منشورات مَّيـــاسيِـنْ✨ على Telegram

إنسان غايتهُ من الدنيا ألا يفقد سلامة قلبه
‏في الطريق إليك يارب ؛ فأعنه ..

‏" تأكدت بأنّ كل شيء في هذه الحياة يكتمل بالرضا ، أن تقتنع بما وهبك الله إياه وترضى به ، حينها قلبك سيمتلئ سكينة وراحة ؛ ودائماً الرضا يقابله تيسير الأمور
‏فيارب ارضَ عنَّا وارضنا "

- وأنت موهبتك إيه ؟
- بعرف أضحك وأنا زعلان .

خليك لطيف ، كُلنا بنعاني

والله لو تلفّ الدنيا كلّها باحثاً عن السعادة وراحة البال , فلن تجدها إلا باللجوء لله , إلا بالاقتراب منه , حتّى وإن أصابك همٌ من هموم الدنيا فلا ضير عليك فإن الله قد تكفّل بك , تكفّل بأن يجعل لك مخرجاً " ومن يتقِ الله يجعل له مخرجاً " ثُمَّ ماذا ؟ " ويرزقه من حيثُ لا يحتسِب .

” طبيعي أن شغفك يتلاشى ، وطبيعي أن التوازن عندك يختل لمدة من الزمن ، الآلات تتعطل والجدار يتصدع ، فما بالك بالبشر ؟ لا يوجد مانع من الإنطفاء ، ولكن احرص على ألا يستمر طويلاً ، خذ استراحة مؤقتة ثم عاود الطريق مرة أخرى “

ينال المرء مقصَدهُ بِسَعيٍ
‏وَليّس ينَالُ شيئاً إِنّ تَمنَى

‏لا أحفظ تعريفاً للجمال ِ
‏لكنّي أعرفهُ حين أراكِ ..

أسوء وقت في يومي
لما بقعد أنا ودماغي لوحدنا

كل ما بنكبر كل ما الناس إللي تشبهنا بتقل .