Publicaciones de Telegram de M3lsh - معلش

كمل سعي مهما حصل ومتوقفش ، هي الدنيا كدا فـ "معلش" 💜✨.
• للتواصل : @M3lshCon_bot || @Mo7ammed8_X
• للتواصل : @M3lshCon_bot || @Mo7ammed8_X
2,603 Suscriptores
1,892 Fotos
334 Videos
Última Actualización 09.03.2025 12:05
Canales Similares

22,559 Suscriptores

3,176 Suscriptores

1,511 Suscriptores
El contenido más reciente compartido por M3lsh - معلش en Telegram
ليلة امس وفجر اليوم ولأول مرة في نوفمبر تساقطت الامطار بغزارة على قطاع غزة ، وللأسف غرقت مئات إن لم يكن آلاف الخيام التي تأوي النازحين ، فأصبح الشتاء وهطول الأمطار من أكبر مخاوف الغزيين ، بعد ان دمر الاحتلال منازلهم وأحرق مراكز ايواءهم وهجرهم من مناطقهم دون ان ياخذوا معهم سوى بضعة ملابس والقليل من الطعام ، اللهم هون على غزة واهلها ، انصرهم على عدوهم ، وثبت اقدامهم ، وارحمهم واعفو عنهم ، وانتقم ممن ظلمهم وخذلهم ، يا رب العالمين 🇵🇸💔.
الشتاء أصبح على الأبواب ، والنازحون في قطاع غزة لا حول لهم ولا قوة ، خرجوا من مناطقهم حاملين أرواحهم فقط على أكفهم ، لا خيام ، لا ملابس تقيهم برد الشتاء ، لا اغطية ولا فراش ، اللهم هون عليهم وأنتقم ممن ظلمهم وممن خذلهم ، وخذ بحقهم وأنتصر لهم إنك على كل شيء قدير ، وأرحمهم برحمتك إنك أنت الرحمن الرحيم 🇵🇸💔.
شكراً ايضاً للمغرب ولليمن ولكل الشعوب الحرة الي بتشارك بالمظاهرات الاسبوعية كل جمعة ، دعما لفلسطين ولبنان ونصرة لأهل غزة ومطالبة بوقف الابادة الجماعية والعدوان عليهم 💜.
أيها المارون فوق ركام منازلنا
هنا دفن أحباؤنا
هنا أحترقت ذكرياتنا
هنا تناثرت أحلامنا
أيها المارون فوق ركام منازلنا
مروا بلطف ولا تنسوا ذكرنا
نحن الذين متنا على هذه الأرض
لتحيا هذه الأرض
د.محمد العفيفي
هنا دفن أحباؤنا
هنا أحترقت ذكرياتنا
هنا تناثرت أحلامنا
أيها المارون فوق ركام منازلنا
مروا بلطف ولا تنسوا ذكرنا
نحن الذين متنا على هذه الأرض
لتحيا هذه الأرض
د.محمد العفيفي
فيديو نشره جيش الإحتلال لنسف منازل مدنيين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة ، ركزوا بالفيديو وعالبيوت المتضررة والمدمرة وحجم رقعة الدمار الي حصلت بمكان كان يعتبر الأكثر اكتظاظاً بالأبنية والسكان حول العالم 🇵🇸💔.
#أوقفوا_الإبادة
#أوقفوا_الإبادة
هنا يظهر مدى اهتمام الاحتلال وحفاظه على حياة المدنيين ، الفيديو من منطقة المواصي التي يعدها الاحتلال او يسميها منطقة آمنة وإنسانية ، بحسب شهود عيان المكان المستهدف هو مقر لتوزيع المساعدات ، لم يبالي الاحتلال بخيام النازحين ولا حتى بحياة الأبرياء في المكان المستهدف ومحيطه 🇵🇸💔.
#أوقفوا_الإبادة
#أوقفوا_الإبادة
الحياة الدنيا ، سميت بالدنيا من الدنو ولأنها دانية منخفضة القيمة ، ولأن الروح فيها إن لم ترتبط بالحياة الأخرة فستكون ذابلة تعيسة ، وإن الذين يفضلون الدنيا عن الأخرة سيكونوا من الخاسرين ، والناس في هذه الدنيا نوعان وصفهما الله تعالى في آيتين متتاليتين في سورة البقرة ، قال تعالى : ﴿فَإِذا قَضَيتُم مَناسِكَكُم فَاذكُرُوا اللَّهَ كَذِكرِكُم آباءَكُم أَو أَشَدَّ ذِكرًا فَمِنَ النّاسِ مَن يَقولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنيا وَما لَهُ فِي الآخِرَةِ مِن خَلاقٍ [200] وَمِنهُم مَن يَقولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنيا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذابَ النّارِ﴾ [البقرة: 200-201] ، منهم من يطلب الدنيا فيهديه الله الدنيا ويحرمه من الاخرة ، ومنهم من يطلب الاخرة فيرزقه الله خيرها وخير الدنيا ، وهل منا من يطلب الدنيا ؟!
نعم ، طالب الدنيا هو الذي يلهو في ملذاتها ويقع في شهواتها وتطبق الدنيا على قلبه فتحرمه من لذة الطاعات والخلوة مع الله وجمال القران وجمال هذا الدين ، فإن كنت لا تنوي الجهاد في سبيل الله في فلسطين أو في أي بقعة من بقاع بلاد المسلمين فأنت غارق نسبياً في الحياة الدنيا ، ولا يكمن الجهاد فقط في النفس ، بل يمكن الجهاد بالمال وبالقول ، وإن الجهاد هو ما يعلو الإسلام أي (ذروة سنامه) ، ومن بعد الجهاد تأتي الصلاة ويأتي الصوم وتأتي الزكاة ، وإن من واجبات المسلم على أخيه المسلم أن ينصره وأن لا يخذله ، قال رسول الله ﷺ: «انصر أخاك ظالما أو مظلوما»، قالوا: يا رسول الله، هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما؟ قال: «تأخذ فوق يديه» وفي رواية «تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره» رواه البخاري .
وبالمقابل فقد تضافرت نصوص الكتاب والسنة تحرم الخذلان وتحذر المرء من التخلي عن أخيه أو أن يسلمه لعدوه، قال ﷺ: «المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله» وفي رواية «ولا يسلمه» رواه مسلم .
لهذا أخي الكريم ، إن الغرب وضعوا خططاً محكمة ومدروسة لسلب انتباهك وتعاطفك مع أي قضية من قضايا الأمة ، وإن كل ما يجري منذ الأزل هي حروب ضد الاسلام مهما اختلفت مسمياتها ، سواء كانت صليبية او انجليزية او اوروبية او صهيونية ، وإن الهدف هو تشتيت المسلم وإبعاده عن الدين وسلب طاقاته من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإباحية والأفلام والمبارايات وغيره ، لا أقول لك أن تعتزل ما تحب ، لكن كن حريصاً على وقتك وأعرف أين تضعه ، فإن وقتك من عمرك وإن العمر الذي يمضي لا يعود ، فأسال نفسك ماذا قدمت لهذا الدين او لهذه الأمة ، هل تكاسلت ؟ ، هل تخاذلت ؟ ، هل تواطئت ؟ ، هل تقوم بما ألزمك الله عز وجل ورسوله بالقيام به ؟ ، وفي الختام إن ما جلب لنا هذه التعاسة هي أنفسنا أولاً فهي التي تركض خلف الملذات والشهوات تاركة أخوانها يموتون ويذوقون أسوء أصناف الويلات والعذاب ، هي التي أبعدتنا عن الطاعات ، وتركتنا كسالى متخاذلين ، نسكت على حكامنا الذين يتفوهون بالباطل في كل وقت وحين ، نسكت على معلمنا الذي ينشر المعاصي ، عن الشيخ والعالم الذي ترك أمور الامة كلها وترك غزة واليمن وسوريا ولبنان والسودان وجاء ليتحدث عن بر الوالدين وطاعة الحاكم وولي الأمر ، نسكت عن كل من يسفه ديننا ويشوهه ، أنفسنا التي جعلتنا مبتعدين عن ديننا مبتعدين عن أمتنا ، تاركين الجميع يشوهون الدين ويأكلون من لحم الأمة متى شاؤوا وكيفما شاؤوا ، إن هي الإ أنفسنا الأمارة بالسوء وإن لم ننهاها ونستفق من غفلتنا فلنكونن من الخاسرين والعياذ بالله ، وإن الفوز هو الفوز بالأخرة وإن الخسارة هي خسارة رضا الله ورحمته ، فأستفيقوا وعودوا إلى أنفسكم ورشدكم فإن الأمة لن تقوم لها قائمة مادامت أيدي الغرب والكفار فيها ، ومادمنا متخاذلين بحق أخوتنا وبحق أنفسنا .
نعم ، طالب الدنيا هو الذي يلهو في ملذاتها ويقع في شهواتها وتطبق الدنيا على قلبه فتحرمه من لذة الطاعات والخلوة مع الله وجمال القران وجمال هذا الدين ، فإن كنت لا تنوي الجهاد في سبيل الله في فلسطين أو في أي بقعة من بقاع بلاد المسلمين فأنت غارق نسبياً في الحياة الدنيا ، ولا يكمن الجهاد فقط في النفس ، بل يمكن الجهاد بالمال وبالقول ، وإن الجهاد هو ما يعلو الإسلام أي (ذروة سنامه) ، ومن بعد الجهاد تأتي الصلاة ويأتي الصوم وتأتي الزكاة ، وإن من واجبات المسلم على أخيه المسلم أن ينصره وأن لا يخذله ، قال رسول الله ﷺ: «انصر أخاك ظالما أو مظلوما»، قالوا: يا رسول الله، هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما؟ قال: «تأخذ فوق يديه» وفي رواية «تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره» رواه البخاري .
وبالمقابل فقد تضافرت نصوص الكتاب والسنة تحرم الخذلان وتحذر المرء من التخلي عن أخيه أو أن يسلمه لعدوه، قال ﷺ: «المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله» وفي رواية «ولا يسلمه» رواه مسلم .
لهذا أخي الكريم ، إن الغرب وضعوا خططاً محكمة ومدروسة لسلب انتباهك وتعاطفك مع أي قضية من قضايا الأمة ، وإن كل ما يجري منذ الأزل هي حروب ضد الاسلام مهما اختلفت مسمياتها ، سواء كانت صليبية او انجليزية او اوروبية او صهيونية ، وإن الهدف هو تشتيت المسلم وإبعاده عن الدين وسلب طاقاته من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإباحية والأفلام والمبارايات وغيره ، لا أقول لك أن تعتزل ما تحب ، لكن كن حريصاً على وقتك وأعرف أين تضعه ، فإن وقتك من عمرك وإن العمر الذي يمضي لا يعود ، فأسال نفسك ماذا قدمت لهذا الدين او لهذه الأمة ، هل تكاسلت ؟ ، هل تخاذلت ؟ ، هل تواطئت ؟ ، هل تقوم بما ألزمك الله عز وجل ورسوله بالقيام به ؟ ، وفي الختام إن ما جلب لنا هذه التعاسة هي أنفسنا أولاً فهي التي تركض خلف الملذات والشهوات تاركة أخوانها يموتون ويذوقون أسوء أصناف الويلات والعذاب ، هي التي أبعدتنا عن الطاعات ، وتركتنا كسالى متخاذلين ، نسكت على حكامنا الذين يتفوهون بالباطل في كل وقت وحين ، نسكت على معلمنا الذي ينشر المعاصي ، عن الشيخ والعالم الذي ترك أمور الامة كلها وترك غزة واليمن وسوريا ولبنان والسودان وجاء ليتحدث عن بر الوالدين وطاعة الحاكم وولي الأمر ، نسكت عن كل من يسفه ديننا ويشوهه ، أنفسنا التي جعلتنا مبتعدين عن ديننا مبتعدين عن أمتنا ، تاركين الجميع يشوهون الدين ويأكلون من لحم الأمة متى شاؤوا وكيفما شاؤوا ، إن هي الإ أنفسنا الأمارة بالسوء وإن لم ننهاها ونستفق من غفلتنا فلنكونن من الخاسرين والعياذ بالله ، وإن الفوز هو الفوز بالأخرة وإن الخسارة هي خسارة رضا الله ورحمته ، فأستفيقوا وعودوا إلى أنفسكم ورشدكم فإن الأمة لن تقوم لها قائمة مادامت أيدي الغرب والكفار فيها ، ومادمنا متخاذلين بحق أخوتنا وبحق أنفسنا .