شُكْد

@otaku_hz399


قال رسولُ الله ﷺ:«رأيتُ ليلةَ أسري بي إبراهيم، فقال: يامحمد، أقرئ أمَّتَكَ مني السَّلامَ، وأخبرْهُم أنَّ الجنَّةَ عَذبةُ الماءِ، طيبةُ التُربة، وأنها قِيعانٌ، وأنَّ غِراسَها: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلَّا الله، والله أكبر».

شُكْد

23 Oct, 04:53


عبوديّة المُراغَمة ..

قال الإمام الرباني ابن القيم رحمه الله:

«ولا شيء أحبُّ إلى الله من مُراغمةِ ولِيِّه لعدوِّه، وإغاظتِه له»

فاستصحب في ثغرك -أيًّا كان- نيّة مراغمة أهل الفساد؛ يقوى عزمك ويُحبك ربُّك!

شُكْد

21 Oct, 12:48


🔴 وصل | "ماذا تبقى من الطفولة؟"..

طفلة نازحة تحمل شقيقتها الجريحة باحثة عن ملاذ آمن في ظل حرب الإبادة المستمرة على القطاع.

شُكْد

20 Oct, 21:25


{وَإِذَآ أَذَقۡنَا ٱلنَّاسَ رَحۡمَةٗ فَرِحُواْ بِهَاۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَيِّئَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡ إِذَا هُمۡ يَقۡنَطُونَ (٣٦)}
انظر كيف قال هنا: (وإذا)، وقال في الشر: (وإن تصبهم سيئة)؛ لأن (وإذا) للقطع بوقوع الشرط؛ بخلاف (إن) فإنها للشك في وقوعه؛ ففي ذلك إشارة إلى أن الخير الذي يصيب به عباده أكثر من الشرّ. ابن جزي: 2/169.

شُكْد

20 Oct, 18:20


‏العرب ستقول :
« رميتُهُ بعصا السِّنوار »

أي : استفرغتُ وُسعي حتّى الرَّمق الأخير

شُكْد

20 Oct, 14:37


للوهلة الأولى حين ترى هذه الصورة وأنت مستغرق فيما يجري لأهلنا في غزة بكل شعورك قد تظن أن هؤلاء الناس اجتمعوا غضباً للدماء والمجازر وطلباً لإيقافها فإذا بها صورة ملتقطة من حفل غنائي عقد قبل ليلتين في إحدى الدول العربية المجاورة لفلسطين، وحضرته كل هذه الأعداد، وقد حصل فيه تزاحم وتدافع وحالات إغماء بسبب ذلك.
وقد جرى هذا الحفل في نفس الليلة التي اشتدّت فيها المجازر والقصف على جباليا وشمال غزّة، وهي نفس الليلة التي أرِق فيها الكثير من المسلمين قلقا وحزنا على إخوانهم، بينما يرقص آخرون ويغنّون ويطربون ويبذلون من أموالهم لإحياء هذه الليلة باللهو والطرب وكأنّ شيئاً لم يكن؛ لتعاد عجلة التاريخ التي يتكرر فيها مثل هذا المشهد (مشهد الغفلة وقت اقتراب أعداء المسلمين وتحركهم) ليقضي الله أمراً كان مفعولاً.

وهذه الصورة ليست هي الوحيدة -بطبيعة الحال- بل لها مئات الصور المماثلة في أماكن مختلفة من عالمنا العربي والإسلامي خلال هذه الأحداث.
ومن هنا يمكننا القول إن بعض أبناء أمتنا
يتحملون (جزءاً) من مسؤولية ما يجري في غزة بسبب هذه الغفلة والإعراض وعدم السعي الحثيث والدائم في بذل ما يمكن لإيقافها، وإن كان الذي يتحمل (الجزء الأكبر) هم من بيدهم القرار.
ونحن نبرأ إلى الله تعالى من مثل هذه المنكرات في أي مكان، ونعوذ به أن نكون كبني إسرائيل الذين قال عنهم سبحانه: (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه) ونستغفره ونتوب إليه، ونسأله أن يهدي ضال المسلمين ويردهم إليه ردا جميلا، ونسأله أن يعامل الساعين في إضلال الناس وإلهائهم بعدله.

شُكْد

20 Oct, 11:11


لا نريد من المسلمين أن يوقفوا حياتهم من أجلنا، كل ما نريده منهم أن يتأدبوا في حضرة البلاء إذا هم خذلونا، ويخفضوا صوت ضجيج الترف، وصور التفاخر والسرف، وإخوانهم بجانبهم يُسحقون، فإن ذلك يقهر قلوبهم، ويكسر خاطرهم، ويزيدهم وجعاً فوق وجعهم، ويشعرهم بالخيبة المريرة، لا أذاقكم الله هذا الشعور، ولا جرعكم من هذا الكأس !!

شُكْد

20 Oct, 05:00


(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه)

تفاصيل حياتك اليوم هي المعيار لتصديقك عهدك مع الله..

إذا كانت حياتك عبارة عن ضياع وقت وتفاهة ومجرد حزن فلا تنتظر نزول الثبات عليك في الأحداث العظام!

وإن كانت إعداد وعمل للدين وبذل في سبيل الله -بالممكن- فهذا تعبير عن صلب صدقِ عهدك مع الله.

تلك التفاصيل دالة على الدافع الحقيقي المحرك لك، فإما أن يصدق عملك إدعاءك أو يكذبه.

شُكْد

18 Oct, 19:12


لمن يهمه الأمر يا مسلمين :

شمال قطاع غزة يدخل مرحلة خطيرة جدًا مع اشتداد المجازر والقصف "الإسرائيلي" وقصف المنازل فوق رؤوس ساكنيها، وقطع الاتصالات والانترنت عن مناطق واسعة.


اللهم رحماك بأهلنا في شمال قطاع غزة عموماً ومخيم جباليا خصوصاً.


https://t.me/athrna

شُكْد

17 Oct, 21:41


«من أعظم مطالب الدنيا: أن يكفيك الله الهم، ومن أعظم مطالب اﻵخرة: أن: يغفر الله لك الذنب؛ وهما مضمونان ومكفولان بكثرة الصلاة على النبي ﷺ: إذًا تُكفَى همك ويُغفَر ذَنبك.»

شُكْد

16 Oct, 00:26


[إنَّ مما تذكرون من جلالِ اللهِ: التَّسبيحَ والتهليلَ والتحميدَ، ينعطِفْنَ حولَ العرشِ، لهن دويٍّ كدويِّ النحلِ، تُذَكِّرُ بصاحبها..
أما يحبُّ أحدُكم أن يكونَ له من يُذكِّرُ به؟]

حديث صحيح

شُكْد

15 Oct, 05:10


اجتمع عليهم مصائب شتى:
جوار شر خلق الله قتلةِ رسل الله
والتقتيلُ (والتحريق)والتشريد والإخراج من أرضهم والتجويع وحصار أعوان عدُو الله
وخذلان أكثر المسلمين لهم

وليست الفتنةُ على من قضى (نسأل الله أن يتقبلهم في الصالحين)
ولكن الفتنة على من بقِي :
مَن بقي من أهليهم ومن بقي في هذه الأرض المطحونة
مُحاصَرٌ خائف جائع مُستضعف
لا يجد حيلةً ولا يهتدي سبيلا
وأولئك ندعو الله لهم بالفرج والهداية والثبات

والفتنةُ علينا نحن كذلك؛ فنحن واللهِ مُبتلون مُختبرون بذلك ليرى الله ماذا في قلوبنا وعلى ألسنتنا وماذا نحن فاعلون
ونعوذ بالله أن نكون عن آياته غافلين
ونعوذ بالله أن نغرق في دوامة المُلهيات ومصيدة الحياة الدنيا التي نصبها شياطين الإنس والجن ليُضلُونا عن سبيل الله وعن الإعداد للقائه وعن ما ينزل بإخواننا

وإنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله
على الله توكلنا
ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين
ونجنا برحمتك من القوم الكافرين
وعذِّب عدوك بأيدي المؤمنين
واشف صدرونا من عدوك من بني جلدتنا واجعلهم عبرة

شُكْد

14 Oct, 04:46


لا تُشح بعينك!

انظر واستوعب مدى وحشية وبهيمية وشراسة الكافر إذا تمكن من رقبتك ..

اللهم إن اللطف والتأييد والنصر من عندك وحدك، فالطف وأيّد وانصر يا قوي يا عزيز ..