ضَـيْ.𓂆

‏"ولمّا جلسَ الشافعي بين يدي مالك وقرأ عليه، أعجبهُ ما رأى من وفور فطنته، وتوقّد ذكائه، وكمالِ فَهمِه، فقال: إنِّي أرَى الله قَد ألقَى على قلبِكَ نورًا،
فلا تُطفِئهُ بظُلمَةِ المَعصِية"

- الداء والدواء.

أبهى من القمَرِ المُنيرِ وأعظمُ!♥️

«فَلَيتَكَ تَحلُو؛ والحياة مَريرَة
‏وَلَيتَكَ تَرضَى؛ والأَنامُ غِضَابُ

‏وليتَ الذي بَيني وَبَينَكَ عامرٌ
‏وبيني وبينَ العـالـمينَ خرابُ»

أنتَ العوَّاد بالمغْفرة،
وأنا العَوَّاد بالذُّنوب،

فاغفر لِي، واهدني.

من جماليّات معنى اسمِ اللهِ (اللَّطيف):

أنَّ اللهَ هو المحسنُ إِلَى عباده فِي خَفَاء وَستر من حَيْثُ لَا يعلمُونَ، والمسخرُ لهم الأسبابَ من حيثُ لا يحتسبون.

‏"اشرَح فُؤادًا قد أتى مُتضرِّعًا
‏ضاقت عليَّ وأنتَ ربِّي الواسعُ"

أنتِ الفصاحةُ واللغاتُ جَميعَا.!!💚

الڤيو بتاعنا من قلب السكشن.!😭🩵🩵
سبحان الله الخالِق.🩵

بسم الله،

يا رب لا نتعلق إلا بك، ولا نعـول إلا عليك، ولا نثق إلا بوعدك

إخـواننا جـوعى في خيـام مهتـرئة لا تقيـهم بردًا ولا مطرًا

نستودعك إياهم فليس لهم نصـير ولا عـون، فاجعل لهم من لدنك وليًّا ونصـيرًا.

.💔!

على أية حال
هذا ليس أنا
و تلك لَمْ تكُن طبيعتي في يوم

مِن وقت ليس بِبعيد
كنتُ جميل، بلا ندوب، بلا أرق، بلا أذى، و بلا خسائر في قلبي،
شخص مليء بِالشغف، و ثقته في البشر لَمْ تُخدش،

أما الآن
أنا غير قادر على الكلام، التبرير، التضحية، الحُب، و حتى البكاء،
إستُهلكت بِالكامل،
لا أفعل شيء سوى التخطي، تخطي يومي، حُزني، أحلامي، و حتى حاجتي للكلام،

مُشتاق
لِطاقتي، و لِشعوري بِالخفة .

-سُهيلة فريخة.

"يبقى الطريقُ هو الطريق، وإنما تتفاوتُ اﻷقدامُ في اﻹقدام".

اللهم كن لإخواننا الذين لا يجدون مأوى، ولا يجدون طعامًا أو ماءً أو علاجًا أو مكانًا آمنًا.

ويسر عليهم وخفف عنهم، واغفر لنا ضعفنا وقلة حيلتنا تجاههم، يا ربّ فرج عن المسلمين في شتى بقاع الأرض.

لمّا نزلت آية "وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ"
قال إبليس': أنا من الشىء.
فنزعها الله من إبليس، وقال: "فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ"
فقالت اليهود والنصارىٰ':
نحن نتقى ونؤتى الزكاة ونؤمن بآيات ربنا.
فنزعها الله من اليهود والنصارى فقال': "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ"
فنزعها الله عن إبليس، وعن اليهود والنصارىٰ، وجعل الرحمة والمغفرة لأُمّة مُحمَد.🍂

‏الغاية من الزواج هي الأُنس.. عقلٌ بجوار عقل، وقلبٌ مربوطٌ بقلب، ويدٌ تُداوي، وروحٌ تُعين، ونفسٌ تُطمئِن.🤍!

أحب زوجات النبي خديجة ثم عائشة .. فقد الأولى في منتصف الطريق ..

وابتلي في الثانية في حادثة الإفك شهرا من الألم قبل نزول البراءة ..

فقد أولاده جميعا في حياته.. ذكورا وإناثا.. عدا فاطمة ..

ولكنه بشر أيضا أنها ستلحق به قريبا ولن يطول عمرها بعده..

حتى ولده بالتبني قبل الإسلام الذي كان يدعى زيد بن محمد ..

استشهد في حياته ..

كان يوعك كما يوعك الرجلين إذا مرض..

أحب أبا طالب وحمزة .. مات الأول على كفره ولم يفرح بإسلامه .. واستشهد الثاني ومثل به أيضا في وقت هو في أشد الحاجة - البشرية - إليه ..

ذاق الجوع شهورا حتى ربط الحجر على بطنه ..

نام على الحصير حتى ترك أثرا في جانبه ..

أصيب في المعارك وسالت دماؤه ..

فقد الكثير من أصحابه وأرحامه تترا استشهادا وغدرا قبل الهجرة وبعدها ..

إننا نردد (اشد الناس بلاء الأنبياء) دون أن نفككها ونتأمل فيها عمليا.. وهل يصبرك على بلاءك مثل إدراكك لبلاء سيد الأنبياء ..

هل تفتنك المحن والابتلاءات وتظن أنها علامة على خطأ الطريق إذا ما أدركت كيف عاش نبراس الطريق محنا وابتلاءات أشد منها!

هل تعبد الله على حرف وتنقلب إذا مسك الضر وقد أدركت قدر الضر الذي وقع لمن هو خير منك وخير الخلق أجمعين!

ليست شعارا بل حقيقة ..

هذه هي الدنيا فافهمها .. وهذه طبيعتها فاستعن بالله..

لا تشغلك المحن عن غايتها .. لا يشغلك ألم الامتحان عن الإجابة الصحيحة لكل سؤال..

اللهم أعنا..

‏بتاخدوا بالكم إن الدعوات ال بتدعوها وأنتوا ماشيين ف يومكم عشوائي كدا بتُستجاب؟
يا رب ألاقي مواصلات بسرعة، يا رب مركبش في الكرسي ال جنب الباب، يا رب محدش ينزلني في الطريق، يا رب الدكتور يدخلني، يا رب الحضور يتاخد بسهولة ..الخ
الأمور دي كلها مشيت عشان الدعاء فعلًا؟

‏أحيانًا بنسى أحمد ربنا على كل دا وبتخيل إني كنت قلقانة أكتر من اللازم ودا كان المسرى الطبيعي للأمور، في واقع إنه ممكن يكون ربنا يسره بس عشان دعيت، ولو مكنتش دعيت كانت الدنيا هتبقى صعبة أكتر من كدا..

محتاجين نفتكر نحمد ربنا طول الوقت ♥️♥️

-منقول.

أدعوك وأنتَ حسبي وكُل ما لَدي ألا أنطفئ وألا يضعَف يقيني وألا تتوه مسارات أيامي وانتَ عَليمٌ بِما في الصُّدور.🤍))"

يرقُّ قلبي كثيرًا لمناجاةِ ابنِ الجوزيِّ -رحمَه اللهُ-، حينَ قالَ: إلـٰهي وسيدي! إنْ قضيتَ عليَّ بالعذابِ غدًا فلا تُعلمْهم بعذابي؛ صيانةً لكرمِك، لا لأجلي؛ لئلَّا يقولوا: عذَّبَ مَن دلَّ عليه.

ويتوقُ قلبي فرحًا لقولِ أبي سليمانَ الدارانيِّ، حينَ قالَ:
لئن طالبتَني بذنوبي، لأُطالبَنَّك بعفوِك.
ولئن طالبتَني بتوبتي، لأُطالبَنَّك بسخائِك.
ولئن أدخلتَني النارَ، لأُعلمَنَّ أهلَ النارِ أنَّي كنتُ أحبُّك.

يا الله! قلبي بينَ هاتينِ يرفرف..

“حنانَيكَ اللهُمَّ بإخوانِنا، اللهُمَّ كُن لهم عونًا ونصيرًا، اللهُمَّ مُنزلَ الكتاب، ومجريَ السَّحاب، وهازمَ الأحزاب؛ اهزِم اليهودَ وانصُرنا عليهم، اللهُمَّ أحصِهم عَددًا، واقتُلهم بَددًا، ولا تُغادر منهم أحدًا..
للهِ الأمرُ من قبلُ ومن بعد، قولُه حقّ، ونصرُه حقّ، ووعدُه حقّ، والعاقبةُ للمتَّقين“.