أفبالباطلِ تخوضُ وبالمعاصي تنغمسُ!؟
أمْ تكونَ بينَ يديهِ متحلياً بالطاعةِ والمحبةِ والخُلقِ الرفيعِ والتعبدِ والتقربِ إليهِ كي يرحمَكَ ويرحَمنَا ويُكاملَكَ ويُبعدَ عنَّا الشياطينَ والمعاصيَ والذنوبَ والآثامَ والبلاءَ والوباءَ!؟
أَتختارَ الشيطانَ وطاعتَهُ!؟ أَفترضى أنْ يكونَ ضيفُكَ خليلَ عدوِّكَ!؟
( سماحة القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله )