل لا يروح .
طلع برا يركض شاف فهد بالسيارة وولده ورئ وعلى عجل: فهد .. فهد دقيقة .
فهد ناظره بصمت .
بندر كمل: امي تبغاك وحلفت أنك ما تروح أنت ومرتك .
فهد: يا بندر وربي اني تعبان مالي خلق للكلام الزايد .
بندر: بتنزل ولا شلون ؟ قم بس قم .
فتح سيارة أخوه وشال سلمان .
*
جميلة وابتسام لحقوا على هديل ألي كانت شايله شنطتها : على وين ان شاء الله ؟ مافي روحة الا وانتم متعشيين .
هديل تمسح دموعها وبغصة: مالي نفس .
جميلة بلين: يا هديل لا تتضايقين فديتك ، عمتي اعترفت بغلطها وبتستسمح منك .. ها وش قلتي ؟
هديل : ........
ابتسام: فهد بينزل وبيجي المجلس تعالي .
هديل بإحراج: ماله داعي أرجع ابتسام .
جميلة: هديل أنا عاذرتك أنتي مجروحة ومتضايقة من ردها , لكن أنا وابتسام بنطلع وحموانك بعد ما بيكونون فيه فقط عمي وعمتي وأنتي وفهد , يلا .
وبالفعل دخلت وكان فهد تو داخل يناظرها بطرف عينه
ابو بندر: هذا هم هنا على طلبك .
ام بندر بألم: ما قصدت كلامي يا هديل سامحيني , بس الخوف متملك مني .
هديل:........
فهد ناظر فيها: اتفهم خوفك يمه , واحترم كلامك لكن توقعت أنك مؤمنة رغم كل شيء تراه مكتوب .
هديل بين دموعها: حبيت أني أبادر بالحفلة ياعمتي ونفرح كلنا سوا ونسهر !
ام بندر اقتربت منها ببطء وضمت يدها: سامحيني هديل غصب عني .
هديل ابتسمت لها بإنكسار
فهد اقترب منهم وحوط يده حول كتف هديل وأمه: انتوا بعيوني , وأحبكم وما أتخيل حياتي بدونكم .
ام بندر وهديل ابتسموت بصمت , وتمموا الحفلة ألي عملوها ..


* توفت أم جاسم " وفـاء " بعد عمليتها بشهرين , والمنتجع صار في مرحلة إزدهار من بعدها لما صارت المديرة هديل وتبيعتها شهد .
* شهـد حصدت على ورثها من أبوها , وآجروا الدور العلوي من البيت ألي فيه عمها , وتزوجت من أمجد بعد تحسن حالتها عن السابق بكثير بحفل صغير بسبب وفاه خالتها وفاء وأوضاع عمها..


أبو جاسم " عبدالله " أنهارت اعصابه بعد ألي قاله ظافر له أي قبل وفاة زوجته الفعلية , وفقد عقله , وهو بالمصحة , تجيه كوابيس وفاء وجاسم يتهمونه بأنهم قتلهم وهو يصرخ ويدخلون عليه الاطباء والنيرس ويعطونه المهدي , في حالة ميؤوس منها .
* أم ابتسام للان في حالة ندم كبيرة هي وإبتسام بنتها وكل فترة يعطون هديل هدايا كـ تعبير عن ندمهم تجاه ألي صار لها , ابتسام حملت وجابت ولد وعلاقتها مثل ماهي عليه مع سامي .

بقاعة فخــمة
كانت جالسة بالكوشـة وهي بكامل زينتها بالفستان اللؤلؤي والمكياج الناعم وطقم الألماس يزين عنقها وأذنها .
أم سهى تمسح دموعها: ياربي وتحقق الحلم أخيرا .
هديل: ههههه يا عمري يا خالتي عفاف ألف مبروك.
أم سهى بحزن: بتروح خلاص , مين لي بالبيت الآن .
هديل احتضنتها بضحكة على وضعهم الأمهات وبحنية: سنة الحياة .
أم بندر: يلا ألبسوا حجابكم , العريس بيدخل , والمصورة بتصورهم .
طل أحمد بالبشت الأسود وجنبه أبو بندر وأبو سهى وأبو أحمد وأخوانها حوله وهم يزفون سهـى له وعينها تحت بخجل .
أحمد أقترب منها وباس جبينها : ألف مبروك يا عين أمي .
سهى بصوت قريب للهمس: الله يبارك فيك .
المصورة تصورهم بصور عائلية وبصور هي وأحمد ألي كان طاير فيها كثير مع أهله .
أم سهى بشهقة: بنتي عروس .. بنتي عروس .
أم بندر: فضحتينا يا عفاف ! خلاص , ألي يسمعك يقول أنها عجوز .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:10


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هاجر: حسبي الله ونعم الوكيل " اخذت نفس عميق " طيب خليني معك خطوة بخطوة لو فكرتي بكل ألي صار معك ، مثلا انا وانتي بنفس المنطقة ! على كبر المملكة .. ابو ولدك برضو نفس الشيء ! مو شيء هذا صادم وغريب ؟ الدنيا ذي على كبرها صغيرة ، لا تفكرين انو ليه صار لي كذا .. فكري آيش ألي بينك وبين ربك وانجاك من ذه كله ! آيش هالخبيئه ذي ؟ شوفي كيف كانوا بيأذونك ولا قدروا ! هم من تضرروا مو أنتي .. لانك رغم كل ذه انتي بعقلك ما استخفيتي .. ما اصبتي بمرض خطير صح ولا لا ؟
هديل: هذا الكلام ألي كان برأسي يا هاجر ، لكن شيء بنفسي .. اااه
هاجر: الاكتئاب .. عاذرتك بنفس الوقت خيبة وصدمة .
هديل: كنت بحاجة لك لأني من أتكلم معك استشعر بشعور إيجابي ! حاجة كذا حلوة ، تقويني .
هاجر مسكت يدها وشدت عليها: أنا معك دائما وابدا يا اجمل صديقة .
هديل: النعمة والرزق كانت مو بس بزوج ولا بعيال .. صديقات يفهموني وافهمهم ، ربي لا يحرمني منك .
هاجر تأثرت بكلامها: ياربي ما ادري ليه احس ودي اصيح من كلماتك ونطقك لها .
هديل: لهدرجة مفعولي قوي؟
هاجر: بشكل كبير ، طريقة نطقك للكلام وعمق صوتك
هديل: والآن عندي 60 دقيقة ألم نفسي فيها وآنسى كل أحزاني .
هاجر بإيجابية: يلا ، ومتى المحاضرة الجاية ودك تكون ؟
هديل: ألي ودك هاجر ..
-
جهزت هديل حفلة مع سهى وعفاف حفلة بسيطة لرجعتهم من العمرة
ابو بندر جاب صحون مفطح .. بلحظة إتصال بندر لابوه إنه استقبلهم من المطار
وبحماس: جات ست البيت .
جميلة: ههههههه ياعمري ياعمي .
ابتسام: البيت ماله طعم بدونها صدق .
اما سهى تضبط حجابها عند المراية وتناظر فيها: خلاص يا بنتي وربي تهبلين .
هديل بتوتر تحط الغلوس: كل شيء تمام ولا أزيد .
هديل سحبت منها الغلوس: خلاص خلاص ، علامك أصلا متوترة , مسويه شيء ؟
هديل ألي تفكر آيش بتكون ردة فعل عمتها : لا ! بس زمان عنه .. فقدته وحشني .
سهى: هههههه طيب يا جوليت .. روميو وصل .
هديل بخرشه كانت بتطلع بدون حجاب سحبتها من يدها
سهى: هديل وين عقلك ألبسي حجابك وعبايتك لا يشوفونك حموانك .
هديل: وي وي نسيت .
لبست عبايتها وحجابها .

بالمجلس ~
العايلة مجتمعة بلحظة وصول فهد وام بندر ألي استقبلها ابو بندر بالأحضان وسط خجلها من عيالها وحريمهم .
فهد سلم على ابوه وإخوانه وعينه تدور عليها بشوق شافها داخله مع سهى ، سهى تناظر فيه وعيونه طلعت قلوب كتمت ضحكتها: يلا شوفي روميو حقك يا جوليت .
هديل ما قدرت تتخطى عمتها ألي كانت أقرب لها من فهد أقتربت منها أكثر وباست رأسها ويدها: الحمدلله على سلامتك عمتي .
ام بندر ما توقعت شوفتها : الله يسلمك .
جميلة: عمتي فاطمة ، هديل من سوت الحفلة .
ام بندر: ما تقصر بس ما كان لها داعي ، احنا مو راجعين من الحج أو من الخارج .
هديل تغير معالم وجها
ابتسام تناظر جميلة بصدمة
ابو بندر: كانت مبادرة حلوة من هديل أنها تستقبل زوجها وعمتها بآن واحد .
هديل بغصة وقفت مكانها ما قدرت حتى تقرب من فهد أو ترد بكلمة .
سهى تغير جو المكان ألي ساده الصمت : وبعدين ليه تنسبون الفضل لهديل وأنا وامي ماقصرنا ! ولا وش رايك جميلة ؟
جميلة سلكت معها: اي اي طبعا ، ماحد قصر بشيء .
ام سهى رمقت ام بندر بنظرة مع تنهيدة ، هديل شافتهم يتكلمون قدرت تطلع من المجلس وترجع لمجلس النساء ألي ما كان فيه أحد وسمحت لدموعها أنها تنزل .


فهد ما قدر يمسك نفسه: يمه ليه احرجتيها ؟ هي وش اذنبت فيه ؟ كان هدفها تكسبك .
ام بندر: تريد تكسبني هي عارفه بالضبط وش كنت طلبت منها وهي عارضتني .
فهد: انها تتركني يا يمه هذا ألي تبغينه ؟ تبغين سلمان ينحرم منا ؟ وما يعيش عيشه طبيعية بين امه وابوه ؟
ام بندر بحزن: زي ما تريد تشوف ولدك انا بعد اريد أشوفك يا فهد مو من حقي اشوفك ببيئة كويسه طبيعية مو اكشن وقتل !
فهد اقترب من أمه وباس راحة يدها وبحنيه: هي كانت بتسوي حفلة صغيرة بيني وبينها لكنها بآخر الأمر قالت بتسويها ببيت أبوي عشان ترضين عنها .. شفتي كيف استقبلك أبوي وهو فرحان ! ما يحق لي استقبل هديل كذا !؟ ما يحق لي أني اطمح واحلم واتمنى زي البيئة ألي عشتها بينكم يحضى نفسها سلمان ولدي .
ام بندر بشهقة وتأثر من كلام ولدها
ابو بندر يناظر فيهم بصمت وبدون تدخل .
فهد: يمه أنا بروح البيت .. بس ترتاح نفسيتك وتقدرين تستقبلينا عندك هنا اتصلي بي ، استودعتك الله " وباس راسها "
الكل في صمت وصدمة من كلامه
بندر: وين بتروح يافهد ؟ الأكل بالطريق .
فهد: اعتبروا أني أكلته بالعافية عليكم .
وطلع وسهى وراه تجهز سلمان
فهد يدورها بعيونه: خليها تطلع برا .
سهى: حاضر .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:09


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣4⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد غمض عينه: لا تبكين هديل ما أحب أسمع رجفة صوتك وحزنك .
هديل: متى رحلتكم ؟
فهد: على المغرب .
هديل: توعدني اول ما توصل تبلغني عسب استقبلك .
فهد: تأكدي من هالشيء لانك الوجه الأول الي ودي اشوفه انتي وسلمان ، كيف حاله ؟
هديل: حركته كثرت ربي يصلحه وكثير فاقدك دايم بلسانه بابا بابا .
فهد بلين قلب: ربي لا يحرمني منكم ، انتبهي له هديل .
هديل: بعيوني هو وأبوه .
فهد: ترى اذوب !
هديل: ههههه وين عمتي عنك ؟
فهد: نايمة تقوم على الظهر تقريبا .
هديل: وكيف نفسيتها ؟
فهد: نص ونص لكن الحمدلله بتتخطئ وتتحسن حالتها أكثر ، فكرة اني اخذها للعمرة وهي بهالحالة كان تسرع مني .
هديل: كان نفسها بالعمرة يا فهد ما يخالف انتو بكره راجعين بالسلامة
فهد بابتسامة : وحشني فيسك .
هديل بابتسامة متناسية كل احزانها: وحشني كلك .
فهد بتنهيدة: ردي سناب تكفين خليني اشوفك .
هديل: وي لا عيوني منفوخة .
فهد: شفتك بكل حالاتك يلا سناب فيديو .

بالجهة الثانية ..
كانت تناظر فيها من بعيد وهي تتكلم فيديو وتبتسم بخجل ، ابتسمت شموخ بشكل تلقائي .
سالم انتبه لها: بيوم من الأيام انا وانتي ان شاء الله.
شموخ بنفس ابتسامتها: يارب الخيره .
سالم: ربي يجعل فيك الخيره حتى لو ماكنتي ويهديك ويكتب لنا نصيب .
شموخ ضحكت بدلع عفوي ذاب قلبه
سالم: عشان نتفق لا تضحكين بهالطريقة إلا لي .
شموخ: ليه ؟
سالم بنظرات حالمة: جمالك نصفه بضحكتك والنصف الثاني بعصبيتك
شموخ: ههههههه بالله ؟
سالم : معك شك ؟
شموخ تغير الموضوع: خلص بيانات ألي قدامك والباقي عطني إياه .
سالم: حاضر يا نظامي .
-
ولاء: هذا بعد سهى .
سهى بصدمة: كثير الاوراق الي بنجزهم اليوم ولاء ! وش دعوة مافي الا انا بالمكتب ؟
ولاء: ذي اوامر الاستاذ أحمد يا سهى قال انك من يقدر على ترتيبها وتنسيقها بالتنسيق الصحيح .
سهى بقهر قامت: يعني كذا ! طيب طيب .
مسكت الاوراق واتجهت لمكتب الاستاذ أحمد
دخلت بعد ما دقت الباب وبدون ما تنتظر منه كلمة: ملف اليوم هايل ما اقدر انجزه اليوم .
أحمد: ليه ؟ صعب ! انتظره بكره الصبح اجل .
سهى: حتى بكره ما اقدر انا وراي ارتباطات وأشغال الملف الاول اقدر انجزه لكن هالملف كثير دسم ويبي له تدقيق وترتيب والملف هذا اسبوع طرحه مو هذا الاسبوع ! اسبوع ألي بعده .. ليه العجلة !
أحمد بقهر: ألتزامات ! ايش الالتزامات ذي يا استاذة .. التمشيات والسهرة ولقاء الحبايب .
سهى بإنفعال: مافي نصيب الرجال من درب وانا من درب .
أحمد وسعت عدسة عينه بفرحة : صدق ؟
سهى كملت: الالتزامات هي اهلي وناسي ما اقدر طول يومي ماسكه اللابتوب واراجع واجهز الملف !
أحمد ماقدر يمسك نفسه ابتسم ابتسانة عريضة: طبعا من حقك ، وابسط حقوقك بعد .

سهى استغربت تغير مزاجه ولينه وتفهمه وابتسامة !
أحمد انتبه لنظراتها ، وتغيرت بسمته لجديه: الاوراق ذي بتكون عندي انجزي اوراقك على اقل من مهلك ولاحقين على الملف هذا .
سهى ابتسمت بتلقائية ونزلت رأسها لتحت ..
أحمد خجل وارتبك وهو يلعب بالقلم بيده وهالشيء واضح عليه .
طلعت من مكتبه ..
ولاء وسعت عدسة عينها: بسم الله ! رحتي معصبة ورجعتي تبتسمين !
سهى تلاشت بسمتها: تذكرت موقف صار مع الأهل وكان مضحك .
ولاء: ضحكيني معك ؟
سهى: ودي ! بس الوقت ضيق واريد أخلص الأوراق ، يلا ع مكتبك .
ولاء: يمه منك ، طيب .
-
طلبت هوت شوكليت ..
وجلست بمقهى رايق وهادي كان يطل على الماره .. هاجر جالسة جنبها وتحتسي قهوتها : أنا معك إيلينا واتفهم كل ألي تمرين به ، لكن تذكري أنها فترة وبتزول لا تركزي فيها .. الاكتئاب بيروح منك .
هديل تنهدت: مو بس اكتئاب يا هاجر ، هي صدمة .. خذلان .. كسرة .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:08


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣3⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ظافر بشفقة: دمرت نفسك بحقدك على أخوك عبدالرحمن وممتلكاته ، ماشفت الحزن بعيونك الا الفرحة لوفاتهم وقمت تلعب لعب .. لكن ربي جازاك على كل ريال أنت اخذته من غير وجه حق + ووراك ربي بولدك ومرتك الي قتلتها بيدك وصرت مجرم !
ابو جاسم حس بضعف ركبته وعيونه وهو يحس ان الدنيا صارت سوداء
ظافر دق له التحية وطلع من المكان وسط انهيار ابو جاسم وصراخه .
بهالوقت هديل اتصلت بظافر لكن ما رد عليها بالأخير هي راحت للمنتجع مع شهد
وانغمست بالشغل في لحظة دق الباب: تفضل .
فريدة دخلت: طال عمرك الاستاذ ظافر هنا .
هديل باندفاع: خليه يتفضل .
دخل ظافر قامت هديل ومدت يدها عشان يجلس
ظافر جلس: شكرا لك استاذة هديل .
هديل: كويس انك جيتك ، لو ما جيتني كنت جيتك انا وشهد .
ظافر: عارف ، عشان الأراضي .
هديل: وعشان توضح لي بعض المسائل الغير مفهومة .
ظافر: اسألي .
هديل: شفت أوراق موجودة بالخزنة وكأن عمي يتحرئ عني فيها كل بياناتي ومعلوماتي ، الاقي عندك اجابة ؟
ظافر: عمك عبدالله يمشي على نظام ما اوسخ يدي لكن ارسل احد للقتل ، الدكتور فهد اتهم بقضية القتل وعمك من عينه لقتلك ! ظنا منه ان فهد بيقتلك لكن ما فعل ، الغريب بالموضوع ان عمك يريدك على قيد الحياة عشان توقعين على تنازل تام لأملاكك لولده لكن اختربت خطته لما شاف حالة ولده في التدني فكان يريدك تكونين عنده وتوقعين على التنازل أو تهبين له كل املاكك لتكون لعمك عبدالله .. الصدمة لما عرف أنك حامل وبكذا خربتي عليه كل شيء .. لما كان وده يقتل ألي ببطنك قلت له اتركه بيكون بـ اسم ولدك والفلوس بترجع لك رغم كل شيء ، لانه بيشوف سلمان مثل ولده تماما .. لكن برضو ألي صار كان مختلف تماما ، أن ولدك كانت نسخة مصغرة عن ابوه وزاد كره وحقد .
هديل تستمع له بصمت محكم وبدون ردة فعل ..
ظافر كمل: يدري ان ولده عدائي وممكن يقتل ولدك بسبب دوافعه الشريرة والمخدرات ألي كان يستخدمها خلته شخصية عدائية وترغب بالقتل مثل الانسان يحتاج لشرب الماء ليعيش ! لكن تلف أعصاب جاسم كانت اكبر واكبر لذلك ولدك ما صابه ضرر ولله الحمد .
هديل لمعت عينها: كنت اسمع عن اليهود لكن ما كنت أظن انهم قراب ومن لحمي ودمي .
ظافر بآسى: ما رضيت للي صار لك استاذة هديل ، حتى بالمستشفى كنت ابعده عنك لكن كلما هو يزيد ويزيد .
هديل بغصة: نفسي اقابله واسأله ليه هذا كله ؟ ليه يكرهني ليه ضربني وهو يعرف ان ولده وصل للمرحلة ذي من الممنوعات والتقارير واضحة وكل شيء ، واني انا متزوجة ما لعبت بذيلي .
ظافر: ما كان يعرف بزواجك من الدكتور ابد هو كان يظن ان الدكتور انتقم منه من خلالك انتي + بحكم معرفتي فيه ما بيجاوبك ابد بيلف على دائرة انك انتي السبب .. البعثة كانت لك وهي بالأصل لا ! استاذة هديل في ناس معمية على قلبها قبل عينها ..ما نقدر نحسن نظرة الناس عنا ولا نجبرهم على محبتنا ابد ، عمك وزوجته ربي اعطاهم على قد نواياهم تماما " وقام " تقدرين توكلين محامي بخصوص املاكك واملاك الاستاذة شهد .
هديل وهي تشوفه يمشي عند الباب: ظافر ، وفاء كانت تدري انه ينوي قتلي بـ اسبانيا ؟
ظافر بدون ما يلتفت بلع ريقه: عمك ما يقدر يدخل الخيط بالأبرة إلا وهي معها علم فيه ، هذا إذا ما كانت هي صاحبة الفكرة من اصل .
وطلع من المكتب ، هديل بفك يرجف نزلت دموعها وضمت وجها حست برجفة بجسمها وهي تشوف قدام عينها تسلسل الأحداث للي دبرها عمها وزوجته لاذيتها وقتلها بوحشية وان كيف ربي انجاها رغم كل ذه وما اصابها خدش واحد
ضمت نفسها وهي تتذكر الحديث وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ

بعد عناء قدرت توقف على رجلها وتطلع من مكتبها بسبب ضيقة التنفس

طلعت برا قريب من المقهى ويدها على فمها تكبح ذاتها إلا برنه جوالها ردت بدون ما تقرأ : الو
فهد بشوق: يالبى ألوك ، وحشتيني قد الدنيا هدولتي كيف حالك عساك بخير ؟
هديل تحاول تخفي دموعها وبصوت مخنوق: بخير وعلومك؟ اعتمرتوا ؟
فهد عقد حاجبه بقلق: هديل حبيبي انتي يخير ؟ صوتك مو عاجبني .
هديل ضمت شفتها لجوا : انا بخير بس مشتاقه لك .. بجد مشتاقه وخاطري اضمك .
فهد بحنين: هديل .. بتقولين لي وش فيك ؟
هديل حست بدفئ قلبها من إحساسه ومعرفته انها تبكي من شيء ثاني
فهد كمل: لو ما تتكلمين الان بشوف اي حجز مستعجل اخذه واجيك على أول رحلة.
هديل اخذت نفس عميق : فقدت ماكسيمو لا أكثر .. ما يصير؟ كنت ماسكه الجوال وأشوف صورنا بـ اسبانيا .

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:08


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣2⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

شهد بحماس: فكرة .. أجل بنشغل الفترة ذي بالنقل والشيل والحط لحد ما اشوف حالي وفكرتي لزواج آيش .
هديل: ودامي فاضية وفهد مسافر بيكون معي وقت أكثر .
شهد: متى ودك ؟
هديل: الصباح قبل الدوام بنكون هناك ، انتي بتنامين هنا وبننطلق بكره ان شاء الله .
بعد دقيقة اندق الجرس وانضمت سهى معهم ..
توجهت معها للمطبخ ترتب صحن الشاي والمكسرات
سهى: ما علمتك وش صار مع خطيب الغفلة ، لما رفضته قال احمدي ربك اني تزوجتك رغم كبر سنك .
هديل بذهول: كبر سنك ! ليه عمرك بالسبعينات ، وجع وش هالوقاحة .. توك ببداية الثلاثينات .
سهى: قال انا اقدر اتزوج بنت عمرها 19 سنة قلت اوك روح من الأول لبنت بهالسن .
هديل كشرت بوجها: وع وع معقول في ناس للان تقول هالكلام ! شيء مقرف .
سهى: حمدت ربي اني رفضته قبل لا يطول الموضوع اكثر من اسبوع لانه مقيت بقوة .
هديل بغمزة: والاستاذ أحمد عرف ؟
سهى ابتسمت بخجل: للآن .. محد يدري أصلا أن مافي نصيب .
هديل: وش تنتظرين ؟ وصلي له الخبر ومن ردة فعله وسلوكياته بتعرفين كل شيء .
سهى :تعتقدين ؟
هديل: مليون بالمئة .
شموخ بصوت عالي: ما صار شاي وينكم فيه ؟
هديل شالت الصحن: ههههه يلا خلينا نروح لهم .
انضموا معهم وقضوا ليلة حلوة بسهرة البنات ..
**
بصباح اليوم التالي ..
اتجهت مع شهد بوقت ابكر من دوامهم لبيت عمها عبدالله .
شهد بخطوات خايفه دخلت غرفتهم: ما بمره دخلتها من بعد ألي صار يا هديل .
هديل ولعت الأنوار: لا تخافين يا شهد أنا معك وما بيصير شيء .
انتقلوا للخزنة وفتحوها بالمفتاح حست للحظة أنها كانت بنفس الموقف : شعور غريب شهد .. احس هالموقف انعاد !
شهد: يعني شنو ؟
هديل: انسي انسي .. كان مجرد حديث نفس .
وانفتح باب الخزنة ، كان فيها مسدس صغير وملفات كثيرة وأوراق .
شهد بشهقة لما شافت المسدس: شوفي هديل ! تعتقدين انه مرخص ؟
هديل مسكت الأوراق وملف طبي يخص حالة المرضية لجاسم وصور جاسم مع عدة بنات هديل بصدمة تناظر مع شهد ألي اخذت من يدها الصور وهي تناظر: يعني عمي كان يعرف بحركات ولده وطوال الوقت ذه ينكر .. معقول ! كيف اتهمك أجل هديل .
هديل وهي تقرأ عن حالة جاسم ألي تأكدت انه بسبب الممنوعات
وملف ثاني شهد وسعت عدسة عينها وهي تشوف هديل مع فهد وصور كثيرة مع بعض وبخوف: هديل ! عمي كان يراقبك هناك ؟ شوفي .
هديل تناظر بالصور والملف المكتوب كل معلوماتها فيه وكأنه يبحث عنها " عمي كان يدري أني هناك فاقدة الذاكرة ولا أخذني معه ! "
صارت تناظر بالصور لما كانت مع فهد ، كانت ملامحه باردة وجدية عكس ألي تشوف فيه الآن " أعتقد هالصور كانت مثل ما قال لي .. ما كان في مشاعر بيننا وكنت انا ابنة الرئيس فقط وهو حارسي الشخصي "
شهد: كنتي ثرية هناك ! شوفي فهد كان حارسك الشخصي .
هديل عقدت حاجبها: ليه ظافر سلم لنا المفتاح ! دوري كويس شهد .
كان فيه أوراق بخصوص الارض والبيت وأملاك ابوها وعمها ابو شهد ألي بناءها عبدالله ويستلم بدون ما يدرون شهد او هديل .
شهد بصدمة: معقول ؟ وليه ظافر ما تكلم ؟ ووين الاراضي ذي ؟
هديل: ساعديني شهد .
شالوا الأوراق كلهم وتركوا المسدس في الخزنة . .
-

رغم التشديد والرفض قدر يدخل ظافر وهو بكامل اناقته .
ابو جاسم وسع عدسة عينه بصدمة وكره وحقد له: يالخاين ! كيف قدرت تجي رغم كل ألي سويته .
ظافر: على نفس طريقة فهد ! جيتك بكامل أناقتي رغم كل شيء , الوقت مدروس حدي هنا 5 دقايق .
ابو جاسم بقوة مسك أعمدة الشحن وبإنفعال: يالقذر .
ظافر بثبات واقف ويده ورئ ظهره بنفس وقفة ابو جاسم لما كان هو سيد عليه وببرود: أعصابك يا عبدالله ! لا تنسى أنت معك ضغط .
ابو جاسم رغم ضعفة إلا انه حاول يحرك الاعمدة وكأنه وده يكسرهم ويتهجم عليه .
ظافر ابتسم بسخرية: جيت صباح اليوم هذا عشان ابلغك أن ليلى الخاينة ماتت .
ابو جاسم يحس أن الدم جف بجسمه: ظافر ، أنا تدري أن وفاء مالها غيري أنا لزوم اطلع من هنا .. ومستعد انسى كل شيء سويته .
ظافر كمل: وبصباح هذا اليوم .. تلقيت خبر وفاة وفاء ام جاسم .
ابو جاسم بصدمة منعته من الحراك والرد
ظافر يدرس ملامح وجهه وهو مبسوط من داخله: أنت قاتل بالأخير ! لا عرفت تربي كويس ولا حافظت على بيتك ، كأني سمعت هالكلام من قبل ! ايي هذا كلامك لي بولدي لما جيتك ضعيف وطلبت عونك .. وساعدته بعد ما رهنت نفسي لعبوديتك يالنجس ، انا كنت عبد عندك عبد مملوك والآن اردها لك بنفس ضعفك وقلة حيلتك .
ابو جاسم بفك يرجف: أنت كذاب .. وفاء ام جاسم ما ماتت .. هي ما مـــاتت .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

24 Nov, 20:07


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣1⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ام شموخ: وأنت وش رأيك فيه ؟
أمجد: ما اعرفه كثير يمه لكن هديل تمدحه كثير .
ام شموخ: والله ؟ دام تمدحه هديل فـ خلاص .
فيصل: بس برضو ما نقدر ما نسأل عنه ، ذه ثاني زواج لها ولزوم نفكر كويس ولا نستعجل أبدا .
ام شموخ: جات أمه وتكلمت عن ولدها قالت انه ماتمم زواجه الأول وانفصلوا من البداية ، وهي تنتظر مني رد عشان يجون الرجال هنا للخطبة الرسمية بينهم بعدها يدرسون بعض أكثر .
فيصل: لزوم نكون ثقال ولا نستعجل بالموافقة ولا بالرفض .
شموخ دخلت عليهم: بالراحة يا مجلس الشورئ ، أنا ما بعد اوافق أو أرفض ، الولد كلمني عن رأيي لكني ما ادليت بأي رد .
فيصل: كفو هذا الصح ، وخلك كذا لما نعرف نمونته .
ام شموخ: إلا كيف حالتهم الإجتماعية ؟
أمجد: زينه الحمدلله وضعهم متوسط .
ام شموخ: الحمدلله الحمدلله ، وانتي بعد الزواج كلميها تزيدك علاوة وتزيده .
امجد: هديل ما تقصر بس شموخ توها من توظفت العلاوة امكن لسالم لكن هي لسى .
شموخ ظلت واقفة تستمع لهم وتحليلهم ونقاشاتهم وهي طايره من الفرحة بداخلها .
-
جهز اغراضه وهي جنبه تساعده ثم سكر الشنطة ورفعها عن السرير
هديل: طمني عنك بس توصل فهد .
فهد: إن شاء الله .
هديل تمشي وراه: لا تنسى طلبتك وصور لي بكون في ترقب السناب .
فهد وقف عند الباب بابتسامة: بشتاق لك .
هديل: انا من الان بديت .
فهد: يعني اكنسل الروحه ؟
هديل بضحكة لمزحه ضمت وجهه وباست جبينه: استودعتكم الله الذي لا تضيع عليه الودائعه .
فهد سحبها لحضنه وباس رأسها وبهمس: أي شيء ينقصكم اتصلي بي بس وبيجي لعندك .
هديل غمضت عينها وريحة عطره تغلغلت فيها: ربي لا يحرمني منك ولا من كرمك .
طلع من البيت جات بتدخل داخل إلا الباب يندق من جديد بغرابة وقفت وبحذر: مين ؟
شهد + شموخ : صديقاتك .
هديل ميزت صوتهم وفتحت الباب دفعوها ودخلوا داخل وبيدهم كيس كبير مفرحات قطوا عبايتهم
شهد: سهى بالطريق .
هديل: ماشاء الله ، تو فهد طلع !
شموخ: أي كنا ننتظره يروح ثم دخلنا لك .
هديل: هههههههه مو من جدكم .
شموخ: وجبنا لوازم السهرة يا قمر ، شغلي فيلم كويس يلا شهد .
هديل وهي تشوفهم حست بحنين كبير لايامهم .
وجلست بينهم : آيش جبتوا مفرحات خاصة لي ها ؟
شهد حطت بحضنها المكسرات وبار شوكليت بدون سكر مضاف : بالعافية .
هديل: والشيبس ؟
شموخ: لا لا .. فشار كافي ووافي .
هديل رمقتها بنظرة: طيب يا شموخ .
شموخ: طيبين بعد ، يلا صمتا نشوف .
بعد ساعة قاموا وقت مستقطع شموخ راحت للتواليت .
شهد: هديل كلمني ظافر وسلمني مفتاح .
هديل تناظر للمفتاح : حق آيش ؟
شهد: مفتاح الاحتياطي لخزنة عمي عبدالله .
هديل بشهقة: بذمتك !
شهد: خايفة افتحه لحالي هديل ، خايفه يكون فيه بلاوي متلتلة .
هديل بتفكير: ماعندك شيء بكره ؟
شهد بفرحة: بتجين عندي هديل ؟
هديل: طبعا وباخذ الخادمة معي تهتم بسلمان ونشوف قصة الخزنة ذي .
شهد: تم .


هديل: وكيف هي نفسيتك الايام ذي ؟
شهد: من لما رحتي هديل كل وقتي بالدوام او اطلع مع سهى وشموخ " وبتردد " بسألك عن أمجد قبل لا تجي شموخ وتسمعني .
هديل باهتمام: وش فيه ؟
شهد: ساعدني كثير وكان مهتم بي .. أنتي موصيته ؟
هديل: مش ممكن يكون شموخ ألي موصيته ؟ بالاخص بعد ألي صار لنا .
شهد: كثير خلوق وخدوم ومحترم .
هديل: أشم ريحة اعجاب ولا آيش ؟

هديل: أشم ريحة اعجاب ولا آيش ؟
شهد بفم حزين: البيت كبير هديل وانا لحالي انتي فاهمة ؟
هديل بتفهم: طبعا فاهمة يا شهد الوحده شيء مو سهل ، ما فكرتي بالزواج اقلها تنشغلين بمشاكل زوجك وعيالك ؟
شهد: وين بلاقي زوج بهالسرعة ذي ؟
هديل: اممم لزوم تعرفين أول فكرة الزواج آيش شهد وتدرسين الموضوع من كل المقاييس ثم بعدها تقررين .
شهد بحزن: لو ما وجود الخادمة بالبيت كان استخفيت هديل ، انا فكرت نأجر الدور العلوي ويكون لنا دار سفلي ، بالاخير أنا ما أقدر أني اسوي شيء إلا معك .
هديل: تفكيرك صحيح .. وأنا معك فيه بنسوي تصليحات ونأجره .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:27


بكره اخر بارتات الروايه 💙💙

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:27


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣9⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

سهى دخلت وسكرت الباب: استدعيتني استاذ أحمد .
أحمد : سمعت بخبر خطبتك .
سهى بإحراج تناظره
أحمد بصرامة: هنا شغل استاذة سهى ! مو جمعة نسوان وترغي بسوالف مالها داعي .
سهى استغربت حدته وصرامته
أحمد كمل: اتمنى هالشيء ما يتكرر بعد كتب كتابك .
سهى نزلت رأسها بخجل: اعتذر منك استاذ أحمد
احمد بقهر: لو هالشيء يصدر من اي موظف بيكون متوقع لكن منك انتي ! صدق غلطة الشاطر بعشر ، اتمنى هالشيء ما يتكرر .
سهى: اسفة استاذ .
أحمد جلس وعدل شماغه: خلصتي الاوراق ألي قلت لك عنها .
سهى بذهول: اعطتني إياها الاستاذة ولاء من ساعة بس !
احمد: بالضبط هذا المقصد بسبب الخبر الحصري هذا منعك من أداء وظايف المكتب ، انقلب الدوام لمجلس هرج ومرج .
سهى ناظرته بصمت وهي تشوف ملامح وجهه المنفعلة " ايش سالفته ؟ ليه معصب ؟ كان يعطيني اوراق وانهيها له اليوم الثاني ويشكر سرعتي والآن يطالبني بالأوراق وهي ماخذت الا ساعة ! "
أحمد ضم يده وبحده: تقدرين تنصرفين ، واتوقع الاوراق تكون جاهزة ومطبوعه بنهاية الدوام .
سهى نزلت رأسها وطلعت
-
كانت ترتب ملابسها وتحطها بالدولاب
سهى: اي وش تفسيرك للي يصير يا هديل ؟
هديل تضبط الملابس: غيرة .
سهى ضربت بيدها: توقعت هالشيء .
هديل: وجايتني دايركت عشان تسأليني هالسؤال !؟
سهى: ادري مشغولة ترتبين البيت لكن انا جيت عشان اسلم ابنك لأني أخذته من شهد .
هديل بضحكة: لا ما قصدت كذا ، قصدي دامك واثقة ليه حايه تسأليني كنتي جيتي وقلتي فقدتك وحشتيني يلا نجلس سوا .
سهى بإحراج: سامحيني .. بس المشرف نشف ريقي هاليومين ماصدقت بجيتك الا وأنا عندك .
هديل قطت ألي بيدها: بخلص شغلي بعدين ، تعالي نجلس بالصالة دام فهد عند أهله .
انتقلت معها لصالة وقدمت لها شاي: بقضي اليوم او بكره وادلعك بكل شيء ، لان الثلاجة فضيتها بسبب السفر .
سهى: عموما انا اخضع لدايت ما بشرب الا الشاي فقط .
هديل: برافو سهى واضح انك نحفتي ووزنك كذا ممتاز ، لان زيادتك ماكانت فضيعة .
سهى: فديتك وفديت دعمك .
هديل عدلت جلستها: كلميني أخبار الخطيب ؟
سهى: جلست معه وسألني اساله ما ارتحت لها أبد هديل .
هديل بإهتمام: ايش هي ؟
سهى: هل معي علاقة حب بشاب ! شوي طلب مني حساباتي بالسوشيال ميديا ورقمهم السري !
هديل: يوه سهى وانتي وش رديتي ؟
سهى: وضحت له ان هذا الشيء خاص واني ما اقدر اشاركك خصوصياتي ، أخذ موقف وزعل ! متصـورة وهذا تو لنا 4 ايام من التعارف .
هديل: وايش رأيك ؟
سهى: بدون تفكير بترك له رسالة بعدم الموافقة ، لأن بعد الزواج
بنتخانق على وظيفتي الي فيها اختلاط وهو مايعجبه هالشيء واضح انه شكاك بعد. وغيور غيرة مالها داعي .
هديل: لو استمريتي معه بيسألك عن راتبك والبطاقة بتكون بيده مو بيدك حتشوفين ، كويس قرارك صحيح شيء تحسي فيه بعدم توافق او انسجام او عدم راحة ذي رسالة انك تبتعدي .
سهى عضت شفتها بتفكير: تعتقدي امي بتزعل لو رفضته ؟
هديل: دام في اسباب مابتزعل اكيد وحتشوفين ، اميمتك ناضجة وفاهمة واكيد مابترضى لك بزوج زي كذا ، اخذي ألي يشبهك من البداية سهى ْ بالاخير مش مهم متى نتزوج الاهم من نتزوج .

سهى تنهدت براحة واحتضنتها: اعشـــقك .
هديل تناظرها بنص عين: حتى الحمدلله على السلامة مافيه .
سهى: قليلة ذوق معليش ، الحمدلله على سلامتك يا صديقتي الصدوقه .
هديل: الله يسلمك " سكتت شوي " وأخبار عمتي فاطمة ؟
سهى: والله يا هديل متضايقة وكثير تشتكي ، تدرين لما قلتي انك مابتروحين معها لمكة فرحت ! اسفة مو قصدي .
هديل قاطعتها: كنت حاسه يا سهى اصلا ما يحتاج تبررين واضح اني خلاص صرت من العدوين .
سهى: مرت عمي ما تميز احد عن احد من كناتها لكن لو لمست لو شيء بسيط يضر عيالها تنقلب وحش ، ماكانت كذا إلا لما ماتت ندى ربي يرحمها .
هديل: الإنسان يتغير كثير يا سهى بمرور الوقت والكبر له دور برضو ، انا متفهمتها كثير .
سهى: هذا ازين ما فيك أنك تعذرين دايركت .
الا برنة جوالها ردت: هلا يمه .. أي انا عندها برجع الآن تمام ربي معك " قفلت الخط وقامت " يلا أجل بقوم على البيت وببلغك وش بيصير بعد الرفض .
هديل وصلتها لعند الباب ثم قامت مع الخادمة تنظف البيت وتحط ملابسها وملابس فهد بالغسالة . . .
بعدها أخذت دوش منعش كامل جسمها

#يتـــــــــــــــــــــــــــبع
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:26


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو: بدينا بشوفة النفس ولا ايش
ايلينا: ما يحق لي ؟
ماكسيمو: من حقك تدللين .
إيلينا حوطت يدها بزنده ومالت برأسها: ربي لا يحرمني منك .
ماكسيمو: ولا منك .
قضوا شهر عسلهم في اسبانية يتنقلون من كذا مكان ويجربون كل شيء .
لحد موعد روحتهم ألي جهز حفل زفافهم الدون إدوارد
اطلت إيلينا بفستان أبيض وحجاب ملفوف بطريقة مميزة .. الفستان كان فخم يميزه ستره وحشمه .
مشت جنب الدون وهي ماسكه زنده والدموع مليانة عيونه وسلمها لماكسيمو : قد أحببتها قبلك .
ايلينا تأثرت بكلمته وكأنها شافت ابوها نزلت دموعها .
الدون: عدني إنكم ستزورني مرة آخرى .
ماكسيمو: بكل إجازة سآتي هنا .
الدون يمسح دموعه ورجع لكرسيه
ماكان فيه قسيس اكتفى انه يسلم بنته لماكسيمو وهو منتظر اللحظة ذي من زمان
ماكسيمو يناظرها بحب وباس يدها: بتظلين حبي الأول والأخير .
إيلينا بابتسامة: أعشقك .
ماكسيمو: وربي مو كثري .
الحضور الاناث يصارخون يطالبون بالورد ايلينا بضحكة اعطتهم ظهرها وحذفت مسكة الورد وهم يتطايرون عليها
ألتفتت إيلينا تشوف طاحت بيد مين ، بدهشة وضحكة: نانا ! هههههه
كاسيلدا كانت جالسة ماتدري عن وضعهم إلا بالورد يجي بحضنها .
والخادمات يصارخون .. بحيا كاسيلدا غطت وجها .
ماكسيمو: معقول فيها شدة ؟
ايلينا بضحكة: ماكسيمـــو .
ماكسيمو: خلاص بسكت .. ادري ما ترضين عليها .
ايلينا اقتربت من كاسيلدا وضمتها .
مانورما اختها بفرحة ضمت ماكسيمو: لا أصدق هذا ،مبارك ماكسيمو .
ايلينا طلعت عيونها ،ماكسيمو ابعد مانورما بخجل وهو يناظر بإيلينا ألي ودها تضربه: اشكرك مانورما .
ايلينا انتبهت لشبه ألي بينها وبين كاسيلدا: هل هي شقيقتك ؟
كاسيلدا: شقيقتي الصغرى .
ايلينا وقفت جنب ماكسيمو وحوطته من ذراعه: تعرفها اشوف ؟
ماكسيمو: انتي تعرفيها قبلي على فكرة .
ايلينا تناظر بفستانها العاري وبغيرة: اشوف عينك مانزلت منها .
ماكسيمو بشهقة: متـــى ؟ تدورين الزلة صح
ايلينا: مبسوط هنا وانت تشوف الاسبانيات الوعد لرجعنا المملكة .
ماكسيمو بضحكة ضمها قبال الكل وسط شهقة فرانكو ألي ما بمرة رضت له ولأنها المرة الأولى ألي يحضنون بعض قدام الدون ومعارفهم .
لوبيتا: على ما يبدوا إن إيلينا قد تعافت وبوسعها ممارسة حياتها الزوجية كـ اي شخص طبيعي .
الدون: لم تكن مريضة بالأصل .. لكنها كانت تنتظر قدرها ونصيبها " وعينه تنتقل لماكسيمو " سعيد لأجلهما ، ويصعب علي توديعها .
ماتيا وصل على آخر لحظة وأحتضن ماكسيمو وبارك لهم
بعد إنتهاء الحفل بعد ساعة اسرعوا لطائرة قبل لاتفوتهم الرحلة .
كانوا جالسين جنب بعض .
هديل تناظر نفسها بالمراية وهي تشوف المكياج : الرحلة طويلة واحتاج امسح المكياج .
فهد: المكياج ناعم اتركيه شوي ، عاجبني .
هديل ألتفتت له: اول مرة تعقب على المكياج !
فهد: بتخليه عشاني ولا ؟
هديل: أأأ .. شف بس مسوي فيها مسيطر .
فهد: هههه مو لايق ؟
هديل: ونص .
فهد تنهد بسعادة: كانت امنيتي هناك ، احتضنك قبال الكل واعلن زواجي منك .
هديل: تعرف كم مرة قلت هالكلام ؟
فهد قرص يدها بشويش: لأنك معذبتني هناك .
هديل: ههههههههه كنت صارمة معك كثير واضح .
فهد: اوه صارمة وبس .

هديل مسكت يده ، وباست راحة يده: وانا هنا معك عشان اعوضك عن ذيك الأيام .
فهد ابتسم بتلقائية: ما يجي منك قصور عشت معك أيام ماتوقعت أني بعيشها .
هديل اكتفت انها تبتسم وهم يتشاطرون الحديث ومواضيع كثيرة .
فهد يدرس ملامح وجها: مو عاجبك كلامي؟
هديل: لا مو كذا .. بس اني أسافر واعتمر مع اميمتك احسها صعبة فهد ، هي ما بترتاح واحتمال ترفض روح أنت معها وأنا روحتي الجايه معك وش قلت ؟
فهد: تشوفين هالشيء افضل ؟
هديل: امك من حقها تسافر معك وتنبسط ، مو حلوة تشوف اهتمامك فيني .. غصب بتشعر بالغيرة ، لكن انبسطوا دام هي بس 3 أيام .
فهد: تمام ألي تشوفيه .
-
ذاعت ولاء خبر خطبة سهى والكل صار يبارك والموضوع مابعد يتم رسمي
سهى بخجل: ولاء ! مو من صجك ، هي بس خطبة ممكن ما تتم ، حتى البواب يبارك لي .
ولاء بخجل: اخذني الحماس وربي .
سهى: ااااه بس اركز بشغلي الآن ولا بالمباركة !
ولاء: بمنع اي احد يدخل عندك .
سهى اكتفت أنها تبتسم ، بعد ربع ساعة تم استدعائها لمكتب المشرف أحمد .
ولاء: اكيد بيبارك لك .
سهى: ربي يسامحك بس .
وقامت لمكتبه كان واقف يناظر النافذة لما دق الباب ألتفت بدخولها

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:25


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

أمجد: الحمدلله ، طمنيني عنك عساك بخير ؟
شهد: ادعي أن أختك ماتنتبه لتخبيص ألي سويته .
أمجد: لا يهمك الاستاذ وائل يقدر يساعد ويفهم بالشغل اكثر مني .
شهد: فكرة ! روح ناده لي لاهنت أستاذ أمجد .
أمجد: ابشري .
شهد ابتسمت ابتسامة عريضة وكأنها اجتازت المشكلة .
-
قدمت لأمها الشاي: واحلى شاي لست الكُل .
ام سهى: تسلمين ماتقصرين .
سهى جلست جنبها: وأخبارها خالتي فاطمة ؟
ام سهى: والله لحد الآن متضايقة للي صار وخايفة تفقد فهد كثير .
سهى: انا سمعت من سامي أن بيحكمون على عمها عبدالله .
ام سهى: و وفاء اخبارها ؟ يقولون حالتها بالنازل .
سهى: ألي مثلها حرام يعيش يمه ، ذول شياطين ألي يفكرون كذا .
ام سهى بحزن: حسبي الله ونعم الوكيل الحمدلله ألي نجى هديل وفهد من ألي صار ذه كله ، ولا ترك هالولد يتيم " وتبوس سلمان "
سهى:مبسوطة فيه يمه ؟
ام سهى: كثير كثير .. جعلني اشيل عيالك انتي واخوانك .
سهى: يارب
ام سهى بعدم تصديق: آيش قلتي؟
سهى: قلت يارب !
ام سهى بفرحة: هاا ، يعني ودك تجبين عيال يا سهى ؟
سهى فهمت قصد أمها: محد ما يريد يا يمه ، لكن أنتظر ولد الحلال .
ام سهى بحماس: بذمتك ! يعني لو احد يتقدم لك ماعندك مشكلة ؟ اقصد انك تتزوجين .
سهى بضحكة: اي يمه .. بسم الله عليك علامك كذا مو مصدقه .
ام سهى ضمت بنتها بفرحة: نشف ريقي وانا اقول لك تزوجي وتزوجي والان توافقين اكيد بفرح ، لزوم ابشر ابوك .
-
بالحفل في اسبانيا
الدون يعرفها على أخوه لورينزو وزوجته .. فرانكو ولوبيتا وخوسيه
وبعض من رجال الأعمال وزوجاتهم
إيلينا اطالت النظر بفرانكو بعقدة حاجب: ايعقل إنني كنت سأستبدل ماكسيمو به ؟
آيشا بضحكة: ههههه لم تفعلي ولن تفعلي ، ماكسيمو ساحر .
ايلينا بابتسامة: صحيح .
آيشا: وكيف هو حال والدته هل قبلت بك ؟
ايلينا تنهدت: حسنا لم تفعل ولكن مع الوقت ستلين
آيشا: بالطبع ايلينا بالطبع ، انا سعيدة برؤيتك هنا مجددا .
إيلينا ضمت يد آيشا: علمت لما لم اشعر بالتعاسة هنا ، لانك كنتي دائما بجواري .
آيشا: وسأفعل هذا دائما .

ماكسيمو: لم تتغير كثيرا فرانكو .
فرانكو يشرب النبيذ: ولما سأتغير ! أنا سعيد بما أنا عليه ، فتيات جميلات بجانبي .. السفر ، انها حياة ممتعة .
ماكسيمو اكتفى بالصمت
فرانكو: وكيف الزواج معك ؟
ماكسيمو بابتسامة: جيدا جدا ، سنحضى بزواج ثاني هنا انت احدى المدعوين لا تنسى ذلك .
فرانكو: اوووه هههههههه سعيد لاجلكما ، فـ إيلينا تستحق السعادة هي فتاة جميلة ورائعة وفاتنة .
ماكسيمو رمقه بنظرة وبغيرة: اعد على مسامعي ماقلته الان ؟
فرانكو مد يده: هدئ من روعك هههههه كنت امازحك فقط .
ماكسيمو: كي اعفو عنك لا تمازحني مجددا .
فرانكو: ههههههه لك هذا ..
ماكسيمو سكت شوي: ماذا حل بصوفيا ؟
فرانكو: عادت للمكسيك حيث مسقط رأسها .. سمعت أنها تخطط لزواج عما قريب .
اندمجوا بالحفل البسيط ألي انعمل بالمزرعة .
الدون: لا بأس سأقوم بترتيبات زفافك ابنتي .
إيلينا: واين سيقام؟ هنا ؟
الدون: لطالما احببتي هذا .
ايلينا بدهشة: حقا ! من الجيد إنني لم اتغير كثيرا .
الدون بابتسامة حانيه: ولن تفعلي .
ماكسيمو: سنغادر ايها الدون فأنا وزوجتي نرغب بالخصوصية .
الدون: بالطبع وحالما تنتهي التريبات سأحتفل بكما .
جمعوا أغراضهم بعد الحفل وانتقلوا لهوتيل فخم ..

ماكسيمو: تدرين وش نفسي فيه الآن ؟
ايلينا: وش ؟
ماكسيمو: ألبسي عباتك واوريك .
نزلت معه بحديقة قبالها مستشفى وبحر كان المنظر خورافي
ماكسيمو: كان هنا في عرافتين واخبرونا عن هالة بيننا .
ايلينا بشهقة: استغفر الله وانت تصدق هالكلام .؟
ماكسيمو: لا ! لكن اضحك .. يلا شوفي في وحده جايه لنا تكفين ترجمي لي وش يقولون .
الدجالة جات : انكما عشاق قد لم شملكما بعد غياب سنتين .
إيلينا بذهول: كيف علمتي بذلك سنيورة .
الدجالة مسكت يدها: شريك حياتك مغرم بك .. الصحة ممتازة ، وعمرك طويل ، سيموت أحد عما قريب من اسرتك وسيكون نجاحك اكبر .
إيلينا بخوف ابعدت يدها منها ناظرت فيه: تقول إن وفاء بتموت .
ماكسيمو: موتها دارج ياهديل ،العملية نجحت لكن جسمها ضعيف .
الدجالة تغمض عينها ويدها تجوب على الجو بينهم: إنه الحب حيث التضحية والإحترام والتجاوز " فتحت عينها " لا تخسريه سنيورة .
إيلينا عقدت حاجبها: يلا خلنا نروح حرام ألي تسويه وألي احنا نسويه ، المعذرة سنيورة .
مسكت يده وابتعدوا منها وهم يهرولون
ماكسيمو بنفس مقطوع: آيش قالت بعد ؟
إيلينا: قالت انك محظوظ فيني لاني مخلصة ومميزة .
ماكسيمو: وانتي كذلك فعلا.
ايلينا ضحكت لانها قلبت الحديث كامل وبشوفة نفس: كون ممتن اجل .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:25


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو اقترب من الجلسة ومد يدها لها: تعالي .
ايلينا جلست بحضنه ماكسيمو رفع حاجبه : ماكنت تقصد هنا ؟
ماكسيمو بابتسامة: متعمدة ؟
إيلينا ابتسمت بتلقائية رفعت يدها عند ذقنه وشنبه ألي كان معتمده : هذا مو شنب ماشاء الله ، هذا شارب تاريخي .
ماكسيمو: سمعتها من ايلينا تقول هالكلام وكانت متخرفنه علي .
ايلينا تمرر يدها على شنبه ألي كان مرسوم على شفته وبهيام: ومازلت .
ماكسيمو يناظر بعيونها: اغير من موديله ؟
ايلينا: اذبحك .
ماكسيمو مسكها من خصرها وقربها أكثر له وبهمس ذابت فيه: ماعندي مانع .
إيلينا حست بضعف تجاهه بكل مرة تكون فيها بهالقرب الشديد هذا : السهرة تو بدايتها يا ماكسيمو .
ماكسيمو غمض عينه وبشوق: اسم وهمي لكني فقدته كثير كثير .
ايلينا باست عيونه ثم قامت من حضنه وجلست جنبه تناظر بالعربة .
ماكسيمو: الدون مجهز الدلع هذا لنا " سكب لها من العصير " .
ايلينا شربت منه: حسيت إنه أب فعلا ! ياربي شكثر فيه عاطفة وحنيه .
ماكسيمو: وما يستاهل للي جرئ له .
ايلينا: قالت لي كاسيلدا أن في حفلة بيسويها الدون وذكرت شخص اسمه فرانكو . مين يكون فرانكو ؟
ماكسيمو : هذا كان .." وبتشديد " كــــان خطيبك .
ايلينا: اها .
ماكسيمو: ليه مستغربة فيه ؟
ايلينا: لاني ماعرفت سبب الميانه انه يهديني هالفستان العاري .
ماكسيمو وسعت عدسة عينه: هالفستان منه !
ايلينا: اي!
ماكسيمو: بسرعة اشلحيه بسرعة .
ايلينا: وليه ؟ الفستان مرة حلو وعاجبني .
ماكسيمو: انا وش قلت ؟
إيلينا برجئ: كثير عاجبني ، انا لبسته لك مو له .
ماكسيمو: دام هو جابه لك فـ اشلحيه ولا بشقه .
إيلينا قامت منه: ولا حتى تفكر ، حرام والله .
ماكسيمو قام معها: لك حيل تلعبين !
إيلينا تخصرت وبدلع: لك حيل تركض وراي ؟
ماكسيمو شلح جاكيته وحذفه بالأرض: ابشري بقطعه لك .
ايلينا ضمت نفسها بضحكة: يلا وريني شطارتك .
ماكسيمو تقدم خطوة ابتعدت خطوتين : ليه خايفه ! من شوي كنتي شجاعة وتتحديني .
إيلينا ابتعدت خطوات بعيدة لين ما وصلت لآخر الغرفة واشرت بيدها: لا تتحرك وخلك ثابت .
وبحركة الاستعداد يناظر لرجلها ألي أستعدت لركض بإتجاهه وهي تصارخ
ماكسيمو وسعت عدسة عينه وفتح يده بلا تفكير عشان يمسكها لما قفزت عنده فقد توازنه وطاح بالسرير وهي فوقه
إيلينا بضحكة: كسرتك هههههههههه .
ماكسيمو وكانه اول مرة يشوفها بهالشكل والحيوية وضحكاتها المربكة له
إيلينا امطرت عليه بالقبلات ثم ناظرت بعيونه بعشق: لبس الحارس الشخصي يســـطل عليك كثير .
ماكسيمو للان بصدمته ابعدها عنه: واضح العصير فيه شيء .
مسك كوبها يشمه ثم شرب شوي: امم ! مجرد عصير تفاح عادي .
إيلينا جاتها حازوقه: وي ! ههههههه هههههههههه .
صارت تضحك بشكل هستيري
ماكسيمو وكأنه أول مرة يشوفها بهالشكل ذه ابتسم على جنونها: لو ادري ان اسبانية بتخليك كذا مجنونة كنت ماخذك من زمان .
إيلينا تمسح دموعها : ههههه ياربي .. هههههه جاتني الحالة ، إذا ما نمت زين اصير مجنونه " حازوقه " شفت ! هههههههه ذي بداية دخولها .
ماكسيمو حس بجاذبية لها أكثر وبهمس: كذا أنتي تجننيني ترى !
إيلينا فهمت قصده وتلاشت ضحكتها لخجل: طيب .
ماكسيمو: لا لا خلك مجنونة واضحكي عليك الامان .
ايلينا: هههه ليه ؟
ماكسيمو بخبث: عشان افترسك .
ايلينا تراجعت للخلف: اكيد تمزح .. مو قلت بتروح لغرفتك يلا روح .

ماكسيمو مسكها من يدها وسحبها له: وين بتروحين مني هالمرة ها !
إيلينا بلبكة رغم حازوقتها: بنلعب ملاكمة .. مو شرط تكون غميمة .
ماكسيمو بضحكة: اهم شيء حزوقتك " ونزل شالها " نلعب مصارعة مو بس ملاكمة ، يــااا حركة جون سينا .
ورماها بالسرير وسط ضحكتها ، ودلعها له .................
-
بالمنتجع ~
وهي مشتطه ما تدري وش تسوي
جاء من وراها: اقدر اساعدك استاذة شهد ؟
شهد بدون ماتناظره: ياليت .. ما ادري كيف وشلون طاحت
جاء قبالها وساعدها بالملفات والأوراق الي تبعثرت
شهد بخوف: لو عرفت هديل بتقتلني .. انت مابتقول لها صح ؟
أمجد هز رأسه بالنفي
شهد تنفست براحة ورفعت الأوراق بالطاولة: ساعدني أخذها للمكتب حق هديل .
وراح معها لمكتب هديل حطت الملفات بالطاولة
أمجد يناظرها وهي ترتب الأوراق: اقدر اساعدك ؟
شهد بلبكتها: وانت لسى بتسأل ؟
أمجد ابتسم وصار يساعدها ويقرأ الملفات ويدخلها بمكانها الصحيح
شهد بإمتنان: ماقصرت أستاذ ..؟
أمجد: أمجد أخ هديل .
شهد وسعت عدسة عينها: معليش ..
أمجد: لا ولا يهمك ، أنا أشتغل بدوام الثاني لذلك ماتعرفين بوجودي اصلا .
شهد بإحراج: لا أقصد اني ما ميزتك ، من الضغط .. كيف حال اهلك عساهم بخير ؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:24


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

وحطت يدها على فمها " تتثائب "
كاسيلدا بحنان: يبدوا أنك تعبه صغيرتي , ترغبين بالنوم ؟
إيلينا حست من كلام كاسيلدا وطريقة كلامها وكأنها اكثر من خادمة هنا .. كانت تعاملها وكأن إيلينا بنتها وهالشيء آثار عاطفة ايلينا كثير ، احتضنتها
كاسيلدا بتأثر شدت عليها: لم اتمالك نفسي عندما علمت بقدومكما هنا ، وحزنت إنك لن تتذكري شيئا ولكن من رؤيتك وتعاملك كأنني ارى إيلينا حقا .
إيلينا : وكيف بدت إيلينا؟
كاسيلدا بحب: كما أنتي تماما لم تتغيري كثيرا ، دافئة كـ اشعة الشمس ، سهلة التعامل لطيفه وبسيطة كثيرا .
إيلينا ابتسمت وهي تسمع رأيها عنها ألي فجأة صارت تقارن بينها وبين وفاء وعمها .
-
ادوارد: اعلم إنك هنا لقضاء شهر العسل ، لن أكن متطفل .. لكنك لن تمانع إن جلست مع ابنتي لقضاء بعض من الوقت .
ماكسيمو: تعلم إنني لن ولم افعل هذا ، فأنا أقدرك كثيرا .. بالاخص بعدما فعلته من اجلي واجل إيلينا .
إدوارد: لن تمانع إن اقمت زفاف لكما ماكسيمو ، كانت تلك امنيتي .
ماكسيمو: ستسر إيلينا كثيرا .
صعد فوق عند غرفتها .
كاسيلدا قامت: يحتاجان المحبوبان لقضاء بعض من الوقت ، المعذرة .
فهد سكر الباب وراها وقفله : تعرفين إن ذي كانت امنيتي وكنتي ترفضين اني أدخل غرفتك عشان مشاعر الدون .
إيلينا: كنت شديدة لهدرجة !
فهد: وللان .. ذي طبيعتك ، وأنتي اعقل مني على فكرة .
إيلينا شلحت حجابها : معترف يعني ؟
ماكسيمو شلح جاكيته: معترف بتميزك كثير وهذا سبب إعجابي وحبي لك .
ايلينا تحرر شعرها وتنفشه من ضغط الحجاب ، قامت عند التسريحة: أحس أني بمكان شعبي اسباني بنفس الوقت راقي شوف التفاصيل هنا .
ماكسيمو جاء من وراها ونزل عبايتها من كتفها وناظرها بالمراية: كان اجمل ما في المكان هو وجودك هنا .
ايلينا بخجل تغير الموضوع: تمام بروح اغير ملابسي و..
ماكسيمو لفها له وباس جبينها وخدينها: اعشق خجلك رغم جرائتك في معضم الأحيان النادرة .
ايلينا تتهرب منه: بدخل التواليت .
ماكسيمو: أوك وأنا بروح عند غرفتي .
ايلينا: مافهمت ! مو بتنام هنا ؟
ماكسيمو: لا ما أقدر .
ايلينا: قصدك الدون ما يرضى ؟
ماكسيمو: لا ! أنتي رفضتي .
ايلينا: متى رفضت؟
ماكسيمو: قبل سنتين لما كنتي هنا .
ايلينا: انت تمزح صح ؟
ماكسيمو عند الباب يشاكسها: لا ! لزوم احترم قرارك ايلينتي .
ماخلاها تعلق إلا وهو طالع من الغرفة .
ايلينا وقفت وفمها مفتوح مصدومه من تصرفه ، لكنها أخذته كـ مزحه كعادته يحب يستفزها .. اتجهت لعند غرفة الملابس تناظر بالملابس وتتذكر انها شافتهم بالصور لفت نظرها فستان لونه أسود كان بالعلامة التجارية فيه واضح ما بعد تلبسه ، اختارته كـ أول ليلة تنام فيها هنا .
كان بأكمام حاير ماسك على الجسم ومن تحت فتحتين من الفخذ الأمامي ، فردت شعرها وهي تناظر بنفسها بالمراية بإعجاب " دوم ذوقي يفوز .. والأحلى من كذا اني مقاسي ما تغير ههههه يحق لي انبسط " مسكت جوالها وكلمت ماكسيمو لكنه مايرد .
انتظرت وقت اطول لكن ما جاء بلحظة ..
اندق الباب وباندفاع: من هنا ؟
كاسيلدا: انها انا صغيرتي .
إيلينا تنفست براحة وفتحت الباب ، كاسيلدا سحبت العربية داخل أول ما وقع عينها عليها بإعجاب: كم انتي ساحرة صغيرتي .. لم اعتقد إنك سترتدين هذا يوما .
ايلينا: ولما ؟

كاسيلدا: حسنا إنه فستان اختاره لك فرانكو لترتديه لكنك لم تفعلي .
ايلينا عقدت حاجبها: من يكون فرانكو هذا !
كاسيلدا سحبت العربة لعند الجلسة: غدا ستعلمين من هو ، الدون أخبر الجميع بإنك قد عدتي .. بالواقع هو يخطط لحفل ضخم .
ايلينا ابتسمت بإمتنان: هذا لطف منه ، أين هو ماكسيمو ؟
كاسيلدا: طلب مني أن اعطيه ملابسه التي بالخزانة .
قبل لا تكمل كلامها دخل ماكسيمو وهو لابس ملابسه كـ حارس شخصي ، ببدلة رسمية بيضاء وجاكيت رسمي أسود وبنطلون أسود ، مسرح شعره بنفس الطريقة ألي كان يعتمدها وهو حارس شخصي .. كان مسرح لكن مرجع شعره لورئ وسماعة لا سلكي .
صارت تتفحصه من فوق لتحت بإعجاب لشكله .
ماكسيمو يناظرها بنفس نظراتها له وهو يشوف مفاتنها وجمالها
كاسيلدا ابتسمت بخجل: حسنا .. حان موعد النوم ، المعذرة
وطلعت
ماكسيمو وعينه مثبته عليها قفل الباب مرتين .
ايلينا بإبتسامة: وليه قفلتين ؟
ماكسيمو بنظرات اربكتها: للاحتياط .
إيلينا: صدقت .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:23


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

سالم : وليه 5% حق آيش ؟
شموخ: حق لو بيوم صار فيه مقابلة عمل أو شيء واضطرينا نطلع سوا .
سالم بابتسامة: عمري الدقيق .
شموخ صدت للجهة الثانية بابتسامة: ما يعني أن هديل مسافره نلعب ! يلا على الشغل " نزلت الشاي من يدها " .
سالم بنظرات زادت من خجلها: أموت في المهتم بشغله .
شموخ صدت عنه بشكل كلي واطلقت ابتسامة عريضة ..
-
في لحظة وصولهم لـ اسبانيا ~
هديل تناظر بالمكان تحس انها شافته من قبل: أنا كنت هنا قبل ؟
فهد: كثير نمر فيه بحكم ان هو الطريق ألي يؤدي لبيت الدون .
هديل:.....
فهد: لا تخافين هديل أنا معك ، بس تشوفينه , خوفك كله بيروح ..
هديل: ليه !
فهد: بتعرفين بس تقابليه .
وصلوا لبيت الدون ، الحراس أول ما شافوه ابتسموا وصافحوه وبصدمة شوفه هديل بعد مدة طويلة .
هديل تناظر للقصر من برا ودخلت وهي تشوف جنة
طلع من الباب الرئيسي رجل بشعره البني الداكن ألي اوحى لها انه رجل كبير مهتم في نفسه كثير ببدلته الرسمية ، وسعت عدسة عينه وهو يشوفها بالحجاب وانها بنته إيلينا تجمعت الدموع بعينه: ايلينا ! لا أصدق عيني .
طلعت وراه خادمة ألي صرخت: صغيرتي ايلينا لا أصدق .
وركضت لها تحضنها بقوة
ماكسيمو أبتسم واحتضن الدون ألي حس بضعف بركبته لما شاف إيلينا
الدون إدوارد اقترب منها وهو يناظر بوجها اجمع بشوق: لا اصدق إنك أمامي ولا يمكنني ان احتضنك ، يإلهي .
ومسح دموعه .
إيلينا حست بعطف بنظراته ونقاوته وملامح وجهه المريحة للعين
زاح لهم يدخلون للقصر ألي كان بطابع إسباني عينها طاحت بصورة كبيرة الدون وفي صورة جنبها تحت اللوحة
إدوارد اقترب معها لركن: قد غيرت الصور ، لكنني لم استطع أن ابعد صورتك فـ اخترت هذه الصورة الملهمة ووضعتها هنا .
إيلينا بدهشة وهي تشوف الصورة كانت واقفة جنب الدون بشكل كبير وكأنها ابنته فعلا واضح من لبسها أنهم في مناسبة .
الدون ناظر بماكسيمو: المعذرة لم احترم رغبتك بإزالة صور إيلينا ، فهي ابنتي !
ماكسيمو ناظر بإيلينا ألي لمعت عينها وهي تشوف الصور عن قُرب اكثر وصورة ورئ صورة : لا بأس أيها الدون ، يمكنك أن تلتقط صورا معها وهي ترتدي الحجاب إن كنت لا تمانع .
الدون بابتسامة: بالطبع ماكسيمو بالطبع .
دخلت كاسيلدا: حان وقت العشاء من هنا .
مشت معهم وهي تناظر للمكان حست بشيء بداخلها وقفت عند منعطف الدرج ..
ماكسيمو: كنتي هنا بثاني لقاء لنا ، ما كنت موضع ثقة بالنسبة لك .. خوفك على حياة الدون أكثر .
ايلينا ناظرته ويدها على سياج الدرج: أحس بشعور غريب .. شعور الإنتماء ! " ناظرته " غريب يا فهد .
ماكسيمو ضم وجها بابتسامة دافية: بعرفك على كل ركن بهالقصر وتشوفين كل شيء .
الدون ماكان يشوفهم بهالقرب ابتسم بتلقائية بعد ماجلسو بطاولة الطعام: كيف هي حياتك صغيرتي معه ، هل أنتي سعيدة ؟
إيلينا حست بصوته رجفة: هل أنت بخير ايها الدون ؟
إدوارد مسح دموعه من جديد: لن اسمح لك أن تناديني كما يناديني البعض فأنتي ابنتي رغم كل ذلك ، لطفا ..
ايلينا فتحت فمها وناظرت بماكسيمو
ماكسيمو: المعذرة ايها الدون ، فـ ايلينا عادت لها الذاكرة ولا تذكر شيئا .
إدوارد : اخبرتني بذلك برسالتك الأخيرة ماكسيمو .. لكنني لم انسى ، مازلت احتفظ بذاكرتي .
ايلينا تأثرت بكلامه: بماذا اناديك ؟
ادوارد ناظرها: أبي !
إدوارد حط يده على عيونه بتأثر: يإلهي .. اعتذر .. اعتذر حقا .. اشتقت كثيرا لصوتها ومناداتها لي خصوصا بعد ما حدث لماري
إيلينا عقدت حاجبها: ماري !
ماكسيمو: إنها إبنة الدون .
إيلينا: وأين هي الان ؟
إدوارد بآسى على حالها: قد صدر الحكم ستمكث بالسجن لـ 10 سنوات .
ايلينا فتحت فمها بصدمة: مالذي حدث ؟
ادوارد: سيكون لدينا حديث مطول بعد تناول وجبتك عزيزتي ، اخبرني ماكسيمو إنك اصبتي بداء السكري ، وقد اخبرت الطاهي بطهي الاطعمة التي تناسب لحالتك .
إيلينا ابتسمت لماكسيمو وتناولوا طعامهم والدون يتكلم عن أحوال المصنع والمزرعة .
بعد وجبتهم المشهية
ادوارد: قد تم تنظيف غرفتك ابنتي ما رأيك بأن تصعدي لها مع كاسيلدا .
ايلينا حست إن بينهم كلام ، صعدت فوق مع كاسيلدا ..
شافت الغرفة كيف كانت جميلة
كاسيلدا: هل تتذكرينها صغيرتي ؟
ايلينا: انا افعل ذلك كاسيلدا .
كاسيلدا جلستها بطرف السرير وجلست جنبها : كيف هو حالك ؟ هل كونتي عائلة ؟
إيلينا: لدي إبن يدعى سلمان .
كاسيلدا بابتسامة عريضة: هل هو شبه ماكسيمو أم شبه لكِ .
إيلينا مسكت جوالها وورتها صور ولدها ، كاسيلدا رق قلبها: وسيم كثيرا .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

23 Nov, 20:22


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣4⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد نزل راسه بتنهيده : صدقت .
ظافر: ابو جاسم ان نجى من الحكم فهو بيكون بالمصحة .. مكانه هناك أفضل .
وام جاسم كل سوء سوته رجع عليها ، اغلب المؤامرات كان لها دور فيه لكن اسمها ما ينذكر .
فهد بصمت محكم يستمع لظافر وهو يتكلم عن سواياهم ، كان يظن ان القتل هو الشيء الوحيد البشع لكن تبين له ان النوايا السيئة والي تأذي غيرها بنفس مرتبة البشاعة ألي صارت بماضيه وألي قرر أنه يمحيه ويبدأ صفحة جديدة بكل قوة ..

قال لأخوانه بندر وسامي بخصوص أمه وخوفها الشديد عليه ..
وحضروا كلهم كما خططوا له هم وعيالهم وزوجاتهم .
ام بندر صارت تبكي: ما يحق لي أخاف يعني ؟
ابو بندر: وش ذنب البنت ألي جابت منه ولد وبتفصلينهم عن بعض .. مو هذا ظلم لها بعد !
ام بندر: العيب مو في هديل .. في أهلها ، لو طلع عمها وش بيصير !
ابو بندر: استغفر الله ، يا فاطمة هالكلام ما يجوز .. هذا بعلم الغيب ما ندري وش بيصير بكره ، هديل بتجي مع فهد لا تضيقين عليهم .
بندر باس رأس امه: ربي حماه ونجاة من اتهام طاح فيه .. وحماه من الحادثة ألي صارت .. فـ تطمني المكتوب لا مفر منه .
سامي: فهد ما يدري .. وهديل ردته وخوف على مشاعرك لكن فهد مهوب مبسوط ! بنفسك شفتي كيف نفسيته كانت هنا .. من حقه يقرر برضو وذه القرار قراره هو ..
بندر: مو احنا ما نرضى نضيع عيالنا يا يمه ! مو هذا كلامكم ! تمسكوا ببيتكم ولا تخربوه .
ام بندر تمسح دموعها: انا أم وطبيعي اتصرف بهالتصرف .
ابو بندر: وعشان كذا انا عاذرك ، ما نريد نزرع بين الكناين حقد وغل وتفرقى يا فاطمة .. رحبي فيها وكأن شيء ما صار ، اذا مو على عشانا عشان فهد .
ام بندر ألتزمت الصمت وهي تبكي بألم .
بعد دقائق دخلوا البيت ..
فهد ضم يدها وباسها: مهما آيش ماسوو هديل ما بتخلئ عنك لا تتضايقي ولا تفكرين طيب ، وزي ما اتفقنا اتركيها تعبر وتتكلم واحترمي رأيها وخلاص .
هديل بتوتر: بدون ما توصي .
فهد باس يدها ودخل لمجلس الرجال بينما هديل لمجلس النساء
ام سهى قابلتها ورحبت فيها وكأنها مو متوقعة جيتها بفرحة كبيرة ..
العايلة مجتمعة ..
سهى : احلى مافي الجلسة ذي كل واحد يبدع بالتقديمات .. حريم اخواني انا أحبكم .
الكل: ههههههههههههه .
جميلة: نحفتي يا سهى ماشاء الله .
سهى ناظرت هديل بنظرة فهمتها كانت تقصد الألتزام والشغل .
ام سهى بتعزيز لبنتها: بنتي غزالة من يومها ربي يحفظها ، بس جلسة البيت فعلا تسمن ملل غصب بتاكل .
هديل انبسطت بالتعامل الجديد بين عفاف وبنتها .. وسهى كثير مبسوطة .
ابتسام جلست جنب هديل: سمعت ان في محاضرة جديدة بتسويها .
هديل: للان ما تحددت , الاستاذة هاجر تتقبل الرسائل .
إبتسام حاولت تجاكر هديل لكن مسكت لسانها .. كل الموجودين ألي سمعوا هديل تثني على عمها و وفاء ألتزموا الصمت مافتحوا سيرتهم عندها لانهم يشوفون حياة هديل هي درس كبير ان ممكن يكون ألد الاعداء هو من اهل بيتك .
بلحظة دخول أم بندر ألي ما رحبت كثير بهديل وكان فيه رسمية كبيرة بينهم .
جميلة: سمعت من بندر ان فهد وقع على الإجازة وبتقضون شهر العسل خلاص بـ اسبانية .
هديل: ان شاء الله .
جميلة: ننتظر تصويركم سنيورة .
هديل بابتسامة: ما بقصر ابد جميلة .
انتهت العزيمة والجمعه بدون اي شوشرة او مشكلة
فهد شال ولده وحطه ورى بكرسيه المخصص لسيارة وجاء عند نافذتها: بشتاق لك هديل .
هديل: اول ما اوصل البيت بكلمك .
فهد: وعد ؟

هديل: وعد .
فهد: جهزي اغراضك وبنتقابل ببيت واحد بـ اسبانية .
هديل باست باطن يده: اعذرني حبيبي لكن شهد تحتاج مني دعم قوي الفترة .
فهد هز رأسه بالإيجاب: مقدر وضعك ، انتبهي لطريق وانتظر مكالمتك .
هديل رفعت النافذة وانطلقت للبيت
كانت تنتظر ردة فعلها لكن ما علقت بكلمه مسكت يدها: شهد حبيبي لو هالشيء يضايقك انا ممكن اكنسل السفرة .
شهد قاطعتها: لا هديل روحي ماعندي مشكلة أنا بكون مع سلمان والخادمة ، سهى وشموخ ما بيتركوني .
هديل: اكيده شهد ؟
شهد بابتسامة: غصب تصورين كل شيء هناك لا تنسيني أبد .
هديل احتضنتها بإمتنان: عمري شهد ، بكون على تواصل معكم دايم .
-
يناظرها تتكلم: ليه ساكته ؟
شموخ بخجل: لأنك فاجئتني .
سالم: أنا ما قلت لأهلي عن الافتتاح إلا عشان يقابلونك وتقابلينهم ، كنت أظن أنك سمعتيني بالسيارة وانا اقول لك ام عيالي .
شموخ تخفي بسمتها وهي تحتسي الشاي
سالم كمل بشاعرية: امكن تظنين أني مستعجل .. لكن أنا فعلا ما أشوفك غير كذا .
شموخ نزلت كوبها وناظرته بجدية: من عرفتني ما أخذت شهرين وبهالسرعة تريد نرتبط؟
سالم بجدية: شموخ أنا ما ارضى عليك أنو نطلع ونتمشى والناس تهرج فيك على الأقل يكون بينا خطبة رسمية وبس تطمنين نعقد قرآنه ونتزوج .

شموخ عجبت بتفكيره: فعلا أنا ما أريد استعجل بأي شيء ، اريد مهلة لتفكير ودراسة شريك حياتي بدون ضغط ، وحتى بوقت الخطبة ما بيكون فيه تجاوز وطلعات اكتفي بالدوام و 5% طلعه .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:58


هديل كملت بقهر : شهد أنا راسمة صورة حلوة عنكم عنده ، امدحكم ما اذمكم لا تحسسينه أن مالي وآلي ولا سند ولا أهل يحبوني .
شهد: كنت عنده بإستشارة طبية ورجعت دايركت زي منتي شايفة ما طولت ابد .
هديل: وألي بيستشير يتخبئ مثل اللصوص ؟ استغليتي انشغالي مع خالتك وفاء عشان تكملون الاعيبكم .
شهد ناظرت بخالتها من بعيد تغيرت تعابير وجها: انتي ليه معصبة ؟ رجعت فورا قبل كنت اطلع وما ارجع خلاص ، ليه تحاسبيني على الطالعه والنازلة تراك مو امي ! اووف .
وركضت لمكتبها
استوقفتها بطريقها خالتها وقفت: صح كلام هديل ؟ رحتي عند الدكتور فهد ؟
شهد بلعت ريقها بصعوبة: اي لا
وفاء: يعني شنو ؟
شهد: اقصد رحت له لكن طردني بشكل غير مباشر .
وفاء بشك: وليه رحتي له ؟ مو قلتي لي اغسلي يدي منه وأنك بتكونين مرحلة تعافي له ؟

#يتـــــــــــــــــــــــــــبع
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:58


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣5⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل: كيف اليوم معكم ؟ في اي مشكلة ؟
سالم: ابدا طال عمرك ، كل شيء تحت التصرف .
هديل ناظرت بشموخ: استاذة شموخ لو سمحتي .
شموخ طلعت من الريسيبشن معها لبرا عند المسبح
هديل: شفت بسمتك البلهاء له .
شموخ بنكران: متى ابتسمت ؟
هديل بابتسامة: سالم محترم كثير وولد ناس ويستاهل تغيرين آراءك عن الرجال .
شموخ باندفاع: بذمتك ؟ وش قالوا عنه اتباعك ؟
هديل: ههههههه حلوة اتباعي ذي ! المهم وش حابه تعرفين عنه بالضبط ؟
شموخ: انا مسويه عنده صعبة المنال ، قلدتك حرفيـا .. وهو يتمنى يسمع كلمة ويحاول يجيب اي سالفة انا اطنش لان ذه شغل مو تعارف .
هديل باعجاب: اوه ! والله وصرنا منتظمين ونقول كلام حلو يسعد مديرتك .
شموخ: يمـــه ياغرورك .
هديل: ههههههههههه .
شموخ كملت بحماس: الكلمة تطلع مني بالعافية على قولة اخوانا المصريين .
هديل: ووش حابه تعرفين عنه ؟
شموخ: كل شـيء السلبي قبل الإيجابي .
هديل: معه كمية برود وتحكم بردات فعله ، كان خاطب وانفصل .. حاليا عازب ، معه 3 اخوان هو ترتيب 3 و3 بنات .
شموخ: حلو .. وايش بعد ؟
هديل: ما قريت كثير ، تسنى لي اقرأ هذا فقط .
شموخ تناظر بالورقة ألي بيد هديل بدهشة: ياربي احنا عصابة ! صدق فعلا انتي طويلة العمر ، وربي فخامة .
هديل: هههههههه اخذي بس ، واقري زين ولا تميلين له لحد ما تعرفين نمونته انا برضو ما اريد اخسر موظفيني ، بالتوفيق " وغمزت "
شموخ بنفس حماسها صارت تقرأ بالورقة المكتوب فيها تفاصيل مهمة بحياة سالم .
**
شهد تناظر بهديل من نافذة المكتب وهي تمشي بالمنتجع ومعها وائل وهي تلعب بخاتم يدها توجهت لمكتب هديل ووقفت بالرده لحد ما صادفت هديل جات بتفتح فمها إلا بدخلة وفاء معها بسرعة تخبت ورئ التمثال .
هديل بحزم: لزوم يكون في تقيد استاذة وفاء .
وفاء ابتسمت بسخرية: عاجبك دور المديرة اشوف !
هديل: من دخلت هنا ما اشوف نفسي الا لهالمقام على كذا المنتجع بيروح .
وفاء: شكل حياتك فاضية ما وراك شغله ابد .
هديل: راح ترتاحين مني الاسبوع الجاي بسافر .
وفاء تدعي عدم المعرفة: لوين ؟
هديل: شهر عسل .. ناسيه اني عروس !
شهد حطت يدها على فمها " يعني معلومات عمي صحيحة ! بتروح لاسبانية وهناك بيسون جريمتهم "
قدرت تتسحب وطلعت برا المنتجع ، استغلت انشغالهم
توجهت للمستشفى ألي يشتغل فيه فهد .
وكالعادة شافت الممرضة صالحة حاولت تتصداها لكن هي شافتها وجاتها : انتي من جديد ؟ معك موعد غير ألي سحبتوا عليه ؟
شهد وهي تتذكر الكذب الي كذبت عليها به هي وخالتها ابتسمت بإحراج: الدكتور فهد .
صالحة قاطعتها: مشغول .
شهد وعينها تنتقل لمكتبة من بعيد تجاوزتها وصارت تمشي لغرفته

صالحة وسعت عدسة عينها: وش هالوقاحة ذي ! استني
شهد دقت الباب ثم دخلت.
كان بمكتبة الدكتور اسماعيل .
صالحة: اصرت على شوفتك دكتور .
فهد ناظر فيها وكان ملامح وجها ما تبشر بالخير
شهد بإحراج: الموضوع مهم وشخصي دكتور فهد احتاج دقيقة فقط .
د.اسماعيل قام: بالإذن .
فهد ناظرها: استاذة شهد حياك .
صالحة بقهر طلعت وسكرت الباب وراها
شهد جلست وحطت شنطتها بحضنها: في موضوع خطير يا دكتور ما جيتك إلا وانا مرعوبة حاولت اتكلم مع هديل بس ما قدرت واليوم ما أقدر اعديه كذا ، لزوم تدري .
فهد بإهتمام: اسمعك تفضلي .
شهد حكت له ألي صار بشكل سريع ووجها شاحب: ما ادري لو هالكلام صدق ولا انا سامعه من نص الكلام ، ما ادري هل ألي عايشه مع مجرمين او لا لكن الخوف متملكني .
فهد: لا تخبرين هديل بأي شيء .
شهد: ليه ؟
فهد: السؤال عندي مو عندك استاذة شهد ، ما كانت علاقتك بمرتي علاقة محبة فـ كيف الان جايه بدور البطولة ؟
شهد برعب: وذه سؤال يا دكتور ؟ صح علاقتنا مو مرة قوية لكن ما اتمنى لها الموت ! انا امي وابوي ماتوا صعب أخلي سلمان يعيش يتيم برضو .
فهد: كلامك هذا كبير معك علم لو كذبتي ممكن تتعرضين للمسائلة .
شهد بثبات: سمعتهم بإذني خالتي شافتني امتقع وجها وشحب خافت اني اكون سمعت حوارها مع عمي عبدالله .
فهد: ممكن رقمك ؟
شهد شافت قباله ورقة وقلم كتبت رقمها: هذا رقمي دكتور .
فهد: بكون على تواصل معك .
شهد قامت: ياليت ، استأذنك .
وطلعت من غرفته ، صالحة تناظرها من بعيد والسماعة بإذنها: قال اسمها شهد .
هديل بذهول: شهد ! شهد بنت عمي ؟
صالحة: هو رحب فيها لكن ما طولت اخذت 8 دقايق وطلعت .
هديل اقفلت الخط منها بقهر " ذي الاعيبك يا شهد للان ما وقفتي ؟ طيب أنا لك "
انتظرت وصولها وقفت بوجها : وين كنتي يا بنت عمي ؟
شهد بنكران: كنت بمشوار مهم ورجعت دايركت .
هديل: مشوار مهم مع زوجي ؟
شهد انصدمت انها عرفت

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:57


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

تلبس عبايتها: وأنت واثق فيه ؟
ابو جاسم: زي ما اشوفك قبالي ، ذه ظافر عمره ما خانني أو عصاني ابد ، افضالي عليه كثيرة .
ام جاسم تضبط حجابها: طيب دامك واثق فيه استعجل لأني ما اطيق اشوفها بالمنتجع بعد ، من اشوفها اتذكر جاسم وألي صار له من ورئ رأسها .
ابو جاسم: كانك شايفتني ساكت ، فـ أنا أنتظر روحته لاسبانية بمكان كان ودي أنهي مسيرتهم سوا فيها .
ام جاسم: وآيش معنى اسبانية ؟
ابو جاسم: هنا هو محتمي بعايلته وأهله وما اقدر اسوي شيء ، هنا فيه قانون وعقوبات وما تدرين وش ممكن يصير لكن هناك فيه عصابات واقدر أسوي ألي ابغاه .
ام جاسم بحقد: لا يا عبدالله بيدك ذي انهي حياتها لو تدخل فهد انهي حياته هو بعد .
ابو جاسم: لزوم انهي حياته هو بعد أنا ما أقدر اقتلها بدونه لأنه راح يثأر وبيظل ملازمنا ويبدأ سلسلة الإنتقام حقته ذه مجرم ما استبعد منه شيء .
ام جاسم قامت: طيب ، توعدني إنك تحقق العدالة لنا ولجاسم !
ابو جاسم: أوعدك وفاء أوعدك .
ام جاسم سحبت شنطتها وفتحت الباب بوجها شافت شهد واقفة ، شحب وجها: وش تسوين هنا شهد ؟
شهد تتعلك: تو بدق الباب ، يلا بطيتي خالتي الآن هديل ما بتخلينا من نقدها .
ام جاسم تطمنت ان شهد ما سمعتها: يلا انا بنزل ، شغلي السيارة .
شهد كانت لابسة عبايتها ثم وقفت عند الكونسول تضبط حجابها من جديد: طفشت من جلسة البيت ، خاطرك بمكان نروح له ؟
ام جاسم ناظرت في ابو جاسم ورمشت له بالامان انها ماسمعت شيء: طبعا ألي ودك فيه .
شهد تنهدت وهي تناظر ساعتها: يلا بسبقك خالتي وبشوف الست هديل وش بتقول اخ بس .
ونزلت لعند الدرج وعين وفاء ما نزلت منها
ابو جاسم اقترب منها وبشك: تعتقدين سمعت ؟
ام جاسم: بنت أختي واعرفها لو اكتشفت وجها كان بيتغير وبتواجهني لكن هي لا ، بنزل لها تحت لاني تأخرت فعلا وبنت اخوك ما تفوت فرصة لنقد والملاحظات .
شهد جلست بكرسي السيارة بخوف مو مستوعبة ألي سمعته من شوي ، بفضل تمثيلها قدرت تتحكم بملامح وجها بشكل كبير ، بخوف مسكت جوالها وطاح عند رجولها ونزلت أخذته جات بتتصل لكن خافت يكون في تسجيل أو شيء ، ما قدرت تمسك ملامحها من جديد اضطرت تتصل بهديل وهديل ردت بلا تردد: وينكم فيه .
شهد كشرت بوجها: خلاص درينا .
دخلت وفاء السيارة
شهد تأففت: وألي يسلم راسك تو صبـاح خير لا تصدعين رأسي احنا بالطريق اوف " وقفلت الخط بوجه هديل ألي مانطقت بشيء إلا بكلمة وينكم فيه "
وفاء ناظرتها: وش تريد ؟
شهد حست برعب بوجود خالتها حركت السيارة وبتكشيرة: ماخذه دور المديرة بجد ! تدرين كم مرة اتصلت وانا مطنشتها ، اووف بس .
وفاء بكره: دواها عندي انا بواريها .
شهد تأففت: يا خالتي هالكلام سمعته من زمان لكن مافي تنفيذ انا حتى ما اقدر اخذ راحتي لزوم ألتزم بالحضور وهي تهدد كثير .
وفاء: ما باقي شيء يا بنت أختي .
شهد فهمتها وبخوف تقود سيارتها ماعلقت بكلمة.

هديل نزلت السماعة: وش فيهم ذول استخفوا وجلسوا ؟ تصارخ لحالها ، أكيد مهببين بشيء الله يجيب العواقب سليمة ..
لحظات إلا دخلوا
هديل ناظرتهم: اخيرا شرفتوا !
وفاء: خير وش فيه !

هديل قامت من مكتبها وسكرت الباب وراهم: هنا مكان عمل لزوم تكونون اكثر اهتمام ، انتو تعطون طابع مهم للموظفين ، لو الموظف شاف في تسيب هو كمان ما بيهتم بوظيفته .
شهد بتأفف: أنا تعبت كثير بس جالسة أشرف .
هديل جات بترد إلا بدقة الباب
وائل دخل: اعتذر منك استاذة هديل ، انجزت ألي طلبتيه مني ، وانهيت اللائحة وهم منتظرين رأيك فيها تحت .
هديل ناظرت وفاء وشهد: للحديث بقية ، بالإذن .
وطلعت من المكتب
فريدة دخلت بعد طلعة هديل
وفاء فهمت وجود فريدة: عشتوا بس .
وطلعوا لأنهم يدرون أن هديل ترفض اي احد يدخل مكتبها بعد مغادرتها له وبدون وجودها فيه .
هديل نزلت مع وائل عند الموظفين المهتمات بقسم المشروبات وقائمة اللائحات تدرس وتشوف اكثر الطلبات ، دخلت عند الريسيبشن شافت شموخ تبتسم لسالم بالخفى اقتربت منهم: صباح الخير .
سالم قام من كرسيه نفس الشيء شموخ: صباح الخير استاذة هديل .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:57


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

سامي: مش مسموح لها السفر والتنقل برا المملكة لحد ما تلاقي جزاتها .
فهد: ممتاز .. لولا الله ثم انت يا سامي كنت في دوامه ما انتهت مع ام سلمان .
سامي: قدمت إجازتك فهد ؟
فهد: قدمتها وبندر قبلها الحمدلله .
سامي: واخيرا العشاق ، مبسوط لك فهد .
فهد: وأنا أكثر .. لكن في شيء اخير احتاج مساعدتك فيه .
سامي: آمرني .
بعد ربع ساعة جات هديل وجلست عند طرف السرير تدهن ساقها ويدها .
فهد ترك الجوال وهو يناظر فيها : استمتع وانا اشوفك تسوين هالعادة كل ليلة .
هديل ناظرته: اي عادة ؟
فهد: انوثتك ، تدهنين وعناية .
هديل ألي ما فهمت إلا تو أنه يشوف هالشيء انوثة وجمال : واعجبك الوضع ؟
فهد مد يده بدون تفكير مسكت يده ألي كانت قبل ما تمد يدها له الا بتفكير وما كانت تقبل جلست جنبه وناظرها: شوفتك هي أكبر متعة بالنسبة لي .
هديل: طيب .
فهد: آيش سبب حزنك وبكائك من شوي ؟ نتكلم جد ما أريد مزح أو ضحك .
هديل: انت تدري فهد بكل شيء ، لكن انا الان بخير .
فهد بتفهم: ادري وش تحسين فيه ، هو نفس إحساسي ترى .. بس ما اريد اركز .
هديل: صحيح انت بتنجح بس انا ما بنجح لانك متعدد العلاقات ، بعد ليلى الله يستر مين تطلع .
فهد قط رأسه بالمخده بقوة وبتنهيدة: يارب انك تعين وتسترها مع عبدك الضعيف .
هديل : بالذمة لو انك مكاني وش بتسوي ؟
فهد سحبها لحضنه: سبق وجاوبت على اسألتك وقلت مافي شيء صار وانتهينا .
هديل كان الشيء ألي يهديها أنه دايم تكون بحضنه وهو يلعب بشعرها وبحنانه المفرط لها " ااااه فهد وربي مو مني .. الغيرة تاكلني أكل والشيطان غلاب ، أحبك وبظل أحبك "
-
كان بالممر مو مصدق أنها رجعت ، أول ما شافها تطلع من القسم بإندفاع: سهى ..
سهى ماتوقعت انه بيكلمها أو انها بتشوفه بخطوات ثقيلة اقتربت منه بشكل بسيط: استاذ موسى ، كيف أقدر اخدمك .
موسى ما توقع منها الرسمية ذي : مبروك أنك توليتي القسم وصرتي المتحدث الرسمي فيه ، حقيقة ما توقعت أنك بتكوني في الإجتماع .
سهى: الله يبارك فيك .
موسى: الاستاذة ولاء ليه ما كانت هي كما المعتاد ، أقصد الأستاذ أحمد دخلك بقوة لقسمه .
سهى فهمت تلقيحته: الأستاذ أحمد واثق في قدراتي ، ما كنت بالاجتماع إلا وأنا بمكاني الأساسي .
موسى: لابق لك ، لكن حبيت انبهك منه سهى هو معروف إنه مصلحجي ومغازلجي ، كوني يقظة .
سهى ما كان يفاجئها كلامه ألي كان يقوله لها قبل وهي مثل الخبلة تصدق لانها تشوف انه يغار عليها وهو بالأصل يغار منها ومن إنجازاتها وبجدية: معك كلام مهم قوله لأن وقتي ضيق .
موسى بقهر يناظرها: كبر رأسك أشوف يا سهى ، عموما أنا جيت هنا بحكم إنك المتحدث الرسمي للقسم ذه أوراق من المدير للأستاذ أحمد .

سهى أخذت الأوراق ومشت إلا بصوته يستوقفها
موسى: أنا ما خلصت كلامي سهى .
سهى وقفت بدون ما تلتفت: مابيني وبينك كلام ، وبالمناسبة اسمي الأستاذة سهى .. اسمي لا تنطقه حاف .
ومشت لمكتب أحمد بكل ثقة وقوة وهي مبسوطة من جواتها .
أحمد شاف الأوراق: أشكرك استاذة سهى .
سهى مدت له ورقة ثانية: انهيت الاقتراح ألي قلته بالاجتماع .
أحمد بذهول يقرأ ويناظر بالورقة: ماشاء الله ، بهالسرعة !
سهى بحماس تشرح له نظرية الفكرة من كل الجهات ، وأحمد يناظر فيها تارة بالأوراق بإعجاب كبير: ممتاز بالاجتماع الجاي ، أتوقع منك طرحها بشكل مفصل زي كذا بالضبط وبكل حماس .
سهى ابتسمت بخجل لاندفاعها: اعتذر منك استاذ أحمد .
احمد قام من المكتب وبان فارق الطول بينهم وحط الأوراق بدرج الصغير وقفله بالمفتاح : حماسك هذا اتمنى توزعيه لباقي موظفين قسمك ، بنتقدم أكثر وأكثر .
سهى حست بدفئ بنظراته وبلبكة: استأذنك استاذ احمد .
احمد: ربي يوفقك .
سهى طلعت وقلبها يرقع ووجها تحس بحرارته ..
-

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:56


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد وعينه تنتقل لوجها كافه
هديل: اللحظة ذي ألي تتكلم عنها حسيت فيها رغم أني ما اعطيت الكثير ، لكن تأذيت .
فهد سند يدينه لرخام ألي قريب من خصرها ، حس بحبسة انفاسها وتوترها: تعنيني بالكلام ؟
هديل لفت وجها على الجهة الثانية: ما في غيرك .
فهد بهمس: ناظريني .
هديل ولا كأنها تسمعه .
فهد بحزم: هديل ناظريني .
هديل بنفس ثباتها.
فهد بنبرة وترتها أكثر: ن ا ظ ر ي ن ي .
هديل حست بضعف بجسدها لما ألتفتت وألتقت عينها العنيدة بعيونه الحادة
فهد يناظر بساير وجها كامل وبعشق: كيف ممكن وحده مثلك تتخانق ؟ منيب عمي على فكرة .. " انتبه لحركة فمها وباندفاع " اوص ولا كلمة لا تقاطعيني .
هديل بنفس عنادها: وش بتسوي يعني ..
ما كملت كلمتها إلا وهو قبلها ويده رفعها من الرخام وحوطها من خصرها وبهمس : أنتي لي أنا وبــس " شد على كلمة وبس "
هديل زادت دقات قلبها حاولت تتكلم لكن رجعها قبلها أكثر وهو ضامها من خصرها ، ما قدرت تبعده او تدلي بأي ردة فعل معاكسة
فهد ابتعد شوي وخشمه بخشمها بنفس همسه: ادري انك زعلانه لكن وربي مو قادر ابعد عنك .. حاولت أكابر بس أنا ضعيف تجاهك .. ضعيف جدا .
هديل ماقدرت تفتح عينها وهي تحس انها ضعفت أكثر بنفس همسه: أترك لي مساحة اداوي جرحي طيب .
فهد ضم وجها بيده وعينه على شفتها: كم يبي لك ؟
هديل فتحت عينها وهي تتخيل أنه كان كذا مع ليلى ، لمعت عينها حزن وبعدته بعد ما كانت مو قادرة تبعده وبصوت مبحوح: ما أدري .
جات بتروح إلا بيده توقفها بدون ما تلتفت صارت تحرك معضم يدها: اتركني فهد .
فهد حس برجفة صوتها رجعها لمكانها وعينها تتجنب عينه ضم وجها اجبرها تناظر بعيونها الدامعة: بتركك بس أعرف سبب حزنك و دموعك الآن ؟
هديل نزلت دموعها وبفك يرجف وكلمات غير مفهومة
فهد اخذها بحضنه لما وصلت انها تشهق وشد عليها أكثر وصار يسمي عليها ويمسح على شعرها
هديل غمضت عينها وهي تحس بألم الغيرة بقلبها لماضي ولحياة هي ما كانت فيها أبد بين سوزان وبين ليلى .
اخذها لغرفة النوم وسدحها بالسرير ولحفها وبهمس: نامي هديل وانا بنوم سلمان لا يهمك .
هديل تناظر بالجدار وهي تبكي أكثر ، لدرجة ان فهد خاف عليها أكثر: هديل حبيبي فيك شيء ؟ علميني وش ألي يوجعك .
هديل مسكت يده وحطتها بصدرها الأيسر: هنا .
فهد اقترب منها أكثر بخوف اكبر: من متى قلبك يعورك ؟ هديل ضروري تروحين معي للمستشفى نشوف الفحوصات .
هديل رمقته بنظرة: وتقول ما أعرف الرومانسية ؟ انت ألي تحتاج تتعلم الرومانسية مو انا .
فهد تو يفطن وابتسم ابتسامة عريضة: انا معور قلبك يعني ؟
هديل بعدت يده منها: راحت عليك خلاص كنت بدخل جو رومانسي لكن انت لست اهلا له .
فهد يناظر بسلمان ألي تو يدخل مع لعبة بيده تطلع صوت ثم ناظر فيها: أنا بوريك رومانسيتي على الهادي .
هديل ما استوعبت كلامه إلا وهو داخل تحت اللحاف معها وصار يغدغها ويبوسها بآن واحد ، وسط ضحكتها ألي طلعت غصبن عنها .
سلمان صار يصارخ واقترب منهم صعد فوق السرير ويضرب ابوه.
فهد قام من هديل وشعره صار ملخبط على وجهه: من الآن عقوق ؟
هديل بضحكة قامت عدلت جلستها: بسم الله على ولدي .
سلمان ضم امه

فهد: بروح مع أمك اسبانية وانت اجلس هنا .
هديل تو تدري: كيف؟
فهد ناظرها: شهر العسل بنقضيه هناك ، قدمت عليها على الأسبوع الجاي وسلمان بخليه عند أمي .
هديل: عمتي كبيرة ماتتحمل الأطفال فهد اتركه مع الخادمة بيت خالتي عفاف هي راح تهتم به .
فهد: وليه ؟ صاير شيء ؟
هديل بنكران: لا .. بس هي تعبانه ما تتحمل وهي اذا طلبت سلمان بيكون عندها مو مشكلة .
فهد: سلمان كان ببيت عمي راشد لان أمي ما رضت بسلمان عندها .
هديل: مو عشانها ما رضت لكن هي تعبانه انا شفت انها ما تتحمل الأطفال كثير ، الإحساس نعمة برضو .
فهد بعدم اقتناع: طيب ماعندي مشكلة دام خالتي موافقة .
هديل قامت من السرير: بنوم سلمان الآن تقدر ترتاح .
وطلعت من الغرفة
مسك جواله وهو يقرأ رسالة ظافر له : دكتور فهد ، ابو جاسم ما بيهدأ له بال إلا وهو مدمر حياتكم ، وألي دار بيننا من حديث يكون بيننا وحذر المدام هديل من عمها .. المرض تملكه بشكل كلي ، الوضع ما ينسكت عنه .
تواصل مع سامي وهو يسأل بخصوص ألي صار بـ ليلى
سامي: ذي قضية كبيرة فهد اتصلت بالمحامي يتكفل فيها والاجراءات ذي بتاخذ وقت بسيط لا يهمك .
فهد: اتمنى تنتهي .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:56


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل بإقتناع هزت رأسها بالإيجاب: مصدقتك .. حتى آيشا خبرتني بطبيعة العلاقة الي كانت بيننا وكيف كان فيه كره مشترك ثم تطورت العلاقة ، لكن كيف ظافر صار ضد عمي ؟
فهد: ظافر ضعيف جدا ، ويهتم للعائلة ما رضى بحالك ابدا وخبرني بنوايا عمك وان القصة تتكرر من جديد ويتهمني ويخرب ألي بيننا .
هديل: ألي ماتدري عنه انت وظافر ان مو عمي ألي بيخرب بينا ، ليلى ألي فعلت المنجده المنقذة .
فهد بنفاذ صبر: هديل ليه مو راضية تفهمين ؟
هديل حطت المحرمة فوق الطاولة وقامت: لما تغسل الصحون لا تنسى تجففهم .
فهد قام معها: هديل لحظة .
هديل: اوص ولا كلمة ، أنا بأخذ سلمان عندي وخلص شغلك .
فهد يناظرها وهي تجلس بالكنب وسلمان جالس معها ، حطت رجل على رجل
وعينه طاحت على التاتو عند ساقها بزخرفة ناعمة .
فهد مال اكتافه لقدام بشكل انه يثير الشفقة وهو يغسل صحن صحن
هديل تصد عنه ، بعد فترة سمعت صوت ضرب الصحون عالي
هديل: لا ينكسر الطقم ألي أحبه .
فهد بقهر ضرب الصحن أكثر.
هديل بشهقة قامت: وبعدين يعني ؟
فهد: يعني مو خايفه علي ، جيتي تركضين خايفه على الصحون !
هديل تناظر بالصحون بخوف: بسم الله عليكم ، وبعدين معك أنت ! لزوم تنتبه لهم .
فهد برفعة حاجب: بالله ! طيب طيب " وشلح المريلة " دامك تحبين الطقم لهدرجة أنتي غسليهم ، لانك انتي من قدم فيهم .
هديل: وش هالطفولة ذي ؟
فهد: صحيح أنا طفل ، انتي يالكبيرة قومي غسلي الباقي .
وزاح الكرسي ألي قبالها وجلس
هديل بحرة: متأكد ؟
فهد بتشبث: طبعا .
هديل لبست المريلة: طيب يا فهد طيب .
فهد حط رجل على رجل وهو يناظرها تغسل الصحون ألي باقي منها شوي: ايش هو شعورك وانتي تغسلين ؟
هديل بنفس قهرها: باخذ لي جلاية صحون .
فهد قام وشبر على اكمامه: بطلبها لك من الموقع .
هديل: باخذها بنفسي ماله داعي تطلب لي .
فهد: يهمني على فكرة راحتك .
هديل بإستخفاف: شايفه كثير .
فهد اقترب من وراها وهمس بإذنها: مو مطلوب مني اغسل لكن غسلت جزء كبير وتركت لك شوي بس وتذمرتي ، تدرين أنك دلوعه ! يعني هذا ضريبة ألي يحب وحده وحيدة امها وابوها ؟
هديل توترت وهي تحس بحرارة انفاسه على رقبتها واذنها : منيب دلوعه بس انت تستاهل .
فهد وهو يستنشق ريحتها ألي دايم يشمه فيها: ليه ايش سويت ؟
هديل شلحت القفاز واخذت المنشفة تمسح الرخام: انت ادرا آيش سويت يالبريء .
فهد: منيب بريء لكن أنتي قاسية حبتين معي ، ضربت الصحون عن عمد اقلها تخافي علي مو على الصحون .
هديل: أنت مكثر افلام ؟
فهد: شوفة عينك ماعندي وقت لتسلية لكن نشوف فيلم الآن ليه لا ، عشان حضرتك تتعلمين .
هديل: وحتى لو تعلمت ما بطبق ترى .
فهد رمقها بنظرة: عناد ولا تحدي هذا ؟
هديل اشرت بصبعها : الاثنين .
فهد اقترب منها ويده على إذنه وكانه ينظفها : ماسمعت ؟
هديل: يعني أنت تخوفني الان ولا آيش " وهي تقلد مشيته من شوي واكتافها لقدام " بكمل شغلي .
فهد حاول يخبي بسمته لكن ماقدر: أنا الآن وقفتي كذا !؟
هديل: ايي مساع كذا بتنكر ؟

فهد مسح على شنبه: ايي عشان اكسر خاطرك وتحنين علي لكن قلبك من حجر .
هديل ضربت المنشفة بالرخامه: وأنت وش ؟ يالقلب الكبير .
فهد عرف وش بتقول اقترب منها وحط يده الاولى على شفتها وعينه الذابلة بعيونها: لا تفكرين حتى تكررين الكلام ، ترى مليت وأنا اسمع الهراءات .
هديل اطالت النظر بعيونه الساحرة برموشه السوداء ، تحس وكأنه يسحب القوة منها .
فهد كمل : الكلام ألي ترددينه هديل كثير يأذيني قبل لا يأذيك انا ممكن اتساهل معك بكل شيء إلا بالخيانة لانها تهد الحيل ، فـ كيف بخونك كيف ؟
هديل بلعت ريقها بصعوبة
فهد كمل : اُتهمت بقتلها لأن كل الدلائل تشير لي لأنها كانت بالسرير مع عشيقها انقتلوا سوا ، وأنا شفت هالجريمة ورحت بلغت وصرت المتهم ! موقف صعب اوصفه لك .
هديل تشوف تعابير وجهه الحزينة وألمه الدفين: وتخطيت هالموقف ولا بعدك مجروح ؟
فهد: أنك تعيش مع شخص تعطيه الكثير والكثير وتكون بالأخير غير كافي له ، شعور عدم الكفاية يذبح .
هديل تحس باللهيب بكلماته وبثقل بلسانها: و..وكيف الواحد بيحس أنه غير كافي ، وهو يحبه كثير وما يشوف الا انه مقصر ومقصر .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:55


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل خرجت عن صمتها: ما كان قصدي اتدخل بمشاكلك لكن ملامح وجهك اوحت لي بوجود مشكلة كبيرة .
فهد " فعلا وهي كذلك يا هديل "
هديل كملت: المرة القادمة لو اشوف بوجهك مصيبة مو مشكلة وبس ما بسأل .
فهد: اسأليني ويحق لك .
هديل: دام يحق لي .. كلامك كان ناجم على اني متطفلة .
فهد: صحيح لذلك اعتذر منك .
هديل: هذا ألي احصله منك الاعتذار وبس .
فهد سكت شوي: هديل في موضوع حاب اكلمك فيه ، بعد الأكل يناسبك ؟
هديل بفضول داخلي: حتى الآن يناسبني .
فهد: لهدرجة يهمك تعرفي ؟
هديل بنكران: فقط اعتبره فضول + أنا ما أحب شريكي بالبيت يكون منفس .
فهد: طلعت منفس ها ؟
هديل: ذه الصدق وكأنك شايل هم فوق رأسك .
فهد:......
هديل: آيش ما كانت المشكلة ألي تواجها أكيد لها حل .
فهد: تفتكرين بلاقي لها حل ؟
هديل: المشاكل ألي واجهتك قبل اكيد بعد مدة من الوقت لقيت حل .
فهد " كـ إيلينا لقيت حل لاني اعرف شخصيتها وكل شيء لكن كـ هديل انا حاير من ردة الفعل "
هديل: طيب ، حابب تكمل اكلك ونتكلم ؟ احسك مستصعبها على العشاء .
فهد يناظر بالملعقة ألي بيده: لو بيوم جاك أحد وقال لك عني شيء خطير هل بتصدقيه ؟
هديل مافهمت السؤال: افندم ؟
فهد يناظر بعيونها: اقصد .. شيء النفس البشرية ما تتقبله شيء لا يُغتفر ابدا .
هديل بدأ القلق يتسايرها وهي تشوف بملامح وجهه الجدية التامة: آيش هو ؟
فهد بلع ريقه: عمك يهدف إنه يشوه صورتي بعيونك وبعيون اي شخص يحبني واحبه .
هديل: عمي دايم كذا وش الجديد بهالشيء . ؟
فهد: ممكن يتهمني بأني قاتل .
هديل: اعوذ بالله ، مو لهدرجة ذي فهد .
فهد بنظرة ذابله: بتصدقيه أو لا ؟
هديل: المسألة كبيرة تحتاج لدليل مو أي شيء اصدقه وهالكلام كبير جدا
فهد كان متوقع ردها ناظر بصحنه: اها .
هديل: وعمي ما لقى إلا القتل يتهمك فيه !
فهد: هو مو مقتنع بالقضية ألي تلبست علي ، إني قاتل زوجتي الأولى .
هديل تناظر بتعابير وجهه الحزينة: أنت حزين للي صار لها ؟ قضية انها تنقتل شيء وحشي اكيد ماتخطيت الموضوع بسهولة .
فهد: تخطيته معك .. اي شيء اقدر اتخطاه بوجودك .
هديل: اجهل ألي سويته هناك ، لكن .. دامني كنت كذا ، ليه سمحت لوحده مثل ليلى تأذيني ؟
فهد بهمس : مافي شيء مصوغ لسواتي ومهما اعتذرت ما بيشفي جروحك .
هديل تبلع الغصة: بالضبط ، جرحي ما برئ يا فهد .
فهد ضم شفته لجوا: سامحيني .
هديل ناظرته: وين كنت ؟ طبعا بعد ألي صار انا صعب اتخطئ وبتكون بمرحلة شك دايمة ويحق أني أعرف وين كنت .
فهد: كنت عند إحدى الاصدقاء .
هديل: والاصدقاء ذول خلوك كذا ؟ والاصدقاء ذول ألي يعرفون عمي ونواياه وبيلبسك بتهمه !
فهد نزل رأسه بإبتسامة ألم: من معرفتي فيك إنك ذكية جدا ونبيهة ، وصعب الكذب عليك ، وهذا الشيء ألي زاد إعجابي فيك " سكت شوي " كنت عند ظافر .

هديل وعينها ما نزلت منه: ظافر .. ظافر ؟
فهد هز راسه بالإيجاب ومسك جواله بقائمة الاتصالات: هو اتصل بي طلب لقائي رغم رفضي لكني رحت لما هو بلغني بخطة عمك .
هديل تناظر بجواله ثم فيه: وليه أنت خايف دامك تدري اني مو غبية !
فهد: قلت لك عمك مزور اشياء كثيرة وحكم قديم اصدر لي بس حصلت على براءتي لكن هو جالس على الإصدار الأخير وأنتي ما تعرفين آيش صار هناك بالضبط .
هديل: وليه شايل هم اني بصدقه لهدرجة ذي يا فهد.؟ ردة فعلك تحسسني أن كلام عمي عبدالله صحيح .
فهد بذهول من كلامها: ابدا مو كذا ، السالفة وما فيها أن عمك عبدالله سواها من قبل لما كنتي إيلينا وللاسف صدقتي بعدين شرحت لك وفهمتي اني بريء .
هديل: كنت ماكسيمو تحميني كيف بشك أنك بتأذيني ! اكيد ماكنت بهالغباء ألي اصدق عمي فيها ، لكن اكيد بذاك الوقت ماكنت محط الثقة بالنسبة لي .
فهد لمعت عينه وهو يتذكر ألي صار بينهم وانه اعترف لها وردة فعلها وكل شيء ، بقرار جديد بحياته معها قرر إنه يخفي هالشيء ويستر على نفسه دام ربي ستر عليه : صدقتي .. كنتي تخافين على الدون كثير وكنتي تبحثين وراي ، لأنك مو متطمنه لي " وحكى لها القصة "

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:54


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣4⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل بذهول: حقيرة انتي ! والخيانة وألي سواه ؟
شموخ: اول شيء ذه شيء غير مؤكد .. فهد رغم ان بينكم زعل ما عارض جيتك لهنا ورفض وتحكم بالعكس وافق + حرص انك تقابلين صديقتك الي ما أدري وش إسمها وفاجئك وحاسب عنكم ، وحرص تكونون عند اهله انكم بدون زعل ومع ذلك انتي كلبه معه .
هديل بفم حزين: وربي يا شموخ زعلي منه عشان يتغير ويترك هالطبع ذه ، وينسى شيء إسمه صداقة بينه وبين هالليلى ذي ، انا دخلت عليه ووجهه تغير كثير ايش تبغيني اسوي بالله وكيف بفكر لو أنك مكاني .
شموخ بقهر: ااااه انا معه وضده بنفس الوقت ، تناقض بس ألي اعرفه ما في شخص كامل هديل ! انتي رافضة تتكلمين معه ورافضة حتى تناظرين وجهه وش تبغيني اسوي ؟
هديل بيأس سكتت فجأة: تعتقدي ذي ليلى فعلا ! طب بيطول يا شموخ ؟ وليه يطلع معها وهو واعدني وحط حد ولكل شيء .. وألي مبكيني أن هو كان بعلاقة معها رغم انه مرتبط بي بذاك الوقت .. فسري لي كل شيء يا شموخ .. يقول يحبني وما خانني حتى لو بالذاكرة اجل ايش تفسيرك لصورة رغم انه قال لي انها خطة مدبرة ، لكن كانت فيه ليلة لما كانوا في إسبانية هالليلة ذي صارت بينهم علاقة .
شموخ بتأثر على وضع هديل ألي قالته بخنقة وبنبرة صوت أليمة ما كان لها حيل إلا أنها تحتضنها وتنخرط معها ببكاء عميق .
شموخ تمسح دموعها: الوقت تأخر هديل ، ارجعي بيتك وانا برضو برجع وأنام اريدك تنامي وتدعي أن ماتفكري ولا شاكه بشيء لان هو أكيد برا ما رجع .
هديل هزت رأسها بالإيجاب: طيب .
شموخ ألي تو تتذكر: هديل نسيت ماقلت لك ، لما رحتي لرياض كلمتني شهد عنك وسألتني اساله كثيرة بخصوصك .
هديل: بخصوصي أنا ؟ وش تريد ؟
شموخ: ما اعرف نوياها الحقيقية لكني كنت أشد الحذر وياها وكنت رسمية معضم الشيء ، رغم أن اسالتها واضحة بغرض المعرفة ، مثلا
كيف عرفتي بمرض جاسم ومن ألي قال لك ؟ وهل عالجتي حالتك .
هديل بغرابة: غريب تسأل " وهي تتذكر " اذكر لما رحت عند عمي اليوم شفتها وكانت مندفعة ودها تتكلم لكن وفاء كانت فيه وهي بصمت ماقدرت تعلق بشيء .
شموخ: الله يستر لو في لعبة جديدة .
هديل قامت: طيب شموخ بكره اكيد بتكلمني لو فيه شيء مهم ، خلك حذرة منها .
شموخ: استودعتك الله .
هديل انتقلت للبيت لبست ولدها بيجامة مريحة ثم لبست بيجامة شورت بلون الارجواني مع قطعة علوية بـ أكمام طويلة
تعطرت بعطر هادي ولبست جرابات ابيض سكري مع شبشب حطت عنايتها الليلية .
مسكت جوالها بتردد " اتصل فيه واساله يريد عشاء ولا لا ؟ هو عموما ما بيرد بكتب له رسالة وخلاص "
فتحت الواتس وارسلت له رسالة بعد ٧ ثواني تواجد : احسبيني معك أنا بالطريق ، محتاجة شيء ؟
هديل بفرحة وهي تقرأ كلامه : طبق بيض .
بفرحة طارت شحنت جوالها " مستحيل بهالمدة ذي صار شيء بينهم ! اكيد فيه شيء ثاني اكيد "
تبلت الدجاج وحطته بالفرن جهزت السلطة وغسلت الأرز .
بلحظة دخول فهد ، ألتقت عينها بعيونه ألي بان لها وكأنه في مصيبة وهم .
نزل عينه ودخل لغرفته
هديل " علامه كذا ! اروح اساله ممكن صار شيء خطير أو في مشكلة لا قدر الله ، بسأله على العشاء "
اطال فهد الجلسة بغرفة النوم ، هديل ما قدرت تنتظر دخلت الغرفة ووراها سلمان يمشي .
فهد كان لابس بيجامته السفلية وبلحظة دخولها كان عاري الصدر
هديل نزلت عينها : حابب شيء بالعشاء إضافي .
فهد ألتفت لها ولولده بنظرة عجزت تفهمها غير الحزن زاد قلقها
هديل: مو قصدي اتطفل ، لكن أنت بخير ؟ صاير شيء بالأهل لا سمح الله ؟

فهد بصوت مبحوح ناجم عن صمت طويل: متى بيستوي العشاء ؟
هديل اطالت النظر فيه : بس يجهز ببلغك .
وطلعت من الغرفة بقهر " الحق علي ألي اسال واهتم وهو يفشلني "
فهد نزل لعند مستوى ولده وشاله بين يده " لحظة دخولك يا هديل معه كانت بالنسبة لي حلم .. ماهقيت أنه بيتحقق ، الدقيقة لو مرت بدون ما اتكلم او افسر اكيد بكون خسران أنا فيها "
لبس قميص بيجامته السكري وطلع وبيده ولده لصالة
كانت هديل تحضر طاولة الطعام قباله وهو يناظرها بلحظة وكأنه ينظر لإبنة الرئيس ابتسم بكسرة وقام : اساعدك ؟
هديل ألتزمت الصمت .
فهد غمض عينه: هديل أدري أن أسلوبي ما كان كويس ، لكني كنت مشغول وراسي فيه ألف شغله ما كان قصدي أتجاهل سؤالك .
هديل بجفاء: أنا انتهيت من الترتيب الآن بسكب العشاء .
توجهت للمطبخ وهو وراها ملازمها وصار يسكب لها ويرتب صحنها وصحنه وصحن سلمان .
واخذ صحنها جات بتجلس بس هو وسع الكرسي لها ، جلست بصمت
صارت تأكل وهو يحس بزعلها

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:54


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣3⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

سهى: خلاص بعد الدوام أنت مر علي معها وقول ان هذا طلبي واترك كل شيء علي طيب ؟
فهد: طيب .. أنا بطلع بغير جو بدل هالتعب ذه .
سهى: ما ودك تناقشها من جديد ؟
فهد: تتخانق معي أكثر .
سهى: طيب انت اطلع ولا تتكلم معها كثير اتركها براحتها .
فهد بنفاذ صبر: ليــن متى سهى ، هي جالسة تتفنن بتعذيبي .
سهى كتمت ضحكتها " منتي بهينه ابد يا هديل " : لا حول ولا قوة الا بالله ، اترك كل شيء علي طيب ؟
فهد: اوعديني أنك تحلين مشكلتي ؟
سهى: اوعدك .. ااا اقصد إن شاء الله .
فهد اقفل الخط مقهور ومتضايق غير ملابسه إلا بـ إتصال من ظافر تجاهل اتصاله ثم رجع اتصل من جديد ورد بدون نفس: خير ؟
ظافر: دكتور فهد احتاج اقابلك ضروري .
فهد: مو فاضي .
بدخلة هديل والمنشفة حول رقبتها تجفف عرقها ، دخلت وكان فهد متغير وجهه وهالشيء كان واضح بالنسبة لها .
فهد بتوتر: طيب طيب انا طالع الآن ، ربي معك .
هديل " ليه وجهه تغير فجأة ؟ أكيد رجع يكلمها أكيد "
فهد لبس ساعته على عجل
هديل: أنا بطلع مع شموخ للحديقة برا البيت .
فهد حط جواله بجيبه: لو ينقصك شيء اتصلي بي .
وطلع برا وهديل تناظره بشك " اكيد فاجئته أنها رجعت من الرياض ، حبايب ما يقدرون يستغنون عن بعض " دخلت التواليت تدوشت سريع ثم طلعت على عجل وبقهر ونار بقلبها لبست ألي جاء قدامها
واخذت عبايتها ولبست ولدها وطلعت بالعربية ..
تواصلت مع شموخ واعطتها مشغول
شموخ شافتها من بعيد ولبقت سيارتها وجاتها بابتسامة احتضنتها: وحشاني وحشاني .
هديل شدت عليها أكثر: مو كثري شموخ .
شموخ: كيف الرياض؟
هديل: زحمتها لا تطاق اشتقت لشرقية كثير .
شموخ: متصلة بي واضح أنك منفعلة صار شيء ؟
هديل تناظر بوجه صديقتها المنور على غير عادة: صار شيء بغيابي ؟
شموخ: بسم الله ! كيف عرفتي ؟
هديل: من وجهك .. كثير متغير وجهك منور .
شموخ بإبتسامة حالمية: انا اغرق هديل حرفيا اغرق ، انا قلت لا يمكن أميل لكن قلبي مال ميلان بسيط .
هديل تتناسى ألي فيها: مين سعيد الحظ ؟ اعرفه ؟
شموخ تناظر بعيونها: الأستاذ سالم .
هديل بشهقة: سالم ما غيره ؟ من متى وكيف وشلون ؟ تو عرفتيه هو انتي لحقتي ؟
شموخ: خليني أشرح لك كل شيء هديل ولا تتسرعين ، ما صار شيء بيننا لكني احس معي خفقان من اتكلم معه .. من يضحك من يسولف ومهتم بي كثير عن ساير الموظفات ، هو كذا دايم ؟
هديل: كان يهتم بي قبل بحكم إني المسؤولة مو اكثر من كذا .
شموخ: اقصد يجيب لك قهوة ينتبه أن مزاجك متعكر او سرحانه .
هديل: لا طبعا ولا مرة .
شموخ بحماس: صار معي أنا ، جالسة اقول ممكن تمثيل وممكن وممكن بس ما ادري انا اتسرع ؟
هديل: كثير كثير شموخ .. خلك رسمية معه وهو لو يريدك بيفاتحك بالموضوع ، لكن لا تكونين سهلة ، انا ما أعرف الأستاذ سالم معرفة عميقة بس بحدود العمل .
شموخ بخيبة: افا وانا قلت انك بتطلعين برنت عنه .
هديل: دامك تطلبين ابشري افا عليك يومين ويجيك معلوماته كاملة تدللي .
شموخ : ربي لا يحرمني منك .
هديل: ولا منك .
شموخ تلاعب مع سلمان: ماقلتي لي وش فيك وكأنك متضايقة ، صار شيء ؟

هديل: السالفة طويلة لكن اختصارها ان فهد مو الزوج ألي كنت انا وياك مفكرينه ابدا .
شموخ بعقدة حاجب: ليه وش طلع النمر المقنع مالك ؟
هديل حكت لها ألي صار بينهم لحد الان وبخيبة وبحزن: زير نساء وش افكر اكثر من كذا يعني ؟ لمسة منه بطرف صبعه انسى وش هو يقول ، لما اعتزلت الحب سنوات .. بالاخير اُغرم بواحد مثل فهد وخاين ؟
شموخ: ليه مستعجلة ؟ انتظريه يرجع وتكلمي معه وطلبي توضيح ! بعدها ألي براسك سويه
هديل بألم: ما أفكر اتواجه معه شموخ ، فهد بمعرفتي له بالفترة ذي بيعترف بغلطته ويعتذر بس طبعه ما بيتغير .
شموخ: كـ إيلينا كيف كنتي تتعاملين معه ؟
هديل: أنا ما أذكر شيء " وباندفاع " لحظة شموخ .. آيشا بتجاوب على هالسوالف طبعا .
شموخ: مين آيشا ذي ؟
هديل: كانت صديقتي بـ اسبانية ، ترى هي نسختك على فكرة ، خفة الدم والحماس وكل شيء تهبل تهبل .
شموخ بغيرة: اي نيالك بصديقتك الي تهبل .
هديل بضحكة: انتي وهي ههههههههه ياربي هالتشابه مو طبيعي .
شموخ: ما علينا كيف تصادفتوا وشلون ؟
هديل حكت لها ألي صار .
شموخ رق قلبها: يا زينك يا فهد .
هديل: وش دخل فهد ؟
شموخ: أنتي حقيرة تدرين ! انا مايهمني كل ألي سواه من شوي كثر ما همني أنه جنتل مان ويهبل ، انا اسحب كلامي عنه واتفق معه .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:53


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣2⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ابو جاسم بعدم تصديق للي قالته الخادمة وراح للمجلس شافهم مع بعض وجالسين قراب وبيد فهد ولده كانت صورة قهرت قلبه وزاد حقده .
هديل: تونا واصلين عمي ، متى وصلت للخبر ؟
ابو جاسم حقده كان واضح بنظراته وهالشيء ما غفل على فهد: من ساعتين .
هديل: الحمدلله على سلامتك عمي ، موجودة خالتي وفاء ؟
ابو جاسم: داخل .
هديل قامت : تمام استأذنكم .
ابو جاسم وعينه ما نزلت من فهد
فهد بابتسامة استفزازية: كنت متوقع أن بعد كل ألي صار ، بتنفصل عني هديل ؟ استمر بالحلم .. الحلم ببلاش .
ابو جاسم بحقد: الحلم بيتحقق يا حضرة الدكتور .
فهد: اترك عنك الخيال يا عبدالله ، وانتبه لصحتك واضح انها في تراجع .
ابو جاسم: بتتراجع صحة ألي روحها .
فهد: شغل الانتقام طال ، مو ملاحظ ؟
ابو جاسم: عشان كذا لزوم انهي اللحظة ذي واحط نهاية حلوة .
فهد بابتسامة جانبية: هذا كلام كبير يا عبدالله ، بس على كذا أنت يبي لك عمر جديد عشان توصل لغايتك .
ابو جاسم: واثق من نفسك ؟
فهد: مش واضح ؟
ابو جاسم بحده: أنا بكسر لك راسك .
فهد بضحكة استفزته: شكلك ناسي حال يدك يا عبدالله وحاب أني اجبر يدك كلها مو بس كف يدك .
-
هديل أول ما دخلت شافت شهد ..
شهد أول ما شافتها وكانها بتتكلم بس صوت وفاء كان اسبق: وش عندك جايه ؟ في شيء عرفتيه بعد وحابه تواجهينا عليه ؟
هديل: هو في شيء بعد كابتينه ما قلتوه ؟
ام جاسم كفتت يدها: الحمدلله على سلامتك يا مدام ، أجل رحتي لحفل التكريم .
هديل: عمي ما يخبي عنك شيء .
ام جاسم: ليه تظنين إنه الفهد حقك ؟
هديل حافظت بردة فعلها بملامح ثابتة: جيت هنا عشان أسلم وبنلتقي بكره بالمنتجع والله يستر آيش سويتوا فيه .
ام جاسم: هه ، خفي علينا يالمديرة .
هديل اعطتها ظهرها بتمشي الا بصوتها الحاد: يعني بعد كل ألي سواه معك بترجعين له ؟ لهدرجة مافي كرامة ؟ موديك هناك عشان تشوفين فضايحه وبرضو ترجعين له ، شكل هذا وراثة بعايلة امك .
هديل شدت من قبضة يدها: اعتقد أنها عادة مكتسبة من عيشتي هنا ببيت عمي .
ام جاسم عقدت حاجبها: شلون !
هديل ألتفتت لها: وركزي بحياتك مالك بحياة الناس .
شهد وسعت عدسة عينها بذهول انصدمت من قوة هديل ألي مشت وخلت وفاء ثابتة مكانها بقهر
هديل دخلت للمجلس وكان الجو مشحون بينهم ، فهد قام من مكانه
وبإحترام عكس الي كان بحوارهم: يلا نستأذنك يا ابو جاسم ، وشكرا على حسن الاستقبال " رمقه بنظرة "
ابو جاسم قام وراهم : ورجعي زاورينا يا بنت اخوي ، البيت بيتك .
هديل استغربت كلام عمها لكن ماعقبت عليه وصعدت مع فهد السيارة .
فهد ربط حزام الأمان: لا يغرك كلامه بالأخير هو اذاك .
هديل " وأنت طالع منها ؟ " : يظل عمي وزيارتي له واجبة .
فهد: هذا مو عم ، هذا يريد اذيتك ولا تروحين لهم الا وأنا معك ، فاهمة ؟

هديل تسلك له: طيب .
عم الصمت لحد ما وصلوا للبيت
اول ما دخلت البيت كمية راحة انو خلاص بترتاح أخيرا ويكون كل شيء نظامي ..
لهت سلمان بالألعاب ولبست لبسها الرياضي .
فهد يناظر فيها بصمت وهو يشوف الاغراض بـ ارضية الغرفة .
هديل فهمت نظراته لكن ما اهتمت وطلعت بالحوش تمشي وتهرول والسماعة في إذنها
ردت عليها ماتركت لها مجال ترحب فيها وبإندفاع: بطق بطق يا شموخ ، ضروري اشوفك بعد ساعة مشغولة ؟
شموخ: اممم وين حابه نتقابل ؟
هديل: الحديقة ألي قبال البيت ، يصير ؟
شموخ: وربي حتى أنا معي لك سوالف كثيرة ومهمة ، خلاص بخلص عشاء أهلي واتواصل معك .
هديل قفلت منها ورجعت حطت موسيقى ورجعت تركض ..
فهد يناظرها بالنافذة الكبيرة وبتنهيدة والسماعة في إذنه: والحل ؟
سهى: امممم ، المواجهة .
فهد: تناقشت معها لكن هي ماخذه موقف قوي .
سهى بقهر: ترى ما ألومها أبد ، هي تحبك يا فهد وكثير بعد .
فهد بخيبة: كنت اظن ان الحب كافي يا سهى ، مع هديل احس أني بجد تعبان وهي عنيدة كثير كثير وألي تقتنع به تمشي عليه ، مو راضية تستمع وتفهم .
سهى: طب أسمع بكره وش عندك بعد الدوام ؟
فهد: ولا شيء .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:53


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣1⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

سامي: ههههههههه يا ويلي ، طلعوا ملفاتكم يلا .
هديل قدرت تبعد من فهد وحمدت ربها أن الوضع صار مركز على عمها وعمتها بينما فهد منتبه لها بشكل كلي واخذت ولدها وطلعت لمجلس النساء
سهى: طمنيني عنك وعن كل شيء ؟ مليانة سوالف ترى
هديل: وجهك يدل على خير ؟
سهى بحماس: صارت اشياء ما توقعتها ، انا عامله حسابي ان ولاء هي بتمثل قسم الأستاذ أحمد لكن اختارني أنا !
هديل بذهول: كيف وشلون ؟ احكي لي بالتفصيل ؟

سهى انصدمت من تعيين المدير أحمد لها بدل من ولاء ، بلا اي تردد دقت باب مكتبة .
احمد: تفضل .
سهى دخلت وبدون مقدمات: استاذ احمد ممكن اعرف ليه اخترتني بدل الاستاذة ولاء ؟ أقصد أنا جديدة على قسمك فـ كيف بكون المتحدث الرسمي ؟ اقصد من ضمن الاجتماع ببقية الاقسام الثانية .
احمد يناظرها بصمت لحد ما انهت كلامها ، مد يده لها للجلوس ..
سهى جلست بلبكة: ممكن تشرح لي ليه وقع الاختيار علي ؟
أحمد: ايش تشربين استاذة سهى ؟ نعناع ؟
سهى: ألي ودك .
أحمد طلب لها كوب نعناع وناظرها: استاذة سهى أنا مو جديد هنا ، كنتي بالسابق تتكلمين بقسمك السابق لك حضورك وإقناعك ، امكن ما تعرفين أني اخترتك لقسمي من زمان لكن رئيس قسمك رفض دامك ما رغبتي بالنقل لأي قسم ثاني ، أول ما عرفت أنك بتنقلين لقسم ثاني بلا تردد قبلتك لقسمي .
سهى بتوتر ضمت يدها: انا اعرف قدراتي مضبوط استاذ أحمد ، لكني اشرت بكلامي أني بالأخير أنا أظل جديدة ، والاستاذة ولاء اكفئ بحكم خبرتها بهالقسم .
احمد: قصدك انك خايفه على مشاعر الاستاذة ولاء ! ان كانك تشيرين لهالشيء فهذا عمل ، وأنا من يقرر من يكون المتحدث الرسمي لقسمي .
سهى سكتت شوي: استاذ أحمد ، انا اهدف بشغلي علاقة محترمة بعيد عن الغيرة والمقارنات .. اني اكون مرتاحة بشغلي اهم بكثير من أي شيء ثاني ، لأن نفسيتي هي ألي بتحكمني لو فيه تاش بيني وبين زميلاتي .
أحمد بصراحة: وهذا الشيء ألي يعجبني فيك استاذة سهى ، وسر تميزك وتميز قسمك السابق ألي بعد خروجك منه ماعاد كما السابق .. وعشان ترتاحين الاستاذة ولاء من اشادت فيك وهي نفس رأيي تماما .
سهى ناظرته بشك
أحمد: انا متيقن أنك بس عرفتي انك المتحدث الرسمي لقسمي جيتي هنا بدون ما تسألي .
سهى بإحراج: صحيح .
دقت الباب ثم دخلت ولاء وبيدها كوب نعناع
أحمد: جات بوقتها تقدرين تسألينها لو معك شك .
ولاء بفرحة: كنت ابحث عنك استاذة سهى عشان ابارك لك لكني ما شفتك بالردة .
سهى شربت كوبها بثقل والاستاذ احمد وولاء يشرحون لها ألي صار اخر شيء بالقسم ليتم الانطلاق والحديث عنه ، وهي كل همها انها ما تقابل موسى .
بعد ما انهت كوبها قامت وقام وراها الاستاذ احمد : استاذة سهى .
سهى ألتفتت له قبل لا تطلع من مكتبه
أحمد بإبتسامة ثقة: دايم تأكدي إنك هنا مو صدفة ، اخترتك بعناية .
**

هديل بذهول: هو قال كذا ؟
سهى: ما اشرح لك كيف دقات قلبي كانت متضاربة ولبكتي كثير بحضوره ، كنت بالاجتماع لكل الاقسام وهناك قابلت موسى .. تصدقيني لو قلت لك إني ماعدت اشعر شيء بوجوده ؟ كانت عيني على بقية الاقسام .
هديل: وعلى أحمد ؟
سهى بخجل: بلا شعور وربي .
هديل: هههههههه قلبنا رهيف احنا يالبنات بكم كلمة نصدق ونذوب .
بلحظة دخول فهد ألي سمع كلامها الأخير : مو كل البنات .
ناظروه وهو يشيل ولده سلمان ويبوسه , هديل فهمت انه يقصدها .
فهد كمل: عسى ما ازعجتكم ؟ جيت عشان نروح لعند اهلك هديل .
سهى: تو الناس فهد اجلسوا شوي بعد .
فهد: يوم ثاني إن شاء الله .
هديل بدون نقاش ضبطت حجابها وودعتها وبهمس: نكمل يوم ثاني .
سهى مدت لها المفتاح: الخادمة نظفت البيت بوجودي أنا وأمي .
هديل: ربي لا يحرمني منك سهى .
صعدت السيارة وكان ودها تتراجع عن روحة بيت عمها لكنها دعت يكونون مو فيه ، خاب ظنها لما الخادمة استقبلتهم بالمجلس .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:52


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣4⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل بدون نفس: ماتقصر .
فهد قرب لها طبقها مع كوب شاي: الرحلة بعد نصف ساعة وضروري نتكلم بموضوع مهم ، بنرجع أول ما نوصل للخبر بنروح لعند أهلي نجلس شوي ثم نروح للبيت .
هديل: وأهلي ؟
فهد استغرب كلمتها: وش فيهم ؟
هديل: أنا احتاج أمر برضو على عمي عبدالله وخالتي وفاء وبنت عمي شهد .
فهد يناظرها كأنها تمزح أو جادة
هديل وكأنها قرأت افكاره: يظلون اهلي على أي حال .
فهد: ما أقدر امنعك لكن بكون معك ٥ دقايق كافية .
هديل ماقدرت توافق او تعارض ، بقراره نفسها ما ودها لكن حبت تعانده أو تخليه يرفض لكنه وافق بدون معارضه .
فهد سكت شوي: وقدامهم لا تبينيين أن بيننا شيء لان عمك هذا ألي وده ، أننا ننفصل ونترك بعض .
هديل: وألي صار ؟ ما كان واضح إننا على غير وفاق بالنسبة له ؟
فهد: وتراضينا ! اي زوجين تحدث بينهم مشاكل ، لكن مشاكل عن مشاكل تفرق .. وسالفة سخيفة ما تحرز اننا نتخاصم عليها على الأقل قدامه هو .
هديل برفعة حاجب: أنا صرت سخيفة الان ؟
فهد: ماقلت انك سخيفة ، قلت السالفة هي سخيفة .
هديل: أنت قلت ان السالفة سخيفة مو محرزة اننا نتخاصم ودامني تخاصمت معك يعني انا سخيفة ؟
فهد شرب قهوته: حابه تفتعلين مشكلة من جديد , من لا شيء هديل ؟
هديل عقدت حاجبها: تدري وش المشكلة ؟ انك مو مقر ان السالفة تستاهل اني اخذ موقف منها وتكون لي ردة فعل .. لكن انت تشوف ان مو من حقي لان ليلى صديقة مو شيء أكبر .
فهد: وهي كانت كذا الان لا .
هديل ثبتت عينها بعيونه الرمادية: انهي طبقك ما باقي شيء وتجي رحلتنا .
انغمسوا في افكارهم وعم الصمت وكل واحد بداخله كلام كثير لكن انهوه على هذا النحو ، صعدوا الطائرة ..
-
شافها سرحانه مد لها كوب قهوة: بينشطك استاذة شموخ .
شموخ تناظر بالكوب بغرابة رفعته وشمته بقلق
سالم بضحكة: مافي سم تطمني .
شموخ صغرت عينها بشك: واثق من كلامك ؟
سالم اخذ كوب فاضي جنبه وسكب من كوب قهوتها وارتشف من كوبه: تطمنتي ؟
شموخ مسكت كوبها: الواحد لزوم يكون حذر ، الدنيا بلاوي يا دافع البلاء .
سالم: لهدرجة؟ مع الكل ولا معي أنا بس ؟
شموخ: مع الكل طبعا .
سالم بإعجاب: دليل على وعيك ونضوجك .
شموخ " يحاول يخرفني ولا ايش ؟ حيله قديمة ومملة " بعدم اكتراث: وايش مناسبة القهوة ؟
سالم: من أمس ماكنتي على بعضك ، عسى ماشر ؟
شموخ : مجرد ارهاق عمل ، بعد رجعة الاستاذة هديل بتخف الاعباء طبعا .
سالم: متى بترجع بالضبط ؟
شموخ: بكره ان شاء الله .
سالم: بالسلامة ان شاء الله ، ليه للان ماشربتي ؟
شموخ: انتظر مفعول الكوب فيك بعد دقيقة بيبان كل شيء .
سالم بعدم استيعاب: مفعول ايش ؟
شموخ: ألي بالكوب .
سالم فتح فمه بذهول ثم اطلق ضحكة عالية كانت مسموعة للي حولهم ، شموخ توترت من ضحكته حست بربكة قلبها على غير عادة وهو يضحك تناظر بتفاصيل وجهه ومبسمه " هيه هيييه شموخ اوعك ثم اوعك تميلين ، أعوذ بالله منك يا شيطان " اشاحت النظر بعيونها عنه .
سالم بابتسامة عريضة: وليه افكر أني ااذيك ؟ مو لهدرجة .. شكلك تشوفين افلام كثيرة مو ..
شموخ بلبكة: بروح التواليت المعذرة .
وطارت للتواليت وعينه ما نزلت منها يناظرها بحالمية لما اختفت من عينه .


شموخ تحاول تتصل بهديل لكن مافي حرارة " أنا غبية نسيت أنها بالطيارة الآن ، متى ترجعين هديل أوف بس "
-
بلحظة وصولهم للخبر ..
كل واحد منهم بسيارته متجهين لبيت أهلهم .
سهى بحماس ضمت هديل : هلا وغلا وحشتيني موت .
سلمان أول ما شاف امه وابوه صار يبكي بدلع وشوق لشوفتهم .
هديل نزلت دموعها بشكل تلقائي وضمت ولدها ألي أول مرة تتركه الفترة ذي كلها .
ام بندر وابو بندر رحبوا بعيالهم بشوق..
سهى سحبت هديل على جنب: تعالي ندخل داخل ونتركهم بترحيبهم .
فهد سحب هديل لعنده: وبعدين معك أنتي! تو واصلين وتبغين تاخذين ممتلكاتي .
سهى: يمــه يالحسود .. ٣ أيام عندك ماشبعت .
فهد ناظر هديل بنظرات حست انها اخترقت قلبها وذوبت جليده: وذي ينشبع منها ؟ لو أعيش معها دهر ما بشبع .
ابو بندر بوله: اي تذكرين يا فطوم ايامنا ؟
هديل استحت من جراءة فهد قدام أهله واخوانه نزلت يده من خصرها
ابو بندر كمل بإندماج: كل ليلة تقول لي أحبك واعشقك احس اني عاشـق .
سامي بابتسامة: اخص ! اما امي كذا ؟
ام بندر بغرور وثقة: وش على بالك ! بس حريمكم يعرفون هالسوالف ذي ؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:51


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣3⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل بقهر: فيها إنك ليه تتواصل معها ؟ موضوع إنها صديقتي وكنا بـ اسبانية ذي تنساها .. الغلط غلط .
فهد عجبته نبرة الغيره بصوتها: ذه غيرة ولا شنو ؟
هديل بنكران: ذه الحق والصح ، الموضوع ما كان لازم أنك تكلمها اصلا كنت كلمتني ونقطة على السطر .
فهد اقترب منها شوي وهو كان يتجنب النظر لمفاتنها وجمال القميص عليها: باقي شوي وندخل الصيف لا تاخذين برد وابتلش فيك .
هديل وسعت عدسة عينها : تبتلش فيني ! بالله ؟ ليه مفكر أني لما امرض بتكي عليك يا دكتور!
فهد: قلتيها دكتور ! وانا مهنتي تحتم علي أني اداويك ، فـ بلاش هذا الفصل ذه ، وكوني أحرص مني على سلامتك .
هديل انقهرت من كلامه لكن ما ادلت اهتمام: خلصت لميت أغراضك ؟
فهد: مستعجلة ؟
هديل: الوقت تأخر كثير واحتاج أنام .
فهد: في احد مانعك ؟ نامي .
هديل: ما اقدر انام واللمبة شغالة وبيكون فيه دوشه .
فهد اطال النظر لوجها الغاضب بشوق كبير لكن بملامح تعاكس مشاعره: دقيقة فقط وأخلص ولا تقاطعيني بالأسئلة ذي لأن بتطول علي الشغله .
هديل تشوفه وهو غير مهتم ويكمل ترتيب اغراضه بدون اكتراث لها حاولت تبلع دموعها
دخلت للتواليت ونزلت دموعها بشكل تلقائي ، ظلت ساندة ظهرها لعند الباب ..
فهد شال الشنطة ووقف عند الباب وصوت بكائها الخافت واضح لانها واقفة عند الباب ، حزن عليها وعلى نفسه ألي تمنى يكون حولها وينهي المسرحية ذي لكن بداخله عارف لو رجع للموضوع بسهولة بتتعود على هالطريقة معه ودايم : مطوله بالحمام ؟
هديل تمسح دموعها وهي تحاول ما يبين بصوتها البكاء: وليه ؟
فهد: عشان أطلع اغراضي منها .
هديل: أنا بطلعهم لا يهمك .
فهد: دامي موجود اشيلها بنفسي .
هديل بغصة وقهر: ومستعجل ليه ؟ قلت بشيلها أنا خلاص .
فهد سكت شوي: مو انتي قلتي انك بتنامين ؟ فـ غصب استعجل .
هديل رغم القهر ألي بقلبها قدرت تمسك نفسها وما ترد عليه .
فهد ما سمع منها كلمة : طيب لا تنسيهم انا بطلع الآن .
وطلعت من الغرفة سمعت صوت الباب طلعت من الحمام بوجه حزين وضيقة وكأنها ودها تصارخ وتطلع الي بداخلها .
لكنها قطت نفسها بالسرير
وفهد رجع لغرفة سامي وتسطح بالكنب ورجع يده ورئ رأسه بتفكير عميق " قوي قلبك يا فهد ، لزوم تتعلم كيف تتعامل مع زعلها وياي لأني اكون زوجها وتكن لي الإحترام والتقدير ولا بيصير الشيء متكرر وعادي عندها " في لحظة تفكيره جاه رسالة استغرب صاحبها ورد: خير ؟
ظافر: بس توصل للخبر بالسلامة راسلني في موضوع مهم ضروري تدري فيه .
فهد: وش هالموضوع هذا ؟

ظافر: كبير يا دكتور وما ينفع الا وجها لوجه .
فهد بعدم اهتمام: يصير خير .
وطلع من الواتس آب وترك جواله يشحن بعيد عنه ونام ..
-
باليوم التالي ~
جهزت اغراضها وتأكدت من كل شيء ، لبست عبايتها وحجابها وآيشا كانت معها ضبطت كل شيء وجاء العامل شال اغراضهم ، كان بوجها فهد وهو بكامل اناقته كما المعتاد بالتيشيرت الأبيض المناسب لبشرته البرونز والبنطلون الرمادي وسنيكرز أبيض وسترته بيده اشاحت النظر عنه
آيشا: اعتدت على رؤيتك باللباس الرسمي كـ حارس شخصي ماكسيمو .
فهد بإبتسامة: سعيد برؤيتك مجددا آيشا ، ننتظر قدومك بالخبر .
آيشا: أخبرت زوجي بذلك لا عليك .
فهد يناظر بساعته الي تزين معضم يده: يلا مشينا ؟
هديل احتضنت آيشا وودعتها آيشا بالدموع ، صعدوا بسيارة الآجرة للمطار برفقة إخوانه
فهد بحكم إنه برفقة هديل كان بعيد عنهم اما بندر وسامي جالسين جنب بعض .
فهد ناظرها: تغديتي ؟
هديل: منيب جوعانه .
فهد: الصيام الأكثر من ١٦ ساعة مو مناسب لسكريين .
هديل: ومين قال لك أني صمت ١٦ ساعة ؟
فهد قام: يلا نأكل لو شيء بسيط .
هديل: انت تتعمد أنك تعاندني ولا آيش ؟
فهد مشى قبالها وهي مسكت شنطتها بنرفزة وراحت وراه لكوفي بالمطار
طلب لها وله وجلسوا قبال بعض
فهد: هنا مافي قائمة للخيارات الصحية لكن جبت الاقل سكريات .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:51


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣3⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

آيشا قرأت الرسالة بإبتسامة ثم كملت تسوقها مع هديل .
وقفتها عند سوق : انظري لهذا الفستان ، ما رأيك به ؟
هديل تناظر بتفاصيل الفستان كان بلون الأحمر الجذاب : أين سترتدينه ؟
آيشا : ليس أنا بل أنتي عزيزتي .
هديل تمعن بتفاصيل الفستان كان ذوق على فهد فعليا .
آيشا وكأنها تقرأ أفكارها: لطالمة عشق تلك الفساتين عليكِ ، كان خارج عن المألوف لأنك كـ إبنة الرئيس لم ترتدي شيئا هكذا ابدا .
هديل دخلت وراها واخذته بدون تردد .
بعد كذا توجهوا للفندق وحطوا اغراضهم ثم للحديقة القريبة من الفندق
آيشا مسكت جوالها وهي تقرأ الرسالة من ماكسيمو ناظرتها: إيلينا ستكون رحلتكم بالغد على الساعة الثالثة .
هديل: ماكسيمو اخبرك ؟
آيشا ورتها جوالها: انظري ؟
هديل استغربت انه ما راسلها: ولما يخبرك انتي ولم يخبرني أنا .. ! هل هو غاضب مني ؟
آيشا: عزيزتي إيلينا .. ماكسيمو حزين جدا لما يحدث بينكما رغبته بأن يجعلك بحرية تامة لترتاحي ويلتئم جرحك .
هديل استغربت ألي هذا ما كان من طبع فهد ابدا
صدق فترة معرفتها فيه ما كانت طويلة لكن زعلها عليه بالمدة ذي كثيرة مع ذلك ما حاول يتكلم معها ويشرح لها من جديد .
رجعت لسويت ..
شافت بالشنطة القميص ألي اختارت تلبسه له , لأن هو ألي اختاره لها , حست أنه ماله لزمه لكنها قررت تلبسه دام بتكون لحالها
كان علاق لفوق الركبة من الساتان بلون اللحمي بقطعة وحده رفعت شعرها كامل ورخته وثبتته بتوكه
تعطرت بعطر هادي وفتحت الكريم تدهن ساقها ويدها بسرحان " اليوم بعد ما بيجي هنا وبينام عند سامي ، اتصل فيه واطلب توضيح ولا لا ؟ طب إذا جاء وش بقول .. طيب واذا رفض ؟ مش فشلة وصعب اجازف كيف وشلون بكلمه " جلست تفكر لما لقت طريقة ..
مسكت جوالها: اهلين .. موجود ؟
انتظرت منه يرد لكن ولا شيء
فهد كان يشوف رسالتها بالاشعارات عدل جلسته وسامي يناظر فيه: وش فيك تخصبقت ؟
فهد: اوش .. خلاص روح نام بكره بنمشي .
سامي: اكيد المدام ، والآن بتتخلئ عني .
فهد: إن حضر الماء بطل التيمم .
سامي: هههههه بعــد طيب طيب .
هديل رنت على الواتس واعطاها مشغول ودخل وبجفاء: آمري ؟
هديل استغربت اسلوبه الجديد لكن ماعقبت: إن شاء الله ما اكون ازعجتك ؟
فهد برسمية: اسمعك .. تفضلي .
هديل انقهرت من اسلوبه: آيشا بلغتني إننا بنرجع للخبر ؟
فهد: بكره هو ثالث يوم نعم .
هديل: السؤال ليه ما قلت لي ؟ ليه كلمتها هي .
فهد رجع يده لورئ وهو يقرأ كلامها بإبتسامة انها تواصلت معه اخيرا: كلمتها عشان تبلغك .
هديل حست انه يستفزها: وليه ما كلمتني أنا ؟
فهد: كلمتها عشان توصل الرسالة لك وتذكرك عسب تتجهزين وتوضبين أغراضك .
هديل بنفاذ صبر: وليــــه ما كلمتني أنا ؟
فهد ضحك بداخله: متى بتنامين ؟
هديل " يتعمد ما يرد علي ولا آيش ؟ " : ما جاني النوم للآن .
فهد: ممتاز بدخل لسويت عشان اجهز أغراضي .
هديل ولا كلمة
فهد: ما بطول بلمهم وبطلع مباشرة .
هديل : تمام انك بلغتني عسب ما اتروع .
فهد قرأ ولا عقب فز من السرير دخل بغرفة سامي: بطلع وبرجع .
سامي: ببجامتي ؟

فهد: لا تمن علي .. من زينها ، بجهز أغراضي وبرجع .
سامي بخبث: يعني انتظرك ولا بتروح خلاص .
فهد : ما بتفتك مني ترى ، انتظرني .
وطلع من السويت لعند سويت هديل
هديل " الآن لو سألته ما بيلف ولا يدور غصب بعرف " قامت من السريرتوجه للغرفة الثانية وضمت كتفها وهي تاخذ نفس عميق وزفير فتحت عينها للمراية وبإدراك لقميص " وي وي وش بيقول عني الآن .. اني متقصده "
بلحظة إدراكها المتأخرة انفتح الباب وهي قطت نفسها بالكنب تدعي أنها مشغولة بالجوال .
فهد ناظرها نظرة سريعة ثم صد عنها لعند الغرفة فتح الشنطة يدخل أغراضه
هديل حست بالجبن بداخلها " انا اصلا ليه متردد وخايفه ! هو الغلطان مو أنا ، ما بخليه يأخذ دور مو دوره "
قطت جوالها وقامت للغرفة .
كان يروح ويجي ويحط الأغراض بالشنطة .
هديل كفتت يدها بنبرة صوت جادة: أقدر اتكلم معك ؟
فهد بدون ما يناظرها: اسمعك .
هديل: ماجاوبت على سؤالي .
فهد: ألي هو ؟
هديل: ليه ما كلمتني أنا ؟
فهد وقف بلا حراك
هديل كملت: في مشكلة لو طلبت مني هالشيء ؟
فهد ألتفت لها ببطء وبشكل كلي : وين المشكلة لو بلغت آيشا وما بلغتك أنتي ؟ بالاخير الرسالة وصلتك !

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:50


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣3⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

طلعت من المكتب صادفت فريدة وباندفاع: الاستاذة شموخ وينها ؟
فريدة: بالمحاسبة تحت .
شهد: تمام .
نزلت تحت لعند الإستقبال كانت شموخ فيه وسالم ، اقتربت منها: استاذ سالم غط وجود الاستاذة شموخ ، تعالي معي .
شموخ استغربت كلامها وبحلطمه: وينك يا هديل .. اكيد في ملاحظات ما بتنتهي أبد " انتبهت لسالم يبتسم " وانت وش فيك تبتسم ؟
سالم بنفس ابتسامته: أنتي حار نار .
شموخ: وأنت جليد .
وطلعت من المحاسبة ولحقت شهد ألي جلست بالجلسة ألي قبالهم
شموخ جلست قبالها: أي ملاحظات ؟
شهد: دامي معك لحالنا مافي رسمية .
شموخ بدون رسمية: خير وش بغيتي .
شهد: اكيد قالت لك هديل عن معرفتها بمرض جاسم ، هي كيف عرفت بالضبط ؟
شموخ استغربت سؤالها وكفتت يدها: وليه تسأليني أنا ؟ هي بنت عمك برضو .
شهد بجدية: شموخ .. المعلومات ألي جابتها هديل جدا دقيقة وانا متأكدة ان لا عمي ولا خالتي وفاء قالوا لها ، فـ كيف هي عرفت؟
شموخ: ليه ؟ عشان تأذونها وتهددونها ؟ اسمعي شهد ان كانك مفكرة حتى لو 1% أني بتعاون معكم لأذية صديقتي هديل فـ اخترتي الشخص الخطاء .
شهد: أنا لو بأذيها ما كنت جيتك وانا ادري عن علاقتكم وصداقتكم ، ما اخفي عليك لو قلت لك أني ما دريت أن الي صاب جاسم ذه كله من المخدرات .. خالتي وعمي مفهميني شيء ثاني تماما انه حالة نادرة وإنه في ابتلاء فقط .
شموخ: اقدر اميز كذبك شهد .. انتي كنتي تدرين إنه من المخدرات طبعا ، قولي الصدق عشان أنا اصدق وياك .
شهد: اكيد ؟
شموخ: ماعندي مصلحة للكذب عليك .
شهد: معي اسالة اريدك تجاوبين عليها بحكم معرفتك بهديل .
-
كان هاليوم مليء بالحديث والمغامرات مع آيشا وهديل
آيشا مبسوطة بالاغراض ألي جابتها هديل لها هدية وبفرحة: إيلينا لم تتغيري ابدا ، اشعر إنني اود البكاء .
هديل باندفاع: ألم تكتفي بعد ؟ مضى اليوم وأنتي متأثرة .
آيشا بخفة دم: حسنا لن ابكي .. أخبريني عن حياتك هنا ، عائلتك وأصدقائك بالطبع لن تكوني صداقات مثلي .
هديل بابتسامة: عند رؤيتي لك آيشا كما لو إنني ارى صديقة طفولتي شموخ ، عندما تأتين معي للخبر ستحبيها كثير ، هي تشبهك للحد الكبير .
آيشا بغيرة: حقا ! لن تشبهني ولن تكون ابدا .
هديل: ههههههه حسنا ، الوضع مع عائلتي ليس على مايرام ولكن بعد زواجي لم تعد الأمور كما بالسابق أصبح الوضع رسميا معضم الشيء .
آيشا: وبالطبع تعملين بشركة جدك المتوفي رحمة الله عليه .
هديل عقدت حاجبها: ماذا ؟
آيشا: كما المسلسلات الكويتية .
هديل سكتت شوي تستوعب ثم أطلقت ضحكة طويلة : هههههههههههههههههههههههه هههههههههههه .
آيشا ما فهمت شيء لكن ضحكت معها : ههههههههههههه ماذا هناك ؟
هديل بضحكة: شركة جدي ها ؟ ههههههههه حسنا .
في لحظة دخول فهد مع أخوانه للمقهى ألي كانوا جالسين فيه ، طاحت عينه بعينها وهي مبسوطة وتضحك بينما هو كان يفكر في علاقتهم واخوانه اصروا يدخلون هالمول رغم عدم رغبته .
بندر بحماس: هالمقهى بالذات يبيعون ألذ تشيز كيك ، الطعم حكاية .

سامي براحة: وأخيرا بناكل بدون تحسب .
بندر يناظره بنص عين: على اساس أنك من قبل كنت كابح نفسك .
سامي جلس قباله: اسال فهد كنت تعبان واخاف كنت بتطلع لمكان وادعي الله انك ما تكشفني .
بندر: لهدرجة كنت مرعب ! زين وحاط لي قدر .
فهد اشاح النظر عنها وجلس

آيشا اشرت لها بعيونها: رأيته بالطبع ؟
هديل نزلت عينها لتحت: وكيف لي أنا لا اراه ، فهو مُلفت بطبيعته .
آيشا بابتسامة عريضة: اهذا غزل صريح ؟
هديل: لا ! أنها الحقيقة وحسب .
آيشا: مالعمل ؟ هل تودين المغادرة ؟
هديل: بالطبع ولكن لننهي كعكة الجبن قبلا .

كان بالاخير كل واحد منهم منغمس مع الناس ألي بالطاولة ويتناسى امر الثاني بعد مضي خمس دقايق قامت هديل مع آيشا وعينه فهد تحرسها
كتب رسالة لآيشا بمعنى تنتبه لها لو حصل شيء تتصل به فورا .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:50


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣3⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

آيشا تغيرت معالم وجها لحزن: ماكسيمو .
فهد قام وبآسى: أخبريها بإنني سأبيت مع أخي فلا داعي للقلق ، أعتذر منك آيشا فأنا أشعر بالإرهاق وأرغب بالنوم .
آيشا بمدارة لوضعه و وظيفته تقبلت قراره بخوف وقلق جرت رجلها لسويت حقها دقت الباب : انها انا آيشا .
هديل بدون تردد فتحت لها الباب
آيشا جلست بالكنبه ألي قبالها: كيف حالك الآن ايلينا ؟
هديل: ألا يبدو لك واضحا ؟
آيشا تناظر بعيونها المنفوخة: ارى انك مازلتي حزينة فعيناك تحكي الكثير .
هديل بنكران: قد اصبحت بخير لا عليك .
آيشا: اتيت لأخبارك بإنه سوف ينام خارج الغرفة .
هديل بصدمة: ماذا !
آيشا كملت: سيبيت عند أخيه بالمقروبة من هنا أخبرني بذلك " مدت لها ورقة " هذه رقم الغرفة إن احتجتي شيئا ما .
هديل تطمنت لما عرفت انه بينام عند اخوه وبكبرياء: وكأن الأمر يهمني .
آيشا ابتسمت وهي تشوف مقاومتها: لم تتغيري كثيرا إيلينا ، احب هذا بك وهو يعشقه بك لكن لا تبالغي .
هديل: من تعنين ؟
آيشا قامت: المتيمة به يا صديقتي من سيكون غيره .
هديل بنكران: لم أفكر بماكسيمو ابدا .
آيشت ابتسمت بإنتصار: لم أخبرك بإسمه حتى .
هديل بإحراج : ذكرت اسمه كونه زوجي لم اقصد شيئا آخر .
آيشا تسلك لها: حسنا لا بأس " اعطتها ورقة " هذا رقم هاتفي ايلينا اتصلي حالما تستيقظين .. أحبك أيتها الماكرة .
هديل قفلت الباب وهي تحس أنها مفضوحة " ااااه تعرفني كثير هالآيشا تماما مثل شموخ "
تسطحت بالسرير وناظرت بالسقف " نمت الآن فهد ولا بعدك صاحي "
-
فتح له الباب ..
فهد بسخرية: لا أجل نايم ! لو نايم ما جيتك ترى .
سامي بضحكة: ما قصدت كذا بس ما توقعت جينك ، حياك.
فهد جلس بالاريكة بتعب
سامي: واضح انك تعبان وودك تنام بس مع ذلك انت مو بالسويت حقك ، صاير شيء بينك وبينها ؟
فهد: هي نايمة وانا اريد اسولف .
سامي: تراك مكشوف .. تريد تسولف وانت تعبان ؟ أكيد عرفت بخصوص البنت ألي تهددك صح ؟
فهد رجع شعره لورئ وبتنهيدة: عرفت وشرحت لها وما صدقتني وأنا مالي خلق أني اشرح لك سامي ، معليش بس تعبان حدي .
سامي بتقدير: خذ راحتك فهد بكره لو حابب نتكلم نتكلم لا يهمك .
اتصل بالفندق وجابوا له وسادة ولحاف جديد واعطاه فهد ألي نام بالكنبة وهو يفكر وتعبان من كل شيء ..
-
بالمنتجع ~
اقفلت الخط منه بفرحة : والآن اقدر اقول ان انتقامي منها جاني .
شهد: كل الازواج يزعلون خالتي عادي ومع ذلك يرجعون لبعض ، آيش الغريب بالفكرة .
وفاء: الغريب بعد الفكرة ذي يا شهد ، لأن حتى لو رجعوا لبعض في خطة وحده ما بعد تنتهي ، اصبري وبتعرفين .
شهد: خالتي ! أنا أقول يعني دام هديل بعيدة وما تضرنا الا تفيدنا وقايمة بالمنتجع نكتفي بهالشيء ونخليها تولي عنا .
وفاء: وعمك بيهنى له بال ! تو متصل بي أن سلمان قاموا بإجراءاته واسمه بيتغير بشكل رسمي ويكون من نسب فهد ، لو تشوفين بس ألي سووه لعمك ماكان قلتي هالكلام ذه أبد ، ووين رغبتك بفهد ؟ مو على أساس أنك ما تبغينهم سوا حتى لو ماكانوا لبعض ؟

شهد بتأنيب ضمير: لما شفتها بهالحالة خالتي خفت كثير عليك وعليها ، صح كان ودي يكون لي بس فهد ما بيكون إلا لها فكري خالتي شوي بطبيعة فهد كويس .. هو مش من النوع ألي يحب التعدد بالزوجات أو تعدد علاقاته كان بالخارج سنتين مانسى هديل كيف بينساها بعد ما انا اخذه او ياخذ غيري .. بكون مجرد مرحلة تشافي أو مرحلة تعب عشان ينساها ومشاعري أنا كيف ؟ بدل ما ارتاح معه بكون بمعركة طاحنة .
وفاء بتاييد: معك حق لا تتزوجيه ولا تفكري فيه ، لكن هالهديل اذتني أنا قهرتني في ولدي جاسم خلته بحالة يرثى لها .
شهد بتردد: يعني هديل من وصلته لهالحالة ذي بشكل كلي ؟ هديل تكلمت عن مرضه بسبب المخدرات ألي كان هو يستخدمها فـ كيف هي من وصلته ؟
وفاء بنكران وكذب: كل كلامها كذب في كذب ، هو كان يعذبها بسبب غيرته ورجولته ومن حقه لما يشوف زوجته تكلم غريب وترمي حجابها وتترقص عند الغرب طبيعي جدا ما بيرضى .. عرفت ان هالمخدرات ذي بتسوي به كل ذه وجرته لهالطريق ومات ولدي وهي ألي انبسطت وعاشت حياتها بطولها وعرضها .
شهد أطالت النظر بخالتها " معقول للإنسان يوصل للمرحلة ذي من الإنتقام ؟ هديل اعرفها كثير كثير كنت معها قبل الحادثة وبعد وكل فصول حياتها .. جبانه ولا يمكن تقدم على هالخطوة ذي ابدا ، كيف راح تتجرد من الإنسانية .. حتى لو هي فاقدة ذاكرتها ، الموضوع ابدا مو صغير "


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:49


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣3⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل: اتعتقدين إن مثل هذه الصدمات تُشفى آيشا ؟
آيشا ابتسمت بثقل: قد نسيتي إيلينا .. لكنني اخبرتك سابقا بإنني احببت شخصا ولم يكتب الله لنا نصيبا معا كنت اعتصر من الألم ولم اتشافى من الألم .. لكن الوقت يشفي كل جراح .
هديل ناظرتها وهي تحس بضعف كبير وقلة حيلة ما تدري هي تحس أنها ظالمة ولا مظلومة كان كل فكرها بهاللحظة هو نفسها وتجربتها القاسية ألي مرت فيها وكأنها تكررت من جديد بحب حياتها فهد .
شارت عليها آيشا تصعد لسويت حقها بينما هي اتصلت بماكسيمو لمقابلته
ألي جاها يركض بإطمئنان أنها بخير: أين هي؟
آيشا: هلآ تحادثنا ماكسيمو قليلا .
-
هديل شلحت حجابها وعبايتها وشافت وجها كيف حالته يرثئ لها مسحت مكياجها وبإتصال من سهى : اهلين سهى .
سهى: كيف حالك هديل ، مشغولة ؟
هديل: لا ، احكي لي عن احوالك وعلومك مع الدوام ؟
سهى: الاستاذ احمد مدير قسمي عليه ملاحظات كثيرة على فادية ألي تكون زوجة الوغد ، يشوفها غير كفئ تكون بقسمه ، لأنه قسم مهم وأساسي بيبادلها بشخص ثاني ، طبعا انا لما رجعت للوظيفة دايركت أستاذ احمد اختارني لقسمه وسألني اسأله مهمة واحسها شخصية رغم إنها من ضمن اساسيات العمل ، إنو ليه تركت العمل .
هديل بإهتمام: وآيش كان ردك ؟
سهى: قلت يصير أحتفظ السبب لنفسي ، ما اعتقدت إنه بيقدر هالشيء وحط بالخانه ظرف صحي .
هديل: ممتاز ممتاز ، وتصادفتي مع الوغد ؟
سهى: بكره يا هديل بيكون اجتماع للأقسام وكل عضو مهم يحضر الإجتماع والحمدلله أنا مو عضو مهم بحكم إني تو رجعت لوظيفتي اكيد ما بيختارني الاستاذ أحمد اكون المتحدث الرسمي لهذا القسم .
هديل: الهرب يا سهى ما بيحسن من الوضع ألي أنتي فيه واجهي وخلك واثقة غير مهتمة أبدا أبدا .
سهى: الكلام سهل هديل .
هديل بحزن " فعلا سهل .. جالسة اناقض نفسي وأنا أرفض الكلام معه لجرحي الكبير منه وكسري .. اجل لو كنت بمكان سهى وش كنت بسوي ! "
سهى تنهدت: طمنيني عنك وعن فهد ؟
هديل: الحمدلله كان التكريم مميز وفخم ، وكيف سلمان عسى عمتي فاطمة مرتاحه مو متضايقه ؟
سهى: والله خالتي فاطمة كبيرة ومعها ضعف بعضلة القلب ، لما شفتها ما عاد تتحمل سلمان أخذته لعند أمي .
هديل بإحراج: سامحيني سهى بحاول أني أجي بدري .
سهى: عاذرتك هديل لا يهمك الخادمة مو متعبتني وأمي ما تجلس بالبيت كثير فـ عادي جدا .
هديل بتردد: وكيف حال خالتي عفاف معك ؟ وابوك .
سهى بحماس: ما ادري بس احس من اشتغلت صار في تقدير أكثر واحترام لرغبتي ، رغم هم قبل لما كنت بوظيفتي كانوا بسيرة الزواج ألي ما تخلص لكن الآن .. اشعر براحة أكبر و مو محتاجة أطلع
من البيت زي قبل ، فالحمدلله .. وممكن هالشيء ترى من دعواتك هديل او انك كلمتيها " قالتها بشك "
هديل بنكران ونفي: ما شفت خالتي عفاف من بعد حوارك معي أبد .
سهى بفرحة: الحمدلله .. لزوم نحتفل اجل أول ما تنزلون وهالمرة عندي وما بقبل بالنفي ابدا .
هديل حست أنها في ورطة ما قدرت توافق أو ترفض لحد ما ترجع للخبر عبرت عن موافقتها بصمت وحماس سهى بالتفاصيل .


كانت تنتظره يعقب على كلامها لكن ما ادلى بأي رد أو ردة فعل : ماكسيمو أنت بالنسبة لي أخي وإيلينا كذلك ، ونصيحتي لك لم تكن سِوا من خوف .. دع إيلينا تسامحك برغبة منها لا تجبرها ، فلو فعلت ذلك ستشعر أنها مجبرة عليك حتما .
فهد أخذ نفس عميق: آيشا أنتي تعلمين حقا ما حدث بيني وبين ليلى .
آيشا قاطعته: أعلم جيدا ماكسيمو أنا اصدقك .
فهد: وإيلينا لا تفعل ذلك .
آيشا: إنها متألمة ماكسيمو الا يحق لها ذلك ؟
فهد غمض عينه وضم شفته لجوا بقلة حيلة: إلى متى سيطول هذا الأمر .. ؟
آيشا بتعاطف: ليس كثيرا ماكسيمو سأكون معها ، حسنا ؟
فهد: لن اصمد طويلا آيشا ، فـ إيلينا قاسية كثيرا .. حياتي معها مليئة بالمغامرات وكل يوم حكاية وأحداث جديدة لا أعلم ماذا بعد هذا
آيشا بإيجابية: أليس هذا رائعا ماكسيمو ؟ لديكم الشغف والقصص التي ستحكونها لسلمان واخوته بالمستقبل .
فهد بيأس: إيلينا قد تكرهني وقد لا تتقبلني من جديد وترغب بمفارقتني .
آيشا بذهول: اتتحدث بجدية ماكسيمو ؟
فهد: اخبرتني عن مدئ حبها لكن لم أرى في أفعالها هذا ، هي لا ترغب بتصديقي رغم صدقي في توضيح كل شيء ، أرغب في الإبتعاد عنها حقا ليس كما طلبتي أنتي بل إنها رغبتي أنا أيضا آيشا .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:49


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣3⃣4⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد اقترب منها
هديل تراجعت للخلف واشرت بيدها وبهستيريا: لا تقترب وخل المسافة تكون بيني وبينك لا تتخطاها أبد أبد .
فهد سكت شوي وبصوت مبحوح: بالنسبة لسؤالك .. نعم ماكنت برضاها لأني اتقطع وأنهار لو اشوف بسمة منك لأحد ثاني واموت ألف موته ما اقدر اوصفه لك لكني أتعب كثير الغيرة تذبحني وتقطعني ، واحترامي لك وحبي لك طلبتها اكثر من مرة تبتعد لكن ليلى ما تسمع ولا بتفهم ابدا فـ أنا قررت أتصرف لما رجعت عندك أمس حسيت بشيء غريب في زر بقميصي ما كان مرتب وأنا هالتفاصيل لا يمكن اتخطاها + كان فيه أحمر شفاة بلون مختلف عنك بذيك الليلة شكيت أكثر وأكثر تواصلت مع الجهات المختصة ومع سامي لاحط حد لها لأنها تهددني بموجب الرسائل وتبتزني وسامي تكفل بكل شيء بطلعتي من هنا وروحتي لها كنت متيقن أنها بتقول كلام كثير وطويل لكن ما عملت حسابي أنك بتعرفين مكاني انا لما صعدت السيارة تأكدت ان مافي سيارة تلحقني لكن ... الحظ ما سعفني .
" سكت وبألم " هديل أنا تعبت .. تعبت كثير كثير ، وأكثر منك بعد
أنا كل دعائي طوال سنتين انك تكونين بخير ويحصل بيننا لقاء ولقى ، تدرين أني بدعائي للآن من كثر ما ادعيه اقول يارب اجمع بيني وبين زوجتي هديل ! انتي مستوعبة اني صرت انسى ، وادعيه بلا شعور لان لســاني تعود على هالدعاء ، تدرين اني كنت انتظر يوم الجمعة ورمضان ويوم عرفة يجي عشان ادعي ان ربي يجمعني بك ، بداخلي يقول هديل بترجع لعيالها وبتنساني ورغم وجود اليأس بقلبي لكن بيوم يكون فيه أمل وادعي وادعي ، تعرفين هالشعور هديل ولا ما تعرفيه ؟
هديل بشهقة: كـافي فهد كافي لا تكمل ، أنا ألي مجروحة ومكسورة ومخذوله كثير منك ومن ألي حواليني ، أنت تقول أنك تحبني وكلامك حلو لكن آيش ألي يداوي الكسرة ألي بقلبي ، لان ما كان لازم تشرب ذاك الوقت وشربت ورحت سلمت نفسك لها .
فهد حس بقرف من نفسه: وقفي هديل وقفي
هديل كملت وبإنفعال: بكمل وما بسكت وبقول .. ألي تمن عليك انها انقذت حياتك هي تبغاك لها من أول هي ما حبتك .. هي من خطط وتكتك لكل ألي يصير ذه هي تعاونت مع عمي عشان يصير ألي يصير بيننا ، وانت كملت الناقص بـ اسبانية لما سكرت ونمت ويا سبحان الله شفت حالك عاري وياها .
فهد بعصبية: هـــديل .
هديل ولا كأنها تسمعه وكملت: لكن لو أنا ألي صار معي ممكن طلقتني بحزتها وطز للحب والمشاعر ذي كلها دامها ما صــانت بيتي وسترت حالها .
ماكملت كلامها إلا وهو ساحبها من يدها بحركة سريعة وقبلها بعنف وهي تقاومه وتضرب صدره ، ثبتها بلا حراك بقبضة يده القوية لقت حالها مقيدة تماما .
بلا تفكير رفعت رجلها وركلته ، فهد من قوة الألم حرر يدها ونزل لعند ركبته
هديل بصراخ: أوعك تقرب مني من بعد اليوم انت فاهم ، أنا مجروحة منك كثير كثير " وبشهقة " ما ابغى أشوفك ولا تلحقني حابه اكون لحالي .
فهد وسط ألمه: ايلينا لحظة ااا ..
هديل لبست حجابها سريع وسحبت شنطتها ونزلت لتحت شافت آيشا جالسة تتكلم بالجوال ألي اول ما شافتها نزلت جوالها بخوف من شكل هديل كيف تغير اقتربت منها: ايلينا هل انتي بخير ؟
هديل وكأنها شافت شموخ ورغم عدم معرفتها بـ آيشا لكن وضعها كان صعب جدا وبصعوبة نطق: احتاج لعناق طويل آيشا ، هلآ سمحتي لي ؟
آيشا لمعت عينها واقتربت منها بهدوء وضمتها من أول العناق بينهم هديل صارت تبكي بصمت وهي تشد عليها أكثر فـ أكثر .
جلسوا بالمطعم ألي بالفندق ..

هديل حكت لها ألي صار بينهم بألم وانكسار وضعف : لا تعلمين كيف كان الأمر ثقيل على قلبي .. لا استطيع تقبل ما يقول بعدما حدث بينه وبين تلك السافلة ، لا تعلمي كيف باح بمشاعره لي وحبه كانت كلماته تصل اعماق قلبي وترتكز بعقلي .. كيف امكنه كيأف ، هل ابالغ آيشا ! هل ابالغ أن قلت لك إنني اعتصر الألم .
آيشا بحنيه: اعلم ماكسيمو كما اعرفك انتي ايضا إيلينا ، هو يعشقك بل يهواك انه متيم بك ، قد رأيت ماذا حل به بعد غيابك عنه كان ميت ، عندما رأيته الآن معك رأيت ماكسيمو السابق عندما كنتم سويا ، يحق لك الحزن لا بأس لكن... " رن جوالها وبإبتسامة " إنه يتصل الآن لمعرفة أين أنتي الآن اسمعي " وردت وحطت سبيكر "
فهد باندفاع: آيشا .. إيلينا غادرت غاضبة هل رأيتها ؟
آيشا تناظر هديل: أليست معك؟
فهد بخوف: يإلهي .. آيشا أرجوك عندما تريها اتصلي بي .
آيشا: إلى أين ستذهب ماكسيمو ؟
فهد وعينه تناظر بالشارع: لا أعتقد إنها ابتعدت كثيرا ، سأتصل بك " وقفل الخط "
آيشا تناظر بهديل: تلك المشاعر تكون دائما صادقة ايلينا .. لا مجال للكذب والتمثيل ، الشدة تفضح مُدعين الحب ومتصنعين الإهتمام .
هديل بشهقة: مالعمل آيشا ؟ أشعر بألم قلبي .
آيشا بعيون لامعه: لا بأس إن تحدثت معه ، سأخبره أن يترك مسافة بينكما لحين شفاؤك من هذا الألم .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

21 Nov, 19:48


فهد لمعت عينه بحزن وهو يناظر لتعابير وجها الحزينة بصمت محكم .
هديل ابعدت شعرها من وجها وبإنفعال: هالوقت بالذات لا تسكت برر واشرح لي ايش بيكون موقفك بالضبط ! هل بترضاها لك ؟ ولا أنا ألي مشاعري غير مهمة بالنسبة لك واني انا بس كلام ، كذا الحب عندك انك تعلي من شاني وتجبرني اني اقول أحبك بتصرفاتك وسلوكياتك معي ألي تشلع قلبي وتخليني طول يومي افكر فيك وفي تصرفاتك وياي يا فهد ، بكذا أنت تكافئ حبي لك الصادق ؟ لا تسكت تكلم تكلــم وألي يرحم والديك لأني بهاللحظة ذي بنهي كل شيء ولا عاد برجع افتح السيرة ذي خــلاص .. عندك عشر دقايق توضح نيتك وتصرفك والعشـم الي سويته فيني .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:52


ليلى ناظرتها بالمراية بصمت
هديل ضمت يدها بثقة : وفري محاولاتك الهابطه لإغراء رجل متزوج ومكون عايلة ، روحي لرجل عازب وياكثرهم وفي كثير يرغبون فيك .
ليلى ألتفتت لها: وفهد ما يرغب ؟
هديل ابتسمت وهي تقاوم عصبيتها: سنتين كنتوا فيها سوا ليه للان ما رغب فيك ؟
ليلى بصراحة: تعرفين ليه أنا قبلت دعوتك هنا؟ بس عشان ابلغك بهالشيء يا هديل ، فهد عانئ كثير وتعب اكثر .. اعطيه كلمة انك ماتبغيه وهو بيجيني .
هديل بضحكة: بالله ؟ وهو منتظر مني كلمة يعني ؟ من متى الي بيخون يستأذن .
ليلى: الكلمة ذي فهد يكرها دم سنونه ، ولا يمكن يتصف فيها ابدا ، هو قال لو بنفسك رفضتيه وصرحتي ببعده هو بيبعد وكل واحد بيمشي بطريقه .
هديل: لو هالكلام صحيح ما كان تزوجنا .
ليلى: الكلام ذه انقال لي بعد زواجكم لما شاف انك رافضته ، صحيح المدة مو طويلة لكن الرجال الحقيقي ما يقبل يعيش مع بنت ما ترغب فيه لان كرامته ماتسمح له ، وفهد هو كذا .. أنتي ليه متمسكه فيه اصلا ! أنتي مو مفتكره أصلا الي صار بينكم ولا تدرين عن شيء .. ليه ما تصرحين له بالخروج من حياتك خلاص .


#قراءه_ممتعه
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:52


هديل ناظرت بـ ليلى ألي رفعت كوبها لها بابتسامة اغاظتها " تصرفاتها واطية واضح انهم بعلاقة اعمق من كذا ولا آيش هالميانة ذي حتى بعد معرفتها بزواجنا " اقتربت منه وحوطته من خصره ثبتت عينها بعينه الرمادية: هالموضوع يا دكتور طويل وعميق محتاج لكلام والوقت ما يسعف .
فهد تخدر من قربها وهمسها وعينها على شفتها اللامعة وبنفس همسها: ومتى يسعف ؟
هديل تدري أن ليلى تناظرهم حبت تزيد الجرعة وتقهرها أكثر اقتربت اكثر وباست خده ، غمض عينه وهو يحس بخدران من ريحتها العطرة ، كملت وهي تحس انها اكلت عقله: بس تروح بيسعف .
نزلت يدها من رقبته ومشت خطوتين مسك يدها وقفت بدون ما تلتفت .
فهد: قلتي هالكلام أمس وصرت معاقب ، فهل بعد .. ما يسعف بكون معاقب .
هديل ابتسمت بس لما ألتفتت له كانت بملامح ثابتة : فكرت وش بتطبخ ؟
فهد: منيب ملزوم أطبخ لها .
هديل انبسطت: وليه ؟ مو اتفقنا يكون كبسة !
فهد: خاطرك بكبسة ؟
هديل: ذه الشيء ألي تتقنه وما يصير تطبخ لها اكله اي كلام .
فهد اقترب منها ببطء
هديل حست بتوتر من نظراته
فهد بصوت عميق: احتاج اني اعيد الكلام اكثر من مرة ولا آيش ؟
هديل بتوتر: 
: وفي كلامي غلط ؟
فهد يناظر بوجها كافة: كلامك كله غلط ، دام مو في خاطرك ما بسويه ، يهمني أنتي .
هديل رق قلبها من كلامه " كلامه يلعب بنفسي لعب ، كيف اخرج من الموضوع هذا قبل لا اغرق اكثر " : احم ، أنا عادي ألي ودك فيه سوه .
فهد شد من قبضة يده: آيش ألي خاطرك فيه ؟ لو ما بتجاوبين ما بفلت يدي منك .
هديل ابحرت بعيونه: المطعم العراقي ، ولا تنسى تطلب كباب بالكرز وفتة بالكرز .
فهد بصوت قريب للهمس: عيوني لك .
هديل بصعوبة حررت يدها من يده وتوجهت لعند ليلى ألي كانت تناظرهم من البداية لنهاية : معليش على التأخير .
ليلى نزلت كوبها : أخبارك معه ؟ للآن في عراك وصراع .
هديل: مين قصدك ؟
ليلى: زوجك .. فهد .
هديل ناظرتها بصمت
ليلى كملت: امريكا أو اسبانيا كان دايم هو المبادر المهتم لك على عكسك أنتي ! عطيني شوي من سرك .
هديل " صدق هالكلام ولا تكذب علي ؟ "
ليلى: ألي تقدمينه له مرة قليل جدا مع ذلك ما فكر في غيرك طوال جلسته بالخارج سنتين وهو مش ناسيك محتفظ بصوركم سوا ويسمع دايم لتسجيلاتك وكل شيء بينكم ، اكيد فيه سر ؟
هديل " معقول ؟ يعني فهد صحيح يحبني وحب كبير "
ليلى قدمت نفسها لقدام واستندت على ركبتها : لكن لا تفرحين كثير ، احنا مو عايشين بالقصص والخيال .. فهد ما يعيبه شيء عشان وحده مثلك تذله ، سبب تمسكه فيك لان هو مخلص جـدا لكن ممكن تتغير وتختلف الموازين خصوصا مع وحده شرسة مثلك ايلينا .
هديل انصدمت من كلامها ونظرتها ألي كلها قهر وحقد
ليلى: استمري واستمري وأنا باخذه بعيد عنك ، انا ما توقعت اني بشوفك من جديد انصدمت انك بنفس منطقته أصلا ، لكن تأكدي أني ما بسكت صح برجع الرياض لكن وراك وراك .
هديل بثقة قهرتها: وانا بعيدة ما قدر ينساني بينساني وانا قريبة !
ليلى بضحكة: من قال لك اني بخليه ينساك ! أنا بخليه يتركك وغصبن عنك حبيبتي ، انتي خلك ام سلمان حاف وانا الحبيبة الزوجة الثانية .
هديل انصدمت من كلامها ماقدرت ترد بكلمة وحدة في لحظة دخول فهد وجلس بنفس كرسيه: اعتذر على التأخير " ناظر بهديل " جهزت غرفة سلمان الحمدلله وبكره بتجي .
ليلى تحاول تستفزها: تؤ ! لسى ينام معكم ؟ يا حرام .
هديل رمقتها بنظرة وعينها حادة
فهد: تدرين ليلى تزوجنا سريع ما رتبنا لشيء كتب الكتاب والزواج بيوم واحد .
ليلى: أيــوه ربي يعينك يا فهد حاسه فيك .
هديل حطت رجل على رجل : ليه وش فيه فهد ؟
ليلى: يعني .. دام في أحد غير الزوجين أكيد ما بيكون فيه راحة .
هديل برفعة حاجب: ليه ! أحد مشتكي لك .
ليلى عينها اتجهت لفهد
هديل ناظرت بفهد بقهر
فهد يناظرهم : وش ؟
ليلى بمياعه: ههههههههه يا حبني لك يا فهد ولفهاوتك .
هديل بدون تفكير: حبك برص وعشرة خُرص .
فهد أبتسم ابتسامة عريضة وهو يحس بغيرتها .
ليلى: وش فيك انفعلتي ! ترى عادي بين الأصدقاء دام ما في تجاوز .

هديل أخذت نفس عميق تحاول تتمالك أعصابها : ألي قلتيه كله تجاوز ليلى .
ليلى همشتها وناظرته: أنا بروح نهاية هذا الأسبوع فهد , يعني بعد يومين .
فهد وعينه ما نزلت من هديل وكأنه بعالم ثاني
ليلى ظلت تتكلم وتتكلم وفهد شاطرها الكلام .. اكثر شيء استفز هديل كلامها عن اسبانيا لما كانوا مع بعض ومواقفهم بالمطعم وهي توصفه وكأنه شيء من الجنة وشيء خيالي بوصف المكان والاجواء .
فهد قام يستلم الطلب
ليلى قامت عند المراية تتفحص جسمها بعد ما فتحت العباية شوي عشان تتأمل جسمها : جسمي مليان أنوثة وفتنة ، ذي الأجسام يسمونها كيرفي .
هديل ما نست كلامها والمشاعر ألي حاولت توصلها لها اقتربت منها ببطء: ذه يجذب ناس معينة لكن مو فهد ابدا .

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:52


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣0⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد توجه لغرفته وأخذ حمام منعش أختار بلوزة رسمية ابيض مع سترة رجالية رصاصي مع بنطلون أسود
جفف شعره وسرحه كان مدرج وينزل على عينه ثم رجعه لورئ تعطر بعطره المميز ولبس حذيانه السوداء
ثم طلع يدور بعيونه ما لقاها طلع بالحوش ..
ليلى تتفحصه من فوق لتحت بإعجاب: دايم مزيون وطلتك مميزة .
فهد: تسلمين ليلى لكني سبق وعلمتك هالكلام غير مقبول ، دعتك ايلينا هنا اكيد براسها شيء .
هديل بصوت وراه : اهلين ليلى .
فهد ألتفت بصدمة وهو يشوف طلة هديل الجريئة ، انذهلت ليلى منها لأنها اول مرة تشوفها لابسة كذا .
كانت بفستان أسود علاق بحركة من الصدر الـ v ونازل من تحت كان كاشف من صدرها بشكل كبير والفستان لفوق الركبة والكعب الأسود .
صارت تمشي بجهته بتمايل وتبختر وهي تلفح بشعرها جات وراه وحطت يدها عند اكتافه ونزلت لمستواه وناظرت بوجهه بنظرات اربكته : الحمدلله على سلامتك حبيبي ، تو ما نور البيت .
فهد بربكة وهو يناظر بشفتها وبعيونها الجذابة: منور بـ أصحابه
ماكمل كلمته إلا وهي نازله اكثر وباست خده قريب من شفته بابتسامة ناظرت ليلى: شرفتينا ليلى .
ومشت بنفس تمايلها قدام فهد ثم جلست بالجلسة ألي جنبها وهي تدري ان فهد عينه عليها .
ليلى برفعة حاجب: والله وتغير ستايلك عن اسبانيا وأمريكا .
هديل: طبعا .. لأني بنت ملتزمة كثير وما احب اطلع لحمي إلا لحلالي ولرجل واحد .
ليلى حست انها تلقح لها: صحيح ! وأنا مو حلالك ليه تطلعين لحمك .
هديل: وفهد مو حلالك ليه رميتي الشال من رأسك ، هو من أول ما كان بحجاب كامل اصلا .
ليلى: طبعا ، لكن ما بمرة لبست كذا .
هديل رمقتها بنظرة ثم ابتسمت بسخرية سكبت لفهد القهوة ومدتها له ، فهد بنفس ربكته وهو يناظر لحسنها وجمالها حرص على انه يلامس يدها الناعمة .
ثم سكبت لها القهوة: اتمنى تعجبك قهوتي .
ليلى تشتم القهوة ألي فاحت ريحتها بالهيل والزعفران وباعجاب: من الريحة طيبة ماشاء الله تبارك الله .
هديل طاحت عينها على سلة الشوكولاته لاحظت أن في شوكلت دارك
ليلى فهمت نظرتها: فهد قال لي انك تحبين المُر والدارك حرصت اني اخذ هالسلة عشانك .
هديل ناظرت بفهد بحب: دايم يهتم بتفاصيلي ممتنة لك وله .
ليلى فتحت فمها بذهول للي تشوفه من تصرفات هديل ألي ما توقعت أنها تعرف التصرفات ذي كانت تظن إنها عملية ورسمية لكن الي شافته الآن انها تستحوذ على عقل فهد .
هديل بحيرة: وش أفضل نكهة هنا ؟
ليلى: هي جديدة علي بعد .
فهد شرب القهوة: اختاري الأحمر سكرها أخف هي والذهبي
هديل اختارت لها والكل اختار ألي يعجبه .
ليلى: فهد كان يتكلم عن المنتجع حقك ، طول الطريق بسيرتك .
هديل " وكمان هو ألي جابها هنا ! طيب يا فهد " تخفي قهرها بابتسامة هادية: ضروري جدا تجين قبل روحتك لرياض ، متى بتكون روحتك ؟
ليلى: بروح مع فهد .
هديل عقدت حاجبها: افندم ؟
فهد اعطى نظرة لـ ليلى ثم فيها: المستشفى اعطوا دعوة لحضور حفل تكريم الأطباء بالرياض .
هديل برفعة حاجب: وايش دخل روحتك بفهد !
ليلى حطت رجل على رجل: هناك لزوم كابلز وشرت عليه أني اكون الثنائي حقه هناك .
فهد قاطعها: كنت بقول لك هديل عشان نروح سوا .
ليلى: اذا ما بتروحين هديل عادي أنا بروح .
هديل " اا ياربي من هالوقاحة والجراءة ألي فيها "
فهد ثبت عينه على ليلى وكأنه يريدها تخف من كلامها: ما يصير ليلى ، تروحين معي هناك بصفتك شنو ؟ هناك في كاميرات وتصوير وبتنعرض بمجلة المستشفى ويشوفونها

هديل انبسطت أنه ردعها " تستاهل لكن ليه قال لها ولا قال لي !؟ يعني كان مخطط يروح معها فعلا ولا كيف عرفت بموضوع التكريم هذا " قامت : السهرة في بدايتها ليلى ، خذي راحتك .. عن إذنك " ناظرته " فهد ممكن دقيقة .
فهد قام معها لعند المطبخ وهي كانت جالسة تناظرهم من النافذة الشفافة .
هديل ألتفتت له وبقهر: ايش قصة الحفل ؟
فهد: مثل ماقلت لك .
هديل: ومتى حضرتك كنت بتعلمني ؟
فهد: تو لكن هي سبقتني.
هديل بحده: وليه هي تدري قبلي اصلا كيف عرفت بخصوص الحفل هذا دام ما قلت لك مين ألي بيعلمها ها ؟
فهد سكت شوي : هي جاتني للمستشفى في لحظة كلامي مع بندر بخصوص الدعوة هذه .
هديل برفعة حاجب حطت يدينها عند خصرها : بالله ! ووش هالجراءة ذي أنها تروح لك بعز دوامك ! مين تكون هي بالضبط ؟ أنت ليه ما كلمتها وحطيت حد لعلاقتك معها .
فهد رجع شعره لورئ: وربي ذي ألف مرة اكلمها بخصوص علاقتنا هي مجرد صديقه بعلاقة محدودة فقط .
هديل ابتسمت بسخرية: وتتعنى لك لشرقية بعلاقة محدودة ها .
فهد بحزم: اكتفي بعلاقة وحده يا هديل لا تظنين أني اهوى التعدد أو الخيانة وسبق وعلمتك .

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:51


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل: انا للان ماتعمقت بالموضوع كامل لان الوقت كان متأخر كثير شموخ .. لان علاقته بعمي كانت اعمق من انه عينه لحمايتي فقط حسيت بنظراته الكره لعمي وعمي برضو ما يطيقه ، في اسالة كثيرة انا للان ما عرفتها .
شموخ: على كذا ما يحتاج تنتظري التسجيل من الدكتور عيسى .
هديل: لا ! انا منتظره التسجيل بفارغ الصبر ضروري أعرف صدق فهد من كذبه .
شموخ: يا ربي ! للان شاكه فيه ؟
هديل ضمت نفسها وهي تناظر بالمسبح من بعيد: ما أريد انجرف بمشاعري وعواطفي تجاهه بشكل كلي يا شموخ ، عشان ما انصدم فيه بعدين ، الموضوع مو سهل علي لاني صدق " بصعوبة نطق " اكن مشاعر متذبذبة تجاهه ، واليوم بس اشوف ليلى بحدد نوع مشاعري تجاهه .
شموخ الي كانت تنتظر اللحظة ذي من زمان بحماس كبير: يا عمري يا هديل ، وربي ما بتلاقي رجال يحبك مثل الدكتور فهد ، يخاف عليك يهتم لك ويداريك نسيتي ألي صار بالمزرعة بالمسبح؟
هديل بعمق وهي تتذكر ألي صار وكأنه قدامها: تعرفين كلمة الحب الملموس ؟ أنا شفته بتصرفاته وخوفه علي من ذيك اللحظة ولما أصر أني ما أطبخ ولا أتعب بعزيمة أمس كان مصر إني اكون احسن وحده وارتقي بنفسي ولا أدخل بحرب طاحنة مع زوجات إخوانه ، كلماته ظلت عالقة برأسي .
شموخ تنهدت بغرام: وللان مو متوكدة من مشاعرك بعد كل ألي قلتيه ؟
هديل بضحكة: شفتي شلون ! ههههههههه .
شموخ بقهر: يا ربي منك يا هديل ماخذه دور صعبة المنال ولا آيش ؟
هديل: ذي لعبتي .
شموخ: وربي ما عرفتك انتي مين ؟
هديل بإستظراف : هديل بنت عبدالرحمن .
شموخ: مالت عليك ما قصدت كذا بس فعلا تغيرتي .. انتي متغيره من دخل بحياتك دكتور فهد ، صايرة شجاعة ! واثقة من نفسك ، متصالحة مع ذاتك .
هديل: من مات جاسم + من عرفت انه تزوجني واني ماكنت مجرد تسلية ونظرتي بنفسي تحسنت الأهم ما طلعت اني لاعبة بذيلي وماشيه غلط .
شموخ: وفهد وينه من هذا كله ؟
هديل اكتفت انها تبتسم : تقدرين تشوفين شغلك الآن .
شموخ: اه منك ، حاضر طال عمرك .
هديل: هههههههههه بالتوفيق .
بعد ما خلصت من دوامها رجعت البيت وجات الخدامة تنظف لها البيت وتهتم بالتقديمات هي لبست ملابسها الرياضية وسوت تمارينها لمدة 45 دقيقة ثم أخذت دوش منعش
واختارت لها فستان مغري وجذاب كثير عطرت فستانها وبخرته وهي تناظر بتفاصيله البسيطة لكنه جذاب كثير كثير .
ابتسمت بخبث ، مسكت الفرشاة واعتمدت على المكياج الفرنسي الاي لاينر وكثفت الماسكارا وحددت وجها وحدته بالكونتور ورسمت شفاتها وحددته ثم حطت الغلوس المائي ألي يحبه فهد كثير .
اعتمدت بشعرها على الفوليوم بجمال شعرها البني الفاتح
لبست فستانها الأسود الحالك وكعبها العالي أسود
ارسلت له رسالة ورد عليها : نصف ساعة واجي .
هديل أخذت المفتاح ألي كان موجود بالدولاب وفتحت الغرفة ألي تحتوي كل ذكرياتهم بـ اسبانية .
توجهت للجوال وشحنته بهالوقت صارت تناظر بالصور ألي طبعهم فهد كانوا مع أشخاص كثار
لفتت انتباهها صورة فهد ألي كان بلباس الحارس الشخصي كيف كان وسيم عليه وهو جنبه وهي لابسه فستان كانت ملامح فهد متغيره كثير عن الآن كانت تبدو عليه الحدة " ذي الصدمة ألي جاته ممكن بهذا الوقت ، قالت سهى انه تغير كثير ، يعني قدر يتغير ويوقع بغرام إيلينا ! " ناظرت بنفسها " آيش المميز فيني بذاك الوقت " حاولت تدور بالصور المطبوعة صور لـ ليلى أو بنت ثانية ما لقت اتجهت للجوال وقدرت تدخل على الأستوديو ولقت فيه كلام هي كاتبته عن جاسم وحقارته معها ، اتجهت للجوال الثاني ألي ما تعرفه انفتح لها .

عند ملفات الصور كانت مليانة بصور بينهم وسيلفي خبال وهبل ابتسمت وهي تشوف هالصور وحب فهد لها واضح بنظراته لها .
هديل تنهدت بهيام وهي تشوف الأجواء الحلوة ألي كانت بينهم " ليلى .. صالحة .. وأي ما كانوا زيادة بعد لزوم احط حد للمهزلة اليوم ذي واولهم للحارس الشخصي ذه "
طلعت من الغرفة ورجعت لغرفتها وشحنت الجوال بمكان ما ينشافون فيه .
ثم انتقلت لحديقة البيت الصغيرة وهي تشوف ترتيباتها فيه جهزت بالطاولة التقديمات .
هديل: امسكي سلمان وعلى الساعة 10 تقدرين تروحين التلفزيون موجود خلك حوله ولا تتركيه .
الخادمة: إن شاء الله .
في لحظة صوت انفتاح الباب الرئيسي ركضت لجوا .
دخلت ليلى وهي تناظر بالبيت بذهول: ماشاء الله تبارك الله روعه البيت يا فهد .
فهد وعينه تدور هديل: تقدرين ترتاحين ليلى بشوف هديل شكلها ما جهزت .
ليلى حطت صندوق الشوكولاتة بالطاولة ونزلت حجابها وجلست على كرسي الحديقة قبالها كانت زجاج يطل على المطبخ
فهد شاف الخادمة: وين مدام ؟
الخادمة: صلاة .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:50


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ام ابتسام كش جسمها بصدمة: يا صغر الدنيا ! معقول هي تكون زوجة فهد معقولة! وهي ما واجهتك او كلمتك بألي صار ؟
ابتسام: ابدا يمه ولا نطقت بكلمة وحدة ، انا خايفه تتكلم او تلفز لشيء ربك يستر بس .
ام ابتسام: حتى لو لفزت وعلمت انكري ان هالشيء حصل قولي ما بندخل وذي قضية شرف كانت , لا في رشوة ولا شيء .
ابتسام ضمت وجها بروعة: نظرة الناس كيف بتكون لنا ! أنا مو مستوعبة ابد .. اصلا ممكن تتكلم فينا اكيد بتتكلم .
ام ابتسام: ما بتسوي شيء لان الي بتقوله بيضرها هي بعد ، مو أنا قلت لك هاتي اسمها كامل وانا بطلع برنت كامل عنها .
ابتسام وكانها تذكرت شيء: زوجة عمها تقول انهم يملكون اكبر منتجع بالخبر ناسيه إسمه انا .
ام ابتسام: اكبر منتجع ! " تغير معالم وجها " طيب أنتي قومي خلاص لمحل ابوك وأنا بسأل عنهم واشوف .
-
بالمنتجع ~
ام جاسم: وجوده هنا ليلي فقط ليه مايكون زام نهار .
هديل: وليه زام نهار ؟ نهار عندنا موظفين كافيين ماله داعي كثرتهم اقلها زام ليلي يشوف لوازم المنتجع ومتطلباتهم .
ام جاسم: اشوف ان هالوظيفة ذي جاته على طبق من ذهب .
هديل: غريبة أنتي استاذة وفاء ! الموظف مرتاح يعني نجاح لنا كلنا ما اشوف فيها أي مشكلة لو هو مرتاح ومبسوط .
ام جاسم بسخرية: ما ألومك تدافعين عنه هو اخوك بالاول والاخير رضعتو من نفس الحليب ، تحامين عنه غصب .
هديل: ايش دخل هذا في هذا ، انا احس انك تبغين تفتعلين مشكلة بأي طريقة معه وهالشيء مرفوض .
شهد تدخلت: خلاص هدوا هدوا ، الصوت كلما هو يعتلي .
هديل ناظرت بشهد بحده: فهمي خالتك الأستاذة وفاء هالكلام ولا وربي لأخليكم انتو من يمسك المنتجع كافة وزي ما جربتوا 4 شهور بدوني كملوها للعمر لحد ما يتسكر المنتجع .
وطلعت من المكتب توجهت لمكتبها وفريدة وراها .
ام جاسم بقهر: شفتي قلة ادبها ؟ والله وطالت وشمخت اجل ذي يطلع لها صوت ! من متى كانت تجادلني وتهددني .
شهد: طبعا ياخالتي طبعا كل هذا بسبب هالفهد ألي مكبر رأسها وشايلها شيل .. سمعت من سلفاتها يقولون انها المفروض تطبخ لكن فهد حلف عليها ما تطبخ عشان ما تتعب ، شفتي الدلال ؟
ام جاسم: اي يا روح خالتك اتركيها وأنا أن ما افتعلت مشكلة كبيرة بينها وبين ألي ما يتسمى ذه ما اكون اسمي وفاء .

بالمكتب حقها ..
هديل: أي ملاحظات استاذة فريدة توصلني أول بـ أول مفهوم ؟
فريدة: اعتذر منك لكن السيدة وفاء من طلبت مني انها تكون في الصورة قبلك بحكم انها الرئيسية .
هديل ابتسمت بسخرية: ايوه شايفه .. عموما اي شيء يحصل اكون بعلم فيه .
فريدة: ابشري طال عمرك .
هديل تضبط الاوراق " قال الرئيسة قال استغفر الله بس ، هي بس وظيفتها تطرد الموظفين او تخليهم يقدمون على استقالة مستعجلة مو كافي خسرنا موظفيين كفئين "
فريدة : طال عمرك أرسلت رسالة للأستاذ سالم واجاب بالقبول
هديل بفرحة: ومتى بيرجع للعمل ؟
فريدة: معه شروط وضروري تسمعيها .
هديل عقدت حاجبها: وما قال لك وش هالشروط ذي ؟
فريدة: للأسف قال بيناقشها معك أنتي فقط لو مافي مانع عندك .
هديل: طيب مو مشكلة حددي معه ميعاد وشوفي اليوم ألي يناسبه وردي لي خبر .
فريدة: ابشري طال عمرك .
دخلت شموخ: السلام عليكم .
هديل + فريدة: وعليكم السلام .
فريدة نزلت رأسها وطلعت
شموخ: كيف حال مديرتي الجميلة ؟
هديل قامت: زي الخرا واللهِ .
شموخ: افا صار شيء ؟
هديل نزلت معها تحت تراقب شغل الموظفين : اليوم بتجي ليلى خانو .
شموخ بذهول: من عقلك عزمتيها ؟
هديل: فهد رافض بعد لكني أصريت ، يا أني مواعدته ومواعدتها بزيارة لا تنسى .

شموخ: وش بتسوين ؟
هديل بخبث: سر يا صديقتي العزيزة .
شموخ بابتسامة: والله وصار معنا أسرار .
هديل: احتاج دعواتك شموخ أن ربي يوفقني .
شموخ: بسم الله ! شكل السالفة خطيرة ؟
هديل: مو خطيرة لكن كيد النساء بشتغل فيه واقهر ليلى وأعلم فهد درس ما ينساه ضروري هالشيء واعلم كيف يحترمني من وراي ومن قدامي .
شموخ بقلق: بسم الله ! انتي هديل صدق ؟
هديل: لا إيلينا ههههههههه .
شموخ ضربت كتفها بخفه: جرى على عقلك شيء اليوم ؟ ايش قال لك امس فهد ؟
هديل بابتسامة رضى: رغم ضغوطات العمل إلا أني مبسوطة انه قال لي الحقيقية ، طلعنا متزوجين يا شموخ متصوره ؟
شموخ تدعي المفاجأة: من جد ؟ كيف وشلون ؟
هديل حكت لها ألي قاله فهد لها .
شموخ الكلام ما كان جديد لها لكن تماشت مع الوضع بمفاجأة وصدمة: وجاسم ؟ كيف تعرف عليه ؟ مو على اساس انه عرضه عليك ؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:49


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل بقهر: طيب أنت ألي جنيت على نفسك .
فهد: اعلى مافي خيلك....
ماقدر يكمل كلامه فتح عينه بصدمة لما حس بثقل فوقه ألتفت وناظرها وجها بوجهه .
هديل بجراءة صارت فوقه ومدت يدها على الاباجورة ثم ناظرته وهي تشوف بنظراته الضعف والصدمة بآن واحد: رجلي ماعادت تشيلني وما فيني أقوم قلت اتدحرج عليك اسرع وأسهل .
فهد يناظر بشفتها اللامعة بضعف أكبر وهو يحس أن الايام ألي كانوا فيها بـ اسبانية رجعت وبهمس: طيب انا آسف .
هديل ناظرت بعيونه وهي تحس بإنتصارها عليه لكنها قست قلبها وبنفس همسه: طيب أنا بنام .
فهد حوطها من خصرها: وأنا مافيني نوم .
هديل فكت يده من خصرها وطفت النور ورجعت مكانها واعطته ظهرها: فكر وش بتطبخ لنا أجل .
فهد اقترب منها: ليه أنا بطبخ ؟
هديل : اكيد سنتين انتو سوا معقول ما طبخت لها الكبسة السعودية .؟
فهد: أنا ما ..
هديل قاطعته بقهر: لا تفكر تكذب علي ، اكيد هي حنت واشتاقت لطبخك يا دكتور .
فهد عدل جلسته: هديل ليه تحسسيني أني خنتك ؟
هديل: لان هذا الشيء ألي صار بالضبط .
فهد ولع الاباجورة وناظرها: نومه بدون ما نتكلم مافي .
هديل عدلت جلستها وصارت قباله عاقده حاجبها: ولك عين تطالب بالحديث ! لو انا منك ابسط شيء اسويه اني اتهرب .
فهد بجدية: هديل الشيء ألي اكرهه ولا يمكن اتقبله ابدا هي الخيانة ، هناك بـ اسبانية او أمريكا كل شيء متاح لي لكن نفسي ما سولت لي ابدا اني اخونك رغم عدم علمي وين ارضك فيه وما ادري انتي عايشه ولا ميته .. سنتين أبدا مو هينه وكانت صعبة علي للحد الكبير .. للحد ألي انتي ما تتصوريه ابدا .
هديل بهمس: الولد صار يتحرك فهد كلامنا يكون بكره .
فهد يكمل بدون اهتمام : ويصحى ! وانا مالي ؟ لزوم اوضح لك لانك مو مراعية شعوري ولا مهتمة .
هديل: حلوة ذي ، تبغاني اراعي شعورك وأنت تمسك يدها امام الملأ وتتحاضنون سوا بمكتبك !
فهد عقد حاجبه: عفوا ! مين قال لك ؟
هديل: كل هذا تُسمى خيانة على فكرة ، انقذت حياتك ما اختلفنا لكن تظل تحترم الخاتم ألي بيدك واني انا زوجتك يا دكتور .
فهد حس بغيرتها وعينه تنتقل لملامح وجها ألي كانت بنفس ردة فعلها السابقة كل ما غارت تسوي هالتصرفات وتكون بمثل هالملامح ذي .
هديل: لو اني ما شفتكم بالجرم المشهود زماني الآن أبارك لكم على الحمل .
فهد: هوب هوب .. دخلتي بالعميق اي حمل واي خرابيط علاقتي بـ ليلى محدودة جدا ما تطرقنا لشيء اكثر من كذا وانا ما اشوفها اكثر من زميله افهمي .
هديل حست انها بثور بأي لحظة غمضت عينها واخذت نفس عميق: انت شايف أنك ما غلطت يعني ؟
فهد " غلطت " بكبرياء: لا ما غلطت .
هديل: ماكان شيء مفاجئ لي .. صنف واحــد .
تلفتت بسرعة وضمت نفسها وهي تحس انفاسها حارة وكأنها نار وهي تحترق من جوا " وقح وقليل أدب لكن انا اعرف كيف اردها لك وحتشوف بكره ان شاء الله "
فهد يناظرها من ورئ ويده امتدت يمررها بالهواء على ظهرها وخصرها بتنهيدة " ليتك تحسين فيني شوي هديل .. ليتك تشوفي حبي واهتمامي لك ، ما قدرت اقول اني غلطت لكن بتكلم مع ليلى للمرة الألف أن يكون مسافة بيننا "
انتظر لما انتظمت انفاسها اقترب منها بشويش وحط يده حول خصرها ودفن وجهه بشعرها وبهمس : فاقدك كثير .
هديل كانت مغمضة عينها ابتسمت لما سمعت كلمته " بطلع صمتك طوال الفترة ذي كلها من عيونك .. وتصرفاتك مع ليلى ما بنسى "

بطاولة الطعام يفطرون ~
ام جاسم وسعت عدسة عينها: بذمتك ؟
شهد بحرقة: وربي يا خالتي لو تشوفين كيف ذايب فيها .
ام جاسم: الحظ حق الشلقه والبلقه صدق .
شهد: والحين شلون ؟ متى بيتصرف عمي ؟ ووين خططك ذي
ام جاسم: عمك بينبسط من الاخبار ذي خليني اكلمه ونشوف الأخبار والتكنيك حقه .
شهد: طيب خلصي فطورك خالتي عسب نروح لدوام وأعرف منك ليه هو مبسوط أصلا .
-
اندق الباب واستقبلتها أمها بغرابة: ابتسام ! عسى ماشر ؟
ابتسام دخلت داخل ونزلت حجابها: من وين بيجي الخير انا ماقدرت أنام يمه من ألي صار امس ومن ألي شفته .
ام ابتسام بقلق: وش فيك ووش ألي صار ؟
ابتسام: عرفت ليه هديل تكلمني بهالطريقة وليه احس بكره بنظراتها ، طلعت هي بنت ألي انضربت بالمستشفى لقضية الشرف .
ام ابتسام عقدت حاجبها: ايش ؟
ابتسام: قبل سنتين كان بالمستشفى بنت حامل وعمها ضربها ضرب وشعرها صار بالأرض .
ام ابتسام باندفاع: اييي وش ذكرك فيها ؟
ابتسام: هي تكون هديل زوجة فهد .
ام ابتسام بصدمة: هــا كيف وشلون ؟
ابتسام: البنت طلعت حامل من فهد كانت فاقده الذاكرة وعمها مفسر انها زانية طلعت متزوجة فهد ، تذكرين يمه نظراتها واستنجادها فينا ؟ ليه يمه قبلتي بالرشوة وتكتمتي ؟ وش نظرتها فينا الآن .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:49


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد حكى لها ألي صار كله ، اخذ نفس عميق : وليلى هي السبب الرئيسي بنجاتي لل**** هذا ، لو مكذبتني في اي شيء انا بوريك المحادثات ألي كانت بيني وبين ظافر .
هديل بصدمة من ألي تسمعه: وعمي عينك أنت بغض النظر الشبه الي بينك وبين ريكي ، انت متهم بقضية قتل كيف قدر يعينك لحمايتي انا !
فهد " كان يريدني اقتلك بسبب عقدتي ومرضي السابق " : لأنه كان واثق أني ما سويت هالشيء وهي فعلا جريمة تلبست فيها ولاني بريء طلعت منها ورجعت لسعودية بعد سنتين .
هديل بدأت تقتنع رغم حزنها وضيقتها: وما قدرت تتواصل مع ظافر وتبلغه اني طاهرة من الادعاء هذا الي حطه فيني عمي !
فهد: ظافر وقتها غير رقمه حاولت لكن عجزت وانا ما قدرت اتواصل مع شخص ثاني للأسف .
هديل ضمت شفتها لجوا في كبح لذاتها: وليلى كانت معك المدة ذي اقصد بالسنتين العالق فيها هناك ؟
فهد اقترب منها وبإندفاع: اقسم لك ما صار شيء بيننا ولا بيصير أنا اشوفها مثل الزميله فقط وانا ممتن لخدمتها لي رغم أنها ممكن تنقتل بسبب تعاونها معي لكنها ظلت معي ودعمتني .
هديل تخفي غيرتها: ليه ما كرمتها بدرع عرفان وشكر على ألي قدمته وسوته ! ولو ..
فهد: لا تتمسخرين إيلينا أنا أتكلم جد .
هديل: وانا اتكلم جد ! العزيمة بكره ضروري أنك تشكرها .
فهد يدرس ملامح وجها: وجودها هنا مو حلو ، احنا مو في اوروبا !
هديل بذهول: قبل لا يجون هنا أهلك قلت انها فكرة في محلها .
فهد: صحيح لأني ما توقعت أن هالشيء جد توقعت بتقولي غلط وترفضين هالشيء .
هديل: وليه ارفض ؟ ذي صاحبة فضل كبير من بعد الله على ألي سوته وغيرت ال**** .
فهد ما عجبته لكنتها حس وكأنها ترمي لشيء : هديل انتي تعاقبيني ؟
هديل بإعجاب: انا منبهرة من تفكيرك جدا .
فهد : انا مبسوط أنك قبلتي فيني كـ زوج دخلت بصحون العشاء عند الرجال وأنا بس افكر فيك .
هديل بلكنه مصرية: ايه ده بجد ؟ ازاي بأه؟
فهد: هديل اقسم لك أني مو مصدق كلامك بالمطبخ احسه حلم .
هديل: حلو استمر في الحلم أجل وخل مقابلاتك مع ليلى تنفعك + تكتمك بموضوع كتب كتابنا لحد الآن كلها اجتمتع بآن واحد .
فهد بخيبة فتح فمه: لا هديل تكفين عــاد .
هديل: أنت عارف وش العقاب يعني ؟
فهد: واضحــة وضوح الشمس بتحرميني منك .
هديل بخبث: لا ذه عقاب بسيط كـ بداية لزوم أفكر آيش بيكون عقابك المثالي .
وطلعت من الغرفة وهو وراها دخل الغرفة هديل حطت صبعها بفمها وبهمس: سلمان نايم لو معك كلام اجله لوقت ثاني ، وبعدين بكره دوام .
فهد بقهر: يعني كذا ؟
هديل: كذا ونص وانا لسى ما خلصت كلامي وقهري بسبب تكتمك بزواجنا بـ إسبانيا .
فهد: قلت لك أسبابي .
هديل توجهت عند التسريحة: الوقت تأخر يا دكتور .
فهد بعناد وقهر: طلعه من هالغرفة ما بطلع .
هديل بخبث: اي لا تطلع ! خلك فيها .
شلحت الكارديغان ليظهر مفاتنها وجمال القميص عليها فتح فمه بلا شعور وجلست بالسرير وفتحت اللوشن تدهن ساقها وفخذها قدامه وهي تضحك من داخلها .
فهد بلع ريقه بصعوبة وانسدح بالجهة الثانية واقترب منها شوي: اهون عليك ؟
هديل اخفت بسمتها بنجاح وهي تسمع ضعف نبرة صوته: وهنت عليك ما تعلمني طول المدة ذي وأنا أحس أني زانية واني سلعة رخيصة .
فهد يناظر بجسمها ومفاتنها
هديل كملت: وذي قصة ثانية بتقولها لي بس اروق والاقي لك عقاب يناسبك والله اعلم وش بيكون .
فهد: وكل ذه مو عقاب لي ؟ تجلسين كذا ولا أقدر حتى اقربك !
هديل بكذب: حتى لو فكرت تقرب مني ما بتلاقي شيء مني ابد أنا عموما ماعلي صلاة فـ ريح نفسك من أي افكار براسك وأي حديث بداخلك تعيشه .
فهد ضم شفته لجوا: انتي قاسية .
هديل ببرود: توك تدري ! عاد تدري أني فكرت انام بدون لحاف !
فهد بقهر: تتعمدين تجننيني هديل .
هديل: ولسى ما شفت شيء ، لو بردت بتحمل الأهم اعذبك زي ما عذبتني طوال الفترة ذي يا حضرة الدكتور ، والآن تصبح على خير يا جراح .
وطفت نور اباجورتها واعطته ظهرها وهو يناظر بنصف ظهرها العاري ولما حست بنظراته بحكم حركته ماتغيرت ولا طف اباجورته قطت شعرها على ظهرها وبحزم: نور اباجورتك تزعجني ، طفها لو سمحت .
فهد تسطح وألتفت لها يناظر بكتفها المبعثر فوقه شعرها وبعناد: بنام كذا .
هديل ألتفتت بقهر شافته قريب منها كثير وبنظرات حادة تقابله بنظرات لبكة وتوتر: خل بيننا مسافة إذا تسمح .
فهد: ما اسمح .
هديل: العتب على أخلاقي .. غصب الآن أقول لك طف الاباجورة .
فهد : تبغين تطفينها , طفيها بنفسك .
هديل برفعة حاجب: ذي تصرفات اطفال ترى .
فهد غمض عينه بهدوء: تصبحين على خير يا مديرة .
هديل: يعني كذا يا دكتور ؟
فهد بنفس وضعيته: بالضبط يا مديرة .

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:48


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد إتصل بشركة لحفظ الطعام وجات أخذت باقي الأكل
بعد التنظيف السريع راحت الخادمة
فهد شلح ملابسه ولبس بيجامة مريحة وهو يناظرها تمسح الرخام اقترب منها: اساعدك بشيء ؟
هديل: الخادمة نست تلم الزبالة اعزك الله لا هنت طلعها برا وبكذا اكون خلصت .
فهد : من عيوني أبشري .
هديل دخلت الغرفة غيرت فستانها لقميص نوم من ألي هو جابه لها عبارة عن قطعتين بلون البني والأسود بدي من الدانتيل والساتان وشورت لبست الكارديغان بدون ما تربط الحزام على خصرها ولبست الخلخال والشبشب الفرو مسحت كامل مكياجها وحطت عنايتها الليلة تدهنت باللوشن وتعطرت ثم طلعت برا شافته يكلم بالجوال ضمت نفسها بالكارديغان
فهد كان معطيها ظهرها: خلاص بكره الصباح إن شاء الله ، الله معك .
استنشق ريحتها العطرة ألتفت وعينه تتفحصها ألي كان وده يشوفها بدون كارديغان
هديل: شيء مهم ؟
فهد: طبعا نخلص إجراءات سلمان .
هديل: اخباره عمي ؟
فهد: كان طول الوقت ساكت لحد ما قال له ابوي بخصوص كنية الولد والنسب بيرجع لي ، امتقع وجهه .
هديل: عاذرته ، عمي عبدالله معه مرض التعلق بولده انا مستغربة أنه ساكت للآن توقعت أنه بيسوي شيء اكبر من صمته هذا .
فهد: صمته مو مطمني بعد لكن حتى لو تكلم ما بيده يسوي شيء .
هديل " عمي واعرفه اكيد بيرسم على شيء ربي أعلم فيه لكن الله يكفيني شره وشر زوجته وبنت عمي شهد تصرفاتها اليوم مو مريحتني " : كنت انتظر اللحظة ذي بفارغ الصبر فهد .
فهد بلهفة وعدم تصديق: جد ؟ صدقيني مو أكثر مني وربك .
هديل برفعة حاجب: جميل اني اشوف حماسك للوعد ألي وعدتني إياه ، احتاج اعرف منك كل شيء وبالتفصيل الممل .
فهد بخيبة " توقعت شيء ثاني اخ يا تسرعي وعجلتي ولهفتي عليك ياهديل وليتك ترحمين " : اها .. طبعا .
هديل جلست على الكنبه: هذا جلسة احكي لي كل شيء .
فهد مد يده: تعالي معي .
هديل عقدت حاجبها ثم ناظرت بيده ثم قامت بدون ما تلمس يده
فهد نزل يده بخيبة ثانية دخل الغرفة وطلع المفتاح وجاها لعند غرفة مقفلة فتحها ودخلت معه ولع الأنوار وسعت عدسة عينها وهي تشوف اللوحات بالغرفة الصغيرة ذي كانت معلقة فوق بعض و بأماكن متفرعة
كانت بصور تجمعهم سوا ومع اشخاص ثانية هي ما تعرفهم .
فهد توجه لصندوق صغير فوق الكونسول ومد لها جوالين بشهقة وهي تشوف جوال تعرفه وجوال ثاني ماتعرفه .
فهد: هذا جوالك لما كنتي بعالم ثاني ما اعرفك فيه وهذا جوالك لما كنتي معي .
هديل مسكت الجوالين بذهول فتحت الجوال ألي ماتعرفه انصدمت لما فتحت الجوال كانت صورة العرض تجمعها هي وفهد بمطعم وهي ألي ماخذه السيلفي
اول شيء قررت تدخله هو الأستوديو بصدمة تقلب الصور كان اغلبها مع فهد .
فهد يتأمل بالصورة المعلقة بالجدار: وهذه الصورة طبعتها بيوم كتب كتابنا .
هديل بصدمة: احنا كتبنا كتابنا ؟
فهد: صحيح كان عند عائلة آيشا ، آيشا تكون صديقتك تماما مثل شموخ .
وفي شهود عيان على زواجنا هديل .
هديل ناظرته وكأنها تتوقع منه انه يكذب عليها: وليه عمي عبدالله ما قال أني كنت متزوجة ؟ هو اتهمني بالزنى بشكل مبطن .
فهد: لأن عمك ماعنده علم بهالشيء .
هديل وسعت عدسة عينها: يعني تزوجت بدون موافقته او علمه بعد !

فهد فتح ألي بالصندوق وطلع ورقة ومده لها: ايلينا هي انتي وانا كان اسمي ماكسيمو .
هديل تقرأ بشك كبير: وش الدليل أني ذي انا وان ذه انت ! وليه اسمك ماكسيمو مو فهد ؟
فهد: اقري التاريخ والمكان أنا معي مقطع فيديو بنفس هاليوم والجوال بيثبت الوقت بعد والسنة .
مسك جوالها وجواله القديم كان فعلا بنفس السنة المكتوبة بالعقد وهي تشوف نفسها توقع والكل مبسوط وفرحان .
فهد بمداراة: ادري أنك زعلانه جدا لاني اخفيت هالشيء عنك طوال المدة ذي لأني أعرف انك ما بتوافقي على زواجنا وبتمشين بحجة إثبات الابوه فقط وأنا طول المدة ذي ما قدرت أنساك كنتي ببالي دايم .
هديل ابتسمت بسخرية: صحيح ! وليلى ؟ آيش كانت تسوي بالكافتيريا معك يا روميو ؟ ماسكين يد بعض وبكل وقاحة وإنحطاط تحضنون بعض .
فهد تغير معالم وجهه: نحضن بعض .. لحظة كيف عرفتي ؟ انتي تتذكرين ؟
هديل بنكران: جاء بالحلم عندي يعني كل احلامي كانت صحيحة فيك ؟
فهد: هديل حبيبي اسمعي الموقف ألي قلتيه هذا صحيح لكن له قصة طويلة .
هديل كفتت يدها: قول وانا اسمعك .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:47


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣4⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

وفاء بحضن عميق: وحشتينا وحشتينا يا هديل .
شهد: وربي لك فقده .
هديل " على أساس ما نتقابل بالمنتجع ! هههههه "
ابتسام تناظرهم بنص عين وهي تشوف المكان نظيف ومرتب وريحة المكان جميلة .
هديل: تسلمين ابتسام كثير حبيت العود ألي جبتيه جدا راقي .
ابتسام: وانا اقول الريحة مو غريبة علي ، بالعافية تتهنين .
ام سهى: ماشاء الله تبارك الله مو البيت كبير عليك يا بنتي ؟ لو تجبين لك خدامة شهرية تساعدك ، انتي معك ولد ما بتلحقين .
جميلة: تو بقول ، وانتو توكم عرسان من بعد غيبة لازمكم تجلسون سوا وتنبسطون بعد ما انلم شملكم من جديد .
هديل: أنا جبت خدامة بالساعة للجمعه الحلوة ذي ، لكن إن شاء الله بتكلم مع فهد بخصوص هالشيء .
ام جاسم: اي يا عوينتي لزوم فديته سلمان له فقدة كثير وشقاوته حكاية .
هديل تبادلت النظرات لمرت عمها وفاء وهي بجواتها تقول عمرك ما حبتيه اصلا ، بابتسامة مصطنعة: حتى هو فاقدكم كثير .
وانخرطوا بكذا موضوع ، وابتسام ضروري تتكلم عن أهلها وابداعهم وتجارة أبوها بالعود .
إبتسام: ضروري تجينا هديل انتي واهلك لمحلنا بنسوي لكم عروض خصيصا لكم .
شهد: طبعا وانتي بعد تعالي لمنتجعنا .
ابتسام: منتجعكم ؟
ام جاسم لفحت بشعرها بغرور: طبعا ، من اكبر المنتجعات بالشرقية وكصفتي المؤسسة العامة أدعوك لزيارته بشكل شخصي .
هديل انبسطت إن وفاء مسكتها وصارت تهايط مثلها بالضبط هنا قامت بالضيافة وتركت وفاء تتكلم وتفرس إبتسام .
ثم جهزت الصواني ألي جابوها مع الخدامة وشهد في لحظة إتصال فهد فيها .
راحت عند باب المطبخ الخلفي وحط فهد الصحون .
هديل: لا هنت أرسلت صحن لشموخ ؟
فهد: طبعا بطريقي .
هديل: ما قصرت .
فهد: ما في حاجة كذا اتصبر عليها لحد ما يروحون الضيوف ؟
هديل بعدم استيعاب: قصدك حلى ؟
فهد بخبث: طبعا اذا في مجال .
هديل: ليه مافي حلى هناك ؟
فهد مسكها من يدها وسحبها لحضنه وباس خدها وسط شهقتها من سرعته ضربت كتفه وابتعدت عنه: آيش تسوي ؟
فهد بوله: ريحتك تجنن .
هديل بحيا ابعدت النظر عنه ولمحت في انعكاس الدولاب شهد استغربت وجودها حاربت خجلها وبدلع: حبيبي لو شافنا أحد وش بنقول ؟
فهد استغرب كلمتها لكنه انبسط لما سمعها: مو حلالي ؟
هديل بنفس دلعها ألي آسره: ولو فهودي أنت عارف .
فهد فتح فمه وبجنان: عيون وقلب فهودي أنتي .
هديل وعينها مثبته بالانعكاس لشهد " وش تسوي هنا ا...."
ما وعت نفسها إلا وهي بـ احضانه
فهد يستنشق ريحتها العطرة وبهيام: وأخيرا حسيتي فيني ! " ضم وجها وعينه بعيونها الحايرة " تدرين أني اموت واتقطع على شفايفك ولما تحطين بنفس هذا الغلوس المائي اروح في خرايط امها .
هديل تدفق الدم بوجها وهي تناظر بعيونه وبقربه الشديد لها حست الضعف بركبتها مو قادرة تدفعه ولا تبعد عنه ابحرت بعيونه الرمادية .
فهد كمل: يصير اسمعها منك من جديد ، اسمي على لسانك غير تدرين ؟
هديل " آيش صار فيني ؟ و ألي صار بالمستشفى وليلى وعدم زواجه مني . هديل اصحي خلاص " غمضت عينها لتوقف عملية سحره وابتعدت عنه : المعازيم ينتظرون لا تتأخر عليهم وللحديث بقية إذا راحوا .
فهد بأمل: يعني خلاص ..
هديل قاطعته قبل لا يكمل وتنفضح عند شهد: طبعا طبعا بس أنت روح لا تتوخر عليهم مو حلوة .
فهد بفرحة باس جبينها واخذ الصحون والخادمة شالت عنها الصحون وطلعت شافت شهد قبالها والصدمة بوجها: علامك شهد انتي بخير ؟
شهد بنفس صدمتها: لا أبد بس تدرين طولتي .

هديل تضبط شعرها: فهد كان يريدني بـ كلمة رأس وعشان كذا طولت .
شهد بقهر ابتسمت وجهزت معها السفرة
ثم دخلت على الضيوف ودعتهم للعشاء .. كان صدمة لـ إبتسام إنه من مطعم مو طبخها لكن ما ادلت بتعليق وهي تقدم صواني وأطباق الكل
هديل أخفت ابتسامتها بنجاح لحد ما انتهوا من الاكل وأكلوا الحلى ثم طلعوا ..
إبتسام صعدت السيارة وبقهر: طلبت من مطعم واحنا متكلفين صواني وطبخ لو ادري كنت جبت من برا مثلها .
سامي: علامك ! مو انتي سويتي كذا ، وين الغريب بالموضوع ها ؟
ابتسام: برضو كانت بلغتنا حمستنا على قلة سنع .
سامي: عادي ابتسام ! الجيات أكثر .
ابتسام جات بتعلق إلا تنصدم وهي تشوف ابو جاسم يصعد سيارته مع ظافر: وش جابه ذه هنا ؟ اقصد مين ذه ؟
سامي ألتفت: اي هذا عم هديل ، عبدالله آل####
ابتسام انخطف وجها وصدت للجهة الثانية عشان ما يلمحها ومشى سامي وهي بعالم ثاني تماما .
-

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:47


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣3⃣
ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل باندفاع: اي غيرة واي خربطه انا اغار عليه هو ! واغار من هالمنحطه ألي معه ؟ انتي اكيد استخفيتي اكيد .
شموخ: بالله ؟ أجل وش تسمين تصرفاتك ذي ؟ انا بنفسي شفت غيرتك كيف ودك تحرقينها بنظراتك .
هديل بنكران: ذه يُسمى دفاع عن الممتلكات كـ زوجة فقط ، ما فكرتي بنظرة الناس لي ! انا لي مركزي برضو .
شموخ تسلك لها: صحيح .. صحيح ، يلا قومي اخذي دوش وتنعنشي بعدها نشوف حل للقصة ذي .
هديل توجهت لغرفتها واخذت دوش دافي يرخي اعصابها المشدودة وبحزن عميق " كل شيء قاله كان كذب معقولة درجة اتقانه للخداع عالية ؟ وأنا كيف انطلت علي الحيلة ذي ؟ احس تم جرحي من جديد بنفس الطريقة لكن هالمرة كان أكبر وأعمق .. ممكن عشانه ابو ولدي .. ولا لأني فعلا بدت مشاعر ثانية تنولد بداخلي " هزت رأسها بالنفي ..
لبست الديشمبر وبدأت استعدادها للعزيمة .
شموخ استقبلت الخادمة ألي جابتها هديل .
هديل أختارت فستان بلون باذنجاني توب ماسك على جسمها من فوق وفوقه شيفون شفاف يغطي الأكمام والصدر هاينك من عند الخصر حزام ضعيف ومن تحت الخصر يوسع لمنتصف الساق بطبقات متساوية رفعت شعرها بشكل عشوائي ونزلت كم خصله اعتمدت على مكياج مختلف عن كل مرة حطته بلون بنفسجي ناعم وقلتر وآي لاينر أسود صريح كثفت الماسكارا وحطت غلوس مائي ناعم لبست كعب فضي وحلق الألماس ألي جابته سهى ..
كان شكلها جدا جذاب دهنت المسك وتعطرت وهي تناظر بساعة الحائط بغرابة لأنه للان ما وصل .
طلعت برا شافت الخادمة: اوه كويس جات .
شموخ بانبهار: وش هالحلاوة ذي كلها ماشاء الله تبارك الله .
هديل دارت على نفسها: كم من عشرة ؟
شموخ: 10 / 10 ما يحتاج دايم انيقة وكشيخه " وبغمزه " كل هذا عشان اهله بيجون ؟
هديل: واكسر عينه وعين الحقيرة إبتسام ذي .
شموخ : وبلغيني بكل شيء يصير .
هديل: على وين ؟ ما بتجلسين معنا تغيرين جو ؟
شموخ: ودي هديل لكن خليها بيوم ثاني بروح مع أمي لسوق ناقصها اشياء .
هديل: اسمعي أنا برسل لكم صحن العشاء .
شموخ: عمري هديل جعل ربي ما يحرمني منك ولا من كرمك .
هديل بإمتنان: ولا منك شموخ .. أحبك .
شموخ: وأنا أكثر .
طلعت شموخ وهديل تشيل مع الخادمة وتبخر مجلس الرجال ومجلس النساء وحطت التقديمات بعد ربع ساعة ..
الخادمة: في رجال يجي هنا مدام هديل .
هديل " أكيد هو ، شكله يستخبئ مني حضرته للان بالدوام ! ابدا مو من عوايده ، بس أخلص ألي بيدي وأنا بتصرف معه "
رتبت وخلصت التقديمات وبخرت البيت في لحظة خروج فهد من غرفة النوم كان مرسم ثوب أسود وغتره بيضاء أطرافها بزخرفة رصاصية كان شكله جذاب للحد الكبير .
خاتم الدبلة وساعة جلد أسود وهو يضبط الكبك على عجل .
طاح الكبك بالأرض جاء بينزل إلا هي تسبقه وتاخذ الكبك من الأرض ناظر فيها بإعجاب لرقتها ونعومة المكياج وطلتها المميزة .
هديل تناظر بعيونه الرمادية ثم في يده مسكتها وثبتت الكبك .
فهد خق على نعومتها وتفاصيلها الفاتنة بنعومة يدها وجمال المناكير الفرنسي والدبله .. وانفتانه بفارق الطول ألي بينهم .
كان كل شيء فيها يعجبه ويحسه ساحر ومميز
هديل انتبهت انه يناظر فيها ألتقت عينها بعينه: أهلك متى بيجون ؟
فهد بفهاوة: هه .. اي اهلي .
هديل " سرحان يفكر فيها حضرته .. اكيد كان معها طول الوقت هذا " : تأخرت كثير شكلك نسيت انهم معزومين .
فهد: لا ما نسيت ، تواصلت مع المطعم بعد وقالوا بعد ساعة بستلم العشاء ان شاء الله .
هديل: استغربت أنك برا لهالوقت هذا .
فهد يناظر بساعته : بعد ما خلصت من الدوام رحت النادي ودخلت بسرعة اتدوش انهلكت هلك بالنادي .
هديل بغير اقتناع: اي ماشاء الله ، ربي يهنيك .
فهد بإنجذاب: طالعه حلاوة واللون عليك فضيع جدا ، سحرني اللمعة الخفيفة ألي بعينك .

هديل انبسطت بملاحظاته الدقيقة لكن بثبات وثقل: شكرا لك ، كلك ذوق حتى في اختياراتك لصديقاتك .
فهد: صديقات ؟
هديل بغيرة: أي .. ألي اسمها ليلى .
فهد اخفى بسمة انتصاره وهو يدعي عدم الإهتمام : اي .. هي صديقة والنعم منها حبت تسلم علي وكانت مبادرة حلوة منك انك عزمتيها لان ماعندها احد هنا بالشرقية .
هديل انقهرت من كلامه صارت تمشي وراه: وهي نزلت لشرقية ليه ؟ دام مامعها احد .
فهد: معها أنا ! ناسيه انها صديقه من ايام امريكا ؟
هديل بصدمة تناظره وهو يعدل غترته بالمراية الكبيرة عن كمية صراحته ووقاحته بلحظة دقة الجرس .
فهد ناظر الباب: يلا هذا هم وصلوا ، استأذنك .
وطلع برا واستقبلهم بالمجلس والنساء بمجلسهم
بعدها بعشر دقايق جات شهد وزوجة عمها وفاء .
استقبلتهم بحفاوة وبيدهم بوكية ورد كبير فخم .
هديل حبت تصرفهم قدام حمولتها أقلها تحس انهم يحبونها فعلا .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:46


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣8⃣2⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد بتوتر مد يده: اعرفك بـ ليلى اقصد الاستاذة ليلى .. استاذة ليلى اعرفك بهديل زوجتي .
ليلى قامت والعباية كشفت من جسمها الممتلئ المتناسق كانت لابسة بدي ابيض ماسك على جسمها وبنطلون جينز أزرق ومدت يدها: تشرفت بمعرفتك .
هديل ناظرت بيدها ثم في وجها ومدت يدها تصافحها بقبضة يد قوية : فيك أكثر ، مين تكون اللطيفة ؟
فهد جاء بيتكلم لكن ليلى قاطعته: صديقة له .
هديل برفعة حاجب: صديقة ! ماشاء الله ، من متى ؟
ليلى: كنا نعرف بعض من ايام امريكا تقدرين تقولين صداقة قوية ، من ثلاث سنوات .
هديل رمقت فهد بنظرة حاده: وذي تيجي يا دكتور فهد ؟ علاقة صداقة هالمدة ذي ولا تعرفني عليها ؟
ليلى بابتسامة لفهد: هو دايم كذا .. لكن لا يهمك نتعرف عليك ويهمني اني اعرفك اكثر واشوف من تكون هي شريكه حياة صديقي المميز فهد .
هديل تفاجات بجراءتها ونطقها لاسمه حاف بدون اي ألقاب بادلتها الابتسامة وهي تأكل بنفسها: ضروري تشرفينا بالبيت .
فهد وسعت عدسة عينه: كيف وشلون .
هديل ناظرته بعتب: ولو يا دكتور ! هي من الضيوف الكرام يسعدني قبولك لعزيمتي المتواضعة في البيت بكره .. يناسبك ؟
ليلى: طبعا ، انا على اي حال في إجازة بعدين برجع لرياض .
هديل بنبرة ثقيلة وحادة: بحرص انها تكون زيارة جميلة وخفيفة بنفس الوقت استاذة ليلى
ليلى: ارجوك بدون ألقاب .
هديل ناظرت بفهد: وبخصوص موضوع الدكتور عيسى بكلمك فيه بس تخلص حوارك مع الحلوة .
فهد بلع ريقه بصعوبة: ط...طيب .
هديل رفعت يدها لعند ربطة العنق حقته وصارت تضبطه له حست بتوتره ولبكته: بيكون بالبيت إن شاء الله .
شموخ تناظر فيها من بعيد وهي تحس بشرار بنظرات هديل لـ ليلى وسعت عدسة عينها وهي تشوفها تعدل ربطة عنقه ألي حست أن ودها تخنقه فيها وفيه ، اقتربت منها فجأة تغيرت ملامحها لحده وانفعال ومشت وراها شموخ ولعند السيارة دخلوا
جات بتتكلم إلا بهديل تسبقها بانفعال: شفتي الوقاحة وقلة الآدب ؟ تقولها بوجهي انهم اصدقــاء ! متصورة ؟
شموخ خافت: آيش ألي صار ؟
هديل: ألي صار ان فهد خاف لاني شفتهم وعرفت بكل شيء ، ارتبك وخاف قال ليلى حاف بعدين صارت الاستاذة ليلى وهي تقول فهد حاف وعادي جدا .
شموخ: بذمتك ! وهو آيش برر موقفه .
هديل: ما يحتاج يبرر لاني كشفته بالجرم المشهود امس يقول لي انتي اكبر من طموحي وكلام كله عسل ويآسر القلب وانا بلا شعور طحت تأثير سحره وقبلته .
شموخ: اخص يا فهد ، يا حسافه على القبله المليئة بالشغف .
هديل اعطتها نظرة: تتريقين ؟
شموخ بتدارك: ابدا بس تصورتها كذا من كلامك انك كنتي مسحوره فيه .
هديل شدت من قبضة يدها : وربي لو ما العزيمة ألي بتصير الليلة كنت ذبحته معها .
في لحظة وصولهم لبيتها نزلت معها شموخ .
شموخ: ممكن تهدين الان ؟
هديل شلحت حجابها وعبايتها بقهر: معقول في ناس كذا ! وربي صدقت كلامه واستشعرت بكل شيء واليوم مع ليلى ! فسريها لي ؟ انا شخصيا عجزت افسرها بشيء ثاني غير أنه تلاعب لمشاعري وكذب وادعاء .
شموخ تشوف رجفة فمها: هديل ! هدي ولا تخلينا نفكر بإندفاعية ، لزوم تسمعين منه بالضبط مو أنتي قلتي انه بس ترجعون من المزرعة بيعلمك عن حياتكم في إسبانيا ؟ طولي بالك و.." لمحت دموع بعيونها " له له هديل تبكين .
هديل انخرطت ببكاء عميق واحتضنتها شموخ تهديها : نفس جاسم بالضبط ، كان يمارس الرذيلة وغرامياته قدامي وكأني ولا شيء ، وهذا يسوي مقابلات لصديقاته بمقر عمله عادي مو مهم عنده اكتشفت هالشيء أو لا ، مو من حقي إني ازعل ولا آيش .

شموخ: تزعلين وبس ! إلا تكسرين الدنيا على رأسه .
هديل تمسح دموعها: واضح انهم اكثر من انهم مجرد اصدقاء شفت الالفة بينهم بنفسي حسيت فيها ، بس ليه يلعب بمشاعري ؟ ليه هم كذا اصلا ؟
شموخ ألي كانت مبسوطة بغيرة هديل لكن سرعان ما تبدلت مشاعرها لقهر تجاه فهد : وش بتسوين اذا جاء ؟
هديل بغل: لو ما هالعزيمة ألي تدبست فيها كنت بنفسي كسرت البيت هذا عليه لكن بتماشئ مع الوضع واعديها لحد ما يروحون .
شموخ: طيب ما عاد فيه وقت يلا قومي تدوشي وترتبي وانا بلبس سلمان .
هديل بتعاطف: شموخ سامحيني ماغير ساحبتك من مكان لمكان حتى قهوتك ما شربتها بس ما ادري وش صابني .
شموخ بتفهم: ادري الغيرة وما تفعل ، هالشيء خارج عن إرادتك .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

17 Nov, 18:45


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣1⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل ناظرته بحالمية وذهول بكلامه
فهد: نفسي أشوف بنظراتك غير نظرات الإستغراب والدهشة .
هديل حست الألم بصوته: فهد .. أنا اجهل كيف كنت قبل وعن علاقتنا ، رغم ذلك أنا ممتنه للمشاعر الجميلة ألي توصلني .
فهد تنهد بحزن: ما عدت اطمع بمشاعر ثانية هديل ، لكن هو تمني انك تبادليني هالمشاعر ذي .
هديل " كيف أقول لك أن بجواتي تجاهك مشاعر واحاسيس مختلفة هي مشاعر ما أدري هي صدق حقيقية أو تعاطف لحالة حبك تجاهي "
سهى جات: تأخرت ؟
فهد: أنا ألي تأخرت واحتاج أني أنام .
سهى: شف بس ! والبيرة ألي جبتها ؟
فهد: اتعبتك معي سهى معليش بس جد نعست ، لا تسهرين ونامي بدري بنمشي بعد الغداء .
سهى تناظر فيه وهو يبعد عنهم: هديل علامه كذا حزين ، صاير شيء ؟
هديل ناظرتها وباندفاع: دقيقة سهى .
هديل ركضت لعنده: فهد دقيقة .
فهد ألتفت لها بشكل كلي
هديل : تدفئ كويس الجو يبرد بالليل ولا تخلي التكييف على وجهك .
فهد فرح لإهتمامها فيه لكن ما بين لها
هديل تكمل وعينها ثابتة بعيونه الساحرة : نام بمكان بعيد عن التكييف أفضل ، وتصبح على خير
فهد اقترب منها بشوي وبهمس: بنام وبحلم بـ بوستك لي ، لأنها ملكت قلبي وعقلي .
هديل شب وجها بحيا وبلبكة: باي .
بخطوات سريعة وصلت لعند سهى
سهى تشوف وجها أحمر : وش فيك ؟
هديل " وش له رحت لعنده ، روحتي وكلامي كله ماله داعي حطيت نفسي بموقف بــايـخ ، وش بيقول الآن "
-
حطت القهوة بالطاولة بصدمة: هــا ! من جدك انتي ؟
هديل بفشلة: اسكتي يا شموخ وربي مو مصدقه ألي حصل ، انا ما نمت كويس بالمزرعة ماصدقت جاء الصباح ووصلت البيت ومن حسن الحظ قال فهد أنه بيطلع مع بندر عسب يجرون بمعاملة سلمان ، حاولت طول الطريق صمت محكم ولا كلمة .
شموخ: خليني استوعب ألي صار .. تقولين فهد ارغمك على تقبيله ؟ وانتي ذبتي بدون مقاومة !
هديل ووجها احمر: أنا طلعت بنتيجة وحدة ان فهد يمارس السحر علي ، والعياذ بالله .
شموخ سكتت شوي ثم صارخت: اااااا اخيرااا هديل اخيرا ما اصدق ابدا .
هديل غطت وجها وبهمس: لا تسمعك امك تراك فضيحة ما تسكتين .
شموخ: حقيرة يصير كل ذه ولا تعلميني ؟
هديل: ذه شيء ما ينقال .
شموخ تلعب بحواجبها: ومع ذلك قلتي لي .
هديل رجعت ظهرها لورئ بفشلة: انا وش اسوي الان لو اجتمعنا سوا بالليلة وش بقول له ؟ انا ضايعة .
شموخ سكبت لها القهوة ومدت لها: لا تبالغين هديل ، ذه حلالك وزوجك تسوين فيه ألي ودك به وش دعوة أنا الآن ألي بعلمك يعني متزوجة مرتين .
هديل : ما بمرة حسيت بمثل هالمشاعر مع جاسم أبدا , يمكن لأن علاقتنا عبارة عن تخطيطات , وعدم قبول كلي سوا إننا عيال عم .
شموخ: هذا أنتي قلتيها , فـ عيشي معه عادي .
هديل: انتي مو فاهمتني ، انا للان مو مستوعبة ألي سويته احس بالفشلة ولخبطة .
شموخ: انا بشرح لك كل شيء ، انتي يا طويلة العمر تحسين بإنجذاب له لكنك مو معترفة بهالشيء تدرين ليه ؟
هديل باهتمام : ليه ؟
شموخ: لأنك حمــــاره وستين حمــاره ، بتخلين وحده مثل ليلى تخطفه بسهولة ، هو الان بحالة ضعف والرجال ما بيقدر يمشي على تصرفاتك المراهقة ذي .. دام قال لك هالكلام العميــق ذه مستحيل ثم مستحيل أنه يفكر بوحده غيرك لكن انتي لانك حماره بتقولين لـ ليلى وأمثالها خــذوه انا ما يهمني هو بس ابو ولدي ! ابو سلمان ؟
هديل حست بخوف من كلامها: بس شموخ انا الان امر بمرحلة جديدة وغريبة ومشاعر متذبذبة صح بوسته لكن ما يعني اني هيمانه فيه أنا اصلا ما اغار عليه و..
إلا بـ إتصال على جوالها عقدت حاجبها واشرت انها تسكت ثم ردت: هلا استاذة صالحة .

صالحة باندفاع: لحقي زوجك جالس بالكافتيريا الآن مع ليلى .
هديل وسعت عدسة عينها: شلــون ؟
صالحة: توهم جالسين لحقي عليهم وامسكيه بالجرم المشهود .
هديل قامت ولبست عبايتها: قومي يلا شموخ .
شموخ: والقهوة ؟
هديل بقهر تتحجب: نشوف كيف بينكر الآن ، بوريه انه كــذاب انا اوريه .
لبسوا عبايتهم وشموخ بيدها سلمان
شموخ نزلت معها للمستشفى وهي تركض وراها: هديل وش فيك ؟
هديل بإنفعال: بوريك كيف يقول أني حب حياته وشريكه حياته ألي يحلم فيها .
دخلت بالكافتيريا
شافت فهد جالس وليلى قباله والحجاب كان فوق راسها وشعرها كله طالع وعباية مفتوحة وبضحكة تمايع وهي تمسك يده ، هديل حست بنران بقلبها ومشت بخطوات واثقة لعند طاولتهم .
فهد اول ما شافها انصدم وكان هالشيء واضح بوجها : هديـل ؟
ليلى ألتفتت كانت متفاجئة لكن ابتسمت لها .
فهد قامت وبلبكة: صاير شيء ؟ ليه انتي هنا ؟
هديل ناظرت بـ ليلى ألي كانت بجمال صومالي وبآخر شياكتها وهي تحارب مشاعرها: اهلين .. كنت ماره هنا عشان اتكلم معك بخصوص موضوع الدكتور عيسى " ركزت عينها بعيونه " مين الحلوة ؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

16 Nov, 20:43


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣9⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد مسك يدها وجلسوا بالكرسي ألي قبالهم .
هديل " والصورة ألي شفتها ! ما كانت ماضي أبدا كانت تو وبعد زواجنا مباشرة " بقهر : يدي تعبت من التخطيط ما أقدر أكل .
فهد أخذ الملعقة: أنا ااكلك لا يهمك .
صار يأكل فيها وهي تدلع بشكل عفوي وكان يعاملها مثل الطفلة بالضبط حبت هالشعور كثير
فهد أبتسم بتلقائية وهي تمسح طرف شفتها اقترب منها وباس جبينها: بالعافية حبيبي .
هديل رفعت وجها له بفهاوة
فهد كمل بابتسامة آسرت قلبها: وشكرا لك لأنك رغم كل شيء أكلتي ولا خليتي وحده مثل إبتسام تزعجك .
هديل ونبضات قلبها تزيد وعينها مثبته على عيونه الساحرة حست بإنجذاب له أكثر وأكثر
فهد بهمس سلب عقلها: اعذريني قللت نشويات لكن بالمقابل كثرت لك الملوخية والدجاج المشوي و..
هديل ما كانت تدري وش يقول بالضبط وعينها تنتقل لملامح وجهه كافة ثبتت عينها على شفته وهو يتكلم حست بخدران وحاجة تسحبها له .
فهد يكمل: و زي منتي عارفه هنا مافي حركة كثيرة عكس البيت فـ خففت لك النشويات ت...
بصدمة وسعت عدسة عينه بعدم تصديق ويدها على مؤخرة رأسه في قبلة له ، جمد مكانه وهو يناظرها وعينها مغمضتها نزل الصحن لعند فخذه واقترب أكثر .. غمض عينه في قبول لقبلتها ألي جننته .
لحد طيحة الصحن من عند فخذه اصدر صوت قوي ، هديل وكأن عقلها رجع لها ابتعدت بشكل سريع وقامت من الكرسي .
فهد قام يلم الصحون
هديل ويدها على فمها وبلبكة: أنا تأخرت بروح عندهم .
فهد يشوفها تلبس حجابها وتشغل الكشاف بجوالها وباندفاع: ايلينا لحظة .
هديل صارت تركض لحد وصولها لعند المجلس
سهى ناظرتها: جات المنقذة ..
ام سهى: السالفة ذي ما تنسي دليل على بلاهتك يا سهى .
سهى: بس بالاخير هديل انقذت الموقف وجابت قوارير الماي .
ام سهى: عز الله ، تعالي اجلسي يا بنتي .
هديل تحاول تبين أنها طبيعية وجلست
ابتسام " طلعت بطلة الآن يا حول " : دامك بخير يا هديل متى بتذوقينا طبخك ؟
سهى: توها اصبري كمان أسبوع .
هديل " تريد تفرسني بس " : خير البر عاجله ما عندي مشكلة أي يوم يناسبكم ؟
إبتسام: بكره على خير .
الكل بصدمة يناظرون بعض في عدم قبول كلام إبتسام .
ام سهى: دام كذا وش بتسوين بكره ؟ متفقين زياراتنا الاولى للعروس يكون كل واحد مقدم شيء وهديل الطبق الرئيسي .
ابتسام بقهر: صدق ؟ ماعندي مشكلة انتو قرروا ونشوف .
الكل صار يقرر ويشوف
لحد ما جاء موعد النوم الكل انتقل لجهته هديل كانت تحاول ما تطلع برا تخاف تقابله وما كان فيها النوم ونفسها تطلع برا
لحد ما شافت سهى تبكي بصمت , اكتافها تصعد وتنزل .. اقتربت منها وبهمس: سهى .
سهى مسحت دموعها بسرعة وهي تحاول ما تبين أنها تبكي: ما نمتي ؟
هديل: معي أرق حابه نطلع برا ؟
سهى بتهرب: لا ما أقدر .
هديل: كنت ذربة معك لما استأذنت يلا قومي نطلع .
سهى ما كان ودها لكن قامت من المفرش يمشون بـ أطراف اصابعهم لحد ما طلعوا من البيت الخشبي .
هديل مدت لها بيرة : اشربي بتفيدك كثير كثير .
سهى: تسلمين .. وانتي ؟
هديل: معي سفن اب دايت .
مشت معها لعند العشب الأخضر ألي مسويينه فجأة لمحت فهد يمشي وحاط السماعة بإذنه بسرعة ألتفتت صدت عنه
سهى استغربت تصرفها: هديل ؟
هديل " يارب ما شافني .. يارب ما يجي يارب يارب " ماكملت دعائها إلا وهو جاي وراها
فهد نزل السماعة: مانمتوا ؟

سهى: شكلكم مخططين وحاطيني سبب ها ؟
هديل غمضت عينها بقوة " يارب لطفك " ألتفتت له ببطء وعينها مثبته بسهى: قلت اغير جوك وجوي فقط .
سهى تناظرهم بشك: ايي ، انتو بالذات المفروض تنامون كويس الليلة وراكم عزيمة والان الساعة 2 بالليل .
فهد: عزيمة ؟
هديل: احم .. ابتسام أصرت انو اعزم واقترحت تكون بالليلة .
فهد: وانتي وش رأيك ؟
هديل: هي مصرة كثير بلبي رغبتها ما عندي مشكلة .
سهى تشرب البيرة: اي نوع تريد اجيب لك ؟
فهد وهديل بصوت واحد : على ذوقك / هاتي بيرة رمان .
فهد وسهى ناظروها
هديل حست أنها مسيطرة وتمشيه على كيفها وبإحراج : طبعا هاتي على ذوقك سهى .
سهى: طيب ما بطول .
هديل " ذي اللحظة ألي ما كنت انتظرها اليوم على الاقل بعد ألي سويته "
فهد حط يده بجيب بنطلونه : كيف عرفتي أني احب بيرة رمان ؟
هديل: موجودة بالبراد ببيتك فـ توقعت انك تحبها .
فهد: على فكرة اسمها بيتنا مو بيتك
هديل: تغير المعنى يعني ؟
فهد: كليا ، كل شيء لي هو لك والعكس ايضا صحيح .
هديل " كلامه يلعب بي لعب ، لزوم اغير الموضوع قبل لا أغرق بشكل " : بخصوص العزيمة اقترحت خالتي عفاف كل واحد يقدم طبق وأنا الطبق الرئيسي وطبعا قلت بطبخ ا..
فهد قاطعها: انتي ما بتطبخين شيء ابدا ابدا .

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

16 Nov, 20:43


هديل: ليه ؟
فهد: اولا انتي لسى عروس مو حلوة تحدد عزيمة وانتي اصلا ما كملتي حتى شهر ، ثانيا انتي مو أحسن منهم في أي شيء ويحق لك الدلال .

هديل :.....
فهد كمل: لا تسمحين لا لابتسام ولا لأي وحده ممكن انها تتمادئ ، انتي هنا كنه لهم مو في حرب الكنات ! حريم إخواني كل وحده منهم تريد تتميز عن الثانية وتكون هي الواو ، لا تسمحين أنك تكونين مثلهم وتدخلين بهالحرب لأنك مو كذا .
هديل اعجبها كلام فهد كثير كثير " ليه ما فكرت بكذا فعلا ! ليه اصلا وافقت على كلام ابتسام المفروض اعارض وأقول لا .. لكني للحظة حسيتها تريد تثبت أني رفله وهي السنعة "
فهد مد يده وسحب السفن آب : واضح أن سهى مطوله " وشرب من علبتها "
هديل تخيلت الموقف ألي صار لهم وبخجل نزلت عينها لتحت .
فهد لمح خجلها وبحب: تدرين وش كنت اسمع له ؟ لصوتك حابه تسمعيه ؟
هديل ناظرته بعقدة حاجب: المعذرة ؟
فهد اقترب منها ونزل لمستواها وحط السماعة بإذنها وبهمس: اسمعي كيف انك تجننين بالكلام الإسباني .
وشغل الصوت ، هديل سمعت الصوت بذهول , كانت منفعلة تتكلم مع شخص وكان كلامها مرتب بدون أي تمتمة وكانت واثقة من نفسها هو نفس المقطع ألي وراها إياه من قبل كانت تتكلم مع رجل كبير لكنه انيق
فهد يناظر بعيونها: نفس يوم الاسطبل كنتي تتكلمين مع الدون بخصوص زوجته السابقة صوفيا ، شوفي كيف كنتي هديل .
هديل تناظر بشكلها بوقفتها واطلالتها الفاتنة واهتمام الدون لها
" معقول أنا كنت كذا ! كيف وشلون ؟ كيف تغيرت لهدرجة ذي ، اشوف حالي واثقة من نفسي بشكل كبير وبشوشة وفرحانه ! ايش صار هناك بالضبط ، وفهد حارس شخصي لي ؟ ليه انا وش كنت هناك بالضبط "
فهد بحب: كنتي وما زلتي أكبر وأكثر من طموحي بشريكة حياتي .



#قراءه_ممتعه
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

16 Nov, 20:42


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣8⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

أقفلت الخط منها وحطت واقي شمي وعناية يومية بسيطة وتركت شعرها بطبيعته عطرت شعرها وملابسها ثم طلعت عندهم .
ابتسام شافتها وابتسمت وهي تحس بالعظمة انها افضل اطلالة منها واكثر شياكه .
هديل صافحتها ثم جلست بعيد عنها .
ابتسام تتفحصها: عساك بخير بعد هالطيحة هديل ؟
هديل: الحمدلله جات سليمة .
ابتسام: اي ماشاء الله ، سمعت من البنات عن روميو كيف انقذك .
هديل بابتسامة: طبيعي إبتسام .
ابتسام: قصص من الافلام انا ما صدقت ألي انقال لكن تمنيت اني شفت بعيوني " وبحقارة " يووه نسيت اني شفت الشيء ذه مع زوجته الاولى .
هديل تغير معالم وجها والكل بصدمة من كلام ابتسام
ابتسام: تذكرين يا جميلة لما رحنا امريكا كيف كان شايلها شيل مدلعها دلع دلع وهي تهبل ملكة جمال .
ام بندر تناظر عفاف بصدمة
ابتسام: استغرب الرجال كيف يقدر ينسى حبه الاولى بسهولة لانه ما كان حب عادي ، كان زي الافلام ألي نشوفها حتى اللقمة يدخلها بفمها .
سهى بحده: ابتســام !! خلاص ماله داعي لهالكلام ذه .
هديل وجها الحزين كان واضح لسهى رغم انها حاولت تخفيه بـ ابتسامة طافية .
تركت ابتسام تتكلم لحد ما تغير الموضوع من تلقاء نفسه .
وهي بعالمها الثاني صارت تنشغل بولدها وهي بالها بعيد جدا كانت تحاول تتجنب النظر بعيونها عسب تقدر تعدي الليلة ذي على خير من غير ما تهج من المكان .
لما جاء وقت الأكل قامت ..
ام سهى: على وين هديل ؟
هديل: مالي نفس خالتي عفاف تسلمين أنا بروح أتمشى شوي ، باخذ شالك سهى , عبايتي لسى ما جفت .
سهى: خذي راحتك .
هديل حطت الشال وانطلقت لعند المكان ألي فيه الجدار لانه بعيد عن الانظار بألم بقلبها صارت تبكي وتنزل دموعها بدون تأخير وهي تحس ان تمت خيانتها والغيرة بقلبها والالم والانكسار
وكما المعتاد الحزن يجر الحزن تذكرت الصورة بكافتيريا المستشفى هو وليلى وموقف عمها عبدالله بالمستشفى ونظرة إبتسام لها
ضمت نفسها وصارت تبكي أكثر ..
-
بالمطبخ ~
فهد: في شيء ضايقها ؟
سهى: إبتسام ظلت تقول كلام كذا ، وهديل زعلت بعدها قالت مالها نفس تاكل .
فهد بنفاذ صبر : سهى تكلمي ، آيش قالت لها ابتسام ؟
سهى: صارت تتكلم عن حياتك القديمة مع زوجتك الأولى وأنك مدلعها دلع وشايلها شيل " بحزن " مسكينه هديل ربي لا يحطني مكانها واتزوج واحد متزوج من قبل وسلفاتي يتعبوني بسيرة الأولى والمقارنات .
فهد شد من قبضة يده: وذي وش خلاها تتكلم ذه ماضي .
سهى أخذت صحن: حقيرة وش نقول اكثر من كذا ، اسكب لها تتعشى ضروري فهد .
فهد بدون تفكير سكب لها ملوخية ودجاج مشوي وربع رغيف خبز بر غني بالألياف .
أستعان بكشاف جواله واتجهه للمنطقة البعيدة .
شافها تخط وترسم بالجدار ..
فهد: اشوف ان معك موهبة جديدة .
هديل ألي انتبهت لنور وتداركت وصارت تخط بدون ما تلتفت : صارت متعه .
فهد: طيب يا بابلو بيكاسو ممكن تأكلين كم لقمة !
هديل: مالي نفس .
فهد: وآيش تسوين هنا ؟
هديل بنفس وضعها : أستنشق هواء جديد .
فهد: طيب ممكن تتركين ألي بيدك وتاكلين ؟
هديل تحاول تخفي حزنها وتبعد الدموع من عينها وهي تسمع وتيرة صوته المليانة حنيه

فهد نزل الصحن واقترب منها: ليه صاده ؟ ناظري فيني على الأقل .
هديل اخذت نفس عميق وألتفتت له ببطء: أنا مو جوعانه .
فهد يناظر بعيونها ألي صارت صغيرة وحمراء رفع يده لوجها لكنها ابتعدت لورئ وبابتسامة طافية: أنا بخير ، كيف عرفت أني هنا ؟
فهد نزل يده : كل ما تضايقتي ابتعدتي لمكان محد يشوفك فيه تبكين وتاخذين راحتك لكني جيت وخربت عليك كل شيء عشان تأكلين .
هديل: دامك تعرف بهالشيء ليه جيت ؟
فهد: عشان اتطمن عنك بعد الهباب ألي قالته إبتسام + عشان تاكلين .
هديل اشاحت النظر عنه: أنا مو زعلانه أصلا وذه ماضي .
فهد: بالضبط هديل ذه ماضي " ضم وجها وعينه بعينها وبنظرات حادة " لا تزعلين على ماضي ما كنتي فيه وأنا ما بزعل على ماضي ماكنت أنا فيه ، مهما إن كانت روعة الأيام السابقة هي اليوم ماتعني لي شيء ، فرحتي بشوفتك قبالي بخير تسوى كل أيامي ألي عشتها كلها .
هديل رقص قلبها من الفرحة لكن ما بينت .
فهد كمل وبحب: أنا بنفسي سكبت لك العشاء يصير تكسفيني ؟ ارجع والصحن مليان .
هديل هزت رأسها بالنفي .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

16 Nov, 20:41


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣8⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

هديل باندفاع: من وين طلقة النار ذي ؟
فهد بصدمة: هديل أنتي تتذكرين ولا حلم ؟
هديل اطالت النظر له وبلعت ريقها: كانت الطلقه لي وأنت حميتني منها فهد ؟ الحلم كان حقيقي ؟
فهد بنفس ذهوله: حلمتي في هذا بعد ! ما زلتي تحلمين هديل ؟
هديل وعينها ما نزلت من زنده : آيش ألي حصل بالضبط !
فهد: هديل .. ذي قصة طويلة جدا أنا وعدتك أني بقول لك كل شيء ، لأني متأكد أن قلت لك ما بتصدقين .
هديل بعيون لامعه: أنت كنت حارس شخصي لي ؟ اقصد شفتك كذا بالحلم ، هل هذا حقيقي ؟
فهد اقترب منها أكثر وأطال النظر بعيونها بصمت محكم
هديل اخذت نفس عميق: لأنك اليوم .. اليوم حسيت فعلا أني بموت وأني خلاص مافي أحد بينقذني .. بآخر لحظة جيت أنت ، الشعور هذا حسيته متكرر كثير فهل أنت كذا فعلا .. حارس شخصي ؟
فهد: صحيح كنت حارسك الشخصي .
هديل بذهول: بس كيف ؟ أنا مين اصلا عشان تحميني .
فهد: ابنة الرئيس ، ايلينا إدوارد كورتيز .
هديل عقدت حاجبها: عفوا!
فهد ضم وجها : هديل حبيبي أوعدك أني بشرح لك كل شيء لأني اعرفك لا يمكن تصدقين ألي بقوله إلا بدليل واخاف يجرفني الحماس واطلع من هنا أهلي بيتضايقون ، خلك هنا ارتاحي وأنا بشرح لك كل شيء .
لبس بلوزته وطلع من الغرفة تاركها في حيرتها
هديل حطت يدها بشفتها " القبلة كانت نفس ألي حلمت فيها ، احلامي بدأت ترعبني كثير ، وكلام فهد غير معقول .. كيف اكون ابنة الرئيس وجاسم باعني له وهو اشتراني وصرت عشيقته .. باقي كم يوم والتسجيل يوصلني "
دخلت سهى عليها واخذتها بعناق قوي بصياح : خفت يصير فيك شيء الحمدلله أنك بخير .
هديل باندفاع: وين رحتي فيه ؟
سهى: قلت لك بروح أجيب سماعتي واجيك وين كان عقلك ؟ كيف وشلون طحتي ؟
هديل: سهى ممكن تعلميني وش ألي صار بالضبط وكيف جاء فهد؟
سهى: أول ما شفتك طحتي ، رحت ركض وصراخ للمجلس فهد فز وركض لعندك .. اااه لو تشوفين كيف ردة فعله ، صوته كان فيها رجفة " وهي تقلده " وشش فيك ؟ قلت هديل طاحت بالمسبح وهو ركض لعندك وأنا ارجف لحقته لقيته قاط نفسه بالمسبح ، شفت الدمعة بعيونه والخوف وهو يسوي لك التنفس الاصطناعي وهو يقول إيلينا لا تتركيني وضمك وسط صدره .
هديل بصدمة للي تسمعه من سهى " معقول في مجرد شك بداخلي بعد ألي اسمعه الآن وبعد المشاعر الي شفتها ، والصور ألي شفتها طيب مع سماح وصالحة ؟ رأسي افتر "
سهى ضمت يدها: ممتنه أنك بخير هدوله ، يلا رتبي نفسك إبتسام جايه بالطريق .
هديل وسعت عينها: ها ! ابتسام ؟ مو هي ما تحب هالاجواء ذي وش ألي جيبها ؟
سهى: علامك اتخضيتي ، هي تجي عادي لكن تنام مستحيل وبالعادة تجي على آخر يوم كذا تتعشى وترجع بيتها ، أكيد عمي سلمان حلف عليها تجي كالعادة .
هديل " آيش السواة الآن ! ما أقدر أروح فهد بيزعل وياخذ موقف مني وان جلست هنا مو حلوة ابد بحقهم وبحقي بيقولون ان ماعندي ذوق ولا جلست معها وتطلع هي بالصورة المثالية والطيبة وأنا الشريرة " : طيب سهى بجفف شعري وبجي لكم .
سهى: تحسين أنك افضل ؟
هديل هزت راسها بالايجاب: طبعا طبعا .
سهى: طيب انا بقوم أجهز التقديمات لجلستنا ننتظرك .
هديل قفلت الباب وراها وبحيرة " وش السواة الآن .. مالي إلا شموخ المستشار حقي " مسكت جوالها واتصلت بشموخ يألي حمدت ربها انها تركت جوالها يشحن بالغرفة ما اخذته معها ولا كان لآقى حتفه : هلا شموخ .
-
عدل جلسته: هي لو فيها خير كان اتصلت وعزمتكم عندها .
ام جاسم: يعني شلون نخليها كذا ؟ وين افكارك وتخطيطك !
ابو جاسم: مازال موجود يا وفاء ، العادات تقول تعزمنا بيوم حمولتها في بيتها نشوف وقتها .
ام جاسم: احس لها من تزوجت شهر !
شهد: وش دعوة خالتي ! توها ، أنا بتصل فيها بكره واشوف وضعها اخاف نستنا بعد .
ام جاسم: تسويها ليه لا .

ابو جاسم " الهجده ألي هجدتها يا فهد هي الهدوء قبل العاصفة أنت لزوم تتربى وتتعلم وعلى يدي ، انبسطوا وارتاحو والشغل عندي "
-
شموخ: اوعك تطلعين هديل .
هديل: اي انا قلت عشان فهد بس ما ادري آيش هو الحل .
شموخ بابتسامة: كويس إنك اقريتي واخيرا .
هديل انتبهت على نفسها: مو قصدي بس تدرين لو اكررها مو في صالحي ، يكفي اني جيت هنا غصب عنه .
شموخ: ألمح بصوتك شيء ما لمحته من قبل ، صاير شيء هديل ؟
هديل بلبكة: هه ! لا ولا شيء بس زي ما قلت لك الحرباية هنا وما ادري وش الحل .
شموخ: بسيطة هديل ، خلك مكانك او لا تجلسي معها كثير تحججي انك بتتمشين بالمزرعة دبري نفسك .
هديل بفكرة: صادقة اجل يلا بتضبط مايصير اتأخر عليهم برضو .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

16 Nov, 20:41


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤3⃣8⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فهد بهمس: مافي أحد يسحبك كلها تهيأت هديل ما كنت إلا انا وانتي بالمسبح فقط والآن انتي بخير وبحضني .
لما حس انها هدات ابتعد منها وضم وجها: حبيبي لزوم تغيرين ملابسك ولا بتاخذين برد .
هديل بهمس: ما أقدر احس للأن معي خفقان .
فهد بخوف: جوعانه ؟ معك هبوط ولا هلع وخوف .
هديل : هلع وخوف .
فهد ضم يدها: طيب انا بساعدك تلبسين ملابسك .
هديل: لا طبعا نادي الخادمة أو سهى .
فهد: أنا زوجك هديل ، لو أنك مستحية من حقك اوعدك اني ما افتح عيني طيب ؟
هديل بحيا: لا طبعا .
فهد: مامعك قرار يلا .
هديل بنفس حياها: والله ما تشوف ؟
فهد: ولا شوي " غمض عينه "
هديل سمحت له يفتح أزرار فستانها حست بلبكة وهي تناظر فيه كان يشوف او لا ، شلح الفستان وقدرت تلبس ملابسها الداخلية .
ثم لبست البلوفر الارجواني
هديل: أنا بلبس بنطلوني خلاص اقدر اقوم .
فهد وقف بإتجاه المفرش وهي كانت قباله لبست وعينها عليه تناظر بعيونه بخوف امكن يشوف
فهد عقد حاجبه: ماخلصتي ؟
هديل بلبكة: دقيقة مافتحت السحاب .
فهد: طيب اساعدك .
هديل باحراج: لا طبعا .
فهد حط المنشفة ألي بيده على صدره وهو يحس ببرد
داست طرف بنطلونها وهي تحاول ماتفقد توازنها إلا طاحت عليه
فهد مسكها من خصرها وطاح بالمفرش وعينه من الصدمة فتحها وجهه بوجها
وهو مو عارف آيش ألي حصل ، بنظرات ملحمية بينهم
كان سايده التوتر .. اللبكة .. الاحراج .. الصدمة
هديل بلعت ريقها بصعوبة وهي تشوفه بهالقرب منه بإحراج قامت منه بسرعة ألي تو تتذكر أنها ما لبست بنطلونها رجعت قطت نفسها عليه من جديد .
كانت اقرب من قبل صار يناظر بشفتها ألي المفتوحه بفهاوة وبخدها المحمر وبلبكة: غمض عينك .
فهد عقد حاجبه: تبغين تبوسيني ؟
هديل باندفاع: لا طبعا ولا أفكر بس ما خلصت لبس .
فهد بنذالة: ما في .
هديل انصدمت من ردة: أيــش ! بس أنت وعدتني .
فهد يناظر بعيونها: أنتي ضعيفة الآن ما قدرتي تلبسين لحالك خليني اساعدك وبرضو اوعدك ما افتح عيني.
هديل تحس جسمها صار حار فجأة: انا اعرف بس للاسف دست عليه وجسمي كان فيه رطوبة و ....
فهد اقترب منها بالفاصل القصير ألي بينهم وطبع قبلة عاشق لمعشوقته ، جمدت مكانها بلا أي مقاومة أو ردة فعل
تمادئ أكثر لما ما شاف أي مقاومة منها ، حس أنه بحلم لحد ما اندق الباب .
هديل وكأن تأثير السحر تلاشئ رفعت نفسها منه شوي ورفعت بنطلونها بشكل اسرع قبل لا ينتبه .
فهد بلبكة قام وفتح الباب .
ام بندر بخوف: اخبارها ؟
فهد يحاول يكون طبيعي: احم .. اي الحمدلله .
ام بندر: الحمد لله ، أسمع خلها ترتاح لو نقصها شيء اتصل بي تمام ؟
فهد: طبعا يمه .
ام بندر: خلك جنبها وأنت ليه ما لبست ملابسك للآن بتاخذ برد " مدت له ملابس " كلمت
بندر وجاب لك من شنطتك ألبسها يا ولدي .
فهد سكر الباب وناظرها شافها جالسة مكانها بلا حركة : بلبس ملابسي بسرعة فلا تلتفتين .
هديل هزت رأسها بخجل .
فهد شلح ملابسه ولبس بنطلونه : بللت ملابسك ؟ معليش نسيت نفسي .
هديل " أنا ألي نسيت نفسي ، كيف وشلون سمحت له بدون أي مقاومة بدون ما اسوي شيء وكاني مسحورة " قامت وألتفتت له انصدمت لما شافته بدون اي حاجة تستر صدره فتحت فمها احمرت خدودها حطت يدها على عينها وبليكة: اسفة ما قصدت .
فهد أبتسم بتلقائية اقترب منها : سترت نفسي لا يهمك .
هديل بنفس وضعيتها: بهالسرعة ؟
فهد: ليه تظنين الكل مثلك بطيئ .
هديل: أنا مو بطيئة بس أنت تعجل بي وكنت خايفة انك تسترق النظر " وابعدت يدها عن عينها بشهقة " كنت تكذب علي .
فهد: ذي مو عورة هذا قصدي المهم معك عطر صح ؟
ومشى قبالها ، هديل لمحت شامه بكتفه وتناظر بتفاصيل جسمه " نفس الرجال ألي احلم فيه بنفس الجسم وذيك الشامة .. و.." وسعت عدسة عينها وهي تشوف خياطه عند زنده وبلا تفكير: هذا طلق ناري .
فهد ألتفت لها ببطء: المعذرة ؟
هديل اشرت بيدها: ألي بيدك هاي اثر خياطة لطلق ناري .
فهد عقد حاجبه: كيف عرفتي ؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

03 Nov, 02:00


- للِستات النجم المنتظمة.

🔰| للقنوات فوق 1000 عضو.
♻️| زيادة مضمونة.
| إصدار البوت آلي.
🔘| نوع اللسته شفاف.
👁‍🗨| النشر ليلي.

- للإشتراك قُم بدخول على هذا البوت 《 @AY2020BOT 》 وأتبع التعليمات.
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:24


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣7⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ايلينا بطفولة آسرت قلبه: واذا قنعته صوفيا زي ما قالت ؟
ماكسيمو بهمس: أنا معك لا يمكن يصير شيء انتي مو راضية فيه طيب ؟
ايلينا بفم حزين: صدق ؟
ماكسيمو بابتسامة حنونة دفن رأسها بصدره العريض : ششش خلاص خلاص .
ايلينا وهي تشم عطره بكل مرة يحضنها فيها غمضت عينها وشدت عليه
ماكسيمو يمسح على شعرها: الدون يحبك ويتفهم .. صوفيا بتتكلم معه وتقنعه هو بيطردها ما بيسمح لها تقرر بحياتك أبد أبد ، طيب ؟
إيلينا ناظرت بعيونه الرمادية: ليه اشعر بالرعب والخوف يملئ صدري ؟ ليه مو مرتاحة للي يصير .
ماكسيمو: كل ما هو متوقع آت ، توقعي دايم الأفضل والأحسن ، وأنا معك .. ما بيصير لك إلا كل خير .
ايلينا: اكيد ؟
ماكسيمو ابعد شعرها عن وجها: أنا مين ؟
ايلينا بتلقائي: زوجي .
ماكسيمو ما توقع كلمتها ابد : أنا مين ؟
ايلينا: حبيبي ؟

ماكسيمو وسعت عدسة عينه: أنا مين؟
ايلينا: قلبي وحياتي وكل شيء .
ماكسيمو ارتسمت بشفته البسمة حس بفراشات داخل بطنه : يصير اعيد السؤال من جديد لتلقي نفس الاجابة ؟
ايلينا ابتسمت ابتسامة عريضة: أحبك فهد .
ماكسيمو حط يده بصدره اليسار وغمض عينه: محد حس بسهم الحب بقلبه .
ايلينا: ههههههههه أمس اجبرتني اقولها لك ٣٠ مرة ولسى بعد ؟
ماكسيمو بشوق: ولبكره هديل ولبكره ، أنا رجل سمعي كثير ادوخ على الكلام الحلو ألي يجي منك .
ايلينا: اها عشان كذا ، لأني بصرية .
ماكسيمو صغر عينه: اطالب بالمستحيل يعني ؟
ايلينا قربت وجها اكثر له وعيونها بعيونه: الشيء الوحيد ألي متأكدة منه أني اكون متضايقة تسحب مني كل هالطاقة المتعبة وتخليني بشوشة سعادة وفرح .
ماكسيمو للان مو مستوعب كلامها: انتي اكيد هديل ؟
ايلينا باست خده وهي تلاعب خشمه بخشمها: ألي تحبك وتموت فيك .
ماكسيمو رمقها بنظرة وهو يشوفها بنفس ردة الفعل ألي كانت حزينة عند كاسيلدا وتبكي وفجأة تقلب مزاجها وغيرت محور الحديث كله لحب وغرام وبنبرة جدية: هديل .. أنتي بخير ؟ اقصد .. في جواتك شيء ؟ لأنك فجأة صرتي تقولين كلام حلو .
إيلينا اطالت النظر له : تحاول تكتشفني ؟
ماكسيمو: يضايقك ؟
ايلينا: أحب هالشيء فيك .
ماكسيمو باهتمام: ما بتظلليني هديل بكلامك الحلو ، قولي لي كل شيء بداخلك .
ايلينا: لما اتكلم بيأس وحزن وهم صعب أطلع منه فهد .. لما افضفض واتكلم لو ٣٠% ارتاح حتى لو ما في حل فجأة ترجع لي طبيعتي وممكن طبعي غريب وكأنه انفصام بالشخصية بس أنا ارتاح كثير لاني ما ابالغ بحزني كثير .
ماكسيمو حس بحزنها رغم كل كلامها الي اتفق معها فيه ما قدر يعلق سوا بحضنه لها .
ايلينا سحبته للكنب مقاومتها له كانت صعبة عليها ما كان ودها سوا إنها تخليه ينسدح تماما وهي تنسدح جنبه .. ذراعه لها كان وسادة .. غمضت عينها وهي تسمع دقات قلبه ، صار يلعب بشعرها وهي بحضنه ..
ماكسيمو بصوت قريب للهمس: بسمح لك تبكين بدون ما اناظر فيك وبدون ما اقاطعك هديل ، صوتك كان فيه نبرة حزن وألم مهما ان خبتيها انا سامعها .
ايلينا امتلئ عيونها بالدموع في ٣ ثواني وبصوت مخنوق: شعور الخوف وعدم الأمان رجع لي يا فهد ، أنا خايفة كثير وما ادري خايفه من مين بالضبط .
ماكسيمو مسك كف يدها وصار يصلي الصلاة الابراهيمية بكل صبع بيدها وبهمس: رددي معي يلا ..
ايلينا صارت تردد معه وعينها مغمضة ظلوا على هالحال لمدة غير معروفة لحد ما تغير حالها رفعت نفسها وجها بوجهه وباست جبينه : ربي لا يحرمني منك .
ماكسيمو بصدمة من كلمتها صار يناظر بملامح وجها أجمع : عيديها على مسامعي .
إيلينا وهي ما تدري بـ أثرها على قلبه: ربي لا يحرمني منك .
ماكسيمو بتنهيدة: كمان مرة .
إيلينا بصوت عميق: ربي لا يحرمني منك فهد ، وجعلك معي عمر وربي لا يفرقنا .
ماكسيمو بتأثر واضح رجع ضمها بصدره بتنهيدة طويل: اااااه يا ربي ، آمين آميـــن .
في لحظة رن جواله ألي بجيبه 
......

#يتـــــــــــــــــــــــــــبع
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:23


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

وصعدت فوق وسط صراخ صوفيا: كل ذاك بسبب الوغد ماكسيمو .. ستندمين ان اضعتي الفرصة مجددا .
بخطوات غاضبة اتجهت لغرفة ماكسيمو وفتحت الباب بدون ما تطرقه والخادمة وراها تتبعها ناظرته وهو كان واقف عند الدولاب يختار له قميص شافت جسمه طاحت عينها بعلامة الحب بكتفه ورقبته صغرت عينها : لهذا السبب هي مفتونة بك .. لا تقترب من ايلينا أنا احذرك يا هذا ، لا تدعني استخدم طرق اخرى لإبعادك عنها .
ماكسيمو لبس بلوزته الرسمية البيضاء وهو عاقد حاجبه: مالذي تتحدثين عنه سنيورة ؟
صوفيا بسخرية: هه لا تدعي التمثيل اخبرتني ايلينا بكل شيء بعد ما رأيت الذي فعلتهما .. انه امر مشيين حقا لم تتقبل الاقتراب من فرانكو ولكنها قبلت بأن تقترب منك أنت .. مجرد حارس لعين سيهوي في حياتها للجحيم لا أكثر .. ابتعد عنها حالا .
ماكسيمو ألي يفطن العلامات بجسمه سكر القميص
صوفيا تكمل بكل عصبية: لن يسر ماريو ما حدث لها بسببك أنت .
ماكسيمو قاطعها: لم يحدث ابدا من مخيلتك سنيورة .
صوفيا: اتظن انني حمقاء ولا افهم ما يحدث هنا .. ماريو سيأتي اليوم لطلب الاذن في مواعدتها بشكل رسمي وايلينا وافقت ان لزمت حدودك ماكسيمو .
ماكسيمو عقد حاجبه بصدمة: ماذا ؟
صوفيا كملت والشرار يطلع من عيونها: فلتمكث مكانك ولا تقترب منها .. انت حارسها وليس شيء آخر حسنا ؟
وطلعت بخطوات غاضبة لسيارتها ..
الخادمة من حسن حظها أنها كانت واقفة بغرفة الخادمات ألي يفصل بينهم ممر وركضت لـ آن تعلمها السالفة
ماكسيمو ما تحمل كلام صوفيا وصعد لعند غرفة إيلينا فتح الباب بدون ما يدقه شافها جالسة على الكنب وهي ضامه وجها عند فتحة الباب القوية بحده: اتركيني بمفردي امـي.." رفعت نظرها وبفك يرجف " ماكسيمو ..
ماكسيمو شافها بهالحالة خاف واقترب منها وهي قامت واحتضنته بقوة وهو شد عليها والخوف زاد عنده بسبب وضعها
ايلينا ناظرته: صوفيا .. شافت العلامة ألي برقبتي وصارت تصارخ واخاف تعلم الدون بهالشيء .
ماكسيمو: ما بتقول له شيء لا تقلقين هديل .
ايلينا بنفاذ صبر: بتقول له لأنها هددتني بشكل غير مباشر .. البداية كانت تتكلم بشكل ألطف وتقنعني لحد ما رفضت قطعيا صارت تصارخ والدون ما بيتحمل ابدا ما بيتحمل .
وقامت لعند غرفتها وقفلت الباب وناظرته: يمكن هو بيجي بأي لحظة ويسمع و..
ماكسيمو قفل الباب قبالها وحط يده بكتفها: ايلينا ! هدي شوي هدي و خليني اقول كلمتين ورى بعض .. صوفيا ما بتتكلم لأن الدون ما بيصدقها ابدا وجود علامة بجسمك هالشيء يخصك .. ولا حلال على ماري وحرام عليك .
ايلينا: المسألة مو كذا ابدا ماكسيمو .. الدون بياخذ مني موقف لاني رفضت فرانكو كذا مرة وقلت لسبب نفسي ما اتقبله واني متحفظة ، كان يكلمني وكنت ارفض والان وش بقول له + لو عرف أنك أنت هذا الشخص ! فهد .. ارجوك ابعد وخلني اتفاهم معه وما ترجع الا لما انا أكلمك الله وحده يعلم وش قالت له هي .
ماكسيمو ثبت عينه بعيونها: صوفيا لا يمكن تقول لدون .. ثاني شيء تكلمي معه وتفاهمي لأنه ما بيضرك هو بيتفهمك اكيد .
ايلينا جات بتعلق إلا في اتصال من الدون لجوالها برعب صارت تناظر فيه


واشرت له انه يسكت وبثقل: مرحبا ابي .
إدوارد باندفاع: من الجيد إنك اجبتي .. لما لم تخبرينني إنك ستبيتين في العراء اعني عند صديقتك ؟ قلقت عليك كثيرا .
ايلينا تمسح دموعها: اعتذر ابي فقد حدث هذا مصادفة .
ادوارد: سعيد انك بخير .. لم يتبقى على زفاف ماري سوى يومان ، لن تخرجي الليلة صحيح ؟
ايلينا: بالطبع أبي .
ادوارد: جيد سأنهي عملي سريعا وأعود ، أحبك صغيرتي .
ايلينا تخفي بكائها: وأنا أيضا .
وقفلت الخط منه ..
ماكسيمو اقترب ببطء: ايش قال ؟
ايلينا بعيون دامعة: يمكن تظن أني ابالغ فهد ويمكن ما تصدقني ابدا ابدا .. لكن الدون بالنسبة لي هو ابي فعلا ، كيف ممكن اخون ثقته ! أنا جالسة في بيته وجالسة ... " بشهقة " اكسر ظهره فهد أنت فاهمني .
ماكسيمو اقترب منها وضمها وهي تشهق وتبكي وتبكي تركها تقول كلامها كله بدون ما يعقب لحد ما هدأت: ايلينا .. الدون والمجتمع الي حولك كفار البنت من توصل الـ ١٨ خلاص تطلع وتعيش مع حبيبها عادي ! احنا مو في الوطن العربي ؟ هم شيء اسمه شرف ما يدرون عنه .. كيف قلتي هالكلام ؟ ممكن لانك خايفه وما عدتي تفكرين بالشيء السليم .. الموضوع بسيط جدا ليه تعقدينه ؟
إيلينا حست بغباء درامتها وكلامها الغير منطقي ألي طلع منها بدون تفكير للبيئة المحيطة لها
ماكسيمو كمل بلطف: سعيد أن في بنت تفكر كذا بالأيام ذي هديل ، امسحي دموعك لأنها غالية علي .. هديل يا نظر عيني .. الدون صح يحبك ويقلق بخصوصك لكن هو مو الوصي عليك ! حتى ما في ورقة تثبت أنك تنتمين لهالاسرة هو اصلا ما تبناك وانتي بهالسن ! الدون يحس انك بنته صحيح لكن ... اكيد بيقدر اختياراتك .

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:23


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو يناظر بعيونها: ما طمعتي بيوم أنك تكونين زوجة له بدل ماري ؟
ايلينا بدون تفكير: طبعا لا ! ماريو نجس كثير .. بعد ما كسر قلب ماري اكيد بيكسر قلب أي امرأة ثانية هذا غير إن زوجته السابقة تشتكي من خياناته وبرر فعلته عند الدون أن زوجته تدري لأن هم في علاقة مفتوحة " وسعت عدسة عينها " لك ان تتخيل ! وش هالقرف ذه .
ماكسيمو ركز بتصرفاتها وهي تتكلم بكل جدية
إيلينا كملت: صوفيا الوحيدة ألي موافقة بعلاقة ماري وماريو ، الدون رافض رغم كل شيء بس ماري خرجت عن طوعه ..
ماكسيمو: كلبه مال .
إيلينا قضمت قضمة من الخبز الفرنسي ومدت له وقضم منها وبابتسامة: ترى جالسة اقاوم خجلي واتعود على قربك لي .
ماكسيمو بحب: ممتن لجهودك .
ايلينا بضحكة: تتمسخر ؟
ماكسيمو: ههههههه لهدرجة واضح ؟
ايلينا ضربت كتفه بشويش: حقير .
كملوا فطورهم لا يخلو من تحرشات ماكسيمو ألي تركت علامة برقبتها .. لبست ملابسها وطلعوا من الفندق .. شبك يده بيدها وهم يمشوا لبرا الفندق
قرب يدها من شفته وباسها
صعدت السيارة والفرحة مش سايعتها شعور جديد عليها وكأنها فعلا عروس بمعاملته الراقية وبحنانه وقربه .
شغل أغنية كلماتها رومانسية وبابتسامة جذابة: اهداء مني لك .
إيلينا تستمع للكلمات رق قلبها أكثر اندمجت مع اللحن والكلمات قاطع سرحانها مسكة يده الدافية لها: خاطرك بشيء قبل لا نرجع البيت ؟
إيلينا: لا تسلم لي .
ماكسيمو لما قرب وصولهم قاطع صمتها: يصير ليلة أمس تنعاد ؟
إيلينا نزلت عينها لتحت
ماكسيمو وعينه على الطريق: ليه ساكتة ؟
إيلينا: أحس أني بحلم مو حقيقة .. حلم ما ودي اصحى منه .
ماكسيمو بابتسامة ناظرها: يعني مو ندمانة او فيك ذرة ندم ؟
إيلينا هزت راسها بالنفي .
ماكسيمو عض شفته بفرحة ، كان بيسوي شيء لو ما أنه شاف الخادمة تنتظرهم برا .
إيلينا بتدارك بسرعة فكت حزام الامان ورجعت ظهرها ورى عدلت شعرها
ماكسيمو نزل وفتح الباب لايلينا .
الخادمة اول ما شافتها تنزل اقتربت منها: سنيورة إيلينا ، أين كنتي ؟ السنيورة صوفيا هنا في انتظارك .
ايلينا عقدت حاجبها: منذ متى هي هنا ؟
الخادمة: منذ ٦ دقائق ، يبدو لديها موضوع هام .
ايلينا تناظر للباب الرئيسي: بالطبع ولما كانت ستأتي بهذا الوقت الباكر .
دخلت داخل استقبلتها باهتمام على عكس صوفيا بحده: أين كنتي ؟
إيلينا: إن كنتي لم تمانعي سأغير ملابسي وأعود لك سريعا .
صوفيا: لن تذهبي لأي مكان .. قد قصدت أن آتي بهذا الوقت تجنب لرؤية الدون والحديث معك بشكل شخصي .
ايلينا التفتت لها ألتفات كلي: ماذا هناك ؟
صوفيا: لتخبرينني مالذي بينك وبين الحارس ماكسيمو ؟
ايلينا بثبات: لا افهم .
صوفيا قاطعتها بحده: لا تظنين ان الاخبار لم تصلني .. قد راء احدهم انكما معا .. هل جننتي ايلينا ؟
ايلينا بنفس ثباتها: ألم يخبرونك ما طبيعة علاقتي بالحارس ماكسيمو ؟ أنا لا افهم مالذي ترمين إليه امي .
صوفيا: أنا التي لا افهمك لما ترغبين بالتقرب من حارس ! بينما لديك الأهم والأكثر ثراء منه .
ايلينا: كوني أكثر وضوح امي ..

صوفيا: ماريو لما ترفضينه ؟ لما لا تفكرين ولو قليلا بغيرك .. اين مقام العائلة الأول لديك ايلينا ؟ مالذي حدث لك ؟ قد عاد ماريو وطلب إذن الدون لما ترفضين ذلك .
إيلينا ارخت عصابها: الان علمت مصدر معلوماتك تلك امي ، كيف امكنك قول ذلك كيف ؟ كيف تغيرت اقاويلك كيف ؟ تعلمين انه ماكر وقد آذى ماري كثيرا اصبحت عدوانية ، ألا ترين مالذي تحولتي إليه ؟
صوفيا: ماريو هاتفني وأخبرني بإنه يرغب بك بشده وقد وعدني بأن اختار اي سيارة لأي موديل ولك ولماري ولدون ايضا .
إيلينا ابتسمت بسخرية : علمت الان لما قد غير اقاويلك .
صوفيا: ربما تفكرين بـ ماري ، أنا سأحادثها لا تقلقي ولكن اعيدي النظر بالفائدة المرجوة من تلك العلاقة .. ستعيشين ملكة ايلينا كما انتي هنا ببيت الدون وماريو ملائم لك ، دعك من وسامة ماكسيمو فلن تعيشي حياة راغده معه ابدا .
إيلينا بحزن: يؤسفني ما أنتي عليه امي .. لا أعلم حقا هل أنتي هكذا منذ زمن أم إن ما حدث قد غيرك كليا .
صوفيا اقتربت منها وضمت يدها: ايلينا .. فلتنصتي إلي هذه المرة فقط ، اقبلي مواعدة ماريو وسأتحدث مع الدون وماري وبالطبع هي ستتزوج وتتفهم ذلك .
إيلينا بشراسة: كي تتحدثي معه ويضع المنوم في مشروبي ويغتصبني ؟ لا امي لا .. لقد اكتفيت حقا اكتفيت .
صوفيا جات بتتكلم الا تشوف علامة برقبتها من فوق وبصدمة: هل نمتي معه ؟ تحدثي .
إيلينا حطت يدها عند رقبتها وبفك يرجف: إنه امر يعني لي أنا فقط .
وصعدت فوق وسط صراخ صوفيا: كل ذاك بسبب الوغد ماكسيمو .. ستندمين ان اضعتي الفرصة مجددا .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:22


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣6⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

رجع البيت ..
لوبيتا كانت بانتظاره قامت: أين كنت فرانكو ؟
فرانكو: مالأمر امي ؟
لوبيتا: هاتفتني ماري تقول بأنك لا تجيب على هاتفك ، قلقت عليك هل أنت بخير ؟
فرانكو ألي كان بالسيارة وعرف أن في احد يراقبه وضيعه ثم اتجه لمكان ماكسيمو ألي حدده معه : انا بخير لا تقلقي ، أنا متعب قليلا .
لوبيتا: عليك أن تستيقظ باكرا .. لتذهب مع والدك لدراسة أعمالك ، ستتزوج قريبا بُني حآن الآن كي تحمل مسئولية العمل .
فرانكو: بالطبع امي بالطبع " باس خدها " تصبحين على خير .. أحبك .
لوبيتا بحب: وأنا أيضا .
-
وعت على نور النافذة على عيونها بطلت عينها بشويش ثم تمغطت وهي تشوف شقف الغرفة للحظة إدراك للي صار أمس لفت اللحاف الأبيض على جسمها ناظرت بالمكان شافت ملابسها بالأرض ركضت اخذتهم وتوجهت للحمام ركض ناظرت نفسها بالمراية بصمت ثم ابتسمت ابتسامة خجل وهي تتذكر ألي صار لهم بالأمس غطت وجها وهي تحمر خجل فتحت صنبور الماء على رأسها بإنتعاش لماء الدافي حاولت أنها ما تطيل بالحمام لبست الديشمبر وجففت شعرها بالمجفف الموجود وحطت السيروم بـ اطراف شعرها ودهنت المسك وتعطرت ..
طلعت من الحمام شافته يجر عربية الفطور ..
ناظرها بابتسامة: قمتي ! صباح الخير يا عروس .
إيلينا تجنبت النظر لعينه بخجل: صباح النور .
ماكسيمو: وصيت على افطار حلو ولذيذ مثلك .
إيلينا اقتربت من العربة كان فيها ابريق شاي واكواب فيكتور وصحن فراولة وبيض مقلي مع شرائح لحم مقدد وخيار وخبز فرنسي وسيروب
ماكسيمو جلس ومد يده لها وبحب: تعالي جنبي .
ايلينا مسكت يده وجلست جنبه وهو يقرب منها الأكل .. كانت تتحاشى النظر بعيونه وهو يتكلم حس بخجلها وربكتها
ماكسيمو بابتسامة: الحاجز ألي بيننا انكسر خلاص ، ليه بعدك مستحية ؟
إيلينا " ااه يا جراءته " بدون ما تناظره: طبيعي .
ماكسيمو مسح على شعرها وبحب: خلاص الحيا باعديه عنك ، تدرين أمس أني ما قدرت انام بسهولة رغم كنت ميت نوم ، لأني مو مستوعب ألي صار بيننا وكل شيء نمت بلا شعور وصحيت وانا احس أن روحي مو بجسمي شعور غريب وما ابالغ على فكرة .
ايلينا ضمت شفتها لجوا تغير الموضوع: ما شاء الله متى صحيت ؟
ماكسيمو: قبلك بنصف ساعة على اتصال من آن تقول أن الدون يبحث عنك وعني .
ايلينا ألي تو تفتكر وباندفاع: يا ربي ! وش قلت لها ؟
ماكسيمو مسك يدها وشد عليها: لا تشيلي هم قلت أنك نمتي عند صاحبتك وبالطبع آيشا تدري بالخطة .
إيلينا بقلق: تعتقد بيصدق ؟ اقصد أنا ما بمرة نمت برا البيت ..
ماكسيمو: هديل أنتي مو قاصر ! أنتي بنت ناضجة وواعية ويحق لك بعد تعيشين ببيت لحالك .
إيلينا: معك حق بس ..
ماكسيمو حط يده على شفتها الناعمة وبهمس: وعشان ترتاحين خلصي فطورك عشان ترجعين لبيت الدون .
إيلينا استشعر بلمسته الغريبة وهي تناظر كيف يمد لها كوب الشاي ويقطع البيض واللحم المقدد والخبز الفرنسي ..
ماكسيمو حب يغير مزاجها ويبعد الخجل عنها: قال لي فرانكو أمس ان ماري تراقبه وقدر يتخلص منهم أمس ويجي للمكان المقرر نكون فيه .
ايلينا: وماري ما بتسكت بتشك فيه يا فهد .
ماكسيمو: ادري ! لذلك شرت عليه أنه يشتري لها هدية ومنها يخفي عنها اي تتبع بالسيارة .

ايلينا: ممتاز " تنهدت " ربي يكون بعونه ، صار إنسان ثاني .. خايف ومتردد ، قال لي انه احيان يصحى يلاقيها جنبه تناظر به بنظرات مخيفه بعيدة عن الحب أو هو يبالغ ما أدري بس احس خلاص .. ماله رغبة فعلية بالزواج منها ، هالشيء غريب .. كان يشوف أنها مناسبة له للحد الكبير ومعجب فيها وفي ذوقها وكان يخوني معها ! ايش ألي تغير الآن ؟
ماكسيمو: كان شيء جسدي فقط .. ما كان حب متكامل بكل المعايير ، فرانكو رجل مراوغ للحد الكبير وخواف من أول لذلك كان يخونك معها .. ماري كانت تغازل فرانكو وهي من سمحت له بأنه يتقرب منها ، عشان ..
ايلينا قاطعته: عشان تسدد انتقامها مني لما رفضها ماريو بشكل صريح بالمقابل طلب بكل وقاحة مني ومن الدون لمواعدتي .
ماكسيمو بفضول: ماري كانت تحبه كثير ؟
إيلينا: كثير كثير ماكسيمو .. بشكل كبير ، أول ما دخلت بالعايلة كانت هي تواعده وهو كان يجيها من امريكا لإسبانية واحيان كثيرة هي تروح له وتجلس اسبوعين وهكذا .. يعني كانوا عصافير الحب ، فـ كل شيء تغير من وجهة نظرها لما قابلني " سكتت شوي " اقصد لما شافني ارفض القرب منه والحديث معه .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:19


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو عقد حاجبه: كلمة آسف كافيتني ، الأقرار بالخطأ " قالها وعينه مركزة على شفتها "
ايلينا حست بحرارة بجسمها حطت يدها ورى رقبتها: أنت تدري .. أن مشاكلنا كثرت وحبيت أني ألطف الجو .
ماكسيمو جاها من وراها وهو يناظر ظهرها العاري وجمال التاتو مرر أصابعه على ظهرها وحس بنفضتها مرور على كتفها وزندها لكف يدها حس بقبضتها المهزوزة مسك الكأس قبل لا يطيع وبهمس آسر قلبها: كان بيطيح .. انتبهي .
إيلينا تناظر بيده الرجولية بجمال الساعة السينقل الفضية عليه وبصعوبة نطق: الكأس ثقيل .
ماكسيمو ابتسم بجانبية ورجع كوبه بنفس وضعيته بيدها مسك كوبها بشكل كلي .. كان صدره تجاه ظهرها وهو يناظرها على جنب رفع الكوب لعند فمها وبنفس همسه المربك: ارتشفي
ايلينا شربت بتردد ثم نزل الكوب وكمل: هني .


ايلينا شربت بتردد ثم نزل الكوب وكمل: هني
إيلينا ألتفتت له وهو يناظر بالكوب بجهتها مطبوعة الغلوس رفعه لفمه وشرب بنفس الجهة ، زادت نبضات قلبها
قبل لا تخدر من قربه ابتعدت عنه بخطوتين عشان تجلس بالكنب وهي تخفي رجفتها وارتباكها
ماكسيمو جلس جنبها وبينهم مسافة قليلة: أنا متفاجئ للحد الكبير من طريقتك لصلح .
ايلينا تضغط على يدها وبابتسامة ارتباك: سعيدة ان المكان اعجبك والطابع الرومانسي
ماكسيمو: ممكن أي أحد يسيء الفهم لهالاعدادات ذي ، ويفسرها بشيء ثاني .
ايلينا حست بكلامه تلميح وسط نظراته الي تخجلها أكثر :اي يمكن بالغت شوي لكن برضو ألي صار مو شوي وايش صار بينك وبين كارلوتا .. قابلتها
ماكسيمو: تدرين اني ما قابلتها ، بس الفضول يقتلك لمعرفة وين كنت مستعجل
إيلينا " بقوة اريد اعرف رحت لها ولا لغيرها "
ماكسيمو كمل: رحت على طلب ابو آيشا لعند جهات مختصة في مكافحة المخدرات وفرانكو كان فيه يدلي بألي صار وماري مراقبة على مدار 24 ساعة ، لأن تبين أن لها صلة بالمروجين والعصابة
إيلينا بعدم تصديق: وليه ماري بالأصل تسوي كل ذه
ماكسيمو: عشان تنهيك ، هي اكيد أمرت جاسم انه ما يقتلك إلا بعد تعذيب لك أو ممكن توقعت انك ما عاد بترجعين لاسبانية وتروحين لاهلك بحكم جاسم له معرفة فيك
إيلينا : وليه ماري تسوي كذا معي ؟ انا حتى ماريو لما رجع انا ما قبلت فيه ابدا لان ماري تحبه وهو ألي اطفاها وخلاها توصل للمرحلة ذي
ماكسيمو: لما دخلتي عالم كورتيز هي تدري بالضبط عن حياتك السابقة وسلكت معك لحد ما كبرت عائلة كورتيز والدخل زاد من هنا قررت تبعدك عن العايلة
ايلينا بغصة: ما شافوني أكثر من هالشيء .. تجارة يربحون منها
ماكسيمو اقترب اكثر منها ومسك يدها: أنا كنت و مازلت أشوف فيك اشياء غير عن نظرتهم
إيلينا ذابت بكلامه: ايش الاشياء ذي ؟
ماكسيمو: معك كبرياء كبير .. ما تعترفي بـ اخطائك
ايلينا تركت يده بقهر: هذا نظرتك بي ؟
ماكسيمو كمل: وعنيدة .. وقاسية حبتين .
إيلينا كفتت يدها: ما شاء الله ! كل ذول فيني وانا ما أدري ؟
ماكسيمو يستفزها: ولســى " وقام " لكن خلينا من هالكلام .. نرقص ؟
ايلينا بقهر: لا
ماكسيمو: جالك كلامي ؟.. كبرياء وزعوله بعد
ايلينا تناظر بيده الممتدة لها مسكت يده وقامت : غلطان ! لو زعلت ما كنت قمت عشان ألبي طلبك بالرقص معي
ماكسيمو قربها منه وابحر بعيونها الغاضبة: لا .. انتي تحاولين تثبتين لي اني غلطان بكلامي
ايلينا تفاجأت من كلامه لانه صحيح: شكل الليلة ذي بتضيع على الفاضي لأن مازلنا نتخانق ونتمشكل
ماكسيمو ببراءة: متى صار ؟
ايلينا : تحاول تستفزني صح ؟
ماكسيمو: واكتشفت ان بسهولة استفزازك
ايلينا: محد قدر يستفزني كثرك
ماكسيمو : بنظرات حادة: لهدرجة اسبب ارباكك ؟
إيلينا ناظرت في عيونه بصمت محكم وهي تحس بالضياع فيهم
ماكسيمو دورها وضمها من ورئ وهو يستنشق ريحتها العطرة ألي تغلغلت برأسه غمض عينه ويده تمشي على ساير جسمها وبهمس:كنت انتظر هاللحظة وما عاد عندي صبر ، هديل اشتقت لك
إيلينا حست بذوبان من لمساته وقربه الشديد لها ، لفها له بدون أي مقاومة منها حوطها من خصرها وضم شفته بشفتها في حالة خدران شد عليها أكثر مشاعرهم ألي تحكمت فيهم في لحظة استيعاب ابتعدت عنه:معليش
وركضت للحمام وقفلت الباب

ماكسيمو رجع شعره لورى ضم شفته بتنهيده ورجع راسه لورى في حالة ادراك للي صار اقترب من الحمام : هديل
ايلينا غمضت عينها وظهرها على الباب
ماكسيمو مرر يده للباب وبتنهيده: ما بجبرك على قربي تقدرين تطلعين
مشى بخطوات كلها خيبة وألم وشوق في لحظة انفتاح باب الحمام مسكت يده ألتفت لها ببطء بوجهه رسمة الألم
إيلينا ضمته وبصوت قريب للهمس:توترت لأنها اول تجربة لي " رفعت وجها له " حط هالشيء بالاعتبار

ماكسيمو بعيون ذبلانه يناظر فيها : أوعدك
باسها وقربها منه اكثر بلهفة وشوق
كانت مشاعرهم هي ألي تحكمهم بكل ضعف وشوق ورغبة وخجل من إيلينا ألي من فقدت الذاكرة ما جربت شعور الحب والقرب الشديد هذا
ماكسيمو ألي مو جديد عليه هالشيء كان حنون عليها كانوا بعالم ما في غيرهم فيه .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:19


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فرانكو بخوف: ربما ستقتلني اليوم اذن ! انها تراقبني وتتصيد اخطائي أعلم مالذي تخطط له ، انها تهدف للقضاء على ايلينا .
الشرطي عقد حاجبه: ابنة الدون ؟
ماكسيمو شرح له طبيعة العلاقة ألي بينهم .
الشرطي الثاني: هناك غيرة وكراهية إذن ، ولما لا تتخلص منها ؟ لما تطيل الأمر ؟
فرانكو: أنها تهدف لتدميرها نفسيا وتعذبها ، قد رأيت الكراهية وعندما اقدمت على استقدام قناص كي تأذي ايلينا انطلقت الرصاص لتصيب حارسها ماكسيمو .
الشرطي ضم يده بتفكير: حسنا .. ستكون أنت حلقة الوصل بيننا فرانكو " مد له " أنها ساعة تتبع لكل مكان تذهب إليه وهناك زر بالجانب تهيأ الشخص وكأنها تضبط الساعة ولكن عندما تكبسها مرتين سيعمل زر الاستدعاء .. استخدمها عند تكون بخطر حسنا ؟
ماكسيمو ضم يدينه وهم يتكلمون ويخططون في لحظة اتصال آيشا له ابتعد منهم ورد : مرحبا .
آيشا : هل ازعجك ماكسيمو ؟
ماكسيمو يناظر بالرجال من بعيد: هل هناك امر مهم ؟
آيشا: اود مقابلتك لدي أمر مهم اود اطلاعك عليه وليبقى بيننا لطفا .
ماكسيمو حس بجدية كبيرة من نبرة صوتها : هل من خطب ما ؟
آيشا: سأكون في فندق الـ ##### ، سأرسل الموقع لديك سأكون هناك للحديث بأمر مهم ، لا تتأخر .
ماكسيمو ناظر فرانكو: لدي موعد مهم فرانكو .. لا بأس بأن تبقى هنا بمفردك ؟
فرانكو ناظر بالشرطي : لا بأس أنا هنا في مأمن .
وصعد سيارته وفتح الموقع ..
كانت تناظر بنفسها بالمراية
وهي لابسه فستان بيج علاق مكشوف من عند الصدر وماسك من الصدر لتحت وفيه فتحة طويلة لعند الفخذ جهة وحده لبست اكسسوار عند الفخذ وحلق ناعم طويل ، رفعت شعرها لفوق بشكل مرتخي ونزلت كذا خصله عشوائية ..
ميك اب نو ميك اب ، حطت غلوس بشفايفها .
وتاتو بظهرها المكشوف وكتفها من ورى ومن عند ساقها .
لبست كعبها البيج وهي تشوف رسالة من آيشا " إنه بالفندق "
ايلينا توترت أكثر وبلبكة قامت ولعت الشموع كلها ألي وزعتها عند الكمودينا والحمام والأرض وعند التسريحة وعطرت الجو بمعطر خاص .. و تسبحت بالعطر ودهنت المسك من جديد وهي تحس كل ما طال الوقت تزيد ربكتها بالأخير قررت تجلس بالكنب وبيدها بالجوال تنتظر رد من آيشا ألي كتبت لها " أعطيته البطاقة إذا دخل فهذا يعني انه وافق لتوضيح الكلام معك .. لم اخبره سِوا لتوضيح لم اوضح امر آخر " وحطت فيس يغمز حست بإحراج كبير " وش هالفشلة والعيبة ذي .. آيشا تدري أني بسوي شيء المفروض يكون خاص بيني وبينه .. بالاخير طلع لها الموضوع اااا يالاحراج .. يمدي أتراجع اي يمدي يمدي " قامت من الكنب اثناء فتحة الباب قامت تقفز وركضت للحمام ..
ماكسيمو رفع نظرة شاف الاجواء الشاعرية بصدمة وهو يسمع صوت قفل الحمام صار يناظر بالشموع ولمسجل الموسيقى نقر الزر كان لمعزوفة شاعرية اسبانية في عدم تصديق لكل ألي يشوفه ناظر لسرير ألي كان منثور الورد فيه بشكل عشوائي وقليل ابتسم بتلقائية " معقول ألي اشوفه ؟ لحظة لحظة لا تستعجل فهد وشوف وش عندها ممكن تخيب ظنونك ذي كلها "
ايلينا بتوتر ولبكة تروح وتجي ع الباب " أيـش اسوي الان بهالورطة ذي ؟ كيف راح اطلع بدون ما يشوفني ؟ ومع الملابس ذي اكيد بيفكر أني ... ااااااه وين كان عقلي وين .. لحظة لحظة لزوم افكر المحادثة والحوار وابين له انها لصلح اي نعم لصلح لا أكثر ولا أقل " دهنت لوشن الكرز بيدها كامل " وي ! أنا ليه دهنت يدي أصلا , أنا أدهنها أصلا بدون سبب مو عشان شيء " وفتحت الباب بعد ما سمت بالله شافته واقف معطيها ظهره عند الطاولة ألي فيها جيك زجاج عصير تفاح وكوبين رفيعين جنبه مع سلة صغيرة من الشوكولاتة الفاخرة ..
لما سمع فتحة الباب ابتسم بلا شعور وقبل لا يلتفت غير ملامح وجهه للجدية ..
إيلينا اخذت نفس عميق وهي تشوفه من ورى البلوزة الرسمية بيضاء وعليها صدرية رجالية بلون الكحلي وبنطلون كحلي كان شكله جذاب للحد الكبير .. لما ألتفت لها تغيرت تعابير وجهه لصدمة واضحة لفستانها العاري وعلى كل خطوة يبان فخذها صار يتفحصها من فوق لتحت وهي تقاوم خجلها وتخطو خطوات جذابة واثقة ..

ماكسيمو صغر عيونه بشكل ساحر وسكب لها وله العصير : هيئة العصير كأنه نبيذ .
إيلينا: أنا أحب عصير التفاح .
ماكسيمو رفع حاجبه ونزلهم: اها .. جميل .
إيلينا اخذت منه الكوب وعينهم ما نزلت من بعض : وطعمه أجمل .
ارتشفوا رشفة
إيلينا " كوني جذابة ومثيرة " : أحم .. اتمنى عجبتك المفاجأة .
ماكسيمو يتفحصها من فوق لتحت بنظرات وترتها: المغزى من هذا كله ؟
إيلينا بتوتر ملحوظ: الصُلح .. وهل فيه شيء ثاني غيره ؟
ماكسيمو عقد حاجبه: كلمة آسف كافيتني ، الأقرار بالخطأ " قالها وعينه مركزة على شفتها "

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:19


ايلينا حست بحرارة بجسمها حطت يدها ورى رقبتها: أنت تدري .. أن مشاكلنا كثرت وحبيت أني ألطف الجو .
ماكسيمو جاها من وراها وهو يناظر ظهرها العاري وجمال التاتو مرر أصابعه على ظهرها وحس بنفضتها مرور على كتفها وزندها لكف يدها حس بقبضتها المهزوزة مسك الكأس قبل لا يطيع وبهمس آسر قلبها: كان بيطيح .. انتبهي .
إيلينا تناظر بيده الرجولية بجمال الساعة السينقل الفضية عليه وبصعوبة نطق: الكأس ثقيل .
ماكسيمو ابتسم بجانبية ورجع كوبه بنفس وضعيته بيدها مسك كوبها بشكل كلي .. كان صدره تجاه ظهرها وهو يناظرها على جنب رفع الكوب لعند فمها وبنفس همسه المربك: ارتشفي .
ايلينا شربت بتردد ثم نزل الكوب وكمل: هني .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:18


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣4⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ايلينا مسحت المنديل براحة يده والبسمة بوجها ، وسعت عدسة عينه وهو يشوفها تمسح الحبر ألي بيده ابعد يده بسرعة منها ما ظل الا رقمين فقط ظل يناظر بيده بصدمة
ايلينا بهمس: بنشوف وين بتلاقي رقمها + طلعه ما في .
ما قدر يرد لان الدون دخل ومد لها كوب الماء وشربت وسط نظراتهم الملحمية
التحدي .. القوة .. الغيرة .. السيطرة
إيلينا ناظرته: يمكنك الراحة ماكسيمو ربما سأخرج وربما لا !
ادوارد: لن تخرجي ابدا هذا اليوم ألزمي الفراش ودعي ماكسيمو يخرج لا بأس صغيرتي سأكون بجانبك .
ماكسيمو ارتسمت بشفته البسمة
إيلينا فشلت خطتها وباندفاع: ولكن أبي انا اشعر بإنني بخير حقا !
ادوارد بإصرار: لن يحدث أبدا .. اهتمي قليلا بنفسك انظري كيف حالك ! لا اعتراض ارجوك .
وطلع بعد ماحط كوب العصير بالكمودينا
ماكسيمو بابتسامة الفوز: حزين للي صار لك .. كل هالتمثيل العالي والنجاح بالأخير ما نجحت خطتك سنيورة .
إيلينا بقهر تناظر فيه
ماكسيمو يكمل باستفزاز: وجاحده مقدرتك بالتمثيل ! تؤتؤ المفروض تأخذي الجائزة الكبيرة لإقناعي حتى أنا ما حطيت ببالي للحظة انك تمثلين .. قبضة يدك المليانة لوشن قدرت تمحي الرقم لكن ما قدرت تمحيه من ذاكرتي ! ناسيه او ما تدرين أني أحفظ الرقم بسرعة .
إيلينا: ألي تنوي تسويه يعد خيانة فهد .. ما تدري بهالشيء ؟
ماكسيمو عند الباب: صحيح ! لان زوجتي ترفض قربي .
ايلينا بحده: ذه مو عذر ..
ماكسيمو: يكفي قناعتي بهالشيء .. تدفي زين سنيورة الأجواء باردة عليك .
وسكر الباب وسط عصبيتها بفك يرجف اتصلت بـ آيشا تنوح : سيخرج آيشا .. سيخرج قد اذن له الدون .
آيشا بخوف: لا افهم ما تقولين من سيخرج ؟ تحدثي ببطء واعلميني .
ايلينا تمسح دموعها وهي تشرح لها ألي صار بعد ما قفلت منها
آيشا: وكيف لماكسيمو أن يقدم على الخيانة ؟ إنه يمقتها .
ايلينا " وقتل بعد عشان خيانة وهو يسوي نفس الشيء لي " : مالحل آيشا؟ مالعمل .
آيشا بخيبة: قد رتبت الأمور للغد .. سأرى إن كان قد يكون الليلة وسيتفهم وسأستحبك بنفسي حسنا ؟
إيلينا: والدون!
آيشا: اخبريه انك ستنامين بعمق ولا تودين أن يزعجك أحد اقفلي غرفتك لا تنسي .
إيلينا بتردد: هل سأقدم على هذا حقا !
آيشا بانفعال: ايلينــا ! ماذا بشأن حديثنا منذ قليل ؟ ترغبين به ؟ إذن كوني زوجة له .
إيلينا بتردد: حسنا .. وماذا سأفعل الآن ؟
آيشا: كما تسير الخطة التي وضعتها دعي كل شيء علي .. سنذهب سويا كوني على استعداد بعد نصف ساعة .
قفلت منها وفزت عند البلكونة .. شافت ماكسيمو مشى ودق لها تحية من بعيد ثم رفع النافذة ..
بسرعة طارت للحمام لعنايتها الخاصة .
-
كانت تبرد أظافرها وبتردد: أمي .. ماذا لو .. حسنا ، اليوم خرجت مع ايلينا وكما العادة ماكسيمو حارسها ، قد قابلت كارلوتا صديقتي .
صوفيا التفتت لها: صحيح .. كيف حالها ؟
ماري: انها بخير تبدو رائعة كما المعتاد " سكتت شوي وهي تشوف امها تختار شوكولاتة من السلة الي قبالها " كارلوتا استلطفت ماكسيمو كثيرا وقد رأيت الغيرة بوجه ايلينا .
صوفيا عقدت حاجبها: غيرة ! مالذي ترمين إليه ؟
ماري عدلت جلستها: قد تهيأ إلى أن ايلينا مغرمة بماكسيمو .
صوفيا سكتت شوي ثم ضحكت: ماري ارجوك .. بدأ لي وكأنك تتحدثين بجدية " رمقت ماري بنظرة وباندفاع" يإلهي ! أنتي تتحدثين بجدية !
ماري بجدية: انا لا ابالغ امي ولا اكذب بشأن إيلينا ، قد رأيت هذا اليوم .
صوفيا: وماذا فعلت ؟
ماري شرحت لامها تصرفات كارلوتا وتمايعها وكيف ماكسيمو منجذب لها : لكن ايلينا .. لم تكن على سجيتها ابدا ، بدأ لي وكأنها تحاول أن تكبح مشاعر الغيرة وادعت انها تعبه ولكنها لم تكن كذلك .

صوفيا برفض: افهم أن ماكسيمو جذاب لا بل هو ساحر وفاتن ومن التي لا تراه كذلك لكن ايلينا لن تصل أبدا لأن تسيء لدون ابدا ! انها تعتبر فضيحة كبرى لعائلة كورتيز .
ماري بخبث: حقا ؟ وحينها أبي سيغير نظرته تلك بشأن ايلينا ؟
صوفيا: ااه سيصاب بصدمة كبيرة ، اتعلمين امرا ماري ! بدأت الأحداث تلك متشابهة للحد الكبير بـ.. " سكتت شوي " لا عليك ماري لا عليك .. لكنني اكيده بـ انها مشاعر زائلة .
ماري ناظرتها بصمت وهي تظن صوفيا أنها ما تدري بعلاقة اختها ايلينا بـ ريكي وحبهم الخفي " لنرى كم سيطول الأمر بينكما .. لننتظر الفضيحة بيوم زفافي الذي لا يُنسى أمي "
-
فرانكو مد له الجوال
والرجالين من مكافحة المخدرات يناظرون بالرسالة ومقاطع الفيديو وهم يشوفون جرائم القتل .
ماكسيمو يدرس ملامح وجهم بصمت
الشرطي صغر عينه: إنه مخدر خطير بتركيبة تدمر الإنسان بشكل تدريجي وسريع جدا , لم يتعاطاه شخص وعاش أكثر من 4 سنوات وكلما زادت الجرعة قلت المدة أكثر .
فرانكو بلع ريقه: مالعمل ؟ ربما قد تقتلني ايضا !
الشرطي: لن تفعل .. لو كانت تتعاطى نوع المخدرات تلك لما بقيت إلى الآن على قواها العقلية 


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:18


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣3⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

إيلينا بألم وبعدم اقتناع: سأرى ذلك آيشا .
آيشا باندفاع: لا بل ستنفذين ما أقول .. هيا دعيني اقوم بهذا الأمر من اجل صديقتي وانقاذ زواجها من فتاة منحطة مثلها .
ايلينا ابتسمت بامتنان: أحبك آيشا .
آيشا: ليس لدي شك .
اتفقت معها على كل شيء ثم رجعت لصالة البلياردو وسط صراخهم بنجاح ماكسيمو وكارلوتا ضدهم في حركة جمدت مكانها وهي تشوف كارلوتا تحتضنه وهو رفع نظرة لها ألي أول مرة تشوفه يناظرها من دخلوا الصالة .. ابعدها منه بابتسامة مجاملة
اقتربت منهم وهي تحافظ على نفسها من الانهيار وجرحه لها: مبروك للفائزين ، يمكننا المغادرة الآن .
ماري: لا ايلينا قد بدأ الحماس هيا لنأخذ جولة ثانية .
إيلينا بملامح هادية: سعيدة لرؤيتك سعيدة ماري ولكنني اشعر ببعض من التوعك قليلا .. ارغب بالراحة حقا .
ماكسيمو ناظرها باهتمام: هل من خطب ما سنيورة ؟
إيلينا اعطته نظرة بصمت وتدارك لنظراتهم لها في انتظار ردها له ابتسمت بثقل: احتاج قسط من الراحة بعد جهد الأيام الخالية ، كما إنني سعيدة لرؤيتك مجددا كارلوتا .
كارلوتا مسكت ماكسيمو قبل لا يروح ومدت يده وسجلت رقمها على راحة يده وسط نظراتهم لهم ، إيلينا وعينها ما نزلت من ماكسيمو والنار بعيونها .. صدت عنهم بعد جهد ودخلت السيارة بخطوات غاضبة
ماكسيمو جلس قدام وهو يناظرها بالمراية بصمت .ألي توقع انها بتقول شيء لكن الصمت هو موقفها
بعد صمت دام ٧ دقايق : حابه تروحين المستشفى ؟
إيلينا كان صمتها ما هو إلا كبت لمشاعرها الغاضبة تجاهه
ماكسيمو ما سمع كلمة منها: ايش ألي يوجعك بالضبط ؟
ايلينا بحده: الكذب والخداع والتمثيل الواقعي ألي اجدته بمهارة في اقناعي بمشاعرك الزائفة لي .
ماكسيمو ناظرها بالمراية: مشاعري لك مو زائفة ابدا .
ايلينا: وألي شفته ؟ من قلة حيا ومصاخه ؟ كان ايش بالضبط .
ماكسيمو: كان ولا شيء .. ادعائك بعدم الفهم هو الموجع بحد ذاته .
إيلينا: انا ما ادعي ولا امثل مثلك أنت ابدا .. انت فنان عظيم ما اوصل لمستواك الناجح ابدا .
ماكسيمو ببرود: وش ألي مزعلك أنتي بالضبط ؟ مو أنتي ألي رافضة اي شيء بيننا وحاطه حدود .
ايلينا بشراسة: وذه ما يبرر تصرفاتك المقززة معها وأنا ما كأني موجودة بتاتا .
ماكسيمو: وهالشيء ذه يهمك ؟ يهمك متطلباتي وايش أريد وايش ابغى .. حتى كلام حلو ما اسمعه منك .
ايلينا: وليه ! روح أسمعه من كارلوتا وامثالها .
ماكسيمو: يعني مو معترفة بغلطتك ؟
إيلينا صدت لنافذة بدون اي كلمة .
ماكسيمو وقف السيارة: انزلي يا سنيورة انا وراي مشوار .
إيلينا بقهر ناظرته : تبغاها كذا ها ! طيب يا فهد طيب .
ماكسيمو نزل من السيارة كان يريد يواجها إلا بالدون جالس بالحديقة .
إدوارد ناظرهم: اهلا بعودتك صغيرتي .
إيلينا ناظرته وبهمس: ولا حتى تفكر تطلع من هنا وبنشوف أنا ولا أنت .
ماكسيمو: بطلع وغصب عنك .
اقتربوا من الدون
ايلينا باندفاع: اهلا أبي .. أليس الجو بارد قليلا ؟
ادوارد: كنت انتظرك كي نرى معظم الأوراق تلك .
ايلينا جلست جنبه .
ماكسيمو: اتسمح لي ايها الدون بالخروج لـ..
ايلينا قاطعته: بالطبع لا .. لم يحين بعد يوم إجازتك ماكسيمو .
ادوارد ناظرها ثم ناظره: يبدوا انك تعمل كثيرا .. هل من خطب ما ماكسيمو ؟
ماكسيمو: صحيح .. إنه بشأن صديق لي اود رؤيته لـ اوادعه .. سيغيب 5 سنوات .
ادوارد: اها انها مدة طويلة حقا

ايلينا بحزم: ولن تذهب ، إنه وقت عملك وليست اجازة .
ادوارد: ان لم تذهبي لمكان ما يمكن ماكسيمو أن يذهب .
إيلينا برفض تام وهي تفتح شنطتها وتحط اللوشن بيدها: العمل عمل أبي ، وانا لا أعلم حقا ربما سأخرج بعد قليل !
ماكسيمو ناظرها بملامحه الثابتة وهي تقترب منه في ابتسامة تحدي تعلو شفتها مشت جنبه وتعمدت تميل عليه وكأنها بتطيح: ااه
ويدها بيده ضاغطه عليها بقوة
ماكسيمو حوطها من خصرها
ادوارد قام: يالهي هل انتي بخير إيلينا ؟
إيلينا شدت من قبضة يدها على يده: يالهي .. أنا حقا متعبة ، لن يمانع ماكسيمو من مساندتي واخذي لغرفتي لأنال القسط والراحة .
ادوارد باندفاع: فلتأخذها للأعلى ماكسيمو هيا .
ماكسيمو بقلق ساندها ودخل معها الفيلا لعند الدرج وهي تمشي بخطوات ضعيفة وتشد على يده أكثر والخادمة تناظرهم وبقلق: مالامر ايها الدون ؟
ادوارد بقلق: فلتحضري الدواء والعصير هيا .
ولحقهم لغرفة إيلينا سطحها بالسرير وحركت يدها اكثر بيده وكأنها تعاني من ألم ، تغيرت معالم وجهه وحس أنها فعلا تعبانه
إيلينا كانت بتتكلم بس الدون صار جنبها ومدت رجلها وبتعب: قدماي تؤلماني .
ماكسيمو بلا شعور نزل وشلح كعبها كان يناظر برجلها كانت تخلو من اي تورم أو انزلاق بالجلد الي يحدث نتيجة الضيقة أو الحذاء غير مريح .
ايلينا اشرت بيدها: المنديل .. المنديل .
ماكسيمو هرع ومد لها المنديل وادوارد راح للباب الخادمة بيدها الصحن

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:17


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣2⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

فرانكو ضبط كورات البلياردو بالمثلث ولصهم
وبدأت اللعبة بينهم إيلينا كانت جالسة مكفته يدها تناظرهم وهي تغلي من نظرات كارلوتا ولمساتها لماكسيمو
لما نزل ماكسيمو يحدد مسار الكرة بالعصا ، كارلوتا عضت شفتها وبصوت مسموع لماري وايلينا: انه مثير كثيرا ماري .
ماري بضحكة: من الجيد انه لا يفهم اللغة الاسبانية ، لا تكوني هكذا فهو حقا صعب المراس كثيرا .
كارلوتا بثقة: دعي الأمر لي قد انجح في هذا .
فرانكو ضرب بالعصا وناظر لايلينا ألي وضح عليها الضيقة من كلامهم .
صار الكل يضرب
كارلوتا: انك لاعب محترف ماكسيمو منذ متى تجيد اللعب ؟
ماكسيمو بغزل صريح: لم أكن ..حالما رأيك ، انتي حظ جيد .
ماري بذهول تناظر فرانكو
إيلينا " حظ جيد ! يتعمد يثير غيرتي ؟ ويعصبني ولا ايش ؟ "
ماكسيمو جاها من وراها ونزل شوي معها وبهمس لاذنها: فلتركزي على الكرة جيد والحفرة
كارلوتا ناظرت بشفته: وهل سأتقن ؟
ماكسيمو باحترافية خلاها تذوب فيه: لا ترغبين أن نخسر ضد لاعبين مبتدئين كارلوتا .
كارلوتا بلعت ريقها مرتين وهو يسدد عنها من خلالها .
ايلينا حست بضيقة وكأنه يتعمد بتصرفاته بلعت الدمعة وهو يتجاهلها ويتمادى بالغزل وتصرفاته معها ألي كارلوتا ما قصرت بحركاتها .
فرانكو اتجه لآلة العصائر جاب مجموعة عصائر على عددهم ومد لها قارورة: ا تحبينه لتلك الدرجة ايلينا ؟
ايلينا تناظر بالقارورة .
فرانكو: لا تقلقي انها جديدة يمكنك التأكد .
ايلينا أخذت منه العصير.
فرانكو جلس جنبها بمسافة بينهم: مالذي تفوق به علي ؟
ايلينا بنكران: يبدو ان اللعبة ارهقتك كثيرا لتقول هذا الكلام .
فرانكو: ليس هراء إيلينا ، تلك النظرة التي لم اراها يوما تنظرينني بها ..كانت امنية بالنسبة لي ، لأنك صاحبة كبرياء .
إيلينا: تلك النظرات لم تكن سوا قرف لا أكثر ، فـ انا كما عهدتني لا احب رؤيا تلك الامور الخاصة بالعلن .
فرانكو بابتسامة: مالمميز به إيلينا لتحبيه .. ليجعلك بتلك الحالة من التوتر والاستياء وانتي تكادين ألتهام شفتك من كثرة المراقبة .
ايلينا ألي تو تنتبه على نفسها ريحت شفتها ونزلت عينها..
فرانكو بنفس ابتسامته: إنه يمتلك نفس المشاعر تجاهك إيلينا انا اكيد من هذا بدأ لي خوفه عليك تجاه ماري
ايلينا ناظرته باهتمام


ايلينا ناظرته باهتمام
فرانكو كمل: لن تفوزي به ما دمتي متحفظة ، لمرة واحده خالفي كل تلك القواعد .. وعيشي ، استمتعي إيلينا .
ايلينا تناظره بضياع وهي تستشعر كل كلمة يقوله لها ثم قام اعطاهم العصاير وماكسيمو مندمج لكارلوتا وهي لابسة بدي صغير كاشفة من بطنها وتنورة صغيرة تحاول كل ماتنزل يكون وراها عشان يسرق النظر لمحتواها الفاشل الرخيص ..
رغم كل ذه كان صعب عليها انها تهاجم كارلوتا وتحط حد للمهزلة ألي تصير لكنها فضلت أنها تبتعد وتصد برغبة منها عشان لا تفسد كل شيء بلحظة غيرة .
شدت على نفسها بالبالطو ألي ما شلحته اقتربت منهم: سأخرج لاستنشق بعض من الهواء المنعش .
ماكسيمو وهو يضرب الكرة بدون اي اهتمام
ناظرته ثم طلعت لعند الباب مسكت جوالها وركبت السماعة تسمع موسيقى هادية " انسي يا هديل انسي هو متعمد يغيضك بتجاهله وتصرفاته وكأنك مش موجودة ..ايش هالحب ألي معترف لي به وهو يغازل قدامي وحدة ثانية ؟ معقول كان تمثيل .. لكن تمثيل بالكاد تمييزه بالحقيقة " نزلت دموعها ومسحت عينها دايركت " أحتاج فعلا اني اهدأ .. بس ليه يسوي كذا يعني يلعب بمشاعري ولا ايش ؟ " غمضت عينها وهي مليانة دموع أخذت نفس عميق لا تزيد بالبكاء " ليه فهد ليه ؟ الألم الغيرة تعورني كثير احس بكتمة " مسكت جوالها وبفم حزين: آيشا احتاجك كثيرا ، اين انتي ؟
آيشا بقلق: ماذا بك ايلينا هل حدث مكروة لماكسيمو ؟
ايلينا بصوو باكي: بل لي أنا .. انه يستمتع باللعب مع كارلوتا صديقة ماري .

آيشا بدهشة: ماكسيمو ! لا يعقل انه متيم بك إيلينا لن يفعل ذلك ابدا .
ايلينا بنفاذ صبر: لم تريه آيشا كيف يفعل لها بدأ لي الأمر وكأنهم يضاج*عون بعضهم البعض وامام ناظري عن اي حب تتحدثين عنه .
آيشا طلعت من السوق وبتركيز: فلتتحدثي معي ماذا حدث بينكما قبلها .؟
ايلينا حكت لها ألي صار بإختصار بليلة أمس
آيشا: لما تفعلين هذا به ايلينا ؟ لما تكسريه دائما .. اقتربي منه واعطيه ما يريد ألست زوجته بموجب العقد ؟
إيلينا تمسح دموعها في لحظة إدراك لكلمة ماكسيمو امس
آيشا كملت: انه يعاقبك لتصرفاتك معه ، لا تكوني قاسية وتحدثي معه في ليلة شاعرية بينكما ، لما لا تفاجئيه بمشاعرك بليلة حالمة بإحدى الفنادق الفاخرة ؟
ايلينا بعدم تبرير: قد جرحني كيف سأفعل هذا بكل بساطة ؟ كيف ؟
آيشا: عاتبيه واخبريه بكل شيء إيلينا لكن مع ليلة جميلة لا تنسى وارجوك اكسري الحاجز بينكما ما دمتي خارج منزل الدون .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

02 Nov, 20:16


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣1⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

لبست بنطلون ماسك عليها جينز أزرق بلوزة بيضاء مرتخيه من جهة الصدر لكن ما يبان فيها شيء وبأكمام طويلة مع بالطو طويل فخم اخضر عسكري لبست كعب أبيض
ميك اب نو ميك اب وتعطرت ثم سحبت شنطتها ونزلت تحت
فرانكو ناظرها بإعجاب عكس ماري الغيرانة منها
ماري: ستذهبين لمكان ما ؟
ايلينا: ربما تطمعين لمزيد من التنزه .
ماري: حسنا لنذهب هيا .
صعدت السيارة معهم وفرانكو يقودها وهي يقترح لمطعم بيتزا انفتح من شهر .
دخلوا المطعم كان فخم بـ اجواء نهاريه حلوة
في لحظة جلوسهم دخل ماكسيمو ، ايلينا تنفست الصعداء وكأنها ارتاحت نسبة كبيرة لما شافته لكن ما بينت شيء .
طلبوا طلبهم .
ماري تناظره: انه لامر جديد أن تشرفنا على طاولة الغداء ماكسيمو .
ماكسيمو ابتسم بخفة: سأنعش ذاكرتك سنيورة .. انها المرة الثانية .
ماري عقدت حاجبها بابتسامة: حقا ؟
ماكسيمو يستفزها: كنتي مصره على تشريفي لكم ، وقبل هذا قد كنت بطاولة الدون ايضا بأول لقاء بيننا .
ماري انقهرت من ردة: تتمتع بذاكرة قوية ماكسيمو .
ماكسيمو بفخر: إن كان لا يزعجك ذلك .
ماري اكتفت بالنظر له
جاء القارسون وبيده اليمين يسكب لهم ويده اليسار منديل ابيض يسكب المشروب في احترافية ، بينما ايلينا وماكسيمو عصير .
ماري تناظرهم: هل هذا اتفاق ام تشابه بينكما ؟
ايلينا بابتسامة: يحتوي على كمية عالية من السكر لا اود ان يضيق الفستان لاي سبب من الأسباب ماري .
ماكسيمو: لا يحق لي الشراب وقت العمل إنها اوامر الدون .
ماري بنفس ابتسامتها الصامتة لحد ما جاء القارسون وقدم البيتزا والمقبلات
ماكسيمو انتبه لوجود الرجل من بعيد وقام بحركة مدروسة سكب جزء من العصير على بنطلونه وبتدارك مسكه بطريقة عدم سكبه الكلي على ملابسه ألي بين لهم أنه عفوي وتدارك منه
ماري: لست سريعا كفاية .
ماكسيمو مسح يده وعينه راحت للي دخل الحمام وقام: إلى دورة المياه ، المعذرة .
واتجه للحمام كان فيه رجال ثاني معهم بالحمام غسل بنطلونه ويده وعينه تنتقل لرجال ثم طلع
الرجل اقترب منه وغسل يده وبهمس: إنها هنا ؟
ماكسيمو بدون ما يناظره: صاحبة الشعر الأشقر .
الرجل: حسنا ، اشكر تعاونك .
ماكسيمو: هاتفي متاح ان طرأ امر ما .
وطلع من الحمام انضم لهم واكلوا وجبتهم بصمت منهم .. نظرات ايلينا لماكسيمو ألي مش منتبه لها قهرها وماري وفرانكو يغازلون بعض بشكل مبالغ ومقرف .
ايلينا حست ان ماري تتعمد كل شوي تبوس فرانكو وتأكل فيه تظن انها مهتمة او تفكر فيهم ابتسمت بداخلها لصغر عقلها .
بعد الأكل الطيب .
ماري: ما رأيكم بلعب البلياردو ؟
فرانكو بتأييد: لن يعارضوا بالطبع .
ماري: لا مجال للمعارضة هيا .
ايلينا صعدت معه السيارة وباندفاع: ما ادري ليه مو مرتاحة لطلعة ذي ، احس برأسها شيء .
ماكسيمو: حركاتها مدروسة واي شيء يصير لنا الآن في حماية لنا لا تخافي .
ايلينا: ايش قصدك ؟
ماكسيمو خبرها عن تعاونه مع الجهات المختصة للقبض عن مروجين الممنوعات عن طريق والد آيشا
إيلينا انبهرت بحركته وسرعته: وليه ما قلت ؟ كنت شايله همك ، طلعت ولا قلت لي ؟
ماكسيمو بدون ما يلتفت: لا تقلقين سنيورة بتكفل بحمايتك لآخر نفس لي .
إيلينا: ليه تتكلم معي برسمية تامة ؟
ماكسيمو: مو هذا ألي تبغيه ؟
إيلينا: ايش صاير لك ؟ امس كنت سمن على عسل والوضع تمام وش ألي حصل ؟
ماكسيمو سكت شوي: الحديث بهالموضوع ما يفيد .. على أي حال وصلنا سنيورة .
ونزل من السيارة وبقهر نزلت كان ودها تكمل حوارها لوما قرب ماري لهم ألي ادلت بحماسها الشديد : أنا سأفوز ما رأيك فرانكو سنشكل فريق بيننا .
دخلوا صالة البلياردو ..

كان فيه مجموعات كثيرة واغلبه محجوز عدا وحده تلعب فيه
ماري بخيبة: اه ..لا يمكن .
البنت ألي تلعب ألتفتت لها وبدهشة: ماري ! ماري كورتيز لا اصدق .
ماري بصدمة: كارلوتا ؟ ااااا
دخلوا في حضن عميق
إيلينا الي تعرف كارلوتا من زمان ومرتين تقابلوا فقط صافحتها : سعيدة للقائك كارلوتا .. كيف حالك ؟
كارلوتا: ما بين العمل والمنزل .. انني هنا لترفيه عن نفسي قليلا من اعباء العمل " طاحت عينها على ماكسيمو ومدت يدها " مرحبا سنيور .
ماري بابتسامة: انه الحارس الشخصي يتحدث الانجليزية .
كارلوتا باعجاب: انه وسيم جدا ماري ..هل أنت مرتبط ؟
ماكسيمو رفع يده: لا اضع الخاتم .
كارلوتا بحماس: يا لسعادتي .
ايلينا رمقت ماكسيمو بنظرة والغيرة تملكتها وكارلوتا صافحته مصافحة غير مريحة ابدا .
ماري صفقت: لنلعب بالمشاركة ما رأيكم ؟
إيلينا : أنا لا اجيد اللعب .
ماري بفم حزين: لا يعقل .. كيف سنشكل فريقا ..
كارلوتا: لن امانع ان انضممتم إلى طاولتي .. كما أنه لا يوجد طاولة شاغرة هيا .
ماري بامتنان: اوه كارلوتا شكرا لك .
فرانكو كان يناظر وبس .
ماكسيمو شلح سترته السوداء .. كيف كانت بلوزته الداخلية البيضاء مفصلة على جسمه ونظرات كارلوتا عليها بإعجاب وهي تشوف ذرعانه المشدودة

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

31 Oct, 20:58


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣6⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

والد آيشا يناظر بجوال ماكسيمو وسعت عدسة عينه: هل أنت متأكد ، اعني من أين اتيت بهذه الصورة ؟
ماكسيمو حس بعدم ارتياح لملامح وجهه وبإهتمام: هل تعلم اين تُباع ؟
والد آيشا يتأمل بالممنوعات: أنها هي حقا .. يإلهي.
ماكسيمو: هل تحاول إتلاف المخ ؟ الهذيان .. تقلب في المزاج .. شحوب البشرة ، تلف بالاعصاب .
والد آيشا ناظره بخوف: كـ.. كيف علمت بهذا ؟ مهلا هل أنت من مكافحة المخدرات ؟
ماكسيمو: لا لست كذلك ..
شرح له عن جاسم وكذب عليه أنه ولد عمه وكيف جاته الاعراض ذي
والد آيشا بحزن: حزين لما حدث لقريبك ماكسيمو ، لكن تبدأ الأعراض تماما في النسيان بشكل تدريجي ، قرص واحد كفيل بتلف اجزاء كبيرة بالمخ ، لا أعلم لأي مدة كان يتعاطاها قريبك ولكنها ليست بالمدة القليلة حتما .. كنت سابقا أعمل في مكافحة المخدرات واعلم ما يحدث لصاحبها .
ماكسيمو: هل بمقدور متعاطيه أن يقتل بوحشية ؟
والد آيشا: وقد يقدم ايضا للانتحار .
ماكسيمو اتضحت له كل شيء .
والد آيشا تنهد: لا يسعني ان اقول شيئا ، عزائي لقريبك و.. لا تقترب منه ولا تدع احدهم يقترب قد يستخدمها بالخفاء ويقدم على القتل .
ماكسيمو: إنه يخضع للعلاج .
والد آيشا حط يده على كتفه: لا فائدة من العلاج .. لن يعيش طويلا كـ حد أقصى 3 سنوات تقريبا " مد له ورقة كتب فيها رقم " انه صديقي مازال يعمل في مكافحة المخدرات سيسره أن تعاونت معه ربما تنقذ روحا .
ماكسيمو أخذ منه الرقم وحطه بجيبه
رجع لبس نظارته وصعد السيارة
في لحظة رن جواله رد
ايلينا باندفاع وقهر: ليه ما ترد ؟ وينك فيه ؟
ماكسيمو برسمية: اعلمت الدون بإنشغالي وأنا شوي وبكون بالفيلا .
ايلينا بإصرار: لا ! الآن تعال .
ماكسيمو يناظر ساعته: ساعة بالكثير وراجع .
ايلينا بنفاذ صبر: وش عندك ؟ وش فيك تتكلم معي كذا ؟
ماكسيمو: دامك فاضية .. فكري وش ألي خلاني كذا .
وقفل الخط بوجها
ايلينا : الو الو .. حقير ! طيب طيب يا فهد أنا أوريك .
نزلت لصالة مع ماري وجلست على جوالها إلا برسالة من آيشا : يمكنني الاتصال بك ؟
ايلينا: ماري بجانبي لا أقدر .
آيشا : لا بأس ايلينا .. رغبت بمعرفة ماذا حدث مع ماكسيمو ؟ وماذا قال له والدي ؟
إيلينا عقدت حاجبها بعدم فهم: والدك ! ماذا هناك آيشا ؟
آيشا ألي عرفت أن ايلينا ما معها علم قالت لها ألي صار : والدي بدأ مرعوبا باتصاله لي واخبرني إنه بشأن عمله سابقا .
إيلينا باهتمام: ربما علم ما تحتوي هذه الممنوعات .
آيشا: ما شأن الممنوعات إيلينا من يتعاطاها ؟
ماري تأففت: إيلينا هيا لنذهب ؟
إيلينا نزلت جوالها وناظرتها: لن اذهب دون حارسي الشخصي .
ماري عقدت حاجبها: هل هناك مصدر تهديد اخر لك ؟
إيلينا: لم يذهب المصدر كي يكون هناك آخر ماري ! الخطر يحيط بنا فكوني حذرة .
ماري: ومتى سيعود ماكسيمو ؟
إيلينا: اتصلت به أخبرني بعد ساعة .
ماري: اخبريه بأن يوافينا عند المطعم ، انه مطعم معروف وراقن جدا .
إيلينا ما حبت تعارضها فـ قامت: حسنا .. سأستعد اذن .
ماري: حسنا وسأخبر فرانكو كي..
ماكملت كلمتها إلا وهو عندهم
فرانكو بابتسامة باس ماري: هل اقاطع حديثكم ؟
ايلينا: ليس بالامر المهم لن اطيل .
وصعدت فوق بخطوات متوسطة .
ماري ناظرته: إلى أين ذهبت ؟

فرانكو: ذهبت لمقابلة احدى الاصدقاء كي ادعوه لحفل زفافي ورأيت ماكسيمو هناك ، اخبرني بحده عما فعله ماريو لإيلينا .
ماري تناظره بشك والاهتمام بصوتها: وماذا فعل ماريو ؟
فرانكو: حاول الاقتراب منها وانه اخبر الدون بشأن ما حدث ، وكأنه يخبرني بأنني كنت سافلا مثله بيوم .
ماري: كنت تعتقد أنني سأسمح لك بهذا حينها ؟
فرانكو يصارع الخوف: انها فكرة والدتك ، هي من اصرت على ذلك .
ماري اقتربت منه: لو تأكدت بأنك تكذب علي اقسم بأنني سأنهي مسيرتك .
فرانكو ابتسم بتوتر وخوف: ثقي بي ماري .. لن يحدث ما تقصدينه ابدا من اجل عائلتنا وايضا ما بيننا ماري .


#يتـــــــــــــــــــــــــــبع
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

31 Oct, 20:58


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣5⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

نزلت من الدرج لعند طاولة الطعام : صباح الخير أبي .. ما هو جدولك اليوم ؟
إدوارد: صباح الخير ابنتي .. لا جديد المصنع والمزرعة ، وماذا عنك ؟
ايلينا: يوم راحة أبي لا أفكر في الخروج أود الراحة .
إدوارد: جيد انتي تستحقين الراحة كانت ايامك الفائتة مزدحمة كثيرا .
ايلينا: صحيح نحن نعمل بشأن زفاف ماري .
ادوارد قام: إنها فرصة جيدة فقد خرج ماكسيمو صباح اليوم .
ايلينا عقدت حاجبها: إلى اين ؟
ادوارد: لم أسأله ولكنه اخبرني بأنه لن يتأخر .. الى اللقاء .
إيلينا بغرابة " وش عنده ؟ اكيد صار شيء اكيد "
مسكت جوالها اتصلت فيه ما يرد تركت له رسالة رد عليها برسمية : برجع سنيورة لما انتهي من اشغالي .
ايلينا تقرأ كلامه بقهر " سنيورة ! " تأففت بدون ما تكتب له كلمة
اكلت كم لقمة ثم قامت لبست ملابسها الرياضية وبغرفتها صارت تمارسها لمدة 35 دقيقة سوت تمارين الإطالة بنهاية تمارينها .. في لحظة دقة الباب
إيلينا: من الطارق ؟
من ورى الباب: ماري .
إيلينا عقدت حاجبها " بسم الله ! وش تريد ؟ " بتردد قامت فتحت لها الباب
ماري تناظرها: مازلتي تمارسين رياضتك هنا ؟ ألا ترغبين الذهاب لنادي الرياضي ؟
إيلينا رجعت لتمددها: النادي وهنا بالمثل .
ماري سكتت شوي: حسنا .. ما رأيك في أن نتبضع ؟
ايلينا " تبغى تنفرد بي ؟ " : لا أرغب بالخروج اليوم ماري .. ماذا بشأن أمي؟ لن تمانع من التبضع معك .
ماري: اود ان اقضي ايامي الاخيرة كـ عازبة معك ايلينا ، لن تمانعي ؟
إيلينا حست بورطة: حسنا ربما قبل الظهيرة بقليل أود أن اتناول الطعام بالخارج معك .
ماري ما حبت تصر عليها أكثر: لا بأس " سكتت شوي " إيلينا .. ألم ترغبي بالعلاج لإستعادة ذاكرتك والعودة لعائلتك الحقيقية ؟
ايلينا فهمت قصدها ودخلت جو معها: واين هي عائلتي طوال تلك المدة ماري ؟ يبدوا انني يتيمة .
ماري: حالما تستعدين ذاكرتك ستعلمين دوافعهم .
ايلينا: هل ترغبين في التخلص مني ماري ؟
ماري تورطت: هه ! لا بالطبع لا أختي . ولكن حالتك طالت كثيرا ، حيث إنني سمعت كثيرا عن جهاز لم يتم التصريح به بعد عن كشف خلايا المخ بشكل مطور لمعرفة ما حدث لك ويتم علاجه بالطريقة المطلوبة .
ايلينا: لن أعرض حياتي للخطر ماري ! لن تمانعي حقا من وجودي بمنزل الدون .
ماري سكتت ولا كلمة ثم وقفت: انهي تمارينك حينها لنرى ماذا سنفعل معا .
اول ما طلعت قدرت تتنفس بشكل طبيعي وهي تفكر فيها ..
كتبت رسالة بخصوص وجود ماري شاف رسالتها ولا علق .
تأففت وقررت تقوم تأخذ دوش منعش .
-
نزل جواله وناظره: لا بأس تابع حديثك .
فرانكو كمل: تلك الرسائل اصابتني بالذعر حقا ماكسيمو لا أعلم ماذا سأفعل .
ماكسيمو: هل شكت في شيء ؟
فرانكو: قليلا ولكنني اطمئنها ، ولم تطمئن لمغادرتي قررت ان تذهب لبيت والدها عنوة لتتأكد هل سـ اقابل ايلينا .
ماكسيمو يناظر بجوال فرانكو وهو يقرأ المحادثة ألي كانت فعلا انها تتكلم عن الممنوعات: ما نوع تلك الممنوعات ، أعني هل رأيتها مرة بحوزتها ؟
فرانكو: لم يحدث أبدا .
ماكسيمو: هل تتعاطى الممنوعات ؟
فرانكو: لا أعلم ماهي أعراض تلك الممنوعات الغريبة ماكسيمو .. فـ لا تبدوا لدي أنها تتعاطئ .
ماكسيمو ارسل المحادثات عبر البلوتوث وناظره: ما طبيعة علاقتك بماري ؟ عندما راسلتك برسالة نصية اجبتني بلقائي بك هنا ..

فرانكو قاطعه برعب: لا أنا اشعر بالأمان معها ، تلك الحادثة طلقة النار التي تعرضتها أنت هي سببها ، لم اعتقد أن تصل لهذا الحد ، رغبت ان انهي علاقتي بها ولكنها هددتني بأنها ستنهي حياتي اكتشفت مؤخرا أنها تراقب برنامجي وترى أي محادثة لي مع اي شخص ، أنا قلق حيال ذلك ماكسيمو .
ماكسيمو: ألم تفكر بأن تخبر الشرطة ؟
فرانكو: أنا مراقب ماكسيمو أتعلم الآن ربما لديها معرفة بأنني هنا معك! اتوقع منها أي شيء أنها مختلة .
ماكسيمو بغرابة: ألن تفكر بوالدك انت تعلم بأنه صاحب نفوذ!
فرانكو: انها مختله وتود أن تفعل المستحيل لتدمير إيلينا واعتراضها دائما .
ماكسيمو: هل هناك أي خطط بشأن السنيورة ايلينا ؟
فرانكو: لا تخبرني على اي أمر انها تجبرني على اخبارها بأي أمر يحدث لي ولكن هي غامضة جدا .
ماكسيمو: أود منك الان العودة عند الدون والمكوث معهم وتصرف على سجيتك لا تثير الريبة ابدا ، انا لدي مشوار قصير .
طلعوا من المقهى اتصل في آيشا: اخبرتني مسبقا أن والدك يعرف بشأن الممنوعات وصنعها .. أين أجده ؟
اتجه للمصنع ألي يشتغل فيه أب آيشا
صافحه وعرفه بنفسه

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

31 Oct, 20:57


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣5⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو: ممكن يكون بسبب حبهم لك رجعت لها الذكرى وكأنك بروح ايلينا اختها ! الكفار وألي يؤمنون بالارواح وذهابها لأجساد ثانية شايع عندهم كثير فـ ما تدري وش تفكر وحده مريضة مثلها .
إيلينا غمضت عينها بحيرة وخوف ومشاعر مضطربة فيها: معقول في ناس مريضة كذا ! برأيك وش هو الحل ؟
ماكسيمو: نتكتم مثل ما هي تكتمت وخلي فرانكو يعلمك لو فيه أي جديد .
إيلينا: لو كانت حركتها سريعة اقصد اخذتنا بحين غرة وقتلتنا .
ماكسيمو حس بعدم امانها ضم وجها وثبت عينه بعيونها الخايفه: لا يمكن وابدا وبتاتا يصير فيك شيء هديل ، انا معك ان شاء الله ما بسمح لها تمس ظفر منك .
إيلينا: اجل ليه تركتني وتجاهلت رسالتي اليوم .
ماكسيمو غط وجهه بنفاذ صبر: انســي تكفين انسي ألي صار اليوم ، وربي طلعت السالفة من خشمي .
ايلينا : هههههههههههههههه
ماكسيمو يناظرها كـ أول مرة تضحك بصوت مسموع اطال النظر فيها ارتسمت بشفته البسمة
إيلينا انتبهت لنظراته , تلاشت بسمتها لربكة مدت له المرهم: طيب أنا خلصت ألي معي وبكره إن شاء الله بيكون لنا تفكير اصح مع مقابلتي لفرانكو .
ماكسيمو قام معها: والمرهم ؟
ايلينا: عن الدلع وحطه بنفسك يا دكتور .
ماكسيمو مد لها المرهم وبعناد: كملي جميلك وحطيه انتي يلا .
إيلينا لانها تدري أنها لو اصرت على كلمتها ما بيخليها تطلع بقلة حيلة اخذت المرهم وحطت شوي بعود القطن ومررته على الجرح الخفيف وسط نظراته الذابلة لها وبهمس: تدري أني اضعف بنظراتك .
ماكسيمو ما توقع كلامها: اوف ! وليه ما تضيعين بقربي ؟
ايلينا سرحت بعيونه: عيونك فيها شيء جذاب .. شيء أجهله من اول يوم شفتك فيه كانت جذابة وساحرة ، فيها حزن دفين .
ماكسيمو اقترب اكثر: وللان الحزن فيها ؟
ايلينا: نوعها حزين لكن الآن ما اشوف فيها ذاك الحزن .
ماكسيمو: انتي نورتيني هديل وتعرفين هالشيء .
إيلينا: رغم ان اخلاقك كانت ماش وعدم .
ماكسيمو: ناسيه نفسك ؟ كأني عبد مملوك عندك مو حارس شخصي .
إيلينا: وأكسر رأسك بعد على تطاولك وقلة احترامك لي .
ماكسيمو برفعة حاجب: متأكدة من كلامك ذه ؟
ايلينا: عندك شيء تسويه ؟
ماكسيمو سرق قبله سريعة منها: تكلمي بعدين عن أخلاقي بالعاطل .
إيلينا بتحدي وجراءة حوطت يدها من عند رقبته وقربته منها ، ماكسيمو وسعت عدسة عينه مو مصدق أنها قبلته بعد حنه رأس منها انها تكرر قبلتها بشكل تلقائي غمض عينه وحوطها من خصرها وقربها له أكثر ، صار يوزع قبلات بوجها حست أنها بمرحلة السكر بصوت قريب للهمس: فهد خلاص .
ماكسيمو ولا كلمة
ايلينا كملت: ما نقدر احنا ببيت الدون والغرفة مالها مفتاح بأي لحظة بيشوفونا .
ماكسيمو ابتعد عنها: صادقة .
إيلينا توجهت لعند الباب
ألتفتت بتقول له تصبح على خير إلا تلاقيه بوجها شهقت : بسم الله .
ماكسيمو حاصرها ورئ الباب وثبت عينه بعيونها: في كلمة انتظرها منك من فترة طويلة ما قلتيها .
إيلينا: وش بيفرق ؟
ماكسيمو: الكثير ..
إيلينا صغرت عينها: مثل ؟
ماكسيمو يناظر بشفتها: أني باكلك أكل !
ايلينا بدلع عفوي: وأنت مقصر ؟
ماكسيمو: لا بس شيء ثاني جديد .
ايلينا تغيرت معالم وجها ألي صار إشارة مرور
ماكسيمو بلهفة: اسمعها منك .
ايلينا بحيا: الوقت تأخر فهد؟

ماكسيمو: عندك خيارين .. الأول انك تقوليها لي وترجعين لغرفتك .. الثاني أنك تزعليني واحذرك زعلي شين جدا جدا .
إيلينا: قلت الوقت تأخر .
ماكسيمو برفعة حاجب: أفهم أنك تختارين الخيار الثاني .
ايلينا: وبدون أي تفكير .
ماكسيمو ابتعد خطوتين لورى وهي بسرعة فتحت الباب وطلعت توجهت لغرفتها ودقات قلبها سريعة بين الربكة والحيا وتفكيرها بأن ألي يبغاه ما يصير ببيت الدون تسطحت بالسرير ورجعت لها فكرة ماري ألي ودها تراسل فرانكو وتعرف منه اي شيء .. لكن ما قدرت لان برنامجه مراقب من قِبل ماري تنهدت بقلة حيلة وخوف من المجهول ..
تركت جوالها ثم رجعت لها افكارها لفهد ألي اخذ كل عقلها بجنانه وتصرفاته ألي تاكل قلبها ، غمضت عينها " يا ربي ما اعتقد أني بصبر أكثر من كذا .. وأنا بكره بشرح له اسبابي ومن هنا بيفهم كل شيء أكيد ، ويكون كل شيء لما نرجع سوا لسعودية ويكون زواجنا معلن حتى عند أهلي " غمضت عينها وهي تفكر بخيلات خاصة فيها لحد ما نامت بلا شعور .
-
قدم له صحن الفطور وهو يناظر فيه بحزن: طال عمرك .. الدكتور كل يوم يسترجع الماضي حق المريض ويريد يعرف لوين وصل عنده الزهايمر بالضبط وهل هو خفيف أم قوي ، انك ترفض الأكل شيء غير مقبول فيه ابد .
ابو جاسم: ما وصل لك علم عن وفاته ؟
ظافر: لا طال عمرك .
ابو جاسم بحده: استدعي الممرض المسؤول عن هال**** وخلني أعرف وش سبب التأخير هذا .
ظافر: ابشر طال عمرك .
مسك جواله واتصل بالممرض .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

31 Oct, 20:57


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣5⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماري: مالذي يحدث لك فجأة ؟ كنت تتجنبني طوال تلك المدة التي اعلنا بها مواعدتنا وخطبتنا .
فرانكو ناظر بالسقف وباحترافية في التمثيل : تحدثت مع الدون بشأنك فـ أخبرني عنك أمور كثيرة ، أخبرني حتى عن طفولتك وأنك لم تحبي شخصا بقدر محبتك لي ، تذكر والدتك وكان يبدوا متأثرا لكنه اخبرني بنهاية الأمر ان الذكريات ستظل مخلدة .
ماري بفرحة: اقال هذا ابي حقا ؟
فرانكو: نعم .. وكم هو فخور بك وقد وعدنا بمفاجأة لزفافنا .
ماري عدلت جلستها بحماس: حقا ! وما هي تلك المفاجأة ؟
فرانكو بابتسامة: لم يخبرني رغم اصراري .
ماري رجعت احتضنت فرانكو بفرحة كبيرة وهو بادرها وبداخله رعب كبير تجاها .
-
بصدمة ناظرها: وليه ما قلتي لي بحزتها ؟ كنت وفرت على نفسي الشك الأكيد لدون .
إيلينا: كنت اراسلك اريدك ترد بجد ماكسيمو ما توقعت يطلع كل ذه من ماري ! الموضوع خطير .
ماكسيمو: كيف وشلون ماري تواصلت مع جاسم ؟ هذا يدل على شيء واحد .
ايلينا بفضول: وش هو ؟
ماكسيمو ناظر بالنافذة: وصلنا هديل ، بتواصل معك وخلك جنب الجوال الموضوع ابدا مو بسيط .
اول ما نزلت إيلينا استقبلها الدون بخوف: أين ذهبتم ؟
إيلينا تناظر بماكسيمو ثم تنهدت: أبي أنا حقا أحتاج لراحة بعد ما حدث .
إدوارد ناظر بماكسيمو وشاف جرح بشفته: هل أنت بخير ؟ مالذي حدث ؟
ايلينا ناظرته: فلتذهب لراحة ماكسيمو لطفا وأنا سأتحدث مع والدي .
ماكسيمو نزل رأسه ثم دخل لغرفته .
دخلت داخل مع الدون وحكت له أن ماريو حاول يحضنها رغم مقاومتها له وطلب إعادة النظر في موضوع العلاقة بينهم .
ادوارد شد من قبضة يده بعصبية: كيف يجرى ذاك السافل ، لن اتعامل معه مجددا .
ايلينا باندفاع: لا حاجة لذلك أبي قد اخبرته بهذا .
ادوارد: كيف علم بوجودنا في الحانة ؟
ايلينا بكذب: قد كانت صدفة ابي ، اخبرني السنيور ماتيا أنه يتراود حاناته بـ لاس فيقاس واسبانية .
ادوارد: هكذا إذن .. حسنا صغيرتي فلتستريحي بعد عناء يوم طويل .
إيلينا: حسنا ابي تصبح على خير .
صعدت فوق وبسرعة مسكت جوالها شافت رسايل من ماكسيمو وآخرها كانت من ٥ دقايق كتبت له لكن ما دخل بقهر " وين راح ! كلها ٥ دقايق تأخير " هرعت لدولابها واختارت قميص نوم ناعم بلون العنابي بأكمام حاير لفوق كعب قدمها من طرف الاكمام كان دانتيل أبيض ومن عند الصدر حركة متداخله بشكل الـ x وعند الحواف دانتيل أبيض
رفعت شعرها ولفته وثبتته بتوكه بعد عنايتها نزلت تحت وهي متأكده أن ما في أحد أخذت حقيبة الاسعافات الأولية وطلعت برا الفيلا لجهة غرفة ماكسيمو
دقت الباب .. اقترب من الباب وفتح لها وسعت عدسة عينه: ايش تسوين هنا ؟
ايلينا تناظره من فوق لتحت كان بدون تيشيرت وبغيرة وخجل: وتفتح الباب بدون حاجة تسترك من فوق !
ماكسيمو: ما فكرت ، احد شافك ؟
ايلينا: ليه ما ترد على رسايلي ؟
ماكسيمو: كنت اغير ملابسي .
ايلينا: ساعة !
ماكسيمو: ما أخذت حتى ٨ دقايق !
ايلينا: احم ما علينا .. اجلس خلني اشوف جرحك واضح أنه شق كبير .
ماكسيمو بدون ما يناقشها جلس بطرف السرير وهي جنبه .
ايلينا تفتح الشنطة: ما ودك تلبس تيشيرتك طيب ؟
ماكسيمو: ما يحق لي اتباه بقوامي وعضلاتي ؟
إيلينا طلعت المعقم وهي تناظر بطرف شفته كشرت: اعتقدت انها عميقه بسبب الدم ، طلع جرح سطحي .
ماكسيمو: ذه عوده دقيق ناعم ماله بالملاكمة بس نافش ريشه عشان تشوفين قدراته ألي تفشل .
ايلينا ناظرت بعيونه بابتسامة: طيب .. أنت تدري أني ما تعنيت عشان شيء بسيط ، لو في بالك أي كلام قوله ما بيهنئ لي بال إلا وأعرف كيف عرفت ماري .

ماكسيمو: لما قالك فرانكو عن وجود ارقام كثيرة ومراسلتها للعصابة يعني وجود رابط مشترك بينهم ، ألي هو المخدرات .
ايلينا بصدمة وسعت عدسة عينها: مخدرات !؟ ماري ! لا لا مستحيل تتاجر فيها .
ماكسيمو: ما اقول لك انها تتاجر ممكن هي تعرف التاجر نفسه أو إحدى الموزعين وتعاملت معهم في إبعادك .
إيلينا تناظره بصمت محكم وكأنها تستعيد ذاكرتها للي صار بينها وبين ماري .
ماكسيمو: الطلق الناري ألي تعرضت له أكيد لها دور بالموضوع هذا ، وجاسم عرف بخصوص الحراس ألي من جهة الدون بسبب ماري .. ومش بعيدة تكون هي السبب الرئيسي بمقتل اختها ايلينا .
ايلينا برعب: أنت وش جالس تهذي به ! ماري ما توصل لهالاجرام يا فهد مش لهدرجة ذي ، إيلينا ما كانت اصلا لها شأن كبير مرة .
ماكسيمو: ماري ما فكرت بالمكانة كثر مالعواطف تملكتها جراء اهمال الدون وامها لها وتركيزهم فقط بـ ايلينا صاحبة العقل التجاري ، صوفيا ما فكرت بأنها تدخلك بالعايلة الا وشافت انجازاتك وقدراتك بالكنيسة .
ايلينا: وليه ماري تحقد علي وتأذيني؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

31 Oct, 20:56


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣5⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

إيلينا تدور بجيوبه واشر لها بالجهة الثانية وطلعت المنديل تمسح خشمها في ابتسامة عريضة منه ، صدت عنه بخجل وبهمس مسموع: حقير .
ماكسيمو ضمها من ورى وبحب: أحبك .
إيلينا ما قدرت تخفي بسمتها وهي تسمع بحة صوته
ماكسيمو همس في اذنها: اموت واسمعها منك .
إيلينا بدلع: احسن موت على ألي سويته فيني .
ماكسيمو شد عليها اكثر ودفن وجهه برأسها: تتمنين موتي ؟
إيلينا بحزم رغم ابتسامتها: نرجع للبيت ، الدون ينتظرني هناك طبعا .
ومشت قدام وهو سحبها لحضنه وعينها المتوترة بعيونه الذابلة الي تناظر لشفتها : بخصوص المرطب ليه رجعتي تحطيه ؟
ايلينا بهمس : لاني دخلت دورة المياه اتهرب من جلستهم وصعب ارجع لهم وانا ما صلحت شيء .
ماكسيمو ضم شفته لجوا وبقلة حيله: والحل معك ؟ ما عاد بي عقل .. هديل أنا مجنون فيك .
إيلينا تدفق الدم بوجها وزادت نبضات قلبها وهي تناظر بملامحه وطريقه كلامه الدافية الهامسة ألي خذت عقلها .
ماكسيمو قرب شفته من شفتها وبهمس: قولي أنك تحبيني مثل ما أنا أحبك .. قوليها .. أحبك ، احتاج اسمعها منك .
إيلينا بحالة سكر تناظر بعيونه الذابلة وبشفته الوردية وبصعوبة نطق: أ..أنت تدري ..
ماكسيمو بإصرار: قوليها .. الآن .
إيلينا: أ...
ماريو بصدمة: إيلينا .!
إيلينا وعت من حالة السكر ، ابتعدت من ماكسيمو ألي يناظرون ببعض
ماريو أقترب منهم وبحده: ايحاول اذيتك ايلينا ؟ هل ارغمك على تقبيله ؟
ايلينا بخوف تناظر فيه: ماريو أحتاج أن اوضح ..
ما كملت كلامه إلا ماريو لكم ماكسيمو وتهجم عليه وبصراخ من إيلينا
ماكسيو بعد لكمة ماريو ، تصداه باللكمة الثانية ومسك من ياقته وفرد كف يده على خشمه بكل قوة .. تراجع للخلف ماريو بألم وهو يمسح خشمه ألي نزل منه دم .
إيلينا وقفت بينهم وبانفعال: توقفوا .. هذا يكفي ، ألم تكتفوا بما حدث بحانة ماتيا ؟
ماريو بعصبية: فلتواجهني ايها القذر من تدعي حمايتها وأنت من ترغمها .
ماكسيمو مسح طرف شفته: هذا ليس من شأنك .
ماريو مد يده عشان يمسكه بس إيلينا صارخت: ماريو هذا يكفي أحتاج أن اتحدث معك .
ماريو: اخبريني انه يرغمك فقط اخبريني وأنا سأنهي حياته .
إيلينا مسكت يده وابتعدت شوي عن ماكسيمو وناظرت بعيونه: ماريو أرجوك لا للعنف أنا اود ان أتحدث معك فقط بشأننا نحن .
ماريو قاطعها بألم: اتعنين إنك فعلتي ما رأيته عنوة كي أرى هذا ؟
إيلينا ألي بدأت تربط الأحداث بتفكيره الغلط وباندفاع: بالضبط .. رأيت سيارتك من بُعد وطلبت منه أن يدعي بذلك وبشان ما قاله بخارج الحانه فقد اخبرته بذلك .
ماريو فتح فمه بصدمة: لما تحاولين ان تبعديني عنك ايلينا ! اهذا بشأن ما حدث مع ماري ؟
ايلينا: عليك أن تدرك بأنك ألامت العائلة بشكل كلي ، ماري الآن ليست كما تركتها ابدا !
ماريو : فلتنسي ما حدث وتخلي عن عائلة كورتيز وسأعوضك ولن اجعلك تحتاجين لأحد منهم ، كوني لي إيلينا .
حاول يقترب منها لكنها باعدته وبحزن: يؤلمني ما يحدث لك ماريو .. تفهم ذلك وما حدث ادركت تعلم بأن لا يوجد بيننا علاقة سوا الزمالة من اجل العمل .
ماريو : ايلينا ارجوك .
ايلينا قاطعته: كلما فهمت اسرع كلما وفرت علي العناء .
ومشت قدامه لعند ماكسيمو صعد السيارة معها
وباندفاع: كويس ماشك في شيء .
ماكسيمو: انتي ليه خايفه ؟ كل شيء واضح قدامه وضروري يفهم أنتي زوجتي .

إيلينا: ما عندي مشكلة يعرف بس لو عرف الدون بهالشيء ، ما أقدر ابدا ما أقدر لزوم اقول له بنفسي واشوف ردة فعله .
ماكسيمو بغيرة وقهر: تهتمين فيه أكثر من مشاعري ، كل شوي الدون و الدون .
إيلينا: لولا الله ثم هالدون ما كان عرفنا بعض ولا ألتقينا اصلا .
ماكسيمو اتكى يده ع النافذة ..
إيلينا سكتت شوي: وبعدين في شيء المفروض نفكر فيه أكثر من هذا كله فهد ، الموضوع خطير وضروري تدري فيه .
-
دخلت الحمام تمسح مكياجها استغل الوقت وفتح جوالها بنفس الرمز السري وقرأ المحادثات ألي بينها وبين العصابة تفاجأ برقم جديد دولي صار يقرأ المحادثة بينهم لكنه شاف المحادثة طويلة قرر يصور المحادثة فيديو ثم سكر جوالها ..
بعد دقيقة جات شافته متسطح بالسرير ..
شلحت فستانها ولبست قميص نوم
فرانكو يحاول يبان انه طبيعي واشر بيده عشان تجلس جنبه .
ماري تسطحت جنبه : تبدوا غريبا اليوم .
فرانكو يلعب بـ اصابع يدها: لماذا ؟
ماري: قدومك لبيت والدي ومناقشة ترتيبات الزفاف كان صادما لي ، اعتقدت ان والدك سيكون المتحدث .
فرانكو: إنه زفافنا ماري كيف ألا اتحدث انا ؟
ماري ناظرته والشك براسها: هل تخونني ؟
فرانكو بابتسامة عريضة: هل جننت ام ماذا ؟ لن أجد فتاة تحبني بقدر محبتك لي .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

29 Oct, 05:00


- للِستات النجم المنتظمة.

🔰| للقنوات فوق 1000 عضو.
♻️| زيادة مضمونة.
| إصدار البوت آلي.
🔘| نوع اللسته شفاف.
👁‍🗨| النشر ليلي.

- للإشتراك قُم بدخول على هذا البوت 《 @AY2020BOT 》 وأتبع التعليمات.
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 20:00


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣4⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

إيلينا ناظرته من انعكاس المراية لعيونه الجذابة الرمادية ورسمة حواجبه المرسومة لتناسب شكله وقصة شعره ، ماكسيمو حس أنها تناظره : لهدرجة فتان ؟
إيلينا: مغرور .
ماكسيمو: مو كثرك على فكرة .
إيلينا برفعة حاجب: بالله ؟
ماكسيمو: عندك شك ؟
ايلينا: ابدا .
عم الصمت دقيقة
ماكسيمو: ما نسيت مفاجأتك هديل .
إيلينا: لهدرجة متحمس ؟
ماكسيمو: لأنها أول مفاجأة منك .
إيلينا: صدقت .. أي اخبار عن جاسم ؟
ماكسيمو: تواصلت مع ظافر وقال إنه حالته مستقرة لحد كبير .
ايلينا: والرئيس ؟
ماكسيمو: معه دايم ، ما في وقت يفكر إلا بولده .
وصل للمكان المقرر حيث دخلت آيشا السيارة وباندفاع: يالهي كم من الصعب إحضار هدية لفتاة ثرية لديها كل شيء .
ايلينا بابتسامة: لا بأس آيشا .. ماذا احضرتي ؟
آيشا: قد أعددت لها اطواق الشعر يدويا حكتها بنفسي .
إيلينا رق قلبها: اوه آيشا انا متأكدة انها ستنال اعجابها حقا .
آيشا: أأمل هذا حقا .
ايلينا: انتي ماهرة بصنع هذه الامور كم احسدك .
آيشا طاحت عينها على ماكسيمو وبشهقة تهمس لها: ماذا حل به ؟ لما يبدو بهذا الوسامة والفتنة ؟
إيلينا بنفس همسها: ألا يبدو هذا مبتذل قليلا ؟ استشعر وكأنه تعمد كل تلك اللفتة .
آيشا صغرت عينها بشك: اتعتقدين هذا ؟ مهلا هل ستأتي ليلى ؟
ايلينا: لا لن يحدث انها ليست في اسبانيا انسيتي ؟
آيشا: لا أعلم ولكنه يبدوا ساحرا جدا .
إيلينا بغيرة: صحيح .
آيشا وبابتسامة خباثه: وماذا بشأنك تبدين حقا ملهمة .
إيلينا سكتت شوي: هناك ما أود اخبارك به ولكن عندما ندخل الحفل .
لحظات إلا وصلوا وكل منهم سلم بطاقته لدخول
العاملة أخذت من السيدات سترتهم
اول ما شافها ماريو ابتسم واقترب منها: عزيزتي إيلينا .
ايلينا مدت يدها وقبل طرفها: اهلا بك ماريو .
آيشا بلطف: أشكرك لـ قبولك بتواجدي بحفلتك سنيور .
ماريو بابتسامة: انا سعيد بوجودك سنيورة أنتي صديقة إيلينا فهذا يعني أنه مرحب بك .
ماكسيمو " كلامه مبتذل ومغرور " اقترب منهم وشاف إيلينا بكامل اناقتها وسحرها طاحت عينه على كتفها المكشوف شوي وعليه تاتو بغيرة همس لها: ما كان خليتي جهة وحدة مكشوفة كان تركتي الكتفين .
ايلينا فهمت قصده: مو نازل مرة .. الموديل كان نزوله اكثر لكني رفعته للحد المعقول .
ماكسيمو بإنفعال: يصير خير .
إيلينا ما اهتمت له ، ماريو مسك يدها وعقد حاجبه: إنه الحارس !
ايلينا باندفاع: إنه رفيقي بالحفلة ماريو ، لم يقبل والدي بالذهاب بمفردي .
ماريو بغيض: ولكن هناك حراس كثر لما عليه القلق .
إيلينا: لا بأس ماريو لا بأس ، انه بصدد حمايتي .
ماكسيمو بقهر وهو يشوفهم قدام
آيشا باندفاع: لا عليك ماكسيمو إنها تجامله من اجل الدون .
ماكسيمو بنفس قهره: ألا ترين كيف تتصرف ؟
آيشا: اوه ماكسيمو فلنستمتع بالحفل وحالما نقدم الهدايا سنغادر .



#يتـــــــــــــــــــــــــــبع
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 20:00


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

كانت متسطحة بسريرها والسماعة في اذنها عقدت حاجبها: وكيف ذلك ؟
آن: السنيورة ايلينا وضعت حد لكل ما يحدث بينها وبين ماكسيمو .
ماري: وكيف ذلك ؟ ألم تحدث مشاجرة بينهما ؟
آن: ببادئ الأمر ولكن سرعان ما عادت لطبيعتها الجدية واتخذت موقف حيال ما حدث .
ماري: وماذا بشأن ماكسيمو ؟
آن: هو مولع بها كثيرا سنيورة ،بدأ هذا واضحا ولكنها تتجاهله ولا تهتم به .
ماري: إلى أين سيذهبون ؟
آن: سمعت الدون يتحدث بشأن حفلة عيد الميلاد .
ماري: حفلة عيد الميلاد !
آن: نعم سنيورة ماري ، واخبرتني الخادمة بحقيبة المجوهرات ، وصندوق الكعك .
ماري برفعة حاجب: كعك ! لست افهم ما يحدث فلتعلمي اين ستكون واعلميني .
قفلت الخط " سأكشف نقاط ضعفك إيلينا ، و لنرى حقا هل ستتمكنين من إخفاء مشاعر الغيرة علنا "
ضحكت بداخلها على ألي بيصير لها .
.
الخادمة تحط لها مناكير .. ناظرت بولدها: لما لا أرئ السعادة بوجهك كما المعتاد ، ألست سعيد برفقة ماري ؟
فرانكو كان واقف عند النافذة يناظر بحديقة البيت : لم أقل هذا أمي ، وما أمر به هو طبيعي أنا فقط متوتر لان زفافي بعد أيام .
لوبينا بابتسامة: اتفهم هذا بني ، وماري أنت محظوظ بها .
فرانكو: لم يكن رأيك بها هكذا ! كانت إيلينا محط الأنظار دائما .
لوبيتا: بالطبع لأنها تمتلك حضور قوي ، لا يسعني نكران ابداعها وأعمالها على خلاف ماري .
فرانكو بلوم: و رغم ذلك اخترتي ماري .
لوبيتا: فرانكو .. إيلينا ليست كما تظن حالما تتزوجان اعجابك بها سيزول تماما فهي لن تقوم بواجباتها ، سيكون عالمها الأهم هو المصنع والمزرعة .
فرانكو شد من قبضة يده: وماذا بشأن الحفلة التي ستقام لابنة ماريو ، لما علينا القبول !
لوبيتا تنفخ على اظافرها: أنت تعلم من يكون فلما تسأل ، ألا تهتم حقا بأعمال والدك ! أنا اريدك أن تكون مثل والدك وتقتدي به فثروة عائلة خورخي بين يديك .
فرانكو: انتي تعلمين إنني لم افكر بهذا يوما .
لوبيتا: بعد زفافك من ماري وتنجب الابناء ستتغير كثيرا بني .
فرانكو ابتسم بسخرية: ماري ! هه ..
لوبينا: نعم ماري .. لا يبدو لك انها اختلفت ؟ لم تعد كما كانت كما انها طموحه .
فرانكو بحقد وكره: طموحه وراء كل ما هو مؤذي وراء كل ما تجده مثير للاهتمام لا تفكر سوا بنفسها .
لوبيتا انصدمت من كلام ولدها ، قامت من مكانها واقتربت منه: لما اشعر بأنك لا ترغب بها فرانكو ؟ هل من خطب ما ؟ يمكنك إخباري بما شأت .
فرانكو كتم حزنه : اعتقد أن الوقت يمضي سريعا سـ أستعد للحفلة ، بالإذن امي
وصعد لدرج بخطوات سريعة تاركها بحيرتها وقلقها .
.
فتحت الرولات ألي بشعرها وحطت سبراي خفيف وهي تشوف نفسها بالمراية وهي بكامل اناقتها بفستان بلون السكري اللامع بأكمام طويلة ومن كتف واحد نازل شوي حطت تاتو ناعم فيه .. الفستان ماسك من فوق ويوسع شوي من تحت وكعب اسود ربط خيط واحد من عند الكعب .
دهنت المسك وتعطرت بعطرها الخفيف ومكياج ناعم برزت معالم وجها بالكنتور والإضاءة وكثفت الماسكارا وزمت شفايفها كان شكلها .
حبت الخصل الفاتحة ألي حطتها بشعرها تناغم مع صبغتها كان شعرها بثلاث ألوان متدرجة قريبة من بعضها .
الصالون ضموا اغراضهم وطلعوا برا غرفتها أخذت بالطوها السكري الفخم ونزلت تحت .
آن عند الدرج: سنيورة اتصل الدون ليخبرك إنه يعتذر عن الحضور .

ايلينا عقدت حاجبها: هل من خطب ما ؟
آن هزت كتفها : لا أعلم سنيورة لم يخبرني شيئا .
ايلينا مسكت جوالها وطلعت برا لعند السيارة : هل انت بخير ابي ؟
ادوارد: نعم ابنتي اعتذري منه سأعود بالغد صباحا وسأعلمك بكل شيء .
ايلينا بابتسامة: يبدو انها أخبار سعيدة ، بدوت لي سعيدا .
إدوارد : كثيرا ابنتي ، سأتصل بك لاحقا .. أحبك .
ايلينا: وانا أيضا أبي .
وقفلت الخط وهي تسمع صوت من وراها: وأنا مالي نصيب من النهاية السعيدة .
ايلينا ألتفتت له ببطء: تأخرت ، أنت بتكون رفيقي و..
ما قدرت تكمل كلامها وهي تشوفه بكامل اناقته كان لابس
جاكيت رسمي رمادي فاتح مع بنطلون طقم وألي داخل بلوزة رسمية بيضاء بدون ربطة عنق مفتوح أزراره الأولى مع جزمة بني جملي وساعة جلد بني
وشعره المسرح بطريقه ساحرة عليه بشكل مدرج كان مخفف من عوارضه ومجذب شنبه كان بكامل اناقته وسحره
بينما ماكسيمو كان يشوف وجها متغير ومحلوه كثير بشعرها البني اللامع
اقتربت منه وهي تتفحصه من فوق لتحت: ناوي تجذب البنات ؟
ماكسيمو ضوق عينه بطريقه ساحرة: تكفيني وحده تنتبه لي .
إيلينا: إن كان هذا قصدك فأنت نجحت .
وصعدت السيارة .. ابتسم بخفة وصعد السيارة ..
إيلينا: آيشا على طريقنا من هنا .
ماكسيمو: حاضر سنيورة .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:59


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو: بالعادة ما أشارك كلام انا مش متأكد منه لسى .
إيلينا برفعة حاجب: بالله ؟
ماكسيمو: أجمع الفكرة وبقول لك .
إيلينا ولا كلمة وهي تمعن النظر بجمال المكان .
ماكسيمو قاطع صمتها: ليه تشوفين نفسك أنك ما تستحقين الحب ؟
إيلينا: سؤالك عميق .. اجابته مو معي .
ماكسيمو: عند مين اجل ؟
إيلينا: للوقت الراهن فهد ، سبق وعلمتك أني احيان ما أعرف ولا افهم نفسي .
ماكسيمو: ما ودك أعرفك أكثر ؟
إيلينا ابحرت بعيونه الرمادية وبعمق: لا تغرق .. في أشياء جمالها ببعدها فلا تتعمق بتتأذى .
ماكسيمو حط يده فوق يدها : إلا أنتي .. جمالك في اكتشافك وألي ما يعرفك ما يثمنك صحيح .
إيلينا شالت يدها منه في هزة جوالها لرسالة من الدون وباندفاع: الوقت تأخر وأنا ما اخترت هدية لسيلينا ، الدون راسلني بتذكيري لهالشيء وبيجي بكره عند الحفل .
صعدوا السيارة لعند محل المجوهرات اختارت لها عقد ناعم وحلق وبابتسامة: تحب هالسوالف كثير كثير وطلبت مني اهديها كذا .
ماكسيمو: اعتقدت انها بتكون لعبة .
ايلينا: سيلينا معها كل الالعاب تقريبا ما بيبهرها شيء كثر المجوهرات الناعمة .
ماكسيمو: وحبيبتي وش يبهرها ؟
ايلينا باستغباء: ما ادري روح اسألها .
ماكسيمو اعطاها نظرة
ثم ضحكت بخجل: ما اقدر اجاريك في كلامك الحلو أبد .
ماكسيمو: الكلام الحلو للحلو مثلك .
حاسبت ثم طلعت كانت متوقعة بيرجعون للبيت لكنه وقف على محل الخبوزات والكعك .
اختار لها صندوق كيك ومخبوزات على ذوقه وحطها بالسيارة .
ماكسيمو حرك السيارة: ادري أن خاطرك بشيء حالي وجبت لك ويارب يعجبونك .
إيلينا تناظر لصندوق بابتسامة دافية " انا نسيت لكن هو ما نسى ان خاطري بالحلى ، وين بلاقي شخص يحبني مثلك فهد وين ؟ ان كانك حلم اتمنى ما اصحى منه وتظل معي وجنبي على طول .. معك أحس أني طفلة ، اتدلل على كيفي لاني استشعر بحبك لي المفرط "
دام الصمت طول الطريق لحد وصولهم للفيلا ..
إيلينا وكأنها تذكرت شيء: فهد .. نسيت شيء ما علمتك به .
ماكسيمو سكت يستمع لها
إيلينا: علاقتنا بالبيت تكون رسمية جدا ، تدخل المكتب حاول تخلي الباب مردود .. ضروري يكون بيننا مسافة .
ماكسيمو استغرب كلامها: وليه ؟
إيلينا: اوعدك بكره اتكلم معك في هالشيء طيب ؟
ماكسيمو: تحبين اسلوب التشويق ؟
ايلينا: معليش الوقت ألي قضيته معط نسيت اتكلم في هالموضوع ، سامحني .
ماكسيمو : مراح اتهاون عن هالموضوع وضروري أدري فيه طيب ؟
ايلينا: ابشر .
ونزلت من السيارة ورجعت تمشي بخطوات واثقة وهو وراها بيده علبة المجوهرات وصندوق الكعك
الخادمة اسرعت واخذت من يده المجوهرات والصندوق
إيلينا : اي اتصال ؟
الخادمة: الدون فقط .
إيلينا: ألم يخبرك ماذا يريد ؟
الخادمة: بشأن الهدية سنيورة .
إيلينا: حسنا قد احضرتها ، اتبعيني

وصعدت معها فوق وهي تدور بعيونها على فستان من فساتينها الموجودة بالدولاب وطلعته : فلتهتمي به .
الخادمة حطت المجوهرات بالكنب: حسنا سنيورة .
ايلينا باندفاع: دعي الصندوق هنا .
الخادمة سكرت الباب ايلينا طارت لعند الصندوق فتحته وهي تشوف جمال المخبوزات والكيك كان فيه كورسان محشي بالشوكولاتة والكاسترد وكرات المغطاة بالسكر وطبقات كيك الفانيلا والكريمة والفراولة صارت تأكل بتلذذ من كل نوع قضمه قامت بتفكير سريع لبست قميص نوم محتشم وجلست بالسرير سوت فيديو ..
ماكسيمو لبس بجامة نومة السوداء إلا يسمع صوت جواله فتح الاشعارات الي كانت من هديل ..
كان صورتين لها وبحضنها الصندوق وصورة لصندوق ومقطع صوت تشكره على اختياره الموفق للكيك ابتسم بلا شعور وهو يتأمل ملامح وجها الناعمة
" اريدك تحبني مثل ما أنا احبك .. وتتمنين قربي مثل ما أنا اتمناه ، امكن اني زودتها في إظهار حبي لها .. لكن ضروري اتأكد هو فعلا حب ولا اعجاب فيني "
ثقلك يذبح يا هديل .. كيف أقدر اخليك تقولينها ، يألي حتى افعالك احيان حاطه حدود وما ودك بقربي واحيان احسك هيمانه فيني "
رجع يده لورئ وهو يتذكر ألي صار بينهم ابتسم بلا شعور


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:59


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ايلينا: لأني كنت خالية من المشاعر ذي ألي انولدت معك .
ماكسيمو بابتسامة: مشاعر ايش؟
ايلينا: تعتقد أني أستحقه ؟
ماكسيمو: كل المشاعر الحلوة والصادقة تستحقينها لأنك انسانة مميزة وروحك لطيفه .
ايلينا غمرها احساس جميل وهو يمرر يده لمؤخرة راسها للمقدمة بشكل بطيء
ماكسيمو: ليه حاطه ببالك أنك ما تستحقين هالشيء ؟ جاوبي بدون تفكير .
ايلينا: لأني مرفوضة من صوفيا وماري .
ماكسيمو: تهتمين لهم لهدرجة ذي ؟
ايلينا: بالنسبة لي هم عايلتي ألي اعرفها الآن ، كنت احاول ارضيهم لكن مارضو .
ماكسيمو: ولا أحد بيرضى ايلينا ألي يحبك بيحبك بكل تفاصيلك بعيوبك بسلبياتك بكل شيء فيك بدون ما يحاول أنه يغيرك .
ايلينا بألم: صادق .. لو عشت بالسعودية وين بكون فيه ؟ وانت بتكون معي ؟
ماكسيمو: بدون أي تفكير .. لا يمكن اتركك حتى لو طلبتي مني اني ابتعد ما ببتعد .
ايلينا بابتسامة عريضة غمر قلبها بالسعادة
ماكسيمو بابتسامة رفع يده : تبغين تفتكين مني ؟
ايلينا فتحت عينها وناظرته واخذت يده رجعتها لشعرها: استمر لا توقف .
ماكسيمو: ليدي ؟
إيلينا بحب: بقربك ويدك .
ماكسيمو رمقها بنظرة ثم تنهد بشوق: كلامك حلو وليتك تحسين وترأفين بحالي شوي بس .
إيلينا بابتسامة خجل: خلها لوقتها .
ماكسيمو: أخذي نفس عميق وتكلمي عن ايلينا ادوارد كورتيز .
إيلينا اخذت نفس عميق: امرأة عاملة تهتم بعائلتها كثير وقتها ٨٨% للعمل
تهتم بالأعمال التطوعية والاعمال الخيرية كثير .. امرأة تقليدية بحت ما تعطي احد اهتمام كبير .. رسمية حبتين ، بالحب والرومانسية فاشلة .
ماكسيمو انتظرها تكمل: بس ؟ هذا تعريفك لها ؟
ايلينا: ليه في شيء ما قلته ؟
ماكسيمو: انتي ما قلتي إلا ١٠% منها اصلا .
ايلينا بفضول عدلت جلستها وصارت قباله: وش تعرف عنها ؟
ماكسيمو سحبها لحضنه وحط رأسها على صدره وهو يمسح على شعرها: تتقبلين ؟
إيلينا وهي تسمع لدقات قلبه وبدون اي نزاع منها: قول كل شيء خلني اسمعها منك .
ماكسيمو رجع رأسه لورى بمحاذاة الشجرة وغمض عينه ويده تلعب بشعرها: ذربة وذويقه وراقية ما ترضى بالغلط ، لطيفه وحنونه تحب تعمل الخير ، امرأة تقليدية ما تحب اللف ولا الدوران واضحة الهدف ، جوك أجواء عائلية ، تكرهين احد يتغافلك ويطلعك بمظهر الحمقاء الغبية .. جذابة وساحرة لحد الجنون .
إيلينا رفعت وجها لوجه تناظر به ألي صادف أنه يناظر فيها بحب وبذهول : ايلينا كذا ؟

ماكسيمو حط يده بخدها: أنتي كذا هديل .. ومتسرعة وعنيدة احيان في امورك العاطفية .. بينما العملية متأنية وتفكرين بدقة ، تحبي تساعدي الغير حتى على حساب نفسك .
ايلينا حبت كلامه عنها ألي ما سمعت هالكلام ابد من أحد كانت دايم تحس أنها مقصرة ومهما إن قدمت مش مبين .
ماكسيمو كمل: أما السلبية .. أنك مع الكل عسل ومعي أنا تحبي تعذبيني وتحرميني من قربك .
إيلينا صغرت عينها: كنت تقول هالكلام عسب توصل لهالجزئية ذي .
ماكسيمو يخفي مكره : مو ملاحظة أنك كذا ؟
إيلينا عدلت جلستها وبابتسامة: وبكره بحقق امنيتك .
ماكسيمو عدل جلسته : ايش قصدك ؟
إيلينا بابتسامة: الآن هي مفاجأة
ماكسيمو: تسوى هالحماس هذا كله ؟
إيلينا رفعت كتفها بمعنى ما أدري .
ماكسيمو: تسمحين ؟
إيلينا: في آيش ؟

مسك جاكيته الرسمي وهي فهمت ورفعت نفسها شوي وأخذ جاكيته
إيلينا: مسوي فيها رومانسي وحاطه تحتي و..
كان فارد يدينه وجاكيته مسوي عازل عن ألي حولهم ونزل مستواها وترك قبلة سريعة بشفتها بعدم استيعاب للي سواه
ماكسيمو ناظر بعينها : كنت أقاوم هالشيء من الصباح " ونزل جاكيته عنهم "
إيلينا رمشت بعيونها بربكة وقامت من مكانها : أحم .. الجو حلو .
ماكسيمو: بنقضيه سوا إن ما كان عندك شغل .
إيلينا صدت عنه وهي تناظر بـ بحيرة البجع " في كل مرة ينجح بإرباكي ويخليني دايم معلقة فيه بجنونه وتح*رشه الدايم فيني " ضحكت على نفسها من استخدامها لهالمصطلح
رفعت شعرها ذيل حصان ونزلت خصل عشوائية
ماكسيمو جاء وراها: شوفة المناظر ذي تخليك رايق ومرتاح وتجدد افكارك .
ايلينا وكأنها تذكرت شيء: بخصوص الأفكار .. كنت بتسألني سؤال امس ، ايش هو ؟
ماكسيمو: صحيح .. جاو هنا حارسين من قبل ولعدم ثقة الدون فيهم قتلهم .
إيلينا: مين يجيب هالقصص عنه ؟ ذي مش اول مرة اسمع هالكلام ! ذي قصص ملفقه الدون مو مافيا ! ليه يقتلهم حتى لو قلت كفاءتهم ؟
ماكسيمو: تقدرين تتأكدين لي منه بخصوص الموضوع هذا .
إيلينا: أنت شاك فيه ؟
ماكسيمو: لا ، انا شاك في شيء ثاني .
إيلينا: في مين ؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:58


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو ناظرها : واخيرا صرنا لحالنا ! بداية من دخولك لغرفتي .
إيلينا سكتت شوي: كان معي كلام وحبيت اتكلم فيه معك وشفت ألي صار وتغيرت الاحداث .
ماكسيمو: وليه ما تركتي لي مجال اتكلم وافسر لك ؟ مع الغير منصته وتعطي مجال لتعبير لكن معي أنا ! شيء مختلف تماما .
ايلينا حست الغيرة بلكنته: اشتد الحوار بيني وبين ماري وكشفت لها عن خيانتها لي بلحظة خطبتي لفرانكو ولا اهتمت واستمرت في ألاعيبها ، جايه تتكلم عن العايلة والاخوة وهي شيء مختلف عن هذا كله " تناظر بكوبها وهي تصارع احزانها " الاستغفال والخبث شيء لا يمكن اتقبله لأي أحد فهد .. كانت تتعمد تطلعني غبية .
ماكسيمو تغيرت معالم وجهه وبصوت اقل حده: ليه ما تركتي لي مجال افسر ليه ابعدتيني ؟
ايلينا: كنت مضغوطة جيتك وببالي كلام ونفسي اسوي اشياء ما قدرت وهذا سبب بكائي ورميي عليك كلام بذاك الوقت وكأنك فعلا خاين .
ماكسيمو: تتصورينها مني انا ؟
ايلينا بعيون تلمع: لا وأنت عارف هالشيء ، لكن الغيرة وما تسوي ..
ماكسيمو انصدم من اعترافها وبعدم استيعاب: ايش ؟ ما سمعت عيدي ؟
إيلينا بدون ما تناظره: بكيت عشان ماري وبكيت من الموقف شيء صعب فهد ، بس كيف كنت بدون سترة ؟
ماكسيمو مسك يدها: كنت اريد استحم ، وهي جات بهذا الوقت وشفتي ألي شفتيه .
إيلينا: ......
ماكسيمو كمل: ردة فعلك وكلامك كان متناقض لما جيت اكلمك والي بالجوال .. حسيت انك فعلا مهددة أو شيء .
إيلينا ناظرته بألم: أحيان ما أفهم نفسي فهد .. أنا اجد صعوبة كبيرة في معرفة نفسي وطريقة تعاملي بمواضيع الحساسة ذي ما أعرف كيف وشلون تكون ردة فعلي لذلك بالغالب اكون عصبية وحديه معك إذا شفت شيء ما يعجبني .
ماكسيمو: قصدك بالشيء ألي ما يعجبك ألي هو الغيرة .. صح ؟
ايلينا ولا كلمة
ماكسيمو: افكر بفكرة بتساعدك كثير لحل مشكلتك تعالي .
إيلينا : بس التحلية بتجي .
ماكسيمو: ناخذها سفري .
توجه للحساب الجارسون قال لهم ان لورينزو دفع الحساب عنهم اخذوا الحلى سفري وقاد السيارة لمكان مختلف كان فيه جسر كبير وطويل وفي بالبحيرة بجعات والمكان نظيف وهواه طلق , جلس تحت الشجرة و شلح جاكيته وفرشه لها ومد يده ، مسكت يده وجلست فوق جاكيته الأسود
ماكسيمو فتح الكيك ألي اخذوه من المطعم
إيلينا اخذت قضمه وعقدت حاحبها: صدق ليس كل ما يلمع ذهبا ، ريحة البيض واضحة .
ماكسيمو: افا كل هالزينة وطلع كذا .
ايلينا: عاد كنت متحمسة فعلا أني احلي .
ماكسيمو للحظة سرح بباله: هديل .. بيوم بشربك قهوتنا بتعجبك كثير مع شوكولاتة أو اي حلى أنتي تبغيه .
ايلينا: صدق .. ومتى هذا ؟
ماكسيمو: لما نرجع لسعودية .
ايلينا سكتت شوي: مو متحمسة لروحه هناك ابدا .
ماكسيمو: صعب تجلسين حياتك كلها هنا ! بيجي يوم وترجع لك ذاكرتك وتحنين لكل شيء فيها .
إيلينا تنهدت: ما أدري ليه للآن ما رجعت لي الذاكرة ، احسه شيء بات مستحيل .
ماكسيمو: بعرضك على دكتور شاطر هناك وبنشوف وش رايه حيال حالتك ذي .
ايلينا ابعدت نظرها عنه وهي تشوف المارة وألي حولها
بعد صمت دام دقيقة

ماكسيمو كسر الصمت بنبرة صوت هادية: أمس حسيت للحظة أن ما ودك تكلميني خلاص وأن ألي بيننا انتهى كلمتك فعلا تركت بنفسي لما قلتي أن الثقة تزعزعت ، هنا تذكرتك وأنتي جنبي بالسرير وانتي تطلبين مني حمايتك وان الامان الي بداخلك تزعزع ، حسيت أن لي يد بدموعك ذي .
إيلينا بتأييد: حرفيا صحيح ، ادري أنك بريء بنفس الوقت زعلانه .
ماكسيمو: تعرفين ليه جبتك هنا ؟
إيلينا: تريد اصفي ذهني؟
ماكسيمو: لا .. بمارس معك تدريب .
إيلينا عقدت حاجبها: تدريب وش ؟
ماكسيمو رفع يده وسحب الربطة من شعرها لينزل لكتفها اشر على فخذه
ايلينا بخجل: لا طبعا .
ماكسيمو : تجين بالطيب ولا غصب ؟
ايلينا بنفس خجلها وهي تناظر بالناس: هنا ؟ وليه ؟
ماكسيمو: كجزء من التدريب .
ايلينا بتردد انسدحت وحطت رأسها على فخذه
ماكسيمو حط يده على عينها : غمضي عينك إيلينا .. وتكلمي بكل شيء خاطرك فيه وركزي على نفسك أكثر شيء عبري عن نفسك ان امكن .
إيلينا تقاوم خجلها ويده تلعب بشعرها وهو يدلك فروة رأسها براحة اصابعه هالشيء ترك شعور جميل بداخلها ظل ساكت لحد ما هي غمضت عينها بتلقائية : ما عمري تخيلت للحظة أني بسوي هالحركات ذي مع أي أحد .
ماكسيمو: وليه ؟

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:57


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

إيلينا: ما هو طبقكم المفضل ؟
المقدمين للوظيفة انصدموا من السؤال لكن سرعان ما ابتسموا وتشاركوا معها هاللفته .
ايلينا: سيتم إرسال رسالة خاصة لكل منكم في حالة القبول والنفي ، اشكركم جميعا على حضوركم بالموعد نفسه فهذه لفته مهمة جدا لدي " ناظرت الأربعة بنظرة حانيه بابتسامة "
ماكسيمو يناظر بملامح وجها ألي تدفق الدم بوجهه بإعجاب لكل تصرفاتها وطريقتها .
لورينزو قام ومد له كوب قهوة: اعذرك كثيرا إن رمقتها بتلك النظرات ماكسيمو فهي ساحرة عندما راها إدوارد لم يكف الحديث عنها , واخذها لأي مكان .. انه حتما معجبا بها .
ماكسيمو ألتفت له: مالذي تعنيه ؟
لورينزو: إنه يراها كما يرى الكنز الأثري الذي لا يباع انما يضع في متحف وسط حراسة مكثفة وكاميرات المراقبة .
ماكسيمو يخفي غيرته: وماذا بشأن نظرتي سنيور .. اعني مالغريب بها ؟
لورينزو حط يده على كتفه: إنك معجب بها .. لا يمكنك الإنكار انها حقا ساحرة هناك شيئا مميز فيها لا أعرف ماهو اعتقد انه شيء فطري .
ماكسيمو وعينه ما نزلت منها وهي تكلمهم وتوصيهم وبتلقائية: إنها تأتي مرة واحده بالعمر .. شيء لا يتكرر ابدا .
لورينزو ناظره: إن كانت تلك نظرتك سيكون سعيد ادوارد بها .. لأنك تمثله بالرأي تماما ، لن يعارض علاقتكما ابدا .
ماكسيمو ناظره وباندفاع: لم اقصد هذا سنيور ..
لورينزو قاطعه: لطالما اعجب بك إدوارد لن يعارض صدقني ! فإن وافقت ايلينا بك سيوافق هو أيضا .
ماكسيمو : يبدو ان الدون كان متعلقا كثيرا بابنته الراحلة .
لورينزو بحزن: لدرجة كبيرة ماكسيمو ، لك ان تتخيل ذلك إنه تعب كثيرا بعد خبر وفاتها لم تتقبل صوفيا ما حدث فقررت أن تتبنى فتاة تشابه ابنتهما .. الغريب أن ايلينا تفوقت عن إيلينا الراحلة بكل شيء ! بالجمال والحضور والجاذبية والنباهة والفطنة وكل شيء لم يصدق الدون طار فرحا بها .
ماكسيمو بغرابة: ولما ظن أنك من قتلها ؟
لورينزو تنهد: أحد حتما وراء هذا ، اخي لن ينظر لي بتلك النظرة ابدا ابدا .
ماكسيمو عقد حاجبه: ومن سيفعل هذا ما دام الدون ليس له اعداء ؟
لورينزو هز رأسه بالنفي: لا أعلم ماكسيمو لا أعلم , لقد شيع بإنهم اعداء شقيقك ريكي .
ماكسيمو " كنت متوقع أن آن تكذب وكل كلامها هو افتراء .. ما كان بيقتل بنته ابدا حتى لو أحبت حارسها الشخصي .. كان بيقتل ريكي ليه قتل بنته بعد ! أو أنه ارسل ريكي لمكان بعيد ووعده بمبلغ محترم وانتهينا .. فـ ليه يخاطر أصلا بالمخاطرة ذي من البداية "
لورينزو: اخي كريم جدا مع من يتعامل معه ومن يتعامل معه لن ينساه قط ، مثلا الخدم احداهن ارادت العمل رغم انه اخبرها بانه لن يعطيها ثمن عملها إلا بعد شهران فـ وافقت .
ماكسيمو ناظره: من تقصد ؟
لورينزو بتفكير: لا أعلم .. قد تكون اممم لست أعلم نسيت .
ماكسيمو: ايمكنك أن تصفها لي ؟
لورينزو وهو يتذكر: لديها شعر أشقر وعينان مرفوعتان شفاه رفيعة ..
ماكسيمو وسعت عدسة عينه: اتعني آن .؟
لورينزو ضرب بيده: نعم انها هي .
ماكسيمو " آن !!! آن قبلت أنها تشتغل بدون راتب مبدئي ! آيش تخططين له ؟ "
إيلينا اقتريت منهم وهي تعدل سترتها وبتعب: لم اتعب هكذا منذ مدة طويلة .
لورينزو: يا للعجب إنه وقت تناول الغداء .
إيلينا بذهول: لم اعتقد إنه مر هذا الوقت كله في لقاءات عمل .
لورينزو بابتسامة: كنتي رائعة كثيرا إيلينا .
ايلينا ردت له الابتسامة: لطف منك عمي .
لورينزو: لنتناول الغداء هيا .
إيلينا: ما رأيك بالسوشي ؟
لورينزو بحماس: تعرفين كيف تغريني .
إيلينا: ههههههه حقا ! لم اعتقد انك مولع بالأكل الآسيوي .
لورينزو انتبه لشرود ماكسيمو حط يده على كتفه: هيا ماكسيمو .

ماكسيمو انتبه له: هه! بشأن ماذا ؟
إيلينا بغيرة: لا عجب لشرودك إنه يفكر بمحبوبته بما فعلته ليلة الأمس .
لورينزو ناظر ماكسيمو بابتسامة: حقا !؟ من هي سعيدة الحظ .
ماكسيمو بثبات لها: انها تعلم من تكون .
لورينزو: وصل الأمر أن تكون مقربة من ايلينا ؟
ايلينا: لا يهم .. أنا جائعة كثيرا .
مشت قبالهم وصعدوا السيارة لمطعم آسيوي حيث الصويا صوص والروبيان بالعسل والتوفو والسمك المشوي .
ايلينا بتلذذ: لذيذ جدا .
لورينزو يحاول يمسك بالاعواد مثلها ما قدر: لا استطيع ..كيف تفعلان ذلك .؟
ايلينا بضحكة اخذت له حبة سوشي غمستها بالصويا ومدتها له واكلها لورينزو .. ماكسيمو رمقها بنظرة والغيرة بوجهه وعدم الارتياح ، ايلينا بعدم اكتراث
ابتسمت للورينزو في حديث معه عن الاطباق الأكثر اعجبته
ماكسيمو ادخل نفسه من ضمن السؤال: سوشي الربيان يفوز على سوشي السمك .
لورينزو بتأييد: صحيح .. لاحظت هذا ربما بسبب الصوص ؟ او نكهته الغنية .

ايلينا ما تناظر فيه واكتفت تطالع بـ لورينزو عن عمد لحد ما انتهوا وجبتهم
لورينزو قام: أتى سائقي الخاص ، لدي عمل اقوم به بالمصنع .
ايلينا بخيبة: وماذا بشأن التحلية ؟
لورينزو: وقت آخرى .. استمتعت معكم ، إلى اللقاء .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:56


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣4⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

وعى من نومة تذكر وش صار امس وفز من سريره على صوت دقة الباب
الخادمة دخلت: يبدوا إنك مستيقظ جيد .. ارسلتني السنيورة لإيقاظك .
ماكسيمو باندفاع: السنيورة هل هي بخير ؟ هل رأيتها ؟

ماكسيمو باندفاع: السنيورة هل هي بخير ؟ هل رأيتها ؟
الخادمة: نعم سنيور وهي تتناول افطارها كالعادة .
ماكسيمو مسح على وجهه وهو مطمئن أنها بخير ، أمس كان يريد يتدوش لكن ما قدر بسبب دخول آن
أخذ دوش دافي يرخي اعصابه بعد احداث أمس الأخيرة المتعبة لجسده ولعقله ولبس لبسه كـ حارس شخصي جفف شعره وتعطر بعطره المفضل ودهن المسك عند رقبته وذقنه
وركب سماعة البلوتوث واتجه للفيلا
-
بطاولة الطعام ..
تتناول طعامها بهدوء ، وآن تناظرها بقلق وهي بكامل اناقتها وجمالها وهي لابسه ملابس رسمية بقطعتين جاكيت وسروال بلون الأخضر العشبي و قميص أبيض من جوا وساعة ذهبية وشعرها ذيل حصان ومرتخي من قدام كان شكلها جذاب للحد الكبير وحاكه ميك اب نو ميك .
آن مسكت جوالها وراسلت ماري
هالشيء ما خفى على إيلينا ألي أول مرة خادمة تمسك جوالها بوجود افراد العايلة وبهدوء: هل هذه جراءة منك أم ماذا آن ؟
آن بلبكة نزلت يدها: بشأن ماذا سنيورة ؟
إيلينا: منذ متى تستخدمين هاتفك في أثناء العمل !؟
آن بتوتر حطت جوالها بمريلتها: اعتذر سنيورة .
إيلينا شربت عصيرها: بشأن اليوم أم بما حدث بالامس؟
آن هدوء إيلينا زاد خوفها وتوترها حست أنها بداية لمشكلة جديدة
إيلينا كملت: عندما يعود الدون هناك حديث آخر بشأنك آن ، فهذا المنزل لم يقام لتمارسي متعتك والرذيلة به !
بدخله ماكسيمو
آن باندفاع: لم افعله وحدي سنيورة .
إيلينا بحده ناظرتها وهي تشوف وقاحتها: عندما فعلتها أكان بغرفتك ام انتي بغرفته؟ لن ابرئ احدكما كل منكما سيلاقي جزاءه بحضرة الدون غدا .
ماكسيمو يناظر فيها وهي بجمالها وقفت واقتربت منه بثبات تناظر فيه: ما حدث ايها الحارس لا يتكرر فـ أنت وهي مسؤولان عن كل شيء ، تناول إفطارك لدي عمل كثير .
ماكسيمو مشى معها ونزل رأسه لتحت: اعتذر سنيورة .
إيلينا: جيد ..
ومشت قدامه لعند المكتب بينما ماكسيمو واقف يناظر آن بحقد لما اختفت من عينه ايلينا توجه لها : لما لم تخبريها بفعلتك .
آن بغرابة: ماذا يحدث بينكما ؟ هل رفضتك ؟ ألم أخبرك مسبقا بهذا ؟
ماكسيمو بقهر: ما شأنك أنتي ؟ اخبريها وحسب .
آن: اتخشى من أن يتم طردك ؟ لا تقلق فالدون في حالة لا تسمح له بذلك ربما سنعاقب فقط بحرمان يومان او ٣ أيام من الراتب
ماكسيمو بانفعال: اهذا ما تظنين انه يستحوذ تفكيري ؟ فعلتك لم تكن ناجمة من وعي لما فعلتي كل ذلك .
آن بنكران: لم أعلم أنها ستأتي بهذا الوقت ماكسيمو صدقا لم أعلم ، لما لا تتناول افطارك ؟ على ما يبدو أن السنيورة لا تهتم بمشاعرك حقا كما ظننت ، فهي كما اخبرتك لا تفكر سوا بالعمل لا شيء آخر .
ماكسيمو كان بيرد إلا بصوت إيلينا من وراه : هل انتهت من الافطار ؟
ماكسيمو ناظرها: نعم سنيورة .
إيلينا: جيد .. لا اريد التأخير .
ومشت وبيدها نظارتها الشمسية لبستها أول ما طلعت برا وصعدت السيارة بدون كلام .
ماكسيمو أول ما صاروا لحالهم تكلم: هديل ..
إيلينا قاطعته: كـ بداية يوم احتاج يكون بدايته خفيفة فهد .. ممكن ؟
ماكسيمو: جفافك معي .. مقاطعتك لي .. عدم رغبتك بالكلام معي .. ايش اسبابها ؟

ايلينا تنهدت: أوعدك أن ما بينتهي اليوم إلا وأنا متكلمه معك بكل شيء لكن الآن أحتاج اروق فعلا .
ماكسيمو بغيظ: عشان ؟
إيلينا: معهم مقابلة عمل واحتاج اقيمهم تقييم سليم ولا اكون بمزاج مخالف ، الله يعلم شكثر بيكون سعيد بهالوظيفة والمنصب الكبير ألي بيمسكه .
ماكسيمو: مين ذه ؟
ايلينا: ألي بقبله لوظيفة اوسفالدو .
ماكسيمو ناظرها بالمراية بغيظ أكثر: تتكلمين من جد ولا تمزحين ؟
ايلينا قاطعته: ما أحب اخلط بين العمل وحياتي العاطفية معك فهد .. الشغل شغل .
ماكسيمو كمل طريقه وهو يغلي من جواته وبين أنها فعلا صادقه لكن مشاعره لها كان بمثل هالاهمية وأكثر .
لحد وصولهم لفيلا لورينزو
دخلوا داخل الفيلا والخادمة ادخلتهم لعند المكتب
ماكسيمو بمثل عادته يناظر للمكان شبر شبر ودقته عالية
لورينزو باندفاع: اه ماكسيمو لن يخفى عليك أبدا اي امر .
ماكسيمو: المعذرة انها طبيعة عملي .
لورينزو: لو ما انني متأكد انك حارس شخصي لقلت أنك تعمل بقسم التحري .
ماكسيمو: اتعتقد ؟
لورينزو: يليق بك كثيرا .
ايلينا مدت له الملف: اقدم احدهم لإجراء المقابلة ؟
لورينزو: نعم ٤ منهم .
ايلينا بحماس: ولما الانتظار هيا .
لورينزو يناظرها بإعجاب شديد بالمقابلة وهي تسألهم اساله دقيقة وكيف كانت شخصية قيادية فطنه وتستمع ما تقاطع وهالشيء لفت انتباه فهد ألي كان كل فترة يعجب بشخصيتها أكثر وأكثر وفي سؤال جانبي لكل واحد منهم بابتسامة آسرت فهد


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:55


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣3⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماري شدت من قبضة يدها بحقد وهي تتذكر كلام ايلينا: الوقت متأخر ! صدقيني هو ليس كذلك اعدك أن تري اسوأ أيامك بالايام المقبلة ، اعدك .
وحركت السيارة بسرعة وفرانكو مو فاهم عليها مين تقصد بخوف من سرعتها : هدأي السرعة ماري .
ماري بانفعال: تتصرف وكأنها الابنة الشرعية لدون إدوارد كورتيز ، تبــا لك ايلينا تبا لك .
فرانكو بصراخ: خففي السرعة سنموت .
ماري خففت السرعة: ليس بعد عزيزي ، سأعد لها نهاية تلائمها حتما .
وقفت عند الاشارة الحمراء وانتبهت لرسالة آن بالموافقة ابتسمت بخبث " بدأت اللعبة .. استعدي ايلينا "
فرانكو بخوف يناظرها مو قادر يتكلم بكلمه بسبب جنونها ..
.
.
الخادمة: آن أخذ صحن العشاء لترسله للحارس ماكسيمو .
إيلينا عقدت حاجبها " ذي مصره أنها تتقرب منه ولا آيش ! " بعصبية طلعت من الفيلا متوجهة لغرفة الخدم والحراس
فتحت الباب بدون ما تطرقه بصدمة وهي تشوف آن بالسرير ولافه اللحاف الأبيض على جسمها وبان عليها الذعر من وجود آن فيه .
بينما ماكسيمو قبالها وهو يلبس سترته جمد مكانه بصدمة
آن تستر نفسها والدموع بعينها
إيلينا ناظرت ماكسيمو بصدمة ألم وانكسار : اهذا الحب الذي وعدتني به ، اهذه الثقة ألتي طالبتني بها ، تبا لك .
وطلعت من الغرفة بدون كلمة وهي تجر الدموع ألي نزلت بدون تردد
ماكسيمو ناظر آن بحقد وطلع ورى إيلينا ألي تمشي بخطوات سريعة مسك يدها وهي بعدت يده بشراسة: هديل خليني اشرح لك أني مظلوم وذي خطة مرسومة .
إيلينا ألتفتت له ودموعها تنزل بفك يرجف: صحيح صادق ذي خطة مرسومة أني اشوفها عريانه تماما وأنت بدون قميص وتحاول تسكر ازرارك في اللحظة الأخيرة من شوفتي لكم بهالمنظر المريع .
ماكسيمو باندفاع: آن دخلت وتعرت عندي وحاولت أنها تعاركني وشلحت سترتي .
ايلينا بفك يرجف: سترتك وجاكيتك بعد ؟ وسماعتك ؟ وكل شيء في لحظة سبحان الله ! ذي الثقة ألي كنت تطالبني فيها ؟ ليه طيب يا فهد ليه ؟
صارت تشهق ركضت للفيلا وشب عصبية ودخل لغرفته شاف آن تسكر ازرارها : لما تفعلين هذا لماذا ؟
آن بخوف: اردتها أن تدرك الخطر من قربكما سويا .
ماكسيمو بصراخ: ومــا شأنك أنتي بقلبي وبما افعل .
آن صارت تشهق: أنا أحبك ألا تفهم ماكسيمو .
ماكسيمو والدم تجمع بوجهه: لو لم تكوني امرأة لكنت انهيت حياتك الآن ، اقسم لو لم تصلحي الأمر لن أجعل يومك هذا يمضي على الوجه الصحيح .
سحب سترته ودخل الفيلا ركض لدرج ويده على المقبض لكنه مقفل ودق الباب: هديل افتحي الباب خليني اتفاهم معك .
إيلينا تكتم شهقتها: ما أقدر .. بكره الصباح بتفاهم معك اما الان الوقت تأخر كثير .
ماكسيمو استغرب لكنتها وبإصرار: افتحي الباب ولا بكسره .
إيلينا وقفت عند الباب وهي تمسح دموعها وفتحته: أنا بخير ممكن تروح الآن ؟
ماكسيمو يناظر بوجها: تكفين هديل خليني اشرح لك كل شيء بعدين أنتي قرري .
إيلينا: موافقة لكن بالصباح اما الان انا ميته نوم .
ماكسيمو: وأنا كيف بيهنئ لي النوم وانتي مو فاهمة شيء وانا مظلوم .
إيلينا سكتت شوي: أنا مو زعلانة بجد مو زعلانه منك بس .." سكتت شوي " بنتكلم بالجوال أرجوك فهد .
ماكسيمو بعدم استيعاب لوضعها سمح لها تسكر الباب ورجع لغرفته وكانت فاضية ، بلا تردد مسك جواله وسكر غرفته
شاف رسالة منها : فهد انا كثير تعبانه ما أقدر اتكلم الآن لأني بموقف لا أحسد عليه لكن تأكد انك مو أنت السبب بس احتاج أنام وبكره بعلمك بكل شيء .
ماكسيمو ردة فعلها غريبة ادهشته: هديل أنتي طبيعية ؟ احد معك بالغرفة احد هددك ؟

إيلينا تمسح دموعها: لا .. أحتاج فعلا أرتاح ورانا مشوار بكره الصباح ، تصبح على خير .
طلعت من البرنامج وحذفت جوالها جنب مخدتها وهي تبكي وتبكي ضمت نفسها بالسرير " بالعقل يقول مستحيل أن بهالمدة القصيرة جدا صار بينهم علاقة ، آن كانت بالسرير عريانة وفهد بدون قميص علوي ممكن بهالوقت هو كان ينوي يتدوش إلا بدخولها وانا دخلت عليهم بهالوضع هذا ! وجود ماري بهالوقت ما كان عبث أبد أبد معرفتي فيها تأكد أن آن وهي يخططون لشيء ضدي .. وماري تدري أني أحب فهد وبتأذيني فيه لا محالة " مسحت دموعها ألي نزلت من جديد وهي تبكي بألم من أختها ودناءتها واللقاء ألي بينهم كيف أثر فيها لهدرجة .. وبين موقف فهد وآن حست وأن تمت خيانتها فعلا , رغم اقرارها بغير ذلك , لكن المظهر ألي شافته ما كان بسيط ما قدرت تتمالك نفسها وأعصابها أبدا .
انتبهت لرسالة منه بالاشعارات : هديل لا تنامين وأنتي متضايقة وحزينة هالشيء غلط .. خليني اتفاهم معك
إيلينا تناظر برسالته بابتسامة ألم " شلون وكيف ما أحبك فهد ! وأنت تهتم بتفاصيلي وبكل شيء فيني؟ ممكن قصة حبي لك مو وقتها الآن دام حياتك بخطر أكيد وبكره بعرف كل شيء
ضمت الوسادة وهي تشعر كأنها تضمه غمضت عينها لحد ما نامت وسط افكارها العميقة ..
بينما فهد يناظر لنافذة غرفتها هل فيه أحد أو يسمع حس برا ظننا منه أنها مهدده أو فيه شيء وبعد تعب نام

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:55


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣2⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

بعد ما خلصت من ترتيبها نزلت عند الدرج بوجها الخادمة : سنيورة , قدمت السنيورة ماري برفقة السنيور فرانكو .
ايلينا تناظر ساعة يدها " بمثل هالوقت ! غريب "
نزلت تحت وشافتهم جالسين
ماري قامت واحتضنت إيلينا ألي استقبلتها بثقل وعدم رغبة هالشيء كان واضح لماري .
ماري: كنت بالقرب من هنا بصدد الذهاب لسهرة ما رأيك ان تذهبي معنا ؟
إيلينا لاول مرة تشوف قبح ماري ودناءتها: بالغد لدي موعد مهم فلتذهبا من دوني .
ماري بإصرار: أنها ايامي الاخيرة كـ عازبة اود حقا أن نقضي بعض من الوقت كما السابق .
ايلينا بسخرية: لم نقضي وقت طويل مع بعضنا منذ قبل ابدا لما قد
نفعل هذا الآن .
ماري ما توقعت رد إيلينا كذا ألي صدمها ما قدرت تعلق .
فرانكو قام: لا بأس إيلينا اعلم جيدا إنها ليست من ذوقك الذهاب والتسكع بالحانات .
إيلينا ناظرته بابتسامة: أنت تعلم هذا لما اتيتم إذن ؟ امن خطب ما عزيزتي ماري ؟
ماري وكأنها تشوف الوجه الثاني لأختها
إيلينا قامت: يمكنني دعوتكم للعشاء هيا ، الطعام يكفي .
ماري جات بترد إلا يسبقها فرانكو : بالطبع لما لا .
توجهوا لطاولة الطعام ألي جات الخادمتين بتقديم الطعام والشراب
إيلينا بابتسامة: بالهناء والعافية .
صاروا يأكلون بصمت وماري كانت كل فترة تناظر بآن الواقفة تخدمهم والخادمة الثانية : تقلص عدد الخدم هنا ؟
إيلينا: بإجازة كما تعلمين .
ماري: اين هو والدي ؟
إيلينا: إن كان يهمك فهو قد سافر يومان وسيعود بعد الغد هنا .
ماري سكتت شوي: ماذا بشأن المصنع ؟ سمعت إنه أعلن الإفلاس .
إيلينا نزلت الشوكة ورفعت نظرها ببطء لها: لما اتيتي هنا ماري ؟ ارسلتك أمي هنا لمعرفة ما يحدث ؟
ماري بنكران: لم تفعل أبدا وانما اتيت لتحية والدي والحديث معك بشأن الزفاف والحفلة التي سأقيمها لتوديع العزوبية يهمني حضورك حقا .
ايلينا " بالأول عشان أطلع معها والان تغيرت الأقاويل " مسكت الكوب ورشفت رشفة: أرى هذا ماري .
فرانكو ناظر ماري بإستصغار وسكت وهو يأكل لحد ما انتهو من وجبتهم طلع للتواليت
ماري مسكت كتف إيلينا وبشراسة: لما تحدثتي بهذا الهراء امام فرانكو ؟ لما كل تلك الكراهية التي بعينك لي لأنني سأتزوج بفرانكو وانتي لم تفعلي ! أنتي تعلمين حقا كيف جرت الأمور بينكما وقد تم فسخ الخطبة بناء على والدته وليس لدي يد بهذا الموضوع ابدا إيلينا .
إيلينا تناظر بصمت لـ يدها الي تلامس معصمها
ماري كملت: مهما إن حدث سوء بيننا لا تجعلي فرانكو يرى هذا ابدا ، نحن شقيقتان .
ايلينا بضحكة: حقا ! هههههه لم أكن أعلم بهذا ماري .. اين كنتي عندما عصفت بي الدنيا أين كنتي عندما تم اختطافي وعندما ساءت الأمور لما غادرتي ببساطة تاركه الاوضاع هكذا اين تلك العائلة التي تتحدثين عنها .. لما تأتين لسؤال اصلا ؟ اتفكرين حقا بشأن زفافك ! اوه لا تقلقي سيتكفل هذا والدي ولن يجعل يومك هذا يمضي كأي يوم ماري ، وسأحقق حلمك وأرتدي فستان أحمر وأرقص بزفافك رقصة اسبانية شعبية لن ولم أنسى حلمك بهذا الشيء , وبالغد سأتدرب عليها من جديد سعيدة انتي ؟
ماري شدت من قبضة يدها " كان الأجدر أن لا يخطئ القناص ويطلق النار عنك .. كنت امرته بقتلك تلك الليلة ولكنني لم أفعل ، هذا خطأ فادح لن يتكرر اعدك "
ايلينا وقفت فجأة والتفتت لها ببطء: بالمناسبة .. بشأن فرانكو أنا حقا لا أهتم .. كنت سأقيم زفافي فقط من أجل العائلة لأنني لم أهتم حقا لمغازلتك لخطيبي بذاك الوقت .

ماري شحب وجها وبتمتمة: م..ماذا ؟ مالذي تهذين به ايلينا ؟
ايلينا تقاوم وجعها: اتظنين إنني حقا لم ألحظ هذا ؟ كنت أعلم ولم اخبرك انما سألتك بود إن كان هناك أمر ترغبين اخباري به ، وهل بينك وبينه شيء اتملكين مشاعر لخاطبي اجبتي بالنفي .. وتلك الليلة بالمطبخ سمعتك تتحدثين مع فرانكو وعندما سألتك بمن تتحدثين امتقع وجهك وانكرتي إنه صاحب المكالمة وقلتي بأنه شخص معجبة به انتي , اردت مقابلته ولكنك رفضتي برمته .
ماري بصدمة تناظر فيها: ايلينا اقسم لك إنني كنت أود اخبارك لكن ابي وامي لم يوافقانني لان والدته لم تختارني بل اختارتك أنتي .
إيلينا ما توقعت تحليلها صحيح انصدمت اكثر لكن ما بينت وبكره: لم أراك على حقيقتك ماري إلا بالوقت المتأخر .. الوقت متأخر وأنا ليس لدي وقت للحديث بهذا الأمر انهيت حديثي .
ماري شدت من قبضة يدها وصعدت السيارة فرانكو جلس جنبها: ظللت ابحث عنك اين كنتي ؟ سألت ايلينا توا فـ اخبرتني أنها مشغولة وكانت تبحث عن ماكسيمو ..
ماري بحقد مسكت جوالها واتصلت بماري ثم كتبت لها رسالة
فرانكو مو فاهم شيء: مالذي يحدث ماري ؟ لا تبدين لي أنك بخير .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

28 Oct, 19:54


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣1⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

إيلينا تو خلصت من لورينزو طلعت من المكتبة وعينها تنتقل للمكان " ممكن بالمطبخ أو بإحدى الغرف " مشت خطوتين إلا تشوفه بوجها
ماكسيمو: طلعتي من المكتب ، يعني خلصتي شغل ؟
إيلينا بورطة: هه .. لا بس كنت أحتاج لرأيك لأني احترت بين ثلاثة ما أقدر اخذهم كلهم .
ماكسيمو بابتسامة دافية: وقتي كله لك .
إيلينا حبت كلمته دخلت معه للمكتب جلس قبالها وهي بمكتبها ومدت له ثلاث ملفات : تخصصهم وشهاداتهم عالية ومتقاربة جدا فـ ما أعرف مين اختار .
ماكسيمو اطلع على الأوراق بينما ايلينا ارتشفت القهوة وكشرت بوجها: القهوة مُره .
ماكسيمو بدون ما يناظرها: أعطيني .
ايلينا: ممكن هذا قهوتك وانت اخذت قهوتي " وبادلت بينهم "
ماكسيمو مسك فنجانها وارتشف رشفة وناظرها: حالية كثير مليان سكر .
إيلينا عقدت حاجبها: أنا شربتها ما في ذرة سكر كيف تكون حالية .
ماكسيمو رجع مد كوبه لها: شوفي .
ايلينا بشك شربت وعقدت حاجبها : جالس تتريق علي ؟ تو شربتها نفس المذاق .
ماكسيمو وهو يتمعن وجها: لهذا السبب تحديدا هي حالية ومليان سكر ..
إيلينا تغير معالم وجها
ماكسيمو كمل بغزل: ورجعتي شربتي منها من جديد زادت حلاوة .
إيلينا بخجل نزلت رأسها ألي تو بدأت تفهم غزلة
ماكسيمو مد لها الملف: شفتك متجهمة ومركزة كثير بالشغل ، مغازلة صغيرة ما تضر صح
ايلينا " المغازلة ذي لعبت بي لعب فهد ، اااه كلمة منك توديني للبعيد وقربك هلاك " ناظرت للملف : السبب في اختيارك لهذا الشخص ؟
ماكسيمو: شهادتهم متقاربة لكن مو متشابهة هذا شهادته مختلفة وتقدرين تشوفين بنفسك .
إيلينا ألي ما قدرت تطلع عليهم لأنها تحججت بكذبة لما شافته : من كثر الضغوط ولضيق الوقت ما ركزت تمام " مسكت جوالها " تمام براسل لورينزو .
ماكسيمو قام بهدوء وجلس جنبها على ركبته بحيث كان متساوي معها وهي تكتب رسالة لـ لورينزو ارتبكت من وجوده بالقرب لها .. حس بربكتها لكنها كملت رسالتها ثم ناظرته: في شيء ؟
ماكسيمو حط يده على خدها الناعم وبهمس: هديل حبيبي .. أي وقت تحتاجيني أي وقت وأي مكان أنا بكون دايم حولك أحميك واساعدك واساندك .
إيلينا ابحرت بعيونه الرمادية وغرقت بمستوى صوته الهامس ألي ينجح بكل مرة في سلب عقلها
ماكسيمو بابتسامة جانبية: اعرف وش تفكرين فيه الآن.. ايش مناسبة هالكلام فهد ، لأني أحتاج كل فترة اعيد واكرر الكلام عسب يرسخ بعقلك " وضم يدها لصدره " الثقة ألي اعطتيني إياها لا يمكن اكسرها ابدا وبتاتا .
إيلينا تناظر بيدها وهي مشدودة بيده الرجولة لعند صدره: صاير شيء فهد ؟
ماكسيمو بحب: ألي صاير أنك بكل مرة اشوفك فيها تحلوين أكثر من قبل ، وبكل مرة اقولك كذا تحمر وجنتك .
إيلينا بخجل: مو بس كلامك فهد .
ماكسيمو بنرجسية: ما ألومك أنا جذاب كفاية لإرباكك .
إيلينا بيدها الثانية ضربت كتفه بخفة: حقير .
ماكسيمو كشر وجهه بألم: بشويش .
إيلينا بخوف وقلق: آسفة مو قصدي نسيت أنك للان تتوجع من الرصاصة ، توجعك كثير ؟
ماكسيمو حب خوفها وابتسم وهو يناظر لتعابيرها
إيلينا شافت بسمته عقدت حاجبها: في شيء يستدعي لبسمتك ؟
ماكسيمو: أنتي ، وبعدين في أحد ما يفرح وهو يشوف شخص يهتم فيه .. خايف عليه !
إيلينا تجاريه بالكلام: وأنت عندك شك بهالشيء ؟ أنت حارسي الشخصي .

ماكسيمو بنفس ابتسامته: قابل .. دام في اهتمام منك انتي .
ايلينا ألي ما توقعت ردة فعله كذا قامت: شكرا على مساعدتك والآن خلصت شغل تقدر تتفضل .
ماكسيمو قام معها: إيلينا .. في موضوع مهم حاب أني اشاركك فيه لكن قبل ما ابتدي به معي كم سؤال لك .
إيلينا شافت الجدية بوجهه: طبعا بس بقوم أمسح مكياجي وألبس لبسه خفيفة ونتكلم بموضوعك المهم .
ماكسيمو: لا تتأخرين .
طلعوا من المكتب توجهت لغرفتها مسحت مكياجها وسوت وعنايتها الليلية ولبست بيجامة فضفاضة بلون الأحمر كانت جميلة عليها مشطت شعرها واختارت ربطة شعر باللون الأحمر
تعطرت بعطر هادي وعينها طاحت على الفستان الأسود ألي لبسته له " انصدمت من جراءتي لما قررت ألبسه له ، معقول اني فعلا ما فكرت انو لبسي جريء ؟ عشاني غرت عليه وجن جنوني فيك يا فهد .. كل فترة والثانية استشعر أني معك اتصرف كـ طفلة بلا وعي وإدراك وأنا مو كذا ، ما عدت أعرف نفسي أبد .. أنا قبل لا اسوي شيء افكر كثير ولما لبست هالفستان عقلي وين كان ؟ ما خذ إجازة ؟ " تنهدت " وايش هو الموضوع الي بيقولي عنه ! وليه تغيرت ملامحه بلحظة لما رجعت له كان شارد ويفكر كثير .. وطلع ورئ آن دايركت "


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

27 Oct, 18:05


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣3⃣0⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

دخلت إيلينا المكتب ما توقعت وجوده من جديد للمكتب كانت بتتكلم لكن انتبهت لشروده ألي ما انتبه لدخولها اصلا اقتربت منه واصدرت صوت: احم .
ماكسيمو انتبه لها وقام من كرسي المكتب بتلقائي: المعذرة .
إيلينا استغربت تغير مزاجه وعينها عليه وهو واقف عند النافذة وحاط يده على جيبه " لنفترض أنه عارف وان سبب قتلهم هو نزول بنته لمستوى انها تنام وتعشق حارسها الشخصي ليه وافق بدخولي ! ليه ما راقبني ليه دخلني واعتمد علي بحماية هديل ، انا بنفسي شفت حبه لها ألي كان بمثابة الابنة الشرعية له وسلم كل ما يملك عشان يسدد الفدية للي طلبها عصابة القناع الأبيض ، كلام آن غريب وكأنها خايفة من شيء لكنها ما تقدر تقوله لي ! وليه متحفظة لهدرجة ذي "
آن دقت الباب وحطت القهوة بسطح المكتب ، انتبهت ايلينا لنظرات ماكسيمو لها لحد ما طلعت من المكتب وسكرت الباب .
ماكسيمو: عندي شغلة مهمة شوي وبرجع لك .
إيلينا بغرابة " بسم الله ! آيش ألي غيره مساع كان شيء والآن شيء ثاني .. اكيد فيه شيء نظراته لـ آن ما كانت طبيعية لزوم اتقصى وأعرف وش بيسوي "
فتحت جوالها وارسلت تقرير الطلب لـ لورينزو ألي في لحظتها اتصل فيها ..
ماكسيمو دخل المطبخ حيث كانت آن فيه: آن .
آن التفتت له: ماذا هناك ؟ إنه بشأن القهوة صحيح ؟ اخبرتك انها لا تشرب المُره .
ماكسيمو: ليس كذلك آن .. أعلم أنك تخفين الكثير والكثير ..
آن: أن اردت أن تعلم فلتذهب لكاسيلدا هي تعلم.
ماكسيمو قاطعها: ذهبت ولكنها لم تخبرني شيئا مما أنتي تعلمين به .
آن تنهدت: ماكسيمو لما لا تكف عن الفضول وتبتعد وحسب ! أعلم انها جذبت الكثير من الرجال و رغبوا خطبتها وبدأت أنت بالهيام بها لكن هذا سيكلفك حياتك .
ماكسيمو عقد حاجبه: حياتي ! بماذا تهذين ؟
آن: لست اهذي ماكسيمو صدقني لكنني اخشى عليك من معرفة الدون بعلاقتكما و ... " سكتت "
ماكسيمو يناظر بملامح وجها وتعابيرها المليانة خوف ورعب بنفس الوقت: اتقصدين أن ..
آن نزلت عينها لتحت: ارجوك لا تخبر السنيورة بذلك ارجوك .
ماكسيمو بصدمة: انتي لا تقولين الحقيقة بالطبع !
آن: ليست لدي دوافع ماكسيمو اقسم لك ، قد حذرت مسبقا ابنة الدون بما يحدث لكنها عينتني لمراقبة المكان وغرفتها من دخول الدون ورؤيتهما وهما يمارسون الحب .. كنت أنا من يخفي فعلتهما فقد كانت تعشق ريكي كثيرا .
ماكسيمو بنفس صدمته: احكي لي كل شيء ..
آن لمعت عينها بخوف وحزن: الدون لا يغفر ابدا للخيانة ولا يسمح بها أبدا بعد ما علم بشأن ابنته والحارس الشخصي اخبرها أن تبتعد عنه وطرد ريكي من وظيفته حيث انه لم يرحب به هنا من جديد ظننا منه انه سعى في إغواء ابنته المحببة له كثيرا فـ أمر بقتله عن طريق حمايتها بذاك الحفل بالمزرعة لكن مالم يتوقعه ان إيلينا من دافعت عنه وتعرضت بدلا عنه لطلق الناري واطلق نار آخر على ريكي وماتوا قبل اسعافهما فورا .
ماكسيمو واقف يستمع لها بصدمة كبيرة " معقول كلام الرئيس ابو جاسم صحيح وانه ارسل حارسين وعرف انهم خاينين وقتلهم ! وجاسم ألي نفى هالشيء وقال أنا ألي قتلتهم ! وش اللعبة هنا جالسة تنلعب وأنا لزوم اعرفها "
ماكسيمو: ولما برأيك سيرضى بدخولي هنا ما دام ريكي اخي خائن .
آن: وهذا هو المثير لدهشة " وبرجى " اتمنى لا تخبر احدا عن هذا الامر حتى على السنيورة نفسها ارجوك ماكسيمو ، الدون لا يعلم إنني علمت كل هذا .
ماكسيمو: وكيف علمتي ؟
آن: قد سمعته صدفة وهو يتحدث مع القناص المكلف لقتل شقيقك ريكي


#يتـــــــــــــــــــــــــــبع
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

27 Oct, 18:04


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣2⃣9⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو: لأنها سألتني كان عاجبني أو لا ، قلت لها أن وحده بس من قدرت على تشتيتي والشعور معها بـ اشياء ثانية كانت مدفونة عندي من فترة .. بفستان جربتيه بدار ميرالدا كل تفاصيله تتحدث عن انثى طاغية عن سحر وجاذبية وجمال ، بذاك الوقت هديل كان نفسي في اشياء اسويها معك لكن لا الزمان ولا المكان مناسبين .
ايلينا زادت دقات قلبها وهي تشوف عيونه الخادره: سويت كل ذه عشان تخليني اغار ؟
ماكسيمو يناظر بشفتها: ما يحق لي اني اشوفها وانتي كذا عاقلة معي ؟ دايم عاقلة يصير اشوف جنونك للمرة الثانية ؟
إيلينا: للمرة الثانية؟ في مرة كنت مجنونة ؟
ماكسيمو: أنتي تفتكرينها اكيد .
ايلينا تناظر عيونه بلبكة وكأنها بدأت تتذكر: أنت مع غابريلا كنتو ماصخين ودلعكم لبعض حاولت أني اثقل كاهلك بالتسوق لما كنت مع آيشا ، كنت تدلعها عن عمد ماكنت قادرة إلا أني انفعل فيك .
ماكسيمو برفعة حاجب ألي ما توقع أنها بذاك الوقت تغار بالشكل الفعلي: كنتي تغارين بذاك الوقت ؟
ايلينا حست أنها جابت العيد: انت وش تتكلم عنه ؟ قول لي عن جنوني للمرة الاولى لاني مو فاهمتك ؟
ماكسيمو بابتسامة: فتحتي لنفسك باب .. ايوه كملي؟
إيلينا بلا اي تفكير: فهد أنا استحي ممكن تتركني ؟
ماكسيمو زاد جنون فيها ومشى بخطوات معها لين وصلت للجدار وبهيام: أعشق توترك بين يديني ، تصرفاتك ردات فعلك ألي جالس ادرسها أنك كثير عاقلة وما يسمح لي اني اشوفك كذا إلا وانتي بحضني وبقربي ، ما يصير أكون طماع واجرب جنونك للمرة الثانية لما بستيني بإرادة منك بـ اشبيلية ، فاكره بالأمس ؟
ايلينا ابعدت النظر عنه في خجل: أذكر لكن هذا كان مو جنون كان ... كان ألي هو.. لكن مو جنون .
ماكسيمو بجنون: ما يهم .. ألي افهمه منك أنك تبغين ابعد عنك لانك تستحين؟
ايلينا: اخيرا فهمتها ؟
ماكسيمو رفع يده لعند الجدار وكأنه مقيدها : أنا الليلة فيني جنون لو ما شفت جنونك الآن وبرضا منك ، اقسم لك أني باخذها منك بالقوة .
إيلينا بلعت ريقها وهي تناظر بعيونه وبنبرة صوته ألي كانت كلها لهفة وتهديد لها: معي ساعة وعشر دقايق فقط بس على إرسال الملف لـ لورينزو .
ماكسيمو اطلق تنهيدة: لا تطولينها هديل .. جننتيني بثقلك وعقلانيتك ، مرة بس .. مرة بس اشوف جنونك .
إيلينا رفعت يدها للجدار لعند الكهرباء وطفت الأنوار ومسكت ياقته وباسته وهي تعرف أنها بتضعف أكثر وأكثر لو شافت عيونه ، فهد ما صدق خبر وحوطها من خصرها ألي تمنى الإثنين يتوقف الزمن وهم كذا .
كل ما طالت المدة تحس بصعوبة انها تبعد , ابتعدت عنه وركضت للحمام ألي قفلته مرتين ولصقت ظهرها بالباب ويدها على قلبها ألي صار يخفق بقوة رفعت نظرها للمراية وهي تشوف وجها كيف متغير ولونه احمر وكثير حار ضمت وجها بتنهيده عميقة " أنا ألي لا حول مني ولا قوة كيف بقدر ابعده بعدين لو فكر صدق يسويها ببيت الدون ! آن ألي تعرف ولو وصل علم لدون أكيد بياخذ موقف وبيزعل مني كثير "
بينما فهد ضم شفته لجوا بإبتسامة للي صار بينهم ولع النور وطلع من غرفتها لعند المكتب بدخول آن
ماكسيمو: قد بردت القهوة اعيدي تسخينها .
آن اقتربت منه ولمت الصحن شمت ريحة إيلينا تنيعث منه وناظرته بصمت .
ماكسيمو وعينه على الاوراق انتبه لوقفتها الصامته وناظرها بغرابة: امن خطب ما ؟
آن: سأسدي لك نصيحة اخيرة ماكسيمو ، لا تتمادئ كثيرا مع السنيورة ، هو ينظر لها كـ الجوهرة الثمينة ألتي لا تقدر بالثمن لن يسره ابدا معرفة ما يدور بينكما .
ماكسيمو: ماذا سيحدث إن علم آن ؟ أليس مع حق السنيورة أن تُغرم ؟
آن اعطته نظرة تصغيرية ألي تو ينتبه ان بالنسبة لهم هو مجرد حارس شخصي لا أكثر : من حقها بالطبع لكن ليس أنت ماكسيمو ، تذكر ذلك جيدا ، الدون يعتز بك ويقدرك ويحترمك كثيرا كونك شقيق أكفئ الحراس لديه لكنه بالمقابل لم يعلم مالذي بين

السنيورة وشقيقك ريكي ، فلتدع هذا بالماضي ولا تكرره .. ربما لم يكن مقدر أن يعلم الدون بما بينهما فلا تظن أن الحظ سيكون حليفك أنت أيضا !
ماكسيمو حس من كلامها وكأنه تحذير صار يناظر فيها لما اختفت من عينه رجع عينه للاوراق للحظة وباله بعيد يفكر بكلامها " معقول أن ريكي وايلينا انقتلوا بعد ما عرف الدون بعلاقتهم ! معقول !! يعني ألي قتل ريكي وايلينا هو الدون ؟؟ "


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

27 Oct, 18:04


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣2⃣8⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو: أنا بعلمك بس تلبسين بشرط اذا اقنعتك بنظريتي تسمحين لي بمساعدتك .
ايلينا: والله وحضرتك واثق من نفسك .
ماكسيمو بملامح ثابتة: جدا .
إيلينا بقبول: خلينا نشوف ..
وصعدت فوق وهو وراها وفتحت الدولاب تدور على لبس كاشف ما لقت فتحت الدرج السفلي وطلعت فستان أسود وتوجهت للحمام .
وتوجهت لتسريحة وعطرت الملابس وسط نظراته وباندفاع: عشان اثبت لك انها مالها علاقة بالكاريزما ابدا بكون مثلها بذمة وضمير .
ودخلت للحمام
لبست فستان ناعم بسيط بلون الاسود الكتم بعلاق عريض مكشوف من عند الصدر طويل وفتحة من عند نصف فخذها .
فتحت كريم اللوشن ودهنت جسمها فيه وفخذها صارت تناظر نفسها بالمراية " والآن بشوف وش فيها زود عني " وطلعت من الحمام
ماكسيمو كان يناظر بعطوراتها لحد ما دخلت تغيرت معالم وجهه وهو يتفحصها من فوق لتحت بجمال الفستان وتفاصيله الأنثوية فتح فمه بلا شعور
ايلينا مشت بخطوات ساحرة مايله ووقفت قباله : حدثني عن الكاريزما .
ماكسيمو وعينه تننقل لمفاتنها وشكلها الساحر الجذاب بفستان مغري وعلى كل خطوة انكشف قوامها الممشوق بلع ريقه بصعوبة
ايلينا بثقة كبيرة: صمتك يعني أني ربحت بالتحدي ، الكاريزما مالها علاقة ابدا بالعري هي تنبع بالشخصية والمنصب والسلوكيات ألي نظهرها للغير .
جات يتروح إلا بيده يمسك معصم يدها وكأنه استفاق من خيالاته: لحظة .
ايلينا ناظرته ثم ألتفتت له: معارض على شيء قلته لا سمح الله ؟
ماكسيمو سحبها لحضنه لاحظ توترها وهي تشد على يده: اسمعيني قبل ثم بتركك .
ايلينا بتوتر: بسمعك وأنت بعيد .
ماكسيمو يتأمل ملامح وجها ألي انغرم فيها مرر يده على شعرها الويفي : تدرين أنك إذا عصبتي وغرتي ما تفكرين ابد ؟
إيلينا تناظر بعيونه وبلبكة: من قال ؟
ماكسيمو: أنا جالس اكتشفك وأتعرف عليك من ردات فعلك وتصرفاتك ، معك كبرياء يخليك ترفضين انك تصرحين بغيرتك .
ايلينا تناظره بضياع وبصمت
ماكسيمو: ما أظن أني غلطت بشيء ، كل ألي سويته بس عشان اشوف غيرتك علي الصدق ما توقعت أكثر من كذا ، حتى بغيرتك عاقلة وأنا تستهويني المجنونة أريد اشوف هالشيء فيك بلا أي تحفظ .
ايلينا بنكران وكبرياء: كل ألي تقوله من نسج خيالك ، أي غيره واي كبرياء وخرابيط أنا ..
ماكسيمو قاطعتها: مجنونه بحبك ماكسيمو ؟
إيلينا " لو ما ابعدت نفسي منه الان ما بقدر ابعدها خلاص وبغرق بسحره وتلك الهمسات الي تاخذ عقلي " استطاعت انها تحرر نفسها منه ولفحت بشعرها وبثبات: انا ما ادري عن وش تتكلم لكن خلني اوضح لك شيء مهم .. كل ألي قلته ابدا ما فيني انا لو بغار, بغار على شيء عدل مو مثل وحده مثلها ! وبعدين كلمة غيره عميقة اغار من نجاحاتها من شيء انا مش موجود فيني .
ماكسيمو أطال النظر فيها
ايلينا بصراحة: هي انسانة تافهة تجري ورئ شلتها الوضيعة ألي كل همهم سهرات نبيذ دخان ، كل وقتهم ضايع والفرق ألي بيني وبينها كبير جدا .
ماكسيمو بتأييد وهو ذايب في حسنها: جدا وربي .
إيلينا اخفت ابتسامتها: ودام أني وضحت لك وأنت اقتنعت هذا يعني أني قدرت على إقناعك خلاص ما يحتاج تعافر .
ماكسيمو: ممكن طلب واحد ؟
ايلينا: تفضل .

ماكسيمو: اريد اكحل عيوني بزينك .
ايلينا ألي فجأة بدأت تستوعب صمته ونظراته وألي هي سوته وسحبت شعرها لعند صدرها وضمت رجلها: كنت تستغلني ؟
اعطته ظهرها وركضت للحمام في لحظة سحبها من يدها لحضنه وشد
على خصرها: لوين بتروحين ها ؟
إيلينا وهي تقاومه: اتركني يالنصاب .
ماكسيمو ثبتها ومنع حركتها: حبيتي تثبتين لي أنك اجمل منها بكثير ولبستي مثلها .
ايلينا بنكران: ابدا .
ماكسيمو بابتسامته المجنونة ألي زادت من حرارة جسمها: طلبت منك تلبسين وانتي ألي لا يمكن تطلعين جزء من جسمك لكنك حبيتي اشوف هالشيء ليه الآن تتسترين وتحرميني من النظر بس ! لهدرجة أنتي قاسية ؟
ايلينا كان كل كلمة قالها صحيحة هي حبت انه يشوفها اجمل منها وان معها كل شيء شافه فيها: لأنك بلا إحساس .. شفتك تناظر فيها وكنت تناظر بصدرها ولا تنكر .
ماكسيمو: ما بنكر .
ايلينا بقهر تحاول يبعد يده منها: وتعترف بعد ذي وقاحة ولا جراءة .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

27 Oct, 18:03


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣2⃣7⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ماكسيمو اتكى على النافذة وأصابع يده عند شفته: اكلتي ؟
ايلينا: مش مهم ؟
ماكسيمو: في مطعم .
ايلينا بانفعال: منيب جوعانة ولو أنت جوعان كل بالبيت الوقت ضيق ولزوم أرسل الموافقة بدري .
ماكسيمو بحزم: ومنفعلة ليه انا وش قلت ؟
إيلينا من قال هالكلمة كان ودها تصارخ وتوعيه للي هو مسويه لكنها تراجعت: لو في اي كلام أجله لوقته المناسب .
لحظة إلا لحظة وصولهم نزلت بدون ما تنتظره يفتح لها الباب وبيدها الملفات صارت تمشي بخطوات غاضبة وهو يناظرها من خطوات عرف انها معصبه لحقها بدون أي كلمة .
آن : سنيورة ا..
ايلينا مشت للمكتب: اعدي لي القهوة سريعا .
آن بغرابة: حسنا سنيورة .
ماكسيمو مشى ووقفته آن: الدون إدوارد اتصل بالسنيورة واخبرني أن أعلمها بـ اتصاله .
ماكسيمو وعينه على المكتب : حسنا كاسين من القهوة المُره .
آن: لكنها تفضلها متوسطة .
ماكسيمو: افعلي كما أمرت هيا .
آن مشت وهي مش فاهمة شيء
ماكسيمو قبل لا يفتح الباب اخذ نفس عميق وغير ملامح وجهه لجدية ثم دخل
ايلينا وبيدها الأوراق وبدون ما تناظرها: ضعيها على الطاولة ، لا أريد ازعاجا .
ماكسيمو ظل واقف مكانه
ايلينا رفعت نظرها ألي ما توقعت وجوده الآن وكانت بنفس انفعالها: في شيء ؟ زي ما تشوف أنا مشغولة كثير لو في شيء غير مهم اجله لبعيد .
ماكسيمو اقترب منها بخطوات ثابتة: دام الوقت ضيق ممكن أقدر اساعدك فيها .
ايلينا ناظرته وبقهر: ذي أوراق عمل مو اوراق مرضى يا حضرة الدكتور .
ماكسيمو برفعة حاجب: تظنين أن مالي في هالأمور ؟
ايلينا: انا ما اظن.. أنا متأكدة ، ممكن تتفضل ؟
ماكسيمو: تطردين زوجك ؟
إيلينا بنفاذ صبر: الآن فكرت أنك زوجي ؟ وعند ستيفاني وامثالها لا مو زوجي ؟!
ماكسيمو كتم ضحكته وبسمته بنجاح وبعدم استيعاب: ليه أنا وش سويت ؟ انا ما خنتك ولا تجرأت .
ايلينا انقهرت من تبرير تصرفه: الخيانة مو شرط تكون بعلاقة جسدية كاملة يا حضرة الدكتور ، تكون في نظرة وفي رغبة حتى لو انها بالخيال .
ماكسيمو: شيء طبيعي .. نظراتي لها مثل أي شخص ينظر لفتاة مثلها مرتبة وجذابة ..
ايلينا قاطعته بحده: تسمي نظراتك لها طبيعية ؟ يألي ما في شيء بجسمها ما شفته .. لابسه فستان وفتحته لفوق حتى ملابسها الداخلية مهيب موجودة اكيد .
ماكسيمو ببرود: اما ! صدق والله ؟ ما شاء الله عليك دقيقة أنا ما انتبهت .
ايلينا قامت من كرسيها وهي تحارب في داخلها كسراتها وألمها صار فكها يرجف: اتفضل أطلع برا لأن ما عندي وقت للحديث لـ..
بدخلة آن وبيدها صحن القهوة حطتهم فوق الطاولة وهي شايفه ان الجو مو طبيعي وطلعت .
ايلينا بدأت عينها تلمع اعطته ظهرها وناظرت بالسقف تحارب دموعها عشان ما تنزل .
ماكسيمو: طلبت كوبين قهوة عشان أقدر أساعدك ونركز أكثر ما يصير اترك زوجتي بمثل هالموقف ذه .
ايلينا بلعت دموعها والتفتت له بدون ما تناظره جلست بهدوء: خذ كوبك واطلع ، بنجز بسرعة وبتركيز عالي ان شاء الله .
ماكسيمو: تطرديني من جديد ؟
إيلينا تجاهلته ورجعت تفتح الملف وهي تقرأ بالبيانات الشخصية وهو يحتسي قهوته بصمت وعينه مثبته عليها وبتلذذ: قهوة طيبة اشربي بتعجبك .
ايلينا ناظرته: ليه تتصرف معي كذا ؟ أنا في بيت الدون وأنت حارس شخصي ما بيننا صلة تربطنا .
ماكسيمو: وعقد الزواج ؟

إيلينا: مجرد عقد .. زواج بالورق .
ماكسيمو: بالنسبة لك .. لكن بالنسبة لي هو شيء قيم وما يصير نتعامل معه الا على هالاساس .
ايلينا غمضت عينها: أنا أحاول اني ما افرط اعصابي وتشوف وجهي الثاني ألي متأكدة أنه ما بيعجبك ابدا .
ماكسيمو نزل كوبه: حاضر بطلع .
ايلينا: شكرا لك .. مع السلامة .
ماكسيمو قاطعها وكمل كلامه: لما تعلميني سبب تغير نفسيتك ومزاجك الحاد هذا ، لو عشان اوراق انا بفيدك واعطيك من خبرتي .
إيلينا وهي تصر على اسنانها: خبرتك بس جايه على النسوان امثال ستيفاني وليلى والله يعلم من غيرهم بعد ، لبس عاري ومُلفت لا شخصية ولا كاريزما .
ماكسيمو: ألبسي مثلها اجل .
إيلينا وسعت عدسة عينها: افندم ؟ ايش قلت ؟ أنا أنزل لهالمستوى وألبس لبسهم ذه! ذه لبس واطي لبس منحطات لبس اصحاب السلع الرخيصة ألي يدور الرخص .
ماكسيمو قام من الكنب واقترب منها: أقصد ألبسيه عشاني .
ايلينا: عشان ؟
ماكسيمو: لأني ابغاك تلبسين ! فيها شيء؟
ايلينا: وليه ؟
ماكسيمو: حاب أعلمك الجاذبية والكاريزما ألي اقصدها .
ايلينا برفعة حاجب وسط ضحكة سخرية: هههههه ، الكاريزما صارت بلبس منحط ؟ شيء جديد.. ممكن تعلمني وش دخل هذا بهذا .

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

27 Oct, 18:02


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣2⃣6⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

ستيفاني بإحراج: قد راهنت أنا وصديقاتي أن نجعل هذا الحارس الوسيم يراقصني أأمل أن لا تمانعي .
ايلينا ناظرت ماكسيمو تنتظره يعلق
ستيفاني التفتت لماكسيمو وبإصرار: لم أخسر قط ماكسيمو بأي رهان هن ينظرن إلي .
ايلينا جات بتتكلم إلا تنصدم من رده ألي سبق كلامها
ماكسيمو: بالطبع سنيورة .
ستيفاني بحماس مسكت يده: فلنذهب هيا .
مشت ودقت كتفها من غير قصد وكملت مشي لساحة الرقص وايلينا بنفس وقفتها تتحسس كتفها تجاه ضربتها ألتفتت وهي تناظرهم يرقصون وهو ما يعبرها بشيء
لورينزو ألي كان يدور عنها شافها وباندفاع: ها أنتي ذا إيلينا ، أرجوك تفضلي .
إيلينا ما كان ودها أنها مشت بس لورينزو أصر وعقلها لسى هناك : ماذا هناك ؟
إدوارد: اعلم أن لديك رؤية ونظرة بالاشخاص ما رأيك أن اخترنا شخص لمتابعة الحسابات للمصنع ؟ كما تعلمين هذا أمر مرهق .
ايلينا ناظرت فيه وبيده ملف كامل: اهذه بياناتهم ؟
ادوارد: بالطبع ، أعلم أن الوقت غير مناسب ولكن الأمر مستعجل صغيرتي .
ايلينا عقدت حاجبها: ماذا هناك ؟
ادوارد: سأذهب الليلة ليومان إلى فالنسيا سأنجز بعض الأعمال وأوقع العقود بشأن المشتريين .
ايلينا: عددهم كبير ؟


ايلينا: عددهم كبير ؟
ادوارد: ومهمين أيضا سأعتمد عليك لورينزو في ارسال الشحنات " وابتعد عنهم "
ايلينا وعينها تنتقل لماكسيمو وستيفاني ألي كل شوي تقترب منه وتحوطه عند رقبته وبتوتر: من هذه عمي ؟ ألتي ترقص برفقة الحارس ماكسيمو .
لورينزو وهو يناظر فيهم وبتركيز: إنها ابنة صديق لي ومن الاصدقاء المقربين جدا أنها فتاة مدللة وجذابة يبدو أن ماكسيمو قد حضي برفقة حقا .
ايلينا بغيرة: ليست كثيرا كما أنها تحاول جذب الأنظار بتلك الملابس المنحطة .
لورينزو: وقد نجحت في ذلك .
إيلينا انقهرت اكثر من كلام لورينزو : لما فتاة تلك تأتي بمثل هذا الحفل الخيري عمي ؟ اعني يبدو انها ليست مهتمة تماما بمثل تلك الحفلات تشعرني وكأنها في حانة !
لورينزو: هذا ما يبدو حقا .. لكن والدها اصر عليها الحضور بمثل تلك المجتمعات المخملية لتجد عريسا لها .
ايلينا انذهلت من كلامه كانت تعتقد أن هالشيء محتكر فقط بالشرق : حقا ! ولما فتاة مثلها لم تجد بعد ؟
لورينزو: متطلباتها عالية على ما يبدو ، أو ربما انها تنتظر الحب الحقيقي " وبضحكة " وقد رأته في حارس شخصي ! سيجن والدها أن علم .
إيلينا تحاول تخفي قهرها: سأتحدث مع ماكسيمو بهذا الشأن المعذرة .
اقتربت منهم ألي أول ما شافها بدأ يتماشى مع ستيفاني أكثر : المعذرة سنيورة .
ستيفاني ألتفتت لها: اعلم انه مشغول ، شكرا لوقتك ماكسيمو " وباست خده "
ايلينا تغير معالم وجها بدهشة للي تشوفه وهو مبتسم وكأنه شيء عادي وطبيعي .
ستيفاني مشت عنهم وارسلت قبلات بعيدة وهو يبتسم ثم ألتفت لها : نعم .
ايلينا " نعامة ترفسك وترفسها " ابتسمت بثقل: مبسوط معليش ازعجت حضرة جنابك .
ماكسيمو: صار شيء ؟
ايلينا كفتت يدها وبحده: أنت تدري أنك هنا تحرسني مو تلعب يمين ويسار .

ماكسيمو ببراءة: طلبتني واصرت زي ما انتي شايفه ما شفت حالي إلا أني أقبل دعوتها الكريمة .
ايلينا بقهر اعطته نظرة وهو بدون كلمة ومشت وهو مشى وراها واطلق ابتسامة نصر عريضة وهو يناظر بقبضة يدها المشدودة في محاولة كبح لذاتها .
لورينزو: اوه لا تقلقي إيلينا انا هنا احسن التصرف وسألقي كلمتي ثم تعودي للمنزل .
ايلينا: مازال الحفل في اوله عمي .
لورينزو: نحتاج قدرتك وتركيزك بالمنزل اكثر ، غدا يوم القبول سيتم بمنزلي لتريهم وتقيميهم ، اختاري الافضل وراسليني بوقت ابكر لأرسل لهم الرسالة لحضورهم على الموعد .
إيلينا: بالطبع عمي " وبجفاء ناظرت ماكسيمو " سأذهب للمنزل .
ومشت قدامه وفتح لها باب السيارة
ماكسيمو صعد وحرك السيارة: الوقت مبكر مرة ما أخذنا ساعتين !
إيلينا: معي شغل مهم ولازم انجزه .
ماكسيمو يناظرها بالمراية: شكلك معصبة .
ايلينا:.....
ماكسيمو: لهدرجة الشغل كثير ؟
ايلينا تحاول تمسك أعصابها: بكره الساعة 10 أكون عند لورينزو .


🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤

روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.

27 Oct, 18:02


🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤2⃣2⃣5⃣

ابنة الرئيس ....

@Real1_story

على غير عادتها غطت بنومة عميق لظهيرة وعت على صوت دقة الباب وبصوت مليان نوم: تفضل بالدخول .
آن من ورئ الباب: الباب مغلق سنيورة ، هل انتي بخير ؟ الدون قلق عليك .
ايلينا فتحت عينها بثقل وهي تناظر بالساعة وسعت عينها وهي تشوف انها دخلت الظهيرة فزت من سريرها وأخذت دوش منعش لها
رجعت آن بعد ما اتصلت فيها: نعم سنيورة ؟
إيلينا تجفف شعرها بالمنشفة: سيأتي صالون " السنيورة " بعد قليل رحبي بهم ودعيهم يأتون هنا .
آن: كما امرتي .. بالإذن .
إيلينا اختارت فستان
كحلي من الساتان هاينك خفيف ومن الصدر وسيع معظم الشيء بأكمام طويلة فضفاضة ومن عند الكم مشدود بالعرض ومن تحت الصدر حركة من نفس خامة الفستان جاي كالحزام المشدود على خصرها ومن تحت يوسع لفوق كعب الرجل وكعب مثلث مريح بلون الأبيض الصريح
وحلق ناعم
ابدعت خبيرة التجميل بالمكياج وهي ترسم كت كريس وشعرها ويفي
حبت كثير شغلها وبابتسامة: بكل مرة تبهريني في ابداعاتك .
الخبيرة: سعيدة انه نال إعجابك سنيورة ، ألن تأتي السنيورة ماري وصوفيا ؟
ايلينا: لا عزيزتي .
الخبيرة وضبت شنطتها وايلينا تناظر فيها الي واضح انها ما تدري بعد عن انفصال الدون وصوفيا , قامت ودهنت المسك بأماكن النبض من جديد وتسبحت بالعطر وهي تتخيل كيف بيشوفها فهد وهي كذا .
اندق الباب وبدخله الدون إدوارد وبإعجاب: إنك تحفة أثرية من صنع الرب .
ايلينا ابتسمت بخجل: شكرا لك أبي ، قد انتهيت .
نزلوا تحت
إدوارد: لورينزو ينتظرنا هناك ، قد تم بيع كل التذاكر .
إيلينا بدهشة: حقا أبي ! سعيدة لأجلكما .
بدخل ماكسيمو ألي ثبت عيونه عليها وهو يتفحصها من فوق لتحت بإعجاب لجمالها الناعم الجذاب ، اخفت ابتسامتها إنه عجبه شكلها .
إدوارد عند المراية يضبط ربطة العنق: لا أعلم ماذا بها ..
إيلينا اقتربت منه وحطت يدها عند ربطة العنق وهي تضبطه
ماكسيمو يناظرها " الغيرة بدأت تسيطر علي وما بيدي اقول شيء " حس أنها طولت اقترب منهم: المعذرة ايها الدون .
فك ربطة عنقه من أول وجديد وضبطه له ومشى قدامهم .
ايلينا تناظر فيه بابتسامة: ايش كان هذا ؟
ماكسيمو: خايف عليك .
ايلينا ابتسمت بابتسامة عريضة ومشت ورئ الدون
طول الطريق والدون يتكلم بحماس كبير لحد وصولهم .
كان الحشد كبير دخلوا والانظار عليهم إدوارد مشى وايلينا ماسكه يده ..
لورينزو تقدم لهم ومعه رفيقة ناعمة للحد الكبير: كم تبدين رائعة ايلينا مثل كل مرة .
ايلينا: لطف منك عمي .
لورينزو: انابيلا صديقتي .
ايلينا ناظرت عمها بابتسامة: لديك ذوق رفيع .
انابيلا ردت لها الابتسامة: كم أنتي لطيفه ايلينا سعيدة حقا برؤيتك عن قرب ، لم يكف لوينزو عن الحديث عنك ابدا .
ادوارد صافحها: محظوظة أنتي به .
انابيلا تناظر بـ لوريتزو بحب: اكيده من هذا " وباسته "
ايلينا بخجل ابعدت عينها عنهم ألي كانها تذكرت ألي صار بينها وبين ماكسيمو ألتفتت تدور فيه مالقته عقدت حاجبها " وين راح ؟ "
مشت بين الحضور شافته مع مجموعة بنات حوله وهم يتحسسون يده والثانية كتفه والثالثة حالمة بشكله , تغيرت معالم وجها وهي تشوفهم حوله وهو يتفاداهم
ماكسيمو: المعذرة .
جاء بيروح الا بيدها تمنعه: هلأ تراقصني سنيور ؟
ماكسيمو وعينه على يدها ألي شادتها على يده ثم رفع ناظره لها بحده لدرجة انها ارتبكت ونزلت يدها منه .
الثانية مدت له كوب: تفضل ..
جات ايلينا بتدخل إلا بدخول من الجهة الثانية وحدة بكامل اناقتها بلون بشرتها البرونز وملامحها الغربية البحت اقتربت منهم: إنه مرتبط وأنا حبيبته .

البنات انسحبوا بهدوء
ماكسيمو ما فهم وش قالت لهم باللغة الإسبانية ومدت يدها : ستيفاني .
ماكسيمو عقد حاجبه: ماذا قلتي لهم ؟
ستيفاني: كذبة صغيرة قد تصبح حقيقة .
ماكسيمو: حسنا .. شكرا لك أنا مشغول معظم الشيء .
ستيفاني: هكذا تكافئني من ابعادي عنك تلك المجموعة التافهة .
ماكسيمو بصراحة: لم أطلب منك المساعدة كنت قد فعلت اللازم حقا .
ستيفاني: ماهذا اللؤم !
ماكسيمو كمل: بكل صراحة سنيورة أنتي لا تفرقين عنهم ! أنتي متشابهة لهم او بمعنى أصح أنتي معهم .
ستيفاني بصدمة: ماذا !؟
ماكسيمو: قد رأيتكم مجموعة منذ حال وصولي هنا وعلى ما يبدو انك تحاولين الايقاع بي سنيورة .. المعذرة فأنا لست بهذا الغباء .
ستيفاني ابتسمت بإعجاب: يالا دهاءك سنيور ، زاد اعجابي بك حقا .. لا تبدو حارس شخصي عادي .
ايلينا دخلت ووقفت قريب منهم: هل اقاطعكم ؟
ستيفاني وسعت عدسة عينها لما شافتها: سنيورة إيلينا ! سعيدة برؤيتك ، ستيفاني .
ايلينا صافحتها بثقل وعينها تنتقل لماكسيمو: مرحبا بك ستيفاني .. لدي امر اقوم به ماكسيمو .
ستيفاني باندفاع: لن تمانعي أن راقصني
ايلينا ناظرته برفعة حاجب

🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤