Postagens do Canal 522

ادري بيك تريد تبجي
ابجي وحدك انتَ سادس

تمنيتُ اللقاء وكان ظني
‏بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
‏فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
‏وظلَّ القلبُ في صدري يئنُ

تَرَكْتُ ظُنُونَ النَّاس عَنِّي ورَأيَهُمْ
فَقَدْ كَانَ يَكْفِينِي صَحِيحُ ظُنُونِي

وَأَعرِفُ مِنْ نَفْسِيْ الّذي يَجْهَلُونَهُ
وَأَفْهَمُ ذَاتِيْ فِي جَمِيعِ شُؤونِي

وٓلا أُرَاقِبُ التَّقْدِيرَ فِيْ عَينِ نَاقِصٍ
إٓذٓا كٓانٓ قَدْرِيْ كَامِلاً فِيْ عُيُونِي

تَجَرَّدَتُ الشُّعُورَ فَصَرْتُ شَخْصًا
عَلَى كُلِّ الْحَوَادِثِ لَا أُبَالِي
فَلَا اهْتَمُ أَنْ أُبْلَى بِفَقْدٍ
وَلَا قُرْبُ الْحَبِيبِ لَدَيَّ غَالِي
وَلَمْ تَزَلِ الْحَيَاةُ تَزِيدُ غَمًّا
وَتَكَشُرُ كُلَمَا نَظَرْت لِحَالِي
فَمَا لَبِسُ الشُّعُورِ افَادِ أَمْرِي
وَأَمَّا الْخُلْعُ كَانَ مِنْ الْهُزَالِ
كَأَنِّي مِثْلُ مَنْ بِالسِّجْنِ ظَنُّوا
خَلَاصَهمُ بِتَبْدِيلِ الْحِبَالِ

لا تگرب ، عليه هنا ول عاد
بثمود بليل ربي شدار ولعاد
اعذره الراح كلي شلون والعاد
إذا عاد بفعلته يعيد بيه

- عبدالله سامر -

مني ، وَ مِن وَجهي البريء تَمَكَّنَتْ
هَذِي السنينُ ، وَ كربها لم يستحِ

حلم سبعة سنابل يابسه ولا هاذ
مو نخلة تعوض ميت البستان
لا تحجي بسعر دفنه وجفن وتراب
شتطيح النا مغلوبين يالدفان
انه الماتروط جدامي لو معدوم
بقيت ارفس بموتك چن قلم خلصان
شحلاتك لون واحد عشت وتوفيت
وغيرك بسط بدوي شكثر بيه الوان
مثل موتك ليوم الغصن مكسور
خذت لكمه جبيرة وشبعت الگيعان
عين مصدكه موتك عين منهن لا
إختلفن بالرأي رغم العيون اخوان
وحگك حيرتهن حيرة المجداف
كتر بالماي غاط وكتر يابس چان

هل يجوز أن يُدفن شخصين في قبر واحد؟

كانَ جدي أحد عشّاق "كوكب الشرق"
يستمع إليها صباحًا كُلَّ يوم و كان لديه روتين مسائي
وهو أن يستمع إليها في الساعة الحادية عشر ليلًا قبل النوم وكان يستَلِذ بصوتِها حتى يُراوِدهُ النعاس و عِند إنتهاء حفلة "أم كلثوم" يصرخ بصوتٍ عالِ
(عبودي تعال طفي التلفزيون ضجت)
وكانت لديه أغنية تُعتبر أحد مقدساته الشخصية
عجز عن وصفها إليّ اكثر من مرة وهي "الأطلال"

أَلا أَيُّها المَوتُ الَّذي لَيسَ تارِكي
أَرِحني فَقَد أَفنَيتَ كُلَّ خَليلِ
أَراكَ خَبيراً بِالَّذينَ أَحبُّهُم
كَأَنَّكَ تَنحو نَحوَهُم بدَليلِ