-|فى سردابى|↻

الحل الوحيد عشان تقدر تكمل ( هو إنك تعفو عن نفسك ) تستوعب إن مفيش حاجة بإيدك مهما سعيت وحاولت تخلى كل حاجة مظبوطة .. مفيش حاجة هتمشى غير لما ربك يأذن ، مهما تعبت وصدقت نيتك وعملك في النهاية الأمر كله لله .. مفيش حاجة متأخرة ولا حاجة حصلت كانت مفروض ماتحصلش ولا فى حاجة فاتتك ، ومفيش حاجة لو كنت جريت أسرع كنت هتاخدها وهى مش بتاعتك ، ولا حد مشى كان مفروض يكمل واللى مكتوب له يكمل معاك مش هيمشي
الأمر كله لله وبيد الله فوض أمرك لله وتوكل على الله ..

احنا كبشر اساسنا ضعيف، فلما تشوف حد بطبعه قاسى متأكدلوش ان تصرفاته سيئه، لأن ع الأغلب كدا انت بتزرع جواه الجحد وبناءًا عليه هو بيتمادى فى كل تصرفاته مع الناس، النفس أمارة بالسوء ديمًا. لان دا دور الشيطان ف الارض، ف الضعيف مابيقدرش يقاوم، جوا كل واحد فينا جانب حلو.. وجانب سئ، الشاطر بقا هو اللى بيعرف يطلع الحلو ويتعامل بيه، وكلنا جوانا حلو بس ناس كتير لما بتلاقى كل اللى حواليه بينتقده، مبيعرفش يطلع غير الوحش اللى جواه، ياريت نعود لسانا ع الحلو والكلام الطيب حتى لو اللى قدامنا تصرفاته كلها غلط.

‏انا عارف ان طاقتك خلصت ، بس ربنا هيعوضك قريب لدرجه آنك بتقول لو دريت ان العوض كذا كان صبرت اكثر وهيكون احلى عوض وأحلى جبر لقلبك وجبرك يتجهز بالسماء عند ملك الملُوك
وستجبر قريباً بإذن الله هانت قُل يارب.

عزرًا..
اهلا يا صديقى، لن أخفى ما أريدُ أن أقوله فى الحقيقه..؛ ولا اريد أن أُحمّل كلماتى مزيدًا من التحسينات والمجازات، سأكتبهُ كماهو بداخلي،

حيث يلتقي التعب بالحزن والمعاناة،
نجد طرقًا مليئة بالفشل والعراقيل التي تبدو وكأنها بلا نهاية. كنا نعيش في ظلال اليأس، نبحث عن بصيصٍ من الأمل وسط الظلمة. ومع مرور الوقت، بدأنا ندرك أن الأمل قد يتجلى في أماكن لم نتوقعها، وأنه يمكن أن يأتي إلينا في شكل أشخاص يدخلون حياتنا كنورٍ يبدد الظلال.

فجأة، وفي لحظة غير متوقعة، نجد أنفسنا نحب الحياة من جديد، وكأن الكون قد قرر أن يمنحنا فرصة جديدة. تتجدد روحنا، وتغمرنا السعادة كبركة قد نزلت من السماء. نبدأ في تقدير اللحظات البسيطة التي كنا نتجاهلها، ونكتشف أن جمال الحياة يكمن في تفاصيلها الصغيرة التي تمنحنا الأمل.
بعض الأشخاص قادره على أن تزيل هذا العبء الذى يحمله كاهلك، فنادرًا ما نقابل أشخاص قادره على تغير وجهتنا نحو الحياه لاسيما القادم والمستقبل المخيف،
إذًا، فوجهتنا لا تتغير إلا فى وجود من يستطيع إصلاح ما اتلف بداخلنا، فلا شك أن ذلك ما تمنيناه يوماً.
محمد رياض.

طول ما إنتَ متطمن إن ربنا هيراضيك فإنتَ هتتراضى فعلًا ، ويقينك وثقتك في الله بيخلقو جوّاك شعور بالرضا ، وأي حاجة كويّسة هتحصلك حتى ولو كانت بسيطة هترضيك وهتصبّر قلبك ، وكُل ما كُنت راضي بقضاء ربنا صدقني هتتعوّض وهتتراضى وقلبك اللي حزن بالشهور هيفرح بالسنين.

لو وجدتُ الحب والسعادة والأمان ما أحترفت الكتابة من الأساس.صديقى القارئ، أود أن أخبرك أنني لا أكتب لنفسي فقط، بل أكتب لك، لأشاركك أفكاري ومشاعري. كل كلمة أختارها، وكل فكرة أنسجها، تأتي من أعماقُ قلبي، حيث أطمح أن تلمس قلبك وتواسيك في لحظات من الحياة. في سطور هذه النصوص، أريدك أن تشعر بالاتصال، وأن تدرك أنك لست وحدك في رحلتك، فالكلمات قادرة على إحداث فرق

فى مقهى صغير، حيث كان صوت الموسيقى الرقيق يتناغم مع خفقان القلوب. عيونهم تبادلت النظرات كأنها تكتب فصول قصة جديدة، وابتساماتهم كانت بوابة لعالم مليء بالدهشة.

تسللت المشاعر كنسيم ليلي، فكانت حلاوة العشق تسري في العروق، تلهب المشاعر دون سابق إنذار. كانت الأصابع تتلامس بخفة، وكأن العالم من حولهم يتلاشى، ليبقى فقط هما وتلك اللحظات السحرية. ليالٍ ساهرة جمعتهم تحت ضوء القمر، يتبادلون الأحاديث والأحلام، يدعون فيها أن يظل هذا الحب متمسكًا بحبال السعادة، وألا تنطفئ شرارته أبدًا.

تمنى كل منهما أن تبقى تلك اللحظات محفورة في الذاكرة إلى الأبد، وأن تسطر الأيام القادمة فصولًا من الحب والأمل. "يا رب" كانت الدعوات تتردد في قلوبهم، "اجعل هذا الحب يدوم، واجعل كل لحظة تمر كأنها حلم لا ينتهي". فالعشق في بداياته له حرارة خاصة، تتراقص كالأشواق على أعتاب الروح، تضيء الطريق أمامهم بكل شغف.

ومع كل شروق شمس، كانوا يشتمون عطر الأمل، مؤكدين لأنفسهم أن هذه العلاقة جزء من قدرهم، وأن الأقدار تكتب بأقلام من ذهب، لا تخطئ الطريق. فالتمنيات قائمة، والعناق يشتد، وقلوبهم تدعو مع كل نبضة: "لتدوم هذه اللحظة إلى الأبد.

محمد رياض.

يكتب...

Live stream started

"الحب آفيون الفقراء "

في أحد الأحياء الهادئة، كان هناك شاب يُدعى علي، عاش حياة مليئة بالأمل والسعادة، خاصة عندما دخلت حياته فتاة جميلة مثل زهرة تتفتح في الربيع. كانت تُدعى ليلى، وملامحها شديدة الجمال، وعطرها ينشر السعادة في الأرجاء. كانت لطيفة، مرحة، وذات قلب طيب، لا يُمكن لأحد أن يقاوم سحرها. كان كل لقاء بينهما يفيض بالحب والتفاهم، وكأنهما كانا يُكملان بعضهما البعض.

تشاركا في كل شيء، من ضحكات الطفولة إلى أحلام المستقبل. كان هناك شعور عميق يجمعهما، وكأن العالم من حولهما قد اختفى ولم يعد موجودًا. لكن حظوظ الحياة لم تكن في صفهم، فقد تسببت بعض الظروف الصعبة في تفرقهما. فرغم الحب الكبير الذي جمعهما، لم يمكنا من مواجهة التحديات التي واجهتهما.

ومع مرور الأيام، انزلق علي إلى عالم من الحزن والعزلة. كانت ليلى تتبخر من ذاكرته، لكنه لم يُحاول نسيانها. عزل نفسه عن الجميع، يهرب من الواقع الذي أصبح مؤلمًا، بينما قلبه كان عالقًا في الماضي. كانوا أصدقاؤه يتحدثون عن أحلام جديدة، ولكنه لم يكن يرى سوى ذكرياته معها. احتفظ بالصورة المثالية التي رسمها لها في ذهنه، كقلعة محاطة بالورود، وجعلها محور حياته.

أصبح يتجول في الأماكن التي جمعتهم، وكل زاوية كانت تحمل تاريخًا لهم؛ ضحكاتهم، حديثهم، وكل اللحظات التي عاشوها سويًا. لم يستطع أن يتخيل حياته من دونها، كما قال محمد فراج في ذلك المسلسل: "لو العمر فيه يوم هتمناه يكون ليها". هذه العبارة كانت تعبر عن شغفه وحبه غير المحدود لها.

بينما انغمس في ذكرياته، أدرك أنه لا يمكنه العيش في ظل الماضي إلى الأبد. رغم الألم، كان يجب عليه أن يُعيد بناء نفسه. وعرف أنه قد يحتاج إلى وقت، لكن كان في قلبه أمل ضئيل بأن الأيام قد تحمل له فرصًا جديدة. ربما يعود حبه القديم، أو ربما يُعرف حبًا جديدًا.

وهكذا، وبالرغم من الانكسار، قرر علي أن يبدأ من جديد، يحمل ذكرى ليلى كنبع إلهامي، متمنيًا أن يلتقيها مرة أخرى، أو أن تظل. ذكراها شمعة تضيء دربه في المستقبل.


إهداء إلى ذلك الشخص الذى لم أراه قط سوا مره واحده.

محمد رياض.

"وغايةُ المَرء أن يجِد إنسانًا يَسكن إليه، يشعر معه بالأمان،
إنسان يَكون هو بَيتُه!"

الشرع مفيهوش صغائر وكبائر، علشان التفريط فى صغائر الدين بيحول المجتمع لمسخ وبيوصلك لمرحلة انك لو كلمت الناس فى اى مشكلة باسم الشرع هيحسسوك انك غريب وتفكيرك مش صحيح.
ليا صديق جوازته باظت علشان مكانش عايز يمضى على قايمة وقال لأهل خطيبته ملكوش دعوة ببيتى أنا هجهز بيتى كامل وبنتكم متجبش حاجه خالص أنا هجيب الأجهزة والفرش والمطبخ وحتى المعالق ملكوش دعوة انتم وهجيبلها الدهب تاخده حتى لو هتشيله عندكم وهدفع مهرها زى ما سيدنا النبى واصحابه كانو بيتجوزوا كده
خال خطيبته كان حاضر لان أبوها متوفى فقاله خلاص روح أتجوز واحدة من زمن النبى
الاشكاليه الأكبر ان أهله شايفينه غلطان وأنه خالف العرف وان كان العرف مخالف للشرع عادى
طيب بالمنطق ده كفار قريش كان عندهم حق فى عداوة النبى عليه الصلاة والسلام ماهو جاى يقولهم كسروا الأصنام اللى انتم بتعبدوها واعبدوا اله واحد فى السماء وهما بنفسهم قالوا ان محمد خالف عاداتنا وأعرافنا
وعلى هذا الأساس حاجات كتير جدا ملهاش علاقه بالدين احنا منقدرش نعارضها لأنها عرف مسيطر علينا
أنا فاكر زمان اى ميت كان لازم يتعمله صوان و٣ أيام وليلة كبيرة ولما شيخ من بلدنا الله يجزاه خير أتكلم فى ان ده بدعه، سمعت شتيمته وتهزيق الناس الكبيره ليه بودنى وأنه أتجنن علشان يقول العزاء والصوان بدعه
الناس للأسف بقت مرجعيتها عادات وكلام الناس وفكرة انك مسلم ومرجعيتك شرعية دى اكذوبة وكلنا عارفين.

يا الله أولاً أرجو أن تسامحنى إن كنت لا أجيد الكلام فى دعواتى وأن تسامحنى على جهلى وأخطائى، أتمنى أن تكون كلماتى مقبوله، وأتمنى أن تكون دعواتى تحمل فى طياتها الأدب فى الطلب، فأنا شارد الذهن، مُنهك يا الله، مُتعب، أُقسمُ أنى مُتعب، قد طال هذا الأختبار هذه المره ولا ملجأ إلا إليك، فأخرجنى يا الله مخرج صدق، وأصلح لى شأنى، وأجعلنى مُطمئنًا هادئ القلب، فأنا مُدَمر من الداخل، أرح قلبى يا الله.
محمد رياض.

"وغايةُ المَرء أن يجِد إنسانًا يَسكن إليه، يشعر معه بالأمان،
إنسان يَكون هو بَيتُه!"

حالتك النفسية مش هتتحسن غير بوجود ربنا ف حياتك وأولوياتك مش وجود الناس ، إنت لوحدك مش هتمشي الكون على كيفك وبمزاجك ، والناس مش هتنفعك مهما حاولوا ، وما عليك إلا التسليم وتفويض أمورك لربنا ، قريت مقولة حلوة أوي بتقول عندما نعطي الله المكانة الأولى في حياتنا ، تأخذ الأشياء الأخرى مكانها الصحيح فنهدأ ونطمئن .

- الواحد محتاج يفكر نفسه كل شوية من فترة للتانية إن ربنا مش بيعمل حاجة وحشه المكان اللى أنا فيه دلوقتي أنسب حاجة ليا فى الوقت ده ، المكان اللى هروحله لما ربنا يأذن هو برضو هيبقى أنسب حاجة ليا فَ أحمد ربنا علي كل حال وخليك راضي وعندك يقين بالله و بـ إختياراته.

يا الله لا نطمع ابدًا إلا فى رضاك عنا، وأن ترزقنا حياه هادئه، ورفيقًا نأنسُ معهُ، اللهم شخصًا هينًا لينًا لا نشقى معهُ فى الطريق.

اللهم، أنت العليم بحالي، عالم بما يجول في داخلي، فلا يخفى عليك ألم التشتت الذي أشعر به. أرفع إليك كفيَّ راجيًا أن تصلح لي حالي، أن تنير دربي وتُعزز من آمالي. أحتاج إلى لمسة من لطفك، إلى شعاع من الأمل يُعيد البسمة إلى شفتي ويُجدد في نفسي الطاقة للحياة. أستودعك نفسي، وقلبي، وأدعوك أن تُشعرني بوجودك، فأنت الملاذ الوحيد الذي أستطيع أن أستند إليه.

في خضم الحياة وصراعاتها اليومية، وجدت نفسي غارقًا في مشاعر من الإنهاك والتعب النفسي. كأن العالم من حولي قد فقد ألوانه، ولم يعد هناك ما يبهجني أو يثير في داخلي شعور السعادة. كل شيء يبدو كأثقال على كتفي، وأقل القليل من الفرح لا يكاد يلامس قلبي.

أشعر أنني أتعثر في كل خطوة، وأن القلق والضغوط تحولاني إلى شخص بالكاد يبتسم. أبحث عن الأمل، عن لحظة تُعيد إليَّ شعور الطمأنينة، لكنني غالبًا ما أجد نفسي محجوزًا في دوامة من الأفكار والتعب.
محمد رياض

بعد غيابكِ..؛
لم تكن كافية دموع الأيام التي تساقطت لتخفف من وطأة الفراق،
إذًا، تركتني في دوامة من الحزن لم أتخيلها يومًا،
كيف كنتِ تضحكين وتخبرينني أن الذكريات لا تموت، وأن الحب الحقيقي لا يزول؟ كثيرًا ما أعود لأحاديثنا، أسترجع كلماتكِ التي كانت تشبه الفجر بعد ليلة مظلمة،
تحدثتِ عن الرغبة في أن نبني شيئًا معًا، لكنني لم أدرك حينها كم كانت كلماتكِ تحمل من الحقيقة.
كنتِ دائمًا تعبرين عن مشاعرك بأسلوبٍ سلس، لكنني كنت أعتبرها مجرّد لاعبٍ في مسرحياتنا اليومية.
لم تكتفي حتى بالرحيل، بل تركت لي أسئلة بلا أجوبة وجروحًا غائرة…
كيف يمكن للذكريات أن تكون سلاحًا مزدوجًا، تؤلم وتعيدني إليكِ في كل لحظة؟ أحتاج أن أفهم، ولكنني أشعر أنني ضائع في تفاصيل الماضي التي لن تعود.
محمد رياض.

في زوايا قلبه المظلمة، كان الشاب يشعر بثقل العالم على كاهله، حيث تتشابك أفكاره بين قلق المستقبل وضغوط الحاضر. كان يبحث عن فسحة من الأمل تنقذه من دوامة الاكتئاب، واستعادت سكينته المنهكة. في لحظات صفاء، قرر أن يستمع إلى صوت الطبيعة، يسرح في عوالم هادئة بعيدًا عن صخب الحياة. بدأ يتعلم أن الألم جزء من الرحلة، وأن اعتناق اللحظة يمكن أن يكون مفتاح الراحة. ببطء، استعاد زمام أموره، متعلماً كيف يناجي قلبه ويخفف عنه وطأة الهموم.
محمد رياض.

أجد نفسي وسط أفكار تثير الخوف والقلق، وأتساءل كيف ستكون حياتي في ظل كل هذا الضغط؟ لم أتخيل أنني سأعيش هذه اللحظة التي أريد فيها أن تنتهي كل تلك الأفكار السلبية التي تتكدس في ذهني. أحيانًا أجدني أفكر متى سأنجح في هذا الصراع المستمر؟ وأحيانًا أخرى أبحث عن طريقة للتخلص من هذا الشعور بالعذاب الذي لا ينتهي. حاولت كثيرًا أن أواجه هذه المخاوف وأجمع شجاعتي للتغلب على كل هذه الأفكار السخيفة التي تلاحقني.
محمد رياض.

يا الله زدنى تعلقًا بك فقط 🤍

يا ربي، مع اقتراب انتهاء عام وبدء آخر، أرفع إليك دعائي شاكراً على نعمك التي لا تحصى. لقد سُقت إلينا رحمتك في كل لحظة، وأنت نحمدك على كل ما مررنا به من درب الحياة. ندعوك يا الله أن تغمر قلوبنا بالسكينة والأمل، وأن تضيء دروبنا بنور الإيمان. نستقبل العام الجديد بأماني من قلوبنا، ونسألك أن تديم علينا النعم وتحفظنا برعايتك. اللهم أعد علينا هذه الأيام بالخير والبركة، واجعلنا من الشاكرين دائماً.

لو وجدتُ الحب والسعادة والأمان ما أحترفت الكتابة من الأساس.صديقى القارئ، أود أن أخبرك أنني لا أكتب لنفسي فقط، بل أكتب لك، لأشاركك أفكاري ومشاعري. كل كلمة أختارها، وكل فكرة أنسجها، تأتي من أعماقُ قلبي، حيث أطمح أن تلمس قلبك وتواسيك في لحظات من الحياة. في سطور هذه النصوص، أريدك أن تشعر بالاتصال، وأن تدرك أنك لست وحدك في رحلتك، فالكلمات قادرة على إحداث فرق

فقيـــر ،،
ماعندي غير حبك بي أستراح
ورحمـة الله الواسعــــة ،،

وجدتُ حدود كتفيكِ وطنٌ بعد غربتي ..

في ذات الليالي الحالكة، عندما كانت الذكريات تتسلل كأطياف الظلام، كان هناك شاب يجلس في ركن زواياه المظلمة، يتذكر كل لحظة مرّت بينه وبينها. كانت روحها تمتزج بأحلامه تحت قمر يتلألأ في سماء كل لحظة عاشوها معًا. تذكر ضحكاتها التي كانت تضيء عتمة الليل، وكيف كانا يتشاركان أحلامهم وكأنهما عالم لا ينتهي. لكن ما أسهل أن تتبخر الأحلام! فجأة، انزلق الباب بينهما كقطعة زجاجٍ مكسور، وابتعدت تاركةً فراغًا رهيبًا في قلبه.

عاش سنوات من الصداقة والحب، ووعود لا تُنسى، وكانت تلك الأمسيات المليئة بالأحاديث العميقة تكاد تكون مقدسة، حيث كانت تُكتب تفاصيل الفرح والدموع على جدران قلبه. لكن الحياة، بتقلباتها القاسية، فرقت بينهما دون سابق إنذار. كان يتمنى لو يستطع أن يُعيد تلك اللحظات، لكنه كان يعلم أنه لا جدوى من الحنين.

ومع مرور الوقت، تعلم أن الحب لا يعني دائمًا التملك، بل يعني الرغبة في سعادة الآخر حتى لو كانت تلك السعادة بعيدة عنه. لم يكرهها، بل كان يتمنى لها الخير في رحلتها الجديدة، مؤمنًا بأن لكل واحد منا طريقه، وأن الفراق أحيانًا هو بداية لشيء أجمل. فمدى عمق الحب لا يُقاس بالوجود، بل بالاحترام والدعاء من بعيد.
محمد رياض.

"جاور من يهوّن عليكَ الدنيا.. لا من تهونُ عليه"

عزيزتي،

بعد ليالي الحزن والأسى والمعاناة، ظهرتِ أنتى، فانتزعت كل هذا القلق من قلبي. لم أكن أتوقع أن يتحول عالمي بهذه السرعة،
أن تجعلني سعيداً مغرماً ومولعاً بالحب. كلما دخلتُ في محادثة معكِ، أجد نفسي أنسى كل الهموم التي كانت تعكر صفو حياتي.
ضحكتها كانت كالموسيقى التي تنعش الروح، وتتراقص كلماتها حولي كنسيم رقيق في صباح مشمس.

لقد جعلتني أنظرُ إلى العالم من نافذه اخرى،نافذه لا تشع إلا بالحب،
حيث تبدو الألوان أكثر إشراقًا، والأيام أكثر وعدًا. عندما أكون بجانبها،
تنسج أحلامي وأمانيي في فضاء جميل، حيث لا وجود لليل أو كآبة.
تملأ قلبي بالأمل وتجعلني أؤمن بأن لكل قصة نهاية سعيدة.

عزيزتي،
لقد علمتني أن الحب الحقيقي قادر على شفاء الجروح، وأنه يمكنه أن يجعل من الحياة رقصة مبهجة.
أفكر فيها في كل لحظة، وأعجز عن تخيل حياتي بدون وجودها.
فسبحان من أهداني إياها، فقد أهداني أيضًا سعادة لا توصف.
محمد رياض.

أنا في حالة من الهدوء الغامض، أبدو بخير في مظهري، لكن داخلي يحمل نيرانًا منطفئة. ملامحي باهتة، كأنها تجسد الأيام الساكنة التي مرت بي، وجسدي منهك بعد معارك متعددة مع نفسي. على الرغم من ظلام هذه اللحظات، إلا أنني أُدرك جيدًا أن هذه هي مرحلة مؤقتة. أشفق على نفسي، لكنني أؤمن بأن قوتي تأتي من تحدي الظروف. سأواجه كل عقوبة قاسية أُلقيت على طريق حياتي، وسأستمر في السعي نحو النور. الحياة ليست مجرد وجهة، بل هي رحلة تحمل في طياتها الأمل والإصرار، وأنا مستعد للمضي قدمًا، مهما كان الثمن.
محمد رياض.

أعيشُ حياتي في ظل صعوبات كثيرة، فكل يوم يمر أشعر بثقل التحديات التي تواجهني. أستيقظ في الصباح وأحاول أن أبدأ يومي بابتسامة، لكن العناء يلاحقني. أحيانًا أفتقد الأمل عندما أجد نفسي محاصرًا بالهموم، لكنني أؤمن بأن الأوقات الصعبة لن تدوم. على الرغم من كل شيء، أجد في نفسي القوة لأكافح وأعافر. أسعى لتجاوز هذه الفترة العصيبة، وأبحث عن الأشياء الصغيرة التي تمنحني السعادة. أصدقائي وأفراد عائلتي هم دعمي الكبير، وأحاول أن أكون متفائلًا رغم كل شيء. أعلم أن الفرج قريب، وسأستمر في المحاولة حتى أحقق أحلامي.
محمد رياض.

يخى نفسك ان لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، فى موضة عجيبة فى الأرياف ان كل الناس بتدخل ولادها ثانوى عام ما بين منازل وخدمات وحكومى وفى الغالب بتنتهى بقصص فشل ذريع بعد معاناة واستنزاف طاقات وأموال، أنا عندى وجهة نظر صغيرة فى كيفيه التعامل مع الأبناء فى سن الفتوة والشباب من ١٤ سنة وأنت طالع، ابنك عنده بوادر الالتزام والاتزان والشغف بالتعليم اياً كان رغبته ايه بس هو حابب يتعلم يبقى وجب عليك تقف جنبه وتسانده وتبيع عليه هدومك ومتقصرش معاه، على الجانب الآخر هو معندوش رغبه فى التعليم والمذاكرة ومعندوش شغف وده شئ لا يعيبه على فكره يبقى يبدأ حياته بدرى فى حاجه مختلفة سواء صنعه او شغل مع نفسه او اياً كان الطريق اللى هيسلكه علشان يستغل سنين عمره اللى هيضيعها فى التعليم بلا هدف، الأصل فى الموضوع هو استغلال الأيام والعمر فيما يفيد ومنقعدش نعد فى سنين ع الفاضى ونساعد عيالنا ع الفشل والضياع ونشتكى فى النهاية إنهم سلكوا طرق غلط.
السبب الاساسى فى ضياع الشباب هو فرط فى مخزون الطاقة مع وجود فراغ فبيطلع الطاقة دى فى مشاكل سواء فى البيت او الشارع او يطلعها فى تدخين بكل أنواعه او علاقات نسائية مثلا إنما هو لو مشغول بشكل حقيقى واقصد هنا انه فعلا مشغول مش مجرد طالب فى ثانوى او جامعه بيروح وييجى بلا هدف ساعتها هيلاقي اللى يفرغ فيه طاقة الشباب سواء فى العلم والمعرفة او الشغل والكد.
الخلاصة: انك تسعى بكل الطرق انك تشغل ابنك فى المرحلة دى من عمره ادوشه ومتديهوش فرصه انه يحس انه فاضى او عنده وقت فراغ. لأنه للأسف مع وجود كل المغريات والفساد اللى حوالينا فبنسبه كبيرة جدا هيطلع طاقته فى مفسدة منهم لو غفلت عنه

إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا ♥️

‏يا رب أنا في انتظار النهايات السعيدة التي عشت دهرًا أبحث عنها أتخيلها وأحلمُ بها أدعوكَ أن لا تغلبني هذه الدنيا أكثر.

سيأتيكَ ما تطلبه من الله فأصبر 🤍

كل حاجه حرفيًا بتيجى وقتها متقلقش وخليك واثق فى ربنا، وانه شايلك العوض عن كل حاجة اتمنيتها وم حصلش نصيب، هتيجيلك الشغلانه الأحسن من اللى انت اترفضت عشانها، هيجيلك الشخص اللى هيحبك بكل عيوبك وكل قرفك، هتجيلك فرصة السفر المناسبه ليك ف وقتها، متزعلش لو كل دا أخر، متزعلش دا ربنا كريم وبيراضينا كلنا والله، بس كل حاجه بتيجى فى وقتها، متقلقش.

‏تصالحت مع فكرة إني مش هقدر أكون الشخص الوحيد في حياة اللي أعرفهم، ومش عيب إني أكون صديق عادي هيبقي فيه أحلي مني، وأجدع مني، وأفضل مني، وأهم مني، بس كفاية إني أكون شخص سوي، مش بيأذي ولا بيضغط علشان الأثر هو اللي بيفضل في القلب، وأنا هسعي إني أكون شخص خفيف، لما يفتكروه يحسوا بكل شيء جميل.

⁣⁣الواحِد نَفسه فِـ message من إلليّ بتفرَح قَلبه و يدخُل يتفرَج عليها كُل شويّه من حَلاوِتها.

اي حاجة تغضب ربنا متقولش ومتحكيش عنها ولا تتفاخر بيها لحد ما ربنا يتوب عليك من الابتلاء ده، لكن انك تقعد تقول انا بعمل وبسوي ومش شايف حد غيري وتتفاخر بكل حاجة تغضب ربنا فا أنت في مصيبة فعلًا، انك تنشر ذنبك بين الناس ده أشد من الذنب نفسه عند ربنا

" هييجي وقت وهتندم على طيبتك، بس مش هتعرف تبطلها بس مش هتوزعها غير على اللي يستاهلها، هتلوم نفسك على عفويتك، لكن هتركز وتشوف مين اللي ينفع تتعامل معاه بعفوية، هتكره إنّك بتصدق الناس بسهولة لكن هتتعلم تصدق اللي تشوفه بعينك واللي تسمعه بودنك وبس، هتمر بشوية حاجات كدا هتخليك تعيد حِساباتك في بعض الأمور، كُل الحاجات دي هتحصل في مشوارك للنُضج، وهو دا المشوار الوحيد اللي عُمرك ما هتندم عليه أبدًا لإنّه هيعلمك وهيفتّح عينك على حاجات كتير أوي .."

أنا لستُ بخير بالمعنى الأجوف للكلمة، على كل حال أرددُ دائمًا أن لا بأس سأكون على ما يرام، فى الحقيقة أن الوقت يزداد سوءاً كلما كنت هادئاً، ولا أعرفُ إن كان هذا سيزول أم لا، من الخطأ أنى أبوح بذلك الآن، تتوهجُ ناراً بداخلى ولا أعرف سبب كل ذلك، ربما هذه العزلة المفرطة التى أطاحت بى هكذا.. وربما لا، أو ربما رفضى لهذا الواقع البغيض، أن العيش وسط هذا المجتمع فكره ليست جيده إطلاقًا، من الجيد أن أقول تلك الكلمات الآن وأنى غير صالح وأنى مخطئ كثيراً فى حق نفسى، وفى حق الآخرين، حتى هذا لم أتأكد منه على وجه التحديد، ولكن سأقول أنى لست كاملاً، وأنى مخطئ فى أشياء كثيره.
محمد رياض.

بقى عندي اِكتفاء ذاتي بشكل مش طبيعي، اللي هو ما بقيتش شاغل بالي بحد لا مين سأل عليا ولا مين تجاهل وجودي ولا مين بعد عني ولا مين إتغيّر معايا، ما بقيتش شايف ولا ملاحظ أي حاجة وسايب كُل واحد يتصرف بالطريقة اللي تناسبه ويعمل اللي يريحه زي ما أنا كمان بقيت أعمل اللي يريحني.

"تكرار جملة مطلعش جبان وعايش فى الأنفاق ده كلام غير مقبول، محدش فى الانفاق جبان ولا حد فوق الأرض جبان، كل اللى هناك رجالة ونحسبهم مجاهدين وأهل رباط ولو فى حد جبان فهو أنا وحضرتك والأستاذ اللى هناك ده ونتمنى أننا نكون عند الله فقط جبناء مش منافقين ولا خواله
إنما اللى هناك دول ميعرفوش يعنى ايه جبن او خوف دول ناس بيقيموا الحجة عليا وعليك وهنشوفهم يوم القيامة جايين مخضبين بدمائهم اللون لون الدم والريح ريح المسك، هيجو زى ماهما كده عليهم غبار المعركه بس وقتها كلنا هنقول يا ليتنا كنا معهم فنفوز فوزا عظيما
محدش يبكى عليهم ولا يغضب لاستشهادهم وان كنتم غضابا فاغضبوا على انفسكم خرج القوم للجهاد ومكثتم وبذلوا مالهم ودمائهم وركنتم إلى الدنيا وزينتها فشتان بين الثرى والثريا.. "

‏من باب الصراحة ، الإهمال مابيجيش إلا من إتنين ، يا شخص عنده غيرك ، يا شخص مبقاش عايزك خالص ، موضوع الظروف ده شيله من دماغك بجد .🤍

"أي قرار أخدته عشان ترضي ربنا... متفكرش فيه مرتين"

مرحبًا..
أريد أن اقول مرحبًا فى هذا الوقت،
لا بأس فى اى وقت سأقول مرحبًا بكِ،
لا أظن أن هذا سيكون صعبًا جدًا حتى أترددُ فى الكلام،
سأكتبُ هذه المرة بشكل مبسط، لا أعلمُ ما خطبى فى هذه الأونة، ولم أشعر بهذه الوحده من قبل، إذًا،
قررتُ أن أحاكيكِ، ف البداية لقد بدوت غير مؤيد لهذه الفكره تمامًا، لكننى برغم الصعوبة فى الأمر، قررتُ أن أكتب لكِ كيف تمضى هذه الأيام بدونكِ؟،

على أى حال أنا لم أكرهكِ أبداً على هذه القسوة التى كلما واجهتُكِ صارعتيننى بها،
أريد أن أخبركِ؛
أولاً..
دعينا من حياتى قبل أن أقابلكِ،
لقد سبق لى أنى قصصت لكِ بعض جوانبها،
فقط..
عن الحياة التى بدت لى مُبهرة فى البداية معكِ،
عن الحياة معكِ.. وبعدكِ..؛؛
وكيف مضى الوقت..؟ وكيف صمدت..؟
مايدفعنى فى قول هذا الكلام، أننى لم أتعافى منكِ يومًا.!!
أخبرتكِ أنى سأنساكى .. لكننى لم أغلب شعورى، وفشلت، ويشعرنى ذلك بالأستياء.!!
وعدتُكِ..؛
وعدتُكِ أنى سأتغير لأجلكِ.. لكننى لم أفلح فى هذا أيضًا، وفشلت، ويدفعنى ذلك للندم.!!
عزراً عزراً..؛؛
لقد وعدتكِ كثيراً أنى سأكون الفتى الشجاع الذى تمنيتهِ، لكننى لم أجيد فعل هذا الأمر.!!
مهلاً ..؛؛
كنت أود أن اكون معكِ.. "حين أكون معكِ.. أكون غائبًا ذهنيًا"
فقط.. أردت أن أخبركِ كيف أنتهى بى المطاف؟
ثم أبتدأ بإخبارك عن العزله التى أنا بها الآن؛
عن جمال ورقة صوتكِ الذى ذهب ولم يعد.
عن فشلى وتجاربى التى خسرتها واحده تلو الأخرى،
كنت أريد أن تخبرينى كيف كانت بداية قصتنا
لأوفيها بكلماتى،
تحدثينى أكثر عن جمال البدايات.. وكيف إنزلقتى فى الحب بدون أى سبب..؟ وكيف أنسلبتى هكذا..؟

أعتقد أنى سوف أخبركِ عن سوء ماتمر به فلسطين ولبنان، وإذا إستمر الحديث إلى هذا الحد كنت سأتوسلُ إليكِ أن تشاهدى مسلسلى المفضل، وكنت سأخبركِ عن مقتطفات منه لشدة ما اتمنى أن يؤثر بكِ.
مثلاً..؛؛
عندما ماتت هناء.. قال عروه "ذهبت هناء فلا هناء بعدها" حينما هاتفت رشا عروه.. قالت "مابعرف ليش هيك اتذكرتك فجأة"

أعرف أنى أسرفتُ فى الكلام كثيراً، وأنى أخلفت معكِ، وهذا مافسد بيننا، أعرفُ ذلك تمام المعرفة
لطالمًا أحببتُ الأفراط فى الكلام معكِ.

فقط أردت أن أخبركِ كم انا أحبكِ.

محمد رياض.

انت عادي تقصر وتنتكس بس اللي مش عادي انك تفضل كدا متحاولش ترجع تاني لا اقع مره واتنين بس دايما ترجع لربنا ومطولش لحد ما تلاقي نفسك مش مرتاح لو فرض فاتك أو اخرت ف ادئه
خليك دايما فاكر انك تندم وترجع بسرعه للصلاه ومطولش وإحساس الذنب متخلوش يبقي عادي بنسبالك.

نصيحه مهمه جدا فى الأيام دى، لا تحمل نفسك فوق طاقتك، عيش على قدك ياعم الحاج..
معندكش قدره تدخل عيالك مدارس خاص يدخلوا حكومى عادى ولو ربنا أراد لهم العلم هيتعلموا متقلقش..
مش قادر تجهز بنتك جهز على قد ظروفك والعمار ملوش علاقه بالفشخره الكذابه.
رايح تزور مريض ومش قادر تاخد واجب بلاش منه روح فاضى وقوله ألف سلامه.
متروحش تشترى لحمه بالدين علشان الناس متقولش الواجب بتاعه جاى من غير لحمه.
متضغطش نفسك ماديا ونفسيا علشان الناس والعادات...
الأخذ بالاسباب معناه بذل ما تستطيع وليس بذل ما لا طاقه لك به، لو قدرتك تمشى خطوه امشيها وملكش دعوه باللى مشى ألف خطوه، الدنيا والعادات والخوف من نظره وكلام الناس خلونا بنراعى رأى الناس ونظرتهم قبل الشرع ورضا ربنا...
الحياة ابسط من الفرهدة والهطل والسرعة الغير طبيعية اللىً احنا بقينا فيها دى
الخلاصه انك تعمل اللى تقدر عليه مش اللى الناس اجمعت عليه لان الإجماع ده فى الشرائع مش فى المعيشة.

السلام عليكم...
جاى اقول فكرة إنك دايما شايف نفسك مظلوم دى مشكله كبيرة, الشركة اللى بعتتلك ايميل رفض طويل عريض وكاتبينلك فيه انك لا تصلح للعمل معاهم مش هتقفل بالعكس هيجيبوا واحد احسن منك واشطر منك عادى...
البنت اللى رفضتك زمان مش هتندم عليك ولا حاجة ده وارد تتجوز واحد افضل منك دينا وخلقا وحتى على المستوى الاجتماعى والتعليمى..
بلاش تعلق فشل حصولك على اشياء انت كنت عايزها على شماعة الظروف والظلم وادعاء ان الحاجة دى خسرتك خليك متصالح مع نفسك ان الحياه لا تمنح المرء كل شئ وانك لازم تؤمن بقوانينها التى ترتكز على المنح والمنع..
حاول دايما تقول انا السبب مش حاجه تانية, انا جبت مجموع وحش علشان انا مزاكرتش مش علشان الامتحانات كانت صعبه, انا متقبلتش فى الشغل علشان انا مش شاطر ومحتاج اشتغل على نفسى مش علشان التوظيف بالكوسه, تصالح مع عيوبك واعلم انك خلقت فى كبد ومعاناة..

النضج هو أنك تفهم إن الساعة الزيادة اللى ممكن تنامها أحسن من الكلام مع أى حد.

خدها مني نصيحة واشكرني عليها بعدين

أي قرار تاخده في سبيل الحفاظ على كرامتك وتحسين مزاجك وحالتك النفسية اوعى في يوم تندم عليه!

لا أستطيع نسيانكِ، ولا أمتلكُ القدرة حتى أن أزيلكِ من عقلى، أقولُ فى قرارةِ نفسى كل يوم بأننى سأعثر على هذه القوة يومًا، وأنى سأنساكى إلى الأبد.. لكننى سُرعان ما أكون أضعف إنسان حين ينطق أحد إسمُكِ، لا أدرى إن كان هذا جيدًا أم غير ذلك، ولكن أنا حقًا أعجز عن نسيانك، وأعجزُ عن محوكِ من ذاكرتى، أتمنى لو يمضى يومًا دون التفكير بكِ، كل ما أطلبهُ الآن هو يوم واحد بدون قلق.
محمد رياض.

كيف لى أن افكر بهذا الآن، لم يخيل لى أبدًا أن أعهد هذا الألم يومًا، لبثتُ نِصفَ عمرى أتجاوز الخيبات لكنها تلازمنى على الدوام، ولم تكن لى نية حتى أن أعود بذاكرتى وأفكر بهذه السقوطات، كنت أتركها تسير كما يجب أن تكون هكذا، مُهمشة لا أحبُ أن أحسبهُا، أو أن أرهِقُ نفسى حولها، كنت دائمًا فى كل مرحلة من حياتى كانت تعيسة وقاسية، كنت أجمع شتاتى وقريبا ما أعود لرشدى حتى لا أتوغلُ فى لجةٍ معقدةٍ وطريق نهايتهُ لا تؤدى سوا إلى الهلاك النفسى... حتى أستطيع الخروج منها بسهوله،... حتى لا يتمكن منى الحزن، فدائمًا ما كنتُ أدفعُ نفسى للإمام حتى لا أتصلبُ فى موقفى المزرى.. فأنا لأ أحِبُ أن أرى نفسى فى حالة ضعف يُرثى لها، إذًا فبرغم كل هذه المحاولات الفاشلة.. سأدّعى بالثبات والقوة ولن أستسلم هكذا، سأُحاربُ مرة أخرى.
محمد رياض.

....

-شكرًا جدًا الصراحه
-لا بكتب محتوى مش أكتر

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2024/09/18 - 11:54:10 PM
----
محمد كل الكتب والروايات اللى انت قولت عليها بسببك انا قراتها من زمان. انت شخص مؤثر جدا وأثرت فيا انا مشكوره جدا ليك انا حبيت الكتب بسببك والقرأءه كلامك وكتابااتك فى القناة روعه جدا انت انسان جميل بكل معنى + كتاباتك واقعيه ولا مألفها؟
----

- تبرع لإستمرار عمل بوت صارحني 🎁

شخصيتك هي علامتك التجارية.

متخافش انك تبين شخصيتك الحقيقية حتي بالعيوب الي انت عارفها عن نفسك.
مفيش حد منغير عيوب…
و الي بيخبي عيوبه بيبان عليه انه مش حقيقي.
الناس بتقدّر الشخص الحقيقي اكتر من الي بيستخبي ورا قناع انه شخص مثالي.

الـsupport دا افضل حاجة في الدنيا، يعني لولاه مكناش هنكمل في حاجات كتير.
تبقى عامل حاجة بسيطة جدًا وتلاقي شخص جميل عمال يشجعك ويديك positive energy يحسسك أنك عملت أكبر انجاز في الدنيا.