عشاق قمر بني هاشم のテレグラム投稿

"إنّ نُورَ العبّاسَ لو شَعّ مِن قلبِك ؛ فلن تُبالي أقبلت الدُّنيَا عَلَيك أو أدبرت "✨❤️🔥
↓
َ↓
يُواسيني أن المرء يُحشر مع من يُحِب، وأنا أحبُّك جِدًّا ..
ابا الفضل♥️
↓
َ↓
يُواسيني أن المرء يُحشر مع من يُحِب، وأنا أحبُّك جِدًّا ..
ابا الفضل♥️
1,951 人の購読者
2,892 枚の写真
802 本の動画
最終更新日 06.03.2025 15:12
عشاق قمر بني هاشم によってTelegramで共有された最新のコンテンツ
أقبل رمضان ولنا في القبور أحبّة، اللهم نوّر قبورهم برحمتك، اللهم ارحم من كان ينتظر معنا بشوق ليالي رمضان والآن ينتظر منّا في قبره أبسط الدعوات، اللهم ارحمهم رحمة تنجيهم من النار وتدخلهم الجنة ..اللهم واجعل قبورهم روضة من رياض الجنه ياأرحم الراحمين
كُل مكان عبدت اللّٰه فيه ، سيشهد لك ، وكُل مكان عصيتَ اللّٰه فيه ، سيشهد عليك
هناك عوامل مجتمعة تجعل حب الإمام العباس متجذرًا في وجدان الجنوبيين بالعراق، ليس فقط كرمز ديني، بل كمثال يُحتذى به في الشجاعة والإخلاص.
أبناء الجنوب لديهم ثقافة التضحية والكرم، فهم معروفون بمد يد العون للآخرين دون مقابل، وهي صفة تعكس موقف الإمام العباس عندما ضحى بنفسه من أجل نصرة أخيه وأهل بيته.
الإمام العباس (عليه السلام) يُعتبر رمزًا للفداء، الإيثار، والشجاعة، وهي صفات متجذرة في ثقافة أهالي الجنوب العراقي، الذين يقدّرون البطولة والوفاء في أصعب الظروف.
ويرى الكثير من الجنوبيين أن الإمام العباس هو الملجأ والواسطة عند الله لقضاء الحوائج، ولذلك نرى تعلقهم وارتباطهم به عاطفيًا وروحيًا.
أبناء الجنوب لديهم ثقافة التضحية والكرم، فهم معروفون بمد يد العون للآخرين دون مقابل، وهي صفة تعكس موقف الإمام العباس عندما ضحى بنفسه من أجل نصرة أخيه وأهل بيته.
الإمام العباس (عليه السلام) يُعتبر رمزًا للفداء، الإيثار، والشجاعة، وهي صفات متجذرة في ثقافة أهالي الجنوب العراقي، الذين يقدّرون البطولة والوفاء في أصعب الظروف.
ويرى الكثير من الجنوبيين أن الإمام العباس هو الملجأ والواسطة عند الله لقضاء الحوائج، ولذلك نرى تعلقهم وارتباطهم به عاطفيًا وروحيًا.
ابِن محَبُوبِي وحَبيبي الاوُلِي
عَلي واسِمهُ مِنْ اسِم جَدهُ عَلي .
عَلي واسِمهُ مِنْ اسِم جَدهُ عَلي .
يا سَاجداً فُوق الغيَومِ
يحَفهُ سُرَبُ الخِلوُد بنشَوةِ العَرفانِ ،
ينسابُ من فمِهِ الدعاءُ كَأنمِا
يُنسَابُ مَاءُ العرشِ للأكوانِ 🤍✨.
يحَفهُ سُرَبُ الخِلوُد بنشَوةِ العَرفانِ ،
ينسابُ من فمِهِ الدعاءُ كَأنمِا
يُنسَابُ مَاءُ العرشِ للأكوانِ 🤍✨.
قصة فطرس الملك:
يُروى أن فطرس كان أحد الملائكة المقربين، لكنه خالف أمرًا إلهيًا، فعاقبه الله بأن كسر جناحه ونفي إلى جزيرة مهجورة، حيث بقي هناك لفترة طويلة يتضرع إلى الله طالبا المغفرة.
وعندما ولد الإمام الحسين (عليه السلام)، حمل جبرائيل (عليه السلام) التهاني إلى النبي محمد (صلى الله عليه وآله من الله عز وجل، فمر في طريقه على فطرس، فأخبره فطرس بما حلّ به فطلب منه جبرائيل أن يذهب معه إلى النبي (صلى الله عليه وآله عسى أن تُحلّ مشكلته.
فلما وصل فطرس إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، أمره النبي أن يمس مهد الإمام الحسين (عليه السلام) بجناحه المكسور، فمسه، فعاد جناحه كما كان، وشفي ببركة الإمام الحسين (عليه السلام). وبعد ذلك قال فطرس
"أما إني أكافئه بذلك بأنّه لا يزوره زائر إلا أبلغته سلامه، ولا يسلّم عليه أحد إلا أبلغته سلامه، ولا يصلي عليه أحد إلا أبلغته صلاته."
ومنذ ذلك الحين، أصبح فطرس من الملائكة ومنذ ذلك الحين، أصبح فطرس من الملائكة الذين يرتبطون بخدمة الإمام الحسين (عليه السلام) وزواره.
المغزى من القصة:
هذه القصة تشير إلى الكرامة العظيمة للإمام الحسين (عليه السلام) حتى قبل استشهاده، وتبين كيف أن الله جعل البركة والشفاء في التوسل به وبأهل البيت (عليهم السلام). كما أنها رسالة عن رحمة الله الواسعة، حيث قبل توبة فطرس ببركة الإمام الحسين (عليه السلام).
يُروى أن فطرس كان أحد الملائكة المقربين، لكنه خالف أمرًا إلهيًا، فعاقبه الله بأن كسر جناحه ونفي إلى جزيرة مهجورة، حيث بقي هناك لفترة طويلة يتضرع إلى الله طالبا المغفرة.
وعندما ولد الإمام الحسين (عليه السلام)، حمل جبرائيل (عليه السلام) التهاني إلى النبي محمد (صلى الله عليه وآله من الله عز وجل، فمر في طريقه على فطرس، فأخبره فطرس بما حلّ به فطلب منه جبرائيل أن يذهب معه إلى النبي (صلى الله عليه وآله عسى أن تُحلّ مشكلته.
فلما وصل فطرس إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، أمره النبي أن يمس مهد الإمام الحسين (عليه السلام) بجناحه المكسور، فمسه، فعاد جناحه كما كان، وشفي ببركة الإمام الحسين (عليه السلام). وبعد ذلك قال فطرس
"أما إني أكافئه بذلك بأنّه لا يزوره زائر إلا أبلغته سلامه، ولا يسلّم عليه أحد إلا أبلغته سلامه، ولا يصلي عليه أحد إلا أبلغته صلاته."
ومنذ ذلك الحين، أصبح فطرس من الملائكة ومنذ ذلك الحين، أصبح فطرس من الملائكة الذين يرتبطون بخدمة الإمام الحسين (عليه السلام) وزواره.
المغزى من القصة:
هذه القصة تشير إلى الكرامة العظيمة للإمام الحسين (عليه السلام) حتى قبل استشهاده، وتبين كيف أن الله جعل البركة والشفاء في التوسل به وبأهل البيت (عليهم السلام). كما أنها رسالة عن رحمة الله الواسعة، حيث قبل توبة فطرس ببركة الإمام الحسين (عليه السلام).