#الشاعر_معاذ_الجنيد @muathalgonaid Channel on Telegram

#الشاعر_معاذ_الجنيد

@muathalgonaid


ما خابَ ظَنُّكَ يا خيــــــرَ الورى فينـــــا
كُنَّا سيوفـــــاً .. وأصبحنـــــا براكينــــــا
https://twitter.com/muadhalgonaid





HTTPS://T.ME/MUATHALGONAID

#الشاعر_معاذ_الجنيد (Arabic)

تعرف على قناة #الشاعر_معاذ_الجنيد على تطبيق تليجرام! إذا كنت من محبي الشعر العربي وتبحث عن الإلهام والجمال في الكلمات، فهذه القناة هي المكان المثالي بالنسبة لك. الشاعر معاذ الجنيد يشارك أروع قصائده وأشعاره الرائعة على هذه القناة، مما يتيح لك فرصة للتمتع بجمال اللغة العربية وعمق الشعر العربي. انضم إلينا على قناة #الشاعر_معاذ_الجنيد على تليجرام اليوم واستمتع بقراءة ومشاركة أجمل قصائد هذا الشاعر الموهوب. لا تفوت الفرصة للانضمام والاستمتاع بكلمات تجذب القلوب وتلمس الأرواح. اتبعنا على تويتر للمزيد من الإلهام: https://twitter.com/muadhalgonaid وانضم إلى قناتنا على تليجرام: HTTPS://T.ME/MUATHALGONAID

#الشاعر_معاذ_الجنيد

23 Nov, 18:34


شهداؤنا العظماء .. أربابُ العطا
نُعطي زهوراً .. يبذلون نُحورا

ونقيمُ حفلاً .. هُم أقاموا ديننا
وهُمُ استعادوا مجدنا المطمُورا

ساروا بنهج نبيِّهم وعليّهم
وولِيِّهم .. نوراً يُعانِقُ نورا

بذلوا النفوسَ وقدّموا أرواحهُم
لم يخلقوا لقعودهم تبريرا

#معاذ_الجنيد
#الذكرى_السنوية_للشهيد

#الشاعر_معاذ_الجنيد

23 Nov, 18:34


لا تطلقوا النيران في تشييعهم
ولتشعلوها في الغزاة سعيرا

الإحتفاءُ .. هوَ اقتِفاءُ جهادهُم
حتى نُشاهد دينهم منصورا

لا أن نُعلِّقهُم على جدراننا
صِّوَراً .. ونقعدَ حسرةً ، وفُتورا

ما ذا يُفيد بأن نُخلِّدَ ذِكرهم
قولاً .. ونترُكُ دربهُم مهجورا

#معاذ_الجنيد
#الذكرى_السنوية_للشهيد

#الشاعر_معاذ_الجنيد

23 Nov, 18:33


إن لم تكُن ذكرى الشهيدِ نفيرا
فلقد أسأنا الذِّكرَ والتذكيراً

إن لم يشقّ دمُ الشهيد طريقنا
نحو الجهادِ .. تحرُّكاً ونُشورا

الحفل في الجبهات يا شعب الإبا
يكفي احتفالاتٍ .. كفى تصويرا

زُوروا متارسهُم لتحييوا ذكرهم
ليس الوفاء بأن نزورَ قُبورا

#معاذ_الجنيد
#الذكرى_السنوية_للشهيد

#الشاعر_معاذ_الجنيد

23 Nov, 18:26


‏من أين جاءوا؟ من هُدى القُرآنِ
مُفردُهُم فصيلُ

يَعْدُونَ شوقاً كلَّما
قُرِعَت لمعركةٍ طُبولُ

يتقافزُون كأنَّ بين عُروقِهم
تجري خُيولُ

مخزونُهُم (هو حسبُنا)
وسلاحُهُم (نِعمَ الوكيلُ)

إيمانُهم بالله
إيمانٌ يمانيٌّ أصيلُ

‎#معاذ_الجنيد
‎#الذكرى_السنوية_للشهيد
‎#شهداؤنا_عظماؤنا

#الشاعر_معاذ_الجنيد

23 Nov, 18:20


‏يا بَذْلُ.. لو شاهَدتَ ما بذلوا..
لقُلتَ: أنا بخيلُ

يا بأسُ.. لو أبصَرتَ شِدَّتَهُم..
أظُنُّ ستستقيلُ

يا موتُ.. مُنذُ تقَحَّموكَ
وأنت مُنكسِرٌ خجُولُ

هُم هكذا يا موت!!
قومٌ أخذُهُم أخذٌ وبيلُ

يتزاحَمون عليك..
وكأنَّ المنايا زنجبيلُ

‎#معاذ_الجنيد
‎#الذكرى_السنوية_للشهيد

#الشاعر_معاذ_الجنيد

23 Nov, 18:15


‏(لَا تَحْسَبَنَّ) (وَلَا تَقُوْلُوا)
ينهاكُمُ الله الجليلُ

فالموتُ لفظٌ لا يليقُ بِهم
وإن عَزَّ الرحيلُ

قُتِلُوا ولكنْ في سبيلِ الله
ما ماتَ القتيلُ

من عندنا انتقلوا إلى
ما ليس تُدرِكُهُ العُقولُ

نحتاجُ لشُعورٍ فحسبُ
وسوف يغمِرُنا الذُهولُ

‎#معاذ_الجنيد
‎#الذكرى_السنوية_للشهيد

#الشاعر_معاذ_الجنيد

22 Nov, 18:49


🎞أنشودة [ لِقَدَاسَتِه ]

🎤أداء : #الشيخ_حسين_الأكرف

📜كلمات :#معاذ_الجنيد

◽️الهندسة الصوتية و التوزيع : #محمد_عليق

🎬مونتاج : #مؤسسة_محمديون

#شهداؤنا_عظماؤنا

▪️النسخة #بحجم_صغير
ـــــــــــــــ
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://t.me/mohmmadiyon

#الشاعر_معاذ_الجنيد

17 Nov, 15:53


‏…… خيبةُ إبراهام ……
أتظُنُّ إن أرسلتَ (إبراهاما)
ستكونُ برداً نارُنا وسلاما؟!

لا والذي فلَقَ النوى أنَّا بِهِ
سنُعيدُ كل (الحاملات) حُطاما

جاءت تُحضِّرُ للهجومِ كـ(هاوَرٍ)
عادت تُحضِّرُ للجنودِ طعاما

عجبي لأمريكا برغم دهائها
عَمِيَتْ.. وكنتُ أظُنُّها تتعامى

لُطِمت على الخدِّ اليمينِ.. فأعطتِ
الخدَّ اليسارَ لنثنِيَ المِلطاما

أولم تُجرِّبنا وتعرف بأسنا؟
بعضُ الحماقةِ قد تُطيحُ نظاما

أولا ترون بأنّنا لقتالكم
نسعى.. نكادُ بأن نطيرَ سهاما

ونحاولُ استفزازَكم طمعاً بأن
تتورَّطوا حرباً أو استسلاما

أنتُم دخلتم في بحار جهنمٍ
لم تدخلوا (بنَما) ولا (فتناما)

أنتم تحدَّيتُم لفرط غباء (أمـ
ـريكا) (أبا جبريل) لا (صدَّاما)

الله ناصرُهُ وناصرُ شعبِهِ
بيديهِ أظهرَ دينَهُ وأقاما

سيُذِيقُ مولاكم (ترامب) هزيمةً
ما ذاقها (بُوشٌ) ولا (أوباما)

ما ضربةُ (العربيِّ) إلا (زامل)
الترحيب فعلامَ الفرار على ما؟

عمليةُ الساعات سوف نمدُّها
شهراً نُضيِّفُكُم بها إكراما

فتفضلوا لقتالنا كي تعرفوا
الدينَ الأصيلَ وتعرفوا الإسلاما

شعبٌ يُناجي الله في خلوَاتِهِ
يحيا اشتباكاً ضدكم وصِداما

حربٌ مع الشيطانِ رأساً.. إنَّهُ
الفضلُ الذي اشتقنا لهُ أعواما

حربٌ من العُملاء تخلو لا نرى
في الأرض أذناباً ولا أقزاما

(الحاملاتُ) تبرأت من حملها
جاءت وعادت تحملُ الألاما

فرَّت وما بدأ النزالُ! أهذهِ
العظمى التي تستعبدُ الحُكاما!؟

صدقَ (الحسينُ البدرُ) أنَّكِ قشَّةٌ
يا بحرُ فارفع للحسين سلاما

نُصحي لأمريكا مع كرهي لها:
الحلُّ: (غزَّةُ).. أوقفي الاجراما

(لُفِّي) سلاحكِ فالبحارُ بحارُنا
وانجي بنفسك إن أردتِ سلاما

شُنِّي على من شِئتِ حربكِ.. إنما
لا تستثيري القادةَ الأعلاما

إن حاربوا لا يعرفون قواعداً
للاشتباك يحاربون أماما

لا سقفَ إلا الله.. لا حَدَّاً سوى
مرضاتِهِ.. لو لامَهُم من لاما

هُم أولياءُ الله وهو وليُّهم
يهدي بهم ويُثبِّتُ الأقداما

ستموتُ (أمريكا) على يدِ شعبنا
ستموتُ فعلاً لن تموت كلاما

فهنا رجالُ الله صفوةُ جُندهِ
رضعوا الحروب ثقافةً وغراما

يتسابقون إلى القتالِ لأنَّهم
وجدوا الشهادةَ رُتبةً ووساما

قومٌ لو اجتمعت قُوى الدنيا لما
خذلوا (سرايا القدس) و(القسَّاما)

#معاذ_الجنيد
#خيبة_إبراهام

#الشاعر_معاذ_الجنيد

13 Nov, 16:18


📹 شاهد👆 مشاركة الشاعر/ #معاذ_الجنيد
في الفعالية المميزة التي اقامتها وزارة الصحة والبيئة بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد ١٤٤٦
والتي اقيمت في قاعة الوزارة برعاية أ.د/ علي عبدالكريم شيبان - وزير الصحة و البيئة

#الشاعر_معاذ_الجنيد

09 Oct, 18:44


#حصريا

#أوبريت ( #نصر_الله)

📜كلمات / معاذ الجنيد #اليمن

🎤أداء / فرقة محمديون للإنشاد #العراق

🎬إنتاج/ مؤسسة محمديون للثقافة والنشر

#طوفان_نحو_التحرير
#وحدة_الساحات

▪️النسخة #بحجم_صغير

📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://t.me/mohmmadiyon

#الشاعر_معاذ_الجنيد

07 Oct, 19:31


‏………. خيبةُ الكَيان……….

عامٌ و(أمريكا) تُعاني
من عجزِ إنقاذِ (الكيانِ)

عامٌ من (الإجرامِ) أنتجَ
(تل أبيب) بلا أمانِ

(جيشُ الكيانِ) بحضرةِ
(الطوفانِ) يغرقُ في الهوانِ

يسعى إلى هدفٍ وما
أهدافُهُ إلا أماني

سوَّى المباني بالشوارعِ
والشوارعَ بالمباني

مسحَ المدينةَ طاردَ
السُكَّانَ بالقصفِ الجبانِ

واجتاحَ (غزَّةَ) واهِماً
بالفوزِ في كسبِ الرِهانِ

واجتاحَهُ رُعبٌ من اللاشيء
من صمتِ المكانِ

الخوفُ في عينيهِ يرسمُ
ألفَ وجهٍ في الدُخانِ

ويُسائلُ الأنقاضَ: لا أحدٌ
هناك فمن رماني؟

قالت لهُ الأنقاضُ: هُم
مُتجذِّرون وأنت فانِ

واجهتَ جُنداً لا يُرَون
وأنت بادٍ للعَيانِ

فالموتُ قد يأتيك من
عينيك، من بين البنانِ

دمِّر بـ(غزَّةَ) ما أردتَ
فتحت (غزَّةَ) غزَّتانِ

دمِّر فـ(غزَّةُ) تحتها
القرآنُ والسبعُ المثاني

لم يلقَ أيَّ مُقاتلٍ
فيها وعاد بلا حصانِ

لـ(أبي عُبيدةَ) قائلاً:
أرِني.. تبسَّمَ: لن تراني

#معاذ_الجنيد
#خيبة_الكيان
#طوفان_الأقصى
#طوفان_نحو_التحرير
#أبو_عبيدة

#الشاعر_معاذ_الجنيد

05 Oct, 18:16


………. ثَالِثُ الحَسَنَيْن……….
حاشا لمِثلِكَ أن يموتَ بِداءِ
فوق الفِراشِ كمِيتَةِ الجُبناءِ

ما جئتَ إلا كي تعيشَ مُخلَّداً
في الأنبياءِ وحضرةِ الشهداءِ

عُمراً (حُسينيَّ) الملاحِم عِشتَهُ
لا ينقضي إلا ببذلِ دماءِ

عانِق حفيدَكَ يا (عليُّ) وهكذا
فليلتَقِ العُظماءُ بالعُظماءِ

يا أوَّلَ الكلماتِ في أشعارنا
يا مُلِهمَ الثُّوارِ والشُّعراءِ

يا آيةً في قلب كلِّ مُجاهدٍ
يا شُعلةً في دربِ كلِّ فدائي

يا أيُّها الفصلُ المُضيءُ نُبوَّةً
في جاهليةِ أُمَّةٍ جهلاءِ

يا من تدارَكتِ العُروبةُ نفسها
بخُطاهُ عند تسارُعِ العُملاءِ

يا فجرَ (آيَّار) البهيِّ وشمسَ (تـ
مُّوز) العظيمِ ونبعَ كلِّ ضياءِ

يا كسوةَ (البيتِ الحرامِ) وقِبلةَ
(الأقصى الشريفِ) وغَوْرَ (غارِ حِراءِ)

يا سورةَ (النصرِ) التي بمجيئكَ
ابتدأت وغايةَ سورةِ (الإسراءِ)

سافرتَ من عصرِ النبيِّ لعصرنا
بمُهِمَّةٍ أتممتها بوفاءِ

والآن عُدتَ إلى (الوصيِّ).. و(أحمدٌ)
فتَحَ الكِساءَ وقال: عُد لكِسائي

يا (حمزةَ) الثاني لدينِ (محمدٍ)
يا ثالثَ (الحسنيين) ل(الزهراءِ)

دمُكَ الزكيُّ وُضوءُ فرضِ صلاتنا
في المسجدِ الأقصى مع الشُرَفاءِ

لقد اصطفاك الله قائدَ حزبِهِ
و(أمينَ حزب الله) في الأُمناءِ

وعميدَ مدرسةِ الجهادِ بفترةٍ
كم عاشَ هذا الإسمُ من إقصاءِ

فجراً طلعتَ على عُروبتنا كما
(فجر الرسالةِ) في قُرى الصحراءِ

فلبِستَ مِحرابَ (الرسولِ) عباءةً
وحملتَ سيفَ (عليِّ) في الهيجاءِ

ورفعتَ في زمَنِ الخُنوعِ رُؤوسَنا
وأنرتنا في الحِقبةِ الظلماءِ

أسقيتنا لبَنَ الكرامةِ عندما
كان الخُضوع رضاعة الرؤساء

أحييتنا عزَّاً، جهاداً، ثورةً
أيقضتنا من سكرةِ الإغماءِ

فكأنَّما هي سيرةٌ نبويةٌ
وكأنَّما هي بِعثةُ الإحياءِ

في ظِلِّ حُكمِ خلافةٍ أمويةٍ
عصرية الألقابِ والأسماءِ

كُنت الدليلَ لحُبِّ (آلِ محمدٍ)
وأمينَ عامِ العِترةِ النُّجَباءِ

شيَّعتَ في حُبِّ (الحسين) بعصرنا
أُمَماً رأت بِك (سيَّدَ الشهداءِ)

فتركتَ ما ترَكَ (الحسينُ) حرارةً
بقلوبنا لا تنتهي برثاءِ

أيامُ عمرك للشعوبِ ملاحمٌ
تُروى، ومعراجٌ إلى العلياءِ

يا من كَبُرنا مُمسِكين رِداءَهُ
كتعلُّقِ الأبناءِ بالآباءِ

عُمراً تنفَّسناكَ مُنذُ اللمَّةِ
السوداءِ حتى اللحيةِ البيضاءِ

ستضلُّ أجملَ ذكريات حياتنا
شغَفُ انتظارِ جبينِك الوضَّاءِ

ستجيءُ أحداثٌ ونفرحُ أنَّنا
سنراكَ.. فرحةَ غفلةٍ عمياءِ

ولسوف يصدمُنا التذكُّرُ حينها
أنَّا تنفَّسناك دون هواءِ

ستُبالغُ الأشواقُ في استهدافنا
شوقاً لـ(نصر الله) كل مساءِ

لقداسةِ الإطلالةِ العلويَّةِ
الغرَّاءِ ثمَّ قداسةِ الإصغاءِ

لحضورهِ، لحديثِهِ، ولصمتهِ
ولرأيهِ ولنُطقِهِ للرَّاءِ

والفجرِ والعشرِ الليالي دونَهَ
بـ(مُحرَّمٍ) عن عشرِ (عاشوراءِ)

سيُداهِمُ الشوقُ الشعوبَ جميعها
من يُطفئُ الأشواقَ في البُسطاءِ؟

يا أُمَّةَ الإسلام أيُّ مُصيبةٍ
حلَّت عليك اليوم أيُّ بلاءِ؟

أن تفقدي الرجُلَ الذي اجتمعت بهِ
أخلاقُ من فارقتِ من عُظماءِ

وكأنَّ جبرائيل في استشهادهِ
قد قال: جُد بالدمعِ يا جبرائيـ

هو من (رسول الله) نورٌ، رحمةٌ
بُشرىً، هُدىً، فضلٌ، بُحورُ عطاءِ

هو من فَمِ (الكرَّارِ) (نهجُ بلاغةٍ)
فيرى (الإمامَ عليَّ) فيهِ الرائي

هو من معارفِ (حيدرٍ) ما لم يُقَلْ
في (الشقشقيةِ) من رُؤىً غرَّاءِ

هو غضبةُ (الحسنِ) الشهيد لربِّهِ
هو حربُهُ لعصابةِ الطُلَقاءِ

وهو (الحسينُ السبطُ) أو قُل أنَّهُ
ما في (الحسين السبطِ) من آلاءِ

هو صبرُهُ، هو بأسُهُ، هو عزمُهُ
لقتالِ آلافٍ من الأعداءِ

هو درعُهُ في (كربلاء) ونحرُهُ
هو صدرُهُ المُلقى على الرمضاءِ

هو في فَمِ (العباسِ) جمرُ مُروءةٍ
هو في يدِ (العبَّاسِ) قِربةُ ماءِ

هو كلُّ (أبناءِ الحسين) وكلُّ (أصْـ
ـحابِ الحسين) وكلُّ فصلِ إباءِ

هو كلُّ (آلِ محمدٍ) من (حيدرٍ)
حتى (أبي جبريل) (مُوسى الماءِ)

هو و(الحسينُ البدرُ) كان سناهُما
فجراً ثُنائيَّاً وأيُّ ثُنائي

هو من تعهَّدَ (غزَّةً) بدمائهِ:
يا أهلَ (غزَّةَ) دونكم أشلائي

وسعى ليُلهيْ الطائراتِ بقصفهِ:
هذا أنا يا قصفُ دعْ أبنائي

هو من بِهِ الرحمنُ آنسَ وحشةَ
(الأنصارَ) واسَى غُربةَ الغُرباءِ

لُطفاً إلهياً سرى في شعبنا
ومعونةً في ساعةِ البأساءِ

يا من نُهنِّئُهُ على ما نالَهُ
وبكلِّ حلقٍ ثَمَّ بيتُ عزاءِ

في كلِّ قلبٍ حُزنُ ألفِ (رُقيَّةٍ)
وقوافلٌ من (زينب الحوراءِ)

حُزنٌ تعاهدنا على تفجيرِهِ
حِمَماً، براكيناً على الأعداءِ

(لبَّيك نصرَ الله) سوف تظلُّ في
ساحاتِ (حزبِ الله) فصلَ قضاءِ

ستظلُّ (نصرُ الله) نصرَ الله في
جبهاتِنا حسماً لكُلِّ لقاءِ

يا سيِّدي.. والشمسُ بعدك كُوِّرَتْ
فاطلعْ ومُدّ سناك في الأرجاءِ

#معاذ_الجنيد
#ثالث_الحسنين
#السيد_حسن_نصرالله
#السيد_القائد_حسن_نصرالله
#الوفاء_لشهيد_الاسلام

#الشاعر_معاذ_الجنيد

04 Oct, 22:58


إيرانَ.. إيرانَ.. أشغلتُم مسامِعَنا
لكي نرى (تل أبيب) الأهلَ والرَبْعا

لِتُرهِبُوا من يرى (طهرانَ) مُسلِمَةً
وتمنحوا من يُوالُون العِدا شرعا

وشعبُ (إيران) #نحو_القدس إخوتنا
حاشا لتضليلكم أن نُرهِفَ السّمعا

متى غدا تُهمةً تأييدُ مُجتمعٍ
مُجاهدٍ مُسلمٍ يسعى لما نسعى!!؟؟

تَحرّكُوا ضدّ إسرائيل وانتظروا
تأييدنا إن أردتُم واحسنوا صُنعا!

#معاذ_الجنيد

#الوعد_الصادق2
#طوفان_الأقصى
#وحدة_الساحات

#الشاعر_معاذ_الجنيد

29 Sep, 20:38


‏العَيشُ بعدك جُرمٌ فادِحٌ جلَلُ
إن لم نُجرِّع بني صهيون ما عمِلوا

لو أنَّهُم ما أحسُّوا حجمَ فعلتِهِم
فسوف نُشعِرُهُم والله ما فعلوا

وسوف نُخبرُهم أيَّ الدِّما سفكوا
وأيَّ سادات أهل الأرض قد قتلوا

الحُزنُ دون انتقامٍ مُوجعٍ تَرَفٌ
وموقفٌ دون أخذِ الثأرِ مُبتَذَلُ

يا شامخاً ورُكامُ القصفِ يغمرُهُ
ورأسُهُ وهو في أنقاضهِ جبلُ

ما للسماوات ما انشقَّت ولا فُرِجَت
وأنت من باطنِ الغاراتِ تُنتَشَلُ

ما بالُها الأرضُ ما دُكَّت ولا رجَفَت
وسيِّدُ الأرضِ للعلياءِ يرتحِلُ

ما بالُ أفئدة العشاقِ ما انفجرت
ثأراً ومعشوقُها بالدمِّ مُغتسِلُ

سترجفُ الأرضُ من تحت (الكيان) ومن
تحت الذين احتفوا بالعار واحتفلوا

الله قائدُ (حزب الله) إن قتلوا
أمينهُ العام يبقى (الحزبُ) إن قتلوا

ما زال وجهُك (نصر الله) موعدنا
بل إنَّك اليوم ثأرُ الله إن جهلوا

ولم تزل (غزَّةٌ) للحزب بوصلةً
ولم نزل في طريق (القدس) نشتعلُ

‎#معاذ_الجنيد
‎#الوفاء_لشهيد_الاسلام
‎#حسن_نصرالله
‎#مرحلة_التصعيد_الخامسة
‎#لستم_وحدكم

#الشاعر_معاذ_الجنيد

26 Sep, 23:56


‏فأين ستهربون؟ لأيّ عصرٍ؟
ونحنُ القائمون على الزمانِ!!؟؟

وأيُّ الأرض تؤيكم؟ وشعبي
مُحيطٌ بالجهاتِ وبالمكانِ!!؟

سيبدو في ملاجِئكُم أمانٌ..
وسوف نُطِلُّ من ذاكَ الأمانِ!!!

إذا (اسرائيل) زُلزِلت انفجاراً؛
فقولوا حينها: حضَرَ اليماني!!

‎#معاذ_الجنيد

#الشاعر_معاذ_الجنيد

22 Sep, 19:50


‏………. ثورةُ الحادي ……….
جِنِّيُّ شِّعري إلى أقرانِهِ ذهَبا
وقالَ: إنَّا رأينا ثورةً عجَبا

تهدي إلى الرُشدِ تستهدي الشعوبُ بها
إلى الخلاصِ.. فأنشدنا لها طرَبا

وأنَّهُ جاء من بعد (الحسين) فتىً
يهدي إلى الحقِّ من مشروعِهِ وثَبا

وأنَّهُ وتعالى جَدُّ خالقِنا
من فضلهِ وهَبَ (الأنصارَ) ما وَهَبا

شعبٌ لآبائه (الأنصارِ) مُنتسِبٌ
وقائدٌ لـ(عليٍّ).. كُلُّهُ انتسبا

وأنَّها ثورةٌ شعبيةٌ خلصَت
لله والشعبِ ديناً، عِزَّةً، وإبا

وأنَّها ثورةُ الأحرارِ والشُرفا
وأنَّها ثورةُ الأخيار والنُّجَبا

وأنَّها ثورةُ المستضعفين، نعم
مستضعفون بوعيٍ أخجلَ النُخَبا

وأنَّها ثورةُ القرآنِ جاعلةً
مبادئ الدين فيها الرأسَ والعصَبا

وأنَّها الثورةُ الأولى التي خرجت
عن (الكفيلِ) الذي كم ثورةٍ رَكِبا

وأنَّها الثورةُ الأولى التي قطعَت
يَدَ الوصايةِ حتى اطَّايرَت إرَبا

وأنَّها الثورةُ الأولى التي انتصرَت
وما رأينا لـ(أمريكا) بها ذَنَبا

وأنَّها الثورةُ الأولى التي صنعت
تحوُّلاتٍ ومنها الواقعُ انقلبا

وأنَّها الثورةُ الأولى التي جعلت
مُثلثَ الشرِّ مرعوباً ومُضطربا

وأنَّها الثورةُ الأولى التي طهُرَت
عن أن يُدنِّسها باغٍ بما نَهَبا

الشعبُ مُشعلُها والشعبُ داعمُها
والشعبُ كان لها أُمَّاً وكان أبا

فلتذهَبِ الدولُ الكبرى بما جمعت
جُودُ القبائلِ نهرُ الله ما نضَبا

كم ثورةٍ صاغت استِقلالها هدفاً
وما استقلَّت بأمرٍ واحدٍ كُتِبا

وأنَّهم حاولوا استئصالها فنَمَت
وحاولوا أن يقُصُّوا جذعها فرَبا

وأوقدوا الحربَ إطفاءً لجذوتها
وما استطاعت قوى الدنيا لها طلبا

وأنَّ حمَّالةَ الأحطابِ (نجدُ) بهم
تورَّطت ثم عادت تحملُ الحطبا

وأنَّهم أشعلوها من مواجعهم
فلم يقوموا بها لهواً ولا لعبا

تداركوا غزوَ (أمريكا) الوشيكَ بها
وصيَّروا كل ما تسعى إليهِ هبا

فلا نقولُ: أشرٌّ قد أُريدَ بها
بل موتُها بيدِ (الأنصارِ) قد وجَبا

وأنَّنا قد وجدنا أرضَهُم مُلئت
من أمنهم حرساً يحمونها شُهُبا

وأنَّهم آمنوا بالله واعتصموا
بحبلهِ فكفاهم كل ما نُصِبا

كانوا يعوذون من شرِّ اليهودِ به
ويستعدون للوعدِ الذي كتَبا

فجاءَ في (غزَّةَ الطوفان) موقفُهم
من ثورةِ (الحادي والعشرين) مُكتسَبا

وأنَّنا لم نجد في الإنس قاطبةً
كما اليمانين قوماً طاولوا السُّحبا

يُصنِّعون عفاريتاً مُجنَّحةً
تُنهي (الكيانَ) وطرفُ العين ما هدَبا

وأنَّهم لو أرادوا من مُجنَّحِهم
لأرجعوا (عرشَ بلقيسٍ) لأرضِ (سبا)

يا قومنا فأجيبوا صوتَ قائدهم
من لا يُجِبْ داعيَ الله العظيم كَبا

وظلَّ في قومهِ يُلقي مواعظَهُ
مُبشِّراً مُنذراً مُذ جاءهُم بنَبا

يا معشرَ الجنِّ والإنسِ اسمعوهُ، وعُوا
شعري، فجِنِّيُهُ إن قال ما كذَبا

فثورة اليمَنِ الميمونِ مُعجزةٌ
كلُّ انتصارٍ وإنجازٍ لها نُسِبا

وكلُّ قومٍ من اللاشيء إن صدقوا
فالله يصنعُ من لا شيئهُم عجبا

على شفا حُفرةٍ كُنا فأنقذَنا
بالثورةِ الله لُطفاً خصَّنا وحَبا

الله وفَّقنا فيها وأرشَدَنا
هدَى إليها، رعانا، مدَّنا سببا

كانت تسيرُ بلادي نحو هاويةٍ
سحيقةٍ وهلاكٍ بات مُقترِبا

أعداؤها أصبحوا أبناءَ تُربتها
وصار أبناؤها في أرضهم غُربا…

يسري الفسادُ ويستشري ولا أحدٌ
يقول: كلا، ومن أدلى بها صُلِبا

وكان مشروعُ إفسادٍ يُرادُ لنا
كما (الرياض) مُجوناً وانتشار وبا

كان السفيرُ رئيساً، والرئيسُ لهُ
عبداً ذليلاً مُطيعاً خاضعاً ذنَبا

والاغتيالاتُ كانت في شوارعِنا
مثل (السلامُ عليكم) تحصُدُ الرُتَبا

ومكَّنوا (داعشاً) من جيشنا فغدا
من زيِّهِ الجيشُ يخشى أينما ذهَبا

وكانت الأرضُ بالآلامِ مُثقلَةً
وأمنُنا كان خوفاً، خيرُنا سُلِبا

فجاءت الثورةُ العظمى بمرحلةٍ
لو لم يُوَفَّق إليها الشعبُ لانتكبا

فقُلْ لمن أنكروها: بين أنفُسِكُم
تأملَّوا (غزَّةً) والقادةَ العرَبا

لو لم تقُمْ ثورةُ (الحادي) لكان لنا
نفسُ المواقفِ خِزياً، ذلَّةً وغبا

لكنَّها أهَّلت جيشاً على صِلةٍ
بالله والدين للقرآن قد شَرِبا

رغم (التحالُفِ) أرجعنا سيادتنا
ودولةً وقراراً كان مُغتَصبا

فليس في الكون غيرُ الله من أحدٍ
يُملي لنا: أوقِفوا أو خفِّفوا الغضبا

ولا أساطيلُ (أمريكا) ومن معها
عن نصرِ (غزَّةَ) تُثني شعبنا رَهَبا

بالأمسِ من برِّنا فرَّت.. وها هي ذِي
بحارُنا اليوم قالت: واصِلي الهربا

فنقِّبوا واقرأوا، والله لن تجدوا
كمِثلِ ثورةِ شعبي ثورةً عَجَبا
‎#معاذ_الجنيد
‎#٢١سبتمبر_حرية_واستقلال
‎#ثورة_21_سبتمبر

#الشاعر_معاذ_الجنيد

21 Sep, 21:12


‌‎#اذان_النصر
انشودة فرقة الرسالة
كلمات معاذ الجنيد
من القرآن كالبنيان صفاً
أتوا والدهر ناراً واشتعالُ
لهم من سورة الأنفال سرٌ
وهم في سورة الصف اختزالُ

19,407

subscribers

254

photos

236

videos