مَو هِوة گايّلي وحَلف
مَيعيش لحظِة بدونيّ
ساعَتها حِيل تعَلقت
والله أحلىٰ مِن عَندة شفِت
بّس گلبِي غَش عيونيّ
بمَراية أصفِن وأنتبهَ
شوُ مَختلف هِذا الوجهَ
وأترَدد أمشِي بيتنّا يجَور أهِلي
مَيعرفوني
مَرات أحتِاج العَتب
بَس قررِت مَا أعاتبّة
وأصعَب أحاسِيس البُعد
مِن يَمشي وأبقىٰ مراقَبة
چنهَ مِثل مَاي وهوىٰ
حَالة صداقِة وحُب سَوة
وهسِة أنةٌ واحَد منهِدم
فَارگ حبيبّة وصاحَبة .