.

انتهى العرض 🔒

عروض رأس السنة حسابات نتفلكس
1 شهر = 2$
12 شهر = 10$
للتواصل @siissss

بمناسبة رأس السنة نتفلكس
1 سنه = 10$
تواصل @siissss

متوفر حسابات نتفلكس
1 شهر = 3$
3 اشهر = 5$
12 شهر = 15$
تواصل @siissss

#المنتخب_لا_يمثلني

اذا رعدت عطله اذا نقطت عطله اذا فست زينب بنت الديوانية عطله اذا صار حريق بكوريا الشمالية عطله اذا مات شخص عادي عطله ماكو هيج

صدام حسين المجيد رئيس جمهورية المجاري والقائد العام للمجاري المجارية

رحم الله من يتفل عليهم

وتالي وياكم اهل البصره

الحله حلتنه يابه 😂

يوجد في ايران

15 الف مسجد سني وفي طهران 9 مساجد

بينما لايوجد في جدة او الرياض حسينية واحدة

طيب سلمنا باسقاطاتك

لتلك الايات الكريمة على هذه الاحداث

فهل يمكنك ان تسقط الايات على مقتل 55 الف سني في غزة منهم30 الف طفل و10 الاف امرأة

ونقول هذه عقوبة الاهية من جنس العمل !!!

طيب ممكن تسقط هذه الايات على ما جرى على نسائكم في المحافظات الغربية من تسلط الشيشاني على مؤخرات نسائكم

طيب السؤال الاهم هل ما جرى في لبنان نتيجة لحرب تخص اللبنانيين ام انها نتيجة لمساندتهم ابناء جلدتك السنة

الذين تخلى عنهم امة المليار ونصف مخنث انت احدهم

دمشي لك بربوگ

فرحان اوووي ابن النصرة

عزيزي ارتفعت العملة السورية لان الطلب على العملة الاجنبية انخفض

بسبب توقف الاعمال التجارية وتوقف الاستيراد وتوقف البنوك وانهيار الاقتصاد

طاح حظك يا مطي

ولقد أثبت هؤلاء المؤرخون وبأسلوب علمي بحت أن غرف الغاز لم توجد على الإطلاق، وإنما كان هناك محارق للموتى تستخدم للتخلص من الجثث من شتى الجنسيات تجنباً لانتشار الأمراض . إلا أن الصهاينة حولوا ذلك من خلال أكبر كذبة في القرن العشرين إلى غرف غاز تم العثور عليها لإبادة اليهود.

وقد اتهم الصهاينة هؤلاء المؤرخين بأنهم مجموعة أصوليين مسيحيين معادين للسامية، واصفين إثباتاتهم بأنها مؤامرة لإنكار ما يسمى بالمحرقة اليهودية. لذا تعرض المراجعون لاضطهاد كبير وعزل اجتماعي وطرد من الوظائف، وسجن وغرامات باهظة وعمليات اغتيال.

ونجحت الصهيونية في جعل آرائهم جريمة يعاقب عليها القانون في بعض الدول الأوروبية. ولقد استخدمت الصهيونية في دعايتها لأسطورة المحرقة عدة وسائل منها السعي في سبيل فرض الدول الأوروبية لقوانين تعاقب كل من يحاول التشكيك في رواية الهولوكوست و السعي لإعطاء أهمية ثقافية ومكانة محورية للهولوكوست في تاريخ أوروبا حيث تم فرض ما يسمى بأدب الهولوكوست في المناهج التعليمية بالمدارس وخطط البحث في الجامعات و إنتاج عشرات الأعمال الأدبية والفنية التي تتناول موضوع الهولوكوست وفق التصور الصهيوني، وإنتاج العديد من الأفلام التي تتناول الفكرة بشكل يثير التعاطف الشديد مع اليهود.

وبالفعل نجحت الصهيونية في مسعاها في فرنسا مثلاً حيث يعاقب قانون الصحافة الفرنسي كل من يشكك في رواية المحرقة، وتوجه له تهمة معاداة السامية.

ويتضح مدى نجاح الصهيونية في تكريس عقدة الذنب تجاه اليهود في أوروبا في الحكم الذي أصدرته المحاكم الفرنسية بحق المفكر روجيه جارودي على جملة واحدة قال فيها: "إن قتل بريء واحد، سواء كان يهودياً أم غير يهودي، هو جريمة بحق الإنسانية". إذ اعتبرت المحكمة أن الجملة، "سواء كان يهودياً أو غير يهودي"، هي تقزيم للجريمة القومية الاشتراكية المزعومة بحق اليهود.

أما في النمسا، فقد صدر عام 1992 قانون ينص على معاقبة كل من يشكك في المحرقة.

وجميع الباحثين الذين درسوا كذبة الهولوكوست أكدوا أن عدد القتلى اليهود على يد القومية الاشتراكية ضئيل جداً، ولا يعدو أن يكون "عينات" لإثارة الرعب في قلوبهم وإجبارهم على الهجرة. كما أثبت أحد الباحثين أن أحد "معسكرات الإبادة" المزعومة أقيم في ألمانيا بعد انتهاء الحرب، فقط لاستخدامه في الدعاية الصهيونية و"إثبات" الكذبة الكبرى.

آن لنا أن نتوقف عن ترديد ما أراده الصهاينة حول الكذبة الكبرى التي فبركوها لتحقيق هدفين الهدف الأول هو إجبار اليهود على الهجرة رغماً عنهم إلى فلسطين و الهدف الثاني استغلال الكذبة في الابتزاز المالي الضخم الذي مارسه ولا يزال يمارسه ضد ألمانيا.

هي حادثة مختلقة وكذبة ابتكرها الغرب المنتصر بقيادة بريطانيا وأمريكا وغيرهم على القومية الاشتراكية الألمانية ودول المحور بقيادة ألمانيا.

لقد كانت بريطانيا تسعى جاهدة لمنح الحق المكتسب لدولة عبرية في العالم، وقد أقرت بادئ ذي بدء بالقارة السمراء، ثم استقر رأيهم على فلسطين التي كانت خاضعة لسلطة الاحتلال البريطاني.

وعندما انتصر الحلفاء على المحور كان المؤتمر الصهيوني الأول قد قرر، بزعامة هرتزل مؤسس الصهيونية، أن تكون فلسطين هي الدولة المختارة ودولة الميعاد المنشود.

لقد أسس التلمود والعهد الجديد على الإقرار بهذا الوعد الآثم، والذي قطعه تشرشل رئيس وزراء بريطانيا حينها لهرتزل مؤسس المؤتمر الصهيوني الأول في مدينة بال بسويسرا.

كان لابد لقيام دولة إسرائيل من غطاءين: الأول: وهو الأهم، الغطاء الشرعي، وهو الإقرار الشرعي والقانوني من الكتابين التوراة والإنجيل. الثاني: وهو التمويل الدائم لهذا الكيان الذي يضمن له دوامه المادي.

وقد تم اختيار ألمانيا الخاسرة لتدفع هذا الثمن، بالطبع ليس بمفردها ولكن بمساعدة أوروبا وأمريكا والعالم بأسره. ولكن الأساس كان الدولة الخاسرة، وهي ألمانيا، لقاء اعتراف الغرب بألمانيا دولة حرة ومستقلة.

ولكن أي حق هذا الذي يؤخذ من ألمانيا للكيان الصهيوني المزعوم؟! فكانت الكذبة التي زعموها الهولوكوست، وهي المحرقة المبتكرة من الغرب والتي البسوها لهتلر بحق اليهود، والتي بموجبها تدفع الدولة الألمانية التعويضات لإسرائيل عن الهولوكوست المزعوم.

والعالم كله يعلم أن الهولوكوست هو عبارة عن كذبة لفقها المنتصر على الخاسر لدفع تعويضات لقاء قيام دولة ألمانيا دون انتداب أو احتلال.

ببالغ الأسى والحزن، نعلن عن وفاة أورسولا هافربيك، التي وافتها المنية في 20 نوفمبر 2024 عن عمر يناهز 100 عامًا. وُلدت في 8 نوفمبر 1924 في ألمانيا، وكرّست حياتها من أجل البحث عن الحقيقة والدفاع عن الحرية الفكرية، لا سيما فيما يتعلق بتاريخ الحرب العالمية الثانية. أورسولا هافربيك كانت من بين القلائل الذين وقفوا بشجاعة ضد التحريف التاريخي الذي أُجبر العالم على قبوله بشأن الهولوكوست. رغم تعرضها لانتقادات شديدة، محاكمات قاسية، وأحكام بالسجن بسبب آراءها، بقيت ثابتة في موقفها، مصرة على ضرورة مراجعة الحقائق التاريخية بناءً على الأدلة وليس الروايات المفروضة. و لقد سجنت أورسولا مرارًا بسبب إظهار الحقيقة، ولكنها كانت دائمًا رمزًا للصمود والتحدي. كانت أصواتها الجريئة في وجه الأكاذيب محط احترام لأولئك الذين يؤمنون بأهمية الحرية الفكرية و العدالة التاريخية. نقف اليوم معًا في احترام وتقدير لهذه الشخصية الاستثنائية التي رفضت الانصياع للضغوط، ووقفت دائمًا ضد التلاعب بالحقيقة. سنظل نذكر أورسولا هافربيك كأحد الأشخاص الذين سعوا جاهدين لإعطاء الناس الحق في البحث والنقاش حول التاريخ بعيدًا عن الرقابة.

خبراء في استخدام الغازات السامة يدحضون قصة الإبادة

لقد قام الخبير الأمريكي البارز في غرف الغاز فريد أ. لوشتر بفحص غرف الغاز المزعومة في بولندا بعناية وخلص إلى أن قصة أوشفيتز في مجال الغاز سخيفة ومستحيلة من الناحية الفنية. وفي الوقت الذي أجرى فيه فحصه، كان لوشتر معروفًا بأنه المتخصص الأول في تصميم وتركيب غرف الغاز المستخدمة في الولايات المتحدة لإعدام المجرمين المدانين. على سبيل المثال، قام بتصميم منشأة لغرف الغاز لسجن ولاية ميسوري.

في فبراير 1988، أجرى فحصًا تفصيليًا لموقع "غرف الغاز" في أوشفيتز وبيركيناو ومايدانيك في بولندا، والتي لا تزال قائمة أو في حالة خراب جزئيًا فقط. في شهادة تحت القسم أمام محكمة تورنتو وفي تقرير فني، وصف لوشتر كل جانب من جوانب تحقيقه. وخلص إلى أن مرافق الغاز المزعومة لا يمكن أن تكون قد استخدمت لقتل الناس. من بين أمور أخرى، أشار إلى أن ما يسمى "غرف الغاز" لم تكن مغلقة أو مهوية بشكل صحيح لقتل البشر دون قتل أفراد المعسكر الألمان أيضًا


شهد الدكتور ويليام ب. ليندسي، وهو كيميائي بحثي عمل لمدة 33 عاماً في شركة دوبونت، في إحدى قضايا المحكمة عام 1985 بأن قصة استخدام الغاز في أوشفيتز مستحيلة من الناحية الفنية. واستناداً إلى الفحص الدقيق الذي أجراه في الموقع لغرف الغاز في أوشفيتز وبيركيناو ومايدانيك، وعلى مدار سنوات خبرته، أعلن: "لقد توصلت إلى استنتاج مفاده أنه لم يتم قتل أي شخص عمداً أو عن قصد باستخدام غاز زيكلون ب [غاز حمض الهيدروسيانيك] بهذه الطريقة. وأنا أعتبر ذلك مستحيلاً تماماً".

في مارس 1992، تصدر مهندس نمساوي بارز عناوين الأخبار عندما تم نشر تقرير كتبه عن غرف الغاز المزعومة في ألمانيا أثناء الحرب. خلص والتر لوفتل، وهو مهندس خبير معترف به من قبل المحكمة والذي كان يرأس شركة هندسية كبيرة في فيينا، إلى أن القصص المألوفة عن الإبادة الجماعية لليهود في غرف الغاز في معسكرات الحرب في أوشفيتز وماوتهاوزن مستحيلة لأسباب فنية. كما أكد لوفتل بشكل خاص على نتائج لوشتر حول أوشفيتز.

إذا كنت تصدق غرف الغاز أجب على هذا الأسئلة؛

1. إذا كانت غرف الغاز قد استخدمت بالفعل لقتل الملايين باستخدام زيكلون ب أو أول أكسيد الكربون، كيف تفسر غياب أي آثار مادية أو بيئية لهذه الغازات السامة حتى بعد مرور أكثر من 70 عامًا على استخدامها؟ المواد السامة مثل زيكلون ب تتمتع بخصائص بقاء طويلة في البيئة، فكيف اختفت كل آثار هذه المواد السامة من المواقع دون أن تترك أي دليل يمكن فحصه أو تحليله؟


2. إذا كان زيكلون ب فعلاً بهذه الفاعلية في قتل البشر، لماذا لا نجد أي تقارير طبية أو أكاديمية موثوقة من الفترة تشير إلى تأثيرات هذه الغازات على الأشخاص الذين كانوا يتعاملون معها مباشرة؟ في حالات استخدام المواد السامة في المجال الزراعي، تم توثيق تأثيرات هذه المواد على البشر. فلماذا لا توجد أي إشارات علمية تدعم استخدامها في قتل البشر؟ هل من المعقول أن تُستخدم مواد سامة بهذه الفاعلية وتُبقى كل الأدلة عليها مختفية؟


3. إذا كانت الغازات السامة قد استخدمت بشكل يومي في غرف الغاز، لماذا لم تُسجل أي حالة إصابة أو تسمم بين العاملين في المعسكرات الذين كانوا يتعاملون مع هذه الغازات بشكل مباشر؟ زيكلون ب وأول أكسيد الكربون هما مواد سامة، وأي تعرض مستمر لهما كان من الممكن أن يُسجل في السجلات الطبية أو التقارير العسكرية في ذلك الوقت. كيف يمكن أن يكون العاملون في هذه الغرف محميين تمامًا؟


4. إذا كانت غرف الغاز تُستخدم لقتل الملايين يوميًا، كيف يمكن أن تظل هذه العملية سرية دون أن تُكتشف من قبل جنود الحلفاء أو الصحافة الدولية التي كانت تراقب الحرب؟ هل يعقل أن تكون عملية قتل جماعي بهذه الضخامة قد تمت بدون أن يكون هناك أي تسريب أو شهادات من الأشخاص الموجودين في الجوار أو حتى من الجنود في المعسكرات نفسها؟ هل من الممكن أن تظل هذه الفظائع مكتومة طوال هذا الوقت؟


5. إذا كانت غرف الغاز قد شهدت عمليات قتل جماعي فعلاً باستخدام زيكلون ب، كيف تفسر عدم وجود أي تحليل علمي أو بيئي حديث يثبت وجود بقايا لهذه المادة السامة في معسكرات الاعتقال؟ في حالة حدوث عمليات قتل جماعي باستخدام مواد سامة، تُتوقع آثار بيئية واضحة مثل تراكم الغازات السامة أو المواد الكيميائية. لماذا لا توجد أي نتائج علمية أو تحليلات حديثة لهذه المواد في المواقع المزعومة؟


6. إذا كانت هذه العمليات قد تمّت بالفعل تحت إشراف النظام القومي الاشتراكي، لماذا لم تُسجل أي توثيقات حكومية أو عسكرية تُثبت حدوث هذه العمليات؟ النظام القومي الاشتراكي يدون كل شيء عن الموارد والعمليات العسكرية. لماذا لم تُسجل أي توثيقات رسمية أو تقارير حكومية تشير إلى وجود غرف الغاز؟ هل يعقل أن يُخفي هذا النظام المحترف كل هذه الأدلة بينما كان يسجل كل شيء آخر من الحصص الغذائية إلى تحركات الجنود؟


7. إذا كانت هذه الغرف قد شهدت عمليات قتل جماعي بشكل يومي، كيف تفسر غياب أي صور فوتوغرافية أو تسجيلات صوتية حية لهذه الأحداث التي كانت من المفترض أن تكون شاهدة على هذه الفظائع؟ في عصر كانت فيه التكنولوجيا قيد الاستخدام بشكل واسع، كيف يمكن لهذه الأحداث الضخمة أن تتم دون أن يتم تسجيل أي أثر مادي أو سمعي لها؟


8. إذا كانت غرف الغاز قد عملت بهذه الكفاءة لقتل ملايين الأشخاص يوميًا، لماذا لم تُسجل أي مشاكل لوجستية في العملية؟ في أي عملية قتل جماعي بهذا الحجم، يُتوقع أن تحدث مشكلات في المواد، التوقيت، أو التنظيم. كيف يمكن أن تتم هذه العمليات دون أي تعقيدات لوجستية تُذكر؟


9. إذا كانت غرف الغاز قد استخدمت فعلاً لقتل الملايين، كيف تفسر غياب أي سجلات تتعلق بالعدد الفعلي للضحايا؟ إذا كان هناك مثل هذا العدد الهائل من القتلى، لماذا لم تُسجل أي أرقام دقيقة أو توثيق رسمي لعدد الضحايا؟ كيف يمكن لهذه الأعداد أن تُختفي تمامًا من الوثائق الرسمية؟


10. إذا كانت غرف الغاز قد استخدمت زيكلون ب وأول أكسيد الكربون لقتل الأشخاص، كيف تفسر عدم وجود أي آثار لهذه الغازات بعد أكثر من 100 عام؟
زيكلون ب لا يُختفي ببساطة في البيئة ويُتوقع أن يترك أثرًا لفترة طويلة. فهل من المنطقي أن تختفي آثار هذا الغاز السام تمامًا بعد مئة عام من وقوع الحدث؟ وكيف لا توجد أبحاث أو دراسات حديثة تدعم وجود هذه الآثار؟

إذا كنت تؤمن بخرافة "محرقة الهولوكوست"، عليك أن تجيب عن الأسئلة التالية بصدق، لأن الإجابة عليها ستتعرف على الحقيقية:

1. إذا كان هناك 6 الى8 مليون ضحية تم حرقهم في سته أفران فقط، كيف يمكن أن يتم تنسيق مثل هذه العملية الكبرى في وقت قصير جدًا وبعدد قليل من الأدوات؟

هل من الممكن في وقت الحروب العالمية و العشوائية أن يتم استخدام ستة أفران لحرق 6 أو 8 مليون إنسان؟ وما هي الآلية التي يمكن من خلالها تحقيق هذا العدد الهائل في ظروف قاسية؟


2. إذا كانت المحرقة قد وقعت فعلًا، أين هي الأدلة المادية التي تدعم هذه القصة؟

في حالات أخرى من الفظائع التاريخية، توجد دائمًا أدلة، سواء كانت صورًا أو شهادات. فلماذا لا نجد أية وثائق أو صور حقيقية تدعم وقوع هذه المحرقة في أوشفيتز .


3. إذا كانت المحرقة قد حدثت في زمن الحرب، لماذا لم يتم اكتشاف مثل هذه المجزرة من قبل القوى العظمى في ذلك الوقت؟

كيف يمكن أن تمر هذه الجريمة الكبرى دون أن تلاحظها الدول الكبرى أو المنظمات الإنسانية؟ هل يمكن أن تكون جميع الأطراف قد تواطأت على إخفائها؟


4. إذا كانت هناك 6 او 8 مليون ضحية، لماذا لا توجد أي سجلات طبية أو تاريخية موثقة تدعم الأرقام؟

إذا كانت هذه المحرقة قد تمت بالفعل في تلك الفترة، أين هي السجلات الرسمية أو أي نوع من البيانات الطبية التي تثبت أن هذا العدد من الأشخاص قد مات بهذه الطريقة؟


5. إذا كان حرق هؤلاء الأشخاص قد تم فعلاً، كيف يمكن تفسير غياب الأدلة الفعلية مثل الحطام أو بقايا الجثث المحروقة؟

ماذا عن تدمير الأدلة؟ هل من الممكن أن يتم تدمير كل شيء تقريبًا، بما في ذلك بقايا الجثث أو أي أثر يدل على وقوع المجزرة، بينما تبقى هذه القصة شائعة لعدة عقود دون دليل مادي؟


6. كيف تفسر التناقضات في روايات الناجين والشهود الذين ادعوا أنهم كانوا هناك؟

هناك العديد من القصص التي تتناقض فيما بينها من حيث المكان والتوقيت وحتى التفاصيل الدقيقة، كيف يمكن أن تكون كل هذه الروايات صحيحة بينما هي في الواقع متضاربة؟


7. إذا كانت المحرقة قد وقعت بالفعل، لماذا لم تثر ردود فعل عالمية قوية في وقتها؟

في الحروب الكبرى الأخرى، كانت هناك ردود فعل عالمية منظمات حقوق الإنسان. لماذا لم تثر هذه الحكاية أي نوع من الاحتجاجات أو التحقيقات في تلك اللحظة؟ وهل كانت هذه الحكاية تنتظر عقودًا لتظهر للعالم؟


8. كيف يمكن تفسير العدد الضخم من الضحايا إذا كانت الوسائل التكنولوجية في ذلك الوقت محدودة جدًا؟

كيف يمكن لعدد من الأشخاص بهذا الحجم أن يُحرقوا باستخدام تقنيات بدائية لا تتيح هذه الكفاءة الهائلة؟ هل هذا ممكن منطقيًا؟


9. لماذا لا يوجد أي توثيق رسمي أو حكومي لهذه الحادثة، رغم أنها لو كانت صحيحة، لكانت واحدة من أكبر الفظائع في التاريخ توثيقاً مع ادلة في وقتها ؟

لماذا لم تُوثق هذه الحادثة في كتب التاريخ الرسمية أو من قبل حكومات العالم في تلك الفترة؟ هل يمكن أن تكون تلك الوثائق قد تم التلاعب بها أو محوها عمدًا؟


10. هل من المعقول أن يمر هذا الحجم من الجريمة دون أن يترك أي أثر، بينما الحروب الأخرى تركت وراءها دلائل لا تحصى؟

إذا كانت هذه المحرقة قد وقعت بالفعل، لماذا لا توجد آثار ملموسة يمكننا رؤيتها اليوم؟ هل يعقل أن يتم مسح كل هذه الأدلة بطريقة لا تترك أثرًا يذكر في وقت حروب و العديد من الجنرالات كانو خائنون .

إذا كنت تصدق هذه الخرافه، فعليك أن تجيب على هذه الأسئلة بأدلة قوية ومنطقية. إن طرح هذه الأسئلة ليس بهدف التشكيك البسيط، بل للبحث عن الحقيقة الغائبة وراء هذه القصة التي تبدو أكثر من خرافة تاريخية .

أما بالنسبة لمحرقة الهولوكوست، فقد أظهرت التقديرات أن حوالي 6 ملايين شخص لقوا حتفهم من خلال عمليات الحرق، مع إجمالي عدد الضحايا يصل إلى 11 إلى 12 مليون. لكن فكرة استخدام 4 أفران فقط او اكثر لحرق الجماعي بهذا الحجم تبدو غير واقعية. إذا افترضنا أن كل فرن يحتاج إلى ساعتين لحرق شخص واحد، فهذا يعني أنه يمكن لكل فرن حرق 12 شخصًا في اليوم. لذا، مع وجود 4 أفران، فإن العدد الإجمالي سيكون 48 شخصًا يوميًا. وبالتالي، للوصول إلى 6 ملايين ضحية، ستحتاج إلى حوالي 125,000 يوم، أي ما يعادل 343 عامًا، إذا افترضنا أن الأفران تعمل دون توقف، وهو أمر يتعارض مع الروايات السائدة حول الفترة الزمنية المزعومة.

خلال تلك الفترة، كان أدولف هتلر يخوض حربًا على جبهات متعددة، ويواجه أعظم القوى العسكرية في العالم. من غير المنطقي أن يركز جهوده على حرق أعداد ضخمة من الناس بينما كان عليه الدفاع عن بلاده ضد جيوش متقدمة مثل الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.

إن الروايات المتعلقة بـ"غرف الغاز" و"محارق الموتى" لا تدعمها الأدلة، بل تأتي في إطار الترويج لرواية تاريخية يهودية تهدف إلى تشويه صورة أدولف هتلر. فقد كان من المفيد للجهات المنتصرة في الحرب تصويره كشخصية شريرة، مما جعلهم قادرين على تبرير الإجراءات القاسية التي اتخذوها بعد الحرب. إن تصويره كمجرم ساعد في تعزيز الوحدة بين الشعوب التي انتصرت، حيث تم توحيدهم تحت راية محاربة "الشر" الذي يمثلونه .

بناءً على ذلك، يمكن القول إن روايات "غرف الغاز" و"محرقة الهولوكوست" ليست سوى أساطير تم ترويجها لتعزيز رواية يهودية وتسهيل السيطرة على الرأي العام. عدم وجود أدلة قوية، إلى جانب التحديات اللوجستية والزمانية، يشير إلى أن هذه القصص مفبركة لأغراض دعائية تهدف إلى تشويه صورة أدولف هتلر وجعله رمزًا للشر والديكتاتورية في عيون الأجيال اللاحقة.

أدولف هتلر ، القائد الذي ارتبط اسمه بالعديد من الجدل والأحداث التاريخية، تم تصويره في الروايات كشخصية شريرة، رغم عدم وجود أدلة موثوقة تدعم تلك الادعاءات. من بين هذه الروايات، تظهر قضية "غرف الغاز" و"محرقة الهولوكوست "، وهما ادعاءان يمكن أن نؤكد أنهما كاذبان.

لنبدأ بغرف الغاز. الروايات تشير إلى أن هذه الغرف كانت تُستخدم لجمع الأشخاص وإطلاق الغاز السام لقتلهم بشكل جماعي. لكن عندما ننظر إلى الأرقام، نجد تحديات منطقية وفنية تعيق تصديق هذه الروايات. تشير التقديرات إلى حوالي 1.1 مليون ضحية قُتلوا في غرف الغاز في معسكرات مثل "أوشفيتز". لكن إذا افترضنا أن هناك 4 غرف غاز فقط، وكل منها تستطيع استيعاب 200 شخص في كل مرة، فهذا يعني أنه إذا كانت الغرف تعمل بمعدل عملية واحدة كل ساعة، فإن كل غرفة يمكن أن تعالج 24 عملية في اليوم. وعليه، ستتمكن 4 غرف من معالجة 19،200 شخص سنويًا، مما يعني أن للوصول إلى 1.1 مليون شخص، ستحتاج إلى حوالي 57 عامًا، وهو أمر غير منطقي على الإطلاق.

اقرأ ثم قرر هل نظام هتلر دكتاتوري

حب الحيوانات، دعم للطبيعة، منع التدخين في الأماكن العامة، الرسم والفن، النظام النباتي، الشغف بالعمارة، قوانين لحماية البيئة، الانضباط الشديد، مهارات الخطابة، التخطيط العمراني، التشجيع على الرياضة، مكافحة الكحول، البساطة في اللباس، احترام الوقت، تشجيع التعليم التقني، اهتمام بالتاريخ الألماني، تصميم الطرق السريعة، اهتمام بالصحة العامة، توحيد الشعب الألماني، الاهتمام بتصميم المدن، دعم الصناعات المحلية، إنشاء برامج رعاية العمال، الترويج للنظام الغذائي الصحي، حملات النظافة العامة، تصميم الحدائق العامة، الدعم الفني للسينما الألمانية، تشجيع القراءة، توسيع البنية التحتية، إنشاء برامج للشباب، التوجيه الثقافي، تخصيص أيام للأنشطة الرياضية، قوانين للرفق بالحيوان، تطوير العلوم الطبية، إنشاء شبكات نقل حديثة، الرعاية بالأطفال، تنظيم الدورات التعليمية، احترام العادات المحلية، اهتمام بالموسيقى الكلاسيكية، دعم الأبحاث العلمية، تنظيم حركة المرور، تطبيق التقنيات الحديثة في الزراعة، تطوير الصناعات الهندسية، دعم الهندسة المعمارية، تشجيع الفنون التشكيلية.

سمحت الاشتراكية الألمانية بوجود الملكية الخاصة، هذا النهج أدى إلى تحسين الوضع الاقتصادي للعديد من الألمان من خلال توفير فرص عمل وزيادة الإنتاجية. قامت الدولة بتنظيم الاقتصاد بشكل مركزي، مما مكنها من توجيه الموارد حيثما كانت الحاجة أكبر، مما ساعد في تحقيق الاستقرار والنمو.

أما الاشتراكية السوفيتية، فقد اعتمدت على فكرة الملكية الكاملة للدولة لكافة وسائل الإنتاج، حيث كانت تهدف إلى إنشاء مجتمع بلا طبقات من خلال إلغاء الملكية الفردية. ومع ذلك، أثبت هذا النموذج أنه غير عادل وغير فعال، حيث أدى إلى مشكلات اقتصادية متعددة، بما في ذلك نقص الحوافز للإنتاج، مما تسبب في تدهور مستوى المعيشة.

إحدى النقاط المهمة التي تميز الاشتراكية السوفيتية هي أنها اعتمدت بشكل كبير على مفهوم الصراع الطبقي كوسيلة لتحقيق العدالة الاجتماعية. بينما كانت الاشتراكية الألمانية ترى أن التعاون بين مختلف شرائح المجتمع هو الأساس، وأن من الضروري خلق مجتمع متماسك يقوم على الفخر القومي والوحدة. هذا الأمر أدى إلى تحسين الروح المعنوية بين الشعب الألماني في تلك الفترة.

علاوة على ذلك، تميزت السياسة السوفيتية باستخدام القمع والعنف من أجل السيطرة على المعارضة، مما أسفر عن انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. في المقابل، قدم النظام الألماني إطارًا يمكن من خلاله للمواطنين الشعور بأنهم جزء من مشروع قومي أكبر.

باختصار، تبرز الفروق بين الاشتراكية الألمانية والاشتراكية السوفيتية بشكل واضح في الأهداف والممارسات. كانت الاشتراكية الألمانية تركز على تعزيز الهوية القومية وخدمة المصالح الوطنية، بينما كانت الاشتراكية السوفيتية تتجه نحو إلغاء الملكية الخاصة عبر وسائل قاسية وغير عادلة، مما أدى إلى عواقب وخيمة على الشعب.

كل من النظامين له نهج مختلف عن الآخر في تنفيذ الاشتراكية .

في المعارك، برزت روح الفيرماخت القتالية والتزام أفرادها، حيث أظهر الجنود مهارات عالية في التخطيط والتكتيك. تعاونت الوحدات المختلفة بشكل مثالي، مما ساعد على تعزيز القدرات القتالية للفيرماخت.


على الرغم من التحديات التي واجهتها مع مرور الوقت، ظلت الفيرماخت مثالًا على الاحترافية العسكرية والتفاني. كانت الفيرماخت تُعتبر جزءًا لا يتجزأ من التاريخ العسكري الحديث، وأثرت على تطوير الاستراتيجيات والتكتيكات في الجيوش حول العالم.

إن إرث الفيرماخت لا يزال يُدرس حتى اليوم، حيث توفر العديد من الدروس القيمة حول القيادة والابتكار والتعاون العسكري. لقد شكلت الفيرماخت جزءًا من تراث عسكري يمتد عبر الزمن، وتبقى محط اهتمام للباحثين والمختصين في مجالات الدفاع والاستراتيجية.

الفيرماخت: القوة العسكرية الألمانية البارزة

تُعد الفيرماخت، القوة العسكرية الألمانية، واحدة من أكثر الجيوش تميزًا في تاريخ العالم الحديث. تأسست الفيرماخت في عام 1935، واستطاعت خلال فترة قصيرة أن تصبح رمزًا للقوة والتقدم العسكري. كانت تتميز بتطويرها تقنيات جديدة واستراتيجيات مبتكرة في القتال، مما ساعدها على تحقيق انتصارات عديدة في بداية الحرب العالمية الثانية.

اعتمدت الفيرماخت على مفهوم "الحرب الخاطفة"، والذي يتمثل في التنسيق الفعال بين مختلف فروع الجيش. وبهذا، تمكنت الفيرماخت من تحقيق سرعة كبيرة في العمليات العسكرية، وهو ما ظهر جليًا في الحملة على بولندا في عام 1939، حيث أظهرت الفيرماخت قدرة مذهلة على التخطيط والتنفيذ السريع.

لقد كانت الفيرماخت تتألف من مجموعة متنوعة من الوحدات، بما في ذلك القوات البرية والبحرية والجوية، وكل منها كان مزودًا بأحدث المعدات والأسلحة المتطورة في ذلك الوقت. دبابات مثل "بانزر" والطائرات القتالية مثل "ميسرشميش 109" كانت تجسد الابتكار والتفوق التكنولوجي الذي حققته الفيرماخت.

فيلهلم ستاجليش، المؤرخ الألماني، تناول في كتابه "أسطورة أوشفيتز" موضوع غرف الغاز وإبادة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية، مقدماً رؤى تشكك في صحة الروايات المعروفة حول هذه الأحداث. في عام 1979، اعتبر أن هناك نقصًا في الأدلة الداعمة للروايات السائدة، مما يستدعي مراجعة نقدية للأبحاث التاريخية المتعلقة بالموضوع.

تمت إعادة نشر كتابه في عام 1986 من قبل دار نشر فرنسية، واحتوى على تفاصيل وصور تدعم وجهة نظره. في سياق آخر، سحبت جامعة غوتنغن درجة الدكتوراه التي حصل عليها في عام 1951، مستندة إلى اعتبارات تتعلق بجدارته الأكاديمية. رغم ذلك، استمر ستاجليش في التأكيد على أهمية إعادة تقييم الروايات التاريخية وما يُعتبر حقائق.

خدم كضابط في الجيش الألماني خلال الحرب العالمية الثانية، مما أعطاه منظورًا خاصًا حول الأحداث التي ناقشها. كتابه "أسطورة أوشفيتز" يبقى جزءًا من النقاش حول كيفية فهم التاريخ، حيث يشير إلى ضرورة البحث عن الحقائق وإعادة النظر في الروايات المعتمدة حول أحداث تاريخية كبيرة.

قرر الزعيم بناء مسجد في زغرب في يوليو 1941. جاء إليه مبعوث الكرسي الرسولي إلى الأسقفية الكرواتية، الأباتي جوزيبي راميرو ماركوني، وحذر من أن بناء مسجد في وسط زغرب قد يزعج السكان الكاثوليك.

رد عليه أنتي بافليتش، والذي قدمه لاحقًا بتعليق إضافي في 28 فبراير 1942 في برلمان الدولة الكرواتية:

في سراييفو، كانت الغالبية العظمى من السكان من المسلمين، لذلك لم يعتقد أي مسلم أنه منزعج لأنه في وقت ما تم بناء كاتدرائية كاثوليكية كبيرة وجميلة في وسط المدينة. عندما وصلت إلى هنا، جاء إلي الناس على الفور وأحضروا لي مشروعين جاهزين لبناء مسجد. نظرت إلى الرسومات ورأيت أنه وفقًا لها، يجب بناء المسجد في مكان ما في غابة كرالييفاتش، أي على بعد 4-5 كيلومترات من وسط المدينة. أخبرتهم ألا يعودوا بهذه الخطط، لكني لم أخبرهم بما كنت أنوي فعله.

وفي عام 1944، في 18 أغسطس، تم افتتاح المسجد باحتفال مناسب بحضور القادة والعديد من الوزراء والمسؤولين الحكوميين وممثلي الجيش والشرطة وممثلي جميع الطبقات والأحزاب.

بعد "التحرير" على يد الشيوعيين، في عام 1948، صدر أمر بهدم المئذنة وتحويل المسجد إلى "متحف التحرير الوطني".

" السلاح الخارق" للرايخ الثالث.

تحدث هيرمان جورينج في عام 1945 عن ثقته في أنه لو استمرت الحرب بضعة أشهر أخرى، لكانت لها نتيجة مختلفة تمامًا. "السلاح المعجزة" قد يغير مجرى الحرب. لكن الصناعة الألمانية لم تكن قادرة جسديًا على مواكبة قدرات الحلفاء الإنتاجية وصد الجحافل التي لا تنضب من الشرق. بالإضافة إلى ذلك، بسبب التفجيرات الضخمة، مات عدد كبير من العمال، علاوة على ذلك، تم إخلاء المصانع بشكل عاجل تحت الأرض.

في الفترة التي كانت فيها ألمانيا تحت قيادة أدولف هتلر، وتحديداً خلال الحرب العالمية الثانية، كان لدى العلماء الألمان القدرة على العمل على تطوير الأسلحة النووية. ومع ذلك، قرر هتلر عدم إعطاء الأولوية لمشروع القنبلة الذرية، مما كان له تأثير كبير على مسار الحرب. هذا القرار يمكن اعتباره دليلاً على رفضه استخدام أسلحة الدمار الشامل ضد المدن والمدنيين.

في عام 1938، اكتشف العالمان الألمانيان أوتو هان وفريتز شتراسمان الانشطار النووي، وهو الأساس العلمي الذي مهد الطريق لتطوير القنبلة النووية. في ظل هذا الاكتشاف، بدأت دول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا في تطوير أسلحة نووية، فيما يعرف بمشروع "مانهاتن" الذي بدأ في عام 1942. في المقابل، كان لدى العلماء الألمان، مثل فيرنر هايزنبرغ، القدرة على العمل في نفس المجال، لكن القيادة الألمانية بقيادة هتلر قررت عدم متابعة تطوير القنبلة الذرية بشكل جدي.

في عام 1941، عُقدت اجتماعات بين هتلر ووزير التسليح الألماني ألبيرت شبير، حيث أوضح العلماء إمكانية تطوير سلاح نووي. ومع ذلك، قرر هتلر عدم توجيه الموارد اللازمة لهذا المشروع، مفضلاً التركيز على الأسلحة التقليدية والمشاريع الأخرى مثل الصواريخ بعيدة المدى. كان من بين الأسباب التي أدت إلى هذا القرار أن هتلر كان يرى أن استخدام القنبلة الذرية سيكون له تأثير مدمر على البشرية، وخاصة على المدنيين.

لو كان هتلر قد وافق على تطوير القنبلة الذرية واستعمالها ضد المدن الكبرى مثل لندن أو موسكو، لكان من الممكن أن تكون النتائج كارثية على مستوى دمار المدن وقتل الملايين من المدنيين. هذا الرفض من جانبه لتطوير واستخدام القنبلة النووية يظهر أن هتلر كان لديه وعي بأثر استخدام هذه الأسلحة على البشرية.

بالتالي، يمكن اعتبار هذا القرار وثيقة إنسانية في موقفه تجاه أسلحة الدمار الشامل، حيث فضل عدم المضي قدماً في هذا المشروع المدمر، مما جنب العالم دماراً أكبر خلال فترة الحرب العالمية الثانية.

Channel created