كوتش مليكة👸

💐مساء الخيرات يارائدات💐

✅يتجدد لقاؤنا الشهري غدا بإذن الله على

الساعة الثامنة مساء على تطبيق زووم مع موضوع:

( طاقة البدايات ومفاتيح النجاح )

سنوافيكم برابط اللقاء هنا قبل الموعد بساعتين ،

لنكمل رحلتنا نحو حياة أفضل ووعي أرقى .


في إنتظاركن بكل حب💐

💫في بداية كل عام، تشرق في داخلك فرصة جديدة لتكوني أنتِ النسخة الأقرب إلى حقيقتك.☀️

✅لا تحمل بدايات السنة فقط أرقاماً على التقويم، بل تحمل طاقة التجدد، فرصة للتحرر من قيود الماضي واستقبال لحظات الحاضر بكل امتنان🙏.

✅اجعلي نيتك هذا العام أن تنطلقي بقلب شجاع، أن تضعي خطوات صغيرة ومستمرة نحو أحلامك، وأن تتصالحي مع ذاتك في كل خطوة.

✅تذكري أن العام الجديد ليس وعداً بتغيير كل شيء دفعة واحدة، بل هو دعوة لإعادة ترتيب أولوياتك بحب، وبناء حياة تشبهك في جوهرها.

(وتذكري أنت أعظم مما تظنين)

المرجو إختيار مكان هاديء وإعطاء الوقت الكافي للإستفادة من التأمل ،
بالتوفيق 💐

Fichier audio de Coach Malika

💫💫💫هدية نهاية السنة يارائدات:
تأمل لإقفال كل النوايا والعهود والملفات التي لم تعد تخدمنا مع نهاية السنة لخلق مساحة أوسع لإستقبال السنة السنة الجديدة بكل خيراتها وأرزقها اللامتناهية.🤲
مع كل الحب والإمتنان لكن جميعا يا أحلى رائدات. 💐💐💐

https://t.me/+gcTmayT910VhOTA8

السلام الداخلي هو شعور نختاره، وكلما جعلناه ركيزة في حياتنا إلا و ازدادت قدرتنا على التحرر من الماضي والمضي نحو المستقبل.

يجب أن نؤمن بأن السلام الداخلي هو فعل إرادي وشعور إختياري، نقوم به كل يوم كاختيار وكحضور نحو حياة أكثر صفاءً وأقل ثقلا.
ومن أكثر ما يثقل كاهلنا هو ترسبات الماضي واخلفنا من المستقبل، لذا التحرر من الماضي من  ثمرات هذا السلام  حيث نجد أنفسنا نتحرر من الألم العالق ونمنح أنفسنا فرصة حقيقية للمضي بوعي متجدد وخلق مساحة لاستقبال الأرزاق اللامحدودة.

(كوني أنتي لأنك أعظم مما تظنين)

أهلا بالرائدات
الأسئلة والإقتراحات ستكون حول موضوع هذا الشهر  (الوعي بالنهاية لإدراك البداية)

✅تقييم الإنجازات

✅التحديات والإخفاقات

✅العادات المكتسبة

بعد الإستماع للتسجيلات نبدأ في التفاعل بالأسئلة وإقتسام التجارب للإستفادة وتوسيع شاشة الوعي ،


إنضمي لمجموعة المناقشة لتكوني في طاقة الأخذ والعطاء🍀

https://t.me/+gcTmayT910VhOTA8

مساء الخيرات يارائدات💐
تم فتح قناة للمناقشة الهادفة لإستقبال كل رائدة تسعى لاكتشاف وتطوير ذاتها ومشاركة ارائها وإقتراحاتها بكل رقي💕

فمرحبا بكن بكل حب

التحديات والإخفقات

الحب الذاتي ليس رفاهية، بل هو قوة داخلية تضيء دروبنا وتحررنا من التبعية للآخرين وللأشياء. حينما يختار الشخص حب نفسه بصدق، فهو بذلك يختار أن يصبح أقوى وأكثر انسجامًا مع ذاته وبذلك يبني قوته الداخلية وصلابته النفسية و إستقراره الروحي بعيدًا عن التشتت والبحث الدائم عما لدى الآخرين.

تقييم الإنجازات

التحرر الحقيقي يأتي من الداخل، حين نختار الوعي بذواتنا ونسمح لها بأن تخرج من سجون البرمجة والأفكار الهدامة.


نرى التحرر كعملية داخلية، لا تتحقق إلا حين تتعرفين على نفسك بعمق وتحريرها من كل ما يكبلها. الوعي هنا ليس مجرد معرفة، بل هو دعوة لتقبّل الذات كما هي بكل نورها وظلامها،ولكن بخطوات بسيطة وبدون قيود مفروضة ولا تحديات خارجية،
لأن التحرر والنضج الفكري والعاطفي رحلة حياة نحو الأفضل والأرقى.

غالبا ما ننظر للأشياء من عين جروحنا الداخلية وتجاربنا الماضية التي ربما نسيناها أو تناسيناها وبقيت في عقلنا اللاواعي مما يجعلنا نفقد البوصلة ونتجه بأحكامنا على الأشخاص والمواقف، وتولد لدينا الرغبة الجامحة لتغيير العالم الخارجي لأننا لا ندرك أن كم التراكمات بداخلنا حجبت عنا دخول النور لأعماقنا وبالتالي عدم رؤية الأرزاق اللامتناهية في الخارج.
ركزي على الداخل في خطواتك نحو الأمام.

حددي رؤية واضحة لذاتك

إمنحي نفسك ماتحتاجه

اغلب الناس تعتبر الجسد ملكية تابعة بشكل مفروغ منه ومهما كان التعامل معها،
الغياب عن الجسد أو الانفصال عنه يقع بسبب الصدمات التي يتعرض لها الإنسان فمن كثرة الألم يقع الانفصال لا شعوريا ولهذا يبقى الجسد عرضة للمشاعر المنخفضة ،
والوعي بالجسد يبدأ إنطلاقا من الحضور فيه والإحساس بما يمر به من مشاعر وتغيرات،
التواصل معه بالإنصات أي لحظات صمت وسكون ،
الإمتنان اليومي لهذا الجسد ولكل أعضائه وما يحمله عنك والتدبر في نعم الله عليك،

كوني واعية ومستيقظة فأنت أعظم مما تظنين

أول خطوة لمعرفة رسالتك في الحياة هي معرفة ذاتك الحقيقية أولا ،كل مسارات التطور والوعي تصب في حب ومعرفة الذات الصافية.


كم منا يسلك دروب الحياة تائها وباحثا عن الحقيقة وعن الرسالة والغاية من التجربة كلها،
أول خطوة هي اكتشاف ومعرفة من أنت هذه هي رسالتك الأولى في الحياة فمن خلال معرفتك لذاتك تعرفين خالقك ورازقك،
واكتشاف جوانبك الخفية وتنويرها ومعرفة قدراتك ونقط قوتك والإستعانة بها،
ومعرفة نقاط ضعفك التي تختبرين من خلالها تطوير ذاتك وتهذيب نفسك واكتشاف كنوزك اللامتناهية،
-بداية بجانبك الروحي الزاد اللإهي الذي ينير طريقك في كل خطوة،
-مراقبة أفكارك وتوجيهها والتعلم المستمر
-الوعي بالمشاعر وتعلم فن إدارتها ،
-إدراك سلوكياتك وتقويمها،
-رؤية واضحة لذاتك المستقبلية وإطلاق العنان لإبداعاتك للوصول لما تريدين أن تكوني عليه ،
-ولا تنسي تفعيل دور المراقب والتحفيز الداخلي في كل المراحل

(إكتشفي ذاتك فأنت أعظم مما تظنين)

إحتضان المشاعر

مواجهة المخاوف

لماذا الحضور:
لأن الماضي انتهى و المستقبل في علم الغيب هل هذا يعني الانفصال عنهما؟
أبدا المراد بالحضور هو الوعي باللحظة الآنية و استقبال خيراتها و أرزاقها، هناك أشخاص يبقون أسرى للماضي سواء كان جيدا ام العكس يستمرون في لوم التجارب السابقة، لوم القرارات لتي أتخذت ، ولوم أشخاص كانو أو تصرفو على عكس ما يريدونه ،
كذلك البقاء في سجون الفقدان فقدان عزيز أو فقدان قصة نجاح أو مرحلة،
غيابك عن الآن و بقائك في الماضي يخلق داخلك مشاعر اللوم و الحزن و بالتالي الضعف و الوهن،
واستباقك كذلك للنتائج و التوقعات في المستقبل يجعلك تعيش القلق و التوتر و بالتالي مشاعر منخفضة تمنع استقبالك و توازنك و فقدان متعة الحياة .
التوازن هو الاستفادة من تجارب الماضي و السعي نحو تحقيق أهدافك، وحضورك بكل وعي هنا و الآن.

وضع حدود واضحة

التخلي عن الأنماط القديمة

أكبر المعارك في الحياة هي التي تخوضينها كانثى مع نفسك وفي اعماقك،
فقط انت من تعرفين عمق ماعشتيه وإختبرتيه في كل مرحلة من مراحل حياتك لتصلي لما أنت عليه الآن ،
فرجاء لا تركزي فقط على إخفاقاتك وعثراتك,
وكذلك أحكام الأخرين مهما انتقدك الآخرين فالمهم هو رأيك في نفسك والوعي بجانبك المظلم في الحياة،
إستيقظي وركزي أيضا على جانبك المضيء لإستشعار القوة والقدرة على التشافي والعبور من خلاله للوسع والسلام .

في كل مرحلة من مراحل الحياة نحتاج إلى وسع أكبر، وإدراك لما تحتاجه المرحلة المقبلة من نضج فكري و شعوري و تطوير للقدرات و المهارات الشخصية بتدرج.
فقانون التدرج هو قانون كوني يسري على الجميع،
فالبذرة تزرع في وعاء صغير إلى أن تنبت و تتم رعايتها إلى ان يشتد عودها ثم تنتقل إلى الأرض و تحاط بالتربة في دائرة صغيرة ثم بالتدرج إلى ان تمتد جذورها في أعماق الأرض و اغصانها نحو السماء، وتعطي ثمارها بكل وفرة و حب.
كذلك الإنسان في رحلة تطوير ذاته واستقبال احتمالات أفضل مما كان عليه،
يدرك ان عليه التحرر من كل ما لم يعد يخدمه و يخدم أهدافه و مساره من أفكار و برمجات و كذلك الوعي بالموروث الذي يعيق طريقه و نوره و هذا لا يعني أن كل من سلك طريق الوعي و التطور يجب عليه أن ينفصل انفصالا تاما عما كان عليه، و خصوصا كل ما ورثه من فكر وعادات و كذلك أشخاص بل يصبح وعائه أكثر وسعا و قدرته أكبر في انتقاء ما يناسبه والتخلي عن ما لا يناسبه و التعايش مع الأشخاص والأشياء التي لا يمكن الانفصال عنها بحياد ودون تاثير، وبذلك يخلق مساحة أوسع لإستقبال إحتمالات أفضل.

المركزية