كَهفٌ

واجمعني بكل ما هو حنون هين ولين
ولا تجعل قسوة الدُنيا تنال من قلبي ،آمين.

وانا على مشارف النهايات. .
وجدتُ بأن وجهتي خاطئة
فلا يوجَد ايُ سبيل لألجأ اليهِ
حيث وجدتني لا أستطيعُ العودة ولا الوقوف
فأنا الان أسيرُ ولا أعلم أين سأصلُ

لطالما ‏كانت خطواتي صحيحة
‏في وجهة خاطئة..

"ما أَحسَنَ الوُدَّ إِذا كانَ مَن
‏تَهواهُ يَجزي الوُدَّ بِالوُدِّ".

أَمَّا الفُؤادُ فَحَسبي أَنتَ ساكِنهُ،
‏وَصاحِبُ البَيتِ أَدرى بِالَّذي فيهِ.

رُبّمَا غدًا أَو بعَد غد
‏رُبّمَا بعّد سِنينٍ لا تُعد
‏رُبّمَا ذات مَسَاءٍ نلتَقِي
‏في طَريقٍ عَابِرٍ مِنْ
غير قصَد .

ما بالُ لَيلِيَ لا تَسري كَواكِبُهُ
وطَيفُ عَزّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ
مَن لا يَنامُ فلا صَبرٌ يُؤازِرُهُ
ولا خَيالٌ عَلىٰ شَحطٍ يُزاوِرُهُ
يا ساهِرًا لَعِبَت أيدي الفِراقِ بهِ
فالصّبرُ خاذِلُهُ والدّمعُ ناصِرُهُ
إنّ الحَبيبَ الّذي هامَ الفُؤادُ بهِ
يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أنتَ ساهِرُهُ

‏"لأنَّكَ ساكنٌ في كُلِّ كُلِّي
أراكَ خياليَ الأبهَىٰ وظلِّي
تجلَّى فيكَ طيفُ الأُنسِ لحنًا
فَأوقَعنِي بموسيقَى التَّجلِّي"

كُنت لا أعرف ما يقصدهُ "ماجد المهندس"
في أغنيته وهو يقول
"أنام أحلم بيك … أصحى أفكر بيك"
كنت أتسأل هل يوجد شخص لا يفارق التفكير
ويكمل ف الاغنية ويقول :
"أرحمني الله عليك أنا عايش الكِ"
عندما تُحب شخص سوف تعيش الحياة مِن أجله وتشتاق لهُ في كل ثانية ولا يفارق تفكيرك عندها سوف تَعِيش شعور الاغنية ♥️..

نُجالسُ الليلَ و الأفكارُ تسرُقنا
‏نُخاطب النجمَ حينًا كي يُسلينا
‏أماتَ الحُب ، أم مُتنا بهِ ألمًا؟
‏و هذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا
‏و هل للوعدِ حقٌ قد يعودُ بهِ
‏عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا؟

يُلامِسُ البَرد كُل شيء إلّا قَلبي المُحتَرق
حَيثُ هُناك شُعلة لا تنطفئ ولا تهدأ

في زحمةِ المتراكضين ،
أضعت آخر خطوتي
وبقيتِ وحدي في الطريقِ .
مشتت الخطوات
أبحثُ عن خطاي المستحيلةْ
- عدنان الصائغ

عامُاً أطلٌ وانتِ أول أحلامي
يا ضحكة العمر في ليلي و ايامي
اهديكِ قلباً لا يهوى سواكِ
و نجماً يسير على دربكِ بسلامِ

‏"ماغيّب الموتُ عني طيفَ صورَتهِ
‏ولا محا فَقْدُهُ حِسًّا ولا خبرا
‏مازلتُ أحسبهُ حيًّا يُجالِسُني
‏من يفقدُ العضد لا ينسى لهُ أثرا"

الجميع يركض خلف عامٍ جديد
يحمل احلامًا وأمنيات تتجدد
إلا أنا...
أنا أبحثُ عن عامٍ قديَم كان فيه
قلبي بخير و كانت فيه الأيام أقل قسوة
أبحثُ عن لحظاتٍ سرقها الزمن
عن وجوهٍ غابت وعن ضحكاتٍ لم تعد تتكرر، يا ليت الزمن يعود بي
إلى عام لم أكن أثقل ب الخذلان
إلى أيام كنت أحسن الظن بالحياة
و لا أخشى غدر الأوقات
لكنها امنيةٌ عابرة كظلٌ لا يثبت تحت شمس الحقيقة فلا زمن يعود
ولا قلبٌ يشفى من كل هذا الحنين..

"يارب عامًا بهيّا فِي طلائعهِ،
‏نهرٌ من الخيراتِ يُسقينا ويروينا".

"اللهم عامًا تركض
فيه الأقدار السعيدة،
في طريقنا".

"‏إذا شِئتَ أن تلقىٰ المحَاسِنَ كُلّهَا
فَفِي وجهِ مَن تَهوى جَمِيعُ المحاسنِ"

"قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابها
من أربعينك لا أريدُ سِواك"

لٓو مالَ قلبي عَن هواكَ نَزعتُهُ
و شَريتُ قلباً في هَواكَ يَذوبُ
آياتُ حُبّك في فؤادي أحكمَتْ
مَنْ قالَ أني عَن هواكَ أتوبُ‏﮼

وكأني مِن حَقي احضنَك وَسط الشَوارع

وحدك يا اللّه تعلم الرجاء الذي
‏يتوسد صدري كُل ليلة ، تعلم ما أرجو وما
أنتظر وأنت على كُل ذلك قدير .

أريدُ أن أشفى من كلَّ شيء ، من تلك الجراحِ ومن حطامِ الذكرياتَ ومن ثقل الأيام على صدري ومن وَهنِ الروح في غيابَ الأحلام ، أريدُ أن أكونَ حرةً لا تحدتي جدرانُ الأسو ولا تقبضُ على قلبي قيودُ الندم .

عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ،
أو شُرفتان راح ينأى عنهما القمر.
عيناك حين تبسمان تورق الكرومْ
وترقص الأضواء... كالأقمار في نهَرْ
يرجّه المجذاف وهْناً ساعة السَّحَر
كأنما تنبض في غوريهما، النّجومْ...
وتغرقان في ضبابٍ من أسىً شفيفْ
كالبحر سرَّح اليدين فوقه المساء،
دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريف،
والموت، والميلاد، والظلام، والضياء؛
فتستفيق ملء روحي، رعشة البكاء
ونشوةٌ وحشيَّةٌ تعانق السماء
كنشوة الطفل إِذا خاف من القمر!
كأن أقواس السحاب تشرب الغيومْ
وقطرةً فقطرةً تذوب في المطر...
وكركر الأطفالُ في عرائش الكروم،
ودغدغت صمت العصافير على الشجر
أنشودةُ المطر...
مطر...مطر...مطر...
تثاءب المساء، والغيومُ ما تزالْ
تسحُّ ما تسحّ من دموعها الثقالْ.
كأنِّ طفلاً بات يهذي قبل أن ينام:
بأنَّ أمّه – التي أفاق منذ عامْ
فلم يجدها، ثمَّ حين لجّ في السؤال
قالوا له: "بعد غدٍ تعودْ.. "
لا بدَّ أن تعودْ
وإِنْ تهامس الرفاق أنهَّا هناكْ
في جانب التلّ تنام نومة اللّحودْ
تسفّ من ترابها وتشرب المطر؛
كأن صياداً حزيناً يجمع الشِّباك
ويلعن المياه والقَدَر
وينثر الغناء حيث يأفل القمرْ.
مطر..مطر..
أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر؟
وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر؟
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع؟
بلا انتهاء – كالدَّم المراق، كالجياع،
كالحبّ، كالأطفال، كالموتى – هو المطر!
ومقلتاك بي تطيفان مع المطر
وعبر أمواج الخليج تمسح البروقْ
سواحلَ العراق بالنجوم والمحار،
كأنها تهمّ بالشروق
فيسحب الليل عليها من دمٍ دثارْ.
أَصيح بالخليج: " يا خليجْ
يا واهب اللؤلؤ، والمحار، والرّدى! "
فيرجعُ الصّدى
كأنّه النشيجْ:
" يا خليج
يا واهب المحار والردى.. "
أكاد أسمع العراق يذْخرُ الرعودْ
ويخزن البروق في السّهول والجبالْ،
حتى إِذا ما فضَّ عنها ختمها الرّجالْ
لم تترك الرياح من ثمودْ
في الوادِ من أثرْ.
أكاد أسمع النخيل يشربُ المطر
وأسمع القرى تئنّ، والمهاجرين
يصارعون بالمجاذيف وبالقلوع،
عواصف الخليج، والرعود، منشدين:
" مطر...مطر...مطر...
وفي العراق جوعْ
وينثر الغلالَ فيه موسم الحصادْ
لتشبع الغربان والجراد
وتطحن الشّوان والحجر
رحىً تدور في الحقول... حولها بشرْ
مطر...مطر...مطر...
وكم ذرفنا ليلة الرحيل، من دموعْ
ثم اعتللنا – خوف أن نلامَ – بالمطر...
مطر...مطر...
ومنذ أنْ كنَّا صغاراً، كانت السماء
تغيمُ في الشتاء
ويهطل المطر،
وكلَّ عام – حين يعشب الثرى – نجوعْ
ما مرَّ عامٌ والعراق ليس فيه جوعْ.
مطر...مطر...مطر...
في كل قطرة من المطر
حمراءُ أو صفراء من أجنَّة الزَّهَرْ.
وكلّ دمعةٍ من الجياع والعراة
وكلّ قطرة تراق من دم العبيدْ
فهي ابتسامٌ في انتظار مبسم جديد
أو حُلمةٌ تورَّدتْ على فم الوليدْ
في عالم الغد الفتيّ، واهب الحياة!
مطر...مطر...مطر...
سيُعشبُ العراق بالمطر... "
أصيح بالخليج: " يا خليج..
يا واهب اللؤلؤ، والمحار، والردى! "
فيرجع الصدى
كأنَّه النشيج:
" يا خليج
يا واهب المحار والردى. "
وينثر الخليج من هِباته الكثارْ،
على الرمال،: رغوه الأُجاجَ، والمحار
وما تبقّى من عظام بائسٍ غريق
من المهاجرين ظلّ يشرب الردى
من لجَّة الخليج والقرار،
وفي العراق ألف أفعى تشرب الرَّحيقْ
من زهرة يربُّها الفرات بالنَّدى.
وأسمع الصدى
يرنّ في الخليج
" مطر..مطر..مطر..
في كلّ قطرة من المطرْ
حمراء أو صفراء من أجنَّةِ الزَّهَرْ.
وكلّ دمعة من الجياع والعراة
وكلّ قطرةٍ تراق من دم العبيدْ
فهي ابتسامٌ في انتظار مبسمٍ جديد
أو حُلمةٌ تورَّدت على فم الوليدْ
في عالم الغد الفتيّ، واهب الحياة. "
ويهطل المطرْ..

‏"ياليت من أهوى يحِسُ بأنّ بي
‏شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
‏فلطالما لمحتُ دونَ نتيجةٍ
‏فألوم نفسي والشعورُ مُخيّب
‏ما الذنب ذنبي حينما أدمنتُهُ
‏فالحب يعبثُ بالقلوبِ ويذهبُ
‏قدري بأن أحيا بقلبٍ حائرٍ
‏غضٍّ على جمر الهوى يتقلبُ
‏صعبٌ علي بأن أبوحَ بحُبهِ
‏لكنَّ كتمان المشاعر أصعبُ"

دائماً معَي
تصَلح ما كُسرَ في داخلي
و تصلِح كُل شيءٍ
" بالحُب والحَنية "
اطمئن جدًا عندما نعود كِلانا
إلى النوم تاركين سَخافة
مـايحدث
في هذا العَالم البائِس .
-عُـمر

ان قلبي
عزيزٌ جامح..

آخر فترة بلشت احس حالي بسباق ماله نهاية ، اللي هو عاجبني احساس الإنجاز من أكمل شي واكعد اخذ استراحة لان من حقي ارتاح شوية بس بالنهاية هاي الدنيا ..

وَغَيرُكَ إنْ وَافَى فَما أنا ناظِرٌ
إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ .

‏أهواكَ وأهيمُ بهواكَ
لك قلبي فقل لي ، أكفّاكَ؟
جميلُ الخَلقِ سبحان من سوّاكَ
والحياةُ لا حياةَ سِواكَ

"يا لَيتني أحضَى بملمسِ خدِّهَا
أو قبلةً في اليدِ تنتشلُ السوادْ
أو لَيتني أُمسي أميرَ مَنامِهَا
أو لَيتني جُندي أقُود لهَا الجَوادْ"

يا بين قوسين (الوفة والـ وفة)
انتِ الهدوء الـ ما وراه عاصفة
انتِ الهواي الما يكفي حلم
وانتِ الشوية البيها گلبي اكتفة
انتِ الـ ولا ع البال ، صدفة اجت
عينچ بعيني وگلبي دَك ودفة
الناس اسامي ، لكِن انتِ صفة
وانتِ اختيار العقل والعاطفة.
- احمد عاشور

لو مُش هيتحارب عشانك ومُش
هيتقال يا " إنت يا بلاش" يبقى بلاش

أعلم إنني في طريقٌ عاثِر
أحتاجُكِ، عِكازًا

حذرٌ شديد،
‏بعد أمانٍ مفرط.

‏"ياليت من أهوى يحِسُ بأنّ بي
‏شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
‏فلطالما لمحتُ دونَ نتيجةٍ
‏فألوم نفسي والشعورُ مُخيّب
‏ما الذنب ذنبي حينما أدمنتُهُ
‏فالحب يعبثُ بالقلوبِ ويذهبُ
‏قدري بأن أحيا بقلبٍ حائرٍ
‏غضٍّ على جمر الهوى يتقلبُ
‏صعبٌ علي بأن أبوحَ بحُبهِ
‏لكنَّ كتمان المشاعر أصعبُ"

وإن كُنت بحراً
فإني نَوْرسكِ
وشاطئكِ
والقاعُ المغمور
بمياهِ حنانك.

"يا أحسَنَ النَّاسِ في عينِي، وأعذَبَهُمْ
قد كنتَ نهرًا جرىٰ بالحُبِّ يغمُرُني.

لو اليوم مَش يومَنا يمّكن بَكره يكون .

شوّف
الفِكرة كُلها مُتعلقة ب " الأمان"،
حسّيت بالأمان خلّيك، ما حسّيت فيه إمشي،
ولو كان ان المَكان بيتَك!

وتراهُ في جَبر الخواطِر راكضًا
حتى وإن كان فؤادهُ مكسورًا

اللهم أخرجني من اشد الضيق
إلى أوسع أبواب الفرح.

سنحيا ولو بعد حينٍ..

"وقِمَّةُ البؤسِ أنْ تُبكيكَ ذاكِرةٌ
‏ بمنزلٍ كنتَ دوماً فيهِ تبتَسِمُ".

لا خَير بَعدكِ في
الحياةِ وَإنّمَا أَبكي
مَخافةَ أن تطولَ حيَاتي
‏-الإمَام عليّ لفاطِمَة بعدَ وَفاتِها .

ثُم أعود وأهدأ
لأن أمري كلهُ بين يديك،
يارب.

لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكَ نَزعتُهُ
‏وَ شَرَيتُ قَلبًا فِي هَواكَ يَذوبُ
‏آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ
‏مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ!!

قولي بربِّ الكونِ من قدْ أوجعكْ؟
‏بثّي إليَّ همومكِ فأنا معكْ
‏وإذا ذرفتي دمعةً سأضمّها
‏لا تحزني فالقلبُ جاءَ ليسمعكْ

لا يُغريك هذا النور لاتَقترب
نارٌ أنا فيِ موطنٍ رثٍ خَرِب

عَشان كِده بتحب الوِحَدة؟
مَبحَبهاش...
بس بستريح لما كّون لوِحدي

نبرة صوتها قصة حُب ثانية ♥️.

‏وبكرم الله سيمر كل هذا التعب ..

‏أنتِ الجمالُ الذي في وصفِهِ عَجَزَت
‏عينُ القريضِ،وحارت كيف تُرضيكِ
‏هل يغرفُ البحرُ مِن عينيكِ سيّدتي؟
‏سُبحانَ من صَوَّر البحرينِ باريكِ
‏أم يسلبُ الوردُ من خدَّيكِ حُمرتَهُ
‏و الفُلُّ يخجلُ يومًا لو يُباريكِ
‏و الفجرُ مِن وجهِكِ الوضَّاءِ مُنبثقٌ
‏و الليلُ قطعةُ سِحرٍ مِن لياليكِ

وجودَك مُطمئِن حَتى لَو كان كُل الذي بَيننا صَمت.

أكثر شي أكره بهل الدنيا النوم مع أنو هو راحة....

سقَى اللهُ أرضًا نُورُ وجهكِ شمسُها
‏وحيّا سماءً أنتِ في أُفقِها بَدرُ"

ياحبيِبي عيوُنك الحلوات تعبِي ، وراحتي وعلتِي ودوآي.

صَديقَك لُو فِي حُبّك ذاب
بَعَد سِألَة عَن الأَسْبَاب
إِذَا مَاقرّبك لـ اللّٰه
بِلا شَكْ ههَذا حُبْ چَذّاب
كَمْ حُب عِشْتَه؟وإِحساسَك
مُجرّدفِتنَه لّو إِعجَاب ، لإِن
حُبّ اللّٰه يكْشِف إِلَك نِقَاء
الصُحْبَة والأَصْحَاب .

ما بالُ لَيلِيَ لا تَسري كَواكِبُهُ
وطَيفُ عَزّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ
مَن لا يَنامُ فلا صَبرٌ يُؤازِرُهُ
ولا خَيالٌ عَلىٰ شَحطٍ يُزاوِرُهُ
يا ساهِرًا لَعِبَت أيدي الفِراقِ بهِ
فالصّبرُ خاذِلُهُ والدّمعُ ناصِرُهُ
إنّ الحَبيبَ الّذي هامَ الفُؤادُ بهِ
يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أنتَ ساهِرُهُ

"ذكَرْتُك فانهَلَّت عَلَيَ مَدامِعي
وعادَت إلى قلبي الكَليمِ مَواجِعي
بكَيتُ، وليتَ الدَمعَ يُرجِعُ ما مضى
ولكِنَ يَومًا قد مَضى غيرُ راجِعِ".

وكم من صَديقٍ لَم يكنْ ذا قرابةٍ،
‏ولكنهُ في القلبِ دوماً من الأهلِ.

"وقولوا للناسِ حُسناً".

في حضرة الشخص المناسب فقط، ستدرك أنك ثرثار ،
وصمتك ما كان إلا لغُربة، وأن لديك عاطفة تفوق كلّ شيء
وكنت فقط تحفظها لهذا الشخص ،وأنك حنون ولست بتلك الحدّة التي كنتَ عليها، فقط لأنّ أحدهم أحبّك
فاستطاع أن يُخرج كل خصالك الجميلة.

تعديت مرحلة الحُب
صرت خليل الروحَ انت .

شو كانت حلوة الليالي
والهوى يبقى ناطرنا.

قريت جملة تگول
"الحنية زي السحر بتشفي"
وفعلاً الحنية تشافي الواحد وتكدر
تڪسب القلب بثواني والحنّية عندي أهم
مِن أي صفة ثانية لان مُستحيل تلگا احد
حَنين وزعلك يهون عليه ، وحرفياً الحنّية
هاي اكثر شي attractive بالانسان."

لم يقتل الفقد أحدًا،
لكنه يتركنا فارغين من الداخل.

من غير أبوك الأيام هتمسح بيك الأرض، مهما كنت قوي

مُحَزن لقَد عّبثت بأماكن لا تشبهني علىٰ الأطلاق

الخمرُ يُسكرُ من يُعاقر كأسه
وعيناكِ خمرٌ بِلا كؤوسٍ تُسكرُ.

بعيدٌ أنت أبعدُ ما تكون
‏كشيءٍ لاتُحيط به العيون
‏قريبٌ أنت أقربُ من فؤادي
‏يقينٌ لا تُخالطهُ الظنون
‏أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي
‏فكيف العيشُ بينهما يكون؟
‏فليتك رغم ما ألقاهُ تدري
‏بأنك رغم ذلك لا تهون.

الحاجات المكتومه جوانا بقِت بتطلع علي هيئة صداع، قلة نوم، سكوت، وحده، عدم تركيز والموضوع مُرهق جداً ..

- أنا متعبٌ، ولا أستطيع التَّفكير في أيِّ شيءٍ.
أريد فقط أن أضع وجهي في حضنك،
وأشعر بيديك على رأسي، وأبقى هكذا للأبد.

- كافكا

‏إنّها التفاصِيل يا صدِيقي ، الصَغيرة جدًا ، هيَ من تُحدث كل تِلك الضجّة بالدّاخل ، التفَاصيل الغيْر واضِحة التي يتجاهلُها الأغلب بينَما نحنُ نستمر بالغَرق بِها ، تصوّر أنها تغيّر بنا مالا يُمكن للمَواقف الكبيرةُ أن تفعلْ.

اعرف انُ الصبر صعب كلش خاصة بالفترة اللي انتَ تريد كل شي يكمل بسرعة بس انُ ماكو deadline للصبر ،
وهذا جهاد مرهق للنفس داتقاوم كل يوم عشان ماتفشل لان ماتعرف لحد وين ممكن تستنى ..
بس لاتنسى إنك مأجور !

الأسلوب دائمًا،
ما يجعلنا نكمل الحديث
مع أحدهم أو نتجنبه تمامًا.

"‏إذا شِئتَ أن تلقىٰ المحَاسِنَ كُلّهَا
فَفِي وجهِ مَن تَهوى جَمِيعُ المحاسنِ"

والهجرُ يفعلُ بالقلوبِ وأهلِها
‏فعلَ الحريقِ بيابسِ الأغصان

المشكلة ليست في العودة
‏المشكلة فيما بعد
‏إن عُدت
‏هل أعود لدارِي الآمِن؟
‏أَمْ أصبَح الدارُ غريباً عنّي.

والكلُّ يُكتَمُ و الهوى لا يُكتَمُ
‏إنَّ العيونَ إذا هَوتْ تَتَكَلّمُ..

دافئة جدًّا فكرة أن يكسر أحدهم،
إحدى قواعده لأجلك.

يا سلوةَ الروحِ..