- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ . @oo0_1o0 Channel on Telegram

- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ .

@oo0_1o0


- الـبَهكَنَةُ ۦٰ ' LYB 🇱🇾 ' ١٤٢١هِ .

الـبَهكَنَةُ ۦٰ (Arabic)

مرحبا بالجميع! هل تبحث عن مكان للتعبير عن أفكارك ومشاعرك بحرية؟ إذا كانت الإجابة نعم، فقناة 'الـبَهكَنَةُ ۦٰ' هي المكان المثالي لك. تعتبر هذه القناة مجموعة متنوعة من الأفراد الذين يشاركون أفكارهم ويتبادلون التجارب والقصص. سواء كنت ترغب في مناقشة مواضيع مهمة أو مجرد الاستمتاع بالقراءة، فإن 'الـبَهكَنَةُ ۦٰ' توفر لك المنصة المثالية للقيام بذلك. يمكنك التواصل مع أعضاء آخرين من خلال التعليقات والردود، وبناء علاقات جديدة مع أشخاص يشاركونك نفس الاهتمامات والشغف. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من هذه الجماعة المميزة لتبادل الأفكار والاستمتاع بتجارب جديدة.

- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ .

26 Nov, 01:33


مَتى أنجُو من سَوادِي؟،
وإلَى أيِّ مُستَقر،
وعلى أيُّ ضِفَّةٍ أروِي عطَشِي،
وبثمن الْخَيبَةِ أمِ الْخُذلَانْ.!
أشتَري تذكِرتَ رَحيلِي؟.

كُتِبَ بِتارِيخْ: ٢٦، أيار ، ١٤٤٥هِ.

‏ لُـوسِيـندَآ .

- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ .

24 Nov, 22:00


- ضَحِيةٌ جَرفهَا الصَّخَبْ .

- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ .

24 Nov, 22:00


- فِي بِدَايةِ الْحدِيث أنَا لا أعِيش الحَياةَ راغِبةً بها، إنَّمَا عُنوةً مُقاوُمةً لهَا..بينَما كُنتُ أُطبِّبُ جِراحَ غَيرِي حتَّى شُفِيت، نسِيتُ جِرَاحِي ممَا أدَّى إلَى أجِنَي "تعفُّنِي" حتَّى أصبَحت أعِيشُ أيَّامِي مبتُورةً وكَأنَّنِي أسِيرُ بِعُمرٍ أعرَجٍ بِدُونِ عُكَّاز حَتَّى..!،

وهَا أنَا الْآنْ أتَجرَّعُ الْألَم كَوسِيلَةٍ لِنفَاذِ وُجُودِي..ولا تُوجَد مُسكِّنات تُخفِّفْ عنِّي الألَم الَّذِي تسَبب بِهِ تَلاطُم الأمْواجِ عَلى مُنحَدَراتِ الْبَراكِينْ فِي عُمقِ سَوادِي..!

رُوحِي علَى قَيدِ الْألَمِ والْمرضْ أمَّا عنْ حَياتِي فَكأنَّها قَضَت نَحبَهَا..كُنتُ أحسَبُ أنِّي أُحسِنُ صُنعًا عِندَما كَانَ فِي إستِطاعَتِي الْحدِيثْ لَكنَّنِي إختَرتُ الْكِتمَانْ، فَتركتُ الأحادِيثَ تَجلِسُ دَاخِلِي وأقلَعتُ عنْ الْإِنسَانْ وأدمَنتُ الْعُزلَةَ، لَيتَنِي وَاجَهتُ تِلكَ الْأموَاجَ وَلمْ أهربُ مِنهَا ضَننتُ أنَّ هَربِي نَجاةٌ مِنَ الْغَرق، فَألْقَى بِي خَوفِي فِي الْبيدَآءِ وهَلِكتُ عَطِشًا..وَبقِيت بضعٌ وثمَانُونَ أمنِيةً لَيسَت وِسعَ إرَادَتِي، حتَّى تَجَاوزتُ الْعطشَ إلَى الْخوفِ مِنْ زَمهَرِيرِ لَيلِهَا وَمِنْ الْخَوفِ قَفزًا إلَى الْهَلعِ مِن حرِّ نَارِهَا..!،

نَجوتُ لَكنِّي فِي حَاجةٍ ماسَّةٍ لإِستِعَادةِ الْحَياةِ وبضعٍ منْ الأعضَاء وجبَالٍ مِنَ الشَّغفْ،.

عُدت فَوجدتُ أمامِي بَابًا كَانَ كُلَّمَا فَتحتُه وَجدتُهُ أمَامِي وكَأنَّنِي أقِفُ خَلفِي لَا بِدَايةَ لِي وَلَا نِهايَةَ يُفتَحُ فِيهَا بَابِي إِلَّا إذَا كَانَ مَأتمِي وَخاتِمةَ عَذابِي،.

يَحسَبُونَنِي أهرُبُ وأنَا التِّي أهرُبُ منِّي إلَيَّ فَمن الِّذِي يُلاحِقُنِي ومن الْآتِي، ومِن مَن إِلى مَن أهرُبْ؟.

يسْألُونَنِي مَا بِي؟، وأنَا الَّتِي لَمْ أجِد جَوابًا لِأسئِلَتِي وَلا لِهذَا الْجوابِ فَكيفَ أُجِيبُكمْ؟، ضَجِرت الأسئِلَةُ والْإستِفهامُ مِن تِكرَارِهَا، وضَجِرتُ أنَا مِن الْبَحثِ عنْ جَوابِي..

فمِن السُّؤالِ لِسُّؤالِي يا أنَا أنقِذينِي ويَا كَلمَاتِي أيقِضِينِي،
وَيَا عُقدَ لِسانِي أترُكِينِي، وَيا تنَاهِيدَ رُوحِي أريحِينِي،
فَمَا أقسَى كُرهَ وَلَومَ الذَّاتِ للذَاتِي، ومَا أصعَبَ تَقيِيدَ حَلقِي للْكلِمَاتِي،
الذِّي مِنهُ تَعتَصَرنِي ألَامِي، فَيا رَبَّاهُ أنقِذنِي وَخُذنِي إلَيكَ مِمَّا أُعانِي .

كُتِبَ بِتاريخْ: ١٠ ' تشرِينَ الأوَّل ' ١٤٤٥هِ .

قَلمْ : لُوسِيندَا .

- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ .

24 Nov, 21:11


بكَيت ولَا أعلَم مَن منِّي بكَى عَلى مَن .


لُـوسِيـندَآ .

- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ .

24 Nov, 20:44


Channel photo updated

- لُوسِيندَا ۦ ١٤٢١هِ .

22 Jun, 11:20


Channel created