كان هذا التصميم البديع وهو أن يطلقها من أذنيه الكبيرتان التي تنتشر فيها شرايين وأوردة الدورة الدموية بكثافة والتي تشبه الرداتير وهو المشع الحراري في السيارة والتي تنتشر فيه صفائح المشعات الحرارية بكثافة وإلا يحترق المحرك
فسبحان من أعطى كل شيء خلقه ثم هدى
من تفسير قوله تعالى: ( الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ).
" أي: ربنا الذي خلق جميع المخلوقات، وأعطى كل مخلوق خلقه اللائق به، الدال على حسن صنعة من خلقه، من كبر الجسم وصغره وتوسطه، وجميع صفاته، ثُمَّ هَدَى كل مخلوق إلى .........