Publicaciones de Telegram de قلمٌ وروح💭

‏”وتنام عينٌ في الأنامِ أنا لها
قلبٌ محبٌّ نابضٌ بدُعاءِ"

" واجعَل مُرادنا وِفق مُرادَك، فَلا نضِلّ ولا نَشقىَ''

آمين..

سيطروا يوم واحد، عملوا مقابر جماعية !!

تخيل عزيزي المسلم السني الكيوت الي زعلان عليهن اذا بيسترجعوا الحكم شو رح يصير فيك !!

اللهم لاتذر على الأرض من العلويين المجرمين ديّارا..

رفات شهدائنا...💔

‏"وليتهم عَلموا ماذا نَكِنُّ لهُم
فربّما عَمِلُوا غيرَ الذي عَمِلُوا

المرحلة أحوج ما تكون إلى:

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}

الإنسانيون بزيادة، الحساسون للغاية، حين تكون ثورتك بعد خمسين سنة من سجنك في صيدنايا على المحك، ويغدر بك الأنجاس القتلة، فالتنكيل هو عين الصواب، وضرب الأمثال بهؤلاء هو الواجب، وإلا لما حث الله المؤمنين على "قطع دابر" المعتدين؛ إذا ساءتكم مشاهد تحطيم السفلة فمشكلتكم، لا مشكلة الشريد الطريد الجريح الذي انتصر قبل أسابيع بعدما نزف شلالا من دماء؛ ما دام المقصود بالتنكيل معتديًا حقًّا، فليذق ألعن مما تخيل، قبل دقائق من سوقه إلى الجحيم.

كيف لنا أن ننسى!!

هؤلاء الشهداء أيضاً لهم أمهات وأبناء وزوجات وعائلات تنتظرهم أن يعودوا بأمان
ولكن كان لغدر فلول النظام البائد رأي آخر بأن يقوموا بقتلهم

الطائفي هو من يقتلك على أساس هويتك، ثم إذا مكَّن الله لك فأخذت حقك منه على أساس إجرامه، رماك بالطائفية! يا وغد، قضيتي معك ليس ما اعتقد قلبك، وإنما ما اقترفت يداك.

غزّة وسوريّا في أمانك يا ربّ..

في حفظك ورعايتك، راية هذا الدّين عالية، راسخة ثابتة، لا تنخفض لفارغٍ ولا وتسقط لجبان، لله جُندٌ صادقون، يَتَنَفّسون الإخلاص مقصدًا، أرواحهم في السّماء، يعيشون بيننا والرّوح هناك! ومن أعطىٰ الرّوح يأخذها، وإلّا فالشّهادة مطلَب الفَتىٰ.