Publicaciones de Telegram de طوباس غضب العاقل

اللهم في ليلة الجُمعة وفي ليلة النصف من شعبان،
أسألك أن تغفر لِأحمد ومُحمد وأن تعوّضهم عن الدنيا بنعيم لا يفنى، اللهم اجعل هذه الليلة رحمةً عليهم، وأن تُبلغهم من فضلك وكرمك أعلى الدرجات برحمتك يا أرحم الراحمين.

سـبـاع الـمـحافـظـه

سحيجة سلطة التعريص لا ثوابت ولا مبادئ ولا كرامة لهم فهم على إستعداد أن يتحالفوا مع الشياطين ضد المقاومة، ها هم الآن يساندون سحيجة النظام الأردني بالدفاع عن الملك وستجدهم يدافعون عن أي نظام يقف ضد المقاومة ويتبع للإدارة الأميركية، شتان بين من أسر وقتل وقصف وقنص وثبت وبين من خان وتخادل وباع وتحالف ضد أبناء شعبه

قاتل الله خذلانكم و عهركم و تخاذلكم

حدث في أحد سجون الاحتلال أن اقتادوا أسيرًا للزنازين الانفرادية عقوبة لمدة يومين.

في الزنزانة كان يحرسه شرطي درزي فتكلم الأسير معه وقال له: نحن أبناء شعب واحد ولماذا تخدم مع الأعداء ونحن نتكلم نفس اللغة ونفس التاريخ وما إلى ذلك.

فما كان من الشرطي إلا أن بلّغ عن الأسير فعاقبته إدارة السجن لشهرين إضافيين في العزل.

وهكذا حال شعبنا مع محمود عباس و سلطة التعريص منذ ثلاثين عامًا وهم أسوأ حالًا من ذلك الشرطي الدرزي كل مرة نخاطبهم بلغة الأخوة والتاريخ والمستقبل المشترك فيقومون بتسليمنا للاحتلال بدون حياء ولا خجل

قاتل الله خذلانكم و عهركم و تخاذلكم

الله يرحمك يا احمد ويرحم كل الشباب ايام ما بقو مناديب هالبلد يحسبو مليون الف حساب قبل ما يعملو اشي محمود الامين الجاسوس وحازم ابو عامر بذاتهم بقو يلبدو فدورهم من الخوف

لف فيهم الزمن ويطلعو كلابهم عشوارع… باذن الله قرب يومكم على روسكم رح ندوس وندعوس عليكم واحد واحد

الله يقدرنا

تع كلو دراي من هاي العرباي

غزه هي التي كشفت و فضحت العالم أجمع

منذ رحيلك والرفاق تتسارع للحاق بك أي شوق قد أصابهم حتى أتوا إليك واحداً تلو الاخر يا أحمد

لا تنسوا من كانوا حراسا للدين و للبلاد

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ