أكيد مش كل هذي أيام ثقال
أنا معمول لي سحر .
أنا معمول لي سحر .
لعنة ضياع ..."!💔
@koktel4
لم يكن في الحسبان أن الليل سيكون للكتابـة والسهر ولم يكن القلب يدرك أنه سيكون مرتعا للشـوق و الألم أيـا صمـت الحـروف ارسـمي في الاجواء مزيدا من الصفاء فقد اكتفت الأرواح...💔
تـم انـشـاء الـقـناه في←2019/11/1
@marad00_bot
الـقـناه خاليه مـن الاعلانات
لعنة ضياع ...💔 (Arabic)
Welcome to the Telegram channel 'لعنة ضياع ...💔'! This channel, with the username @koktel4, is a place where the beauty of writing meets the depths of emotions. It wasn't expected that the night would be dedicated to writing and staying up, nor did the heart realize it would become a haven for longing and pain. So, let the silence of the letters draw more clarity in the atmosphere because the souls have sufficed...💔. This channel was created on November 1, 2019, and it is free from any advertisements. Dive into a world of heartfelt expressions and lyrical beauty in this space dedicated to the art of writing and emotions. Join us on this journey of exploring the depths of human feelings and creativity. Follow @marad00_bot for more updates and enrich your experience on this channel. Discover a sanctuary where words and emotions intertwine to create a space of solace and understanding. Join us on 'لعنة ضياع ...💔' and let your emotions flow freely in the world of writing and expression.
لعنة ضياع ..."!💔
21 Nov, 18:06
لماذا تَصغُرُ أحلامنا كلما تقدم بنا العُمر؟
في الصِغَر، حين كانت المعلمة تسألُ الطلاب، ماذا ستصبحون حين تكبرون؟ كنت أَصيح مبتسماً (رائد فضاء، سأصير رائد فضاء)
اليوم في المقهى، يُباغِتُني صديقي الذي يجلسُ امامي، ماهي أحلامك يا مجهول؟ فأُدركُ أنّني قد تخلّيتُ حتّى عن التفكير بالأحلام، فحين تصل ل الرابعة والعشرين ستدرك أنّك صرت صفراً كبيراً على شمال هذا العالم، ستعرفُ حينها أن عمرك صار نوبة حنين طويلةٍ ومتصلةٍ الى الابد.. فأسحبُ نفساً طويلاً من سيجارتي، ثم أنفث الدخان، مثل قطارٍ يزفرُ فحمه المحروق..
وأُجيب: "أن أستعيد ضحكتي فقط... تمامًا كما كنت أفعل ،حين يسألني أحدهم السؤال ذاته".
في الصِغَر، حين كانت المعلمة تسألُ الطلاب، ماذا ستصبحون حين تكبرون؟ كنت أَصيح مبتسماً (رائد فضاء، سأصير رائد فضاء)
اليوم في المقهى، يُباغِتُني صديقي الذي يجلسُ امامي، ماهي أحلامك يا مجهول؟ فأُدركُ أنّني قد تخلّيتُ حتّى عن التفكير بالأحلام، فحين تصل ل الرابعة والعشرين ستدرك أنّك صرت صفراً كبيراً على شمال هذا العالم، ستعرفُ حينها أن عمرك صار نوبة حنين طويلةٍ ومتصلةٍ الى الابد.. فأسحبُ نفساً طويلاً من سيجارتي، ثم أنفث الدخان، مثل قطارٍ يزفرُ فحمه المحروق..
وأُجيب: "أن أستعيد ضحكتي فقط... تمامًا كما كنت أفعل ،حين يسألني أحدهم السؤال ذاته".
لعنة ضياع ..."!💔
19 Nov, 19:31
- دائمًا ما كُنت أختلق لنفسي بعض المُغامرات في خيالي ، واصطنع لنفسي حياة ما ، لأنني كنت أريد أن أعيش بأية طريقة.
لعنة ضياع ..."!💔
16 Nov, 18:01
يصل المرء لمرحلة يرفض فيها صراعات التّبرير،
ومن شدّة التعب يستريح في خطيئةٍ ليست له."
ومن شدّة التعب يستريح في خطيئةٍ ليست له."
لعنة ضياع ..."!💔
14 Nov, 19:53
"لم اعد أهلع، بدأت أصافح خسائري بطمأنينة منتصر، حتى أن قلبي بدأ يعتقد أن خسائري نصر."
1,144
subscribers
499
photos
127
videos
