ربما @jo0dyy Channel on Telegram

ربما

@jo0dyy


كُلّنا جرحى الوُجود

ربما (Arabic)

مرحبا بكم في قناة 'ربما' على تطبيق تليجرام! هل تبحث عن مصدر للإلهام والتشجيع؟ هل ترغب في اكتشاف محتوى ملهم ومثير دائماً؟ إذاً، فأنت في المكان المناسب! يعد تمويلي قناة 'ربما' مكانًا للعثور على جميع أنواع الإيجابية والتحفيز. سوف تجد في هذه القناة مقاطع فيديو ملهمة، ونصائح لتحفيزك في حياتك اليومية، واقتباسات ذات معنى عميق تلامس قلبك وعقلك. من خلال الانضمام إلى قناة 'ربما'، ستحصل على جرعة يومية من الإيجابية والتحفيز التي تحتاجها لتعزيز روحك وتحقيق أهدافك. تعتبر قناة 'ربما' مصدرًا رائعًا للطاقة الإيجابية والتفاؤل، وستجد فيها دائمًا ما يلهمك ويشعل شغفك للنجاح. انضم إلينا اليوم واستعد لتجربة ملهمة وتحفيزية تغير حياتك نحو الأفضل!

ربما

26 Jun, 23:07


‏إلتقطْي لي صورًا كثيرة
يا حبيبتي
وأنا أقفُ بجانبِ
إحتمالاتٍ كثيرةٍ

أُنظرْي . .
كم أبدو جميلاً هُنا
وأنا أحملُ آخرَ محاولةٍ
لإعادةِ ما بيننا . .

ربما

26 Jun, 23:07


آني وياك من أَمشي
شلونك محّد يگُلّي
"مبيّن من ضحكتي بخير"

ربما

26 Jun, 23:07


أينما وُجد الرماد
ستجديني
أَنا الحريق الهائل
الّذي أَحبّكِ

ربما

26 Jun, 23:07


كانت تُغادرني كُل الأشياء
الّتي أُحبّ . .
لَم ألمس الأبديّة بشيء

ربما

26 Jun, 23:06


كيفَ أَصف حُزني؟
إن اللُغة على وسعها
تُعاني من الأُميّة

ربما

02 Jun, 22:32


ذات يومٍ
عندما دخلتُ إلى غُرفتكِ
وانتِ نائمةٌ
وجدتُ عُلبةِ الكُحل
تضع بعضً من عينيكِ

ربما

02 Jun, 22:32


ولكن أين يمكن أن يتنفس الإنسان في هذه المدينة، حتى في عرض الشارع يحس المرء أنه في غرفة بلا نوافذ .

ربما

02 Jun, 22:32


رُقصكِ يُثير الحدائقِ
لأنها لا تمتلكُ وردةٌ مثلكِ
يكون ميلانُ خُصرها بهَذةِ الطراوةِ ،

ربما

02 Jun, 22:32


لو كُنتُ رسامًا
لرسمتُ طريقٌ يأتي بكِ ، 
طريقاً يجلبكِ دُون عودةً ..

ربما

02 Jun, 22:32


أنا أعمق من تلك الصورة التي في مخيلتك، أكثر قوة من هذا الذي تراه يكتب حزنًا، أشد لامُبالآة من هذا الذي يُعاني من القلق والخوف دائمًا، وأكثرهم إنسحابًا في حين أنك تظن بأني لن أتجاوزك، أنا شخصٌ آخر لم تتمكن الأيام من شرحي لك ولن تستوعبني ظنونك أبدًا.

ربما

31 May, 00:14


أنا فقير يا جميلة
‏حياتي حبر ومغلفات
‏وليل بلا نجوم
‏شبابي بارد كالوحل
‏عتيق كالطفولة

ربما

31 May, 00:08


لدي صورةٍ لها
وهي تبتسم
لا تعدي ليلةٍ واحِده
إلا وقَبلتُها
وحين يأتي الصَباح
وتُملئ الدُنيا الشمس
أشعِر بخير
أنا والفقراء والأطفال وكِبار السن.

ربما

29 May, 21:18


في مشهد الوداع الأخير ، دس الرسالة في كفها ثم رحل :
"أمثالك يصلحون كأمنيات ويفشلون كواقع،
كنتِ أكثر من أن تتحققي ، وأعجز من أن تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث،
لو تحققتي .. لكان ذلك آخر عهدي بالخيال، ولكن قدرنا أن نجري هكذا ، لا امتلأ المصب ، ولا النهر انتهى ، الاكتمال بداية النسيان ، وقدركُ أن تبقي ، والشيء الوحيد الذي يحول بين الشيء ونسيانه عدم تحققه من البداية، كنتِ رائعة .. كأمنية، كنتِ نصيبي .. كجرح"

ربما

28 May, 22:02


هاي اليه سنين بارد محد بملكاه جواني !

ربما

28 May, 22:00


جابني الشوگ اعله بابك واستحيت !

ربما

28 May, 22:00


استطعت أن أبدأ من جديد مئات
المرّات؛ ففي كلّ مرّة ظننت أنّها
النّهاية كنت أقف مرّة أخرى وأواصل
السّير، لا أعلم من أين اكتسبت هذه
الصّلابة!
ولكن ما أعلمهُ هو أنّني أستحق،
لذلك لن أتخلّى عن ما يليق بي
وأستحقّه لمجرّد أنّني أنزف تعبًا!

ربما

28 May, 22:00


لم يَكن سهلاً
أَن أَبتعد عن شيءٍ أحببته
لكنني يائس في جعل الأمور تسير على ما يُرام، نفذت طاقتي في المُحاولات وأَصبح كُل ما أفعله بلا مَعنى . .

ربما

28 May, 22:00


كل اسود هوه لون حداد ، الا لون السواد تحت عيناك فـ هو مقبرة لشخصٍ واحد