*جهينة .. تسع سنوات من الثقة والمصداقية*
https://www.juhainah.net/ar/5787/
يصادف اليوم الذكرى السنوية التاسعة لتأسيس موقع جهينة، المنصة التي انطلقت في 7 فبراير من العام 2016م، حاملة على عاتقها مسؤولية محاربة الشائعات والأخبار الكاذبة، وكشف الحقائق للجمهور.
وبهذه المناسبة، نود أن نعرب عن خالص شكرنا وتقديرنا لثقتكم الغالية التي كانت الدافع الأكبر لنا للاستمرار في تقديم محتوى صادق وموثوق، والتحقق من الأخبار بكل شفافية ومصداقية وحيادية.
كما نؤكد أننا سنمضي قدماً على نفس النهج الذي اختطه جهينة لنفسها وفي ذات المهمة التي حملتها على عاتقها في فضح الشائعات والأكاذيب أياً كان مصدرها، ملتزمين بذات المبادئ والقيم التي نشأت عليها، دون الالتفات إلى حملات التشكيك، بل سنجعلها دافعاً لتقديم المزيد من الجهد والعمل لكشف الحقائق حتى ننعم جميعاً بفضاء معلوماتي نقي وسليم خال من التضليل والتجهيل.
إن موقع "جهينة" ليس مجرد منصة لمكافحة الأخبار الكاذبة، بل هو ملتقى لكل من يبحث عن الحقيقة ويدعم قيم النزاهة والصراحة. ونحن نعدكم بأننا سنستمر في تقديم محتوى يرتقي إلى مستوى تطلعاتكم.
نشكر كل من تابعنا، وشاركنا آراءه، وانتقدنا لنرتقي معاً إلى الأفضل. ثقتكم هي الإلهام الذي يدفعنا للمضي قدماً رغم التحديات.
معاً، سنبني مجتمعاً أكثر وعياً وإدراكاً.
مع خالص الشكر والامتنان،
فريق جهينة
https://www.juhainah.net/ar/5787/
يصادف اليوم الذكرى السنوية التاسعة لتأسيس موقع جهينة، المنصة التي انطلقت في 7 فبراير من العام 2016م، حاملة على عاتقها مسؤولية محاربة الشائعات والأخبار الكاذبة، وكشف الحقائق للجمهور.
وبهذه المناسبة، نود أن نعرب عن خالص شكرنا وتقديرنا لثقتكم الغالية التي كانت الدافع الأكبر لنا للاستمرار في تقديم محتوى صادق وموثوق، والتحقق من الأخبار بكل شفافية ومصداقية وحيادية.
كما نؤكد أننا سنمضي قدماً على نفس النهج الذي اختطه جهينة لنفسها وفي ذات المهمة التي حملتها على عاتقها في فضح الشائعات والأكاذيب أياً كان مصدرها، ملتزمين بذات المبادئ والقيم التي نشأت عليها، دون الالتفات إلى حملات التشكيك، بل سنجعلها دافعاً لتقديم المزيد من الجهد والعمل لكشف الحقائق حتى ننعم جميعاً بفضاء معلوماتي نقي وسليم خال من التضليل والتجهيل.
إن موقع "جهينة" ليس مجرد منصة لمكافحة الأخبار الكاذبة، بل هو ملتقى لكل من يبحث عن الحقيقة ويدعم قيم النزاهة والصراحة. ونحن نعدكم بأننا سنستمر في تقديم محتوى يرتقي إلى مستوى تطلعاتكم.
نشكر كل من تابعنا، وشاركنا آراءه، وانتقدنا لنرتقي معاً إلى الأفضل. ثقتكم هي الإلهام الذي يدفعنا للمضي قدماً رغم التحديات.
معاً، سنبني مجتمعاً أكثر وعياً وإدراكاً.
مع خالص الشكر والامتنان،
فريق جهينة
