لأن ذلك كله من شأنه إخراجك عن تركيزك، وجعلك أقل اهتمامًا بشئونهم، وأقل إحساسًا بحركاتهم وكلامهم، وإجاباتك تكون مقتضبة أو على قدر أسئلتهم، هذا إن سمحتَ لهم بالسؤال أصلًا، فلا حوارات ولا مناقشات، ولا ضحكات ولا شيء!
هذا للتذكرة فقط، وكلنا مشتركون في تلك الجريمة.
ويا بخت العيال اللي آباءهم غير مولعين بالإمساك بالهاتف!